نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 147

مع مرور الوقت ، تشكلت عشر براعم زهور على الأغصان.

اعتقدت أن شخص ما سوف يستمع إن تحدثت بهذه الطريقة .

عند رؤية هذا ، ابتسمت راڤيان على نطاق واسع .

“هي هنا لتأخذ نفس اختبار القديسة .”

‘إن الأمر اسرع بكثير مما كان عليه الأمر في الفصل .’

بغض النظر عن مدى تهديدها لها ، بغض النظر عن مدى لومها  لآستر ، فإن ذلك لم يغير وضعها.

لم تكن تعرف ما إن كان هذا بسبب تدريبها الشاق أم لأنها شربت عصير الشعلات ، لكنها بالتأكيد شعرت أن قوتها المقدسة تنمو .

“ماهو الاختبار القادم ؟”

في نهاية الوقت المحدد ، تم تقديم البراعم إلى الشيوخ .

فتح القساوسة المنتظرون عند الباب الباب على مصراعيه بمجرد تلقيهم الإشارة.

لم تعتقد راڤيان أن هذا من شأنه أن يمنحها تصنيفًا جيدًا ، لذلك نظرت إلى الشيوخ بترقب.

–يتبع ….

“إنها مجرد براعم أزهار .”

ارتفع صوت راڤيان بشكل حاد ، غير قادرة على إخفاء نفاد صبرها.

ومع ذلك ، بينما كانت شارون تنظر في سجلات القديسين السابقين ، لم تُفلح صلاوتها و نقرت على لسانها من الداخل .

نظرت آستر إلى الزهرة ذات الأغصان الفارغة دون تردد .

بالطبع ، إن لم تكن قديسة فمن الجدير بالذكر اعتبار هذا قوة مقدسة بارزة .

عندما كانت الصحوة تلى وشكِ الظهور ، أحضر زهرة الياقوتة مرة إلى حديقة الدوق الأكبر وجعلتها تتفتح .

ومع ذلك ، يتم تحديد قوة القديسة عن طريق عدد الزهور التي يمكن أن تصنعها.

بينما راڤيان التي لم تكن تفهم الموقف ضيقت عينيها ، دخل أحدهم .

لا يمكن تقييم البراعم التي لم تتفتح .

“لابدَ أنكِ متفاجئة جدًا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى مثل هذا التعبير القلق على وجهكِ .”

عندما لم تفي قوة راڤيان بتوقعاتها ، رفعت شارون يدها بوجهها الحازم.

‘ما قاله الطبيب كان صحيحاً .’

“افتحوا الباب .”

 

فتح القساوسة المنتظرون عند الباب الباب على مصراعيه بمجرد تلقيهم الإشارة.

لقد كان الباب مفتوح لا ينبغي أن يُفتح أبدًا حتى ينتهي الامتحان.

‘باب ؟’

لم تستطع التحدث وكانت محبطة ، آستر التي كانت بجانبها تظاهرت بالقلق و تحدثت مع راڤيان بثوت مشرق .

بدت راڤيان في حيرة من أمرها و تابعت أنظار الناس ونظرت خلفها . لقد شكت في عينيها .

ومع ذلك ، لم يكن هناك من ينحاز إلى جانب راڤيان في موقف شُهد فيه الفارق الهائل في القوة بالفعل .

لقد كان الباب مفتوح لا ينبغي أن يُفتح أبدًا حتى ينتهي الامتحان.

–يتبع ….

بينما راڤيان التي لم تكن تفهم الموقف ضيقت عينيها ، دخل أحدهم .

“هذه زهرة الياقوتة .”

كانت عيون راڤيان ، التي أدركت على الفور من كان الهدف من بعيد ، ملوَّنة بالدهشة.

‘ما قاله الطبيب كان صحيحاً .’

“هيه ، لماذا هي هنا ؟”

“جميعًا ، أنا القديسة . لا أعرف كيف يمكنكم القيام بذلك حتى قبل أن ينتهي الاختبار الخاص بس ، أُعلن احتجاجي رسميًا .”

شعرت بالدهشة لدرجة أن صوتها خرج من فمها.

عندما استدارت آستر ولاحظت أن لون عينيها قد تغير ، رفرفت عينا راڤيان بلا رحمة.

شخص لا يجب أن يكون هنا أبدًا ، الشخص الذي تردي راڤيان تجنبه أكثر من غيره في قاعة الامتحان.

“لقد تغير لون عيناها .”

كانت آستر .

“كما تم الكشف عن الوحي ، نحتاج أيضًا إلى تأكيده .  يرجى فهمنا من خلال كرم القديسة .”

صعدت آستر إلى وسط قاعة الامتحان بتعبير واثق على وجهها.

بالطبع ، إن لم تكن قديسة فمن الجدير بالذكر اعتبار هذا قوة مقدسة بارزة .

“يا آنسة ، أعتقد أنكِ قد أتيت إلى المكان الخاطئ .”

“كيف ليس مرتبطة .”

ركضت راڤيان مسرعة محاولة أن تبعد آستر عن أعين الشيوخ .

بالتفكير في المحادثة التي أجرتها مع نواه ، وضعت آستر يدها على قلبها و ركزت مشاعرها .

“هذا ليس المكان المناسب لدخول الآنسة . اخرجي الآن .”

اعتقدت أن شخص ما سوف يستمع إن تحدثت بهذه الطريقة .

ما كان مرعبًا للغاية ، كان وجهها الذي قد تحول إلى اللون الأبيض بالفعل.

تحدثت شارون بهدوء ، وأدارت راڤيان رأسها لتنظر إلى كبار الكهنة الذين كانوا جالسين.

لكن آستر لم تتوقف عن المشي ، فاندهشت راڤيان و أمسكت بيد آستر .

وُضِع الإناء أمام آستر .

“يا آنسة ، مرة أخرى ، هذا ليس …”

وبينما همس الشيوخ الذين نهضوا متأخرين ، تأثرت شارون بعمق ووجهت التحية إلى آستر.

أدارت آسار رأسها بشكل غير مباشر لتنظر إلى راڤيان ، التي كانت تحاول يائسة إيقافها .

حسب كلمات آستر ، فتحت راڤيان عينيها بدهشة .

تشابكت النظرات في الهواء .

“حسنًا ، لا أعتقد أنه يمكن أن يكون هناك المزيد من الزهور لتتفتح هنا.”

نظرت لها راڤيان بتهديد ، لكن آستر لم تتراجع على الإطلاق .

عندما استدارت آستر ولاحظت أن لون عينيها قد تغير ، رفرفت عينا راڤيان بلا رحمة.

لا ، لقد بدت آستر مسترخية جدًا .

أشارت آستر إلى شارون التي كانت تنظر لها بجفاف و هي تقف .

“لابدَ أنكِ متفاجئة جدًا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى مثل هذا التعبير القلق على وجهكِ .”

وضع الجميع أيديهم معًا ، وحبسوا أنفاسهم عبثًا ، في المشهد الذي أصبح مقدسًا بمجرد النظر إليه.

حسب كلمات آستر ، فتحت راڤيان عينيها بدهشة .

“هل تتحدثين عن الأدب الآن ؟”

لقد فكرت في الأمر برمته على أنه ساحة اختبار لقلب الأمر عليها لذا حاولت أن تقمع غضبها .

“كما تم الكشف عن الوحي ، نحتاج أيضًا إلى تأكيده .  يرجى فهمنا من خلال كرم القديسة .”

“بالطبع لقد فوجئت. أنا آخذ اختبارًا مهمًا الآن. كيف تجرؤين على الدخول بهذه الطريقة ….”

“هيه ؟ هل تسأل هذا حتى بعد رؤية هذا المشهد؟”

“لا أعرف من يجب أن يقول أنه عدم احترام وهو يلمس جسدي بدون إذن .”

رفعت آستر يدها عن الإناء . لم يعد بإمكان المزيد من الزهور النمو لإن الوعاء كان على وشكِ التشقق .

قامت آستر بتلويح ذراعها بحزم .

في الوقت نفسه ،

“هل قلتِ أن هذا كان المكان الغير مناسب للدخول إليه ؟ أعتقد أنهم سيعطونك إجابة أفضل .”

شخص لا يجب أن يكون هنا أبدًا ، الشخص الذي تردي راڤيان تجنبه أكثر من غيره في قاعة الامتحان.

أشارت آستر إلى شارون التي كانت تنظر لها بجفاف و هي تقف .

“سأبدأ .”

‘مستحيل .’

“هل تتحدثين عن الأدب الآن ؟”

كانت راڤيان تشعر أن الأمور تسير بشكل غريب .

“لقد تغير لون عيناها .”

فُتح الباب ، ولم يمنع أي شخص آستر من الدخول إلى غرفة الاختبار .

عندما أشارت شارون بصرامة ، دحرجت راڤيان قدميها قائلة إن ذلك غير عادل.

عندما أدارت رأسها ، كانت تتمنى بشدة ألا تكون هي ، حنت رأسها نحو راڤيان .

“لا أعرف من يجب أن يقول أنه عدم احترام وهو يلمس جسدي بدون إذن .”

“أيتها القديسة ، لقد قمنا بدعوتها . من فضلكِ لا تمنعيها .”

كانت العيون الذهبية بلا شك السمة المميزة للقديسة .

بالكلمات التالية ، خفق قلب راڤيان .

“هذا ليس المكان المناسب لدخول الآنسة . اخرجي الآن .”

“لقد دُعيت من قِبل مجلس الشيوخ ؟ لماذا بحق خالق الجحيم ؟ لماذا إبنة الدوق الأكبر في ذلك المكان ….”

“كان هناك وحي من الحاكم . هل أقول لكِ في هذا المكان أنكِ لم تكوني الشخص المقصود في هذا الوحي ؟”

لم يكن لديها أي فكرة متى أو أين سارت الأمور بدون علمها .

“لم أفعل شيء .”

“هي هنا لتأخذ نفس اختبار القديسة .”

“حسنًا ، لا أعتقد أنه يمكن أن يكون هناك المزيد من الزهور لتتفتح هنا.”

“عذرًا؟”

شااا ،

ارتفع صوت راڤيان بشكل حاد ، غير قادرة على إخفاء نفاد صبرها.

ارتفع صوت راڤيان بشكل حاد ، غير قادرة على إخفاء نفاد صبرها.

“كان هناك وحي من الحاكم . هل أقول لكِ في هذا المكان أنكِ لم تكوني الشخص المقصود في هذا الوحي ؟”

نظرت لها راڤيان بتهديد ، لكن آستر لم تتراجع على الإطلاق .

تحدثت شارون بهدوء ، وأدارت راڤيان رأسها لتنظر إلى كبار الكهنة الذين كانوا جالسين.

“بالطبع لقد فوجئت. أنا آخذ اختبارًا مهمًا الآن. كيف تجرؤين على الدخول بهذه الطريقة ….”

“رئيس الكهنة لوكاس !”

مسحت آستر على شعرها برفق و نظرت إلى الشيوخ .

حقيقة أنه قد تم الكشف عن السر الذي قالت لهم أن يحتفظوا به هو أن هناك شخص ما قام بخيانتها .

لم تكن مجرد زهرة أو إثنتين .

“لست أنا !”

“لا أعرف من يجب أن يقول أنه عدم احترام وهو يلمس جسدي بدون إذن .”

لوح لوكاس بيده .

شااا ،

“أنا قلت .”

وجدت راڤيان ، التي لم يتم رفضها من قبل أبدًا أن هذا أمر محزن بشكل لا يُطاق .

رد كايل بصراحة ، الذي كان يحدق بها بنظرة ثاقبة بها ليكشف عن خيانته .

شعر الجميع بوهم نسيم منعش يهب على الرغم من أنه كان في مكان لا توجد فيه رياح.

“هل من المهم معرفة من تحدث الآن ؟ أي شخص كان يعرف الوحي ويخفيه على أي حال سيعاقب بشدة بعد انتهاء الاختبار .”

عند رؤية هذا ، ابتسمت راڤيان على نطاق واسع .

عندما أشارت شارون بصرامة ، دحرجت راڤيان قدميها قائلة إن ذلك غير عادل.

“عذرًا؟”

“ولكن هذا ….”

“إنها مجرد براعم أزهار .”

لم تستطع التحدث وكانت محبطة ، آستر التي كانت بجانبها تظاهرت بالقلق و تحدثت مع راڤيان بثوت مشرق .

“هل قلتِ أن هذا كان المكان الغير مناسب للدخول إليه ؟ أعتقد أنهم سيعطونك إجابة أفضل .”

“هل أنتِ بخير ؟ تبدين متعبة .”

لم تعتقد راڤيان أن هذا من شأنه أن يمنحها تصنيفًا جيدًا ، لذلك نظرت إلى الشيوخ بترقب.

“هل هذا ما خططتِ له ؟”

ما كان مرعبًا للغاية ، كان وجهها الذي قد تحول إلى اللون الأبيض بالفعل.

راڤيان ، التي كانت قريبة من آستر ، ضغطت على أسنانها وتحدثت بهدوء.

لقد كان الباب مفتوح لا ينبغي أن يُفتح أبدًا حتى ينتهي الامتحان.

ابتسمت آستر ابتسامة عريضة لأنها فكرت في أنها قد تكشف عن لونها الحقيقي الآن .

“هل هذا ما خططتِ له ؟”

“حتى لو كنتِ القديسة ، من فضلكِ كوني مؤدبة .”

“لابدَ أنكِ متفاجئة جدًا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى مثل هذا التعبير القلق على وجهكِ .”

“هل تتحدثين عن الأدب الآن ؟”

“كيف ليس مرتبطة .”

بغض النظر عن مدى تهديدها لها ، بغض النظر عن مدى لومها  لآستر ، فإن ذلك لم يغير وضعها.

“كيف ليس مرتبطة .”

وبينما كانت غاضبة ولا تعرف ماذا تفعل ، عاد الكهنة الذين أحضروا الزهور لها مرة أخرى بنفس الشيء.

“هل هذا ما خططتِ له ؟”

وُضِع الإناء أمام آستر .

“أليس هذا اللون الذهبي ؟”

الآن ، كانت عيون راڤيان على وشكِ الخروج من مكانها و بدأ جسدها يرتجف مثل شجرة .

“افتحوا الباب .”

“جميعًا ، أنا القديسة . لا أعرف كيف يمكنكم القيام بذلك حتى قبل أن ينتهي الاختبار الخاص بس ، أُعلن احتجاجي رسميًا .”

انفجر ضوء ضخم .

“كما تم الكشف عن الوحي ، نحتاج أيضًا إلى تأكيده .  يرجى فهمنا من خلال كرم القديسة .”

“كيف ليس مرتبطة .”

على الرغم من غضبها وتهديداتها ، لم تنجح كلمات راڤيان على الإطلاق.

ارتفع صوت راڤيان بشكل حاد ، غير قادرة على إخفاء نفاد صبرها.

لم تستطع راڤيان التخلص من شعور الدم المتدفق في رأسها حتى النهاية ، لذا حدقت في آستر بشكل مرعب.

“هل تقول هذا بعدما رأت هذه القوة العظيمة ؟”

“هذه زهرة الياقوتة .”

“هل هذا ما خططتِ له ؟”

ملاحظة / ياقوتة دي اللي هي Hyacinth، ترجمتها الحرفية الصفير اعملو عليها سيرش .

نظرت لها راڤيان بتهديد ، لكن آستر لم تتراجع على الإطلاق .

شرحت شارون الاختبار بنفس الطريقة التي فعلتها لراڤيان .

لم تستطع التحدث وكانت محبطة ، آستر التي كانت بجانبها تظاهرت بالقلق و تحدثت مع راڤيان بثوت مشرق .

“هل يمكنني جعل الزهرة تتفتح ؟”

“ماهو الاختبار القادم ؟”

“ومع ذلك ، يعتمد عدد الأزهار التي يمكن أن تتفتح على القوة المقدسة للفرد ، لذا يمكنكِ القيام بذلك بقدر ما تستطيعين .”

قضمت راڤيان أظافرها و حركت عينيها ذهابًا و إيابًا .

ضحكت راڤيان وقالت أن الأمر ليس بهذه السهولة .

“كان هناك وحي من الحاكم . هل أقول لكِ في هذا المكان أنكِ لم تكوني الشخص المقصود في هذا الوحي ؟”

نظرت آستر إلى الزهرة ذات الأغصان الفارغة دون تردد .

أدارت آسار رأسها بشكل غير مباشر لتنظر إلى راڤيان ، التي كانت تحاول يائسة إيقافها .

‘الياقوتة .’

ومع ذلك ، يتم تحديد قوة القديسة عن طريق عدد الزهور التي يمكن أن تصنعها.

عندما كانت الصحوة تلى وشكِ الظهور ، أحضر زهرة الياقوتة مرة إلى حديقة الدوق الأكبر وجعلتها تتفتح .

“هذه زهرة الياقوتة .”

حتى آستر لم تعرف بعد كيف سيتغير هذا الفرع الآن لأنه مختلف عن ذلك الوقت.

“هذه زهرة الياقوتة .”

“سأبدأ .”

مع مرور الوقت ، تشكلت عشر براعم زهور على الأغصان.

“لحظة ….!”

“حسنًا ، لا أعتقد أنه يمكن أن يكون هناك المزيد من الزهور لتتفتح هنا.”

حاولت راڤيان إيقافها ، لكن آستر تجاهلتها وفتحت يدها التي ترتدي فيها القفاز على مصراعيها .

بدأت في لف عينيها في فكرة أن مكانها الآن في خطر .

كانت نفس حركة راڤيان ، لكن مستوى القوة كان مختلفًا .

شااا ،

انفجر ضوء ضخم .

“لقد تغير لون عيناها .”

كان الضوء المنبعث من يد آستر لا يُقارن بضوء يد راڤيان .

“هيه ؟ هل تسأل هذا حتى بعد رؤية هذا المشهد؟”

كان الوقت ساطعًا بالفعل في منتصف النهار ، لكن ضوءًا هائلًا أكثر سطوعًا من ضوء الشمس كان يضيء الجزء الداخلي من مركز الاختبار.

حاولت راڤيان إيقافها ، لكن آستر تجاهلتها وفتحت يدها التي ترتدي فيها القفاز على مصراعيها .

فتح المتفرجون أفواههم وغرقت القاعة في الصمت.

 

‘اليوم بقدر ما تريدين .’

‘الياقوتة .’

بالتفكير في المحادثة التي أجرتها مع نواه ، وضعت آستر يدها على قلبها و ركزت مشاعرها .

على الرغم من اختيارها قديسة ، إلا أن راڤيان ، التي لم تكن تعلم أن قوة آتسر المقدسة ستكون بهذه القوة ، ندمت على سماع هذه الكلمات.

لهذا السبب ، في لحظة تفتحت أزهار الياقوتة وهي غارقة في الضوء .

“هاه ، الجميع مجانين .”

لم تكن مجرد زهرة أو إثنتين .

“كان هناك وحي من الحاكم . هل أقول لكِ في هذا المكان أنكِ لم تكوني الشخص المقصود في هذا الوحي ؟”

ليست واحدة ، ولكن عدة أزهار متداخلة في نهايات جميع الفروع ، ونمت الياقوتة بسرعة ، متجاوزة ارتفاع الشخص البالغ.

كانت عيون راڤيان ، التي أدركت على الفور من كان الهدف من بعيد ، ملوَّنة بالدهشة.

وضع الجميع أيديهم معًا ، وحبسوا أنفاسهم عبثًا ، في المشهد الذي أصبح مقدسًا بمجرد النظر إليه.

“هل قلتِ أن هذا كان المكان الغير مناسب للدخول إليه ؟ أعتقد أنهم سيعطونك إجابة أفضل .”

“….آه .”

على الرغم من اختيارها قديسة ، إلا أن راڤيان ، التي لم تكن تعلم أن قوة آتسر المقدسة ستكون بهذه القوة ، ندمت على سماع هذه الكلمات.

لم يكن هناك صوت سوى صوت الصمت ، ولم يتمكن أحد من الكلام.

ومع ذلك ، يتم تحديد قوة القديسة عن طريق عدد الزهور التي يمكن أن تصنعها.

بالطبع أكثر شخص كان مندهشًا هي راڤيان ، التي كانت تتجاهل آستر سرًا .

عندما لم تفي قوة راڤيان بتوقعاتها ، رفعت شارون يدها بوجهها الحازم.

‘هذا هراء .’

“هل أنتِ بخير ؟ تبدين متعبة .”

قضمت راڤيان أظافرها و حركت عينيها ذهابًا و إيابًا .

“كما تم الكشف عن الوحي ، نحتاج أيضًا إلى تأكيده .  يرجى فهمنا من خلال كرم القديسة .”

‘ما قاله الطبيب كان صحيحاً .’

نظرت آستر إلى الزهرة ذات الأغصان الفارغة دون تردد .

إيڤان ، الذي قارن بين قوتها و قوة آستر و شبهها بالإعصار و الوعاء .

“ماهو الاختبار القادم ؟”

على الرغم من اختيارها قديسة ، إلا أن راڤيان ، التي لم تكن تعلم أن قوة آتسر المقدسة ستكون بهذه القوة ، ندمت على سماع هذه الكلمات.

لم تكن مجرد زهرة أو إثنتين .

“حسنًا ، لا أعتقد أنه يمكن أن يكون هناك المزيد من الزهور لتتفتح هنا.”

إيڤان ، الذي قارن بين قوتها و قوة آستر و شبهها بالإعصار و الوعاء .

في الوقت نفسه ،

“بالطبع لقد فوجئت. أنا آخذ اختبارًا مهمًا الآن. كيف تجرؤين على الدخول بهذه الطريقة ….”

رفعت آستر يدها عن الإناء . لم يعد بإمكان المزيد من الزهور النمو لإن الوعاء كان على وشكِ التشقق .

“يا آنسة ، مرة أخرى ، هذا ليس …”

“….هل يمكننا أن نُكمل ؟”

انفجرت راڤيان ضاحكة على موقف شارون الحازم وشدت على أسنانها أكثر حتى لا تبكي.

مسحت آستر على شعرها برفق و نظرت إلى الشيوخ .

اعتقدت أن شخص ما سوف يستمع إن تحدثت بهذه الطريقة .

شااا ،

“هل هذا صحيح ؟ إن لم تجتازي الاختبار عليكِ التنحي عن كونكِ قديسة. ”

شعر الجميع بوهم نسيم منعش يهب على الرغم من أنه كان في مكان لا توجد فيه رياح.

كانت عيون راڤيان ، التي أدركت على الفور من كان الهدف من بعيد ، ملوَّنة بالدهشة.

شعروا و كأنه قوة آستر المقدسة حملتها الرياح ولقد كان هناك طاقة تنتقل .

 

“لقد تغير لون عيناها .”

قامت آستر بتلويح ذراعها بحزم .

“أليس هذا اللون الذهبي ؟”

تشابكت النظرات في الهواء .

كانت العيون الذهبية بلا شك السمة المميزة للقديسة .

“لم أفعل شيء .”

أصيب أحد الشيوخ ، الذي رأى عيني إستر ، بالذهول وقفز وسقط من على الكرسي.

لم تستطع راڤيان التخلص من شعور الدم المتدفق في رأسها حتى النهاية ، لذا حدقت في آستر بشكل مرعب.

لكن لم يلمه أحد على هذه السخافة .

“لابدَ أنكِ متفاجئة جدًا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى مثل هذا التعبير القلق على وجهكِ .”

“كيف حدث ذلك ….”

‘الياقوتة .’

في حيرة من أمرهم ، نظر الشيوخ إلى عيني آستر وظهر يدي راڤيان بالتناوب.

وبينما همس الشيوخ الذين نهضوا متأخرين ، تأثرت شارون بعمق ووجهت التحية إلى آستر.

كان ذلك لأن الوعي الذي أطلق عليه علامة القديسة ظهر بوضوح على ظهر يد راڤيان.

الآن ، كانت عيون راڤيان على وشكِ الخروج من مكانها و بدأ جسدها يرتجف مثل شجرة .

“من هي القديسة الحقيقية ؟ هل يمكن أن يكون هناك قديستان ؟”

“لا أعرف من يجب أن يقول أنه عدم احترام وهو يلمس جسدي بدون إذن .”

“هيه ؟ هل تسأل هذا حتى بعد رؤية هذا المشهد؟”

فتح القساوسة المنتظرون عند الباب الباب على مصراعيه بمجرد تلقيهم الإشارة.

وبينما همس الشيوخ الذين نهضوا متأخرين ، تأثرت شارون بعمق ووجهت التحية إلى آستر.

شخص لا يجب أن يكون هنا أبدًا ، الشخص الذي تردي راڤيان تجنبه أكثر من غيره في قاعة الامتحان.

“يمكنكم التوقف .”

حتى آستر لم تعرف بعد كيف سيتغير هذا الفرع الآن لأنه مختلف عن ذلك الوقت.

في هذه اللحظة انتفخت شفتيّ راڤيان و تشكل الدم .

وجدت راڤيان ، التي لم يتم رفضها من قبل أبدًا أن هذا أمر محزن بشكل لا يُطاق .

لقد كانت تعض شفتيها بقوة أثناء المشاهدة . بعدما شعرت بالمذاق المريب أصبحت عيونها حادة .

“لقد دُعيت من قِبل مجلس الشيوخ ؟ لماذا بحق خالق الجحيم ؟ لماذا إبنة الدوق الأكبر في ذلك المكان ….”

“ماذا فعلتِ بحق خالق الجحيم !”

نظرت آستر إلى الزهرة ذات الأغصان الفارغة دون تردد .

“لم أفعل شيء .”

‘مستحيل .’

عندما استدارت آستر ولاحظت أن لون عينيها قد تغير ، رفرفت عينا راڤيان بلا رحمة.

شعرت بالدهشة لدرجة أن صوتها خرج من فمها.

‘لقد كانت هي . من المؤكد أن الجميع قد رآها .’

لكن لم يلمه أحد على هذه السخافة .

تعثرت راڤيان و رجعت خطوة إلى الوراء .

“لقد تغير لون عيناها .”

بدأت في لف عينيها في فكرة أن مكانها الآن في خطر .

“لابدَ أنكِ متفاجئة جدًا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى مثل هذا التعبير القلق على وجهكِ .”

“إيها الشيوخ . هذه الطفلة قد غادرت المعبد بالفعل . إنها شخص ليس لديها أي صلة بنا ، سوف أقوم بالأمر بشكل أفضل . أنتم تعلمون أن عائلتنا أنجبت الكثير من القديسين لأجيال ، صحيح ؟”

ليست واحدة ، ولكن عدة أزهار متداخلة في نهايات جميع الفروع ، ونمت الياقوتة بسرعة ، متجاوزة ارتفاع الشخص البالغ.

بقدر ما أصبحت قلقة ، بذلت جهدًا أخيرًا وطلبت من الشيوخ ترك آستر تذهب .

“هل هذا ما خططتِ له ؟”

لم يستمع الشيوخ الذين وقعوا بالفعل في حب آستر .

كانت آستر .

“كيف ليس مرتبطة .”

لم يكن هناك صوت سوى صوت الصمت ، ولم يتمكن أحد من الكلام.

“هل تقول هذا بعدما رأت هذه القوة العظيمة ؟”

“….هل يمكننا أن نُكمل ؟”

تلقت نظرات باردة لم تتلقها من قبل .

شخص لا يجب أن يكون هنا أبدًا ، الشخص الذي تردي راڤيان تجنبه أكثر من غيره في قاعة الامتحان.

وجدت راڤيان ، التي لم يتم رفضها من قبل أبدًا أن هذا أمر محزن بشكل لا يُطاق .

“….هل يمكننا أن نُكمل ؟”

“لا يمكنني الاستمرار في إجراء الاختبارات مع طفلة كهذه . مازلت قديسة من فضلكم فلتحترموني .”

تعثرت راڤيان و رجعت خطوة إلى الوراء .

اعتقدت أن شخص ما سوف يستمع إن تحدثت بهذه الطريقة .

بقدر ما أصبحت قلقة ، بذلت جهدًا أخيرًا وطلبت من الشيوخ ترك آستر تذهب .

“هل هذا صحيح ؟ إن لم تجتازي الاختبار عليكِ التنحي عن كونكِ قديسة. ”

إيڤان ، الذي قارن بين قوتها و قوة آستر و شبهها بالإعصار و الوعاء .

ومع ذلك ، لم يكن هناك من ينحاز إلى جانب راڤيان في موقف شُهد فيه الفارق الهائل في القوة بالفعل .

لقد فكرت في الأمر برمته على أنه ساحة اختبار لقلب الأمر عليها لذا حاولت أن تقمع غضبها .

“هاه ، الجميع مجانين .”

“لم أفعل شيء .”

انفجرت راڤيان ضاحكة على موقف شارون الحازم وشدت على أسنانها أكثر حتى لا تبكي.

بالتفكير في المحادثة التي أجرتها مع نواه ، وضعت آستر يدها على قلبها و ركزت مشاعرها .

من ناحية أخرى ، على عكس راڤيان ، فإن صوت آستر الصاخب ، المليء بالبهجة ، كان له صدى في المكان.

“لقد تغير لون عيناها .”

“ماهو الاختبار القادم ؟”

“كان هناك وحي من الحاكم . هل أقول لكِ في هذا المكان أنكِ لم تكوني الشخص المقصود في هذا الوحي ؟”

–يتبع ….

“إنها مجرد براعم أزهار .”

 

فُتح الباب ، ولم يمنع أي شخص آستر من الدخول إلى غرفة الاختبار .

“سأبدأ .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط