نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 148

فكرت أن آستر سوف تأخذ كل شيء إن بقيت هكذا ، فأجابت راڤيان بصوت شرير .

راڤيان التي بالكاد زرعة البذور التي أحضرتها و أطلقت الشعلة ، أدارت رأسها بحماس ثم نهضت من مقعدها .

“سأفعل . أستطيع فعل ذلك أيضًا .”

بعد أن بقيا بمفردهما لفترة وجيزة ، لم تخفِ راڤيان عدائهة تجاه آستر .

شعرت آستر أنها محظوظة برؤية راڤيان التي لم تُخيب التوقعات .

“أنتِ ….!”

‘نعم ، لا يمكنكِ التراجع بالفعل .’

مدت آستر أيضًا يدها إلى شارون بحيث كان ظهر يدها مرئيًا في نفس الوقت تقريبًا.

لم يكن هذا كافيًا . حتى أنها لم تخلع قفازاتها بعد .

كانت عيون راڤيان حمراء مثل الدم وهي تراقب . كل هذا لأنها أظهرت الكثير من القوة .

كانت تنتظر التوقيت المناسب لتُثبت أن راڤيان كانت مزيفة بالفعل .

‘هل يمكنها فعل ذلك ؟’

“الاختبار الثاني ، الشعلة المقدسة .”

“وراڤيان ، أعلم أنكِ سممتِ القديسة سيسبيا .”

عندما قالت شارون هذا ، اشرق وجه راڤيان قليلاً .

راڤيان التي بالكاد زرعة البذور التي أحضرتها و أطلقت الشعلة ، أدارت رأسها بحماس ثم نهضت من مقعدها .

‘لديّ بذرة .’

‘هل يمكنها فعل ذلك ؟’

على أي حال ، يمكن تغذية الزهور المقدسة و زرعها .

أمسكت راڤيان بالأوساخ التي حفرتها بين يديها .

في السابق ، كان هناك فرق كبير لأن الأزهار لا يمكن أن تتفتح ، ولكن هذه المرة ، آمل أن يتم عكس النتيجة لأننا سنزرع نفس الزهرة المقدسة هذه المرة.

كان تعبير راڤيان مشوهًا لدرجة أنها لم تعد قادرة على الاحتفاظ بالابتسامة التي لطالما كانت على وجهها.

جاء الكهنة بصفيحة مستطيلة عريضة .

“ماذا عن الثالث ؟”

كانت الصفيحة العريضة مملوءة بالتربة من الدفيئة.

مدت آستر أيضًا يدها إلى شارون بحيث كان ظهر يدها مرئيًا في نفس الوقت تقريبًا.

“ما عليكم فعله هو زراعة الشعلات .”

“هذا صحيح .”

تم إعطاء آستر و راڤيان نفس المساحة و نفس القدر من الوقت .

لم تفكر في المقام الأول بأنها سوف تواجه الاختبار بنزاهة .

وبمجرد أن أنهت شارون حديثها ، ركضت راڤيان بسرعة نحو المكان .

قامت راڤيان بلعق شفتيها و هي تنظر لشورو الذي كان يُظهر لها العداء و على استعداد للهجوم في أي لحظة .

‘ماهي خطتكِ ؟’

بالطبع تم نقل الاختلاف في القوة المقدسة إلى راڤيان التي كانت تجلس بجوارها .

نظرت آستر إلى راڤيان ، التي كانت تبكي منذ وقت ليس بطويل و استعادت حيويتها فجأة ، بفضول .

جعل جهل آستر راڤيان التي كانت فاقدة للصبر تضرب على الطاولة .

جلست راڤيان ، التي ركضت ، على الأرض و شبكت يديها معًا .

“هذا صحيح .”

‘حسنًا ، خدعة أخرى .’

في الواقع ، تم إخفاء كمية هائلة من السم في أسنان شورو الحادة.

لم تفكر في المقام الأول بأنها سوف تواجه الاختبار بنزاهة .

على الرغم من أنه كان أصغر من كف اليد ، إلا أن الشفرة كانت حادة بدرجة كافية بحيث يمكن استخدامها بما يكفي لإصابة الجلد.

لم تهتم آستر و سارت ببطء نحو المكان .

لم تستطع إزالة فكرة أن كل شخص يراها سوف يشعر بالريبة .

عندما بدأت آستر في التحرك ، تحركت نظرات الشيوخ على نفس الخط .

“ماذا؟”

وقفت آستر على الحافة و أخذت راڤيان المكان المركزي .

راڤيان التي لم تكن تعرف ماذا تقول لآستر التي كانت تتاجلها دائمًا ، ذُهلت .

لكنها لم تهتم ، أغضمت عينيها بلطف وهي تضغط على التراب .

“ما الذي تهدفين إليه ؟ هل هي القوة أيضًا ؟ هل تهدفين لتكوني قديسة ؟”

‘أنا آسفة لأنكِ ستكبرين في مساحة كهذه .’

غير قادرة على الجري ، توقفت ذراع راڤيان في الهواء .

حررت طاقتها بينما كانت تشعر بالأسف على الشعلات ، التي ستنمو في مساحة ضيقة مؤقتة بدلاً من الدفيئة .

“صدقي أو لا تصدقي ، كما تعلمين . لكن منصب القديسة الذي تطمعين له كثيرًا ليس ذا قيمة بالنسبة لي .”

ثم ظهرت براعم حول آستر و بدأ الضوء الأخضر في الظهور .

“ليس لديّ أي اهتمام ، حتى لو طُلب مني فعل ذلك فلن أجلس هناك .”

“اوه اوه !”

لكنها عضت شفتها بسبب الكلمات التالية التي تلت ذلك ، وحدقت في آستر وكأنها ستقتلها.

“انظروا لهذا !”

جلست راڤيان ، التي ركضت ، على الأرض و شبكت يديها معًا .

حتى بدون بذل الكثير من الجهد ، استحوذت الشعلات على قوة آستر و كبرت بسرعة .

“إن كان ذلك صحيحًا ، نحن متماثلتان .”

“كل شيء على ما يرام ، هناك شيء واحد مؤكد …؟؟ ماهذا ؟”

كانت عيون راڤيان حمراء مثل الدم وهي تراقب . كل هذا لأنها أظهرت الكثير من القوة .

راڤيان التي بالكاد زرعة البذور التي أحضرتها و أطلقت الشعلة ، أدارت رأسها بحماس ثم نهضت من مقعدها .

نظرت آستر إلى راڤيان ، التي كانت تبكي منذ وقت ليس بطويل و استعادت حيويتها فجأة ، بفضول .

بغض النظر عن قوتها المقدسة ، لقد كانت تمر بوقت عصيب .

بعد أن تم كشف عن الوعي في ظهر اليدين ، أصبح الشيوخ مقتنعين تمامًا الآن بأن آستر هي القديسة .

لم يكن الأمر كافيًا أن الكثير من المشاعل قد نمت حولها ، لكن تعبير آستر الهادئ قد جعلها تشعر و كأنها على وشكِ البكاء .

“فهمت ،ثم سأقوم بطعنك على الفور و أقول أنكِ هاجمتني ، ليس لدي ما اخسره .”

‘هل يمكنها فعل ذلك ؟’

بالطبع تم نقل الاختلاف في القوة المقدسة إلى راڤيان التي كانت تجلس بجوارها .

كانت عيون راڤيان حمراء مثل الدم وهي تراقب . كل هذا لأنها أظهرت الكثير من القوة .

أمالت رأسها متسائلة عما إذا كانت شربت بكثرة القوة المقدسة، ونظرت إلى راڤيان ، ثم امتلأت عيناها الحمراوتان بالغضب والتقت عيناهما .

‘الجميع لا ينظر إليّ .’

حررت طاقتها بينما كانت تشعر بالأسف على الشعلات ، التي ستنمو في مساحة ضيقة مؤقتة بدلاً من الدفيئة .

وعندما تأكدت أن لا أحد ينظر لها أصبحت يائسة .

بدت عيون راڤيان ، و التي كانت في حيرة ، مليئة بالجنون .

كان جميع من في المكان يحدقون بصراحة في حركات آستر كما لو كانوا ممسوسين .

أعطى الشيوخ استراحة لمدة 30 دقيقة لأنهم اضطروا إلى عقد اجتماع.

‘أنا وصيفة شرف .’

حافظت آستر على أعصابها و تمتمت بدون أن تنادي أي شخص .

أمسكت راڤيان بالأوساخ التي حفرتها بين يديها .

حتى بدون بذل الكثير من الجهد ، استحوذت الشعلات على قوة آستر و كبرت بسرعة .

ألقت حفنت من الأتربة التي أمسكتها حولها معبرة عن غضبها الشديد .

‘هل يمكنها فعل ذلك ؟’

‘ما الذي يجعل الأمر بهذه السهولة ؟ ما الذي يجعل وجهها هادئ جدًا ؟’

“ماذا؟”

بالطبع تم نقل الاختلاف في القوة المقدسة إلى راڤيان التي كانت تجلس بجوارها .

على أي حال ، يمكن تغذية الزهور المقدسة و زرعها .

تحطم وجه راڤيان بسبب خجلها و غيرتها .

ثم برز الوعي الذي ظهر بوضوح على ظهر يدها.

في هذه اللحظة ، نهضت آستر متسائلة ماذا فعلت ، ونظرت إلى الشعلات التي كبرت أكثر مما كان متوقعًا .

كانت خائفة من أن يتم القبض عليها ، لكنها مدت يدها ، معتقدة أنه سيكون أفضل من اختبار باستخدام طاقتها المستنفدة بالفعل.

‘اعتقدت أنني وضعت القليل فقط .’

وقفت آستر على الحافة و أخذت راڤيان المكان المركزي .

أمالت رأسها متسائلة عما إذا كانت شربت بكثرة القوة المقدسة، ونظرت إلى راڤيان ، ثم امتلأت عيناها الحمراوتان بالغضب والتقت عيناهما .

“ليس لديّ أي اهتمام ، حتى لو طُلب مني فعل ذلك فلن أجلس هناك .”

‘ماذا عنها ؟’

“ماذا؟”

نظرت حولها و رأت برعمًا واحدًا فقط من الشعلات قد ظهر . عندما رأت هذا ، ضحكت قليلاً .

“لا يوجد سجل مكتوب عن كيفية قيام أي أحد بزراعة الشعلة بهذه السرعة .”

“لماذا تضحكين ؟ هل أنا مضحكة ؟”

‘الآن .’

تمتمت راڤيان وحاولت إلقاء الأوساخ التي تحملها في يدها على آستر . لقد كان عملاً مندفعًا .

كان تعبير راڤيان مشوهًا لدرجة أنها لم تعد قادرة على الاحتفاظ بالابتسامة التي لطالما كانت على وجهها.

“هل سترميها ؟ سيتم تدمير جميع الصور التي عملتِ بجد لبناءها ، هل سيكون الأمر على ما يرام ؟”

“مازلتِ تنظرين لي كـداينا القديمة . لكن لا تنظري باستخفاف إلى الدوق الأكبر . إن قمتِ بطعني لا أعرف ما إن كانت عائلتكِ ستكون بأمان .”

“أنتِ ….!”

بعد أن تم كشف عن الوعي في ظهر اليدين ، أصبح الشيوخ مقتنعين تمامًا الآن بأن آستر هي القديسة .

غير قادرة على الجري ، توقفت ذراع راڤيان في الهواء .

“هذه عملية تحقق وليست اختبارًا.”

‘عليكِ الضحك كالمعتاد ، سيعرف أي شخص أنني لا أحمل صفات القديسة .’

‘الجميع لا ينظر إليّ .’

راڤيان التي لم تكن تعرف ماذا تقول لآستر التي كانت تتاجلها دائمًا ، ذُهلت .

نظرت آستر إلى راڤيان البائسة ، التي لم تستسلم بعد وكانت تبحث عن دمها.

“يبدوا أنها قد كبرت قليلاً لكن لا تفهموني بشكل خاطئ . هذا لأنني لست على ما يرام اليوم .”

‘إن كانت الفجوة بين قوتنا كبيرة ، ماذا أفعل الآن ؟’

“هذا صحيح .”

على الرغم من أنه كان أصغر من كف اليد ، إلا أن الشفرة كانت حادة بدرجة كافية بحيث يمكن استخدامها بما يكفي لإصابة الجلد.

خلعت إستير قفازاتها عندما نظرت إلى راڤيان .

“كل شيء على ما يرام ، هناك شيء واحد مؤكد …؟؟ ماهذا ؟”

ثم برز الوعي الذي ظهر بوضوح على ظهر يدها.

“اوه اوه !”

“إن كان ذلك صحيحًا ، نحن متماثلتان .”

نظرت آستر إلى راڤيان البائسة ، التي لم تستسلم بعد وكانت تبحث عن دمها.

ابتسمت آستر وهي تشير إلى ظهر يد راڤيان .

“لا يوجد سجل مكتوب عن كيفية قيام أي أحد بزراعة الشعلة بهذه السرعة .”

تجمدت راڤيان التي كانت في حيرة من أمرها وحركت يدها خلفها.

لكنها لم تهتم ، أغضمت عينيها بلطف وهي تضغط على التراب .

بعد أن تم كشف عن الوعي في ظهر اليدين ، أصبح الشيوخ مقتنعين تمامًا الآن بأن آستر هي القديسة .

‘اعتقدت أنني وضعت القليل فقط .’

البعض يتصفح بشكل محموم سجلات الاختبار للقديسين السابقين.

“همم .”

كما فعلت في الياقوتة ، كانت آستر افضل شخص زرعها على الإطلاق من بينهم .

البعض يتصفح بشكل محموم سجلات الاختبار للقديسين السابقين.

“لا يوجد سجل مكتوب عن كيفية قيام أي أحد بزراعة الشعلة بهذه السرعة .”

نظرت آستر إلى راڤيان ، التي كانت تبكي منذ وقت ليس بطويل و استعادت حيويتها فجأة ، بفضول .

“لو كانت هي ،  لكانت مسألة وقت فقط قبل أن نتمكن من علاج الوباء.”

“هل لديك أي دليل؟ لقد قمت برعايتها حتى النهاية !”

“هل العلاج هو المشكلة ؟ سيكون من الأسرع استعادة المكانة الساقطة للمعبد الخاص بنا .”

كانت الصحوة على ظهر يد راڤيان نقشًا مزيفًا لرسامة مشهورة قبل تعيينها كـقديسة .

كان بعض كبار الشيوخ سعداء لأن وجدوا مكان القديسة الحقيقية ، والبعض لا يزال يجادل من أجل مصالحهم الخاصة.

“الآن لم يتبق سوى اختبار نهائي واحد.”

“انتهى الوقت .”

مدت آستر أيضًا يدها إلى شارون بحيث كان ظهر يدها مرئيًا في نفس الوقت تقريبًا.

ابلغت شارون كلاهما بالتوقف .

في الواقع ، تم إخفاء كمية هائلة من السم في أسنان شورو الحادة.

كان تعبير راڤيان مشوهًا لدرجة أنها لم تعد قادرة على الاحتفاظ بالابتسامة التي لطالما كانت على وجهها.

قامت راڤيان بوضع يدها على ظهر يدها الأخرى بدون وعي ، ونظرت في عيون شارون بسبب المختوى الغير متوقع للاختبار .

‘إن كانت الفجوة بين قوتنا كبيرة ، ماذا أفعل الآن ؟’

لم تستطع إزالة فكرة أن كل شخص يراها سوف يشعر بالريبة .

عندما تأكدت أنها لم تكن على مقربة من مكانة القديسة ، ازدادت النظرات اللاذعة من حولها .

قامت راڤيان بوضع يدها على ظهر يدها الأخرى بدون وعي ، ونظرت في عيون شارون بسبب المختوى الغير متوقع للاختبار .

لم تستطع إزالة فكرة أن كل شخص يراها سوف يشعر بالريبة .

راڤيان التي بالكاد زرعة البذور التي أحضرتها و أطلقت الشعلة ، أدارت رأسها بحماس ثم نهضت من مقعدها .

‘الآن ماذا أفعل ….؟ هل انتهى كل شيء على هذا النحو؟ لا ، سوف يفعل والدي شيئًا من أجلي .’

“همم .”

بينما أصيبت راڤيان بالذعر ، تم تنظيف المكان .

بينما أصيبت راڤيان بالذعر ، تم تنظيف المكان .

قالت شارون ، التي تُقدم ، بهدوء بينما كانت تنظر إلى الإثنتين .

تصلبت راڤيان بسبب شورو ، الذي كان يحدق بها بعيونه الصفراء الزاهية ، وكأنه سيندفع إليها إذا تحركت قليلاً.

“الآن لم يتبق سوى اختبار نهائي واحد.”

نظرت آستر إلى راڤيان ، التي كانت تبكي منذ وقت ليس بطويل و استعادت حيويتها فجأة ، بفضول .

أومأت آستر برأسها كما لو أن عدد الاختبارات لا يهم .

أومأت آستر برأسها كما لو أن عدد الاختبارات لا يهم .

كانت راڤيان ، التي كانت قد استنفدت قوتها تقريبًا من الاختبارين السابقين ، قلقة .

“يبدوا أنها قد كبرت قليلاً لكن لا تفهموني بشكل خاطئ . هذا لأنني لست على ما يرام اليوم .”

“ماذا عن الثالث ؟”

بعد أن بقيا بمفردهما لفترة وجيزة ، لم تخفِ راڤيان عدائهة تجاه آستر .

“هذه عملية تحقق وليست اختبارًا.”

وقفت آستر على الحافة و أخذت راڤيان المكان المركزي .

مدت شارون يديها المتجعدتين إلى كل منهما.

جلست راڤيان ، التي ركضت ، على الأرض و شبكت يديها معًا .

“فقط كلاكما أرياني .”

“الآن لم يتبق سوى اختبار نهائي واحد.”

قامت راڤيان بوضع يدها على ظهر يدها الأخرى بدون وعي ، ونظرت في عيون شارون بسبب المختوى الغير متوقع للاختبار .

“كل شيء على ما يرام ، هناك شيء واحد مؤكد …؟؟ ماهذا ؟”

‘هل سيكون كل شيء على ما يرام ؟’

“انتهى الوقت .”

كانت الصحوة على ظهر يد راڤيان نقشًا مزيفًا لرسامة مشهورة قبل تعيينها كـقديسة .

جاء الكهنة بصفيحة مستطيلة عريضة .

لأنها تقشت نفس نقش القديسات السابقات لم يكن النقش مختلفًا عن الذي على ظهر يد آستر .

“ماذا؟”

كانت خائفة من أن يتم القبض عليها ، لكنها مدت يدها ، معتقدة أنه سيكون أفضل من اختبار باستخدام طاقتها المستنفدة بالفعل.

حدقت آستر ، التي لم تعد تشعر بقيمة التحدث ، في راڤيان بينما كانت تتحدث بشكل غير رسمي على قدم المساواة.

مدت آستر أيضًا يدها إلى شارون بحيث كان ظهر يدها مرئيًا في نفس الوقت تقريبًا.

كانت الصحوة على ظهر يد راڤيان نقشًا مزيفًا لرسامة مشهورة قبل تعيينها كـقديسة .

“همم .”

على أي حال ، يمكن تغذية الزهور المقدسة و زرعها .

نظرت شارون إلى الأمر بصمت وكأنها كانت تفكر في شيء ما في نفسها .

راڤيان التي لم تكن تعرف ماذا تقول لآستر التي كانت تتاجلها دائمًا ، ذُهلت .

“فهمت الآن . عليّ التحدث في الاختبار مع الشيوخ . سأعلن النتائج خلال ثلاثين دقيقة ، لذا من فضلكما استريحا .”

“ماذا؟”

أعطى الشيوخ استراحة لمدة 30 دقيقة لأنهم اضطروا إلى عقد اجتماع.

‘لديّ بذرة .’

خلال ذلك الوقت ، تم إرشاد آستر وراڤيان إلى غرفة جلوس صغيرة تؤدي إلى القاعة.

صرخت راڤيان ، ولكن عندما تأكدت من أنهما فقط في الغرفة ، سحبت خنجرها الذي كانت قد وضعته بين تنورتها .

بعد أن بقيا بمفردهما لفترة وجيزة ، لم تخفِ راڤيان عدائهة تجاه آستر .

كان تعبير راڤيان مشوهًا لدرجة أنها لم تعد قادرة على الاحتفاظ بالابتسامة التي لطالما كانت على وجهها.

بمجرد أن أُغلق الباب ، حدقت في وجهها بشدة .

بغض النظر عن قوتها المقدسة ، لقد كانت تمر بوقت عصيب .

“ما الذي تهدفين إليه ؟ هل هي القوة أيضًا ؟ هل تهدفين لتكوني قديسة ؟”

كانت راڤيان ، التي كانت قد استنفدت قوتها تقريبًا من الاختبارين السابقين ، قلقة .

“وماذا إن كنت أهدف لهذا ؟”

خلعت إستير قفازاتها عندما نظرت إلى راڤيان .

“ماذا؟”

خلعت إستير قفازاتها عندما نظرت إلى راڤيان .

“هل تخشين أن أصبح القديسة ومن ثم تفقدين مكانتكِ ؟”

في السابق ، كان هناك فرق كبير لأن الأزهار لا يمكن أن تتفتح ، ولكن هذه المرة ، آمل أن يتم عكس النتيجة لأننا سنزرع نفس الزهرة المقدسة هذه المرة.

“أنا لا أخسر أبدًا !”

تمتمت آستر .

صرخت راڤيان ، ولكن عندما تأكدت من أنهما فقط في الغرفة ، سحبت خنجرها الذي كانت قد وضعته بين تنورتها .

“فهمت ،ثم سأقوم بطعنك على الفور و أقول أنكِ هاجمتني ، ليس لدي ما اخسره .”

‘الآن .’

لكنها عضت شفتها بسبب الكلمات التالية التي تلت ذلك ، وحدقت في آستر وكأنها ستقتلها.

على الرغم من أنه كان أصغر من كف اليد ، إلا أن الشفرة كانت حادة بدرجة كافية بحيث يمكن استخدامها بما يكفي لإصابة الجلد.

“وراڤيان ، أعلم أنكِ سممتِ القديسة سيسبيا .”

“ماذا ستفعلين بهذا ؟”

كانت عيون راڤيان حمراء مثل الدم وهي تراقب . كل هذا لأنها أظهرت الكثير من القوة .

نظرت آستر إلى راڤيان بتعبير عدم مبالاة .

“هل تخشين أن أصبح القديسة ومن ثم تفقدين مكانتكِ ؟”

“إذا بقيتِ ساكنة فلن أؤذيكِ .”

‘أنا آسفة لأنكِ ستكبرين في مساحة كهذه .’

رفعت رڤيان رأسها وأخذت تحدق في آستر بعيونها الشريرة.

“وراڤيان ، أعلم أنكِ سممتِ القديسة سيسبيا .”

لقد قادتها بالفعل إلى النقطة التي لم يكن لدى رڤيان مكان آخر للتراجع فيه.

كانت راڤيان ، التي كانت قد استنفدت قوتها تقريبًا من الاختبارين السابقين ، قلقة .

“إن صرخت سوف ينتهي كل شيء ، هل تعلمين كم عدد الناس في الخارج ؟”

حدقت آستر ، التي لم تعد تشعر بقيمة التحدث ، في راڤيان بينما كانت تتحدث بشكل غير رسمي على قدم المساواة.

“فهمت ،ثم سأقوم بطعنك على الفور و أقول أنكِ هاجمتني ، ليس لدي ما اخسره .”

لم أكن أعرف عدد المرات التي فكرت فيها بالأمر ، وما إذا كانوا سيتمكنون من عيش حياة طبيعية لولا وجود قديسة .

بدت عيون راڤيان ، و التي كانت في حيرة ، مليئة بالجنون .

أمالت رأسها متسائلة عما إذا كانت شربت بكثرة القوة المقدسة، ونظرت إلى راڤيان ، ثم امتلأت عيناها الحمراوتان بالغضب والتقت عيناهما .

حافظت آستر على أعصابها و تمتمت بدون أن تنادي أي شخص .

‘حسنًا ، خدعة أخرى .’

“شورو .”

‘عليكِ الضحك كالمعتاد ، سيعرف أي شخص أنني لا أحمل صفات القديسة .’

بمجرد أن تم استدعاء الاسم ، قام شورو والذي كان ملفوفًا حول كاحل آستر بالخروج .

“ما الذي تهدفين إليه ؟ هل هي القوة أيضًا ؟ هل تهدفين لتكوني قديسة ؟”

قام شور و، الذي تم إخفاؤه عن الأنظار بسبب التنورة الطويلة التي تلامس الأرض ، بسد الطريق أمام آستر.

‘ماهي خطتكِ ؟’

“ث-ثعبان؟”

غير قادرة على الجري ، توقفت ذراع راڤيان في الهواء .

“إنه ليس مجرد ثعبان ، بل أفعى . يُسمى العملاق الكبير . إنه قاتل . بمُجرد أن يتم لدغكِ لن تكوني قادرة على العلاج بقوتكِ المقدسة .”

‘لديّ بذرة .’

في الواقع ، تم إخفاء كمية هائلة من السم في أسنان شورو الحادة.

كانت الصحوة على ظهر يد راڤيان نقشًا مزيفًا لرسامة مشهورة قبل تعيينها كـقديسة .

لم يستخدمها ضد آستر ، لكن الأمر مختلف عندما يكون ضد أعداءه .

“ث-ثعبان؟”

قامت راڤيان بلعق شفتيها و هي تنظر لشورو الذي كان يُظهر لها العداء و على استعداد للهجوم في أي لحظة .

كانت راڤيان في حيرة شديدة من ملاحظات آستر الحادة ، وحاولت الدفاع عن نفسها .

“إن كنتِ تريدين أن تعرفي ما إن كان خنجركِ سيكون سريعًا أم سيفي سيكون أسرع جربي ، ليس لدي ما أخاف منه .”

كيف يمكنك رفص مكانة القديسة ؟ كتمت راڤيان شرها .

تصلبت راڤيان بسبب شورو ، الذي كان يحدق بها بعيونه الصفراء الزاهية ، وكأنه سيندفع إليها إذا تحركت قليلاً.

عندما بدأت آستر في التحرك ، تحركت نظرات الشيوخ على نفس الخط .

“مازلتِ تنظرين لي كـداينا القديمة . لكن لا تنظري باستخفاف إلى الدوق الأكبر . إن قمتِ بطعني لا أعرف ما إن كانت عائلتكِ ستكون بأمان .”

“وراڤيان ، أعلم أنكِ سممتِ القديسة سيسبيا .”

جعل جهل آستر راڤيان التي كانت فاقدة للصبر تضرب على الطاولة .

‘أنا آسفة لأنكِ ستكبرين في مساحة كهذه .’

“كل هذا بسببكِ ! إن لم تكوني موجودة لكنت أصبحت القديسة !”

تمتمت آستر .

“هل حقًا تعتقدين ذلك؟”

لم يكن الأمر كافيًا أن الكثير من المشاعل قد نمت حولها ، لكن تعبير آستر الهادئ قد جعلها تشعر و كأنها على وشكِ البكاء .

حدقت آستر ، التي لم تعد تشعر بقيمة التحدث ، في راڤيان بينما كانت تتحدث بشكل غير رسمي على قدم المساواة.

‘ماذا عنها ؟’

“عن ماذا تتحدثين ؟”

‘لديّ بذرة .’

“لا يوجد شيء يمكننا فعله . راڤيان ، ألا تعتقدين بأنه لم يكن مكانكِ في المقام الأول ؟”

“صدقي أو لا تصدقي ، كما تعلمين . لكن منصب القديسة الذي تطمعين له كثيرًا ليس ذا قيمة بالنسبة لي .”

“…لقد قال الجميع ، هذا هو مكاني . أنا فقط من كان يجب عليها أن تكون القديسة ، لقد دمرتي كل شيء !”

كانت عيون راڤيان حمراء مثل الدم وهي تراقب . كل هذا لأنها أظهرت الكثير من القوة .

“نعم ، فكري بهذه الطريقة ولا تشعري بالذنب حتى لا اشعر بالأسف تجاهكِ على الإطلاق .”

–يتبع …

نظرت آستر إلى راڤيان البائسة ، التي لم تستسلم بعد وكانت تبحث عن دمها.

كانت الصحوة على ظهر يد راڤيان نقشًا مزيفًا لرسامة مشهورة قبل تعيينها كـقديسة .

“هل تعتقدين أنكِ فزتِ ؟ هل تعتقدين بأنه يمكنكِ أن تصبحي القديسة ؟”

خلعت إستير قفازاتها عندما نظرت إلى راڤيان .

“ليس لديّ أي اهتمام ، حتى لو طُلب مني فعل ذلك فلن أجلس هناك .”

‘عليكِ الضحك كالمعتاد ، سيعرف أي شخص أنني لا أحمل صفات القديسة .’

“هل تريدين مني تصديق هذه الكلمات ؟”

تمتمت راڤيان وحاولت إلقاء الأوساخ التي تحملها في يدها على آستر . لقد كان عملاً مندفعًا .

كيف يمكنك رفص مكانة القديسة ؟ كتمت راڤيان شرها .

قالت شارون ، التي تُقدم ، بهدوء بينما كانت تنظر إلى الإثنتين .

“صدقي أو لا تصدقي ، كما تعلمين . لكن منصب القديسة الذي تطمعين له كثيرًا ليس ذا قيمة بالنسبة لي .”

“لماذا تضحكين ؟ هل أنا مضحكة ؟”

تمتمت آستر .

“أنا لا أخسر أبدًا !”

لقد كانت صادقة بالكامل .

غير قادرة على الجري ، توقفت ذراع راڤيان في الهواء .

لم أكن أعرف عدد المرات التي فكرت فيها بالأمر ، وما إذا كانوا سيتمكنون من عيش حياة طبيعية لولا وجود قديسة .

“إنه ليس مجرد ثعبان ، بل أفعى . يُسمى العملاق الكبير . إنه قاتل . بمُجرد أن يتم لدغكِ لن تكوني قادرة على العلاج بقوتكِ المقدسة .”

“وراڤيان ، أعلم أنكِ سممتِ القديسة سيسبيا .”

حتى بدون بذل الكثير من الجهد ، استحوذت الشعلات على قوة آستر و كبرت بسرعة .

“هل لديك أي دليل؟ لقد قمت برعايتها حتى النهاية !”

بمجرد أن أُغلق الباب ، حدقت في وجهها بشدة .

كانت راڤيان في حيرة شديدة من ملاحظات آستر الحادة ، وحاولت الدفاع عن نفسها .

عندما تأكدت أنها لم تكن على مقربة من مكانة القديسة ، ازدادت النظرات اللاذعة من حولها .

“لديّ دليل .”

لكنها لم تهتم ، أغضمت عينيها بلطف وهي تضغط على التراب .

لكنها عضت شفتها بسبب الكلمات التالية التي تلت ذلك ، وحدقت في آستر وكأنها ستقتلها.

خلال ذلك الوقت ، تم إرشاد آستر وراڤيان إلى غرفة جلوس صغيرة تؤدي إلى القاعة.

–يتبع …

 

“وماذا إن كنت أهدف لهذا ؟”

رفعت رڤيان رأسها وأخذت تحدق في آستر بعيونها الشريرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط