نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 154

“أيها الثعبان الصغير ، ألن تذهب بعيدًا ؟ آه …”

أحنى فارس الظل رأسه بمزيج من المفاجأة والترحيب.

قام ألبرت بأرجحة سيفه بعذاب نحو شورو الذي عض كاحله .

سأل نواه آستر ، ولقد كان الأقرب لها ، وهو يكافح بسيفه .

ومع ذلك ، نظرًا لأن شورو قد تجنبه بسرعة ، وبغض النظر عن مدى استخدام سيفه ، لم يكن بإمكانه سوى قطع الهواء.

ألبرت الذي استمر وجهه في الشحوب ، وضع يده على ذراعه .

“عمل عظيم .”

ذهب دي هين ، الذي أصبح غير مرتاح ، إلى حارس البوابة.

ابتسمت آستر لشورو الذي اقترب منها و ابعد نفسه عن ألبرت .

صاح ألبرت ، الذي طارد ظهر آستر ، في آستر .

بغض النظر عن مدى محاولته ، لم يكن يعرف ماذا يفعل .

سأل نواه آستر ، ولقد كان الأقرب لها ، وهو يكافح بسيفه .

“هل هذا سم ؟ آه ، لم اتخيل أبدًا حملكِ لأفعى .”

***

تمتم ألبرت في نفسه بنبرة سخيفة. كان وجهه يصبح قاتمًا أكثر فأكثر .

لأن سم شورو ينتشر بسرعة ، لم يستطع ألبرت السيطرة على نفسه وسقط على الأرض.

كانت المسافة بينها و بين ألبرت قريبة للغاية . تساءلت آستر عما إن كان هناك طريقة أخرى .

“اللعنة .”

في النهاية ، حاول نواه منع خصمه من الهروب مع أسنانه المشدودة دون أن يتاح له الوقت لفحص الجرح.

ألبرت الذي استمر وجهه في الشحوب ، وضع يده على ذراعه .

‘هل يجب أن أقول له أن يهاجم الآخرين؟’

حتى عندما كان يكافح من الألم ، لم يزل نظرته الشديدة من على آستر .

حتى عندما كان يكافح من الألم ، لم يزل نظرته الشديدة من على آستر .

‘علينا أن نهرب .’

لقد كانت تعلم أن السبب في ذلك أنه كان قلقًا ، ولكن إن لم تفعل أي شيء فسوف يتأذى المرافقين أكثر ، طالما لن يقبض عليها ألبرت .

نظرت آستر حولها بسرعة وشعرت بالتهديد من قبله.

لقد كانت تعلم أن السبب في ذلك أنه كان قلقًا ، ولكن إن لم تفعل أي شيء فسوف يتأذى المرافقين أكثر ، طالما لن يقبض عليها ألبرت .

“آستر ، هل أنتِ بخير ؟”

من حسن الحظ ، كان أولئكَ اللذين سقطوا أشخاص آخرين و ليسوا مرافقي آستر .

سأل نواه آستر ، ولقد كان الأقرب لها ، وهو يكافح بسيفه .

لم يكن نواه الشخص الوحيد المصاب.

كان نوح يقاتل بشكل أفضل من المتوقع ضد المهاجم البالغ.

ومع ذلك ، نظرًا لأن شورو قد تجنبه بسرعة ، وبغض النظر عن مدى استخدام سيفه ، لم يكن بإمكانه سوى قطع الهواء.

لقد كان يتدرب على فن المبارزة بشدة مؤخرًا ، علاوة على ذلك ، كان تأثير التدريب واضحًا .

كانت المسافة بينها و بين ألبرت قريبة للغاية . تساءلت آستر عما إن كان هناك طريقة أخرى .

ومع ذلك ، فقد تحمل الأمر أكثر مما كان يعتقد ، و إن غفل للحظة فقد يخسر .

“اللعنة .”

بدا منهكًا وغير مستقر بعد الضرب بالسيف لفترة طويلة .

نزل دي هين ، الذي كان يقود الحصان ، بشكل أنيق يلفت الأنظار .

“أنا بخير ، لذا كن حذرًا …… آه ، نواه !!”

لحسن الحظ ، بدأت آستر ، التي نجحت في كسب الوقت ، في الجري نحو الباب.

كانت آستر التي تُجيب و صرخت بصوت عال .

ركض دي هين الذي تحولت عيناه إلى البرودة بكل قوته و شدّ قبضتيه لدرجة أن العروق قد برزت منهما .

عندما تحركت آستر ، انزعج تركيز نواه مؤقتًا بسبب القلق.

كانت تنورة آستر التي سقطت من الصدمة مغطاة بالتراب.

نتيجة لذلك ، كان توقيت الضرب بالسيف متأخرًا بعض الشيء ، وفي النهاية لامس السيف كتف نواه .

ألبرت ، الذي ما زالت رؤيته قاتمة ، حدق بحيرة ونظر إلى آستر .

لم يتأذى كثيرًا ، لكن كان يمكن رؤية الملابس ممزقة و الدم ينزف .

ولكن عندما نظرت إلى الوراء ، عضت شفتيها من التوتر .

“جميعًا ! بسرعة ! لقد سقط القائد !”

ذهب دي هين ، الذي أصبح غير مرتاح ، إلى حارس البوابة.

حتى الرجال الذين رأوا سقوط ألبرت صرخوا ، وبدأ جميع أعضاء النقابة في رفع قوتهم.

كان نوح يقاتل بشكل أفضل من المتوقع ضد المهاجم البالغ.

في النهاية ، حاول نواه منع خصمه من الهروب مع أسنانه المشدودة دون أن يتاح له الوقت لفحص الجرح.

“جلالتك !”

“آستر ، لا يمكنني الذهاب .”

لذلك قدم طلبًا ما ، لقد طلب ماء مقدس بدافع الاحتياط .

“نواه ….”

حاول ألبرت رفع نفسه من الاستلقاء على الأرض بابتسامة مريبة.

عضت آستر شفتيها ونظرت بعصبية حولها.

لم يكن نواه الشخص الوحيد المصاب.

لم يكن نواه الشخص الوحيد المصاب.

إنه قوي جدًا ! هذه كذبة !

أصيب ڤيكتور وغيره من المرافقين بجروح ونزيف هنا وهناك أثناء محاولة إخراجها .

لقد كان الأمر يدعو للقلق .

يكافح الجميع لحماية آستر بطريقة ما ، لكن الأمر بدا شديدًا في لمحة.

في حالة اشتباك مرافقي آستر والنقابة ، من الضروري التركيز على هجوم شورو بشكل صحيح ، لكن هذا مستحيل بسبب ألبرت.

من حسن الحظ ، كان أولئكَ اللذين سقطوا أشخاص آخرين و ليسوا مرافقي آستر .

“آستر ، هل أنتِ بخير ؟”

‘هل يجب أن أقول له أن يهاجم الآخرين؟’

بعد فترة ،

قد ينتهي هذا الموقف إذا سمم الجميع .

‘لا مزيد من شورو .’

على أي حال ، لم تستطع الهروب لوحدها ، وفي نفس الوقت لم يكن بإمكانها الوقوف و المشاهدة فقط .

“لا ! آستر ! هذا خطير !!”

اعتقدت أنه سيكون من الأفضل استخدام شورو ، لذا كانت على وشكِ إعطاءه أمرًا .

بفضلها عملها الشاق ، بدأ الباب الأمامي في الظهور .

فجأة سمعت صوتًا من جانب ألبرت .

اعتقدت أنه سيكون من الأفضل استخدام شورو ، لذا كانت على وشكِ إعطاءه أمرًا .

“…..؟”

“لا يمكنني أن أكون لينًا بعد الآن . أنا منزعج للغاية لأنني مريض .”

عبست آستر و أرجعت رأسها للخلف .

“إنطلقوا .”

كانت يد ألبرت ، ملقاة على الأرض ، ممسكة بزجاجة بها سائل غير معروف.

لقد كان يتدرب على فن المبارزة بشدة مؤخرًا ، علاوة على ذلك ، كان تأثير التدريب واضحًا .

و قام بشربه على الفور .

بدأت آستر على الفور بالركض نحو البوابة الرئيسية للمعبد لتجنب وصول ألبرت إليها .

“هل تعتقدين أنني سأتسمم هكذا فقط ؟”

فجأة سمعت صوتًا من جانب ألبرت .

من الواضح أنها رأت عينيه تصبح ضبابيتان منذ فترة قصيرة ، ولكن قبل أن تدرك الأمر عادت صافية مرة أخرى .

في حالة اشتباك مرافقي آستر والنقابة ، من الضروري التركيز على هجوم شورو بشكل صحيح ، لكن هذا مستحيل بسبب ألبرت.

حاول ألبرت رفع نفسه من الاستلقاء على الأرض بابتسامة مريبة.

“لقد أمسكت بكِ ! انتهيتِ من لعب الغميضة ، صحيح ؟”

على الرغم من أنه لا يزال شاحبًا ، يبدوا أنه قد فك سم شورو .

وكان دوق براون هو من أعطى الماء المقدس لهذه النقابة .

“…ماء مقدس ؟”

قبل قليل ،

“هذا صحيح . أحضرته للحالات الطارئة .”

على أي حال ، لم تستطع الهروب لوحدها ، وفي نفس الوقت لم يكن بإمكانها الوقوف و المشاهدة فقط .

عندما يكون هناك شخص ما تعرض للسم فمن الممكن علاجه باستخدام القوة المقدسة أو شرب الماء المقدس للتخلص من السموم .

“أيها الثعبان الصغير ، ألن تذهب بعيدًا ؟ آه …”

كانت هناك العديد من المواقف الخطرة لأنهم كانوا مغتالين .

يكافح الجميع لحماية آستر بطريقة ما ، لكن الأمر بدا شديدًا في لمحة.

لذلك قدم طلبًا ما ، لقد طلب ماء مقدس بدافع الاحتياط .

حتى لو كانت آستر تشتت انتباهه ، فلم يكن ألبرت هو الذي لن يلاحظ أحدًا يقترب.

وكان دوق براون هو من أعطى الماء المقدس لهذه النقابة .

ومع ذلك ، لم يكن عليها حتى جرح صغير بسبب القوة المقدسة الملتفة من حولها .

“حسنًا ، هل نبدأ من جديد؟”

“هذا كثير جدًا ، كيف يفترض بي التعامل مع هذا ؟”

على الرغم من أنه لم يتم التخلص من السم تمامًا ، إلا أنه تعافى بدرجة كافية للتحرك باستثناء الساق التي عضها شورو .

ألبرت ، الذي ما زالت رؤيته قاتمة ، حدق بحيرة ونظر إلى آستر .

ألبرت ، الذي رفع نفسه ، وكانت إحدى الساقين تعرج ، توجه نحو آستر .

حتى التوأم اللذان كانا لايزالان على الحصان قد بدأ كل منهما في الركض .

“لا يمكنني أن أكون لينًا بعد الآن . أنا منزعج للغاية لأنني مريض .”

لم يكن نواه الشخص الوحيد المصاب.

أوضحت آستر الأمور في رأسها بينما كانت تستعد للركض .

قد ينتهي هذا الموقف إذا سمم الجميع .

‘لا مزيد من شورو .’

لا توجد طريقة لمهاجمة الأشخاص بالقوة المقدسة ، لكنها توصلت لطريقة لكسب بعض الوقت .

في حالة اشتباك مرافقي آستر والنقابة ، من الضروري التركيز على هجوم شورو بشكل صحيح ، لكن هذا مستحيل بسبب ألبرت.

ليس فقط ألبرت ولكن أيضًا آستر ارتدت إلى الجانب الآخر.

وإذا تم شفاء ألبرت بالماء المقدس ، فلن يعمل السم في الوقت الحالي حتى لو عضه مرة أخرى .

في النهاية ، حاول نواه منع خصمه من الهروب مع أسنانه المشدودة دون أن يتاح له الوقت لفحص الجرح.

ثم كل ما يمكنها فعله الآن هو الهروب من ألبرت .

شعر ألبرت بالتوتر وهو يتدحرج على الأرض الترابية لأنه بالكاد يفهم ما مر به.

لحسن الحظ ، لم تلتئم الساق التي عضها شورو حتى الآن و لقد كان يعرج ، لذا كان الأمر ممكنًا .

ألبرت الذي لم يكن يعلم أن الضوء الملتف حو آستر هي قوة مقدسة أصاب آستر هذه المرة .

‘إن تحركت ، سوف يتم تشتيتهم .’

“ماذا يمكن أن يحدث في المعبد؟ إنه قلق عديم الفائدة .”

المهاجمون يستهدفونها ، لذا إذا تحركت ، فلن يكون أمام الجميع خيار سوى الانتباه.

كان ألبرت متحمسًا ومد ذراعيه للقبض على آستر .

بالإضافة لذلك ، طالما نجحت في الخروج ، يمكنها جلب المرافقين اللذين في الخارج .

صرخ ألبرت .

بدأت آستر على الفور بالركض نحو البوابة الرئيسية للمعبد لتجنب وصول ألبرت إليها .

ذهب دي هين ، الذي أصبح غير مرتاح ، إلى حارس البوابة.

“لا ! آستر ! هذا خطير !!”

“إنطلقوا .”

صرخ نواه من الخلف . لقد كان هذا صحيحًا بالفعل .

كان نوح يقاتل بشكل أفضل من المتوقع ضد المهاجم البالغ.

لقد كانت تعلم أن السبب في ذلك أنه كان قلقًا ، ولكن إن لم تفعل أي شيء فسوف يتأذى المرافقين أكثر ، طالما لن يقبض عليها ألبرت .

‘طالما لن يتم القبض عليّ .’

في لحظة ، أصبحت القوة المقدسة ضوءًا مخفيًا و التف حول جسد آستر بالكامل .

ركضت آستر وهي تشد على أسنانها . ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة الركض ، تبعها ألبرت في لحظة.

“يجب أن يكون هناك سيعة مرافقين فقط لكل شخص.”

حتى لو كان يعرج على قدم واحدة ، لم تستطع التغلب على الشخص المدرب بشكل جيد .

“نحن في عجلة من أمرنا الآن. إذا لم تبتعد عن الطريق الآن ، فلا خيار أمامنا سوى استخدام القوة.”

“استرخي و توقفي . سوف أمسك بكِ قريبًا على أي حال ، أم أنكِ تريدين اللعب معي ؟”

كانت تنورة آستر التي سقطت من الصدمة مغطاة بالتراب.

صاح ألبرت ، الذي طارد ظهر آستر ، في آستر .

“عمل عظيم .”

بفضلها عملها الشاق ، بدأ الباب الأمامي في الظهور .

“طائر أزرق ؟”

لم يتبقى الكثير من الوقت .

“نحن في عجلة من أمرنا الآن. إذا لم تبتعد عن الطريق الآن ، فلا خيار أمامنا سوى استخدام القوة.”

ولكن عندما نظرت إلى الوراء ، عضت شفتيها من التوتر .

اعتقدت أنه سيكون من الأفضل استخدام شورو ، لذا كانت على وشكِ إعطاءه أمرًا .

كانت المسافة بينها و بين ألبرت قريبة للغاية . تساءلت آستر عما إن كان هناك طريقة أخرى .

“عمل عظيم .”

لا توجد طريقة لمهاجمة الأشخاص بالقوة المقدسة ، لكنها توصلت لطريقة لكسب بعض الوقت .

ألبرت ، الذي رفع نفسه ، وكانت إحدى الساقين تعرج ، توجه نحو آستر .

‘إذا كان هذا هو الحال…’

صرخ ألبرت .

ركزت آستر طاقتها على أطراف أصابعها وهي تركض.

قبل قليل ،

وكما هو متوقع ، لحق ألبرت بآستر قبل أن تصل إلى الباب .

ليس بعيدًا ، سقطت آستر ملفوفة بضوء غريب ، على الأرض ، و رأى رجلاً يحاول الهجوم عليها .

كان قلبها ينبض بسرعة لأنها شعرت أنه يقترب .

من الواضح أنها رأت عينيه تصبح ضبابيتان منذ فترة قصيرة ، ولكن قبل أن تدرك الأمر عادت صافية مرة أخرى .

“لقد أمسكت بكِ ! انتهيتِ من لعب الغميضة ، صحيح ؟”

ألبرت الذي لم يكن يعلم أن الضوء الملتف حو آستر هي قوة مقدسة أصاب آستر هذه المرة .

كان ألبرت متحمسًا ومد ذراعيه للقبض على آستر .

كان قلبها ينبض بسرعة لأنها شعرت أنه يقترب .

في تلك اللحظة ، فجرت آستر ، التي نظرت إلى الوراء ، قوتها التي ركزتها على أطراف أصابعها أمام عيني ألبرت.

“إنطلقوا .”

بدأ ألبرت ، الذي فقد بصره للحظة بسبب انفجار ضخم للضوء ، بالذعر.

لم تفعل ذلك من قبل ، لكنها تخيلت نفسها ترتدي القوة المقدسة كالدرع الواقي على جسدها .

“ماذا ؟ لماذا لا يمكنني الرؤية !”

لم يتأذى كثيرًا ، لكن كان يمكن رؤية الملابس ممزقة و الدم ينزف .

لحسن الحظ ، بدأت آستر ، التي نجحت في كسب الوقت ، في الجري نحو الباب.

‘علينا أن نهرب .’

لكن ألبرت ، الذي عمل مع نقابة الاغتيالات لفترة طويلة ، كان لديه أيضًا إحساس قوي. تبع آستر بعناد فقط بسماع صوتها .

ألبرت ، الذي ما زالت رؤيته قاتمة ، حدق بحيرة ونظر إلى آستر .

بعد فترة ،

فركت آستر عينيها ، متسائلة عما إذا كان ذلك حلمًا ، ونظرت إلى ظهر دي هين الذي كان يقف أمامها .

ألبرت الذي استعاد بصره بطريقة ما مد يده مرة أخرى ، واستخدمت آستر القوة المقدسة لحماية نفسها .

ومع ذلك ، نظرًا لأن شورو قد تجنبه بسرعة ، وبغض النظر عن مدى استخدام سيفه ، لم يكن بإمكانه سوى قطع الهواء.

‘رجاء.’

كانت تنورة آستر التي سقطت من الصدمة مغطاة بالتراب.

لم تفعل ذلك من قبل ، لكنها تخيلت نفسها ترتدي القوة المقدسة كالدرع الواقي على جسدها .

“لا ! آستر ! هذا خطير !!”

في لحظة ، أصبحت القوة المقدسة ضوءًا مخفيًا و التف حول جسد آستر بالكامل .

المهاجمون يستهدفونها ، لذا إذا تحركت ، فلن يكون أمام الجميع خيار سوى الانتباه.

قام ألبرت ، الذي لم يكن يعرف ما هو عليه الأنر ، بمد يده بتهور للقبض على آستر .

لكن ألبرت ، الذي عمل مع نقابة الاغتيالات لفترة طويلة ، كان لديه أيضًا إحساس قوي. تبع آستر بعناد فقط بسماع صوتها .

“….ماذا ؟”

‘رجاء.’

ألبرت الذي لم يكن يعلم أن الضوء الملتف حو آستر هي قوة مقدسة أصاب آستر هذه المرة .

“ماذا يمكن أن يحدث في المعبد؟ إنه قلق عديم الفائدة .”

ليس فقط ألبرت ولكن أيضًا آستر ارتدت إلى الجانب الآخر.

لا توجد طريقة لمهاجمة الأشخاص بالقوة المقدسة ، لكنها توصلت لطريقة لكسب بعض الوقت .

كانت تنورة آستر التي سقطت من الصدمة مغطاة بالتراب.

“إنطلقوا .”

ومع ذلك ، لم يكن عليها حتى جرح صغير بسبب القوة المقدسة الملتفة من حولها .

لذلك قدم طلبًا ما ، لقد طلب ماء مقدس بدافع الاحتياط .

“هذا كثير جدًا ، كيف يفترض بي التعامل مع هذا ؟”

تعرف آستر الآن أن ألبرت لا يمكنه جرها بعيدًا ، لذا فقد استعادت القليل من رباطة الجأش.

ألبرت ، الذي ما زالت رؤيته قاتمة ، حدق بحيرة ونظر إلى آستر .

“…ماء مقدس ؟”

“لماذا تفعل هذا؟ هل طلبت راڤيان ذلك؟”

لكنه حتى لم يلاحظ أي شيء .

تعرف آستر الآن أن ألبرت لا يمكنه جرها بعيدًا ، لذا فقد استعادت القليل من رباطة الجأش.

“هل تعتقدين أنني سأتسمم هكذا فقط ؟”

“معلومات العميل سرية تمامًا. لنذهب . ستذهبين معي على أي حال ، إن تمردتِ سـتفقدين قوتكِ ، صحيح؟”

‘رجاء.’

حاول ألبرت النهوض أولاً ، ونفض الأوساخ عن جسده .

أحنى فارس الظل رأسه بمزيج من المفاجأة والترحيب.

وفجأة قام شخص ركض بسرعة كبيرة من جانبه بركله.

“عمل عظيم .”

“آه ! ماهذا …..”

سأل نواه آستر ، ولقد كان الأقرب لها ، وهو يكافح بسيفه .

إنه قوي جدًا ! هذه كذبة !

إنه قوي جدًا ! هذه كذبة !

حتى لو كانت آستر تشتت انتباهه ، فلم يكن ألبرت هو الذي لن يلاحظ أحدًا يقترب.

حتى التوأم اللذان كانا لايزالان على الحصان قد بدأ كل منهما في الركض .

لكنه حتى لم يلاحظ أي شيء .

على أي حال ، لم تستطع الهروب لوحدها ، وفي نفس الوقت لم يكن بإمكانها الوقوف و المشاهدة فقط .

شعر ألبرت بالتوتر وهو يتدحرج على الأرض الترابية لأنه بالكاد يفهم ما مر به.

ألبرت الذي لم يكن يعلم أن الضوء الملتف حو آستر هي قوة مقدسة أصاب آستر هذه المرة .

***

لم يكن نواه الشخص الوحيد المصاب.

قبل قليل ،

كانت آستر التي تُجيب و صرخت بصوت عال .

طار العصفور الأزرق ، الذي طار بعيدًا على صوت الصافرة ، إلى فرسان الظل ، الذين كانوا يستريحون خارج المعبد.

من الواضح أنها رأت عينيه تصبح ضبابيتان منذ فترة قصيرة ، ولكن قبل أن تدرك الأمر عادت صافية مرة أخرى .

قفز الفرسان لأنها كانت إشارة عندما يحدث شيء ما .

لحسن الحظ ، بدأت آستر ، التي نجحت في كسب الوقت ، في الجري نحو الباب.

“علينا أن ننقذ الآنسة !”

“أنا بخير ، لذا كن حذرًا …… آه ، نواه !!”

قاموا بإظهار بطاقة الهوية للدخول إلى المعبد لطنهم تم منعهم على الفور .

“يجب أن يكون هناك سيعة مرافقين فقط لكل شخص.”

“لا يمكنكم الدخول . كما قلت من قبل ، عدد المرافقين ثابت .”

على أي حال ، لم تستطع الهروب لوحدها ، وفي نفس الوقت لم يكن بإمكانها الوقوف و المشاهدة فقط .

“نحن في عجلة من أمرنا الآن. إذا لم تبتعد عن الطريق الآن ، فلا خيار أمامنا سوى استخدام القوة.”

“طائر أزرق ؟”

“ماذا يمكن أن يحدث في المعبد؟ إنه قلق عديم الفائدة .”

بفضلها عملها الشاق ، بدأ الباب الأمامي في الظهور .

كان فارس الظل و الفارس الذي كان يحرس البوابة يتشاجران ، وسُمع صوت حوافر الخيول .

أوضحت آستر الأمور في رأسها بينما كانت تستعد للركض .

“ماذا يحدث هنا ؟”

“…ماء مقدس ؟”

“جلالتك !”

بالإضافة لذلك ، طالما نجحت في الخروج ، يمكنها جلب المرافقين اللذين في الخارج .

أحنى فارس الظل رأسه بمزيج من المفاجأة والترحيب.

“أي نوع من الرجال المجانين يعبث مع ابنتي؟”

نزل دي هين ، الذي كان يقود الحصان ، بشكل أنيق يلفت الأنظار .

فجأة سمعت صوتًا من جانب ألبرت .

بسبب حضوره الساحق ، ابتلع الفرسان لعابهم .

حاول ألبرت النهوض أولاً ، ونفض الأوساخ عن جسده .

“أين آستر ، لماذا أنتم هنا ؟”

ومع ذلك ، نظرًا لأن شورو قد تجنبه بسرعة ، وبغض النظر عن مدى استخدام سيفه ، لم يكن بإمكانه سوى قطع الهواء.

“كنا ننتظر هنا لأننا سمعنا أن هناك عدد معين من المرافقين مسموح بهم هنا ، لكن ظهر كائر أزرق هنا . أعتقد أن هناك شيء ما حدث مع الآنسة بالداخل ، لكنهم لا يسمخون لنا بالدخول .”

“إنطلقوا .”

“طائر أزرق ؟”

كانت يد ألبرت ، ملقاة على الأرض ، ممسكة بزجاجة بها سائل غير معروف.

ذهب دي هين ، الذي أصبح غير مرتاح ، إلى حارس البوابة.

وكان دوق براون هو من أعطى الماء المقدس لهذه النقابة .

في مواجهة دي هين الغاضب أمامه ، جفل الحارس وارتد دون أن يدرك ذلك.

“هل تعتقدين أنني سأتسمم هكذا فقط ؟”

“سأدخل .”

ابتسمت آستر لشورو الذي اقترب منها و ابعد نفسه عن ألبرت .

“يجب أن يكون هناك سيعة مرافقين فقط لكل شخص.”

قبل قليل ،

لم يكن هناك سبب لوقف دي هين ، الذي زار المعبد.

“ماذا ؟ لماذا لا يمكنني الرؤية !”

نظر دي هين إلى بن ليتحرك وتجاوز الباب الأمامي .

في النهاية ، حاول نواه منع خصمه من الهروب مع أسنانه المشدودة دون أن يتاح له الوقت لفحص الجرح.

“إنطلقوا .”

حتى التوأم اللذان كانا لايزالان على الحصان قد بدأ كل منهما في الركض .

حتى التوأم اللذان كانا لايزالان على الحصان قد بدأ كل منهما في الركض .

صاح ألبرت ، الذي طارد ظهر آستر ، في آستر .

لقد كان الأمر يدعو للقلق .

إنه قوي جدًا ! هذه كذبة !

ليس بعيدًا ، سقطت آستر ملفوفة بضوء غريب ، على الأرض ، و رأى رجلاً يحاول الهجوم عليها .

المهاجمون يستهدفونها ، لذا إذا تحركت ، فلن يكون أمام الجميع خيار سوى الانتباه.

“أي نوع من الرجال المجانين يعبث مع ابنتي؟”

‘هل يجب أن أقول له أن يهاجم الآخرين؟’

ركض دي هين الذي تحولت عيناه إلى البرودة بكل قوته و شدّ قبضتيه لدرجة أن العروق قد برزت منهما .

وإذا تم شفاء ألبرت بالماء المقدس ، فلن يعمل السم في الوقت الحالي حتى لو عضه مرة أخرى .

ظهر أمام الاثنين بسرعة هائلة ، ركل ألبرت بقوة بكل قوته بقدمه اليمنى .

ألبرت الذي استعاد بصره بطريقة ما مد يده مرة أخرى ، واستخدمت آستر القوة المقدسة لحماية نفسها .

“آه ! ماهذا ….”

المهاجمون يستهدفونها ، لذا إذا تحركت ، فلن يكون أمام الجميع خيار سوى الانتباه.

صرخ ألبرت .

في تلك اللحظة ، فجرت آستر ، التي نظرت إلى الوراء ، قوتها التي ركزتها على أطراف أصابعها أمام عيني ألبرت.

“….أبي ؟ هل أنتَ حقًا أبي ؟”

فركت آستر عينيها ، متسائلة عما إذا كان ذلك حلمًا ، ونظرت إلى ظهر دي هين الذي كان يقف أمامها .

أوضحت آستر الأمور في رأسها بينما كانت تستعد للركض .

–يتبع …..

قبل قليل ،

“عمل عظيم .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط