نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 155

“أنا سعيد لأن الوقت لم يفت. هل تأذيتِ في أي مكان؟”

‘كل شيء قد أُفسد . إذا تم القبض عليهم بهذه الطريقة ، فسيتم تعذيبهم حتى الموت .’

لم يرفع دي هين عينيه على ألبرت وهو يتلوى ، لكنه نظر لآستر بقلق .

‘أنا غاضب مما حدث لبراونز ، لكن المهمة فشلت … يا رجالي ، لو لم تموتوا ، رجاءً اهربوا .’

“أنا بخير لكن الآخرين قد أصيبوا .”

نقر دي هين على لسانه وهو يتفحص الفرسان المقدسون بعيون مثيرة للشفقة .

“ماذا حدث ؟”

لحسن الحظ ، أكدت آستر أن كل شخص في المرافقين بخير ، ونظرت حولها لتجد نواه .

“لقد قام مجموعة من الناس فجأى بمهاجمتنا من الخلف وهم يرتدون زي الكهنة الرسمي . أعتقد أنهم كانوا يريدون اختطافي .”

دي هين ، الذي كان يراقب ، مزق جزء من ملابسه و وضعها في فمه .

عند كلمة الاختطاف ، تجعد جبين دي هين .

“أبي ، لقد جمعناهم معًا .”

“عندها لن يكون لديّ خيار سوى التعامل مع الأمر بنفسي .”

“نعم ! لذا اهرب يا قائد !”

وقف دي هين بجازب ألبرت الذي تعثر و تدحرج على الأرض ، و امتلأت عيناه بالغضب .

كان على وشك أن يصاب بالجنون لأنه لم يستطع فهم الموقف الذي كان فيه حيث لم يكن بإمكانه الموت حتى بعدما تناول السم .

ظهر الدوق الأكبر شخصيًا . لو علمت أن هذا سيكون هو الحال ، ما كنت لأتولى هذه المهمة أبدًا. اللعنة عليك يا براونز.

‘ماذا يفعلون ؟ هل ماتوا جميعًا ؟ لابدَ لي من العيش .’

ألبرت ، الذي كان يحاول الهرب عن طريق الزحف و الحك بأظافره على الأرضية الترابية ، شعر بدي هين يقترب منه و فتح عينيه .

“أنا سعيد لأن الوقت لم يفت. هل تأذيتِ في أي مكان؟”

كان ألبرت يرتجف بالفعل منذ اللحظة التي سمع فيها آستر تناديه أبي .

“آهغ .”

لم يكن هناك أحد في هذه الإمبراطورية يمكنه الفور عليه . لذلك لم يكن دي هين شخصًا يمكن لألبرت أن يواجهه بجسد قد دُمر تمامًا .

“آهغ !”

“هل تتمنى آمالاً باطلة بأن تتمكن من الهروب على قيد الحياة بعد استهداف ابنتي ؟”

قبل قليل ،

عدل دي هين قوته وداس على يد ألبرت بقوة معتدلة بما يكفي لعدم كسرها.

تبادل الفرسان المقدسون ، الذين كانوا في طريقهم لاستدعاء قائد الفرسان ، النظرات وتبعوا آستر.

“آهغ .”

كان تأثير الدموع هائلاً.

شد ألبرت على أسنانه و تأوه .

“آههه !”

‘ماذا يفعلون ؟ هل ماتوا جميعًا ؟ لابدَ لي من العيش .’

لحسن الحظ ، لم يسقط قتلى أو يتم جرح اي شخص بجرح شديد ، لأن مهارات المرافقين كانت ممتازة.

الآن بعد أن ظهر دي هين ، لم يكن هناك طريقة لألبرت حتى يحصل على آستر .

نواه ، الذي كان قادرًا على استقبال نظرة دي هين الباردة كما العادة ، ابتسم وبالكاد غير الموضوع.

إن فشلت المهمة ، على الأقل كان عليه أن يعود على قيد الحياة .

جمع ألبرت أصابعه المكسورة الملتوية معًا وصرخ.

في غضون ذلك ، جاء چودي ودينيس مع فرسان آخرين.

“آههه !”

“هاه؟ آستر …. لماذا أنتِ لوحدك ؟ هل سقطتي بسببه ؟”

“سيدي ، من فضلك وضح. جئنا إلى هنا بعد سماع صراخ. هل سموك استخدم العنف؟ من هو الشخص الذي يرقد أمامك ….”

جاء دينيس يركض بنظرة سعيدة على وجهه ورفع آستر التي كانت جالسة على الأرض .

كان من الأفضل أن يموت الآن بـراحة بالنظر إلى التعذيب الذي سوف يتلقاه في المستقبل .

“هل هذا الوغد هو من فعل بكِ ذلك ؟”

“آهغ !”

فهم چودي الموقف في لحظة و خفف من جسده .

تبادل ألبرت النظرات مع رجاله من بعيد.

كان قلب كتفيه و الاستدارة وسحب سيفه أمرًا مخيفًا للغاية.

كان قلب كتفيه و الاستدارة وسحب سيفه أمرًا مخيفًا للغاية.

“هل جاء إخوتي أيضًا ؟”

كانت آستر في هذا الموقف ، لكنها شعرت بطريقة ما بالارتياح و ابتسمت .

كانت آستر في هذا الموقف ، لكنها شعرت بطريقة ما بالارتياح و ابتسمت .

“لقد كانوا يرتدون زي الكهنة في البداية ، إن لم يكونوا قد دخلوا من الباب الأمامي ، من المؤكد أن هناك شخص ما يعمل معهم .”

لكن ،

“بقية القصة سيهتم بها السكرتير الخاص بي .”

ظنت أنها قد يتم اختطافها ، فظهرت دموع الارتياح في عينيها و خف توترها .

ولكن قبل أن تتمكن آستر حتى من استخدام قواها ، اقترب نواه و عانق آستر التي كانت قريبة منه .

“لحظة لحظة ، آستر تبكي .”

شعرت بالأسف على كتف نواه عندما فكرت في السيف الذي اخترق كتفه .

بسبب كلمات دينيس ، نظر دي هين وچودي لهما في نفس الوقت .

في غضون ذلك ، ذُهل ألبرت بنظرة تفاخره .

“هل هذا صحيح ؟”

لم يكن بن قادرًا على الاستمرار في السماع وصفع بعضهم على مؤخرة رؤوسهم بقوة .

“بسبب ذلك الرجل .”

“الان؟  ألن يكون أسهل علينا أن نحاسبهم إذا كانوا على صلة بالمعبد ؟”

كان تأثير الدموع هائلاً.

“نحن نرى الجميع لأول مرة . فرساننا ليسوا كذلك على الإطلاق. سوف نقوم بالتبليغ على الفور .”

“لا يمكنني القول أنني أريد كسر بعض الأصابع .”

‘لن تتمكنوا يا رفاق من فعل ما يحلو لكم .’

بادئ ذي بدء ، دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، لم يترك الأمر هذه المرة وداس على يد ألبرت بكل قوته.

“لقد كانوا يرتدون زي الكهنة في البداية ، إن لم يكونوا قد دخلوا من الباب الأمامي ، من المؤكد أن هناك شخص ما يعمل معهم .”

“آهغ !”

سارع الفرسان المقدسون إلى استدعاء رئيس الكهنة.

جمع ألبرت أصابعه المكسورة الملتوية معًا وصرخ.

لم يرفع دي هين عينيه على ألبرت وهو يتلوى ، لكنه نظر لآستر بقلق .

ثم حاول دي هين أن يضغط أكثر من ذلك ، لكن آستر نادته على عجل .

الآن بعد أن ظهر دي هين ، لم يكن هناك طريقة لألبرت حتى يحصل على آستر .

“أبي ، يجب أن أذهب لمساعدة نواه و الفرسان. أنا متأكدة من أنهم ما زالوا يقاتلون.”

رؤية إصبع ألبرت يعود إلى طبيعته ، داس بهدوء واضح على نفس الجزء وكسره.

شعرت بالأسف على كتف نواه عندما فكرت في السيف الذي اخترق كتفه .

شعر بن و الفرسان ، الذين وقفوا بجانبه ، بالارتياح لبعض الوقت لرؤية آستر آمنة ، لكنهم كانوا متوترين .

في تلك اللحظة ، سقطت الدموع في عيني آستر على الأرض بغض النظر عن إرادتها .

ثم هربت وحدها قائلة أن عليها الذهاب لعلاج المصابين الآخرين .

“أوه ، لا .”

“لحظة لحظة ، آستر تبكي .”

اندهشت آستر و اكتسحت زوايا عينيها .

ركضت آستر ، التي كانت قلقة بشأن حالة نواه والمرافقين ، إلى المكان الذي تعرضوا فيه للهجوم لأول مرة مع دي هين .

لم تكن آستر تقصد ذلك ، لكن انفجر دي هين بعد رؤية الدموع تتساقط من عينيها .

وانتظر السم حتى ينتشر ويموت. عادة ما يتم ذلك في غضون بضع ثوان.

شعر بن و الفرسان ، الذين وقفوا بجانبه ، بالارتياح لبعض الوقت لرؤية آستر آمنة ، لكنهم كانوا متوترين .

من هذا الارتعاش والتنهد الذي أعقب ذلك ، شعرت آستر بمدى نواه عليها.

“إذا سقطت الدموع من عيون صغيرتنا ، على الأقل عليه أن يبكي دمًا .”

“آه!”

نظر دينيس بلا هوادة إلى ألبرت بتعبير عن اشمئزازه.

بادئ ذي بدء ، دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، لم يترك الأمر هذه المرة وداس على يد ألبرت بكل قوته.

خفف چودي يديه المشدودة وركض إلى المكان الذي كان لا يزال فيه القتال مستمراً.

“عندها لن يكون لديّ خيار سوى التعامل مع الأمر بنفسي .”

“سأذهب أولاً .”

“هل جاء إخوتي أيضًا ؟”

بالطبع ، كان مع واحد وعشرين من فرسان الظل الذين اجتمعوا معًا.

عند كلمة الاختطاف ، تجعد جبين دي هين .

‘كل شيء قد أُفسد . إذا تم القبض عليهم بهذه الطريقة ، فسيتم تعذيبهم حتى الموت .’

“بقية القصة سيهتم بها السكرتير الخاص بي .”

أغلق ألبرت عينيه بإحكام ، وشعر بخدر في جلده بينما كان لايزال على قيد الحياة .

كان على وشك أن يصاب بالجنون لأنه لم يستطع فهم الموقف الذي كان فيه حيث لم يكن بإمكانه الموت حتى بعدما تناول السم .

كان من الأفضل أن يموت الآن بـراحة بالنظر إلى التعذيب الذي سوف يتلقاه في المستقبل .

كان من أكثر السموم فتكًا التي جعلته يموت على الفور دون ألم. مزق بأسنانه شيء ملفوف بغشاء رقيق .

‘أنا غاضب مما حدث لبراونز ، لكن المهمة فشلت … يا رجالي ، لو لم تموتوا ، رجاءً اهربوا .’

“بقية القصة سيهتم بها السكرتير الخاص بي .”

دحرج ألبرت بلسانه السم الذي كان يحمله بين أسنانه في حالة فشل مهمته.

أغلق ألبرت عينيه بإحكام ، وشعر بخدر في جلده بينما كان لايزال على قيد الحياة .

كان من أكثر السموم فتكًا التي جعلته يموت على الفور دون ألم. مزق بأسنانه شيء ملفوف بغشاء رقيق .

ثم هربت وحدها قائلة أن عليها الذهاب لعلاج المصابين الآخرين .

‘لن تتمكنوا يا رفاق من فعل ما يحلو لكم .’

“يا قائد ! نحن لا نهتم ! لا بأس في أن نموت !”

وانتظر السم حتى ينتشر ويموت. عادة ما يتم ذلك في غضون بضع ثوان.

سارع الفرسان المقدسون إلى استدعاء رئيس الكهنة.

“….ماذا ؟”

الآن بعد أن ظهر دي هين ، لم يكن هناك طريقة لألبرت حتى يحصل على آستر .

ومع ذلك ، مهما طال انتظاره ، لم ينتشر السم ، وأصبح جسده أكثر خفة. حتى أنه لم يعد يشعر بالألم في أصابعه المكسورة .

“آههه !”

فتح ألبرت عينيه في حرج ووجد أصابعه الملتوية قد عادت سليمة .

عدل دي هين قوته وداس على يد ألبرت بقوة معتدلة بما يكفي لعدم كسرها.

“هل تحاول الموت ؟”

“هاها ، أنا سعيد لأن الدوق الأكبر هنا للمساعدة .”

دي هين ، الذي كان يراقب ، مزق جزء من ملابسه و وضعها في فمه .

قبل قليل ،

“لا تفعل أي شيء عديم الفائدة. ابنتي قوية للغاية لدرجة أنه حتى لو أردت أن تموت ، فلن تكون قادرًا على ذلك .”

“آم .. آه .”

في غضون ذلك ، ذُهل ألبرت بنظرة تفاخره .

في غضون ذلك ، ذُهل ألبرت بنظرة تفاخره .

قبل قليل ،

كان ألبرت يرتجف بالفعل منذ اللحظة التي سمع فيها آستر تناديه أبي .

كانت آستر التي نظرت إلى ألبرت و لاحظت التغير في لون بشرته ، صبت قواها على الفور عليه .

“نعم .”

بعد أن رأت ألبرت يزيل السموم عن طريق شرب الماء المقدس ، فكرت في أنه يمكن أن ينهي حياته بالسم على العكس من ذلك.

“أبي ، يجب أن أذهب لمساعدة نواه و الفرسان. أنا متأكدة من أنهم ما زالوا يقاتلون.”

لم تستطع ترك الشاهد يموت حتى من قبل أن يتم التعرف على الجاني .

لحسن الحظ ، لم يسقط قتلى أو يتم جرح اي شخص بجرح شديد ، لأن مهارات المرافقين كانت ممتازة.

“آم .. آه .”

دي هين ، الذي كان يراقب ، مزق جزء من ملابسه و وضعها في فمه .

كان فم ألبرت مسدودًا ولم يستطع إصدار صوت ، و لقد كان مفزوعًا .

كانت آستر في هذا الموقف ، لكنها شعرت بطريقة ما بالارتياح و ابتسمت .

بغض النظر عن مقدار موهبتها ، يمكنها أن تنقذ شخصًا على وشكِ الموت ؟ هل هي قديسة؟

“عندها لن يكون لديّ خيار سوى التعامل مع الأمر بنفسي .”

كان على وشك أن يصاب بالجنون لأنه لم يستطع فهم الموقف الذي كان فيه حيث لم يكن بإمكانه الموت حتى بعدما تناول السم .

“هاها ، أنا سعيد لأن الدوق الأكبر هنا للمساعدة .”

“هذا ، لقد عادت سليمة .”

نواه ، الذي كان قادرًا على استقبال نظرة دي هين الباردة كما العادة ، ابتسم وبالكاد غير الموضوع.

رؤية إصبع ألبرت يعود إلى طبيعته ، داس بهدوء واضح على نفس الجزء وكسره.

في النهاية ، طوال الوقت الذي ذهب فيه بن إلى المعبد ، لم تتوقف صرخات أعضاء النقابة .

“آه!”

“آم .. آه .”

في غضون ذلك ، جاء العديد من أعضاء الفرسان المقدسين بعد سماع صراخ .

ظنت أنها قد يتم اختطافها ، فظهرت دموع الارتياح في عينيها و خف توترها .

“ماذا يحدث هنا ؟”

كان على وشك أن يصاب بالجنون لأنه لم يستطع فهم الموقف الذي كان فيه حيث لم يكن بإمكانه الموت حتى بعدما تناول السم .

في العادة ، كان الحراس يأتون للمساعدة قبل حدوث ذلك.

“ماذا يحدث هنا ؟”

اليوم ، بسبب اختبار راڤيان ، لقد كان المكان مزدحمًا و تجمعوا هنا و هناك للتحدث فيما بينهم .

كان على وشك أن يصاب بالجنون لأنه لم يستطع فهم الموقف الذي كان فيه حيث لم يكن بإمكانه الموت حتى بعدما تناول السم .

“ألست الدوق الأكبر ؟”

“نعم .”

صُدم الفرسان المقدسون الذين تعرفوا على دي هين وسرعان ما أحنوا رؤوسهم.

“باستثناء هذا الرجل ، سأترك هؤلاء ورائي ، لذلك لن تكون هناك مشكلة.”

“سيدي ، من فضلك وضح. جئنا إلى هنا بعد سماع صراخ. هل سموك استخدم العنف؟ من هو الشخص الذي يرقد أمامك ….”

“هل جاء إخوتي أيضًا ؟”

“حقًا حراس عديمي الفائدة . أليس هذا سبب تجول بعض الفئران في المعبد ؟”

بالطبع ، لم تدم سعادة نواه طويلاً.

نقر دي هين على لسانه وهو يتفحص الفرسان المقدسون بعيون مثيرة للشفقة .

فتح ألبرت عينيه في حرج ووجد أصابعه الملتوية قد عادت سليمة .

“تعرضت ابنتي للهجوم داخل المعبد . لقد اهتممت بالأمر بنفسي .”

“آه!”

“ماذا؟ هذا هراء. لا يُسمح للغرباء بدخول المعبد.”

بفضل استخدام آستر الدؤوب لقوتها ، شُفي جميع المصابين في المجموعة تمامًا.

هزت آستر ، التي كانت تنظر إلى ألبرت ، رأسها وقالت بحزم.

“لا تفعل أي شيء عديم الفائدة. ابنتي قوية للغاية لدرجة أنه حتى لو أردت أن تموت ، فلن تكون قادرًا على ذلك .”

“لقد كانوا يرتدون زي الكهنة في البداية ، إن لم يكونوا قد دخلوا من الباب الأمامي ، من المؤكد أن هناك شخص ما يعمل معهم .”

عند رؤية هذا ، قشط شعره بعصبية و نظر إلى بن .

“زي الكهنة …. هل هناك أزياء إضافية ؟”

بادئ ذي بدء ، دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، لم يترك الأمر هذه المرة وداس على يد ألبرت بكل قوته.

كان المرافقون في حيرة من أمرهم عندما أدركوا أن هذا لم يكن شيئًا سيحلونه.

سارع الفرسان المقدسون إلى استدعاء رئيس الكهنة.

“نعم ، دعنا نذهب يا أبي .”

فهم چودي الموقف في لحظة و خفف من جسده .

ركضت آستر ، التي كانت قلقة بشأن حالة نواه والمرافقين ، إلى المكان الذي تعرضوا فيه للهجوم لأول مرة مع دي هين .

تبادل الفرسان المقدسون ، الذين كانوا في طريقهم لاستدعاء قائد الفرسان ، النظرات وتبعوا آستر.

كان ألبرت يرتجف بالفعل منذ اللحظة التي سمع فيها آستر تناديه أبي .

لحسن الحظ ، عندما وصلوا للمكان الذي بدأ فيه القتال  ، تضافرت جهود چودي وفرسان الظل وانتهى الموقف.

بالطبع ، لم تدم سعادة نواه طويلاً.

“أبي ، لقد جمعناهم معًا .”

عند رؤية هذا ، قشط شعره بعصبية و نظر إلى بن .

ابتسم چودي ، الذي كان يستخدم سيفًا بمهارة مماثلة لمهارة فرسان الظل ، وأشار إلى المهاجمين المتجمعين في مكان واحد.

“حسنًا ، سوف أعالجكَ .”

لحسن الحظ ، أكدت آستر أن كل شخص في المرافقين بخير ، ونظرت حولها لتجد نواه .

“…آسفة لجعلكَ تقلق .”

“نواه !”

لأن النظرات الباردة كانت تتدفق من كل الاتجاهات.

كان نواه يتكئ على شجرة و كان يعاني من جرح شديد .

في تلك اللحظة ، سقطت الدموع في عيني آستر على الأرض بغض النظر عن إرادتها .

لقد كان سعيدًا برؤية آستر لكنه كان منزعجًا بسبب شيء ما .

“انا سعيد حقًا لكونكِ بخير .”

“هل تشعر بألم شديد ؟”

نزع نواه عن غير قصد يده التي كانت تعانق آستر وابتسم بشكل غريب.

كانت آستر ، التي ركضت إلى نوان في الحال ، قلقة ومدّت يدها لترى جروحه .

لم تستطع ترك الشاهد يموت حتى من قبل أن يتم التعرف على الجاني .

“أين كنتِ ؟ هل تعلمين كم كنت قلقًا ؟ من الخطير الذهاب بمفردكِ . لقد كنت خائفًا من أن تتأذي ….”

ركضت آستر ، التي كانت قلقة بشأن حالة نواه والمرافقين ، إلى المكان الذي تعرضوا فيه للهجوم لأول مرة مع دي هين .

ولكن قبل أن تتمكن آستر حتى من استخدام قواها ، اقترب نواه و عانق آستر التي كانت قريبة منه .

“ماذا يحدث هنا ؟”

أصبحت آستر على الفور بين ذراعيّ نواه و اتسعت عيناها في دهشة .

الآن بعد أن ظهر دي هين ، لم يكن هناك طريقة لألبرت حتى يحصل على آستر .

“آه ، أحتاج لعلاجكَ ، أم .”

“زي الكهنة …. هل هناك أزياء إضافية ؟”

بحلول الوقت الذي أدركت فيه ما يحدث لها و حاولت دفعه بعيدًا ، كان وجهها قد تحول للون الأحمر بالكامل بالفعل .

“حسنًا ، سوف أعالجكَ .”

ومع ذلك ، لم يدع نواه آستر تذهب بسهولة ، لقد كانت المسافة التي بينه و بينها فقط حتى يتركها تتنفس بشكل مريح .

لحسن الحظ ، أكدت آستر أن كل شخص في المرافقين بخير ، ونظرت حولها لتجد نواه .

“انا سعيد حقًا لكونكِ بخير .”

دحرج ألبرت بلسانه السم الذي كان يحمله بين أسنانه في حالة فشل مهمته.

كان صوت نواه ، الذي انخفض أكثر ، يرتجف.

“لا يمكنني القول أنني أريد كسر بعض الأصابع .”

من هذا الارتعاش والتنهد الذي أعقب ذلك ، شعرت آستر بمدى نواه عليها.

“آم .. آه .”

“…آسفة لجعلكَ تقلق .”

ومع ذلك ، لم يدع نواه آستر تذهب بسهولة ، لقد كانت المسافة التي بينه و بينها فقط حتى يتركها تتنفس بشكل مريح .

بالطبع ، لم تدم سعادة نواه طويلاً.

“هل تشعر بألم شديد ؟”

لأن النظرات الباردة كانت تتدفق من كل الاتجاهات.

شعر بن و الفرسان ، الذين وقفوا بجانبه ، بالارتياح لبعض الوقت لرؤية آستر آمنة ، لكنهم كانوا متوترين .

“هل أنتَ على ما يرام يا صاحب السمو ؟”

“لحظة لحظة ، آستر تبكي .”

على وجه الخصوص ، طار صوت دي هين البارد من الجانب.

‘يجب أن يكون قد تم القبض على الجميع. يجب أن يستسلموا و يهربوا …’

نزع نواه عن غير قصد يده التي كانت تعانق آستر وابتسم بشكل غريب.

“هاها ، أنا سعيد لأن الدوق الأكبر هنا للمساعدة .”

“ماذا يحدث هنا ؟”

“حسنًا ، سوف أعالجكَ .”

“هل تشعر بألم شديد ؟”

لاحظت آستر عيون دي هين فأسرعت لعلاج نواه على الفور .

“أبي ، يجب أن أذهب لمساعدة نواه و الفرسان. أنا متأكدة من أنهم ما زالوا يقاتلون.”

ثم هربت وحدها قائلة أن عليها الذهاب لعلاج المصابين الآخرين .

“هذا ، لقد عادت سليمة .”

نواه ، الذي كان قادرًا على استقبال نظرة دي هين الباردة كما العادة ، ابتسم وبالكاد غير الموضوع.

“إذا سقطت الدموع من عيون صغيرتنا ، على الأقل عليه أن يبكي دمًا .”

“هل نذهب أيضًا ؟”

“نواه !”

“نعم .”

كان نواه يتكئ على شجرة و كان يعاني من جرح شديد .

بفضل استخدام آستر الدؤوب لقوتها ، شُفي جميع المصابين في المجموعة تمامًا.

“ماذا؟ هذا هراء. لا يُسمح للغرباء بدخول المعبد.”

لحسن الحظ ، لم يسقط قتلى أو يتم جرح اي شخص بجرح شديد ، لأن مهارات المرافقين كانت ممتازة.

“لقد تحدثتَ بشكل جيد . لقد حدث ذلك بداخل المعبد ، ولو لم أحضر لتم خطف ابنتي . أنتم الشهود . اوضح لكم أن المعبد سيكون مسؤولاً عن ذلك .”

“القائد !”

في تلك اللحظة ، سقطت الدموع في عيني آستر على الأرض بغض النظر عن إرادتها .

برؤية ألبرت يتم القبض عليه من قبل دي هين ، صرخ أحد مرؤوسيه وحاول الهرب.

“نعم ، ولكن حدث ذلك داخل المعبد ، لذلك علينا الاهتمام بالأمر …”

ثم ركله فارس الظل وتدحرج على الأرض مرة واحدة.

“حسنًا ، سوف أعالجكَ .”

‘يجب أن يكون قد تم القبض على الجميع. يجب أن يستسلموا و يهربوا …’

ثم هربت وحدها قائلة أن عليها الذهاب لعلاج المصابين الآخرين .

تبادل ألبرت النظرات مع رجاله من بعيد.

“حقًا حراس عديمي الفائدة . أليس هذا سبب تجول بعض الفئران في المعبد ؟”

على الرغم من أنها كانت نقابة لا تتحرك إلا بالمال ، إلا أن الزملاء الذين عملوا معًا لفترة طويلة كانوا ثمينين.

عدل دي هين قوته وداس على يد ألبرت بقوة معتدلة بما يكفي لعدم كسرها.

بعد ذلك ، لم يستطع ألبرت فعل أي شيء غبي لإنقاذ رجاله الباقين على قيد الحياة.

كان صوت نواه ، الذي انخفض أكثر ، يرتجف.

“الان؟  ألن يكون أسهل علينا أن نحاسبهم إذا كانوا على صلة بالمعبد ؟”

كان تأثير الدموع هائلاً.

على حد تعبير دي هين ، ابتلع الفرسان المقدسون لعابهم و هزورا رؤوسهم على الفور .

على حد تعبير دي هين ، ابتلع الفرسان المقدسون لعابهم و هزورا رؤوسهم على الفور .

“نحن نرى الجميع لأول مرة . فرساننا ليسوا كذلك على الإطلاق. سوف نقوم بالتبليغ على الفور .”

قبل قليل ،

“بقية القصة سيهتم بها السكرتير الخاص بي .”

‘ماذا يفعلون ؟ هل ماتوا جميعًا ؟ لابدَ لي من العيش .’

“نعم ، ولكن حدث ذلك داخل المعبد ، لذلك علينا الاهتمام بالأمر …”

“لا يمكنني القول أنني أريد كسر بعض الأصابع .”

“لقد تحدثتَ بشكل جيد . لقد حدث ذلك بداخل المعبد ، ولو لم أحضر لتم خطف ابنتي . أنتم الشهود . اوضح لكم أن المعبد سيكون مسؤولاً عن ذلك .”

“نحن نرى الجميع لأول مرة . فرساننا ليسوا كذلك على الإطلاق. سوف نقوم بالتبليغ على الفور .”

ذُهل الفرسان المقدسون بعيون دي هين الباردة و أحنوا رؤوسهم .

اندهشت آستر و اكتسحت زوايا عينيها .

“باستثناء هذا الرجل ، سأترك هؤلاء ورائي ، لذلك لن تكون هناك مشكلة.”

دحرج ألبرت بلسانه السم الذي كان يحمله بين أسنانه في حالة فشل مهمته.

“حسنًا .”

على الرغم من أنها كانت نقابة لا تتحرك إلا بالمال ، إلا أن الزملاء الذين عملوا معًا لفترة طويلة كانوا ثمينين.

سارع الفرسان المقدسون إلى استدعاء رئيس الكهنة.

خفف چودي يديه المشدودة وركض إلى المكان الذي كان لا يزال فيه القتال مستمراً.

عند رؤية هذا ، قشط شعره بعصبية و نظر إلى بن .

فتح ألبرت عينيه في حرج ووجد أصابعه الملتوية قد عادت سليمة .

“بن ، التنظيف متروك لك .”

“هاها ، أنا سعيد لأن الدوق الأكبر هنا للمساعدة .”

“نعم .”

–يتبع ….

انقسمت المرافقة إلى نصفين و لم يتبقى سوى التعامل مع هؤلاء الناس .

وقف دي هين بجازب ألبرت الذي تعثر و تدحرج على الأرض ، و امتلأت عيناه بالغضب .

وبينما كان ألبرت يُجر خلفه ، صرخ رجاله الذين بقوا في المعبد بصوت عالٍ.

وانتظر السم حتى ينتشر ويموت. عادة ما يتم ذلك في غضون بضع ثوان.

“يا قائد ! نحن لا نهتم ! لا بأس في أن نموت !”

لحسن الحظ ، عندما وصلوا للمكان الذي بدأ فيه القتال  ، تضافرت جهود چودي وفرسان الظل وانتهى الموقف.

“نعم ! لذا اهرب يا قائد !”

كان على وشك أن يصاب بالجنون لأنه لم يستطع فهم الموقف الذي كان فيه حيث لم يكن بإمكانه الموت حتى بعدما تناول السم .

لم يكن بن قادرًا على الاستمرار في السماع وصفع بعضهم على مؤخرة رؤوسهم بقوة .

“القائد !”

هو عادة بن الأكثر عقلانية ولطفًا بين أتباع دي هين .

“ماذا يحدث هنا ؟”

“هل كنتم تهدفون لآنستنا الصغيرة الغالية ؟ لستم إلا مجرد حشرات .”

في غضون ذلك ، جاء العديد من أعضاء الفرسان المقدسين بعد سماع صراخ .

لم يكن لديه نية لإظهار الرحمة لمن حاولوا اختطاف آستر .

على حد تعبير دي هين ، ابتلع الفرسان المقدسون لعابهم و هزورا رؤوسهم على الفور .

“آههه !”

دحرج ألبرت بلسانه السم الذي كان يحمله بين أسنانه في حالة فشل مهمته.

في النهاية ، طوال الوقت الذي ذهب فيه بن إلى المعبد ، لم تتوقف صرخات أعضاء النقابة .

بادئ ذي بدء ، دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، لم يترك الأمر هذه المرة وداس على يد ألبرت بكل قوته.

–يتبع ….

جاء دينيس يركض بنظرة سعيدة على وجهه ورفع آستر التي كانت جالسة على الأرض .

 

“ألست الدوق الأكبر ؟”

كانت آستر التي نظرت إلى ألبرت و لاحظت التغير في لون بشرته ، صبت قواها على الفور عليه .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط