نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 156

هذه المرة ، تمكنت من الخروج من المعبد بسهولة .

“.. إذا ذهبت وقابلت الأوغاد في المعبد ، فهل هناك أي فرصة لاستعادة راڤيان مكانتها كقديسة مرة أخرى؟”

أمام المعبد ، كانت العربة التي أعدها دي هين مسبقًا تنتظر .

“لكنها فقدت فرصتها بالفعل .”

قبل العودة إلى تريزيا ، حيا دي هين نواه .

“أبي ، أنتَ من فعلت ذلك . من الواضح أنكَ من طلبت منا الذهاب ….. آه .”

“الجرح لا يؤلم ؟”

“يكفي .”

“نعم ، أنا بخير.”

“على أي حال ، ألستِ سعيدة ؟ كان من الرائع ان نأتي لاصطحابكِ .”

“أنا سعيد . شكرًا لهذا اليوم . لن أنسى أبدًا أن جلالتك قام بمساعدة ابنتي .”

اتسعت عيون نواه ، الذي كان ينظر إلى دي هين ، بشكل كبير للغاية .

على عكس الكلمات اللطيفة ، لقد كان دي هين يحدق في نواه ببرود و كأنه ينظر إلى سارق .

چودي الذي كان على وشكِ الانفجار من الغضي طوال الوقت ، تذمر .

لسبب ما ، شعر نواه أن دي هين كان يشتم بعينيه ، وسعل عبثًا .

بالطبع لقد كان نواه سيتبعهم ،و لكن بمجرد سماع كلمات دي هين جفل و توقف .

“لا . لقد فعلت ذلك لأنني أريد ذلك . إلى اللقاء .”

شعر و كأنه كان مليئًا بالغضب ، ومع كل خطوة يخطوها كان نواه يفزع و يبتلع لعابه .

فكر نواه في أن السبب قد يكون لأنه احتضن آستر منذ قليل .

“لا داعي لذلك ، آستر معي لذا لا داعي للقلق .”

“إذن ، سأذهب أولاً .”

“أنا سعيد جدًا لأن الدوق الأكبر دعاني شخصيًا. بالتاكيد. سأحضر بالتأكيد. “

أومأ دي هين و عاد أولاً .

أصبح تعبير براونز باردًا بعد سماع تحليله.

آسار ، التي كانت على وشك ركوب العربة برفقة شقيقيها التوأم ، ألقت نظرة خاطفة على نواه .

‘هل يحاول متابعة الموضوع السابق ؟’

‘ماذا الآن ؟’

حتى مرؤوسوه ، الذين جاءوا بآخر الأخبار ، نقلوا الأخبار السيئة.

لم تقل أي شيء لنواه حتى النهاية . كان هذا بسبب الحدود الصارمة التي بينها و بين والدها و إخوتها .

چودي ، الذي لا يزال يخشى الثعابين ، ملتصق بجدار العربة ، وكانت مهمة دينيس تهدئة الاضطراب.

“أبي ، نواه ….”

بالإضافة إلى ذلك ، تعثرت راڤيان عندما علمت أنها حُرمت من مقعدها كقديسة.

“جلالة ولي العهد سيذهب أولاً .”

لقد شعرت بالضغط النسبي من دي هين الذي كان جالسًا بجانبهم .

بالطبع لقد كان نواه سيتبعهم ،و لكن بمجرد سماع كلمات دي هين جفل و توقف .

“نعم ، أعتقد أنكِ قد ضغطتِ على أنف تلكَ الراڤيان أم راڤينان تلكَ ، لذا أشعر بتحسن قليل . لكن المعبد وقح للغاية .”

“لقد كان القصر الإمبراطوري فارغًا منذ فترة طويلة ، لذا عليكَ الذهاب و تفقد الوضع .”

“هل تناولتِ الطعام بشكل جيد ؟ هل نمتِ جيدًا ؟ هل اشتقتِ لأخيكِ ؟”

سمع ألبرت ، الذي تم القبض عليه ، المحادثة وفتح عينيه.

“نعم .”

‘لحظة …. ألم يكن هناك أي حديث أن شخص من العائلة المالكة في المرافقين ؟’

“لقد ظهرت الطفلة في موقع الاختبار ؟ يا إلهي ….”

علاوة على ذلك ، إذا كان نواه ، فقد كان بالتأكيد اسم الأمير المتوج .

“…أنا آسف. لم يكن هناك طريقة يمكنني مساعدتهم بها لأن الدوق اهتم بالموقف بنفسه.”

أصيب ألبرت ، الذي هاجم حتى ولي العهد بالخطأ ، بالدهشة وكان على وشك الاختناق.

“لقد فوجئت جدًا عندما ظهر أبي فجأة. و إخوتي كانوا يركضون ، ماذا حدث ؟”

“سوف يتم ارسال هؤلاء الناس للقصر الإمبراطوري أولاً، أنا قلق بشأن آستر لذا فقط سأرافقكم .”

بالإضافة إلى ذلك ، تعثرت راڤيان عندما علمت أنها حُرمت من مقعدها كقديسة.

“لا داعي لذلك ، آستر معي لذا لا داعي للقلق .”

لم تكن آستر تعرف على الإطلاق ، بسبب الاضطراب البسيط انزلق شيء ما من كاحلها أثناء نومها .

“نعم أيها الأمير ، سوف أحمي آستر .”

تحدثت آستر عن كل شيء من الوقت الذي غادرت فيه تريزيا إلى اللحظة السابقة دون ترك أي شيء.

في المرة الأخيرة التي زار فيها منزل الدوق الأكبر ، چودي ، الذي أصبح قريبًا منه قليلاً ، أغلق عينيه لوح بيده حتى لا يقلق .

“چودي ، أنتَ …. حسنًا .”

“لا يمكنني المساعدة ….”

“أبي ، أنتَ من فعلت ذلك . من الواضح أنكَ من طلبت منا الذهاب ….. آه .”

أطلق نواه تنهيدة صغيرة.

لم تكن آستر تعرف على الإطلاق ، بسبب الاضطراب البسيط انزلق شيء ما من كاحلها أثناء نومها .

في ذلك الوقت ، كان الخط الذي لا يمكنه أن يقتحمه الآن هو الخط العائلي .

أصيب ألبرت ، الذي هاجم حتى ولي العهد بالخطأ ، بالدهشة وكان على وشك الاختناق.

كانت آستر قلقة بشأن نواه ، لكنه ظل صامتًا لأنه اعتقد أنه سيكون مكروهًا أكثر من خلال اتخاذ جانبها أكثر الآن .

“صوتكَ مرتفع ، ستستيقظ آستر ! إنه شورو .”

“حسنًا ، من فضلكم اذهبوا بحذر . آستر ، أراكِ لاحقًا .”

“أبي ، نواه ….”

نواه ، الذي ظل تعبيره داكنًا عند التفكير في الانفصال عن آستر ، ابتسم ولوح بيده لها.

هذه المرة ، تمكنت من الخروج من المعبد بسهولة .

“شكرًا لكَ .”

على عكس الكلمات اللطيفة ، لقد كان دي هين يحدق في نواه ببرود و كأنه ينظر إلى سارق .

حركت آستر فمها بقوة حتى يتمكن نواه من التعرق على الكلمات و لوحت بيدها ، ثم ركبت العربة أولاً .

‘هل يحاول متابعة الموضوع السابق ؟’

حتى نواه يراقب دي هين يمشي باتجاه العربة حتى النهاية .

لم ترهم منذ أسبوع و تسائلت كيف حالهم ، لكنها كانت سعيدة جدًا لأنهم قد وصلوا لهذا الحد لهذا قامت بمطابقة الإيقاع الخاص بهم .

ومع ذلك ، توقف دي هين ، الذي كان يسير بشكل جيد ، فجأة واستدار وسار باتجاه نواه مرة أخرى.

‘ماذا الآن ؟’

شعر و كأنه كان مليئًا بالغضب ، ومع كل خطوة يخطوها كان نواه يفزع و يبتلع لعابه .

جلس كل من چودي و دينيس على جانبيّ آستر و فحصا آستر بدقة .

‘هل يحاول متابعة الموضوع السابق ؟’

“آستر ، أشعر و كأن وجهكِ قد تم قسمه ، هل كان الأمر بهذه الصعوبة ؟”

كان نواه على استعداد للتوبيخ القادم .

بسبب كلمات آستر ، التي تبتسم و تتحدث بسعادة ، ابتسم دي هين وچودي و دينيس .

“إن كان لديكَ بعض الوقت في خلال اسبوعين …”

في ذلك الوقت ، كان الخط الذي لا يمكنه أن يقتحمه الآن هو الخط العائلي .

ومع ذلك ، على عكس عينيه الحائرتين ، طرح “دي هين” قصة مختلفة تمامًا.

كان صوت براونز حازمًا .

“ستكون هناك حفلة عيد ميلاد لآستر . سيتم عقدها في الملجأ ، لذلك قد يكون الأمر رديئًا بعض الشيء لدعوة جلالة ولي العهد ، لكن هل ترغب في الحضور؟”

“ومع ذلك … كيف حال راڤيان؟”

“حفلة عيد ميلاد ؟”

سألت آستر ، التي كانت تحاول الاتكاء عليه ، بتألم ، لأن فخذي دي هين العريضتين جاءتا إلى عينيها بطريقة ما. [هموت??]

اتسعت عيون نواه ، الذي كان ينظر إلى دي هين ، بشكل كبير للغاية .

“الجرح لا يؤلم ؟”

تسائل للحظة عما كان يعنيه و تشابكت الأفكار ، لكنه في النهاية فهم ما كان يقصده و ابتسم .

جلس كل من چودي و دينيس على جانبيّ آستر و فحصا آستر بدقة .

“هل تقوم بدعوتي ؟”

حتى وقت قريب ، لم يكن من الممكن أن يقوم دي هين شخصيًا بدعوة نزاه ، الذي كان قلقًا منه ، إلى حفلة عيد ميلاد آستر.

” نعم. لقد ساعدت ابنتي كثيرًا اليوم .”

ضغط دي هين على كتفه و قرب رأس آستر .

حتى وقت قريب ، لم يكن من الممكن أن يقوم دي هين شخصيًا بدعوة نزاه ، الذي كان قلقًا منه ، إلى حفلة عيد ميلاد آستر.

“جلالة ولي العهد سيذهب أولاً .”

لاحظ نواه أن قلب دي هين قد انفتح قليلاً مع أحداث اليوم وكان سعيدًا حقًا.

“قليلاً . هل يمكنني النوم لبعض الوقت ؟”

“أنا سعيد جدًا لأن الدوق الأكبر دعاني شخصيًا. بالتاكيد. سأحضر بالتأكيد. “

“نعم ، أسعدني رؤيتكم قريبًا .”

“إذًا ، أراكَ لاحقًا .”

هذه المرة ، تمكنت من الخروج من المعبد بسهولة .

كان مظهر دي هين لا يزال باردًا ، لكن نواه شعر بطريقة ما أنه كان أقل إثارة للخوف من ذي قبل.

“نعم ، أنا بخير.”

انطلقت آستر و دينيس و چودي مع دي هين في العربة لتريزيا برفق .

“آستر ، أشعر و كأن وجهكِ قد تم قسمه ، هل كان الأمر بهذه الصعوبة ؟”

نظرت آستر إلى نواه عبر النافذة حتى اختفى تمامًا ، ثم أدارت رأسها.

“صوتكَ مرتفع ، ستستيقظ آستر ! إنه شورو .”

“آستر ، أشعر و كأن وجهكِ قد تم قسمه ، هل كان الأمر بهذه الصعوبة ؟”

“حسنًا ، من فضلكم اذهبوا بحذر . آستر ، أراكِ لاحقًا .”

“اعرف ، أختي الصغيرة أصبحت نحيفة .”

في ذلك الوقت ، كان الخط الذي لا يمكنه أن يقتحمه الآن هو الخط العائلي .

جلس كل من چودي و دينيس على جانبيّ آستر و فحصا آستر بدقة .

تحولت عيون التوأم المتحيرة إلى دي هين ، ضرب دي هين أولاً بنبرة غير مبالية .

“هل تناولتِ الطعام بشكل جيد ؟ هل نمتِ جيدًا ؟ هل اشتقتِ لأخيكِ ؟”

في المرة الأخيرة التي زار فيها منزل الدوق الأكبر ، چودي ، الذي أصبح قريبًا منه قليلاً ، أغلق عينيه لوح بيده حتى لا يقلق .

سأل چودي و عيناه تلمعان .

لم تقل أي شيء لنواه حتى النهاية . كان هذا بسبب الحدود الصارمة التي بينها و بين والدها و إخوتها .

“هل كنتِ تفتقدينني أكثر مما فعلت أنا ؟”

بسبب كلمات آستر ، التي تبتسم و تتحدث بسعادة ، ابتسم دي هين وچودي و دينيس .

حتى عندما سأل دينيس ، الذي لم يكن جيدًا في طرح مثل هذه الأسئلة ، لفتت آستر عينيها إلى الجانب.

ضغط دي هين على كتفه و قرب رأس آستر .

لقد شعرت بالضغط النسبي من دي هين الذي كان جالسًا بجانبهم .

في المرة الأخيرة التي زار فيها منزل الدوق الأكبر ، چودي ، الذي أصبح قريبًا منه قليلاً ، أغلق عينيه لوح بيده حتى لا يقلق .

“بالطبع ، أردت رؤية أبي و إخوتي جدًا جدًا .”

قبل العودة إلى تريزيا ، حيا دي هين نواه .

لم ترهم منذ أسبوع و تسائلت كيف حالهم ، لكنها كانت سعيدة جدًا لأنهم قد وصلوا لهذا الحد لهذا قامت بمطابقة الإيقاع الخاص بهم .

“نعم أيها الأمير ، سوف أحمي آستر .”

ارتفعت زوايا شفتيّ دي هين بشكل ملحوظ لأن آستر ذكرته أولاً .

كان هناك الكثير من الوقت حتى وصولهم إلى تريزيا .

“لقد فوجئت جدًا عندما ظهر أبي فجأة. و إخوتي كانوا يركضون ، ماذا حدث ؟”

وبعد ذلك .

لم تستطع التعبير عن الأمر بشكل صحيح لأنها كانت في حيرة من أمرها ، لكنها لم تكن تعرف مدى سعادتها برؤيتهم يركضون في عجلة من أمرهم.

“أنا سعيد . شكرًا لهذا اليوم . لن أنسى أبدًا أن جلالتك قام بمساعدة ابنتي .”

“أثناء غيابكِ ، افتقدكِ چودي و طلب ذلك .”

“القصر الإمبراطور ؟ ليس المعبد ؟ ألن تذهب للسيدة ؟”

تحولت عيون التوأم المتحيرة إلى دي هين ، ضرب دي هين أولاً بنبرة غير مبالية .

بسبب كلمات آستر ، التي تبتسم و تتحدث بسعادة ، ابتسم دي هين وچودي و دينيس .

“أبي ، أنتَ من فعلت ذلك . من الواضح أنكَ من طلبت منا الذهاب ….. آه .”

‘لقد سارت الأمور بشكل خاطئ .’

الشخص الذي اقترح عليهم الذهاب إلى المعبد على الفور هو بالتأكيد دي هين.

“الأوغاد. لماذا يفعلون هذا بدون استشارتي ؟”

چودي ، الذي كان يحاول قول الحقيقة بشكل غير عادل أغلق فمه بسرعة .

“مايزال هناك فرصة .”

“على أي حال ، ألستِ سعيدة ؟ كان من الرائع ان نأتي لاصطحابكِ .”

چودي ، الذي كان يحاول قول الحقيقة بشكل غير عادل أغلق فمه بسرعة .

“نعم ، أسعدني رؤيتكم قريبًا .”

“سوف يتم ارسال هؤلاء الناس للقصر الإمبراطوري أولاً، أنا قلق بشأن آستر لذا فقط سأرافقكم .”

بسبب كلمات آستر ، التي تبتسم و تتحدث بسعادة ، ابتسم دي هين وچودي و دينيس .

“نعم أيها الأمير ، سوف أحمي آستر .”

“أريد أن اسمع ما حدث .”

“إذن ، سأذهب أولاً .”

كان هناك الكثير من الوقت حتى وصولهم إلى تريزيا .

“الث-الثعبان!”

تحدثت آستر عن كل شيء من الوقت الذي غادرت فيه تريزيا إلى اللحظة السابقة دون ترك أي شيء.

“أبي ، أنتَ من فعلت ذلك . من الواضح أنكَ من طلبت منا الذهاب ….. آه .”

دي هين وچودي ودينيس استمعوا باهتمام دون مقاطعة آستر أثناء حديثها.

أومأ دي هين و عاد أولاً .

“كما هو متوقع ، آستر خاصتنا كانت تعمل بشكل جيد حقًا .”

وذلك لأن العديد من الجواسيس الذين زرعوا داخل المعبد قد جاءوا .

ربت دينيس على رأس آستر عندما انتهت من الحديث وعبر عن فخره .

شد براونز قبضته عندما قال إنها سُجنت لأنها حُرمت من مقعدها كقديسة.

“نعم ، أعتقد أنكِ قد ضغطتِ على أنف تلكَ الراڤيان أم راڤينان تلكَ ، لذا أشعر بتحسن قليل . لكن المعبد وقح للغاية .”

اتسعت عيون نواه ، الذي كان ينظر إلى دي هين ، بشكل كبير للغاية .

چودي الذي كان على وشكِ الانفجار من الغضي طوال الوقت ، تذمر .

چودي الذي كان على وشكِ الانفجار من الغضي طوال الوقت ، تذمر .

“أبي ، غطي أذنيّ آستر لثانية من فضلك .”

تحولت عيون التوأم المتحيرة إلى دي هين ، ضرب دي هين أولاً بنبرة غير مبالية .

“هكذا؟”

چودي ، الذي كان يحاول قول الحقيقة بشكل غير عادل أغلق فمه بسرعة .

“نعم .”

وذلك لأن العديد من الجواسيس الذين زرعوا داخل المعبد قد جاءوا .

عندما غطى دي هين أذني آستر بيديه كما طلب چودي ، لعن چودي المعبد بكل أنواع الكلمات القاسية.

بالطبع لقد كان نواه سيتبعهم ،و لكن بمجرد سماع كلمات دي هين جفل و توقف .

“چودي ، أنتَ …. حسنًا .”

‘ماذا الآن ؟’

كان دي هين ، الذي كان سيوقفه بشكل طبيعي ، غاضبًا أيضًا عندما سمع أن المعبد حاول إمساك آستر بالقوة ، لذلك ترك الأمر يمر هذه المرة.

هذه المرة ، تمكنت من الخروج من المعبد بسهولة .

تثاءبت آستر بعد أن تحدثت لفترة طويلة.

سأل چودي و عيناه تلمعان .

“هاآم .”

ضغط دي هين على كتفه و قرب رأس آستر .

“آستر ، هل تشعرين بالنعاس ؟”

جلس كل من چودي و دينيس على جانبيّ آستر و فحصا آستر بدقة .

“قليلاً . هل يمكنني النوم لبعض الوقت ؟”

ركز أكبر قدر ممكن من الاهتمام على ركبتيه وأمسك رأس آستر بثبات.

كانت عينا آستر نصف مغمضتين بالفعل ، ربما لأنها كانت متوترة طوال اليوم.

“بالطبع ، اعتمدي عليّ .”

“بالطبع ، اعتمدي عليّ .”

“لا . لقد فعلت ذلك لأنني أريد ذلك . إلى اللقاء .”

ضغط دي هين على كتفه و قرب رأس آستر .

لم تستطع التعبير عن الأمر بشكل صحيح لأنها كانت في حيرة من أمرها ، لكنها لم تكن تعرف مدى سعادتها برؤيتهم يركضون في عجلة من أمرهم.

سألت آستر ، التي كانت تحاول الاتكاء عليه ، بتألم ، لأن فخذي دي هين العريضتين جاءتا إلى عينيها بطريقة ما. [هموت??]

تحدثت آستر عن كل شيء من الوقت الذي غادرت فيه تريزيا إلى اللحظة السابقة دون ترك أي شيء.

“أبي ، هل يمكنني النوم على ركبتيكَ ؟”

“لا داعي لذلك ، آستر معي لذا لا داعي للقلق .”

للحظة ، فتح دي هين عينيه بقوة و تصلب .

بينما لم يكن چودي فحسب ، بل أيضًا دينيس ، الذي كان يقرأ الكتب ، يستهدف رأس آستر ، إلا أن آستر كانت تتنفس وتنغمس في نوم عميق.

“حسنًا ، بالطبع يمكنني ….”

كان صوت براونز حازمًا .

“آستر ، ركبتيّ أيضًا .”

في المرة الأخيرة التي زار فيها منزل الدوق الأكبر ، چودي ، الذي أصبح قريبًا منه قليلاً ، أغلق عينيه لوح بيده حتى لا يقلق .

بينما فوجئ دي هين ، أشار چودي لنفسه .

أمام المعبد ، كانت العربة التي أعدها دي هين مسبقًا تنتظر .

لكن لم يكن دي هين هو من سيفوت هذه السعادة. فقط كان متفاجئًا قليلاً ، لن يخسر أمام چودي.

سأل چودي و عيناه تلمعان .

“چودي ، ساقيكَ مازالتا صغيرتين للغاية بالنسبة لآستر لتستلقي .”

“الجرح لا يؤلم ؟”

في الواقع ، چودي ، الذي كان يفتقر إلى الاستقرار مقارنة بدي هين ، تحلل وعبس شفتيه .

ارتفعت زوايا شفتيّ دي هين بشكل ملحوظ لأن آستر ذكرته أولاً .

في النهاية استلقيت آستر على ركبة دي هين. كانت مريحة كما اعتقدت ، لذلك ابتسمت بمفردها .

“چودي ، ساقيكَ مازالتا صغيرتين للغاية بالنسبة لآستر لتستلقي .”

“شكرًا أبي .”

“الث-الثعبان!”

كان دي هين سعيدًا بآستر التي نامت على ساقيه .

“مايزال هناك فرصة .”

ركز أكبر قدر ممكن من الاهتمام على ركبتيه وأمسك رأس آستر بثبات.

چودي ، الذي لا يزال يخشى الثعابين ، ملتصق بجدار العربة ، وكانت مهمة دينيس تهدئة الاضطراب.

“أبي ، تناوب معي لاحقًا .”

“أولا وقبل كل شيء ، أنا ذاهب إلى القصر الإمبراطوري.”

“لكي نكون منصفين ، ماذا عن 30 دقيقة لكل منا ؟”

صُدم براونز عندما علم أن آستر هي التي قاطعت اختبار راڤيان.

بينما لم يكن چودي فحسب ، بل أيضًا دينيس ، الذي كان يقرأ الكتب ، يستهدف رأس آستر ، إلا أن آستر كانت تتنفس وتنغمس في نوم عميق.

وبعد ذلك .

“أبي ، نواه ….”

لم تكن آستر تعرف على الإطلاق ، بسبب الاضطراب البسيط انزلق شيء ما من كاحلها أثناء نومها .

“أبي ، نواه ….”

“الث-الثعبان!”

“القصر الإمبراطوري .”

“صوتكَ مرتفع ، ستستيقظ آستر ! إنه شورو .”

وذلك لأن العديد من الجواسيس الذين زرعوا داخل المعبد قد جاءوا .

چودي ، الذي لا يزال يخشى الثعابين ، ملتصق بجدار العربة ، وكانت مهمة دينيس تهدئة الاضطراب.

“چودي ، أنتَ …. حسنًا .”

***

لقد شعرت بالضغط النسبي من دي هين الذي كان جالسًا بجانبهم .

سرعان ما وصلت أخبار فشل راڤيان في اجتياز امتحان التأهيل إلى براونز.

هذه المرة ، تمكنت من الخروج من المعبد بسهولة .

وذلك لأن العديد من الجواسيس الذين زرعوا داخل المعبد قد جاءوا .

“الأوغاد. لماذا يفعلون هذا بدون استشارتي ؟”

“لقد ظهرت الطفلة في موقع الاختبار ؟ يا إلهي ….”

“الأوغاد. لماذا يفعلون هذا بدون استشارتي ؟”

صُدم براونز عندما علم أن آستر هي التي قاطعت اختبار راڤيان.

في الواقع ، چودي ، الذي كان يفتقر إلى الاستقرار مقارنة بدي هين ، تحلل وعبس شفتيه .

‘هل كانت تعلم أنها قديسة .’

“القصر الإمبراطوري .”

بالإضافة إلى ذلك ، تعثرت راڤيان عندما علمت أنها حُرمت من مقعدها كقديسة.

“أبي ، هل يمكنني النوم على ركبتيكَ ؟”

‘لقد سارت الأمور بشكل خاطئ .’

“إنها محبوسة في غرفتها. أنا متأكد من أنها تريد أن ترى جلالتك. ألا يجب أن نذهب؟”

كانت أسوأ المواقف التي تخيلها براونز مسبقًا.

“أبي ، تناوب معي لاحقًا .”

كان هناك القليل من الأمل في نقابة ألبرت .

“فشل الخطف وتم نقل ألبرت إلى تريزيا ؟”

حتى مرؤوسوه ، الذين جاءوا بآخر الأخبار ، نقلوا الأخبار السيئة.

كان هناك الكثير من الوقت حتى وصولهم إلى تريزيا .

“…أنا آسف. لم يكن هناك طريقة يمكنني مساعدتهم بها لأن الدوق اهتم بالموقف بنفسه.”

حتى عندما سأل دينيس ، الذي لم يكن جيدًا في طرح مثل هذه الأسئلة ، لفتت آستر عينيها إلى الجانب.

“فشل الخطف وتم نقل ألبرت إلى تريزيا ؟”

“حفلة عيد ميلاد ؟”

جاء الكثير من العمل دفعة واحدة ، وأصيب براونز بالصدمة وارتجفت يداه.

تحدثت آستر عن كل شيء من الوقت الذي غادرت فيه تريزيا إلى اللحظة السابقة دون ترك أي شيء.

“الخبر السار هو أن ألبرت لن يقول أي شيء . يمكننا الوثوق بهم ، إنهم يفضلون الموت إذا تم القبض عليهم .”

“أبي ، هل يمكنني النوم على ركبتيكَ ؟”

“ومع ذلك … كيف حال راڤيان؟”

ارتفعت زوايا شفتيّ دي هين بشكل ملحوظ لأن آستر ذكرته أولاً .

“إنها محبوسة في غرفتها. أنا متأكد من أنها تريد أن ترى جلالتك. ألا يجب أن نذهب؟”

تحولت عيون التوأم المتحيرة إلى دي هين ، ضرب دي هين أولاً بنبرة غير مبالية .

شد براونز قبضته عندما قال إنها سُجنت لأنها حُرمت من مقعدها كقديسة.

كان صوت براونز حازمًا .

“الأوغاد. لماذا يفعلون هذا بدون استشارتي ؟”

‘هل يحاول متابعة الموضوع السابق ؟’

“أعتقد أن تأثير الاختبار الذي يتم إجراؤه علنًا ضخم. كان الاختلاف بين القوى المقدسة واضحًا للغاية .”

لم تقل أي شيء لنواه حتى النهاية . كان هذا بسبب الحدود الصارمة التي بينها و بين والدها و إخوتها .

“.. إذا ذهبت وقابلت الأوغاد في المعبد ، فهل هناك أي فرصة لاستعادة راڤيان مكانتها كقديسة مرة أخرى؟”

نظرت آستر إلى نواه عبر النافذة حتى اختفى تمامًا ، ثم أدارت رأسها.

“سيكون الأمر صعبا من حيث الجو. الآن ، أليس من الأفضل إبعاد الآتسة الشابة عن الطريق حتى لا تتعرض لعقوبة كبيرة؟”

‘لقد سارت الأمور بشكل خاطئ .’

أصبح تعبير براونز باردًا بعد سماع تحليله.

“الث-الثعبان!”

قبل فترة ، كان قلقًا بشأن ما يجب أن يفعله مع راڤيان ، لكن لديه الآن طريقًا واضحًا ليقطعه.

‘هل يحاول متابعة الموضوع السابق ؟’

لكي تستمر عائلتنا ، يجب أن يكون هناك قديسة في العائلة .”

لم تكن آستر تعرف على الإطلاق ، بسبب الاضطراب البسيط انزلق شيء ما من كاحلها أثناء نومها .

“لكنها فقدت فرصتها بالفعل .”

في الواقع ، چودي ، الذي كان يفتقر إلى الاستقرار مقارنة بدي هين ، تحلل وعبس شفتيه .

“يكفي .”

“شكرًا لكَ .”

نظر المساعد في دهشة .

نواه ، الذي ظل تعبيره داكنًا عند التفكير في الانفصال عن آستر ، ابتسم ولوح بيده لها.

“مايزال هناك فرصة .”

حتى نواه يراقب دي هين يمشي باتجاه العربة حتى النهاية .

كان براونز يعلم جيدًا أن هناك طريقة واحدة متبقية لتحقيق رغباته.

“كما هو متوقع ، آستر خاصتنا كانت تعمل بشكل جيد حقًا .”

لم يكن يريد استخدامها إن أمكن ، ولكن الآن بعد أن حدث خطأ ، لم يكن لديه خيار آخر.

‘لحظة …. ألم يكن هناك أي حديث أن شخص من العائلة المالكة في المرافقين ؟’

“أولا وقبل كل شيء ، أنا ذاهب إلى القصر الإمبراطوري.”

“فشل الخطف وتم نقل ألبرت إلى تريزيا ؟”

“القصر الإمبراطور ؟ ليس المعبد ؟ ألن تذهب للسيدة ؟”

“أبي ، هل يمكنني النوم على ركبتيكَ ؟”

“القصر الإمبراطوري .”

“أبي ، هل يمكنني النوم على ركبتيكَ ؟”

كان صوت براونز حازمًا .

“مايزال هناك فرصة .”

-يتبع …

‘لقد سارت الأمور بشكل خاطئ .’

“هل كنتِ تفتقدينني أكثر مما فعلت أنا ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط