نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 157

كان الوقت متأخرًا في المساء عندما وصلت آستر و من معها إلى القصر .

اتخذت شارون القرار .

بعد وضع الأطفال في غرفهم ، ذهب دي هين مباشرة إلى المكتب وأجرى بحثًا شاملاً عن المواد التي نظمها حول براونز .

مع جلجة ، سقط رأس ألبرت على الأرض .

في النهاية ، وجد المادة التي كان يبحث عنها وغادر المكتب بارتياح.

“حقًا .”

ثم صعد السلم ليفحص حالة آستر .

حتى لو كان قد خمن ذلك بالفعل ، بعد التأكد ، لم يسعه إلا الغضب من براونز .

“نامي جيدًا .”

“لكن عليّ الإمساك بالشخص الذي لا أحبه أكثر منك .”

فتح الباب بصمت ونظر إلى الداخل ،

قم سُمع صوت فارس يرتدي الزي العسكري يصعد على السُلم .

كانت آستر تنام جيدًا لدرجة أن إحدى قدميها كانت تبرز من اللحاف.

“لقد وجدت نقابتك.”

نظر دي هين لها بمحبة ، وسحب اللحاف ، وغطاها بشكل صحيح ، وغادر الغرفة.

مع جلجة ، سقط رأس ألبرت على الأرض .

“لقد نامت فور خروجها من الحمام .”

“القديسة ، لا ، إنها مسألة التحدث عن العقوبة التي يحب أن تعطى لراڤيان ، التي تظاهرت بكونها قديسة .”

ديلبرت ، كبير الخدم ، قام بإبلاغ دي هين فور خروجه من غرفة آستر .

“هل اكتشفت أي شيء ؟”

“لابدَ أنها كانت متعبة جدًا لأن الكثير قد حدث بالأمس .”

“اسأل ما إن كانت ستبقى تحت رعاية الدوق الأكبر . يمكننا أن نرسل شخص ما لاستعادتها بطريقة ما .”

“الآن بعد أن عادت السيدة ، يبدو أن المنزل ممتلئ.”

مع جلجة ، سقط رأس ألبرت على الأرض .

“نعم. حتى الآن ، في كل مرة نظرت فيها ، كان المنزل فارغًا جدًا .”

“عرفت تقريبًا في أي جماعة ينتمي .”

كان دي هين ، بعدما كان يقوم بفحص غرفة التوأم كل مساء ، بفتح باب غرفة آستر التي لم يكن لها مالك .

وقادت شارون الاجتماع من جديد ولخص مضمون الاجتماع.

لمدة أسبوع ، كان دي هين ينظر إلى سرير آستر بعيون فارغة .

“اخبرني من أحضركَ ، عندها سوف يتم العفو عن رجالك .”

ابتهج ديلبرت بفكرة أنه لم يعد مضطرًا لرؤيته هكذا .

“هل هذا سيضمن … حياة رجالي حقًا ؟”

قم سُمع صوت فارس يرتدي الزي العسكري يصعد على السُلم .

أومأ برأسه وتوجه نحو مكتبه. كان بن لا يزال هناك.

سأل دي هين الفارس ، وهو يهمس حتى لا تستيقظ آستر .

كان ألبرت في حالة من فقدان الوعي مقيدًا إلى كرسي مغطى بالدماء في زنزانة يحرسها فارس .

“لماذا أتيتَ ؟”

“حسنًا ، من الأفضل أن ننتظر حتى اليوم وننقل راڤيان إلى الزنزانة إذا لم يأتي دوق براونز.”

“لقد عاد بن . لقد تم إخباري أن أبلغكَ بمجرد أن يصل .”

بعد أن ضرر قائد الفارس جروحًا صغيرة في جميع أنحاء جسده ، انتقل الألم من جميع أنحاء جسده.

وصل بن ، الذي تُرك وراءه في المعبد للتخلص من البقايا ، بعد ساعات قليلة.

كان ألبرت مترددًا بالفعل .

أومأ برأسه وتوجه نحو مكتبه. كان بن لا يزال هناك.

“هيا ، الجميع ، اهدأوا. بهذا المعدل ، لن يمكننا اتخاذ أي قرارات.”

“كيف الأمر ؟”

ومع ذلك ، هناك سبب واحد فقط لعدم قتل ألبرت على الفور. كان للقبض على براونز .

“لقد أبلغت المعبد بالحادثة وطلبت رسميًا إجراء تحقيق ، لكنهم قالوا لي إن الأمر لا علاقة له بهم .”

“اتصل بطبيب وأخبره أن يعالجه .”

“هل تعتقد أن هذا صحيح ؟”

“لا أعتقد أنه اقتراح سيء .”

“في الوقت الحالي ، إذا كان المعبد قد منعها من الذهاب لأنها كانت قديسة ، فلا يوجد سبب لتوظيف شخص خارجي للمضي قدمًا في عملية الاختطاف.”

“نعم !”

“هذا ما أعتقده. ربما يكون من عمل براونز أو ابنته .”

“هل أنتَ بخير ؟”

“لكن الأمر المؤكد أنها قد تعرضت للهجوم في المعبد ، لذا قلت لهم أنهم سوف يتحملون المسؤولية إذا تم اكتشاف العقل المدبر .”

بعد إرسال جميع الحراس ، فتح دي هين الباب و دخل .

أومأ دي خين برأسه ، معتقدًا أن بن سيتعامل مع الأمر بشكل جيد.

“لقد نامت فور خروجها من الحمام .”

“ألم يتحدثوا عن القديسة ؟”

ومع ذلك ، إذا لم يأتِ ، فلا داعي للاهتمام بالموقف بعد الآن.

“لمرة واحدة فقط . سمعتهم يتحدثون مع بعضهم البعض لأنهم لم يتفقوا .”

“أنا لست شخصًا رحيمًا .”

“حقًا .”

“ماذا سنفعل ؟”

دي هين ، الذي كان يفكر في شيء ما أثناء المشي ، لمس ذقنه للحظة و خرج من المبنى .

لقد فعل كل شيء من أجل المال وقتل الناس مثل أي شيء آخر .

لقد مر وقت طويل منذ أن ذهب إلى النوم ، لكن خطواته لم تكن باتجاه غرفة النوم ، بل نحو السجن الذي سُجن فيه ألبرت.

“هل تعتقد أن هذا صحيح ؟”

“هل اكتشفت أي شيء ؟”

أومأ برأسه وتوجه نحو مكتبه. كان بن لا يزال هناك.

“عرفت تقريبًا في أي جماعة ينتمي .”

“بادئ ذي بدء ، نحن سنقرر ما سنفعله بالكهنة الأربعة .”

لم يعرف من خلال استجواب ألبرت .

“أفهم .”

بمج وصوله للقصر ، تركه لقائد الفرسان ، لكنه لم يفتح فمه مهما قام بتعذيبه .

قم سُمع صوت فارس يرتدي الزي العسكري يصعد على السُلم .

بدلاً من ذلك ، كان دي هين قادرًا على معرفة إلى أي جماعة ينتمي من خلال المستندات التي بحث فيها و تخص براونز .

عندما مرّ بمدخل السجن و نزل إلى الطابق السفلي ، شوهد فارسًا يحرس السجن .

منذ وقت ليس ببعيد ، بحث في جميع أنواع الملفات لاكتشاف نقاط ضعف براونز .

“هل تعتقد أن هذا صحيح ؟”

كانت نقابة الاغتيالات أخطرهم . لذا ظن أنها كانت هي .

بالنظر لآستر التي حاول أن يختطفها ، فلم يكن قتله هنا كافياً.

“إذن ، هل نحاول ؟”

“هل هو براونز ؟”

عندما مرّ بمدخل السجن و نزل إلى الطابق السفلي ، شوهد فارسًا يحرس السجن .

أخذ دي هين السيف من خصره ووجهه إلى رقبة ألبرت.

كان ألبرت في حالة من فقدان الوعي مقيدًا إلى كرسي مغطى بالدماء في زنزانة يحرسها فارس .

“اخبرني من أحضركَ ، عندها سوف يتم العفو عن رجالك .”

“يمكنك الخروج .”

“ماذا سنفعل ؟”

“نعم !”

“هذا الوغد .”

بعد إرسال جميع الحراس ، فتح دي هين الباب و دخل .

“حسنًا ، وماذا لو توقفنا لإحضار لوسيفر الذي لدى الدوق ؟ سيكون مفيدًا لهذا الاجتماع .”

“استيقظ .”

لم يكن من الغريب على الإطلاق ان يقتله دي هين ، و سوف يتمكن من اختراق عنقه على الفور .

ملأ دي هين الدلو المجاور له بالماء ورشه على ألبرت.

“ماذا سنفعل ؟”

“هاه!”

“هل هو براونز ؟”

ألبرت ، الذي فقد وعيه ، فتح عينيه على اتساعهما. شعر الجسم كله بالمرارة عندما لامس الجرح الماء المالح وليس الماء فقط.

“هذا الوغد .”

“آهغ .”

حتى لو كان قد خمن ذلك بالفعل ، بعد التأكد ، لم يسعه إلا الغضب من براونز .

بعد أن ضرر قائد الفارس جروحًا صغيرة في جميع أنحاء جسده ، انتقل الألم من جميع أنحاء جسده.

أوقفه بن و تجنب الإضابة القاتلة ، لكن ألبرت قد أُغمي عليه بالفعل .

“أنا لست شخصًا رحيمًا .”

“لقد نامت فور خروجها من الحمام .”

صرخ دي هين و ركل كرسي ألبرت المربوط .

“سموك ، لا يمكنك قتله. علينا أن نجعله يشهد .”

مع جلجة ، سقط رأس ألبرت على الأرض .

كانت آستر تنام جيدًا لدرجة أن إحدى قدميها كانت تبرز من اللحاف.

داس دي خين على رأسه بحذائه ، لكن لم يكن هناك تعبير.

داس دي خين على رأسه بحذائه ، لكن لم يكن هناك تعبير.

“منذ أنكَ قد لمست ابنتي ، لن يكون لديّ النية لإنقاذكَ .”

“نعم. حتى الآن ، في كل مرة نظرت فيها ، كان المنزل فارغًا جدًا .”

بالنظر لآستر التي حاول أن يختطفها ، فلم يكن قتله هنا كافياً.

لقد مر يومان بالفعل منذ إجراء اختبار التأهيل ، ولكن لم يكن من السهل جمع الآراء.

بمجرد تخيل أن آستر التي كان سيتم اختطافها لو لم يذهب لهناك ، أصبح الدم يتدفق لرأسه .

“لابدَ أنها كانت متعبة جدًا لأن الكثير قد حدث بالأمس .”

“لكن عليّ الإمساك بالشخص الذي لا أحبه أكثر منك .”

“استيقظ .”

ومع ذلك ، هناك سبب واحد فقط لعدم قتل ألبرت على الفور. كان للقبض على براونز .

ارتجف ألبرت ، الذي كان على دراية بسمعة دي خين السيئة ، معتقدًا أنه كان صادقًا حقًا.

أمسك دي هين ألبرت من ياقته ونظر في عينيه ، متخلصًا من الحياة التي لم تُشاهد إلا في ساحة المعركة.

أخذ دي هين أنفاسه ووضع سيفه لاحتواء غضبه.

“لقد وجدت نقابتك.”

“لكنهم هم الذين وضعوا القديسة المزيفة ، لا يمكننا تركهم يذهبون .”

لم يستجب ألبرت لأية تهديدات من قائد الفرسان ، لكن عينيه اهتزتا بشكل كبير هذه المرة.

“نعم. حتى الآن ، في كل مرة نظرت فيها ، كان المنزل فارغًا جدًا .”

“على الرغم من اختفائكم ، كان أعضاء النقابة لا يزالون هناك. لا يزال هناك الكثير منهم على قيد الحياة في المعبد.”

“لا يمكن ذلك . دعونا نقرر بالأغلبية .”

كان العثور على النقابة بمثابة نصف إجراء ، ولكن يبدو أن رد فعل ألبرت قد اثبت له أنه كان صحيحاً .

“ماذا سنفعل ؟”

“آه !”

“اتصل بطبيب وأخبره أن يعالجه .”

“رجالك وعائلاتهم. يمكنني شنق كل من له علاقة بالأمر . حتى الأطفال . لدي القدرة على القيام بذلك.”

صراخ ألبرت ، الذي كان يحاول كبحه ، كان له صدى في السجن ، لكن دي هين لم يجفل .

ارتجف ألبرت ، الذي كان على دراية بسمعة دي خين السيئة ، معتقدًا أنه كان صادقًا حقًا.

“هل هذا سيضمن … حياة رجالي حقًا ؟”

‘قال جيسون أن زوجته سوف تلد …’

“لماذا أتيتَ ؟”

لم يستطع أحد مرؤوسيه أن يأتي معي هذه المرة بسبب ولادة زوجته.

داس دي خين على رأسه بحذائه ، لكن لم يكن هناك تعبير.

أغمضت عينيه بشدة بسبب التوتر على فكرة أنه إذا اكتشف دي هين عن النقابة ، فقد يتم القبض على جيسون وزوجته وحتى الطفل الذي ولد.

ارتجف ألبرت ، الذي كان على دراية بسمعة دي خين السيئة ، معتقدًا أنه كان صادقًا حقًا.

“اخبرني من أحضركَ ، عندها سوف يتم العفو عن رجالك .”

“في الوقت الحالي ، إذا كان المعبد قد منعها من الذهاب لأنها كانت قديسة ، فلا يوجد سبب لتوظيف شخص خارجي للمضي قدمًا في عملية الاختطاف.”

ألبرت ، الذي لم يكن يعرف أن فم دي هين سوف يخرج كلمات العفو ، اصبح به بعض الشك.

“هل هذا سيضمن … حياة رجالي حقًا ؟”

أطلق دي هين فم ألبرت ، الذي كان مغطى بقطعة قماش طوال الوقت.

ومع ذلك ، فإن ألبرت ، الذي عانى من جميع أنواع المصاعب ، لم يستسلم للحياة.

“لا أعتقد أنه اقتراح سيء .”

“بادئ ذي بدء ، نحن سنقرر ما سنفعله بالكهنة الأربعة .”

“أنتَ تكذب .”

سأل دي هين ، الذي أمال رأسه إلى الجانب ، ووضع المزيد من القوة على السيف الموجه إلى رقبته.

“أنا لا اكذب .”

وصل بن ، الذي تُرك وراءه في المعبد للتخلص من البقايا ، بعد ساعات قليلة.

عندما أعطاه ألبرت نظرة سامة ، أمسك دي هين ذراعه المقيدة و جرحها .

“أنتَ تكذب .”

صراخ ألبرت ، الذي كان يحاول كبحه ، كان له صدى في السجن ، لكن دي هين لم يجفل .

دي هين ، الذي كان يفكر في شيء ما أثناء المشي ، لمس ذقنه للحظة و خرج من المبنى .

“لكن لا يمكننا بيع العملاء ، فالعميل هو أساس النقابة .”

داس دي خين على رأسه بحذائه ، لكن لم يكن هناك تعبير.

“هل هذه النقابة أهم من حياة زملائك الذين شاركوا حياتهم؟”

“آه .”

“…….”

“رجالك وعائلاتهم. يمكنني شنق كل من له علاقة بالأمر . حتى الأطفال . لدي القدرة على القيام بذلك.”

كان ألبرت مترددًا بالفعل .

“بن ، نحتاج إلى عقد اجتماع للعائلات الأربع الكبرى. أقرب موعد هو الأفضل. التنسيق مع العائلتين الأخريين باستثناء عائلة براونز . آه ، يجب أن يكون مكان الاجتماع هو القصر الإمبراطوري.”

لقد فعل كل شيء من أجل المال وقتل الناس مثل أي شيء آخر .

ثم صعد السلم ليفحص حالة آستر .

بالنسبة له ، كان رجاله أكثر من مجرد عائلة. بغض النظر عما حدث للآخرين ، كان رجاله ثمينين.

داس دي خين على رأسه بحذائه ، لكن لم يكن هناك تعبير.

“هل هذا سيضمن … حياة رجالي حقًا ؟”

ديلبرت ، كبير الخدم ، قام بإبلاغ دي هين فور خروجه من غرفة آستر .

“نعم ، لكن الأمر ليس نفسه بالنسبة لك .”

بعد أن أدرك أنه لم يكن شخصًا ما سيعمل على إضاعة الوقت ، غير رأيه لإنقاذ مرؤوسيه .

أخذ دي هين السيف من خصره ووجهه إلى رقبة ألبرت.

ومع ذلك ، هناك سبب واحد فقط لعدم قتل ألبرت على الفور. كان للقبض على براونز .

عندما توغلت الشفرة الحادة قليلاً في مركز الرقبة ، كان الدم يتساقط من الجرح .

“آه .”

لم يكن الجميع راضين عن القرار ، ولكن في الوقت الحالي ، انتقلوا إلى الجدول التالي .

“أنا أعرف بالفعل من اشتراكَ ، كل ما عليك فعله هو الإجابة سواء كان الأمر صحيحًا أم لا .”

لقد مر يومان بالفعل منذ إجراء اختبار التأهيل ، ولكن لم يكن من السهل جمع الآراء.

سأل دي هين ، الذي أمال رأسه إلى الجانب ، ووضع المزيد من القوة على السيف الموجه إلى رقبته.

“آه .”

“هل هو براونز ؟”

“الآن بعد أن عادت السيدة ، يبدو أن المنزل ممتلئ.”

لم يكن من الغريب على الإطلاق ان يقتله دي هين ، و سوف يتمكن من اختراق عنقه على الفور .

بعد أن أدرك أنه لم يكن شخصًا ما سيعمل على إضاعة الوقت ، غير رأيه لإنقاذ مرؤوسيه .

“…هذا صحيح .”

“آهغ .”

ومع ذلك ، فإن ألبرت ، الذي عانى من جميع أنواع المصاعب ، لم يستسلم للحياة.

“لكن الأمر المؤكد أنها قد تعرضت للهجوم في المعبد ، لذا قلت لهم أنهم سوف يتحملون المسؤولية إذا تم اكتشاف العقل المدبر .”

بعد أن أدرك أنه لم يكن شخصًا ما سيعمل على إضاعة الوقت ، غير رأيه لإنقاذ مرؤوسيه .

“منذ أنكَ قد لمست ابنتي ، لن يكون لديّ النية لإنقاذكَ .”

“هذا الوغد .”

عاد إلى رشده وخرج من السجن لينعم بالريح الباردة.

حتى لو كان قد خمن ذلك بالفعل ، بعد التأكد ، لم يسعه إلا الغضب من براونز .

أومأ دي خين برأسه ، معتقدًا أن بن سيتعامل مع الأمر بشكل جيد.

دخلت القوة في يد دي هين متذكرًا حياة آستر الماضية التي عاشتها في الأسر .

“ماذا سنفعل بالقديسة ؟”

ونتيجة لذلك اخترق السيف رقبة ألبرت وكان الجرح عميقًا.

كان العثور على النقابة بمثابة نصف إجراء ، ولكن يبدو أن رد فعل ألبرت قد اثبت له أنه كان صحيحاً .

“سموك ، لا يمكنك قتله. علينا أن نجعله يشهد .”

الآن ، كان رؤساء الكهنة بالمرصاد ، تماماً مثل راڤيان .

أوقفه بن و تجنب الإضابة القاتلة ، لكن ألبرت قد أُغمي عليه بالفعل .

“آهغ .”

“انا أعلم . لن اقتله .”

“لا أعتقد أنه اقتراح سيء .”

أخذ دي هين أنفاسه ووضع سيفه لاحتواء غضبه.

“هل أنتَ بخير ؟”

“اتصل بطبيب وأخبره أن يعالجه .”

“أنا لست شخصًا رحيمًا .”

عاد إلى رشده وخرج من السجن لينعم بالريح الباردة.

عند الفجر .

“هل أنتَ بخير ؟”

ألبرت ، الذي لم يكن يعرف أن فم دي هين سوف يخرج كلمات العفو ، اصبح به بعض الشك.

“نيتي لقتل براونز قد ارتفعت بشكل كبير . للحظة ، لقد بدا الشخص الذي أمامي هو .”

“هذا ما أعتقده. ربما يكون من عمل براونز أو ابنته .”

“أفهم .”

‘قال جيسون أن زوجته سوف تلد …’

“بن ، نحتاج إلى عقد اجتماع للعائلات الأربع الكبرى. أقرب موعد هو الأفضل. التنسيق مع العائلتين الأخريين باستثناء عائلة براونز . آه ، يجب أن يكون مكان الاجتماع هو القصر الإمبراطوري.”

“لقد عاد بن . لقد تم إخباري أن أبلغكَ بمجرد أن يصل .”

لم تكن هناك حاجة للانتظار أكثر من ذلك لأنه كان لديه شاهد ليخبرهم أن براونز هاجم ابنة الدوق الأكبر.

دي هين ، الذي كان يفكر في شيء ما أثناء المشي ، لمس ذقنه للحظة و خرج من المبنى .

“حسنًا ، وماذا لو توقفنا لإحضار لوسيفر الذي لدى الدوق ؟ سيكون مفيدًا لهذا الاجتماع .”

لم يعرف من خلال استجواب ألبرت .

“سيكون ذلك جيدًا .”

“لكن لا يمكننا بيع العملاء ، فالعميل هو أساس النقابة .”

بالتفكير في سبب إرسال لوسيفر ، نظر دي هين إلى السماء بعيون مختلطة.

لم تكن هناك حاجة للانتظار أكثر من ذلك لأنه كان لديه شاهد ليخبرهم أن براونز هاجم ابنة الدوق الأكبر.

عند الفجر .

نظر دي هين لها بمحبة ، وسحب اللحاف ، وغطاها بشكل صحيح ، وغادر الغرفة.

كانت شمس الصباح بدأت تشرق بالفعل . (سطور بديهية)

“هيا ، الجميع ، اهدأوا. بهذا المعدل ، لن يمكننا اتخاذ أي قرارات.”

***

ابتهج ديلبرت بفكرة أنه لم يعد مضطرًا لرؤيته هكذا .

في غرفة الاجتماعات بداخل المعبد .

“لابدَ أنها كانت متعبة جدًا لأن الكثير قد حدث بالأمس .”

لقد مر يومان بالفعل منذ إجراء اختبار التأهيل ، ولكن لم يكن من السهل جمع الآراء.

“بن ، نحتاج إلى عقد اجتماع للعائلات الأربع الكبرى. أقرب موعد هو الأفضل. التنسيق مع العائلتين الأخريين باستثناء عائلة براونز . آه ، يجب أن يكون مكان الاجتماع هو القصر الإمبراطوري.”

“هيا ، الجميع ، اهدأوا. بهذا المعدل ، لن يمكننا اتخاذ أي قرارات.”

“هذا ما أعتقده. ربما يكون من عمل براونز أو ابنته .”

وقادت شارون الاجتماع من جديد ولخص مضمون الاجتماع.

في غرفة الاجتماعات بداخل المعبد .

“بادئ ذي بدء ، نحن سنقرر ما سنفعله بالكهنة الأربعة .”

“في الوقت الحالي ، إذا كان المعبد قد منعها من الذهاب لأنها كانت قديسة ، فلا يوجد سبب لتوظيف شخص خارجي للمضي قدمًا في عملية الاختطاف.”

الآن ، كان رؤساء الكهنة بالمرصاد ، تماماً مثل راڤيان .

“آه !”

“نريدهم أن يقوموا بالإغاثة . لم يحن الوقت و نحتاج للمزيد من الأيدي .”

سأل دي هين ، الذي أمال رأسه إلى الجانب ، ووضع المزيد من القوة على السيف الموجه إلى رقبته.

“لكنهم هم الذين وضعوا القديسة المزيفة ، لا يمكننا تركهم يذهبون .”

ارتجف ألبرت ، الذي كان على دراية بسمعة دي خين السيئة ، معتقدًا أنه كان صادقًا حقًا.

كانت المعارضة متوترة لدرجة أنه لم يكن هناك تنسيق على الإطلاق.

“لكن الأمر المؤكد أنها قد تعرضت للهجوم في المعبد ، لذا قلت لهم أنهم سوف يتحملون المسؤولية إذا تم اكتشاف العقل المدبر .”

“لا يمكن ذلك . دعونا نقرر بالأغلبية .”

“لقد وجدت نقابتك.”

عادة ، كانت اجتماعات الشيوخ تبدأ وتتخذ القرارات حتى يقتنع الجميع.

“هيا ، الجميع ، اهدأوا. بهذا المعدل ، لن يمكننا اتخاذ أي قرارات.”

ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت أو راحة للمعبد الآن .

كان ألبرت في حالة من فقدان الوعي مقيدًا إلى كرسي مغطى بالدماء في زنزانة يحرسها فارس .

“ثم بأغلبية الأصوات ، سنؤجل التخلص من الأربعة حتى يتم حل الوباء. ومع ذلك ، سوف يبقى الكاهن لوكاس تحت المراقبة .”

“يمكنك الخروج .”

لم يكن الجميع راضين عن القرار ، ولكن في الوقت الحالي ، انتقلوا إلى الجدول التالي .

أمسك دي هين ألبرت من ياقته ونظر في عينيه ، متخلصًا من الحياة التي لم تُشاهد إلا في ساحة المعركة.

“القديسة ، لا ، إنها مسألة التحدث عن العقوبة التي يحب أن تعطى لراڤيان ، التي تظاهرت بكونها قديسة .”

“نعم ، لكن الأمر ليس نفسه بالنسبة لك .”

“هذا سيحدث فقط عندما يأتي دوق براون. لماذا لا يأتي؟”

دخلت القوة في يد دي هين متذكرًا حياة آستر الماضية التي عاشتها في الأسر .

“ربما لم يتواصل معه أحد .”

“لماذا أتيتَ ؟”

“مستحيل ، إن لم يأتِ و يرسل أحد فقد يكون قد قطع علاقاته مع ابنته بالفعل .”

“انا أعلم . لن اقتله .”

“مستحيل. لاتزال ابنته . لقد رأينا كم يعتز بها .”

“ماذا سنفعل بالقديسة ؟”

“حسنًا ، من الأفضل أن ننتظر حتى اليوم وننقل راڤيان إلى الزنزانة إذا لم يأتي دوق براونز.”

“أنا أعرف بالفعل من اشتراكَ ، كل ما عليك فعله هو الإجابة سواء كان الأمر صحيحًا أم لا .”

اتخذت شارون القرار .

“الآن بعد أن عادت السيدة ، يبدو أن المنزل ممتلئ.”

تم وضع راڤيام في الغرفة الخاصة لمعاقبتها بعد سماع ما سيقوله الدوق براونز .

“هذا سيحدث فقط عندما يأتي دوق براون. لماذا لا يأتي؟”

ومع ذلك ، إذا لم يأتِ ، فلا داعي للاهتمام بالموقف بعد الآن.

“لا يمكن ذلك . دعونا نقرر بالأغلبية .”

“ماذا سنفعل بالقديسة ؟”

“ألم يتحدثوا عن القديسة ؟”

في هذا الوقت،

“لكن عليّ الإمساك بالشخص الذي لا أحبه أكثر منك .”

تحدث كبير الشيوخ ديريك ، الذي بدا غير سعيد طوال الاجتماع.

أومأ برأسه وتوجه نحو مكتبه. كان بن لا يزال هناك.

“ماذا سنفعل ؟”

بمج وصوله للقصر ، تركه لقائد الفرسان ، لكنه لم يفتح فمه مهما قام بتعذيبه .

“اسأل ما إن كانت ستبقى تحت رعاية الدوق الأكبر . يمكننا أن نرسل شخص ما لاستعادتها بطريقة ما .”

ملأ دي هين الدلو المجاور له بالماء ورشه على ألبرت.

-يتبع ….

“لكنهم هم الذين وضعوا القديسة المزيفة ، لا يمكننا تركهم يذهبون .”

“نعم ، لكن الأمر ليس نفسه بالنسبة لك .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط