نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 167

انتشرت كمية هائلة من المسحوق الذهبي في كل مكان ولوّنت المكان .

“لا يهم . بعض النظر عن مكان وجودكِ ، فإن حقيقة أنكِ القديسة الوحيدة لا تتغير .”

وبمجرد أن خرجت ، رأت الوجه الذي كانت تريد أن تراه أكثر من غيره .

مع العلم أن نواه كان في المعبد ، جاء المرافقون الذين كانوا ينتظرون وركضوا إليه معًا .

“آستر .”

“نعم ، تم نقلي إلى هنا بمجرد أن رأتيها بين الأنقاض المنهارة وظننت أنها تريد المساعدة … هل سيكون من الصعب تصديق ذلك؟”

“أبي ….”

“آسفة . لم أكن أعلم أن الوضع سيكون على هذا النحو .”

الصوت الذي كان يناديها باستمرار .

ظهرت ابتسامته أمام عينيّ دي هين .

صوت ودود دعمني طوال الطريق . لقد كان أبي .

أمال چودي رأسه ، لكن النسيج على الأرض تقرر أن يكون أزرق سماوي.

“أنتِ هنا أخيرًا .”

بينما كانت آستر تتحدث مع شارون ، تراجع دي هين و تحدث لشارون بشكل منفصل .

دي هين ، الذي أصبح وجهه هزيلاً قليلاً ركض إلى آستر .

لكن آستر ، التي كانت تعاني من صداع من هذا ، تنهدت بعمق فقط.

“لحظة .”

الحاجز ضروري للغاية لحماية الإمبراطورية ، ونتيجة ذلك الحاجز هي كرة بلورية.

و الدموع في عينيها ، فتح دي هين ذراعيه على مصراعيهما ، و عانق آستر .

“لقد عادت الكرة البلورية ، هذا هو الأمر .”

غمرت الدموع زوايا عيني آستر وهي تنظر إلى دي هين .

لم تستطع شارون الاقتراب ، ونظرت إلى عيون دي هين وهو ينظر لها .

“أبي ، هل واصلت النداء عليّ ؟”

نظرت آستر إلى شارون بدهشة ، التي بدت وكأنها قد أحبطت قلبها دون أن تصبح مهووسة بها بعد الآن .

“نعم ، ناديتكِ حتى تعودي ولا تضلي الطريق.”

“ماذا ؟ كيف يمكن أن يكون هذا صحيحًا ؟”

لاحظت آستر أن يديّ دي هين كانتا ترتجفان وهو يعانق كتفيها .

“نعم ، ناديتكِ حتى تعودي ولا تضلي الطريق.”

إلى أي مدى كان قلقًا ؟ شعرت آستر بالأسف على دي هين و تعمقت في العناق أكثر .

“إن تأخرتي أكثر من ذلك و لم تستيقظي فكنت سأحاول تدمير الدرع بالكامل .”

“قلتُ لكِ ألا تفعلي أي شيء خطير . و لوحدكِ أيضًا .”

عندما كان الجو بين الاثنين مقلقًا ، تدخلت آستر ، المضطربة ، بينهما.

“آسفة . لم أكن أعلم أن الوضع سيكون على هذا النحو .”

يومين عندما كانت آستر نائمة .

“….كنت قلقًا للغاية . و منذ أنكِ قد عدتِ بأمان فكل شيء بخير .”

“شكرًا لكَ أيها الدوق الأكبر .”

رفع آستر و فتشها بعناية بحثًا عن أي جروح .

“أبي ، لا تقسو عليه.”

“هل كل شيء بخير ؟”

طالما كانت موجودة ، كان من الممكن أن يتكرر ما حدث الآن .

“نعم . لقد انتهى كل شيء الآن حقًا .”

“ماذا ؟ كيف يمكن أن يكون هذا صحيحًا ؟”

بينما ابتسمت آستر بشكل مشرق بتعبير مرتاح على وجهها ، تلاشى وجه دي هين الجاد ، الذي كان جادًا طوال الوقت ، شيئًا فشيئًا.

“ماهي المدة التي مرت منذ دخول لقصر القديسة؟”

على الرغم من أنه لم يبتسم لمرا واحدة فقط منذ يومين ، إلا أن شفتيه رُفعا من تلقاء نفسها بمجرد أن رأى آستر .

أمال چودي رأسه ، لكن النسيج على الأرض تقرر أن يكون أزرق سماوي.

“ماهي المدة التي مرت منذ دخول لقصر القديسة؟”

“أنتِ هنا أخيرًا .”

سألت آستر ، ناظرة إلى الوراء في موقع قصر القديسة ، الذي تم تحطيمه وتحويله إلى أنقاض.

‘هل هذه هي الطريقة التي يختتم بها الأمر ؟’

“يومان .”

الحاجز ضروري للغاية لحماية الإمبراطورية ، ونتيجة ذلك الحاجز هي كرة بلورية.

لحسن الحظ ، لم يدم ذلك طويلاً .

“نعم ، تم نقلي إلى هنا بمجرد أن رأتيها بين الأنقاض المنهارة وظننت أنها تريد المساعدة … هل سيكون من الصعب تصديق ذلك؟”

“لم يفت الأوان بعد . هل يمكننا أن نقيم مأدبة عيد ميلادي بأمان ؟”

لم تستطع شارون الاقتراب ، ونظرت إلى عيون دي هين وهو ينظر لها .

“إن تأخرتي أكثر من ذلك و لم تستيقظي فكنت سأحاول تدمير الدرع بالكامل .”

“لم يفت الأوان بعد . هل يمكننا أن نقيم مأدبة عيد ميلادي بأمان ؟”

“هل تمزح معي ؟”

“شكرًا لإخراج أبي .”

قفزت آستر من على الأرض عندما سمعت صوت دي هين الذي كان خطيرًا للغاية لدرجة أنها لم تكن تعتقد أنه كان يمزح .

بالنسبة للاتفاق الجديد ، سوف تعتني إسبيتوس بالأمر و تعطي وحيًا للمعبد .

“فلنعد إلى المنزل الآن .”

‘إنه جاد .’

“نعم ، لكن لديّ ما أقوله للشيوخ للحظة .”

أمال چودي رأسه ، لكن النسيج على الأرض تقرر أن يكون أزرق سماوي.

نظرت آستر حولها لتجد شارون ، رئيسة مجلس الشيوخ .

بادئ ذي بدء ، كان من الضروري أن تعهد بالكرة البلورية التي تم إنشاؤها حديثًا إلى المعبد بدلاً من الكرة البلورية المكسورة.

بالنسبة للاتفاق الجديد ، سوف تعتني إسبيتوس بالأمر و تعطي وحيًا للمعبد .

الحاجز ضروري للغاية لحماية الإمبراطورية ، ونتيجة ذلك الحاجز هي كرة بلورية.

بادئ ذي بدء ، كان من الضروري أن تعهد بالكرة البلورية التي تم إنشاؤها حديثًا إلى المعبد بدلاً من الكرة البلورية المكسورة.

‘هل هذه هي الطريقة التي يختتم بها الأمر ؟’

“ماذا عليّ أن أفعل بهذه ؟”

افتتتح دينيس الكتاب الذي أحضره للرجوع إليه و قال “ألم تكن تعرف هذا ؟”

خلف المكان الذي كانت فيه آستر ، كان هناك كرة بلورية جديدة ينبعث منها ضوء ساطع.

“… لقد مرّ يومان ، يجب أن يكونوا قلقين للغاية .”

“أوه ، هل يمكنني الاقتراب للحظة ؟”

كانت آستر تخطط لإبلاغ والدها والإمبراطور والمعبد بشأن الكرة البلورية وترك القرار لهم .

لم تستطع شارون الاقتراب ، ونظرت إلى عيون دي هين وهو ينظر لها .

“لقد عادت الكرة البلورية ، هذا هو الأمر .”

ثم ، عندما أومأت آستر ، ركضت بتعبير متحمس على وجهها.

نعم. لا أعرف ما إذا كان ذلك مفيدًا ، لكن صحيح أنني قفزت لإنقاذها.”

“أنا سعيدة لأنكِ بأمان .”

“هل قلت مبتذل ؟”

عندما رأت شارون أن آستر لا تزال سليمة ، اتسعت عيناها واغرورقت بالدموع.

ربما لم تعجبه الإجابة ، وسع زخمه كما لو كان يمثل تهديدًا و نظر لنواه .

“شكرًا لإخراج أبي .”

“شكرًا لكَ أيها الدوق الأكبر .”

“لا . كان يجب أن أبقى بجانبكِ أيضًا ….”

ديلبيرت ، الذي كان يتصبب عرقا ويأمر الخدم بغزارة للتزيين ، نفد منهم و حيا الإثنين .

لا. الآن تم كل شيء ، هل تعلمين ماذا حدث وأنا نائمة؟”

كان هناك الكثير من الأشياء التي حدثت .

شارون التي لم تستطع فهم مغزى السؤال أو ما كانت تسأله شعرت بالحرج والتردد في الإجابة.

“لا أعرف. لقد تأكدت من كسر الكرة البلورية تمامًا ، وأصبحت السماء مظلمة بعد ذلك مباشرة.”

“قريبًا سيكون هناك اجتماع بشأن التخلص من الكرة البلورية.”

يومين عندما كانت آستر نائمة .

الصوت الذي كان يناديها باستمرار .

حتى في منتصف النهار ، كانت سماء الإمبراطورية مظلمة مثل سماء الليل ، ولم يسطع ضوء الشمس كما لو كانت مغطاة بالغيوم الداكنة.

“نعم .”

“ثم قبل أن تستيقظ القديسة سطع النهار مرة أخرى .”

“نعم ، لكن لديّ ما أقوله للشيوخ للحظة .”

خمنت آستر أن الأمر يتعلق بالحواجز التي نشرتها عبر الإمبراطورية.

‘هل هذه هي الطريقة التي يختتم بها الأمر ؟’

“لقد عادت الكرة البلورية ، هذا هو الأمر .”

“قلتُ لكِ ألا تفعلي أي شيء خطير . و لوحدكِ أيضًا .”

المكان الذي كانت فيه آستر ونواه ، لقد اختفى الدرع و لكن بدلاً من ذلك ظهرت الكرة البلورية .

صوت ودود دعمني طوال الطريق . لقد كان أبي .

شعرت شارون بالدهشة لرؤيتها ، ولم يكن لديها ما تقوله.

مع العلم أن نواه كان في المعبد ، جاء المرافقون الذين كانوا ينتظرون وركضوا إليه معًا .

“كيف … مستحيل ؟”

“لا أعرف. لقد تأكدت من كسر الكرة البلورية تمامًا ، وأصبحت السماء مظلمة بعد ذلك مباشرة.”

“نعم. تحطمت الكرة البلورية المكسورة وتم إنشاء كرة بلورية جديدة.”

نظرت آستر إلى شارون بدهشة ، التي بدت وكأنها قد أحبطت قلبها دون أن تصبح مهووسة بها بعد الآن .

“لا يُصدق . هل أجريتِ قسمًا مع إسبيتوس ؟”

“أنا سعيدة لأنكِ بأمان .”

امتلأت عيون شارون الزرقاء التي تنظر إلى آستر الآن بالدهشة والاحترام.

“… لقد مرّ يومان ، يجب أن يكونوا قلقين للغاية .”

لكن آستر ، التي كانت تعاني من صداع من هذا ، تنهدت بعمق فقط.

نظرًا لأن انتباه نواه كان لا يزال موجهاً إلى آستر فقط ، فقد طوى دي هين ذراعيه بعمق كما لو كان مستاءً.

“…يرجى حماية هذه الكرة البلورية من أي شخص يعبث بها. كما هو الحال دائما.”

تم تغيير الملجأ ، حيث أظهر ديلبرت ، الذي كان لديه موهبة في الديكور ، مهاراته على أكمل وجه ، ليبدو المكان جيدًا مثل أي قاعة حفلات أخرى.

“بالطبع. هل تؤمنين بنا و سوف تستمرين في تكليفنا ؟”

“…يرجى حماية هذه الكرة البلورية من أي شخص يعبث بها. كما هو الحال دائما.”

“قريبًا سيكون هناك اجتماع بشأن التخلص من الكرة البلورية.”

“جلالة الملك قلق للغاية ، لذلك سيكون من الأفضل لك أن تذهب قريبًا .”

كانت آستر تخطط لإبلاغ والدها والإمبراطور والمعبد بشأن الكرة البلورية وترك القرار لهم .

“شكرًا لكَ أيها الدوق الأكبر .”

‘لا أعرف كيف أفعل ذلك. لا توجد مشكلة الآن ، ولكن مع مرور الوقت ، سوف تتكرر نفس الأخطاء مرارا وتكرارا .’

“أنا دائمًا بجانبكَ . من يستطيع هزيمة أبي ؟”

الحاجز ضروري للغاية لحماية الإمبراطورية ، ونتيجة ذلك الحاجز هي كرة بلورية.

حان وقت العودة إلى المنزل أولاً.

ولكن من المفارقات أن الكرة البلورية كُسرت و كسر الحاجز في النهاية .

چودي ، التي أصيب بالاختناق بسبب تجاهله ، مزق القماش الأحمر المهمل بجانبه قائلاً أنه شعر بالإهانة.

طالما كانت موجودة ، كان من الممكن أن يتكرر ما حدث الآن .

لم يكن شيئًا يمكن أن تقرره آستر بمفردها ، لذا قررت ترك الأمر للكبار .

عندما تدخل آستر من الباب و تتلقى تصفيق الجميع . سيتم نشر قطعة قماش على الأرض حتى تمشي عليها حتى تصل لمقاعد الشخصيات الرئيسية .”

“أنا أقول لكِ بالتأكيد الآن ، لكن ليس لدي أي نية للعودة إلى المعبد في المستقبل.”

لاحظ دي هين أن آستر جاءت من أجل نواه عن قصد .

“لا يهم . بعض النظر عن مكان وجودكِ ، فإن حقيقة أنكِ القديسة الوحيدة لا تتغير .”

“اوه ، إنه أفضل مما كنت أتخيل .”

تغيرت شارون قليلاً بسبب مرور بعض الأحداث ، كان لديها صوت أكثر استرخاء .

نواه الذي كان يبدوا جيدًا ، بدى و كأنه مثير للشفقة لذلك كان منزعجًا واستمر في الحديث.

“سيتغير معبدنا ، يرجى التطلع للأمر .”

ذُهلت آستر و لفت ذراعيها حول دي هين .

نظرت آستر إلى شارون بدهشة ، التي بدت وكأنها قد أحبطت قلبها دون أن تصبح مهووسة بها بعد الآن .

تغيرت شارون قليلاً بسبب مرور بعض الأحداث ، كان لديها صوت أكثر استرخاء .

بينما كانت آستر تتحدث مع شارون ، تراجع دي هين و تحدث لشارون بشكل منفصل .

كشف تعبيره الحزين للغاية عن مدى صدمته بكلمات آستر .

“ماذا حدث يا جلالة الأمير ؟ صاحب الجلالة ، الذي يجب أن يكون في القصر الإمبراطوري ، بحاجة إلى شرح سبب وجوده هنا .”

غمرت الدموع زوايا عيني آستر وهي تنظر إلى دي هين .

“منذ يومين ، ظهرت آستر في حلمي .”

ديلبيرت ، الذي كان يتصبب عرقا ويأمر الخدم بغزارة للتزيين ، نفد منهم و حيا الإثنين .

“حلم ؟”

دي هين ، الذي قاسى للحظة ، شد أسنانه وسأل بصوت عميق مغمور وكأنه قد تم سحبه من القبو.

تغيرت عيون دي هين بشكل حاد .

“سيد دينيس ، ما هو اللون الذي تعتقد أنه يناسبها أكثر ؟”

“نعم ، تم نقلي إلى هنا بمجرد أن رأتيها بين الأنقاض المنهارة وظننت أنها تريد المساعدة … هل سيكون من الصعب تصديق ذلك؟”

“سيد دينيس ، ما هو اللون الذي تعتقد أنه يناسبها أكثر ؟”

لم يكن نواه يعرف حقًا سبب نقله ، لذلك لم يكن هناك طريقة لمزيد من التوضيح.

“نعم ، ناديتكِ حتى تعودي ولا تضلي الطريق.”

نظر له دي هين بشكل مصدوم ، كما لو أنه يحاول عدم تصديق حقيقة كلام نواه ، ثم خفف جوه .

“سيتغير معبدنا ، يرجى التطلع للأمر .”

“بعد اختفاء جلالة الأمير ، اندلعت الفوضى في القصر الإمبراطوري.”

“لم يفت الأوان بعد . هل يمكننا أن نقيم مأدبة عيد ميلادي بأمان ؟”

“… لقد مرّ يومان ، يجب أن يكونوا قلقين للغاية .”

“نعم .”

نواه ، ولي العهد ، اختفى فجأة من الغرفة ، لذلك لم يكن هناك خيار سوى إثارة ضجة حول ما إذا كانت عملية اختطاف.

وبمجرد أن خرجت ، رأت الوجه الذي كانت تريد أن تراه أكثر من غيره .

نواه ، الذي لم يكن ينوي الخوف ، ابتسم وخدش مؤخرة رأسه.

وصل چودي ودينيس إلى الملجأ حيث تجري الاستعدادات لعيد الميلاد على قدم وساق.

“بمجرد أن علمت أنكَ هنا ، قمت بإبلاغهم على الفور .”

نظر نواه إلى آستر و حياها بسرعة .

“شكرًا لكَ أيها الدوق الأكبر .”

“نعم ، تم نقلي إلى هنا بمجرد أن رأتيها بين الأنقاض المنهارة وظننت أنها تريد المساعدة … هل سيكون من الصعب تصديق ذلك؟”

“جلالة الملك قلق للغاية ، لذلك سيكون من الأفضل لك أن تذهب قريبًا .”

خلف المكان الذي كانت فيه آستر ، كان هناك كرة بلورية جديدة ينبعث منها ضوء ساطع.

“نعم .”

“كيف … مستحيل ؟”

مهما فتح دي هيه عينيه و نظر إلى نواه ، ابتسم نواه ببراعة .

“يومان .”

بعد فترة ،

نواه ، ولي العهد ، اختفى فجأة من الغرفة ، لذلك لم يكن هناك خيار سوى إثارة ضجة حول ما إذا كانت عملية اختطاف.

مع العلم أن نواه كان في المعبد ، جاء المرافقون الذين كانوا ينتظرون وركضوا إليه معًا .

“أعرف مسؤوليتي أفضل من أي شخص آخر. لكن آستر كانت أغلى من وضعي كولي للعهد. كل ما كان علي فعله هو إنقاذها .”

“جلالة الأمير ! كيف خرجت وحدكَ بدوننا ؟ إن خطف المعبد سموك ….”

“لا تفعلوا شيء . لأن الأمر ليس كذلك .”

“لا تفعلوا شيء . لأن الأمر ليس كذلك .”

مع العلم أن نواه كان في المعبد ، جاء المرافقون الذين كانوا ينتظرون وركضوا إليه معًا .

نظر نواه إلى مرافقيه ورفع إصبعه .

مهما فتح دي هيه عينيه و نظر إلى نواه ، ابتسم نواه ببراعة .

“ثم سأذهب ، من فضلكَ اعتني بآستر .”

“نعم .”

نظرًا لأن انتباه نواه كان لا يزال موجهاً إلى آستر فقط ، فقد طوى دي هين ذراعيه بعمق كما لو كان مستاءً.

لحسن الحظ ، لم يدم ذلك طويلاً .

“هل حقًا قمت بحماية آستر و الأنقاد تنهار هكذا ؟”

“أوه ، هل يمكنني الاقتراب للحظة ؟”

نعم. لا أعرف ما إذا كان ذلك مفيدًا ، لكن صحيح أنني قفزت لإنقاذها.”

الصوت الذي كان يناديها باستمرار .

ربما لم تعجبه الإجابة ، وسع زخمه كما لو كان يمثل تهديدًا و نظر لنواه .

“لا . كان يجب أن أبقى بجانبكِ أيضًا ….”

“ماذا ستفعل إذا لم تستطع الخروج؟ عادة ما كان سيكون هناك مشكلة إن حدث شيء ما لجلالة ولي العهد .”

تغيرت شارون قليلاً بسبب مرور بعض الأحداث ، كان لديها صوت أكثر استرخاء .

“….هل شعرت أن أفعالي كانت غير ناضجة للغاية؟”

ربما لم تعجبه الإجابة ، وسع زخمه كما لو كان يمثل تهديدًا و نظر لنواه .

نواه الذي كان يبدوا جيدًا ، بدى و كأنه مثير للشفقة لذلك كان منزعجًا واستمر في الحديث.

سألت آستر ، ناظرة إلى الوراء في موقع قصر القديسة ، الذي تم تحطيمه وتحويله إلى أنقاض.

“أعرف مسؤوليتي أفضل من أي شخص آخر. لكن آستر كانت أغلى من وضعي كولي للعهد. كل ما كان علي فعله هو إنقاذها .”

“هل تمزح معي ؟”

قال نواه بثقة أنه لا يشعر بأي ندم على أفعاله.

“بعد اختفاء جلالة الأمير ، اندلعت الفوضى في القصر الإمبراطوري.”

ظهرت ابتسامته أمام عينيّ دي هين .

“أنا سعيدة لأنكِ بأمان .”

‘إنه جاد .’

“أوه ، هل يمكنني الاقتراب للحظة ؟”

في هذه المرحلة ، أدرك أن مشاعر نواه تجاه آستر كانت صادقة بما يكفي لتتجاوز توقعاته.

نظرًا لأن انتباه نواه كان لا يزال موجهاً إلى آستر فقط ، فقد طوى دي هين ذراعيه بعمق كما لو كان مستاءً.

ركضت آستر ، التي انتهت لتوها من الحديث مع شارون ، نحوهما.

“لا يُصدق . هل أجريتِ قسمًا مع إسبيتوس ؟”

“أبي ، لا تقسو عليه.”

“هل تمزح معي ؟”

عندما كان الجو بين الاثنين مقلقًا ، تدخلت آستر ، المضطربة ، بينهما.

خلف المكان الذي كانت فيه آستر ، كان هناك كرة بلورية جديدة ينبعث منها ضوء ساطع.

“هل تقفين بجانب جلالة الأمير بدلاً من والدكِ ؟”

“نعم ، ناديتكِ حتى تعودي ولا تضلي الطريق.”

دي هين ، الذي قاسى للحظة ، شد أسنانه وسأل بصوت عميق مغمور وكأنه قد تم سحبه من القبو.

“لحظة .”

كشف تعبيره الحزين للغاية عن مدى صدمته بكلمات آستر .

قال نواه بثقة أنه لا يشعر بأي ندم على أفعاله.

“ماذا ؟ كيف يمكن أن يكون هذا صحيحًا ؟”

“قريبًا سيكون هناك اجتماع بشأن التخلص من الكرة البلورية.”

ذُهلت آستر و لفت ذراعيها حول دي هين .

المكان الذي كانت فيه آستر ونواه ، لقد اختفى الدرع و لكن بدلاً من ذلك ظهرت الكرة البلورية .

“أنا دائمًا بجانبكَ . من يستطيع هزيمة أبي ؟”

“ألن يكون من المناسب جعلها حمراء ؟”

عندما اختارت الكلمات التي أراد دي هينسماعها وقالتها فقط ، اختفت الطاقة الشرسة التي تعدت على محيطه في الحال.

شعرت آستر ، التي أرسلت نواه على عجل ، بالارتياح.

“نعم . هذا صحيح ، فأنتِ ابنتي.”

“بعد اختفاء جلالة الأمير ، اندلعت الفوضى في القصر الإمبراطوري.”

نظر نواه إلى آستر و حياها بسرعة .

“ماذا عليّ أن أفعل بهذه ؟”

“سأعود إلى القصر الآن. آستر ، أراكِ في عيد ميلادكِ.”

ركضت آستر ، التي انتهت لتوها من الحديث مع شارون ، نحوهما.

“نعم ، شكرًا لك .”

“نعم ، ناديتكِ حتى تعودي ولا تضلي الطريق.”

شعرت آستر ، التي أرسلت نواه على عجل ، بالارتياح.

“نعم ، تم نقلي إلى هنا بمجرد أن رأتيها بين الأنقاض المنهارة وظننت أنها تريد المساعدة … هل سيكون من الصعب تصديق ذلك؟”

‘هل هذه هي الطريقة التي يختتم بها الأمر ؟’

لا. الآن تم كل شيء ، هل تعلمين ماذا حدث وأنا نائمة؟”

لاحظ دي هين أن آستر جاءت من أجل نواه عن قصد .

ذُهلت آستر و لفت ذراعيها حول دي هين .

لكن مظهرها كان لطيفًا لذا قرر ترك الأمر هذه المرة ، لكن مستوى التنبيه لنواه تم رفعه خطوة واحدة أعلى.

لحسن الحظ ، لم يدم ذلك طويلاً .

خرج دي هين من المعبد ممسكًا بيد آستر الصغيرة ، التي كانت أقل من حجم نصف يده.

“نعم .”

“هل قابلتي الحاكمة ؟”

“….هل شعرت أن أفعالي كانت غير ناضجة للغاية؟”

“نعم .”

أمال چودي رأسه ، لكن النسيج على الأرض تقرر أن يكون أزرق سماوي.

“هل أعطيتها لكمة ؟”

‘إنه جاد .’

“لم استطع … بدلاً من ذلك عانقتها .”

شعرت آستر ، التي أرسلت نواه على عجل ، بالارتياح.

عندما ردت آستر بابتسامة ، ابتسم دي هين ، قائلاً إنه سلوك شبيه بآستر.

نواه ، ولي العهد ، اختفى فجأة من الغرفة ، لذلك لم يكن هناك خيار سوى إثارة ضجة حول ما إذا كانت عملية اختطاف.

خارج المعبد ، كانت العربة تنتظر .

“لا يُصدق . هل أجريتِ قسمًا مع إسبيتوس ؟”

كان هناك الكثير من الأشياء التي حدثت .

افتتتح دينيس الكتاب الذي أحضره للرجوع إليه و قال “ألم تكن تعرف هذا ؟”

حان وقت العودة إلى المنزل أولاً.

لكن آستر ، التي كانت تعاني من صداع من هذا ، تنهدت بعمق فقط.

***

افتتتح دينيس الكتاب الذي أحضره للرجوع إليه و قال “ألم تكن تعرف هذا ؟”

في الوقت الذي كان فيه دي هين و آستر يركضان بقوة نحو المنزل .

خارج المعبد ، كانت العربة تنتظر .

وصل چودي ودينيس إلى الملجأ حيث تجري الاستعدادات لعيد الميلاد على قدم وساق.

لكن آستر ، التي كانت تعاني من صداع من هذا ، تنهدت بعمق فقط.

“كيف يبدوا ؟”

تغيرت شارون قليلاً بسبب مرور بعض الأحداث ، كان لديها صوت أكثر استرخاء .

ديلبيرت ، الذي كان يتصبب عرقا ويأمر الخدم بغزارة للتزيين ، نفد منهم و حيا الإثنين .

قال نواه بثقة أنه لا يشعر بأي ندم على أفعاله.

“اوه ، إنه أفضل مما كنت أتخيل .”

نظرًا لأن انتباه نواه كان لا يزال موجهاً إلى آستر فقط ، فقد طوى دي هين ذراعيه بعمق كما لو كان مستاءً.

“عمل جيد ، ديلبرت .”

يومين عندما كانت آستر نائمة .

تم تغيير الملجأ ، حيث أظهر ديلبرت ، الذي كان لديه موهبة في الديكور ، مهاراته على أكمل وجه ، ليبدو المكان جيدًا مثل أي قاعة حفلات أخرى.

وصل چودي ودينيس إلى الملجأ حيث تجري الاستعدادات لعيد الميلاد على قدم وساق.

“سيد دينيس ، ما هو اللون الذي تعتقد أنه يناسبها أكثر ؟”

مع العلم أن نواه كان في المعبد ، جاء المرافقون الذين كانوا ينتظرون وركضوا إليه معًا .

سأل ديلبرت وهو يحمل القماش الأزرق السماوي والأحمر بكلتا يديه .

“أعرف مسؤوليتي أفضل من أي شخص آخر. لكن آستر كانت أغلى من وضعي كولي للعهد. كل ما كان علي فعله هو إنقاذها .”

عندما تدخل آستر من الباب و تتلقى تصفيق الجميع . سيتم نشر قطعة قماش على الأرض حتى تمشي عليها حتى تصل لمقاعد الشخصيات الرئيسية .”

انتشرت كمية هائلة من المسحوق الذهبي في كل مكان ولوّنت المكان .

“أحب اللون السماوي ، شفافيته تتماشى جيدًا مع آستر .”

“نعم ، ناديتكِ حتى تعودي ولا تضلي الطريق.”

“ألن يكون من المناسب جعلها حمراء ؟”

عندما تدخل آستر من الباب و تتلقى تصفيق الجميع . سيتم نشر قطعة قماش على الأرض حتى تمشي عليها حتى تصل لمقاعد الشخصيات الرئيسية .”

“إنه لو مبتذل . ليس جيدًا هذه الأيام .”

“منذ يومين ، ظهرت آستر في حلمي .”

أمال چودي رأسه ، لكن النسيج على الأرض تقرر أن يكون أزرق سماوي.

“ماهي المدة التي مرت منذ دخول لقصر القديسة؟”

“هل قلت مبتذل ؟”

ديلبيرت ، الذي كان يتصبب عرقا ويأمر الخدم بغزارة للتزيين ، نفد منهم و حيا الإثنين .

چودي ، التي أصيب بالاختناق بسبب تجاهله ، مزق القماش الأحمر المهمل بجانبه قائلاً أنه شعر بالإهانة.

كان هناك الكثير من الأشياء التي حدثت .

“مسارات الزهور شائعة هذه الأيام.”

“آستر .”

افتتتح دينيس الكتاب الذي أحضره للرجوع إليه و قال “ألم تكن تعرف هذا ؟”

نواه ، الذي لم يكن ينوي الخوف ، ابتسم وخدش مؤخرة رأسه.

-يتبع …

حتى في منتصف النهار ، كانت سماء الإمبراطورية مظلمة مثل سماء الليل ، ولم يسطع ضوء الشمس كما لو كانت مغطاة بالغيوم الداكنة.

نظرت آستر حولها لتجد شارون ، رئيسة مجلس الشيوخ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط