نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 168

في تلك الصفحة ، كان هناك رسم توضيحي مليء بالزهور على طول الطريق الذي كانت الشخصية الرئيسية في الكتاب تمشي عليه.

كانت آستر تعانق باقة من الزهور هي النوع المثالي لسيباستيان اليوم.

“هل هذا جيد ؟”

“آنستي ، حان وقت المغادرة .”

“صحيح ؟”

“ماذا ؟ اليوم فقط سأنهي الأمر بالرقص مع إخوتي فقط.”

هذه المرة كانت نظرة چودي و دينيس متفقة و أومأوا برؤوسهم .

لم تكن تعرف ما إن كانت تحب الفستان اللامع أم آستر ، لكنها ركضت و اقتربت من حافة الفستان .

“ثم ، سنضع الزهور على السجادة التي تمشي عليها .”

“آه، كما هو متوقع من القديسة .”

“وماذا عن الكعكة؟”

والمثير للدهشة ،

عند سؤال دينيس ، شد ديلبيرت قبضته بتعبير واثق.

كما أن مشاهدة چيني وهي تقفز في الدفيئة الخاصة بها خففت من توترها.

“نستخدم جميع الخبازين المشهورين في المنطقة لصنعها. ستحصل على كعكة عملاقة لم ترها في أي مكان آخر .”

“لا تسخر مني .”

“هذا عظيم .”

“تبدوا رائعًا اليوم أيضًا.”

ابتسم چودي و رفع كفه إلى دينيس .

“أكثر شخص يحبه شعب تريزيا هو ابنتي .”

تظاهر دينيس بعد الفوز و رفع كفه لچودي .

“هذا الطفل !”

“ولكن ألم تقل أن آستر ووالدي سيأتيان ؟ لقد تأخر الوقت .”

“لقد وصلت الحمامة الزاجلة في الصباح ، لذا من المُحتمل أن يصلوا في أي وقت بعد الظهر .”

“لقد وصلت الحمامة الزاجلة في الصباح ، لذا من المُحتمل أن يصلوا في أي وقت بعد الظهر .”

“هذا عظيم .”

“ماذا ؟ إذن لم يبقى الكثير من الوقت .”

“ماذا ؟ إذن لم يبقى الكثير من الوقت .”

چودي الذي حسب الوقت ثنى ركبته و ربط رباط الحذاء .

كان سيباستيان يحاول بجد القبض على آستر و الدموع في عينيه .

“دينيس ، هل تود مقابلتهم ؟”

“هل هذا جيد ؟”

“أين ؟”

عندما نظرت للسماء الزرقاء بدون سحابة واحدة ، هدأ عقلها بطريقة ما و أصبحت جريئة بعض الشيء .

“عند البوابة . من أعلى الجدار ، يمكنك النظر إلى ما هو آت .”

“يبدوا أنها نعسانة ، لماذا لا تجعليها تنام قليلاً ؟”

“عظيم .”

نواه ، كان يرتدي بدلة تلائم جسده و يلمس شعره بعناية .

خطط دينيس في الأصل للعودة مباشرة إلى القصر وقراءة الكتاب.

“ولقد انتهى المكياج .”

كان يكره تعكير خطته المعتادة ، لكن عندما يتعلق الأمر بآستر كان الأمر سهلاً و أشبه بقلب راحة يده .

كان دينيس أول من زار الساعة الثانية عشرة بالضبط مثل السيف.

“إذن لنتسابق . من يفوز يعانق آستر أولاً .”

هزت آستر رأسها كما لو كان الأمر سخيفًا و تذكرت ما حدث الليلة الماضية .

“ماذا ؟ إنه جري ، أنتَ تركض كل يوم بالطبع لن أفوز .”

فكرت آستر فيما قاله نواه ، وأمالت رأسها لتستمتع برائحة الزنبق اللطيفة.

صرخ دينيس في حالة صدمة ، لكن چودي ، بعد أن انتهى من الاستعدادات ركض بالفعل لخارج الملجأ .

عادت إلى الغرفة كما كانت ، هذه المرة كانت دولوريس من غرفة الملابس تنتظر مع خادماتها.

“هذا الطفل !”

تظاهر دينيس بعد الفوز و رفع كفه لچودي .

دينيس ، الذي كان لديه رغبة قوية سرًا في الفوز ، ألقى الكتاب الذي أحضره وطارد چودي بأقصى سرعة.

“الشعر انتهى .”

***

في تلك الصفحة ، كان هناك رسم توضيحي مليء بالزهور على طول الطريق الذي كانت الشخصية الرئيسية في الكتاب تمشي عليه.

عادت آستر إلى المنزل مع إخوتها الذين التقت بهم ونامت جيدًا طوال اليوم.

“أنتِ تمشين بمفردكِ الآن ، هل تتذكرينني ؟”

لمدة يومين من اليوم التالي ، كانت مشغولة فب التحضير لعيد ميلادها .

مر يومان فقط بتجربة الفستان النهائي واختيار الأحذية والديكورات.

مر يومان فقط بتجربة الفستان النهائي واختيار الأحذية والديكورات.

بعد فترة ،

وأخيرا ، في صباح يوم عيد ميلادها .

عادت آستر إلى المنزل مع إخوتها الذين التقت بهم ونامت جيدًا طوال اليوم.

“هممم .”

“ذلك … أنا … هل قررتِ شريككِ في الرقص ؟”

فتحت آستر عيناها على مصراعيهما عندما كانت ممددة تحت شمس الصباح .

هزت آستر رأسها كما لو كان الأمر سخيفًا و تذكرت ما حدث الليلة الماضية .

“أوه ، يا آنستي ! هل نمتِ ؟ أسفل عيناكِ ….!”

“الآن ؟”

سألت دوروثي ، التي دخلت لتوها وكانت تتجول عبر الستائر ، في دهشة.

“…هل ارتديتِ القلادة التي منحتكِ إياها ؟”

“لابأس.”

ماذا عن الحصول على قسط أقل من النوم؟

هزت آستر رأسها كما لو كان الأمر سخيفًا و تذكرت ما حدث الليلة الماضية .

كما أن مشاهدة چيني وهي تقفز في الدفيئة الخاصة بها خففت من توترها.

الليلة الماضية ، ذهبت مبكرًا للنوم في المساء لحضور مأدبة عيد ميلادها في اليوم التالي .

“أكثر شخص يحبه شعب تريزيا هو ابنتي .”

ولكن بمجرد أن مرت الساعة الثانية عشرة ، انفتح باب غرفة آستر .

“الآن ؟”

“آستر ، شكرًا على ولادتكِ .”

“نعم . هل وصلت مبكرًا ؟”

كان دينيس أول من زار الساعة الثانية عشرة بالضبط مثل السيف.

“أكثر شخص يحبه شعب تريزيا هو ابنتي .”

“هذا … أعتقد أنكِ كنتِ نائمة . هل استيقظتِ بسببي ؟”

“سيباستيان أوبا ؟”

بعد ذلك ،

“هذا صحيح. آستر أيضًا عالجت كل الأوبئة.”

“عيد ميلاد سعيد ، آستر .”

“شكرًا لكَ .”

أخيرًا جاء چودي الذي استيقظ لأنه لم يستطع النوم بسبب كابوس .

يتبع ….

لم تستطع آستر النوم بشكل صحيح لأن كل شخص فيهم كان يتناوب على الزيارة .

هز نواه جسده و دفع باقة الزهور الكبيرة بقدمه بعيدًا قدر الإمكان .

“هل هم السادة الصغار ؟ لقد أخبرتهم ألا يزعجوكِ .”

“يا إلهي ؟ ما الذي تتحدثين عنه ؟ هذا الشخص و أنا ؟”

“لكن أبي جاء أيضًا .”

أخيرًا جاء چودي الذي استيقظ لأنه لم يستطع النوم بسبب كابوس .

شعرت دوروثي بالرعب عندما سمعت أن دي هين كان هناك أيضًا ، وعضت فمها .

“وماذا عن الكعكة؟”

“أشعر أنني بحالة جيدة على الرغم من أنني لم أنم.”

“لحظة . أحضرت چيني أيضًا ، عليها أن تقول مرحبًا .”

فتحت آستر النافذة وابتسمت ابتسامة مشرقة مع دخول ضوء الشمس إلى الغرفة.

عندما رفعت يدها اليمنى ، طفت البتلات التي تناثرت على طول جانب الطريق في الريح في الهواء في نفس الوقت.

ماذا عن الحصول على قسط أقل من النوم؟

“فهمت .”

كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها ءن يوم ولادتها يمكن أن يكون احتفالاً كبيرًا .

“سيباستيان ، ألم أقل لك ألا تفكر بهذه الطريقة؟ لتتوقف .”

“إذن ، هل نذهب و نستعد ؟”

ضحكت آستر عندما سمعت صوت دوروثي و ڤيكتور يتجادلان .

“الآن ؟”

“أوه ، يا آنستي ! هل نمتِ ؟ أسفل عيناكِ ….!”

“نعم . أنتِ مشرقة دائمًا ، لكن البوم سأزينكِ و أجعلكِ الأجمل في العالم .”

كانت آستر خجولة ولوح لها أولئك الذين هتفوا لها.

تم القبض على آستر من قبل دوروثي ، ودخلت الحمام وهي تفرك عينيها النائمتين.

كان من الغريب رؤية دوروثي وڤيكتور خجولين.

كانت تغفو في حوض الاستحمام ، وبعد خروجها للحصول على تدليك ، استيقظت وبشرتها صافية.

كانت آستر ، التي لم تكن الشخصية الرئيسية في الحفلة من قبل ، متوترة باستمرار ولم تستطع الوقوف دون حراك.

عادت إلى الغرفة كما كانت ، هذه المرة كانت دولوريس من غرفة الملابس تنتظر مع خادماتها.

ارتدت آستر جميع الإكسسوارات و الحذاء الذي كانت قد وضعته مسبقًا ، وفتحت درجها بعد التفكير في الأمر.

“لديها بشرة جيدة جدًا ، لذا سأقوم بتفتيح مكياجها فقط.”

“سيباستيان ، ألم أقل لك ألا تفكر بهذه الطريقة؟ لتتوقف .”

تحركت يد الخادمة بسرعة على وجه آستر .

كان مدح چودي و دينيس العلني كثيرًا جدًا .

كانت عيناها نصف مغمضتين وهي تلمس وجهها وشعرها في نفس الوقت.

‘لأتوقف . لماذا ارتجف كثيرًا ؟’

“يبدوا أنها نعسانة ، لماذا لا تجعليها تنام قليلاً ؟”

“هممم .”

“ڤيكتور . انتظر في الخارج بينما ترتدي الآنسة ملابسها .”

“هممم .”

ضحكت آستر عندما سمعت صوت دوروثي و ڤيكتور يتجادلان .

أخذت آستر الزنبق وابتسمت على نطاق واسع ، بينما نظر نواه سريعًا حولها.

“أعتقد أنكما تتعايشان بشكل جيد.”

“واو ، أختي الصغيرة هي الأجمل.”

“ماذا ؟ سيدتي . المرأة الوحيدة في العالم التي أملكها هي السيدة .”

“سيباستيان أوبا .”

“يا إلهي ؟ ما الذي تتحدثين عنه ؟ هذا الشخص و أنا ؟”

“هل هذا جيد ؟”

السلبية القوية هي الإيجابية القوية.

“صحيح ؟”

كان من الغريب رؤية دوروثي وڤيكتور خجولين.

مر يومان فقط بتجربة الفستان النهائي واختيار الأحذية والديكورات.

“الشعر انتهى .”

ذُهلت من الصوت كما لو كان هناك قتال في الخارج قم ركضت للخارج .

“ولقد انتهى المكياج .”

“عيد ميلاد سعيد ، آستر .”

كان شعرها ، المنعكس في المرآة ، متجمعًا و تم ربطه عاليًا .

طرقت دوروثي الباب مرة أخرى.

ربطت خيط رفيع من شعرها برفق سقط على أذنها.

چودي الذي حسب الوقت ثنى ركبته و ربط رباط الحذاء .

“هل ترتدين الفستان الآن ؟”

حتى لو لم يمنعه چودي ، تحول سيباستيان للون الأرض بسبب الجدار الحديدي الذي تصنعه آستر .

بسطت إستير ذراعيها إلى الجانب ، و ألبستها الخادمات الثوب الذي كان مُعلقًا .

“نعم ! إنه أنا ، آستر !”

“هل هناك أماكن غير مريحة؟”

هرع چودي ودينيس ، اللذان اجتمعا في غرفة المعيشة وانتظرا آستر ، في نفس الوقت.

“إنه مناسب تمامًا .”

“ماذا ؟ اليوم فقط سأنهي الأمر بالرقص مع إخوتي فقط.”

“لقد صنعته ، لكن هذا جميل حقًا.”

كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها ءن يوم ولادتها يمكن أن يكون احتفالاً كبيرًا .

قالت دولوريش بصوت متأثر .

“تبدوا رائعًا اليوم أيضًا.”

من بين جميع الفساتين التي ارتدتها آستر ، أحبت هذا الفستان الجديد أكثر من غيره .

“لحظة . أحضرت چيني أيضًا ، عليها أن تقول مرحبًا .”

كانت جميلة بشكل خاص عندما تنتشر الحافة المرصعة بالجواهر مثل شلال كلما استدار الجسم.

كانت جميلة بشكل خاص عندما تنتشر الحافة المرصعة بالجواهر مثل شلال كلما استدار الجسم.

“أوه ، هذه هدية من الأميرة رينا.”

“وماذا عن الكعكة؟”

أخرجت دولوريس صندوقًا فاخرًا تقول إنه هدية مفاجأة.

كانت عيناها نصف مغمضتين وهي تلمس وجهها وشعرها في نفس الوقت.

كان من الداخل تاجًا بحجم مثالي لتزيين الرأس.

خرجت و جلست آستر لوحدها في الدفيئة .

“هل هذه من الأميرة؟ يجب عليّ شكرها .”

“هذا … أعتقد أنكِ كنتِ نائمة . هل استيقظتِ بسببي ؟”

الخادمة الماهرة وضعت التاج على رأس آستر .

طلب نواه الإذن ونظر إلى آستر بعيون تشبه الجرو.

ارتدت آستر جميع الإكسسوارات و الحذاء الذي كانت قد وضعته مسبقًا ، وفتحت درجها بعد التفكير في الأمر.

كان من الداخل تاجًا بحجم مثالي لتزيين الرأس.

“القلادة … سأختار هذه .”

“قررنا الرقص معاً . هل يمكنني أن أكون شريكك اليوم؟”

أنهت آستر الأمر بقلادة قد أهداها لها نواه ، ابتسمت باقتناع وهي تنظر للمرآة .

سلم سيباستيان باقة الزهور الضخمة التي أحضرها سيباستيان إلى آستر .

مر الوقت الذي فكرت فيه كثيرًا بسرعة بينما كانت ترتدي ملابسها .

“شكرًا لكَ .”

شكرت إستير دولوريس والخادمات اللواتي ساعدنها في ارتداء الملابس ، و نزلت على درجات السلم بسرعة .

عندما رفعت يدها اليمنى ، طفت البتلات التي تناثرت على طول جانب الطريق في الريح في الهواء في نفس الوقت.

هرع چودي ودينيس ، اللذان اجتمعا في غرفة المعيشة وانتظرا آستر ، في نفس الوقت.

ابتسم نواه برضا وهو يضع اصبعه على إصبع آستر .

“واو ، أختي الصغيرة هي الأجمل.”

ثم أمطرت الأزهار التي ترفرف بشدة بين الحشود.

“نعم ، ربما ستكون الأجمل في الإمبراطورية.”

كان شعرها ، المنعكس في المرآة ، متجمعًا و تم ربطه عاليًا .

“ماذا؟ لن يكون الأمر كذلك ….”

“نعم . أنتِ مشرقة دائمًا ، لكن البوم سأزينكِ و أجعلكِ الأجمل في العالم .”

“هذا رأيي أيضا. ابنتي الأجمل في الإمبراطورية .”

“سيباستيان أوبا ؟”

عندما تلقت المدح من دي هين بدون أن تُدرك ذلك ، سارت آستر مع الرُكب .

“لقد صنعته ، لكن هذا جميل حقًا.”

والمثير للدهشة ،

“لابأس.”

في الطريق إلى الملجأ ، تجمع الشباب بكثافة شديدة بحيث لم تكن هناك فجوة وانتظروا المسيرة.

قالت دولوريش بصوت متأثر .

“إنها المرة الأولى التي أرى فيها هذا العدد الكبير .”

“دينيس ، هل تود مقابلتهم ؟”

لقد اعتادت على السير في مسيرات چودي و دينيس لكن العدد كان أكبر من كل وقت .

“ماذا؟ لن يكون الأمر كذلك ….”

كانت آستر خجولة ولوح لها أولئك الذين هتفوا لها.

“يجب أن يكون هذا هو مدى حب الناس لأختي الصغرى . الجميع في الملجأ عملوا بجد أكثر من أي شخص آخر .”

ثم أمطرت الأزهار التي ترفرف بشدة بين الحشود.

“هذا صحيح. آستر أيضًا عالجت كل الأوبئة.”

كانت آستر ، التي لم تكن الشخصية الرئيسية في الحفلة من قبل ، متوترة باستمرار ولم تستطع الوقوف دون حراك.

كان مدح چودي و دينيس العلني كثيرًا جدًا .

كانت الغرفة التي يستخدمها الكهنة فارغة أيضًا ، لكنها اتجهت إلى الدفيئة حيث كانت لا تزال تزرع الشعلات .

“أكثر شخص يحبه شعب تريزيا هو ابنتي .”

***

“أبي ، آستر نعمة . ليس فقط في تريزيا و لكن حول مملكة أوستن كلها .”

“لا تسخر مني .”

كانت آستر غير قادرة على سماع المزيد لأن وجهها كان يحترق ، رفعت آستر رأسها وهي تقوم بالتهوية بيدها .

“لابأس.”

عندما نظرت للسماء الزرقاء بدون سحابة واحدة ، هدأ عقلها بطريقة ما و أصبحت جريئة بعض الشيء .

قالت دولوريش بصوت متأثر .

‘هل أباركهم ؟’

“دعنا نرقص في الحفلة التالية بدلاً من ذلك .”

قررت بدلاً من ذلك الاستمتاع بالوضع إذا لم يكن بالإمكان تجنبه ، مدت آستر ذراعيها إلى الجانب.

“ثم ، سنضع الزهور على السجادة التي تمشي عليها .”

عندما رفعت يدها اليمنى ، طفت البتلات التي تناثرت على طول جانب الطريق في الريح في الهواء في نفس الوقت.

“عيد مولد سعيد .”

ثم أمطرت الأزهار التي ترفرف بشدة بين الحشود.

‘هل أباركهم ؟’

“آه، كما هو متوقع من القديسة .”

“يبدوا أنها نعسانة ، لماذا لا تجعليها تنام قليلاً ؟”

“نونا ، شكرًا على ولادتكِ . كوني معنا لفترة طويلة !”

حتى لو لم يمنعه چودي ، تحول سيباستيان للون الأرض بسبب الجدار الحديدي الذي تصنعه آستر .

حتى وصلت آستر إلى الملجأ ، استمرت الهتافات والاحتفالات بلا نهاية.

“سيباستيان أوبا ؟”

***

‘هل أباركهم ؟’

وصلت آستر إلى الملجأ واضطرت للاختباء لفترة حتى بدأ الاحتفال.

كانت آستر غير قادرة على سماع المزيد لأن وجهها كان يحترق ، رفعت آستر رأسها وهي تقوم بالتهوية بيدها .

كانت الغرفة التي يستخدمها الكهنة فارغة أيضًا ، لكنها اتجهت إلى الدفيئة حيث كانت لا تزال تزرع الشعلات .

“يجب أن يكون هذا هو مدى حب الناس لأختي الصغرى . الجميع في الملجأ عملوا بجد أكثر من أي شخص آخر .”

‘لأتوقف . لماذا ارتجف كثيرًا ؟’

“أشعر أنني بحالة جيدة على الرغم من أنني لم أنم.”

كانت آستر ، التي لم تكن الشخصية الرئيسية في الحفلة من قبل ، متوترة باستمرار ولم تستطع الوقوف دون حراك.

كان سيباستيان مضطربًا ، غير قادر على النظر في عيون آستر .

لكن فجأة ، خارج الدفيئة ، كان هناك ضوضاء عالية .

“أوه ، يا آنستي ! هل نمتِ ؟ أسفل عيناكِ ….!”

ذُهلت من الصوت كما لو كان هناك قتال في الخارج قم ركضت للخارج .

أخيرًا جاء چودي الذي استيقظ لأنه لم يستطع النوم بسبب كابوس .

“ماذا يحدث ؟”

“……؟ أوني الجميلة !”

نظرت إلى الخارج ، رأت سيباستيان وچودي يُمسك به .

“ثم ، سنضع الزهور على السجادة التي تمشي عليها .”

“سيباستيان أوبا ؟”

لقد اعتادت على السير في مسيرات چودي و دينيس لكن العدد كان أكبر من كل وقت .

“نعم ! إنه أنا ، آستر !”

ولكن بمجرد أن مرت الساعة الثانية عشرة ، انفتح باب غرفة آستر .

ركض سيباستيان ، الذي تم إطلاق سراحه بالكاد من چودي ، نحو آستر بابتسامة.

***

“لأن چودي لم يسمح لي بالدخول .”

هذه المرة كانت نظرة چودي و دينيس متفقة و أومأوا برؤوسهم .

سلم سيباستيان باقة الزهور الضخمة التي أحضرها سيباستيان إلى آستر .

“سيباستيان أوبا ؟”

“عيد مولد سعيد .”

نظرت آستر إلى چيني ولم تستطع إلا أن تتساءل عما يجب أن تفعله بها ، و اهتز چودي و رفع زوايا شفتيه .

“جميلة جدًا ، شكرًا لك .”

“إذن لنتسابق . من يفوز يعانق آستر أولاً .”

كان سيباستيان مضطربًا ، غير قادر على النظر في عيون آستر .

تمكنت چيني الآن من المشي بمفردها ، واختبأت خلف ساقي سيباستيان وحدقت في آستر .

“ذلك … أنا … هل قررتِ شريككِ في الرقص ؟”

“ماذا ؟ سيدتي . المرأة الوحيدة في العالم التي أملكها هي السيدة .”

قامت آستر ، التي لم تفكر حقًا في الرقص ، بإمالة رأسها.

السلبية القوية هي الإيجابية القوية.

“الرقص ليس هو الشيء الرئيسي اليوم ، لذلك لست بحاجة إلى شريك.”

“دعنا نرقص في الحفلة التالية بدلاً من ذلك .”

“أوه ، حقًا ؟”

“ماذا ؟ اليوم فقط سأنهي الأمر بالرقص مع إخوتي فقط.”

“نعم .”

“أين ؟”

حتى لو لم يمنعه چودي ، تحول سيباستيان للون الأرض بسبب الجدار الحديدي الذي تصنعه آستر .

يتبع ….

“أوبا ، هل أنتَ بخير ؟ فجأة أصبح لون وجهكَ سيئًا حقًا .”

“لقد وصلت الحمامة الزاجلة في الصباح ، لذا من المُحتمل أن يصلوا في أي وقت بعد الظهر .”

كانت آستر تعانق باقة من الزهور هي النوع المثالي لسيباستيان اليوم.

والمثير للدهشة ،

كان سيباستيان يحاول بجد القبض على آستر و الدموع في عينيه .

هرع چودي ودينيس ، اللذان اجتمعا في غرفة المعيشة وانتظرا آستر ، في نفس الوقت.

“سيباستيان ، ألم أقل لك ألا تفكر بهذه الطريقة؟ لتتوقف .”

“أنتِ تمشين بمفردكِ الآن ، هل تتذكرينني ؟”

“لحظة . أحضرت چيني أيضًا ، عليها أن تقول مرحبًا .”

كانت عيناها نصف مغمضتين وهي تلمس وجهها وشعرها في نفس الوقت.

جاء سيباستيان مع أخته الصغرى التي تركها مع الخادم لفترة من الوقت.

في تلك الصفحة ، كان هناك رسم توضيحي مليء بالزهور على طول الطريق الذي كانت الشخصية الرئيسية في الكتاب تمشي عليه.

تمكنت چيني الآن من المشي بمفردها ، واختبأت خلف ساقي سيباستيان وحدقت في آستر .

“يبدوا أنها نعسانة ، لماذا لا تجعليها تنام قليلاً ؟”

“أنتِ تمشين بمفردكِ الآن ، هل تتذكرينني ؟”

ابتسم چودي و رفع كفه إلى دينيس .

“……؟ أوني الجميلة !”

والمثير للدهشة ،

مدد چيني نفسها و نظرت لآستر و ابتسمت بخجل .

“أشعر أنني بحالة جيدة على الرغم من أنني لم أنم.”

لم تكن تعرف ما إن كانت تحب الفستان اللامع أم آستر ، لكنها ركضت و اقتربت من حافة الفستان .

كانت الغرفة التي يستخدمها الكهنة فارغة أيضًا ، لكنها اتجهت إلى الدفيئة حيث كانت لا تزال تزرع الشعلات .

نظرت آستر إلى چيني ولم تستطع إلا أن تتساءل عما يجب أن تفعله بها ، و اهتز چودي و رفع زوايا شفتيه .

مدد چيني نفسها و نظرت لآستر و ابتسمت بخجل .

كما أن مشاهدة چيني وهي تقفز في الدفيئة الخاصة بها خففت من توترها.

“لحظة . أحضرت چيني أيضًا ، عليها أن تقول مرحبًا .”

بعد فترة ،

“فهمت .”

خرجت و جلست آستر لوحدها في الدفيئة .

نواه ، كان يرتدي بدلة تلائم جسده و يلمس شعره بعناية .

ثم سمعت طرقًا و أخبرتها دوروثي بأنه نواه .

كان من الداخل تاجًا بحجم مثالي لتزيين الرأس.

“دعيه يدخل .”

فتحت آستر عيناها على مصراعيهما عندما كانت ممددة تحت شمس الصباح .

فرحت آستر و اقترب من الباب لتستقبل نواه .

من بين جميع الفساتين التي ارتدتها آستر ، أحبت هذا الفستان الجديد أكثر من غيره .

“هل أنتَ هنا ؟”

“أوه ، هذه هدية من الأميرة رينا.”

“نعم . هل وصلت مبكرًا ؟”

كما أن مشاهدة چيني وهي تقفز في الدفيئة الخاصة بها خففت من توترها.

نواه ، كان يرتدي بدلة تلائم جسده و يلمس شعره بعناية .

قررت بدلاً من ذلك الاستمتاع بالوضع إذا لم يكن بالإمكان تجنبه ، مدت آستر ذراعيها إلى الجانب.

“الفستان يبدوا جميلاً . تبدين مبهرة لدرجة أنني لا استطيع النظر لكِ .”

لم تستطع آستر النوم بشكل صحيح لأن كل شخص فيهم كان يتناوب على الزيارة .

“لا تسخر مني .”

“إنه مناسب تمامًا .”

“أنا جاد .”

“إذن ، هل نذهب و نستعد ؟”

“تبدوا رائعًا اليوم أيضًا.”

أنهت آستر الأمر بقلادة قد أهداها لها نواه ، ابتسمت باقتناع وهي تنظر للمرآة .

كانت آستر ونواه يتبادلان الإطراءات ، لكن لفترة من الوقت لم يتمكنوا حتى من النظر إلى بعضهما البعض بشكل صحيح .

“نعم ! إنه أنا ، آستر !”

“…هل ارتديتِ القلادة التي منحتكِ إياها ؟”

“من أعطاكِ هذه الزهور ؟”

نواه ، الذي عاد إلى رشده أولاً ، اقترب من الجانب و أُعجب بالقلادة .

نظرت إلى الخارج ، رأت سيباستيان وچودي يُمسك به .

“أخرجتها لأنني اعتقدت أنها ستكون مناسبة لملابس اليوم.”

“الآن ؟”

“نعم ، إنه اختيار ممتاز.”

“دينيس ، هل تود مقابلتهم ؟”

ابتسم نواه بسعادة و أمسك بمجموعة زهور الزنبق التي كانت خلف ظهره .

“الشعر انتهى .”

“حسنًا ، عيد ميلاد سعيد .”

أنهت آستر الأمر بقلادة قد أهداها لها نواه ، ابتسمت باقتناع وهي تنظر للمرآة .

“شكرًا لكَ .”

أخذت آستر الزنبق وابتسمت على نطاق واسع ، بينما نظر نواه سريعًا حولها.

تحركت يد الخادمة بسرعة على وجه آستر .

“من أعطاكِ هذه الزهور ؟”

عندما تلقت المدح من دي هين بدون أن تُدرك ذلك ، سارت آستر مع الرُكب .

“سيباستيان أوبا .”

“لحظة . أحضرت چيني أيضًا ، عليها أن تقول مرحبًا .”

“….بجدية ؟”

“شكرًا لكَ .”

هز نواه جسده و دفع باقة الزهور الكبيرة بقدمه بعيدًا قدر الإمكان .

***

“كما تعلمين ، آستر . هل تتذكرين الوعد الذي قطعته معي؟”

چودي الذي حسب الوقت ثنى ركبته و ربط رباط الحذاء .

“أي وعد ؟”

“أعتقد أنكما تتعايشان بشكل جيد.”

“قررنا الرقص معاً . هل يمكنني أن أكون شريكك اليوم؟”

***

طلب نواه الإذن ونظر إلى آستر بعيون تشبه الجرو.

أنهت آستر الأمر بقلادة قد أهداها لها نواه ، ابتسمت باقتناع وهي تنظر للمرآة .

“ماذا ؟ اليوم فقط سأنهي الأمر بالرقص مع إخوتي فقط.”

“إنه وعد .”

“فهمت .”

شعرت دوروثي بالرعب عندما سمعت أن دي هين كان هناك أيضًا ، وعضت فمها .

كانت آستر مفتونة بتعبير نواه المخيب للآمال ، لذا بدلاً من ذلك مدت اصبعها .

كانت جميلة بشكل خاص عندما تنتشر الحافة المرصعة بالجواهر مثل شلال كلما استدار الجسم.

“دعنا نرقص في الحفلة التالية بدلاً من ذلك .”

سلم سيباستيان باقة الزهور الضخمة التي أحضرها سيباستيان إلى آستر .

“إنه وعد .”

“يجب أن يكون هذا هو مدى حب الناس لأختي الصغرى . الجميع في الملجأ عملوا بجد أكثر من أي شخص آخر .”

ابتسم نواه برضا وهو يضع اصبعه على إصبع آستر .

سألت دوروثي ، التي دخلت لتوها وكانت تتجول عبر الستائر ، في دهشة.

في ذلك الحين،

“إنه مناسب تمامًا .”

طرقت دوروثي الباب مرة أخرى.

“واو ، أختي الصغيرة هي الأجمل.”

“آنستي ، حان وقت المغادرة .”

ابتسم نواه بسعادة و أمسك بمجموعة زهور الزنبق التي كانت خلف ظهره .

“هذا .”

مر الوقت الذي فكرت فيه كثيرًا بسرعة بينما كانت ترتدي ملابسها .

سمع نواه وهمي في أذن آستر ، قائلاً إنه سيذهب وينتظر أولاً.

نواه ، كان يرتدي بدلة تلائم جسده و يلمس شعره بعناية .

“بعد أن تبدأ المأدبة ، إن مللتِ اخرجي للحديقة . أريد أن أخبركِ بشيء ما أنا و أنتِ لوحدنا .”

“ماذا ؟ إذن لم يبقى الكثير من الوقت .”

“بشكل منفصل؟ حسنًا .”

“أوه ، حقًا ؟”

فكرت آستر فيما قاله نواه ، وأمالت رأسها لتستمتع برائحة الزنبق اللطيفة.

في تلك الصفحة ، كان هناك رسم توضيحي مليء بالزهور على طول الطريق الذي كانت الشخصية الرئيسية في الكتاب تمشي عليه.

يتبع ….

“هل ترتدين الفستان الآن ؟”

“هل هذا جيد ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط