نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 169

الفصل الأخير من القصة الأساسية

الفصل الأخير من القصة الأساسية

فُتح باب الملجأ بصوت موسيقيين نشيطين يعزفون.

سلم چيروم آستر سلة خشبية بعيون متلألئة .

نظرت آستر ، التي كانت تقف في المقدمة وتنتظر فتح الباب ، إلى الداخل وأخذت نفسا عميقا في دهشة.

أجابت آستر على عجل ، وهي لا تعرف أين تضع نظرتها المفقودة.

‘هناك ناس أكثر مما كنت أعتقد .’

تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر الساطع بينما كان نوح يتحدث بشكل صارخ.

كان من المدهش أن يكون الملجأ قد تغير مثل أي قاعة احتفالات أخرى ، لكن الأشخاص الذين ملأوا الداخل كانوا أكثر إثارة للدهشة.

“كما قلت ، فإن الشنق سيكون صعبًا.  لكنني أعتقد أن ابنة هدسون من المرجح أن تنزل إلى مرتبة العبودية .”

“آنستي ! عيد ميلاد سعيد !”

“اجلسي هنا .”

چيروم الذي تم اختياره ، كان يسير بجوار آستر يرش الزهور و ابتسم لها .

“حسنًا ، لن يكون الأمر بهذه البساطة.”

“شكرًا لكَ . هل أنتَ متحمس جدًا للدراسة هذه الأيام ؟”

“عندما كنت في الملجأ . حلمت بشخص واحد مرات ومرات كل يوم .”

“”نعم ، سأكون سكرتيرًا جيدًا .”

كانت آستر ترتجف ولم تستطع تحمل الإجابة ، لكنها بدلاً من ذلك أغلقت عينيها برفق.

سلم چيروم آستر سلة خشبية بعيون متلألئة .

ابتسم نواه عندما نظر إلى آستر ، التي كبرت عيناها مثل الأرنب .

وتكدست الورود الملونة التي سلمها المارة الواحدة تلو الأخرى في السلة الفارغة.

“عندما كنت في الملجأ . حلمت بشخص واحد مرات ومرات كل يوم .”

عندما استلمت الزهور وسارت في طريق الزهور ، بدأت الدموع تنهمر في عيني آستر بسبب العواطف الغامرة.

بدلاً من ذلك ، صفع دينيس چودي ومسح خد آستر بمنديل.

تصفيق حار وتهاني متكررة.

“ما-ماذا فعل للتو ؟”

والدها و أخويها التوأم يلوحان بموّدة أمامها .

“نعم. يجب أن يعلم الجميع أنها كعكة عيد ميلادك ، أليس كذلك؟”

لقد كانت لحظة سعيدة لم أتجرأ على تخيلها.

نسيم لطيف يرفرف من خلال شعر نواه الناعم.

‘هل هذا طبيعي ؟’

اعتقدت آستر أنه يجب أن ترسم صورة عائلية جديدة ، لذلك توجهت هي ودينيس إلى غرفة الطعام.

يبدو أنني استطعت فهم الكلمات التي تجعلني أبكي تمامًا لأنني سعيدة .

“هل تشعرين بالسوء ؟”

قفزت آستر بقوة إلى المنصة حيث كانت عائلتها .

“نعم .”

غطت حاشة الفستان التي كانت ترفرف درجات السلم .

اعتقدت آستر أن نواه كان يحلم بها بعد لقاءها بإسبيتوس من خلال اتخاذ الطريق الخطأ في الطريق.

آستر ، التي صعدت لتوها على المنصة ، كادت أن تلوي قدمها عندما أدركت أن الكعكة التي اعتقدت أنها مجرد زخرفة كانت حقيقية في الواقع.

لقد كان كل شيء مثاليًا .

“هل هذه كعكة حقيقية؟”

“نعم .”

كانت طويلة يتجاوز طولها طول ذكر بالغ ولقد كان عرضها هائلاً .

“نعم ، أنا سعيدة لأنني على قيد الحياة .”

“هل أعجبتكِ ؟”

“عندما كنت في الملجأ . حلمت بشخص واحد مرات ومرات كل يوم .”

“أممم ….”

“لم أكن أعرف ذلك في البداية ، ولكن بعد مشاهدته مرارًا وتكرارًا ، أدركته بشكل طبيعي.”

لم تكن مسألة إعجاب أو لا ، لقد كانت تتسائل كيف من الممكن التعامل مع هذه الكعكة الضخمة .

“بدوتِ سعيدة للغاية اليوم .”

“لا بأس ، كما أننا أعددنا الأطباق .”

–نهاية القديسة التي تبنتها عائلة الدوق الأكبر–

عند رؤية نظرة آستر المتفاجئة ، كان دي هين فخوراً للغاية وأشار إلى الصفائح المكدسة بجانب المنصة.

ولأن هدية چودي كانت لعبة صيد للأطفال للمبتدئين.

والمثير للدهشة أن اسم استير محفور على كل صحن .

“لا ؟”

“هل تلك الكعكة هناك لي ؟”

ثم رفعت يدها و غطت فمه .

“نعم. يجب أن يعلم الجميع أنها كعكة عيد ميلادك ، أليس كذلك؟”

بعد ذلك ، كان هناك حفل لتقديم الهدايا.

لقد كان موقفًا لا يمكن إيقافه من خلال النظر إلى دي هين المرتقب بالفعل.

“لا ! توقف!”

“هل تريدين قطعها ؟”

كانت طويلة يتجاوز طولها طول ذكر بالغ ولقد كان عرضها هائلاً .

“نعم .”

“لا بأس ، كما أننا أعددنا الأطباق .”

كان على آستر أن تتسلق سلمًا مُجهزًا مسبقًا لتقطيع الكعكة.

بالنظر إلى هذه الحياة ، أدركت أن نواه كان معها في كل لحظة من حياتها .

كانت مأدبة عيد ميلاد غير متوقعة ، لكنني لم أكن أعلم أن الابتسامة المشرقة ستختفي من على وجه آستر .

نقل الإخلاص مرة أخرى.

“آستر ، انظري هنا .”

أجابت آستر على عجل ، وهي لا تعرف أين تضع نظرتها المفقودة.

غمس چودي الكريمة على خد آستر عندما نزلت الدرج .

بعد ذلك ، كان هناك حفل لتقديم الهدايا.

“هيه ، هذا لذيذ .”

“هل أعجبتكِ ؟”

لم تتأذى آستر على الإطلاق ، وأخذتها بيدها مرة أخرى وتذوقتها بلسانها .

نظرت آستر ، التي كانت تقف في المقدمة وتنتظر فتح الباب ، إلى الداخل وأخذت نفسا عميقا في دهشة.

“عملت آستر بجد طوال النهار ، لا تفسده .”

“…..أحبكم كثيرًا .”

بدلاً من ذلك ، صفع دينيس چودي ومسح خد آستر بمنديل.

عندما تم منح إذن دي هيه ، قام دينيس ، الذي اعتاد على شرب الماء أولاً ، بدفع لآستر كوبًا من الماء وقال ،

بعد ذلك ، كان هناك حفل لتقديم الهدايا.

ثم رفعت يدها و غطت فمه .

آستر ، التي فتحت علب الهدايا لچودي ودينيس كممثلين ، لم تستطع كبح ضحكها وانفجرت بالضحك.

هل تستطيع راڤيان ، التي يرتفع فخرها بنفسها إلى السماء ، أن تعمل كعبدة تحت حكم الآخرين؟

“هل أحببتِ ذلك ؟”

ربما لأنها سمعت هذا الشيء من نواه ؟ لقد كان قلبها ينبض أكثر .

“أيهما أفضل ؟”

“هيه ، هذا لذيذ .”

“لا يمكنني الاختيار.”

الحياة في السجن التي كانت تعتقد أنها جحيم . لقد رأى كل هذا و بالتأكيد حزن عليها .

كان من الصعب حقا أن تقرر.

“نعم .”

لأن هدية دينيس هي 10 كتب يجب قراءتها اختارها من المكتبة الوطنية ،

بطريقة ما ، أدركت أن الاحتفال كان خطوة بجانبها القبلة التي على ظهر اليد ، لذلك أصبح وجه آستر أحمر كما لو كان على وشك الانفجار.

ولأن هدية چودي كانت لعبة صيد للأطفال للمبتدئين.

“سوف أعود !”

لم يكن هذا ذوق آستر ، لكنها كانت سعيدة بتلقي الهدايا معتقدة أنه كان مثل دينيس وچودي .

‘هل هذا طبيعي ؟’

استمر هذا لعدة ساعات .

لكن ….

عندها تعبت من تلقي التهاني من الناس .

لقد كانت لحظة سعيدة لم أتجرأ على تخيلها.

‘عليّ الخروج للحديقة .’

“…..أحبكم كثيرًا .”

متذكّرة كلمات نواه ، تسللت آستر وتوجهت إلى الحديقة الوحيدة.

“كما قلت ، فإن الشنق سيكون صعبًا.  لكنني أعتقد أن ابنة هدسون من المرجح أن تنزل إلى مرتبة العبودية .”

“هنا .”

اخترق صوت رقيق أذنيّ آستر .

أولاً ، نادى نواه ، الذي كان جالسًا على الكرسي ، آستر بحرارة.

“نعم .”

نسيم لطيف يرفرف من خلال شعر نواه الناعم.

لم تقل هذا في البداية لكنها تجرأت على قول ذلك في النهاية .

كانت آستر مشتتة للحظة وجلست على المقعد بجوار مقعده.

“شكرًا .”

“بدوتِ سعيدة للغاية اليوم .”

“أبي ، هل يمكننا الذهاب وإلقاء نظرة؟”

“نعم. أردت أن أكون سعيدة هكذا طوال اليوم.”

“نعم. أردت أن أكون سعيدة هكذا طوال اليوم.”

“بالطبع. أنتِ تستحقين أن تكوني أسعد من أي شخص آخر ، آستر.”

“هيه ، هذا لذيذ .”

“شكرًا .”

“لم أكن أعرف ذلك في البداية ، ولكن بعد مشاهدته مرارًا وتكرارًا ، أدركته بشكل طبيعي.”

تعمقت ابتسامة آستر بفضل نواه ، الذي قال هذا بشكل طبيعي.

بطريقة ما ، أدركت أن الاحتفال كان خطوة بجانبها القبلة التي على ظهر اليد ، لذلك أصبح وجه آستر أحمر كما لو كان على وشك الانفجار.

“آستر ، هناك شيء لم أخبركِ به بعد.”

‘آمل أن تستمر لفترة طويلة.’

“ماذا ؟”

“هذا ليس كل ما أريد قوله .”

“عندما كنت في الملجأ . حلمت بشخص واحد مرات ومرات كل يوم .”

آستر ، التي فتحت علب الهدايا لچودي ودينيس كممثلين ، لم تستطع كبح ضحكها وانفجرت بالضحك.

توقف نواه للحظة واستمر في الحديث بينما كان ينظر إلى آستر عن كثب.

كان الأمر صعبًا ومؤلماً ، لكن بعد ذلك الوقت ، عشت حياة يومية سعيدة أردت أن أتوقف عندها .

“هل ستصدقين إن قلت أنه كان أنتِ ؟”

لم تتأذى آستر على الإطلاق ، وأخذتها بيدها مرة أخرى وتذوقتها بلسانها .

“ماذا ؟”

“بالطبع. أنتِ تستحقين أن تكوني أسعد من أي شخص آخر ، آستر.”

استدارت آستر التي لم تكن لتتخيل الأمر .

قد لا يمكن مقارنة الأمر لأنه حب مختلف تمامًا ، لكنها لاتزال تحب عائلتها أكثر من نواه .

“لم أكن أعرف ذلك في البداية ، ولكن بعد مشاهدته مرارًا وتكرارًا ، أدركته بشكل طبيعي.”

“إنها هدية عيد ميلادك .”

كان من الصعب تصديق ذلك ، لكن آستر قد مرت بالفعل بالعديد من الأشياء التي لا يمكن تصديقها فلا يمكن اعتبارها سخيفة.

“نعم. أردت أن أكون سعيدة هكذا طوال اليوم.”

“هل تتذكر اليوم الذي حلمت فيه بي لأول مرة ؟”

رفع نواه يد آستر التي كان يمسكها برفق .

“لا. لا أعرف حتى متى بدأت.”

“أبي ، دينيس ، چودي .”

اعتقدت آستر أن نواه كان يحلم بها بعد لقاءها بإسبيتوس من خلال اتخاذ الطريق الخطأ في الطريق.

‘عليّ الخروج للحديقة .’

مهما كان السبب ، كان من الغريب معرفة أن نواه قد رأى كل حياتها .

“…..اوه؟ أنا أيضًا .”

الحياة في السجن التي كانت تعتقد أنها جحيم . لقد رأى كل هذا و بالتأكيد حزن عليها .

“آستر ، هناك شيء لم أخبركِ به بعد.”

“إذن هل تعلم أنني نجوت مرارًا وتكرارًا؟”

نظر دينيس أيضًا إلى الأعلى ولمس ذقنه وأومأ برأسه.

“نعم .”

‘آمل أن تستمر لفترة طويلة.’

“….لهذا السبب تبدوا و كأنكَ تعرف كل شيء دائمًا .”

أرادت أن تكون محبوسة في زنزانة طوال حياتها ، ولكن إن كانت عبدة شعرت أن هذا كان جيدًا جدًا .

“هل تشعرين بالسوء ؟”

سألت آستر في مفاجأة.

“لا ، هذا كل ما عندي إنه ليس شيئًا أريد إخفاءه.”

لقد كان نواه يراقب كل شيء .

تنهدت آستر و عانقها نواه دون أن يقول أي شيء .

ثم رفعت يدها و غطت فمه .

“أردت دائمًا معانقتكِ بهذا الشكل .”

‘عليّ الخروج للحديقة .’

بينما كان نواه يعانق آستر ، استمر في التربيت على ظهرها .

صوت نواه الجاد ، المنقول عبر الرياح ، جعل قلبها يرفرف .

“هذا ليس كل ما أريد قوله .”

“نعم ، أنا سعيدة لأنني على قيد الحياة .”

“هل لديكَ شيء آخر ؟”

“”نعم ، سأكون سكرتيرًا جيدًا .”

“نعم ، شيء أكبر .”

“هل أعجبتكِ ؟”

عندما تنهد نواه ، تراجعت عيون آستر بتوتر أكبر .

“هذا صحيح .”

“أنا معجب بكِ .”

لقد كان نواه يراقب كل شيء .

اخترق صوت رقيق أذنيّ آستر .

كان من الصعب تصديق ذلك ، لكن آستر قد مرت بالفعل بالعديد من الأشياء التي لا يمكن تصديقها فلا يمكن اعتبارها سخيفة.

أجابت آستر على عجل ، وهي لا تعرف أين تضع نظرتها المفقودة.

“هل هذا جيد ؟ كنت أرغب حقًا في تجربة الأمر مرة واحدة على الأقل لأنها كانت جلسة استماع في المحكمة .”

“…..اوه؟ أنا أيضًا .”

عندما تم منح إذن دي هيه ، قام دينيس ، الذي اعتاد على شرب الماء أولاً ، بدفع لآستر كوبًا من الماء وقال ،

“إذن هل يمكنني أن أقبلكِ ؟”

كان من المدهش أن يكون الملجأ قد تغير مثل أي قاعة احتفالات أخرى ، لكن الأشخاص الذين ملأوا الداخل كانوا أكثر إثارة للدهشة.

“ماذا؟”

“بالطبع. أنتِ تستحقين أن تكوني أسعد من أي شخص آخر ، آستر.”

كانت إستير خائفة بشكل رهيب وأسرعت بعيدًا عن نواه .

ابتسم نواه عندما نظر إلى آستر ، التي كبرت عيناها مثل الأرنب .

ثم رفعت يدها و غطت فمه .

“من فضلك قولي ذلك مرة أخرى . لا استطيع التذكر لأنني كنت مندهشًا للغاية .”

ابتسم نواه عندما نظر إلى آستر ، التي كبرت عيناها مثل الأرنب .

تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر الساطع بينما كان نوح يتحدث بشكل صارخ.

“إنها مزحة. لكن الاعتراف جاد لذا لا تردي عليّ بكل سهولة .”

عند رؤية نظرة آستر المتفاجئة ، كان دي هين فخوراً للغاية وأشار إلى الصفائح المكدسة بجانب المنصة.

تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر الساطع بينما كان نوح يتحدث بشكل صارخ.

–نهاية القديسة التي تبنتها عائلة الدوق الأكبر–

في هذه الأثناء ، رفع نواه يد آستر من تغطية فمه ، ووضعها برفق على قدمه و شابكها .

توسل چودي و دينيس لدي هين للذهاب .

“لن أتدخل في حياتك اليومية التي عادت لتوها. بدلاً من ذلك ، سأتقدم لكِ بمجرد أن أصبح بالغًا .”

لأن هدية دينيس هي 10 كتب يجب قراءتها اختارها من المكتبة الوطنية ،

“ستصبح الإمبراطور ، لا يهم كم أكره ذلك لكنني القديسة .”

“عندما كنت في الملجأ . حلمت بشخص واحد مرات ومرات كل يوم .”

قالت آستر إن هذا مجرد هراء ، و حركت أصابع قدميها .

“اجلسي هنا .”

“كيف هذا ؟ ألن يكون من الأفضل أن يتم دمج القصر الإمبراطوري و المعبد  ، حيث لن يكون هناك قتال في المستقبل؟”

ثم رفعت يدها و غطت فمه .

“حسنًا ، لن يكون الأمر بهذه البساطة.”

مندهشة ، تجمدت آستر وفتحت عينيها.

“فكري في ذلك لاحقًا ، لذا هل يمكنكِ قبول اقتراحي ؟”

“….لهذا السبب تبدوا و كأنكَ تعرف كل شيء دائمًا .”

“لا ! توقف!”

يبدو أنني استطعت فهم الكلمات التي تجعلني أبكي تمامًا لأنني سعيدة .

لايزال نواه يشبك يديه في يدها ، و أغمضت عينيها ثم ابتسم برفق .

“آستر ، انظري هنا .”

“أحبكِ كثيرًا ، آستر .”

بعد ذلك ، كان هناك حفل لتقديم الهدايا.

نقل الإخلاص مرة أخرى.

“أممم ….”

صوت نواه الجاد ، المنقول عبر الرياح ، جعل قلبها يرفرف .

“أحبكِ كثيرًا ، آستر .”

كانت آستر ترتجف ولم تستطع تحمل الإجابة ، لكنها بدلاً من ذلك أغلقت عينيها برفق.

“في المحتكمة العلنية ، رجم الشخص المذنب هو الأساس ، صحيح ؟”

“إذن أوقف ذلك .”

“إذن هل تعلم أنني نجوت مرارًا وتكرارًا؟”

بالنظر إلى هذه الحياة ، أدركت أن نواه كان معها في كل لحظة من حياتها .

“أمي و أمهاتكم ليست موجودة .”

لقد كان نواه جيدًا .

إنهم باردين مع الآخرين لكنهم لطفاء معها بلا حدود .

لكن ….

‘هل هذا طبيعي ؟’

“ما زلت أعتقد أن والدي وإخوتي أفضل.”

أرادت أن تكون محبوسة في زنزانة طوال حياتها ، ولكن إن كانت عبدة شعرت أن هذا كان جيدًا جدًا .

فتحت آستر عينيها وتحدثت إلى نواه بتعبير حزين.

الحياة في السجن التي كانت تعتقد أنها جحيم . لقد رأى كل هذا و بالتأكيد حزن عليها .

قد لا يمكن مقارنة الأمر لأنه حب مختلف تمامًا ، لكنها لاتزال تحب عائلتها أكثر من نواه .

هل تستطيع راڤيان ، التي يرتفع فخرها بنفسها إلى السماء ، أن تعمل كعبدة تحت حكم الآخرين؟

إن أجابت على نواه الآن ، فسوف تشعر بأنها تخون عائلتها .

“أنا معجب بكِ .”

إذا كان ذلك ممكنًا ، فكانت تريد البقاء مع عائلتها لفترة طويلة .

قفزت آستر بقوة إلى المنصة حيث كانت عائلتها .

“أنا أعلم. لأن عائلتك شيء ثمين لا يمكن تعويضه بالنسبة لك. أنا راضٍ عن ذلك.”

نظرت آستر إلى وجوه كل من الرجال الثلاثة الذين التفتوا إليها .

رفع نواه يد آستر التي كان يمسكها برفق .

“هل هذه كعكة حقيقية؟”

ثم ، في لحظة ، وضع شفتيه على ظهر يد آستر وقبلها.

“كما قلت ، فإن الشنق سيكون صعبًا.  لكنني أعتقد أن ابنة هدسون من المرجح أن تنزل إلى مرتبة العبودية .”

“……؟!”

بعد ذلك ، كان هناك حفل لتقديم الهدايا.

مندهشة ، تجمدت آستر وفتحت عينيها.

في هذه الأثناء ، رفع نواه يد آستر من تغطية فمه ، ووضعها برفق على قدمه و شابكها .

“ما-ماذا فعل للتو ؟”

“لا ، هذا كل ما عندي إنه ليس شيئًا أريد إخفاءه.”

“إنها هدية عيد ميلادك .”

“تبدوا فارغة بعض الشيء .”

“قبلة على ظهر اليد ؟”

“نعم ، شيء أكبر .”

كما أصيبت آستر بالذعر ، ارتفعت زوايا شفاه نواه أعلى فأعلى.

“تعريف «أنا معجب بك» في القاموس مختلف عن «أحبك» لقد سمعتها تقول أحبك بالتأكيد .”

“نعم. من الآن فصاعدًا ، كل عام في عيد ميلادك ، سنحتفل أكثر من أي وقت مضى ، لذا يمكنك التطلع إليه بشوق.”

“…..اوه؟ أنا أيضًا .”

بطريقة ما ، أدركت أن الاحتفال كان خطوة بجانبها القبلة التي على ظهر اليد ، لذلك أصبح وجه آستر أحمر كما لو كان على وشك الانفجار.

بدلاً من الذهاب إلى المطعم ، وقفت آستر أمام الصورة العائلة و تمتمت في نفسها .

نواه ، الذي أخذ روح إستير بهذه الطريقة ، أمسك يد آستر بقوة ووجه أكثر هدوءًا.

“هل تلك الكعكة هناك لي ؟”

“عيد ميلاد سعيد. و شكرًا لكونكِ على قيد الحياة ، آستر .”

أرادت أن تكون محبوسة في زنزانة طوال حياتها ، ولكن إن كانت عبدة شعرت أن هذا كان جيدًا جدًا .

لقد كان نواه يراقب كل شيء .

“إنها هدية عيد ميلادك .”

ربما لأنها سمعت هذا الشيء من نواه ؟ لقد كان قلبها ينبض أكثر .

عندها تعبت من تلقي التهاني من الناس .

“نعم ، أنا سعيدة لأنني على قيد الحياة .”

“…..اوه؟ أنا أيضًا .”

أحنت آستر رأسها قليلاً على كتف نواه و نظرت ليدهما المتشابكة .

لقد كان موقفًا لا يمكن إيقافه من خلال النظر إلى دي هين المرتقب بالفعل.

***

“نعم .”

في الصباح بعد عدة أيام .

اعتقدت آستر أن نواه كان يحلم بها بعد لقاءها بإسبيتوس من خلال اتخاذ الطريق الخطأ في الطريق.

بدلاً من الذهاب إلى المطعم ، وقفت آستر أمام الصورة العائلة و تمتمت في نفسها .

“نعم. أردت أن أكون سعيدة هكذا طوال اليوم.”

“هل ارسم مرة أخرى ؟”

إنهم باردين مع الآخرين لكنهم لطفاء معها بلا حدود .

دينيس ، الذي جاء لاصطحاب آستر التي تأخرت اليوم ، سار ببطء ووقف بجانب آستر.

أخذت آستر قطعة كبيرة من الخبز مبللة بالزيت و تمتمت بهدوء.

“هل تنظرين للصورة ؟”

“هل هذا جيد ؟ كنت أرغب حقًا في تجربة الأمر مرة واحدة على الأقل لأنها كانت جلسة استماع في المحكمة .”

“تبدوا فارغة بعض الشيء .”

“اجلسي هنا .”

“لكن العائلة كلها موجودة .”

فُتح باب الملجأ بصوت موسيقيين نشيطين يعزفون.

“أمي و أمهاتكم ليست موجودة .”

تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر الساطع بينما كان نوح يتحدث بشكل صارخ.

نظر دينيس أيضًا إلى الأعلى ولمس ذقنه وأومأ برأسه.

وتكدست الورود الملونة التي سلمها المارة الواحدة تلو الأخرى في السلة الفارغة.

“هذا صحيح .”

“لا ، يجب أن أسجل هذا. بن ، أحضر المسجل الآن!”

اعتقدت آستر أنه يجب أن ترسم صورة عائلية جديدة ، لذلك توجهت هي ودينيس إلى غرفة الطعام.

“لا يمكنني الاختيار.”

“هل نمتِ جيدًا ، آستر ؟”

هل تستطيع راڤيان ، التي يرتفع فخرها بنفسها إلى السماء ، أن تعمل كعبدة تحت حكم الآخرين؟

“اجلسي هنا .”

فكرت في حياتها اليومية الآن متسائلة عما إن كان هناك شيء آخر أكثر كمالاً من هذا .

ابتسمت آستر وجلست في مقعدها.

توسل چودي و دينيس لدي هين للذهاب .

فكرت في حياتها اليومية الآن متسائلة عما إن كان هناك شيء آخر أكثر كمالاً من هذا .

ثم رفعت يدها و غطت فمه .

الإفطار مع العائلة.

“نعم .”

إنهم باردين مع الآخرين لكنهم لطفاء معها بلا حدود .

كان من الصعب حقا أن تقرر.

و إخوتها يحبونها أكثر من أي شخص آخر .

“نعم .”

لقد كان كل شيء مثاليًا .

بدلاً من الذهاب إلى المطعم ، وقفت آستر أمام الصورة العائلة و تمتمت في نفسها .

“نعم ، المحاكمة العلنية .”

في الصباح بعد عدة أيام .

انتعشت أذنا آستر بينما كانت تكسر الخبز بيديها.

ربما لأنها سمعت هذا الشيء من نواه ؟ لقد كان قلبها ينبض أكثر .

“تم تحديد الموعد لتقديم هدسون وابنته إلى المحاكمة. كما سيتم تحديد عقوبة مسؤولي المعبد الذين شاركوا في هذا الحادث في نفس اليوم .”

متذكّرة كلمات نواه ، تسللت آستر وتوجهت إلى الحديقة الوحيدة.

“متى هذا ؟”

لم تتأذى آستر على الإطلاق ، وأخذتها بيدها مرة أخرى وتذوقتها بلسانها .

“بعد اسبوع في ساحة العاصمة .”

نواه ، الذي أخذ روح إستير بهذه الطريقة ، أمسك يد آستر بقوة ووجه أكثر هدوءًا.

أخذت آستر قطعة كبيرة من الخبز مبللة بالزيت و تمتمت بهدوء.

لايزال نواه يشبك يديه في يدها ، و أغمضت عينيها ثم ابتسم برفق .

“أبي ، هل يمكننا الذهاب وإلقاء نظرة؟”

“هل ارسم مرة أخرى ؟”

“هل هذا جيد ؟ كنت أرغب حقًا في تجربة الأمر مرة واحدة على الأقل لأنها كانت جلسة استماع في المحكمة .”

يبدو أنني استطعت فهم الكلمات التي تجعلني أبكي تمامًا لأنني سعيدة .

توسل چودي و دينيس لدي هين للذهاب .

اعتقدت آستر أن نواه كان يحلم بها بعد لقاءها بإسبيتوس من خلال اتخاذ الطريق الخطأ في الطريق.

“…..جيد . لكن على دينيس الذهاب لدرسه .”

“شكراً على الطعام .”

عندما تم منح إذن دي هيه ، قام دينيس ، الذي اعتاد على شرب الماء أولاً ، بدفع لآستر كوبًا من الماء وقال ،

غمس چودي الكريمة على خد آستر عندما نزلت الدرج .

“في المحتكمة العلنية ، رجم الشخص المذنب هو الأساس ، صحيح ؟”

“عندما كنت في الملجأ . حلمت بشخص واحد مرات ومرات كل يوم .”

“نعم .”

قفزت آستر بقوة إلى المنصة حيث كانت عائلتها .

“أقسى عقوبة هي الشنق ، لكن بما أنهم من عائلة مكونة من أربعة أجيال ، أعتقد أنه سيكون من الصعب شنقهم ، صحيح؟”

قد لا يمكن مقارنة الأمر لأنه حب مختلف تمامًا ، لكنها لاتزال تحب عائلتها أكثر من نواه .

“كما قلت ، فإن الشنق سيكون صعبًا.  لكنني أعتقد أن ابنة هدسون من المرجح أن تنزل إلى مرتبة العبودية .”

انتعشت أذنا آستر بينما كانت تكسر الخبز بيديها.

“لا ؟”

“متى هذا ؟”

سألت آستر في مفاجأة.

“هل هذا جيد ؟ كنت أرغب حقًا في تجربة الأمر مرة واحدة على الأقل لأنها كانت جلسة استماع في المحكمة .”

هل تستطيع راڤيان ، التي يرتفع فخرها بنفسها إلى السماء ، أن تعمل كعبدة تحت حكم الآخرين؟

“تبدوا فارغة بعض الشيء .”

أرادت أن تكون محبوسة في زنزانة طوال حياتها ، ولكن إن كانت عبدة شعرت أن هذا كان جيدًا جدًا .

“عندما كنت في الملجأ . حلمت بشخص واحد مرات ومرات كل يوم .”

“أبي ، لماذا لا تحضرها حقًا إلى منزلنا ؟ سأتعامل معها بشكل صحيح !”

“متى هذا ؟”

صرخ چودي ، الذي كان على وشك تناول الطعام بجدية بعد الانتهاء من الخبز قبل الوجبة ، بصوت متحمس للغاية.

“هل تشعرين بالسوء ؟”

“لماذا علينا جعلها بجانب آستر ؟ يمكننا اختيار أصعب الأماكن للعمل وإرسالها.”

هذه الحياة اليومية السعيدة التي حصلت عليها أخيرًا بعد أن كررتها 14 مرة.

ابتسمت آستر وهي تراقب عائلتها ، الذين كانوا متحمسين لعمل راڤيان كما لو كان عملهم.

“لماذا علينا جعلها بجانب آستر ؟ يمكننا اختيار أصعب الأماكن للعمل وإرسالها.”

“أبي ، دينيس ، چودي .”

وتكدست الورود الملونة التي سلمها المارة الواحدة تلو الأخرى في السلة الفارغة.

نظرت آستر إلى وجوه كل من الرجال الثلاثة الذين التفتوا إليها .

“نعم .”

لم تقل هذا في البداية لكنها تجرأت على قول ذلك في النهاية .

ابتسم نواه عندما نظر إلى آستر ، التي كبرت عيناها مثل الأرنب .

“…..أحبكم كثيرًا .”

نظرت آستر ، التي كانت تقف في المقدمة وتنتظر فتح الباب ، إلى الداخل وأخذت نفسا عميقا في دهشة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي تثير فيها آستر مثل هذا التعبير المباشر عن المودة.

“إنها مزحة. لكن الاعتراف جاد لذا لا تردي عليّ بكل سهولة .”

“لا ، يجب أن أسجل هذا. بن ، أحضر المسجل الآن!”

آستر ، التي فتحت علب الهدايا لچودي ودينيس كممثلين ، لم تستطع كبح ضحكها وانفجرت بالضحك.

“سوف أعود !”

“هل نمتِ جيدًا ، آستر ؟”

“من فضلك قولي ذلك مرة أخرى . لا استطيع التذكر لأنني كنت مندهشًا للغاية .”

“إنها مزحة. لكن الاعتراف جاد لذا لا تردي عليّ بكل سهولة .”

“تعريف «أنا معجب بك» في القاموس مختلف عن «أحبك» لقد سمعتها تقول أحبك بالتأكيد .”

“هل ستصدقين إن قلت أنه كان أنتِ ؟”

كانت آستر هي الوحيدة التي دسّت الطماطم بشوكة في خضم ضجة كبيرة.

“هل أعجبتكِ ؟”

“شكراً على الطعام .”

اعتقدت آستر أنه يجب أن ترسم صورة عائلية جديدة ، لذلك توجهت هي ودينيس إلى غرفة الطعام.

كان الأمر صعبًا ومؤلماً ، لكن بعد ذلك الوقت ، عشت حياة يومية سعيدة أردت أن أتوقف عندها .

انتعشت أذنا آستر بينما كانت تكسر الخبز بيديها.

لقد وجدت عائلة ثمينة أسعدت قلبي بمجرد التواجد معًا.

كانت طويلة يتجاوز طولها طول ذكر بالغ ولقد كان عرضها هائلاً .

هذه الحياة اليومية السعيدة التي حصلت عليها أخيرًا بعد أن كررتها 14 مرة.

“نعم ، أنا سعيدة لأنني على قيد الحياة .”

‘آمل أن تستمر لفترة طويلة.’

لم تكن آستر تريد لا أكثر ولا أقل .

لم تكن آستر تريد لا أكثر ولا أقل .

والدها و أخويها التوأم يلوحان بموّدة أمامها .

ابتسمت على نطاق واسع على أمل أن يستمر نفس اليوم حتى تتعب منه .

والمثير للدهشة أن اسم استير محفور على كل صحن .

–نهاية القديسة التي تبنتها عائلة الدوق الأكبر–

كانت آستر هي الوحيدة التي دسّت الطماطم بشوكة في خضم ضجة كبيرة.

وصلنا آخر فصل !! ???
بقالي سنة تقريبًا أو اكتر من سنة فيها مش مصدقة انها خلصت ~~~
استنو الفصول الإضافية بقا إن شاء الله هعملها قريب ???

“نعم .”

انتعشت أذنا آستر بينما كانت تكسر الخبز بيديها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط