نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 173

قصة جانبية 4. محاكمة علنية (4)

قصة جانبية 4. محاكمة علنية (4)

حتى بعد حكم القاضي ، لم تقبل راڤيان بالأمر و استمرت في نشر الشر .

حتى بعد رؤيتها ، رسم نواه وجهًا غير مبال .

“هذا غير عادل ، لما أنا المذنبة الوحيدة ؟ لقد أهمل الجميع كل شيء ! أنتم يا من تجلسون هناك …. آه .”

“لا ، أتضور جوعًا حقًا .”

ومع ذلك ، لم يكن هناك من يسمع صرخة راڤيان .

صرخ القاضي المذهول ، وأدار المساعدون أعينهم على عجل لراڤيان .

أغلق مساعد المحاكمة فم راڤيان بإحكام ، التي كانت تتحدث بصوت عال .

بعد صدور الحكم ، غادر الإمبراطور أولاً ، واختفى الكهنة الآخرون أيضًا بهذا الترتيب.

عندما لم تتمكن راڤيان ، التي كانت متغطرسة ، من التحدث بكلماتها كما تشاء ، فقط دموعها الكثيفة تتساقط على الأرض .

استدارت آستر المحرجة نحو العربة و ركضت بسرعة .

نظرت آستر إلى راڤيان بشكل مثير للشفقة.

عندما قالت آستر ذلك ، تذمر دي هين بوجه مظلم .

‘حتى في هذه الحالة ، فقط تلومين غيركِ .’

أنا لست مهتمًا بك ، أنا هنا فقط لتحذيرك.”

حتى في هذه الحالة ، لم يكن هناك أي علامة على تأنيب الضمير.

“كما قال دينيس. سيكون من المحبط أن تعود لوعيها و تقبل حقيقة أنها أصبحت عبدة .”

لقد كان كل شيء من اختيارها ، كيف يمكنها أن تكون وقحة لهذا الحد ؟

لكن بدلاً من الرد ، قام الطرف الآخر بمد يده إلى رأس راڤيان .

في ذلك الحين .

“من هنا ؟ من جاء ؟”

ام تستطع راڤيان ، التي كانت لاتزال تقف ، التغلب على غضبها ثم سقطت.

لم تقصد حقًا عض لسانها ، لكن راڤيان التي كانت تبكي من استفزاز نواه أغمضت عينيها بإحكام .

“تحقق من حالتها الآن !”

كما لم يكن لديها ما يثبت أنها تمتلك هذه الذاكرة .

صرخ القاضي المذهول ، وأدار المساعدون أعينهم على عجل لراڤيان .

محاصرة في الرؤية المظلمة وحيدة ، ظلت راڤيان تتمتم لنفسها ، تائهة في روحها.

“مجرد صدمة بسيطة .”

“لقد طلبت ذلك في المعبد ، ولا أريد الخروج أمام الناس بعد.”

“حسنًا ، أحضر نقالة.”

نظرًا لوجود العديد من الخطايا في هذه الأثناء ، لم يكن غريبًا أن يستهدفها أحد.

لم يكن هناك أي مشكلة طالما سوف تأخذ الدواء ولن تنتحر .

إذا كانت تعيش كعبدة ، فلن تلتقي بها بعد الآن ، لقد كانت تريد أن تنهي هذه العلاقة بهذه الطريقة .

اجتاح القاضي صدره و تم حمل راڤيان غلى نقالة إلى أسفل المنصة .

نأكل معًا في المنزل كل يوم ، لكننا لم نأكل معًا في الخارج أبدًا.

“أعتقد أن الصدمة كانت كبيرة للغاية .”

“من هنا ؟ من جاء ؟”

نظرت آستر لراڤيات التي اختفت و قالت .

عمداً تحدث راڤيان بصوت أعلى و غازلت نواه .

“هذا غبي. إن فقدت الوعي بهذه الطريقة و استيقظت ستكون أكثر يأسًا .”

ولكن عندما وُضعت قطعة قماش على وجهها وقُيدت يديها لمنعها من الحركة ، لم تعد قادرة على الحركة.

أكل دينيس آخر بسكويتة متبقية .

خفض نواه عينيه بوجهه الخالي من التعبيرات ونظر لعيون راڤيان .

“كما قال دينيس. سيكون من المحبط أن تعود لوعيها و تقبل حقيقة أنها أصبحت عبدة .”

صرخ القاضي المذهول ، وأدار المساعدون أعينهم على عجل لراڤيان .

خلال المحاكمة ، دي هين ، الذي كان ينظر فقط إلى المنصة ، ابتعد وسأل آستر.

كانت قلقة لأنها لم تكن تعرف إلى أين يتم جرّها ، و لكن عندما توقفت العربة ساد الخوف .

“بالمناسبة ، هل من الجيد حقًا إذا لم أفصح عن أي شيء عن القديسة السابقة ؟”

كانت عيناها خاضعة كما لم يحدث من قبل.

“لقد طلبت ذلك في المعبد ، ولا أريد الخروج أمام الناس بعد.”

نظرت آستر إلى راڤيان بشكل مثير للشفقة.

كان على آستر أن تقف كـشاهدة لتكشف عن قصة القديسة سيسبيا .

للقيام بذلك ، عليها أن تعلن حقيقة أنها قديسة أمام الجميع ، وهو ما كان عبئًا على آستر ، التي لم يكن لديها طاقة للقيام بذلك .

نظر دي هين الذي كان يمضي قدمًا لآستر بريبة .

كما لم يكن لديها ما يثبت أنها تمتلك هذه الذاكرة .

خلال المحاكمة ، دي هين ، الذي كان ينظر فقط إلى المنصة ، ابتعد وسأل آستر.

في النهاية ، لم يتم الكشف عن شؤون سيسبيا علنًا ، وقرر المعبد والأسرة الإمبراطورية التعامل معها بهدوء.

توجهت آستر وعائلتها إلى عربة واقفة خلف الساحة.

“لو تم الكشف عن ذلك ، لكانت عقوبة الإعدام غير مشروطة. يجب أن تكون سعيدة لأن الأمر قد انتهى فقط بأن تكون عبدة .”

ومع ذلك ، لم يكن كافيًا أن يكون لديها عائلة ثمينة ، لذا انتقمت من راڤيان و المعبد .

“آستر ، إن كان هذا الحكم لا يكفي فلماذا لا نطلب منهم أن يرسلوا هذه الطفلة لمنزلنا ؟”

اجتاح القاضي صدره و تم حمل راڤيان غلى نقالة إلى أسفل المنصة .

نظر دي هين لآستر و سألها .

جفلت رافيان ، وضغطت جسدها على الحائط ووقفت بإحكام قدر استطاعتها.

في غضون ذلك ، لقد تعاملت مع الأمر كثيرًا . لقد كان يرغب في أن يبقي راڤيان بجانبهم و يعذبها .

“أبي ، افعل . عندما تحضرها للمنزل يمكنني تجربة بعض أساليب التعذيب الجديدة في الكتاب .”

كان على آستر أن تقف كـشاهدة لتكشف عن قصة القديسة سيسبيا .

تحدث دينيس ، الذي اشترى الكتاب و درسه ، لكنه أعرب عن أسفه لعدم تمكنه من استخدامه .

كان بعيدًا ، لكن يبدو أن نواه كان يلوح لآستر من بعيد .

لكن آستر لم ترغب في فعل ذلك على الإطلاق ، لذلك هزت رأسها بهدوء.

كانت قلقة لأنها لم تكن تعرف إلى أين يتم جرّها ، و لكن عندما توقفت العربة ساد الخوف .

“أعلم بأنكم تفكرون بي …. لكن لا أريد رؤيتها بعد الآن .”

في اليوم الأخير ، قررت آستر أن تنسى تمامًا راڤيان .

بعد كل شيء ، بمجرد ختم ختم العبد ، كان من المستحيل العودة إلى مجتمع النبلاء مرة أخرى .

كانت الشمس الساطعة مشرقة على آستر التي كانت تهرب إلى عائلتها .

إذا كانت تعيش كعبدة ، فلن تلتقي بها بعد الآن ، لقد كانت تريد أن تنهي هذه العلاقة بهذه الطريقة .

نظرًا لسقوط راڤيان ، لم يكن هناك وقت للحديث بين هدسون و راڤيان .

عندما قالت آستر ذلك ، تذمر دي هين بوجه مظلم .

ومع ذلك ، لم يكن كافيًا أن يكون لديها عائلة ثمينة ، لذا انتقمت من راڤيان و المعبد .

“لكن ألا تعتقدين أن علينا سحب الدم منها ؟”

“نعم ، لقد حجزت في مطعم شهير هنا ، ألستم جائعون لأنكم فقط تناولتم الوجبات الخفيفة ؟”

“فيما سنستخدم الدم؟”

“لاشيء ، لنذهب الآن .”

ضحكت آستر التي شعرت أن دي هين يقول هذا بكل جدية .

أكل دينيس آخر بسكويتة متبقية .

بدت الأسرة محبطة لأنهم لم يتمكنوا من سداد ما عانت منه .

“من هنا ؟ من جاء ؟”

“همم .”

قفز التوأم بسرعة وصعدا إلى العربة ، بغض النظر عمن وصل أولاً.

كنت آمل أنه بعد أن عدت إلى الحياة ، يمكنني فقط الخروج من حياتي المروعة.

حتى بعد رؤيتها ، رسم نواه وجهًا غير مبال .

ومع ذلك ، لم يكن كافيًا أن يكون لديها عائلة ثمينة ، لذا انتقمت من راڤيان و المعبد .

خفض نواه عينيه بوجهه الخالي من التعبيرات ونظر لعيون راڤيان .

اعتقدت بأنها ستعاقب إن فكرت في فعل أكثر من ذلك .

“لكن ألا تعتقدين أن علينا سحب الدم منها ؟”

عند كلمات إستير الهادئة ، نظر الثلاثة في عيون بعضهم البعض دون أن ينبسوا ببنت شفة .

“لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ ، لماذا آتي لأخذكِ؟”

نظر دي هين للتوأم ليخبرهم بأنه سيفعل ما كانت آستر تريده .

راڤيان ، التي سحقتها غيرتها ، شدت قبضتها بإحكام . لقد كان أظافرها تحفر في كفها .

أومأ چودي و دينيس ، لكن كل منهما قال كلمة واحدة لأن ندمهما لم يذهب .

“لو تم الكشف عن ذلك ، لكانت عقوبة الإعدام غير مشروطة. يجب أن تكون سعيدة لأن الأمر قد انتهى فقط بأن تكون عبدة .”

“كما هو متوقع ، آستر لطيفة للغاية. لو كنت كذلك ، لكنت أبقيتها خادمة وأزعجتها إلى الأبد.”

للقيام بذلك ، عليها أن تعلن حقيقة أنها قديسة أمام الجميع ، وهو ما كان عبئًا على آستر ، التي لم يكن لديها طاقة للقيام بذلك .

“ليس علينا أن نحضرها ، يمكننا فقط حبسها و سحب الدم منها كما فعلت مع آستر .”

نظرًا لسقوط راڤيان ، لم يكن هناك وقت للحديث بين هدسون و راڤيان .

بعد سماع محادثة التوأم ، تذكر دي هين شيئًا وابتسم بشكل مرض.

جفلت رافيان ، وضغطت جسدها على الحائط ووقفت بإحكام قدر استطاعتها.

“هيا بنا نأكل الآن.”

قفز التوأم بسرعة وصعدا إلى العربة ، بغض النظر عمن وصل أولاً.

“هاه؟ هل سنأكل هنا؟”

“هذا غبي. إن فقدت الوعي بهذه الطريقة و استيقظت ستكون أكثر يأسًا .”

“نعم ، لقد حجزت في مطعم شهير هنا ، ألستم جائعون لأنكم فقط تناولتم الوجبات الخفيفة ؟”

ومع ذلك ، لم يكن كافيًا أن يكون لديها عائلة ثمينة ، لذا انتقمت من راڤيان و المعبد .

نظر لآستر التي سألت بتعحب .

ثم ، عندما ساد الهدوء ، جثمت رافيان بتوتر .

“لا ، أتضور جوعًا حقًا .”

بدت الخطوات اللطيفة خفيفة كما لو كانت تطير مثل أرنب يجري.

نأكل معًا في المنزل كل يوم ، لكننا لم نأكل معًا في الخارج أبدًا.

عندما قالت آستر ذلك ، تذمر دي هين بوجه مظلم .

ابتسمت آستر ، وهي متحمسة لفكرة مشاركة تجربة لم تمر بها من قبل ، بابتسامة مشرقة.

فكرت أن كل شيء من الماضي ، لكن عندما تضع راڤيان أمام عينيها ، لا يسعها إلا أن تتذكر الماضي الرهيب.

“إذًا دعونا نذهب .”

“هذا غبي. إن فقدت الوعي بهذه الطريقة و استيقظت ستكون أكثر يأسًا .”

توجهت آستر وعائلتها إلى عربة واقفة خلف الساحة.

رداً على ردها دون تردد ، ابتسمت بخيبة أمل .

قفز التوأم بسرعة وصعدا إلى العربة ، بغض النظر عمن وصل أولاً.

لقد كان كل شيء من اختيارها ، كيف يمكنها أن تكون وقحة لهذا الحد ؟

استدارت آستر ، التي كانت تتبعهم ، للحظة ونظرت إلى المنصة حيث كان نواه.

“هيا بنا نأكل الآن.”

‘هاه؟ هل كان ينظر لي ؟’

نظرت آستر إلى راڤيان بشكل مثير للشفقة.

لكن الغريب أن نواه كان ينظر أيضًا لآستر .

محاصرة في الرؤية المظلمة وحيدة ، ظلت راڤيان تتمتم لنفسها ، تائهة في روحها.

كان بعيدًا ، لكن يبدو أن نواه كان يلوح لآستر من بعيد .

“تحقق من حالتها الآن !”

توقفت آستر ، ولوحت بيدها وهي بجانب عائلتها سرًا .

أومأ چودي و دينيس ، لكن كل منهما قال كلمة واحدة لأن ندمهما لم يذهب .

“آستر ، ماذا هناك؟”

لقد كان كل شيء من اختيارها ، كيف يمكنها أن تكون وقحة لهذا الحد ؟

نظر دي هين الذي كان يمضي قدمًا لآستر بريبة .

“ثم لماذا أنت هنا؟ هل تريد إلقاء نظرة على كيفية انهياري ؟ هل تشعر بالراحة الآن ؟”

“لاشيء ، لنذهب الآن .”

حتى بعد رؤيتها ، رسم نواه وجهًا غير مبال .

استدارت آستر المحرجة نحو العربة و ركضت بسرعة .

نظر دي هين الذي كان يمضي قدمًا لآستر بريبة .

بدت الخطوات اللطيفة خفيفة كما لو كانت تطير مثل أرنب يجري.

جفلت رافيان ، وضغطت جسدها على الحائط ووقفت بإحكام قدر استطاعتها.

‘مع السلامة الآن.’

أنا لست مهتمًا بك ، أنا هنا فقط لتحذيرك.”

في اليوم الأخير ، قررت آستر أن تنسى تمامًا راڤيان .

نظر دي هين لآستر و سألها .

فكرت أن كل شيء من الماضي ، لكن عندما تضع راڤيان أمام عينيها ، لا يسعها إلا أن تتذكر الماضي الرهيب.

بمجرد أن تم وضع راڤيان في عربتها ، عادت إلى رشدها وأحدثت ضجة.

لم تعد تريد أن تعيش مع جراحها السابقة بعد الآن.

ولكن عندما وُضعت قطعة قماش على وجهها وقُيدت يديها لمنعها من الحركة ، لم تعد قادرة على الحركة.

لأن كل يوم لم تعش فيه من قبل سوف يتكشف.

حتى بعد رؤيتها ، رسم نواه وجهًا غير مبال .

كانت الشمس الساطعة مشرقة على آستر التي كانت تهرب إلى عائلتها .

استدارت آستر ، التي كانت تتبعهم ، للحظة ونظرت إلى المنصة حيث كان نواه.

***

بعد سماع محادثة التوأم ، تذكر دي هين شيئًا وابتسم بشكل مرض.

بعد صدور الحكم ، غادر الإمبراطور أولاً ، واختفى الكهنة الآخرون أيضًا بهذا الترتيب.

‘هاه؟ هل كان ينظر لي ؟’

نظرًا لسقوط راڤيان ، لم يكن هناك وقت للحديث بين هدسون و راڤيان .

وصلت بالفعل إلى طريق مسدود ، صرخت راڤيان مثل المجنونة وهددت نواه .

تم وضع كلاهما في عربات مختلفة و انطلقوا في طرق مختلفة .

لقد كان كل شيء من اختيارها ، كيف يمكنها أن تكون وقحة لهذا الحد ؟

“انزلوني! لا يمكنني الاستمرار في هذا ! محاكمتي لم تنتهِ بعد!”

“هيا بنا نأكل الآن.”

بمجرد أن تم وضع راڤيان في عربتها ، عادت إلى رشدها وأحدثت ضجة.

لأن كل يوم لم تعش فيه من قبل سوف يتكشف.

ولكن عندما وُضعت قطعة قماش على وجهها وقُيدت يديها لمنعها من الحركة ، لم تعد قادرة على الحركة.

كانت قلقة للغاية لأنها لم تكن تعرف إلى أين تتجه ، ولم تستطع الراحة.

محاصرة في الرؤية المظلمة وحيدة ، ظلت راڤيان تتمتم لنفسها ، تائهة في روحها.

في النهاية ، لم يتم الكشف عن شؤون سيسبيا علنًا ، وقرر المعبد والأسرة الإمبراطورية التعامل معها بهدوء.

“ماذا تقصدون بـعبدة ؟ سيكون الموت أفضل من العيش كـعبدة .”

عمداً تحدث راڤيان بصوت أعلى و غازلت نواه .

تحركت عربة راڤيان بين الأشخاص اللذين ألقوا البيض و الحجارة حتى شقت طريقها عبر الميدان.

نظرت آستر لراڤيات التي اختفت و قالت .

ثم ، عندما ساد الهدوء ، جثمت رافيان بتوتر .

دفعت نفسها إلى الحائط بقدر ما تستطيع ، ورفعت الحدود أمام خصمها .

كانت قلقة للغاية لأنها لم تكن تعرف إلى أين تتجه ، ولم تستطع الراحة.

“هاه؟ هل سنأكل هنا؟”

ثم توقفت عربتها فجأة.

أومأ چودي و دينيس ، لكن كل منهما قال كلمة واحدة لأن ندمهما لم يذهب .

جفلت رافيان ، وضغطت جسدها على الحائط ووقفت بإحكام قدر استطاعتها.

بمجرد أن تم وضع راڤيان في عربتها ، عادت إلى رشدها وأحدثت ضجة.

“ماذا؟ لماذا تتوقف؟”

في ذلك الحين .

كانت قلقة لأنها لم تكن تعرف إلى أين يتم جرّها ، و لكن عندما توقفت العربة ساد الخوف .

سمعت راڤيان التي كانت حواسها حريصة ، صوت باب العربة يُفتح .

“هل وصلنا بالفعل؟”

كان على آستر أن تقف كـشاهدة لتكشف عن قصة القديسة سيسبيا .

لقد ركبت للتو في العربة لذا الوقت لم يكن كافيًا لمغادرة العاصمة بعد .

كانت قلقة لأنها لم تكن تعرف إلى أين يتم جرّها ، و لكن عندما توقفت العربة ساد الخوف .

ارتجف جسدها لأنها كانت تخشى من أن يحدث لها شيء سيء قبل أن يتم بيعها كـعبدة .

سمعت راڤيان التي كانت حواسها حريصة ، صوت باب العربة يُفتح .

نظرًا لوجود العديد من الخطايا في هذه الأثناء ، لم يكن غريبًا أن يستهدفها أحد.

“أبي ، افعل . عندما تحضرها للمنزل يمكنني تجربة بعض أساليب التعذيب الجديدة في الكتاب .”

سمعت راڤيان التي كانت حواسها حريصة ، صوت باب العربة يُفتح .

ولكن عندما وُضعت قطعة قماش على وجهها وقُيدت يديها لمنعها من الحركة ، لم تعد قادرة على الحركة.

“من هنا ؟ من جاء ؟”

حتى بعد رؤيتها ، رسم نواه وجهًا غير مبال .

دفعت نفسها إلى الحائط بقدر ما تستطيع ، ورفعت الحدود أمام خصمها .

أكل دينيس آخر بسكويتة متبقية .

لكن بدلاً من الرد ، قام الطرف الآخر بمد يده إلى رأس راڤيان .

كانت راڤيان تشعر بالحيرة بسبب الصوت المألوف ، حتى تم نزع القماشية من على رأسها .

عندما لمسها شخص لا تعرفه ذُهلت و كافحت بعنف .

“حسنًا ، أحضر نقالة.”

“لا تلمسني ! على الرغم من أنه قد تم القبض عليّ بهذه الطريقة إلا أنني مازلت قادرة على استخدام قوتي المقدسة ، صحيح ؟ إن لمست جسدي لن أتركك وشأنكَ !”

لم تقصد حقًا عض لسانها ، لكن راڤيان التي كانت تبكي من استفزاز نواه أغمضت عينيها بإحكام .

“لا تغضبي ، سأنزع القماشة فقط .”

“لا ، أتضور جوعًا حقًا .”

كانت راڤيان تشعر بالحيرة بسبب الصوت المألوف ، حتى تم نزع القماشية من على رأسها .

“لاشيء ، لنذهب الآن .”

“….جلالتك ؟”

في النهاية ، لم يتم الكشف عن شؤون سيسبيا علنًا ، وقرر المعبد والأسرة الإمبراطورية التعامل معها بهدوء.

أشرق وجه راڤيان ، وخرجت ابتسامتها المشرقة إلى الذهن بعد وقت طويل.

نظر لآستر التي سألت بتعحب .

عندما رأت نواه ، احمر وجنتاها قليلًا وانهمرت الدموع بالارتياح.

نظر دي هين الذي كان يمضي قدمًا لآستر بريبة .

“هل أتيت لاصطحابي ؟ كما اعتقدت ، جلالة ولي العهد لا يمكنه أن يبتعد عني .”

“أبي ، افعل . عندما تحضرها للمنزل يمكنني تجربة بعض أساليب التعذيب الجديدة في الكتاب .”

نواه ، الذي جاء لها في العربة كان مثل المنقذ لراڤيان .

بدت الخطوات اللطيفة خفيفة كما لو كانت تطير مثل أرنب يجري.

بكت راڤيان وحاولت الاقتراب من نواه .

ولكن عندما وُضعت قطعة قماش على وجهها وقُيدت يديها لمنعها من الحركة ، لم تعد قادرة على الحركة.

كانت عيناها خاضعة كما لم يحدث من قبل.

“كما قال دينيس. سيكون من المحبط أن تعود لوعيها و تقبل حقيقة أنها أصبحت عبدة .”

“كيف أصبحت هكذا… ومع ذلك ، إن كنتَ بجانبي يمكنني العودة . إن أخذني جلالتك سوف ارتاح .”

“لقد طلبت ذلك في المعبد ، ولا أريد الخروج أمام الناس بعد.”

عمداً تحدث راڤيان بصوت أعلى و غازلت نواه .

“كما قال دينيس. سيكون من المحبط أن تعود لوعيها و تقبل حقيقة أنها أصبحت عبدة .”

ومع ذلك ، كانت عيون نواه عند النظر إلى راڤيان شديدة البرودة.

لكن بدلاً من الرد ، قام الطرف الآخر بمد يده إلى رأس راڤيان .

“لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ ، لماذا آتي لأخذكِ؟”

لكن آستر لم ترغب في فعل ذلك على الإطلاق ، لذلك هزت رأسها بهدوء.

“ثم لماذا أنت هنا؟ هل تريد إلقاء نظرة على كيفية انهياري ؟ هل تشعر بالراحة الآن ؟”

عندما رأت نواه ، احمر وجنتاها قليلًا وانهمرت الدموع بالارتياح.

أنا لست مهتمًا بك ، أنا هنا فقط لتحذيرك.”

لأن كل يوم لم تعش فيه من قبل سوف يتكشف.

خفض نواه عينيه بوجهه الخالي من التعبيرات ونظر لعيون راڤيان .

“هذا غير عادل ، لما أنا المذنبة الوحيدة ؟ لقد أهمل الجميع كل شيء ! أنتم يا من تجلسون هناك …. آه .”

“من الآن فصاعدًا ، أينما ذهبتِ ، سأقوم بإرفاق أشخاص لمراقبتكِ ، لذا لا تحلمي حتى بفعل أي شيء لآستر . هذا إن كنتِ تريدين البقاء على قيد الحياة كـعبدة .”

تحدث دينيس ، الذي اشترى الكتاب و درسه ، لكنه أعرب عن أسفه لعدم تمكنه من استخدامه .

عندما رأت نواه يتحدث فقط عن آستر حتى بعد مجيئه إلى هنا ، تم القبض على راڤيان بغيرة شديدة.

“من الآن فصاعدًا ، أينما ذهبتِ ، سأقوم بإرفاق أشخاص لمراقبتكِ ، لذا لا تحلمي حتى بفعل أي شيء لآستر . هذا إن كنتِ تريدين البقاء على قيد الحياة كـعبدة .”

“ما الذي تتحدث عنه بحق خالق الجحيم ؟ هل تفكر في الزواج بمثل هذه الطفلة اليتيمة؟”

“إذًا دعونا نذهب .”

“كوني حذرة ، إنها الشخص الذي أحب .”

“بالمناسبة ، هل من الجيد حقًا إذا لم أفصح عن أي شيء عن القديسة السابقة ؟”

رداً على ردها دون تردد ، ابتسمت بخيبة أمل .

كان بعيدًا ، لكن يبدو أن نواه كان يلوح لآستر من بعيد .

كان نواه شديد البرودة عند التعامل مع راڤيان ، وعندما وضع اسمه آستر في فمه ، بدا الأمر وكأنه شخص مختلف.

“ماذا؟ لماذا تتوقف؟”

راڤيان ، التي سحقتها غيرتها ، شدت قبضتها بإحكام . لقد كان أظافرها تحفر في كفها .

‘حتى في هذه الحالة ، فقط تلومين غيركِ .’

“أفضل الموت هنا على أن يتم بيعي كـعبدة بهذه الطريقة . عندها سيعتقد الناس أن جلالة ولي العهد قتلني ، صحيح ؟”

“لا ، أتضور جوعًا حقًا .”

“ستموتين ؟”

“نعم. سأموت ، لذا ، إذا كنت لا تريد أن تراني أعض لساني وأموت ، خذني من هنا.”

“ستموتين ؟”

وصلت بالفعل إلى طريق مسدود ، صرخت راڤيان مثل المجنونة وهددت نواه .

للقيام بذلك ، عليها أن تعلن حقيقة أنها قديسة أمام الجميع ، وهو ما كان عبئًا على آستر ، التي لم يكن لديها طاقة للقيام بذلك .

حتى بعد رؤيتها ، رسم نواه وجهًا غير مبال .

“انزلوني! لا يمكنني الاستمرار في هذا ! محاكمتي لم تنتهِ بعد!”

“جربي ذلك ، سيكون مشهدًا ممتعًا .”

ومع ذلك ، لم يكن هناك من يسمع صرخة راڤيان .

“هل تعتقد بأنني لا استطيع؟ سوف تندم على هذا .”

نظر لآستر التي سألت بتعحب .

لم تقصد حقًا عض لسانها ، لكن راڤيان التي كانت تبكي من استفزاز نواه أغمضت عينيها بإحكام .

لم تعد تريد أن تعيش مع جراحها السابقة بعد الآن.

–ترجمة إسراء

تحدث دينيس ، الذي اشترى الكتاب و درسه ، لكنه أعرب عن أسفه لعدم تمكنه من استخدامه .

صرخ القاضي المذهول ، وأدار المساعدون أعينهم على عجل لراڤيان .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط