قصة جانبية 17. إذن (5)
تصلب وجه دي هين .
“لهذا اخترت هذه الغرفة.”
تم أيضًا تقوية اليد التي كانت تحمل السيف ، ولم يعد يرغب في النظر له بعد الآن .
“لا بأس أن ينتقدني الجميع. سأخيب آمال عائلتي ، لكنني سأفعل ذلك إذا كان بإمكاني أن أكون بجوار آستر.”
نواخ ، الذي عانى قليلاً حتى ذلك الحين ، لم يستطع تحمل ذلك هذه المرة وتم دفعه إلى الوراء بضع خطوات.
“كنت في الطريق . لكنكما تبدوان قريبين جدًا ؟”
لكن عينيه لم تكن منكسرة .
نواه ، الذي لاحظ انتهاء الاختبار ، ضحك بشدة.
كان الاختلاف في القوة مع دي هين واضحًا ، لكن نواه اندفع إلى الأمام دون انقطاع ، معتقدًا أنه كان عليه فقط التعامل معه .
ادعولي رجاء امتحاني بكرا ، في الواقع الفصل نصه كان خلصان ف قلت اكمله بالمرة و انزله قبل ما ابدأ مدعكة الامتحانات ??
قال دي هين بصوت ممزوج بالندم وهو ينظر إلى نواه هكذا.
بالنظر إلى عينيه المستقيمتين ، تذكر فجأة شيئًا ما منذ فترة طويلة.
“ربما كان الأمر سهلاً قليلاً أن لم تكن ولي العهد .”
كره كونه عديم المسؤولية بجانب كونه وليًا للعهد .
ضرب السيف مرة أخرى في الهواء وارتد سيف نواه جانبيًا.
ثم رفع رأسه ونظر لدي هين مباشرة و كأنه قد اتخذ قرارًا ما .
أشار دي هين بالسيف إلى مقدمة وجه نواخ حيث اختفى سيف الدفاع.
–ترجمة إسراء
“لكنك ولي العهد ، وفي يوم من الأيام ستصبح إمبراطورًا. إنه طريق وحيد وصعب. لا أريد لآستر أن تعاني من ذلك أيضًا .”
“صاحب السمو كتبته مسبقًا. هناك العديد من البنود ، لذا أوصيك بقراءتها بعناية.”
لقد مرت ست سنوات.
‘نعم ، تم !’
لماذا لم يتغير دي هين لست سنوات؟
نظرت آستر لنواه و سألته وهي تحرك فمها .
ومع ذلك ، فإن وضع نواه منعه بالأحرى من السماح بذلك.
في ذلك الوقت ، لقد كان أصغر بكثير و يبدوا فارغًا إلى حد ما مما هي عليه الآن ،لكن كان لديه نفس النظرة التي تعتلي محياه الآن .
“أريد أن تعيش ابنتي بحرية. أتمنى أن تفعل ما تريد ، وتذهب إلى حيث تريد ، وتكون حرة إلى الأبد. لن تتمكن من فعل ذلك بجانبك .”
“أبي بنفسه ؟”
خفض دي هين سيفه ببطء ، وتنهد بصوت خافت.
“بن ، أحضره.”
“هذا….”
“هاه؟ نعم . لكن هل يمكنني فعل ذلك .”
وجه نواه ، الذي تفاجأ لسبب غير متوقع تمامًا ، أغمق.
بالإضافة إلى ذلك ، تحدث دي هين بشكل عرضي و كأنه يعترف به كحبيب لآستر .
“….ممكن .”
كان سبب عودته إلى القصر ، حيث كان قد تم التخلي عنه مرة واحدة على أي حال ، هو مساعدة آستر.
نواه ، مثل دي خين ، أنزل سيفه ، وصمت للحظة.
منذ أن بدأ كلاهما في المواعدة رسميًا ، كانت هذه المرة الأولى التي تراه فيها بشكل صحيح ، لذلك كانت سعيدة بمجرد النظر لوجهه .
ثم رفع رأسه ونظر لدي هين مباشرة و كأنه قد اتخذ قرارًا ما .
أشار دي هين بالسيف إلى مقدمة وجه نواخ حيث اختفى سيف الدفاع.
“إذا تركت مكاني كولي للعهد ، فهل ستقبل بي ؟”
“نعم ، لقد أديتَ بشكل أفضل مما كنت أتوقع .”
“كيف يمكنك أن تقول ذلك بهذه السهولة؟ سموك هو ولي العهد المسؤول عن الإمبراطورية .”
سلمه بن ، الذي ركض إلى جانب نواه ، المغلف الذي كان يحمله.
حدق دي هين في نواه بعيون أكثر برودة من ذي قبل.
فرك دي هين عينيه عندما شعر أن هناك وهم من بتلات الزهور تتطاير حول نواه .
كره كونه عديم المسؤولية بجانب كونه وليًا للعهد .
“قالت بأنها لن تأكل ، كسف يمكنني الفوز بصفتي ولي الأمر ؟”
“هل تعتقد بأن هذا سهل ؟”
لقد كان تحسنًا كبيرًا مقارنةً بتقديم كوب من الماء البارد فقط.
لكن نواه كانت تعبيراته جادة .
بعد أن أنهى نواه التوقع ، قام هو و دي هين بتبادل المستندات .
“حاول أخي أن يسممني للحصول على هذا المنصب . أعرف معنى و مسؤولية كوني وليًا للعهد أفضل من أي شخص آخر .”
“أمن الإمبراطورية ، سلام شعب الإمبراطورية. نعم. من الواضح ، كل هذا مهم . لكني أقول هذا لأن آستر مهمة بما يكفي لتطغى على كل ذلك. أنا أعرف ما هو الأول بالنسبة لي .”
من الطفولة إلى التعليم والتجارب اليومية.
بالنظر إلى عينيه المستقيمتين ، تذكر فجأة شيئًا ما منذ فترة طويلة.
نواه لا يسعه إلا أن يلاحظ.
“إذا تركت مكاني كولي للعهد ، فهل ستقبل بي ؟”
“أمن الإمبراطورية ، سلام شعب الإمبراطورية. نعم. من الواضح ، كل هذا مهم . لكني أقول هذا لأن آستر مهمة بما يكفي لتطغى على كل ذلك. أنا أعرف ما هو الأول بالنسبة لي .”
تم أيضًا تقوية اليد التي كانت تحمل السيف ، ولم يعد يرغب في النظر له بعد الآن .
نما صوت نواه بشكل أعلى.
تصلب وجه دي هين .
“لا بأس أن ينتقدني الجميع. سأخيب آمال عائلتي ، لكنني سأفعل ذلك إذا كان بإمكاني أن أكون بجوار آستر.”
كان سبب عودته إلى القصر ، حيث كان قد تم التخلي عنه مرة واحدة على أي حال ، هو مساعدة آستر.
كان سبب عودته إلى القصر ، حيث كان قد تم التخلي عنه مرة واحدة على أي حال ، هو مساعدة آستر.
“أردت أن تكبر بكشل أبطأ و أبطأ . لا أعرف متى ثد كبرتم ، هذا أمرٌ مخز .”
“…….”
نظرت آستر لنواه و سألته وهي تحرك فمها .
أثناء الاستماع إلى القصة ، نظر دي هين ، الذي تم تخفيف تعابيره القاسية ، بعناية إلى نواخ.
صوت آستر التي قالت بأنها ستتوقف عن الأكل لأنها تريد مواعدة نواه تردد في أذن دي هين .
بالنظر إلى عينيه المستقيمتين ، تذكر فجأة شيئًا ما منذ فترة طويلة.
“لم أفعل أي شيء! كنت أنظر من النافذة فقط.”
“بالتفكير في الأمر ، أتذكر المرة الأولى التي جاء فيها سموك إلي.”
“اعتقد ذلك.”
في ذلك الوقت ، لقد كان أصغر بكثير و يبدوا فارغًا إلى حد ما مما هي عليه الآن ،لكن كان لديه نفس النظرة التي تعتلي محياه الآن .
بعد أن استعاد رباطة جأشه مرة أخرى ، رفع دي هين رأسه ونظر لنافذة غرفة آستر .
“لقد كبرتَ كثيرًا .”
كان دي هين يحمل طبق الفاكهة و شكله غير مناسب .
يمر الوقت ويكبر الأطفال.
“إذا كنت ترغب في الزواج …..”
كان يعرف أيضًا أنه يجب عليه الآن أن يحترم الأطفال الذين لديهم إرادتهم الخاصة كبالغين.
كره كونه عديم المسؤولية بجانب كونه وليًا للعهد .
“أردت أن تكبر بكشل أبطأ و أبطأ . لا أعرف متى ثد كبرتم ، هذا أمرٌ مخز .”
نواخ ، الذي عانى قليلاً حتى ذلك الحين ، لم يستطع تحمل ذلك هذه المرة وتم دفعه إلى الوراء بضع خطوات.
“ألم أصبح أكثر موثوقية ؟”
“اعتقد ذلك.”
ابتسم نواه بشكل مشرق و يعتلي على محياه علامات الترقب .
كان سبب عودته إلى القصر ، حيث كان قد تم التخلي عنه مرة واحدة على أي حال ، هو مساعدة آستر.
“حسنًا ، عليك أن تحصل على القليل منها قبل أن تقول ذلك.”
«القسم 7. لا تقاطع الأحداث العائلية .»
كانت كلمات دي هين صريحة ، لكنه اعتقد أن عيون نواخ ، التي نضجت بالفعل ، كانت موثوقة تمامًا.
أثناء الاستماع إلى القصة ، نظر دي هين ، الذي تم تخفيف تعابيره القاسية ، بعناية إلى نواخ.
“هذا يكفي. لا يمكنك ترك الإمبراطورية للأمير دامون .”
“لا بأس أن ينتقدني الجميع. سأخيب آمال عائلتي ، لكنني سأفعل ذلك إذا كان بإمكاني أن أكون بجوار آستر.”
لن يعمل الأمر أبدًا إن حاول نواه أن يُقنع دي هين بماله أو بسلطته .
“فجأة ، بتلات الزهور …..”
هذه الظروف لا تعني شيئًا للدوق دي هين بالفعل.
صوت آستر التي قالت بأنها ستتوقف عن الأكل لأنها تريد مواعدة نواه تردد في أذن دي هين .
كان الأمر الأكثر أهمية هو ما إذا كان شخصًا سيضع آستر في المقام الأول ويعتز بها بصدق حتى لو كان شخصًا عاديًا .
«القسم 60. إن جعلت آستر تبكي سوف تنفصلان.»
“أعتقد أنه لن يكون هناك من يعتني بآستر أكثر منكَ.”
سمح دي هين بذلك على مضض ، وركضت آستر متحمسة إلى غرفتها مع نواه.
“نعم ! لا يمكنني منحها الحرية الكاملة ، اكنني سأمنحها المزيد من السعادة. يمكنني أن أعدكَ بأن أجعلها سعيدة للأبد .”
في ذلك الوقت ، لقد كان أصغر بكثير و يبدوا فارغًا إلى حد ما مما هي عليه الآن ،لكن كان لديه نفس النظرة التي تعتلي محياه الآن .
لم يستطع نواه السيطرة على فرحته عندما شعر أن نبرة دي هين قد تغيرت.
“أردت أن تكبر بكشل أبطأ و أبطأ . لا أعرف متى ثد كبرتم ، هذا أمرٌ مخز .”
“فجأة ، بتلات الزهور …..”
لقد مرت ست سنوات.
فرك دي هين عينيه عندما شعر أن هناك وهم من بتلات الزهور تتطاير حول نواه .
عندما سار نواه إلى النافذة ، ابتسمت آستر واقتربت منه.
“ماذا؟ بتلات الزهور؟”
“كنت أعرف ذلك ، لكن الدوق الأكبر مذهل.”
“لا ، أعتقد أنني مخطئ.”
“هل رأيتِ المبارزة من قبل ؟”
بعد أن استعاد رباطة جأشه مرة أخرى ، رفع دي هين رأسه ونظر لنافذة غرفة آستر .
“إذًا تحدثا بشكل مريح .”
“آهغ .”
ابتسم نواه أيضًا ورسم دائرة بيده .
تفاجأت آستر التي كانت تنظر لكليهما خلسة من النافذة و ضربت في النافذة .
“هل يمكنك التوقيع عليها؟”
‘هذا جيد .’
“أنا محرج. لكن ليس لأنني سيئ في ذلك ، لكن الهجوم كان قويا للغاية.”
بغض النظر عن الحرية أو أي شيء آخر ، إذا كانت آستر سعيدة لتكون بجوار نواه فلن يتمكن من إيقاف ذلك في الواقع .
بعد أن استعاد رباطة جأشه مرة أخرى ، رفع دي هين رأسه ونظر لنافذة غرفة آستر .
“لن آكل!”
كان الأمر الأكثر أهمية هو ما إذا كان شخصًا سيضع آستر في المقام الأول ويعتز بها بصدق حتى لو كان شخصًا عاديًا .
صوت آستر التي قالت بأنها ستتوقف عن الأكل لأنها تريد مواعدة نواه تردد في أذن دي هين .
كره كونه عديم المسؤولية بجانب كونه وليًا للعهد .
“قالت بأنها لن تأكل ، كسف يمكنني الفوز بصفتي ولي الأمر ؟”
نظرت آستر لنواه و سألته وهي تحرك فمها .
منذ اللحظة التي وقعت فيها آستر في حب نواه ، كان دي هين لا بأس معه في السماح لهم بالتعايش .
بعد أن أنهى نواه التوقع ، قام هو و دي هين بتبادل المستندات .
“ماذا قلت للتو؟”
«القسم 33. دع آستر تأكل ما تشاء .»
اقترب نواه مائلًا بينما غمغم دي هين مع نفسه .
كانت تجلس بجوار نواه ، عندما نظر دي هين إلى ذلك تلوى حاجبيه .
طرح دي هين سؤالاً آخر على نواه.
“أحضرت بعض الفاكهة.”
“من تعتقد أن آستر ستحب أكثر ، جلالتك أم أنا؟”
أثناء الاستماع إلى القصة ، نظر دي هين ، الذي تم تخفيف تعابيره القاسية ، بعناية إلى نواخ.
“بالطبع إنه الدوق الأكبر.”
“كنت أعرف ذلك ، لكن الدوق الأكبر مذهل.”
“اعتقد ذلك.”
ادعولي رجاء امتحاني بكرا ، في الواقع الفصل نصه كان خلصان ف قلت اكمله بالمرة و انزله قبل ما ابدأ مدعكة الامتحانات ??
شعر بالراحة على الأقل ، وأعاد السيف الذي أعطاه لنواه.
لماذا لم يتغير دي هين لست سنوات؟
نواه ، الذي لاحظ انتهاء الاختبار ، ضحك بشدة.
“إن كنتِ ممتنة جدًا لا تهدديني بالتوقف عن الأكل مرة أخرى .”
“بن ، أحضره.”
سمح دي هين بذلك على مضض ، وركضت آستر متحمسة إلى غرفتها مع نواه.
حدق دي هين في نواه ولوح لـ بن .
“أحضرت بعض الفاكهة.”
سلمه بن ، الذي ركض إلى جانب نواه ، المغلف الذي كان يحمله.
من الطفولة إلى التعليم والتجارب اليومية.
“صاحب السمو كتبته مسبقًا. هناك العديد من البنود ، لذا أوصيك بقراءتها بعناية.”
“هل رأيتِ المبارزة من قبل ؟”
فتح نواه الظرف بعناية ، متحمسًا لما كان هذا بحق خالق الجحيم .
“حسنًا .”
“عقد؟”
فتح نواه فمه وقرأ ببطء أحكام العقد .
أصبحت عيون نواه مستديرة عن غير قصد عندما قرأ الحروف الموجود في الأعلى .
كان الأمر الأكثر أهمية هو ما إذا كان شخصًا سيضع آستر في المقام الأول ويعتز بها بصدق حتى لو كان شخصًا عاديًا .
فتح نواه فمه وقرأ ببطء أحكام العقد .
«القسم 40. خذ آستر لأي مكان تريده .»
«القسم 3. لا تتحدث مع آستر بتهور .»
أخيرًا ، شدد دي هسن على حقيقة أن الاثنين ليسا بالغين بعد.
«القسم 7. لا تقاطع الأحداث العائلية .»
فتح نواه فمه وقرأ ببطء أحكام العقد .
«القسم 33. دع آستر تأكل ما تشاء .»
“لهذا اخترت هذه الغرفة.”
«القسم 40. خذ آستر لأي مكان تريده .»
منذ اللحظة التي وقعت فيها آستر في حب نواه ، كان دي هين لا بأس معه في السماح لهم بالتعايش .
«القسم 60. إن جعلت آستر تبكي سوف تنفصلان.»
«القسم 33. دع آستر تأكل ما تشاء .»
سأل نواه ، الذي أجرى مسحًا ضوئيًا لما مجموعه 60 جملة بعيونه ، بالكاد بوجه عاجز عن الكلام.
“لقد تحدثنا بشكل أفضل مما كان متوقعاً ، حصلت على الإذن على الفور .”
“متى أعددت هذا؟”
أشار دي هين بالسيف إلى مقدمة وجه نواخ حيث اختفى سيف الدفاع.
“لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت لأنه كان شيئًا كان يدور في عقلي .”
كانت تجلس بجوار نواه ، عندما نظر دي هين إلى ذلك تلوى حاجبيه .
“كنت أعرف ذلك ، لكن الدوق الأكبر مذهل.”
“لن آكل!”
“هل يمكنك التوقيع عليها؟”
بغض النظر عن الحرية أو أي شيء آخر ، إذا كانت آستر سعيدة لتكون بجوار نواه فلن يتمكن من إيقاف ذلك في الواقع .
كان هناك الكثير من الأحكام ، لكنه لم يطلب أي شيء خاص .”
“لم أفعل ذلك عن قصد.”
كان نواه سعيدًا بتوقيعه لأنه كان يعتقد أنه طبيعي على أي حال.
بغض النظر عن الحرية أو أي شيء آخر ، إذا كانت آستر سعيدة لتكون بجوار نواه فلن يتمكن من إيقاف ذلك في الواقع .
“بالطبع، هنا .”
“حاول أخي أن يسممني للحصول على هذا المنصب . أعرف معنى و مسؤولية كوني وليًا للعهد أفضل من أي شخص آخر .”
بعد أن أنهى نواه التوقع ، قام هو و دي هين بتبادل المستندات .
منذ اللحظة التي وقعت فيها آستر في حب نواه ، كان دي هين لا بأس معه في السماح لهم بالتعايش .
“ما أسمح لكَ به هو المواعدة ، أنا متأكد من أنكَ تعرف ما أعنيه .”
عندما فكرت في ذلك الوقت ، ضحكت آستر ، التي لا تزال تخجل ، وجلست على الأريكة .
أخيرًا ، شدد دي هسن على حقيقة أن الاثنين ليسا بالغين بعد.
نواه ، مثل دي خين ، أنزل سيفه ، وصمت للحظة.
في هذه اللحظة ، أدرك نواه أن ما حصل عليه بشدة لم يكن سوى موافقته على المواعدة فقط .
“لم أفعل أي شيء! كنت أنظر من النافذة فقط.”
“إذا كنت ترغب في الزواج …..”
“أحضرت بعض الفاكهة.”
شعر بالكآبة بعدما فكر في المرحلة التالية التي يجب أن يمر بها .
“ربما كان الأمر سهلاً قليلاً أن لم تكن ولي العهد .”
ومع ذلك ، أومأ برأسه بسرعة ، بعد التفكير بأنه سُمح له بالمواعدة .
كانت كلمات دي هين صريحة ، لكنه اعتقد أن عيون نواخ ، التي نضجت بالفعل ، كانت موثوقة تمامًا.
“أعدك.”
لقد مرت ست سنوات.
“حسنًا ، دعنا ندخل ونشرب فنجانًا من القهوة. أعتقد أنني كنت مهملًا جدًا في ضيافتك. لدي بعض حبوب البن الثمينة.”
–ترجمة إسراء
لقد كان تحسنًا كبيرًا مقارنةً بتقديم كوب من الماء البارد فقط.
اقترب نواه مائلًا بينما غمغم دي هين مع نفسه .
بالإضافة إلى ذلك ، تحدث دي هين بشكل عرضي و كأنه يعترف به كحبيب لآستر .
“هل يمكنك التوقيع عليها؟”
“نعم ، أريد حقًا أن أشرب تلك القهوة.”
بعد أن أنهى نواه التوقع ، قام هو و دي هين بتبادل المستندات .
تبع نوان دي هين بسحب زوايا فمه التي كانت على وشك الوصول لأذنيه .
يمر الوقت ويكبر الأطفال.
***
«القسم 3. لا تتحدث مع آستر بتهور .»
كان دي هين و نواه يجرون محادثة ودية في غرفة المعيشة ، ويتذوقون القهوة العطرية.
«القسم 7. لا تقاطع الأحداث العائلية .»
بالطبع ، كان هناك موضوع واحد فقط للمحادثة. كم هي جميلة آستر .
“إذًا تحدثا بشكل مريح .”
“أبي !”
كان نواه سعيدًا بتوقيعه لأنه كان يعتقد أنه طبيعي على أي حال.
تعجبت آستر ، التي جاءت سرًا إلى غرفة المعيشة وحاولت الاستماع إلى المحادثة بين الاثنين ، وقاطعت المحادثة.
“لهذا اخترت هذه الغرفة.”
“هل أنتِ هنا ؟ تعالي و اجلسي .”
“ربما كان الأمر سهلاً قليلاً أن لم تكن ولي العهد .”
على الرغم من أنها شعرت بالحرج من موضوع القصة ، كان من المدهش رؤية دي هين و نواه جالسين وجهاً لوجه بطريقة ودية.
منذ اللحظة التي وقعت فيها آستر في حب نواه ، كان دي هين لا بأس معه في السماح لهم بالتعايش .
‘هل أنتَ بخير ؟’
“هذا….”
نظرت آستر لنواه و سألته وهي تحرك فمها .
‘هذا جيد .’
في الوقت نفسه ، قامت بمسح ملابس نواه ضوئيًا سريعًا لأعلى ولأسفل لترى ما إذا كان بخير أو متضرر.
“بالطبع، هنا .”
‘نعم ، تم !’
“متى أعددت هذا؟”
ابتسم نواه أيضًا ورسم دائرة بيده .
«القسم 7. لا تقاطع الأحداث العائلية .»
ابتسمت آستر على نطاق واسع وركضت إلى دي هين وعانقت رقبته.
“أبي ، ألا بأس ؟”
“أبي ، شكرًا لك .”
بالطبع ، كان هناك موضوع واحد فقط للمحادثة. كم هي جميلة آستر .
“إن كنتِ ممتنة جدًا لا تهدديني بالتوقف عن الأكل مرة أخرى .”
في هذه اللحظة ، أدرك نواه أن ما حصل عليه بشدة لم يكن سوى موافقته على المواعدة فقط .
“أبي ، متى هددتك في يوم من الأيام …”
“ماذا؟ بتلات الزهور؟”
عندما فكرت في ذلك الوقت ، ضحكت آستر ، التي لا تزال تخجل ، وجلست على الأريكة .
لم يستطع نواه السيطرة على فرحته عندما شعر أن نبرة دي هين قد تغيرت.
كانت تجلس بجوار نواه ، عندما نظر دي هين إلى ذلك تلوى حاجبيه .
‘هذا جيد .’
‘اهدأ ، عليكَ الاعتياد على ذلك .’
كان يعاني من ابتلاع غضبه الذي كان على وشك أن ينفجر .
كان يعاني من ابتلاع غضبه الذي كان على وشك أن ينفجر .
نواه ، الذي لاحظ انتهاء الاختبار ، ضحك بشدة.
دون معرفة ما يفكر فيه دي هين ، ابتسمت آستر و نواه لبعضهما البعض .
نظرت آستر و نواه للوراء بدهشة .
منذ أن بدأ كلاهما في المواعدة رسميًا ، كانت هذه المرة الأولى التي تراه فيها بشكل صحيح ، لذلك كانت سعيدة بمجرد النظر لوجهه .
لقد مرت ست سنوات.
“نواه ، هل تريد أن ترى غرفتي؟”
“حسنًا ، دعنا ندخل ونشرب فنجانًا من القهوة. أعتقد أنني كنت مهملًا جدًا في ضيافتك. لدي بعض حبوب البن الثمينة.”
“هاه؟ نعم . لكن هل يمكنني فعل ذلك .”
“لهذا اخترت هذه الغرفة.”
نواه ، الذي كان على وشك الإيماء وعيناه تلمعان ، نظر إلى عيني دي هين.
شعر بالراحة على الأقل ، وأعاد السيف الذي أعطاه لنواه.
“أبي ، ألا بأس ؟”
“نعم ، لقد أديتَ بشكل أفضل مما كنت أتوقع .”
“حسنًا .”
“أبي بنفسه ؟”
“لنصعد !”
فتح نواه الظرف بعناية ، متحمسًا لما كان هذا بحق خالق الجحيم .
سمح دي هين بذلك على مضض ، وركضت آستر متحمسة إلى غرفتها مع نواه.
“ماذا؟ بتلات الزهور؟”
“آه ، أنا على قيد الحياة .”
أصبحت عيون نواه مستديرة عن غير قصد عندما قرأ الحروف الموجود في الأعلى .
نواه ، الذي خرج أخيرًا من قبضة دي هين ، مد يديه إلى السماء وقدم تعبيرًا منعشًا.
لماذا لم يتغير دي هين لست سنوات؟
“آسفة . لقد قمت بعمل رائع ، أليس كذلك؟كيف سمح لك ؟”
ادعولي رجاء امتحاني بكرا ، في الواقع الفصل نصه كان خلصان ف قلت اكمله بالمرة و انزله قبل ما ابدأ مدعكة الامتحانات ??
“لقد تحدثنا بشكل أفضل مما كان متوقعاً ، حصلت على الإذن على الفور .”
لكن عينيه لم تكن منكسرة .
غير نواه كلماته لأنه لم يستطع أن يقول حتى أنه وقع على عقد .
سأل نواه ، الذي أجرى مسحًا ضوئيًا لما مجموعه 60 جملة بعيونه ، بالكاد بوجه عاجز عن الكلام.
“لكن النافذة كبيرة حقًا”
‘هل أنتَ بخير ؟’
“لهذا اخترت هذه الغرفة.”
“لكنك ولي العهد ، وفي يوم من الأيام ستصبح إمبراطورًا. إنه طريق وحيد وصعب. لا أريد لآستر أن تعاني من ذلك أيضًا .”
عندما سار نواه إلى النافذة ، ابتسمت آستر واقتربت منه.
“هاه؟ نعم . لكن هل يمكنني فعل ذلك .”
“هل رأيتِ المبارزة من قبل ؟”
“نعم ! لا يمكنني منحها الحرية الكاملة ، اكنني سأمنحها المزيد من السعادة. يمكنني أن أعدكَ بأن أجعلها سعيدة للأبد .”
“نعم ، لقد أديتَ بشكل أفضل مما كنت أتوقع .”
أخيرًا ، شدد دي هسن على حقيقة أن الاثنين ليسا بالغين بعد.
“أنا محرج. لكن ليس لأنني سيئ في ذلك ، لكن الهجوم كان قويا للغاية.”
عندها فقط ، قام دي هين ، الذي فتح عينيه على شكل مثلث ، بترك الفاكهة على الطاولة ، مؤكداً على التحدث ‘بشكل مريح’ .
أثناء النظر من النافذة والتحدث ، فُتِح الباب فجأة دون أن يتم الطرق .
«القسم 3. لا تتحدث مع آستر بتهور .»
نظرت آستر و نواه للوراء بدهشة .
‘هذا جيد .’
“أحضرت بعض الفاكهة.”
حدق دي هين في نواه ولوح لـ بن .
كان دي هين يحمل طبق الفاكهة و شكله غير مناسب .
نواه ، الذي خرج أخيرًا من قبضة دي هين ، مد يديه إلى السماء وقدم تعبيرًا منعشًا.
“أبي بنفسه ؟”
***
“كنت في الطريق . لكنكما تبدوان قريبين جدًا ؟”
“أبي بنفسه ؟”
“لم أفعل أي شيء! كنت أنظر من النافذة فقط.”
لماذا لم يتغير دي هين لست سنوات؟
“لم أفعل ذلك عن قصد.”
“لم أفعل ذلك عن قصد.”
فجأة محرجين ، فتحت آستر و نواه المسافة بينهما .
لقد كان تحسنًا كبيرًا مقارنةً بتقديم كوب من الماء البارد فقط.
“إذًا تحدثا بشكل مريح .”
شعر بالكآبة بعدما فكر في المرحلة التالية التي يجب أن يمر بها .
عندها فقط ، قام دي هين ، الذي فتح عينيه على شكل مثلث ، بترك الفاكهة على الطاولة ، مؤكداً على التحدث ‘بشكل مريح’ .
“ماذا قلت للتو؟”
–ترجمة إسراء
«القسم 7. لا تقاطع الأحداث العائلية .»
ادعولي رجاء امتحاني بكرا ، في الواقع الفصل نصه كان خلصان ف قلت اكمله بالمرة و انزله قبل ما ابدأ مدعكة الامتحانات ??
تم أيضًا تقوية اليد التي كانت تحمل السيف ، ولم يعد يرغب في النظر له بعد الآن .
“إذًا تحدثا بشكل مريح .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
