نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 2

كان الإحتفال الذي يُقام مرة في العام أكبر إحتفال في شينجون.

لقد كانت داينا تكرهه ، لا أكثر ولا أقل .

 

 

خلال هذه الفترة ، كان يزور الكثير من الناس المعبد و خاصة الأجيال الأربعة من أقوى العائلات كان مطلوب منهم الحضور.

” مرحباً . ”

 

الدوق دي هين.

كانت فرصة جيدة للعديد من الغرباء  للدخول إلى داينا التي لم تتمكن من الخروج من المعبد .

 

 

كان دي هين بعيداً في كثير من الأحيان عن القصر بسبب كثرة إنشغاله بالأعمال ، إعتاد إستبدال الهدايا المادية بالأسف لعدم وجوده مع الأطفال .

‘ الدوق الأكبر دي هين سوف يأتي ايضاً . ‘

عندما أصبحَ الحديث شديداً بين هذين الإثنين تدخل دينيس .

 

” أجل، أرجوكَ دينيس إفعل ذلكَ . ”

جاء رجل ما إلى ذهن داينا الذي كان مُشوشاً بشكل ضبابي.

 

 

 

الدوق دي هين.

 

 

 

كان منزل الدوق تريزيا الأكبر من إحدى أكبر العائلات الرئيسية التي دعمت الإمبراطورية .

 

 

 

كان جيداً في القِتال بشكل خاص ، لذا كان دائماً في مُقدمة الصفوف في الحرب .

 

 

بن هابر ، مساعد دي هين كان بجانبه .. بجانب الشخص الذي إشتهر عنه أنه كان مولعاً بالحرب .

لم يخسر أبداً أي حرب قادها .  و لقد كان مشهوراً بأنه لم يترك أي شخص من جيش العدو على قيد الحياة.

 

 

 

وصفهُ الناس بـ « القاتل المجنون بالذبح و الحرب »

***

 

 

يقول الشخصية الرئيسية لهذه الشائعات أن العدو يظل عدواً ، إن كان طفلاً سينمو و ينتقم .

 

 

‘ إنهما مختلفان بالعديد من الطرق . ‘

‘ إن قمتُ بالهجوم على مثل هذا الشخص ‘

” إن قلتُ لا ، هل سوف تستمع لي ؟ ”

 

 

كان هناكَ إختلاف كبير بين اليتيمة العامية داينا و الدوق الأكبر ، و ليس من الغريب أن تموت على الفور لمعاملتها أحد النُبلاء بتلكَ الطريقة .

 

 

كانت داينا تريد كسرَ هذه الحلقة المتتابعة الضارة من الأحداث .

بالإضافة إلى أن ، العلاقة بين الدوق الأكبر و المعبد لم تكن جيدة . في الماضي ، كان هناكَ حالة لكاهنة إرتعبت من الدوق الأكبر و فقدت الوعي .

 

 

 

من نواحٍ عدة ، لقد كان أفضل شخص يقوم بقتل داينا . بالطبع لقد كان هناكَ الكثير من الثغرات لكن على داينا الإمساك بتلكَ القشة .

 

 

كان ذلكَ بسبب أن الناس كانو يشعرون بالخوف و الإرتباك قبل أن يتواصلو معه بالأعين . كا معظمهم يترددون عند الإتصال معه بالعين و كانو يتجنبون النظر إليه .

” أريدُ أن أجربَ . ”

” مرحباً . ”

 

شعرت داينا بالرفض الشديد تجاههُ ، وتراجعت .

كانت داينا تريد كسرَ هذه الحلقة المتتابعة الضارة من الأحداث .

” فقط فكر في الناس اللذين يقومون بإصلاح ما تفعله بعد ذلك .”

 

كان دي هين بعيداً في كثير من الأحيان عن القصر بسبب كثرة إنشغاله بالأعمال ، إعتاد إستبدال الهدايا المادية بالأسف لعدم وجوده مع الأطفال .

لا يُمكنها تفويت أي فرصة تأتيها مع تسارع الأحداث .

 

 

 

تحقيقاً لهذه الغاية ، قررت الموت على يد الدوق الأكبر الذي يُشاع أنه مجنون بالقتل .

كان جسدهُ أكبر من جسد الشخص العادي ، و لديه نظرة مخيفة .

 

 

***

 

 

‘ إنهما مختلفان بالعديد من الطرق . ‘

غادرت داينا وهي متدلية الأكتاف . نظرت داينا إلى شكل المعبد عندما كانت تسير ببطء في الممر .

شعرت داينا أنهُ من حسن الحظ أن لهجتها غير رسمية.

 

” داينا ! ”

بالنسبة لـداينا التي كانت تجول في شوارع جوارا ، كان ذلكَ المعبد هو مسقط رأسها .

لم تصرخ . لكن تفاجئت و تيبس جسدها .

 

 

لقد كان مكاناً ثميناً للغاية .

***

 

 

حسناً . لكن الآن كان التواجد في المعبد مؤلماً جداً . في كل لحظة تمر كانت تشعر بالإشمئزاز .

بسبب ذاكرتها ، تفاجأت داينا برؤية هوية هذا الشخص .

 

***

” آه …. ”

 

 

“ماذا عن الأطفال ؟ ”

أصابني الدوار مرة أخرى .

 

 

حتى من يراهم لأول مرة يُمكنه التفريق بينهم بكل سهولة ، فقط بالنظر إلى الملابس التي يرتديها الإثنان الآن .

” يجبُ أن أسرع و أذهب إلى غرفتي . ”

 

 

***

كان وجهُ دايناً شاحباً ، و ليس ابيضاً تماماً .

 

 

كان جيداً في القِتال بشكل خاص ، لذا كان دائماً في مُقدمة الصفوف في الحرب .

كان هناكَ شخصٌ يقف خلفها لكن داينا التي كانت تشتعلُ من الغضب لم تلتحظ وجودهُ .

 

 

” امم هل يُمكنني القيام بشئ صغير ؟ ”

” داينا ! ”

ما لم يكن الأمر يتعلق بعناد الدوق دي هين كـ الآن .

 

غادرت داينا وهي متدلية الأكتاف . نظرت داينا إلى شكل المعبد عندما كانت تسير ببطء في الممر .

ضرب رجل ، كان يقف خلف داينا تماماً على كتفها.

شعرت داينا بالرفض الشديد تجاههُ ، وتراجعت .

 

لم يخسر أبداً أي حرب قادها .  و لقد كان مشهوراً بأنه لم يترك أي شخص من جيش العدو على قيد الحياة.

تفاجئت داينا من مناداتها بشكل مفاجئ و تجمدت في مكانها .

” هل حقاً تُخطط للذهاب بمثل هذه الملابس ؟ ”

 

 

لم تصرخ . لكن تفاجئت و تيبس جسدها .

غادرت داينا وهي متدلية الأكتاف . نظرت داينا إلى شكل المعبد عندما كانت تسير ببطء في الممر .

 

حاولَ دي هين مدحَ چو-دي لفوزه ، لكنه إستعاد رباطة جأشه بتذكره أن هذا ليس الوقت المناسب .

بسبب ذاكرتها ، تفاجأت داينا برؤية هوية هذا الشخص .

غادرت داينا وهي متدلية الأكتاف . نظرت داينا إلى شكل المعبد عندما كانت تسير ببطء في الممر .

 

قلبُ داينا لم يعد ينبص لكاليد أبداً .

” لماذا أنتِ متفاجئة ؟ أنهُ أنا كاليد . ”

بن هابر ، مساعد دي هين كان بجانبه .. بجانب الشخص الذي إشتهر عنه أنه كان مولعاً بالحرب .

 

تجمد الهواء في الجو كما لو كان يفهم تصريحات چو-دي الجامحة !!!

كان كاليد أحد المشاركين في تلكَ الإسائات المروعة .  إمتلأت عينا داينا و بدت و كأنها غارقة في ضوء الشمس .

لقد كان حُبها الأول و هذا الحب قامت بدفنه في قلبها لنفسها لأنها إعتقدت أنه لمن الصعب الوصول إليه.

 

 

‘ كاليد ديماروى ‘

” حسناً .. هيا بنا . ”

 

 

لقد كان بالضبط هذا ما أحبته فيه ، لقد كان صغيراً و لكن عنياه عيناه المنحنية على شكل نصف قمر كانت تبدو جذابة بالنسبة لأي شخص .

 

 

 

كاليد ، 14 عاماً ، مازال كما هو قبل أن يتم التحكم به من قِبل راڤيان .

” بالطبع ، ف أنا مُستمع جيد. ”

 

 

خفق قلبُ داينا عندما تواصلا بالأعين .

” أبي ، لا تقلق .. أنا سوف أعتني بـچو-دي جيداً ”

 

 

في نفس الوقت تبادرت ذكرياتها طعنت قلبها بسكين .

 

 

” مرحباً . ”

‘ أكرهكَ. ‘

توقف دي هين الذي يُحاول مغادرة القصر و طرد التوأم مؤقتاً .

 

كان هناكَ إختلاف كبير بين اليتيمة العامية داينا و الدوق الأكبر ، و ليس من الغريب أن تموت على الفور لمعاملتها أحد النُبلاء بتلكَ الطريقة .

شعرت داينا بالرفض الشديد تجاههُ ، وتراجعت .

” لنذهب للأسفل . ”

 

 

” داينا ؟؟ ”

 

 

 

شعرَ كاليد أن حالة داينا غريبة وحاول الإقتراب منها . شعرت داينا بعدم الإرتياح و أبعدت جسدها .

 

 

‘ مخادع ‘

” مرحباً . ”

كانت علاقة دي هين بالمعبد سيئة للغاية ، كان ايضاً حديث الشائعات في كل حفلة إجتماعية.

 

 

شعرت داينا أنهُ من حسن الحظ أن لهجتها غير رسمية.

 

 

شعرَ كاليد أن حالة داينا غريبة وحاول الإقتراب منها . شعرت داينا بعدم الإرتياح و أبعدت جسدها .

” ماذا حدث ؟ لا تبدين سعيدة ، و وجهكِ شاحب جداً. ”

 

 

 

” لا ؟ ليس حقاً … فقط كالعادة . ”

كان الإحتفال الذي يُقام مرة في العام أكبر إحتفال في شينجون.

 

 

كان كاليد يكبرُ داينا بعامين ، كما أنه كان ايضاً فارساً مُتدرباً .

 

 

ومضت عينا دي هين الخضراء بسرعة ثم قام بالرمش .

كان إبن عائلة إرستقراطية مشهور ، كما أن رِفاقه كان لديهم أفضل المهارات و كانو يتبعونه.

” داينا ! ”

 

 

لقد إلتقى كاليد بـ داينا مُصادفةً و كان يعتني بها جيداً.

 

 

“ماذا عن الأطفال ؟ ”

لقد كان حُبها الأول و هذا الحب قامت بدفنه في قلبها لنفسها لأنها إعتقدت أنه لمن الصعب الوصول إليه.

 

 

 

وبعد أن أصبح فارساً يحرس ريڤيان ، تحول إلى شخص مختلف تماماً .

 

 

بعد أن أصبح دوقاً أكبراً ، إشتهر دي هين بكثرة تغييره لمساعديه بإستمرار .

لقد فعلَ كل ما قالته له ريڤيان ، حتى لو كان هذا يؤذي داينا .. لم يتردد أبداً .

” أريدُ أختاً . ”

 

لقد كان حُبها الأول و هذا الحب قامت بدفنه في قلبها لنفسها لأنها إعتقدت أنه لمن الصعب الوصول إليه.

لقد تم وضع السكين في داينا ، في العديد من الحيوات المُتكررة .. لم يُفكر أبداً في إنقاذ داينا .

 

 

 

‘ مخادع ‘

 

 

كانت فرصة جيدة للعديد من الغرباء  للدخول إلى داينا التي لم تتمكن من الخروج من المعبد .

قلبُ داينا لم يعد ينبص لكاليد أبداً .

 

 

” لهذا هم موجودون. ”

لقد كانت داينا تكرهه ، لا أكثر ولا أقل .

 

 

” داينا ! ”

” داينا ؟ ما الذي تُفكرين به ؟ هل أزعجكِ المرشحين الكِبار ؟ ”

 

 

تلألأت عينا چو-دي كما لو انه كان ينتظر دوره. عبس دي هين عندما وجد أنه تلألؤ عيناه زاد عن حده بطريقة ما .

” ليس حقاً . هل يُمكنني الذهاب الآن ؟ ”

 

 

كان وجهُ دايناً شاحباً ، و ليس ابيضاً تماماً .

” هاه ؟ آه حسناً . ”

بعد أن أصبح دوقاً أكبراً ، إشتهر دي هين بكثرة تغييره لمساعديه بإستمرار .

 

كانت ملابس دينيس مُرتبة و أنيقة و خالية من العيوب ، و دائماً يمسك الكتب و يرتدي و يرتدي النظارات عن القراءة .

تلعثم كاليد و أصبح مذعورة من طريقة داينا الجافة.

” عمل جيد . ”

 

 

إستدارت داينا بعد الحصول على إذن كاليد ، لم تعد ترغب في رؤيته ، لذا إبتعدت بسرعة.

” لهذا هم موجودون. ”

 

وبعد أن أصبح فارساً يحرس ريڤيان ، تحول إلى شخص مختلف تماماً .

حاول كاليد مُطاردة داينا لكنه توقف ، لأنه شعر أن داينا كانت تحاول أن تتجنبهُ .

” يجبُ أن أسرع و أذهب إلى غرفتي . ”

 

 

” هل فعلتُ شيئاً خاطئاً ؟؟ ”

‘ مخادع ‘

 

 

إرتبكَ كاليد و قام بحك مؤخرة عنقه ، تابعت داينا السير بعيون ثابته تنظر إلى الأمام .

 

 

لقد كانت داينا تكرهه ، لا أكثر ولا أقل .

***

في نفس الوقت تبادرت ذكرياتها طعنت قلبها بسكين .

 

كان جسدهُ أكبر من جسد الشخص العادي ، و لديه نظرة مخيفة .

بن هابر ، مساعد دي هين كان بجانبه .. بجانب الشخص الذي إشتهر عنه أنه كان مولعاً بالحرب .

” سوف أحضر لكَ هدية في طريق عودتي ، أخبرني بما تريد . ”

 

 

بعد أن أصبح دوقاً أكبراً ، إشتهر دي هين بكثرة تغييره لمساعديه بإستمرار .

 

 

كان قلقُ دي هين في محله.

معظم المساعدين في نظر دي هين لم يكونو ذوي كفاءة ، لقد كان بن هو المُساعد الذي إستقز عليه دي هين .

” عمل جيد . ”

 

 

كان بن مساعد اثبت أنه ذي كفاءة حتى و إن لم يتجاوز عمره الثلاثين عاماً . يُمكننا النظر إلى مدى كفاءة بن بمجرد النظر لوجوده بجانب الدوق لمدة عشر سنوات ، لهذا السبب ، كان بن مشهوراً بين النُبلاء . لقد كان هناكَ مجموعة من الأشخاص اللذين يودون التعرف على هذا المُساعد الممتاز .

خرج صوت ثقيل من خلال شفتيه . نظر دي هين إلى چو-دي نظرة تهديد .

 

” أجل . من الغريب الذهاب للمعبد وأنا أرتدي زياً أبيض اللون . ”

في الواقع ، لقد كان بن قادراً على القيام بالأعمال التُجارية بشكل ممتاز . حتى عندما كان مسؤولاً عن المهام الصعبة ، لقد كان ينجزها بشكل ممتاز .

 

 

بالإضافة إلى أن ، العلاقة بين الدوق الأكبر و المعبد لم تكن جيدة . في الماضي ، كان هناكَ حالة لكاهنة إرتعبت من الدوق الأكبر و فقدت الوعي .

ما لم يكن الأمر يتعلق بعناد الدوق دي هين كـ الآن .

 

 

 

” هل حقاً تُخطط للذهاب بمثل هذه الملابس ؟ ”

 

 

” امم هل يُمكنني القيام بشئ صغير ؟ ”

” أجل . من الغريب الذهاب للمعبد وأنا أرتدي زياً أبيض اللون . ”

 

 

” هل فعلتُ شيئاً خاطئاً ؟؟ ”

دي هين الذي قالَ ذلكَ كان يرتدي درعاً وكأنه ذاهب إلى الحرب . لم يستطع أن يقولَ له بن لا و لمس طرف ذقنه كما لو كان مُحرجاً .

كان كاليد يكبرُ داينا بعامين ، كما أنه كان ايضاً فارساً مُتدرباً .

 

 

لم تكن ملابس دي هين مناسبة للذهاب إلى المناسبات في المعبد حيث كان الجميع يرتدي ملابس بيضاء .

 

 

 

على الرغم من أنه كان يعرف ذلكَ ، فإن سبب إرتداءه للدرع كان بسبب كراهيتهُ للمعبد .

 

 

 

كانت علاقة دي هين بالمعبد سيئة للغاية ، كان ايضاً حديث الشائعات في كل حفلة إجتماعية.

يتبع

 

” ماذا حدث ؟ لا تبدين سعيدة ، و وجهكِ شاحب جداً. ”

لهذا السبب كان بن قلقاً للغاية ، حيثُ أنه إذا إرتدى مثل تلكَ الثياب فإن علاقته بالمعبد ستتشوه بطريقة لا رجعة فيها .

 

 

 

” جلالتكَ إن فعلتَ ذلكَ … ما رأيك أن أقوم بتحضير الملابس لكَ .”

بالإضافة إلى أن ، العلاقة بين الدوق الأكبر و المعبد لم تكن جيدة . في الماضي ، كان هناكَ حالة لكاهنة إرتعبت من الدوق الأكبر و فقدت الوعي .

 

 

حاول بن أن يقترحَ إحضار ملابس الدوق حتى يقوم بالتغيير ، لكن عندما رأى نظرة الدوق الباردة سارع بالصمت و إبتلع ريقهُ .

‘ أكرهكَ. ‘

 

 

وُلدَ دي هيين ليقوم فقط بإعطاء الأوامر .

 

 

كان ذلكَ بسبب أن الناس كانو يشعرون بالخوف و الإرتباك قبل أن يتواصلو معه بالأعين . كا معظمهم يترددون عند الإتصال معه بالعين و كانو يتجنبون النظر إليه .

كان جسدهُ أكبر من جسد الشخص العادي ، و لديه نظرة مخيفة .

 

 

 

وبغض النظر عن مقدار ما واجههُ ، لم يستطع بن التعود على ذلكَ ، لذا في كل مرة تلتقي عيناه مع عينا الدوق دي هين على مدار ال10 سنوات كان يعض شفتاه من الخوف .

شعر دي هين بالحرج لكنه قرر تصديق كبام دينيس .

 

 

” حسناً .. هيا بنا . ”

 

 

وصفهُ الناس بـ « القاتل المجنون بالذبح و الحرب »

“ماذا عن الأطفال ؟ ”

‘ كاليد ديماروى ‘

 

كاليد ، 14 عاماً ، مازال كما هو قبل أن يتم التحكم به من قِبل راڤيان .

” إنهم ينتظرون في الطابق الأول . ”

 

 

كانت علاقة دي هين بالمعبد سيئة للغاية ، كان ايضاً حديث الشائعات في كل حفلة إجتماعية.

ومضت عينا دي هين الخضراء بسرعة ثم قام بالرمش .

 

 

 

تبدو عيناه جميلة جداً عندما تلمع ، لكن قلة قليلة من الناس قد رأوها .

لقد كان بالضبط هذا ما أحبته فيه ، لقد كان صغيراً و لكن عنياه عيناه المنحنية على شكل نصف قمر كانت تبدو جذابة بالنسبة لأي شخص .

 

” سوف أحضر لكَ هدية في طريق عودتي ، أخبرني بما تريد . ”

كان ذلكَ بسبب أن الناس كانو يشعرون بالخوف و الإرتباك قبل أن يتواصلو معه بالأعين . كا معظمهم يترددون عند الإتصال معه بالعين و كانو يتجنبون النظر إليه .

 

 

 

” لنذهب للأسفل . ”

كان الإحتفال الذي يُقام مرة في العام أكبر إحتفال في شينجون.

 

ضرب رجل ، كان يقف خلف داينا تماماً على كتفها.

نزل دي هين على الدرج بحرص . عندما وصلَ إلى الطابق الأول قفز عليه ولداه اللذان كان يلعبان على الأريكة ، و إستقبلهما .

دي هين الذي قالَ ذلكَ كان يرتدي درعاً وكأنه ذاهب إلى الحرب . لم يستطع أن يقولَ له بن لا و لمس طرف ذقنه كما لو كان مُحرجاً .

 

 

” أبي ، هل أنتَ مُغادر الآن ؟ ”

نظر دي هين إلى التوأم . على الرغم من أنهما كانا توأمان إلا أن جوهما مُختلف تماماً .

 

 

” أجل . ”

” ليس من أجلكَ ، بل من أجلي . ”

 

 

نظر دي هين إلى التوأم . على الرغم من أنهما كانا توأمان إلا أن جوهما مُختلف تماماً .

بسبب ذاكرتها ، تفاجأت داينا برؤية هوية هذا الشخص .

 

 

حتى من يراهم لأول مرة يُمكنه التفريق بينهم بكل سهولة ، فقط بالنظر إلى الملابس التي يرتديها الإثنان الآن .

 

 

***

كانت ملابس دينيس مُرتبة و أنيقة و خالية من العيوب ، و دائماً يمسك الكتب و يرتدي و يرتدي النظارات عن القراءة .

 

 

 

لكن ملابس چو-دي كانت مليئة بالأتربية ، القميص كان مزرراً بشكل خاطئ و شعره غير مرتب . تنفس دي هين الصعداء عندما رآهُ بهذا الشكل .

 

 

” حسناً .. هيا بنا . ”

” چو-دي ، أين تشاجرتَ مرة أخرى ؟ ”

 

 

 

ضحكَ چو-دي على سؤال دي هين ببراءة و رفع رأسهُ .

فكر دينيس لفترة ثم قال إسم الكتاب على الفور ، اومأ دي هين برأسهوو امسك كتفيه .

 

 

” أنا فقط أجريتُ سِباقاً مع تشين لكنني فزتُ. ”

 

 

 

لم يكن على وجههِ اياً من علامات الخجل لإتلاف ملابسه ، لكن بدلاً من ذلكَ مد كتفيه منتصراً و أظهر الفخر .

كانت داينا تريد كسرَ هذه الحلقة المتتابعة الضارة من الأحداث .

 

 

” عمل جيد . ”

تفاجئت داينا من مناداتها بشكل مفاجئ و تجمدت في مكانها .

 

 

حاولَ دي هين مدحَ چو-دي لفوزه ، لكنه إستعاد رباطة جأشه بتذكره أن هذا ليس الوقت المناسب .

كان هناكَ إختلاف كبير بين اليتيمة العامية داينا و الدوق الأكبر ، و ليس من الغريب أن تموت على الفور لمعاملتها أحد النُبلاء بتلكَ الطريقة .

 

 

” لا تفتعل المشاكل أثناء غيابي. ”

” أريدُ أن أجربَ . ”

 

 

خرج صوت ثقيل من خلال شفتيه . نظر دي هين إلى چو-دي نظرة تهديد .

” حسناً .. هيا بنا . ”

 

في نفس الوقت تبادرت ذكرياتها طعنت قلبها بسكين .

” امم هل يُمكنني القيام بشئ صغير ؟ ”

” لنذهب للأسفل . ”

 

 

على أي حال ، ضحك چو-دي بإشراق أمام نظرة دي هين الباردة .

 

 

 

” إن قلتُ لا ، هل سوف تستمع لي ؟ ”

وبغض النظر عن مقدار ما واجههُ ، لم يستطع بن التعود على ذلكَ ، لذا في كل مرة تلتقي عيناه مع عينا الدوق دي هين على مدار ال10 سنوات كان يعض شفتاه من الخوف .

 

كان هناكَ إختلاف كبير بين اليتيمة العامية داينا و الدوق الأكبر ، و ليس من الغريب أن تموت على الفور لمعاملتها أحد النُبلاء بتلكَ الطريقة .

” بالطبع ، ف أنا مُستمع جيد. ”

 

 

‘ كاليد ديماروى ‘

” أجل ، بالطبع . ”

حاول كاليد مُطاردة داينا لكنه توقف ، لأنه شعر أن داينا كانت تحاول أن تتجنبهُ .

 

تحقيقاً لهذه الغاية ، قررت الموت على يد الدوق الأكبر الذي يُشاع أنه مجنون بالقتل .

لم يتوقع دي هين أن يبقى چو-دي هادئاً . كان يعلم أنه سوف يُسبب المشاكل ، لذا قال له هذا ليقلل من المشاكل قدر المستطاع.

بالإضافة إلى أن ، العلاقة بين الدوق الأكبر و المعبد لم تكن جيدة . في الماضي ، كان هناكَ حالة لكاهنة إرتعبت من الدوق الأكبر و فقدت الوعي .

 

 

” فقط فكر في الناس اللذين يقومون بإصلاح ما تفعله بعد ذلك .”

‘ مخادع ‘

 

تلألأت عينا چو-دي كما لو انه كان ينتظر دوره. عبس دي هين عندما وجد أنه تلألؤ عيناه زاد عن حده بطريقة ما .

” لهذا هم موجودون. ”

“ماذا عن الأطفال ؟ ”

 

” أرجوكَ إشتري لي «كتاب صوت الإله » الذي تم كتابته بواسطة وزير كريسبر السابق ، لقد تم نشر أحدث طبعة لكن يُقال أنه فقط سيتم بيعها في المعبد خلال هذا الحدث”

” ليس من أجلكَ ، بل من أجلي . ”

 

 

كان ذلكَ بسبب أن الناس كانو يشعرون بالخوف و الإرتباك قبل أن يتواصلو معه بالأعين . كا معظمهم يترددون عند الإتصال معه بالعين و كانو يتجنبون النظر إليه .

عندما أصبحَ الحديث شديداً بين هذين الإثنين تدخل دينيس .

كانت علاقة دي هين بالمعبد سيئة للغاية ، كان ايضاً حديث الشائعات في كل حفلة إجتماعية.

 

وبعد أن أصبح فارساً يحرس ريڤيان ، تحول إلى شخص مختلف تماماً .

” أبي ، لا تقلق .. أنا سوف أعتني بـچو-دي جيداً ”

كان هناكَ شخصٌ يقف خلفها لكن داينا التي كانت تشتعلُ من الغضب لم تلتحظ وجودهُ .

 

” أبي ، هل أنتَ مُغادر الآن ؟ ”

نظر إلى الدوق بعينان كلها ثقة .

وُلدَ دي هيين ليقوم فقط بإعطاء الأوامر .

 

” أنا فقط أجريتُ سِباقاً مع تشين لكنني فزتُ. ”

شعر دي هين بالحرج لكنه قرر تصديق كبام دينيس .

 

 

 

” أجل، أرجوكَ دينيس إفعل ذلكَ . ”

 

 

وُلدَ دي هيين ليقوم فقط بإعطاء الأوامر .

‘ إنهما مختلفان بالعديد من الطرق . ‘

 

 

نزل دي هين على الدرج بحرص . عندما وصلَ إلى الطابق الأول قفز عليه ولداه اللذان كان يلعبان على الأريكة ، و إستقبلهما .

هز دي هين رأسه و هو ينظر إلى هذين التوأمين المتناقدين تماماً .

 

 

تحقيقاً لهذه الغاية ، قررت الموت على يد الدوق الأكبر الذي يُشاع أنه مجنون بالقتل .

توقف دي هين الذي يُحاول مغادرة القصر و طرد التوأم مؤقتاً .

 

 

” إن قلتُ لا ، هل سوف تستمع لي ؟ ”

” سوف أحضر لكَ هدية في طريق عودتي ، أخبرني بما تريد . ”

” يجبُ أن أسرع و أذهب إلى غرفتي . ”

 

 

كان دي هين بعيداً في كثير من الأحيان عن القصر بسبب كثرة إنشغاله بالأعمال ، إعتاد إستبدال الهدايا المادية بالأسف لعدم وجوده مع الأطفال .

 

 

 

” أرجوكَ إشتري لي «كتاب صوت الإله » الذي تم كتابته بواسطة وزير كريسبر السابق ، لقد تم نشر أحدث طبعة لكن يُقال أنه فقط سيتم بيعها في المعبد خلال هذا الحدث”

بالإضافة إلى أن ، العلاقة بين الدوق الأكبر و المعبد لم تكن جيدة . في الماضي ، كان هناكَ حالة لكاهنة إرتعبت من الدوق الأكبر و فقدت الوعي .

 

 

فكر دينيس لفترة ثم قال إسم الكتاب على الفور ، اومأ دي هين برأسهوو امسك كتفيه .

” جلالتكَ إن فعلتَ ذلكَ … ما رأيك أن أقوم بتحضير الملابس لكَ .”

 

” أبي ، هل أنتَ مُغادر الآن ؟ ”

” حسناً ، چو-دي ماذا عنكَ ؟ ”

” آه …. ”

 

 

” أنا … ”

 

 

 

تلألأت عينا چو-دي كما لو انه كان ينتظر دوره. عبس دي هين عندما وجد أنه تلألؤ عيناه زاد عن حده بطريقة ما .

 

 

لقد فعلَ كل ما قالته له ريڤيان ، حتى لو كان هذا يؤذي داينا .. لم يتردد أبداً .

” أريدُ أختاً . ”

 

 

يتبع

كان قلقُ دي هين في محله.

 

 

 

تجمد الهواء في الجو كما لو كان يفهم تصريحات چو-دي الجامحة !!!

 

 

لا يُمكنها تفويت أي فرصة تأتيها مع تسارع الأحداث .

يتبع

كان دي هين بعيداً في كثير من الأحيان عن القصر بسبب كثرة إنشغاله بالأعمال ، إعتاد إستبدال الهدايا المادية بالأسف لعدم وجوده مع الأطفال .

 

كان بن مساعد اثبت أنه ذي كفاءة حتى و إن لم يتجاوز عمره الثلاثين عاماً . يُمكننا النظر إلى مدى كفاءة بن بمجرد النظر لوجوده بجانب الدوق لمدة عشر سنوات ، لهذا السبب ، كان بن مشهوراً بين النُبلاء . لقد كان هناكَ مجموعة من الأشخاص اللذين يودون التعرف على هذا المُساعد الممتاز .

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط