نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

History of the World

تاريخ العالم

تم ترجمة هذه الصفحة من قبل الاخ OZY من صفحة الويكي

يناير 1350 – مغادرة كلاين باكلوند وإستخدام هوية جيرمان سبارو.

——————-

– أشار أروديس إلى إله الشمس القديم بأنه “الخالق الثاني”.

يوجد 22 مسار مثل (النهاب/الصياد/المبتدئ)…

– بعد الإحياء تقدم بسرعة إلى [التسلسل 1 – خادم الغوامض] ومع خيانة الإسقاط التاريخي الخاص بروزيل لزاراتول نجح في إستيعاب زاراتول من خلال قانون [تقارب خصائص التجاوز] وتقدم إلى ملك ملائكة في مسار الأحمق.

يمكنك أن تصبح متجاوز عن طريق شرب جرعة ذلك المسار…

– في زمن قديم قام الخالق الأصلي بالإنقسام إلى العديد من الشخصيات تلقائيًا والذين ظلوا أيضًا في حالة سبات لكنهم بدأوا في إستخدام “قوتهم” وخصائص التجاوز للتأثير على العالم، قاموا بالإستعدادات لإيقاظ الخالق الأصلي ومن بينهم الإله العظيم والإلهي المستحق للسماء والأرض هم الأقوى والأكثر نشاطًا.

كل مسار ينقسم إلى تسعة أقسام تسمى التسلسلات (التسلسل 9 هو الأضعف إلى التسلسل 1 الأقوى)…

–+–

الطريقة للإنتقال لمستوى أعلى تكون أولا عن طريق التمثيل (يعني لو إسم تسلسلك اللص فيجب أن تسرق إلا أن تحس بهضم الجرعة) ثم بعدها تشرب جرعة التسلسل التالي…

التسلسلين (6-5) متوسطة ويعتبرون سقف القوة كبشري…

التسلسلات (9-8-7) ضعيفة وتعطيك بعض القدرات العادية والمفيدة…

– أصبح كل منهم فيما بعد بعضًا من أقوى المتجاوزين في العصر الرابع وفقا للسيد الباب الشيطانة البدائية وإله الحرف ألقوا نظرة على اللوح ثم إلتقطه آدم.

التسلسلين (6-5) متوسطة ويعتبرون سقف القوة كبشري…

–+–

التسلسلين (4-3) يسمون أنصاف الألهة أو القديسين ويحصل فيها المتجاوز على شكل الكائن الأسطوري…

التسلسلين (4-3) يسمون أنصاف الألهة أو القديسين ويحصل فيها المتجاوز على شكل الكائن الأسطوري…

التسلسلين (2-1) يسمون ملائكة أو (ملوك الملائكة مع التفرد في تسلسل 1) وهم وجودات قوية شبيه بالألهة…

صعود إله الشمس القديم – وفقًا للأساطير الأرثوذكسية عن الكنائس السبع فإن الشمس المشتعلة الأبدية ولورد العواصف وإله المعرفة والحكمة قادوا البشرية إلى الثورة ضد مضطهديهم وهكذا نجحت البشرية في هزيمة ودفع أعراق المتجاوزين إلى حافة الإنقراض.

وهناك أخيرا التسلسل 0 وفيه يصير المتجاوز إله …

حرب الأباطرة الأربعة – الإمبراطور الأسود سليمان [التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] – إمبراطورية سليمان : عائلة سليمان – عائلة زاراتول – عائلة زاراثوست – عائلة ميديشي.

————————

عام1352 – عاد السيد باب من منفاه وسرق آمون مكانه في طقوس التأليه وأصبح إله مسار الخطأ. – طقوس تأليه كلاين. – مقامرة الأحمق.

سبتمبر 1352 – أسس كلاين مدينة الدمى يوتوبيا.


————————

– إلهة الليل الدائم أصبحت تسلسل 0 في نهاية هذه الحقبة.

– فوق التسلسلات والسيفيروت الذي يقابلهم :

العصر النابت (أساطير الجان) – كانت البداية مظلمة وفوضوية ومليئة بالجنون حتى إكتسبت الأعراق المتجاوزة في النهاية بعض العقلانية حيث بدأت السماء والأرض والبحر والعالم السفلي في تشكيل النظام.

– العمود الأول – الإله العظيم : الخالق – الصانع – كلي المعرفة والعلم – لورد العالم النجمي… (المتخيل – الشمس – الطاغية – البرج الأبيض – الرجل المعلق)… [ بحر الفوضى ]…

فبراير 1143 – إنتقل هوانغ تاو إلى جسد روزيل غوستاف.

– العمود الثاني – لورد الغوامض : ملك الزمكان – منارة القدر – تجسيد قلعة صفيرة – المهيمن على عالم الروح… (الأحمق – خطأ – باب)… [ قلعة صفيرة ]…

– إحتاجت لوين أو العائلة المالكة إلى هذه الحرب لجذب إنتباه المواطنين عن النزاعات المحلية الأكثر حدة مثل الفجوة الهائلة بين الفقراء والأغنياء والصراع بين الحزب الجديد وحزب المحافظين.

– العمود الثالث – إلهة الأصل (إلهة الفساد الأم) : أم الكل – خلية حضنة القذارة… (الأم – القمر)… [ خلية الحضنة ]…

نهاية فبراير 1352 – قام الخالق الحقيقي بإغلاق باب أرض الآلهة المنبوذة.

– الجزء 1 من العمود الرابع – الظلام الأبدي : تفرد الجميع – الزمكان في واحد… (الظلام – الموت – عملاق الشفق)… [ نهر الظلام الأبدي ]…

مقامرة الأحمق – فاز كلاين أخيرا وآمون فقد كلا تفردي [الخطأ] و[الباب] فضلا عن خاصية التسلسل 1.

– الجزء 2 من العمود الرابع – مصيبة الدمار : أصل الكارثة… (الشيطانة – الكاهن الأحمر)… [ مدينة الكارثة ]…

– أعاد ثلاثة خصائص [مسافر العوالم] وإثنين من خصائص [مسافر النجوم] لعائلة إبراهيم.

– الفوضى : ظل النظام… (الإمبراطور الأسود – المُحاكم)… [ أمة الإضطراب ].

– إلهة الليل الدائم أصبحت تسلسل 0 في نهاية هذه الحقبة.

– (شجرة الرغبة الأم) : أب الشياطين – لورد المنحطين – مصدر اللعنات… (الهاوية – المقيد)… [ عالم الظلام ]…

يونيو 1350 – إلهة الليل الدائم إستوعبت تفرد مسار الموت – ولد أوسبتين.

– شيطان المعرفة – أركانا الجنون… (الناسك – المثالي)… [ مستنقع المعرفة ]…

– إنتهت الحرب بموت إله القتال على يد إلهة الليل الدائم وليليث التي تم إكتشاف أنها الأم الأرض وفازت مملكة لوين بالحرب بينما تمكن آدم من الترقية إلى التسلسل 0.

– مفتاح الضوء : الإضطراب الذي لا نهاية له – تجسيد القدر… (عجلة الحظ)… [ مفتاح الضوء ]…

– بعد الإحياء تقدم بسرعة إلى [التسلسل 1 – خادم الغوامض] ومع خيانة الإسقاط التاريخي الخاص بروزيل لزاراتول نجح في إستيعاب زاراتول من خلال قانون [تقارب خصائص التجاوز] وتقدم إلى ملك ملائكة في مسار الأحمق.

–+–
–+–

28 ديسمبر 1349 – الضباب الدخاني العظيم لباكلوند.

بداية التاريخ

– كان شرق بلام هادئًا نسبيًا تحت إستعمار مملكة لوين بإستثناء الهجوم العرضي من قبل فيزاك على الساحل الشرقي.

{ما قبل الحقبة الأولى}

– الخالق الأصلي هو صانع الكون وأيضا مدمره… “هو” الليل والنهار… النور المقدس والهاوية المنحلة… دمج لجميع المفاهيم والرموز المتناقضة… لذلك “هو” بطبيعة الحال لديه ميل لا يمكن السيطرة عليه للإنقسام وبمجرد “إنقسامه” ستكون لديه رغبة أقوى في التجاذب.

– الوقت بعد حرب الأباطرة الأربعة : – [قبل 1400 سنة] : أصيب الموت بالجنون بعد أكثر من قرن من “هضم” تفرد الكاهن الأحمر والذي حصل عليه بعد حرب الأباطرة الأربعة.

– في زمن قديم قام الخالق الأصلي بالإنقسام إلى العديد من الشخصيات تلقائيًا والذين ظلوا أيضًا في حالة سبات لكنهم بدأوا في إستخدام “قوتهم” وخصائص التجاوز للتأثير على العالم، قاموا بالإستعدادات لإيقاظ الخالق الأصلي ومن بينهم الإله العظيم والإلهي المستحق للسماء والأرض هم الأقوى والأكثر نشاطًا.

– جاء العديد من الآلهة الخارجية إلى الأرض إما بحثًا عن الخصائص التي إنفصلت عنهم وجذبت إلى الأرض أو لمحاولة إستهلاك خصائص إضافية مع السيفروت لزيادة قوتهم “لكنهم” دفعوا بعيدا بسبب الحاجز الذي تركه الخالق الأصلي وظلوا في النظام الشمسي.

– في العصر “الحديث” إستولت (قلعة صفيرة) على أرواح “المنتقلين” من جميع أنحاء الأرض ووضعتهم في شرانق بطرق مختلفة كطريقة لقيامة الإلهي المستحق.

– بدأ البشر في دراسة عالم الغوامض وقاموا بإنشاء نظام المسارات مع صيغ الجرعات والطقوس.

كارثة الأرض

ظل الخالق الأصلي نائمًا في أعماق الأرض وفي هذه الأثناء العديد من القدماء العظماء نشطين بالفعل بما في ذلك الإله العظيم ولورد الغوامض لكن وجودهم لم يكن معروفًا للجمهور، إستندت العديد من الفلكلور والأساطير إلى أحداث غامضة فعلية وهناك بالفعل شائعة حول الإنترنت في العصر الحديث حول نبوءة تنص على: (عندما تصطف النجوم سترتفع الفوضى من تحت الأرض وسيستيقظ الأقدم)

– إمبراطور الدم أليستا [التسلسل 0 : الكاهن الأحمر] – إمبراطورية ثيودور : عائلة ثيودور – عائلة إبراهيم – عائلة أنتيغونوس – عائلة آمون – عائلة يعقوب – عائلة تمارا.

– جاءت الكارثة في العصر الحديث ودُمر كل شيء. بدأت من الفساد في شكل نفط خام اتى من باطن الأرض وهذا بسبب صحوة ما يدعى: الخالق الأصلي – البدائي – الأقدم.

العصر المزدوج (أساطير الجان) – بعد سقوط ليليث وكفاستير وفليغري إستمرت الأجناس الخمسة الأخرى في الحرب لعدة مئات من السنين خلال هذا الوقت صار العمالقة والتنانين هم العرق المهيمن ومن هنا جاء إسم “العصر المزدوج”.

– إنفصل مرة أخرى إلى خصائص تجاوز وسيفيروت وإجتذب هذا التقارب والتباعد العديد من الخصائص ومواد الخلق إلى الأرض بما في ذلك بعض الآلهة الخارجية مثل ذلك المختوم في مصباح الأمنيات السحري ثم شكلت “بقاياه” حاجزًا يحمي الكوكب “منهم”.

– إلهة المصيبة أمانيسيس (التي عُرفت لاحقًا بإسم إلهة الليل الدائم) إختفت.

– جاء العديد من الآلهة الخارجية إلى الأرض إما بحثًا عن الخصائص التي إنفصلت عنهم وجذبت إلى الأرض أو لمحاولة إستهلاك خصائص إضافية مع السيفروت لزيادة قوتهم “لكنهم” دفعوا بعيدا بسبب الحاجز الذي تركه الخالق الأصلي وظلوا في النظام الشمسي.

– إكتسب إله الشمس القديم أتباعًا كثيرين بما في ذلك ملوك الملائكة الثمانية بجانبه ودعى “نفسه” على أنه الخالق الأصلي، حارب ضد بقية الآلهة القديمة وأخذ قوتهم لكن هرب العاهل الشيطاني فربوتي إلى الهاوية وإختبأ هناك منذ ذلك الحين.

– خلال هذا الوقت شهدت النجوم والأرض تغيرات كبيرة أصبحت أمريكا الشمالية القارة الشمالية وأمريكا الجنوبية القارة الجنوبية وغرينلاند جزيرة سونيا، تحول شرق آسيا إلى القارة الغربية أما أوروبا وغرب آسيا فيطلق عليهما إسم القارة الشرقية أو أرض الآلهة المنبوذة كما دمرت أستراليا وصارت الهاوية.

– حرب الأباطرة الأربعة : – [قبل 1500 سنة] : هناك حالات مختلفة في القصة تشير إلى الرقم 1500 وكلها تشير بشكل فضفاض إلى أن هذه هي اللحظة التي وصلت فيها الحرب ذروتها أو إنتهت تمامًا.

–+–

– حرب الأباطرة الأربعة : – [قبل 1500 سنة] : هناك حالات مختلفة في القصة تشير إلى الرقم 1500 وكلها تشير بشكل فضفاض إلى أن هذه هي اللحظة التي وصلت فيها الحرب ذروتها أو إنتهت تمامًا.

{الحقبة الأولى : عصر الفوضى}

– قالت الكنائس الأرثوذكسية عن أسطورة الخلق في كتبهم المقدسة :

– “لديهم” آلهة فرعية إلى جانبهم والتي غالبا في التسلسل 2 (من مسارهم) والتسلسل 1 (من المسارات الأخرى).

– [ إستيقظ الخالق من الفوضى محطما الظلام وخلق أول شعاع من الضوء ثم صهر نفسه تمامًا في الكون وخلق كل الوجود… أصبح جسده الأرض والنجوم… صارت إحدى عينيه شمسًا والأخرى قمرًا قرمزيًا… إندفع بعض دمه إلى البحار والأنهار مغذيًا ومنشئا الحياة… تحولت رئتاه إلى الجان وقلبه إلى العمالقة… أصبح كبده الدرويد وعقله تنانين… تحولت كليته إلى ثعابين بريش وشعره إلى طائر العنقاء… أصبحت أذناه ذئاب شيطانية وفمه وأسنانه متحولين… سوائل جسمه المتبقية صارت وحوش البحر وجوهرها هو الناغا أما معدته وأمعائه الدقيقة والغليظة والأجزاء الشريرة من جسده كونت الشياطين والأرواح الشريرة وأنواع مختلفة من الوجودات الخبيثة والمجهولة… خلقت روحه الشمس المشتعلة الأبدية ولورد العواصف وإله المعرفة والحكمة…حكمته أنجبت البشرية هذه هي الحقبة الأولى لعصر الفوضى ].

– كان شرق بلام هادئًا نسبيًا تحت إستعمار مملكة لوين بإستثناء الهجوم العرضي من قبل فيزاك على الساحل الشرقي.

– ذكرت أسطورة الخلق لمدينة الفضة أيضًا الخالق الأصلي الذي خلق كل شيء ونام.

– قبل الختم غادر الجان القارة الغربية ولم يتمكنوا من العودة أبدًا.

-[ قال أنه عندما ولد البشر لأول مرة الأعراق الذين حكموا السماء والأرض والبحر جميعًا هم أنواع من الوحوش المجنونة والمتعطشة للدماء قيل إنهم أصول الأجناس اللاحقة: التنانين والعمالقة والجان…. هذه الوحوش إنغمست بحرية في رغباتها وإحتلت جميع الأماكن وبدا أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يدمروا العالم بأسره… في تلك اللحظة إستيقظ الخالق وإستعاد السمات الخاصة والسلطات التي أُنعموا بها وأعطاها للبشر وبعد ذلك عاد إلى سباته تاركا وراءه نبوءة: عندما يُغرق الجنون والقسوة والجشع والبرودة والتعطش الأرض مرة أخرى “هو” سيستيقظ ويستعيد كل شيء ].

——————-

–+–

ميزان القوى قبل الحرب العالمية – مملكة لوين : كنيسة إلهة الليل الدائم / كنيسة لورد العواصف / كنيسة إله البخار والآلات – [أرخبيل رورستد – شرق بالام].

حرب في السماء

– في الفترات المبكرة والمتوسطة من الحقبة الأولى إكتسب كل من الإلهي المستحق والإله العظيم سيفيروتًا إضافيًا مما زاد من “غريزة” التقارب لديهم حتى “لم يعد بإمكانهم” التحكم في “أنفسهم”.

– كجزء من التبادل بين إلهة الليل الدائم وليليث أعطت الإلهة جزءًا من سلطة القمر (تفرد القمر) إلى ليليث وأزالت لقب [سيدة القرمزي].

– لقد ضاعت تفاصيل الحرب منذ فترة طويلة وحتى الأضواء السبعة لا تعرف أي شئ عنها الا أننا متأكدون فقط أنه منذ ذلك الحين من يعرف بالعظماء القدماء ويمكن أن يسموا بالأعمدة قد إختفوا تماما.

–+– –+–

– بقية السيفيروت الآخرى مثل بحر الفوضى وقلعة صفيرة تم ختمهم في القارة الغربية من قبل الإلهي المستحق.

–+–

– قبل الختم غادر الجان القارة الغربية ولم يتمكنوا من العودة أبدًا.

– [قبل 3722 سنة] : بعد أن تم تدمير حضارة مصاصي الدماء إتبعت مدينة القمر إله الشمس القديم… تدمير حضارة مصاصي الدماء يجب أن يرتبط بوقت سقوط ليليث فليغري وكفاستير والذي شهد أيضا نهاية العصر المبكر للنار.

– شكلت جثة الإله العظيم أول لوح كفر في بحر الفوضى وبجانبه تفرد مسار الخطأ.

 

العصر النابت (أساطير الجان)

– كانت البداية مظلمة وفوضوية ومليئة بالجنون حتى إكتسبت الأعراق المتجاوزة في النهاية بعض العقلانية حيث بدأت السماء والأرض والبحر والعالم السفلي في تشكيل النظام.

عصر الحرب – وفقًا لموبت زراثوست أشار عصر الحرب إلى – الفترة التي تلت إنتهاء الكارثة وقبل إنشاء إمبراطورية سليمان الأولى إستمر هذا العصر لمدة 112 عامًا.

– إستمرت هذه الحقبة لسنوات عديدة ولم يترك أي سجل بسبب عدم وجود نظام كتابة للأعراق الأولى.

2 يوليو 1349 – أصبح كلاين متجاوزا من مسار الأحمق وإنضم رسميًا إلى صقور الليل كعضو نشط.

– أصل الأجناس الشبيهة بالإنسان: العمالقة والسانغوين والجان هو البشر الذين إستهلكوا خصائص التجاوز مباشرة وتشكلت الأجناس غير البشرية بالمثل.

– العمود الأول – الإله العظيم : الخالق – الصانع – كلي المعرفة والعلم – لورد العالم النجمي… (المتخيل – الشمس – الطاغية – البرج الأبيض – الرجل المعلق)… [ بحر الفوضى ]…

– ولدت الأضواء السبعة الحالية من العالم الروحي في هذه الحقبة.

– مفتاح الضوء : الإضطراب الذي لا نهاية له – تجسيد القدر… (عجلة الحظ)… [ مفتاح الضوء ]…

–+–

مقامرة الأحمق – فاز كلاين أخيرا وآمون فقد كلا تفردي [الخطأ] و[الباب] فضلا عن خاصية التسلسل 1.

{الحقبة الثانية : العصر المظلم.}

العصر المبكر للنار (أساطير الجان)

– حكم العالم ثمانية آلهة قديمة: الملك العملاق أورمير – تنين الخيال أنكويلت – ملك الجان سونياثريم – سلف السانغوين ليليث – العاهل الشيطاني فاربوتي – سلف العنقاء غريغريس – ملك المتحولين كفاستير – ملك الذئاب الشيطانية فليغري.

كل مسار ينقسم إلى تسعة أقسام تسمى التسلسلات (التسلسل 9 هو الأضعف إلى التسلسل 1 الأقوى)…

– قسمت هذه الآلهة الثمانية القوى المتبقية وسلطات الخالق (الأصلي) وأصبحوا أسياد السماء والأرض والمحيطات بالإضافة للعالم الروحي والنجمي والأعراق المختلفة.

– الوقت بعد حرب الأباطرة الأربعة : – [قبل 1400 سنة] : أصيب الموت بالجنون بعد أكثر من قرن من “هضم” تفرد الكاهن الأحمر والذي حصل عليه بعد حرب الأباطرة الأربعة.

– “لديهم” آلهة فرعية إلى جانبهم والتي غالبا في التسلسل 2 (من مسارهم) والتسلسل 1 (من المسارات الأخرى).

 

– هناك إستثناءات لأن بعض الآلهة الأوائل لديهم مسارات غير نقية ويمكن للآلهة من مسارات مثل المتخيل أن يفصل خصائص التسلسل 1 عن “نفسه” كما هو موضح في حالة تنين الخيال أنكويلت و “إبنه” تنين الكوابيس ألزهود.

– إستخدمت عائلة آينهورن من فيزاك والتي تمتلك مسار الكاهن الأحمر الذي يركز على الحرب هذه الصراع للسماح لأعضائها الرئيسيين بهضم جرعاتهم بشكل كبير وبدون صعوبة حيث يمكنهم إعداد الطقوس المقابلة والسماح بتعزيز القوة الإجمالية لعائلاتهم.

– وفقًا لتاريخ الجان في هذا العصر حاربت الأجناس التي تتخذ أشكالًا شبيهة بالبشر ضد الأجناس غير البشرية والشياطين والذئاب الشيطانية، يتوافق هذا مع سجلات مدينة الفضة التي قالت إن الملك العملاق أورمير وملك الجان سونياثريم وسلف السانغوين ليليث كانوا حلفاء يقاتلون ضد تنين الخيال أنكويلت وسلف العنقاء غريغريس وملك المتحولين كفاستير، من جهة أخرى العاهل الشيطاني فاربوتي والذئب الشيطاني فليغري لم يكونوا على أي جانب بل يريدون تدمير وإفساد كل شيء.

– ولدت الأضواء السبعة الحالية من العالم الروحي في هذه الحقبة.

– ظل البشر تابعين أو حتى عبيدًا للعمالقة والجان والسانغوين لكن لم يدم هذا العصر أكثر من ألف عام.

– بعد مرور بعض الوقت تسلل [زاراتول] بمساعدة آدم إلى المدينة وهاجمها : الأول ينوي السيطرة على قلعة صفيرة بينما خطط الأخير لمساعدة آمون في القبض على كلاين.

– في ذلك الوقت لازالات تلك الأجناس باردة وقاسية ومتعطشة للدماء حيث خان الملك العملاق أورمير ليليث وتسبب في موتها لكنها أخذت كفاستير وفليغري معها، بعد “موتهم” قُتل آلهتهم الفرعية أو إنضموا إلى آلهة أخرى أو إختفوا وإختبأوا في الظلام وشمل ذلك آلهة فليغري الفرعية:

– الأن كلاين نصف عظيم قديم ومع بركات إلهة الليل الدائم سقط في نوم عميق داخل قلعة صفيرة مع [أروديس] لمحاربة إرادة صحوة [الإلهي المستحق] داخله.

– إله الموتى سالينغر (المعروف لاحقًا بإسم الموت) إنضم إلى غريغريس.

عام غير معروف (أقل من 50 سنة) – إستعمرت مملكة لوين أرخبيل رورستد.

– إلهة المصيبة أمانيسيس (التي عُرفت لاحقًا بإسم إلهة الليل الدائم) إختفت.

–+–

– الإلهة الفرعية لليليث إلهة الجمال أورانيا (أصبحت فيما بعد زوجة إمبراطور الليل) إنضمت إلى ملك الجان.

– كان غرب بالام أكثر فوضوية حيث لكل من لوين وإنتيس مستعمرات هناك وظلا يتقاتلان بإستمرار ضد بعضهما البعض.

– في الواقع لم تكن ليليث ميتة حقا بل أخذت سراً مكان أوميبيلا بمساعدة إلهة الليل الدائم وإله الشمس القديم.

– كانت مملكة لوين وإمبراطورية فيزاك بالفعل في صراعات عديدة فيما يتعلق بالحرب الخاسرة (حرب العشرين عامًا) ومستعمرات بالام.

– إنتهى هذا العصر قبل ما لا يقل عن 3722 سنة من بداية القصة.

–+– الحرب مدفوعة بالعديد من العوامل – إلهة الليل الدائم حصلت على تفرد مسار الموت وبتوقع إنتقام من إله القتال نصبت هذه الحرب كمصيدة لقتله يمكن ملاحظة ذلك من موقف كنيسة إلهة الليل الدائم إتجاه إعلان لوين للحرب ضد فيزاك.

–+–

– في اللحظة التي نزل فيها السيد باب بدأ طقوس التقدم إلى [التسلسل 0 : باب] تلقائيًا.

العصر المزدوج (أساطير الجان)

– بعد سقوط ليليث وكفاستير وفليغري إستمرت الأجناس الخمسة الأخرى في الحرب لعدة مئات من السنين خلال هذا الوقت صار العمالقة والتنانين هم العرق المهيمن ومن هنا جاء إسم “العصر المزدوج”.

-[ قال أنه عندما ولد البشر لأول مرة الأعراق الذين حكموا السماء والأرض والبحر جميعًا هم أنواع من الوحوش المجنونة والمتعطشة للدماء قيل إنهم أصول الأجناس اللاحقة: التنانين والعمالقة والجان…. هذه الوحوش إنغمست بحرية في رغباتها وإحتلت جميع الأماكن وبدا أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يدمروا العالم بأسره… في تلك اللحظة إستيقظ الخالق وإستعاد السمات الخاصة والسلطات التي أُنعموا بها وأعطاها للبشر وبعد ذلك عاد إلى سباته تاركا وراءه نبوءة: عندما يُغرق الجنون والقسوة والجشع والبرودة والتعطش الأرض مرة أخرى “هو” سيستيقظ ويستعيد كل شيء ].

الوقت بعد العصر المزدوج (أساطير الجان)

– عندما تم تشكيل توازن جديد بين الأجناس الخمسة عاد السلام (نسبيًا) في هذا الوقت بدأ الجان والعمالقة حديثوا الولادة في إكتساب المزيد من العواطف والمشاعر، خلال هذه الفترة سعى أورمير إلى التعاون مع بعض المنظمات السرية البشرية في محاولة بقيادة “إبنه” بداهيل و “زوجته” أوميبيلا للتخلص من سونياثريم… ربما هذه المنظمة السرية تعبد إله الشمس القديم.

{الحقبة الأولى : عصر الفوضى} – قالت الكنائس الأرثوذكسية عن أسطورة الخلق في كتبهم المقدسة :

صعود إله الشمس القديم

– وفقًا للأساطير الأرثوذكسية عن الكنائس السبع فإن الشمس المشتعلة الأبدية ولورد العواصف وإله المعرفة والحكمة قادوا البشرية إلى الثورة ضد مضطهديهم وهكذا نجحت البشرية في هزيمة ودفع أعراق المتجاوزين إلى حافة الإنقراض.

– مفتاح الضوء : الإضطراب الذي لا نهاية له – تجسيد القدر… (عجلة الحظ)… [ مفتاح الضوء ]…

– وفقًا للسجلات التاريخية لمدينة الفضة إستيقظ الخالق الأصلي (إنه في الواقع إله الشمس القديم) وإستعاد السلطات من الآلهة الثمانية القديمة مما سمح للبشرية بالإنتفاضة بنجاح.

– “لديهم” آلهة فرعية إلى جانبهم والتي غالبا في التسلسل 2 (من مسارهم) والتسلسل 1 (من المسارات الأخرى).

– إله الشمس القديم خرج من تشيرنوبيل وورث بحر الفوضى ثم ترقى تدريجياً إلى مستوى شبه إله عظيم متحكماً في لوح الكفر الأول الذي ظهر في بحر الفوضى.

فبراير 1143 – إنتقل هوانغ تاو إلى جسد روزيل غوستاف.

– أشار أروديس إلى إله الشمس القديم بأنه “الخالق الثاني”.

– معركة القسم المنتهك : – في 738 جنوب مملكة فينابوتر يؤمنون بالأم الأرض وإله المعرفة والحكمة لكن بسبب بعض العوامل المؤثرة بدأ أن الكنيستان على خلاف مع بعضهما البعض وكثيرا ما تصادم المؤمنون.

– إكتسب إله الشمس القديم أتباعًا كثيرين بما في ذلك ملوك الملائكة الثمانية بجانبه ودعى “نفسه” على أنه الخالق الأصلي، حارب ضد بقية الآلهة القديمة وأخذ قوتهم لكن هرب العاهل الشيطاني فربوتي إلى الهاوية وإختبأ هناك منذ ذلك الحين.

– الجزء 1 من العمود الرابع – الظلام الأبدي : تفرد الجميع – الزمكان في واحد… (الظلام – الموت – عملاق الشفق)… [ نهر الظلام الأبدي ]…

– بدأ البشر في دراسة عالم الغوامض وقاموا بإنشاء نظام المسارات مع صيغ الجرعات والطقوس.

 

– أنشأ هيرميس أيضًا لغة هيرميس في ذلك الوقت.

– ركزت معركة فيزاك ولوين على ثلاثة مواقع: سلسلة جبال أمانثا: مقاطعة الشتاء (حيث يقع المقر الرئيسي لكنيسة إلهة الليل الدائم كنيسة الصفاء) ومدن صناعية ثقيلة على الساحل الشرقي لميدساشير والموانئ المهمة بجانب بحر سونيا كما بدأ الجيش الإستعماري لفيزاك ولوين في شرق بالام القتال.

– إلهة الليل الدائم أصبحت تسلسل 0 في نهاية هذه الحقبة.

– كجزء من التبادل بين إلهة الليل الدائم وليليث أعطت الإلهة جزءًا من سلطة القمر (تفرد القمر) إلى ليليث وأزالت لقب [سيدة القرمزي].

– حدثت هذه الحقبة قبل 2000 إلى 3000 سنة.

– نجا كلاين في النهاية عن طريق الإنتحار بسبب رد الفعل العنيف من التحفة [0.05] من خلال تمني أن تكون أمنيتي برناديت غوستاف الإثنين بإسمه وتمنى أن تظهر يوتوبيا في منطقة المقابلة بـ[عالم الروح] وبذلك أكمل طقوسه.

–+–

العصر النابت (أساطير الجان) – كانت البداية مظلمة وفوضوية ومليئة بالجنون حتى إكتسبت الأعراق المتجاوزة في النهاية بعض العقلانية حيث بدأت السماء والأرض والبحر والعالم السفلي في تشكيل النظام.

{الحقبة الثالثة : عصر الكارثة.}

العصر العظيم.

– بعد وفاة جميع الآلهة القديمة أصبح إله الشمس القديم الحاكم المطلق للعالم والإله الأرثوذكسي الوحيد حيث خرج البشر من ظل الأجناس الأخرى وأصبحوا العرق المهيمن على الأرض وشكل أتباع إلهة الليل الدائم منظمة سرية أما الأم الأرض وإله القتال فأصبحا في التسلسل 0.

– وفقًا لتاريخ الجان في هذا العصر حاربت الأجناس التي تتخذ أشكالًا شبيهة بالبشر ضد الأجناس غير البشرية والشياطين والذئاب الشيطانية، يتوافق هذا مع سجلات مدينة الفضة التي قالت إن الملك العملاق أورمير وملك الجان سونياثريم وسلف السانغوين ليليث كانوا حلفاء يقاتلون ضد تنين الخيال أنكويلت وسلف العنقاء غريغريس وملك المتحولين كفاستير، من جهة أخرى العاهل الشيطاني فاربوتي والذئب الشيطاني فليغري لم يكونوا على أي جانب بل يريدون تدمير وإفساد كل شيء.

عصر الكارثة

– تعاون الملاك المظلم ساسرير مع إلهة الليل الدائم لتشكيل [خلاص الورود] تحت إرادة إله الشمس القديم كمحاولة لمحاربة إستيقاظ [الإله العظيم] داخله.

– ذكرت أسطورة الخلق لمدينة الفضة أيضًا الخالق الأصلي الذي خلق كل شيء ونام.

– شمل أعضائها 6 ملوك ملائكة بإستثناء آدم وآمون و 5 آلهة فرعية سابقة أصبحوا إما آلهة أو ملوك ملائكة (إلهة الليل الدائم – الأم الأرض – إله القتال – إله الموتى – وإلهة المخلوقات الروحية) “هم” كثيرًا ما إجتمعوا في [بلاط الملك العملاق] للتآمر ضده.

التسلسلين (4-3) يسمون أنصاف الألهة أو القديسين ويحصل فيها المتجاوز على شكل الكائن الأسطوري…

– نام ساسرير داخل بلاط الملك العملاق وعاد وعيه إلى جسد إله الشمس القديم محاربا ضد إرادة [الإله العظيم] بينما إله الشمس القديم محاصر من قبل خلاص الورود في ساحة معركة الآلهة (بحر الخراب).

–+–

– نجحت مؤامرة خلاص الورود وقتل إله الشمس القديم. محاولًا إحياء “نفسه” في جسد ساسرير ببلاط الملك العملاق وإستيعاب التفردات المقابلة وخصائص التجاوز عبر الطريقة الصحيحة، ومع ذلك فقد خانه الملاك الأبيض (الشمس المشتعلة الأبدية) وملاك الرياح (لورد العواصف) وملاك الحكمة (إله المعرفة والحكمة) الذين أخذوا “خصائصه” وتفرد “مساراتهم” المقابلة من جسده، صهر على وجه السرعة المشاعر الشديدة لسقوطه/موته وولد من جديد في “جثته” لكنه لم يستطع سوى إستعادة خصائص مسار [الرجل المعلق] وسلطة “الفساد” وأصبح [الخالق الحقيقي].

–+–

– إستيقظت ألوهيته داخل آدم الذي إتضح أنه هوية أخرى “تخيلها” إله الشمس القديم ويمكن إستخدامها كخطة لقيامته.

——————-

– بعد وفاة إله الشمس القديم تم عزل القارة الشرقية حيث تقع [مدينة الفضة] عن بقية العالم وأصبحت تعرف بإسم [أرض الآلهة المنبوذة].

– [قبل 3722 سنة] : بعد أن تم تدمير حضارة مصاصي الدماء إتبعت مدينة القمر إله الشمس القديم… تدمير حضارة مصاصي الدماء يجب أن يرتبط بوقت سقوط ليليث فليغري وكفاستير والذي شهد أيضا نهاية العصر المبكر للنار.

– حتى بداية القصة ظلت هذه الأرض مظلمة لمدة 2583 عامًا.

–+–

– تم تشكيل [لوح الكفر الثاني] الذي يحتوي على معرفة المسارات 22 للألوهية من بقايا إله الشمس القديم.

– “هو” حاليًا مختوم من قبل كلاين في دورة دائمة من الموت والولادة.

– وفقًا لأساطير الكنائس الأرثوذكسية نزلت إلهة الليل الدائم والأم الأرض وإله القتال لهذا العالم وقاموا بحماية البشر من الكارثة جنبًا إلى جنب مع لورد العواصف والشمس المشتعلة الأبدية وإله المعرفة والحكمة.

{الحقبة الرابعة : عصر الآلهة.} – في هذا العصر سارت الآلهة على الأرض وعملوا المعجزات بشكل متكرر.

–+–

– تم تدميرهم جميعًا في وقت لاحق من خلال الغزو من دول القارة الشمالية والتي جاءت عبر الطريق البحري الآمن الذي وجده روزيل.

{الحقبة الرابعة : عصر الآلهة.}

– في هذا العصر سارت الآلهة على الأرض وعملوا المعجزات بشكل متكرر.

– مملكة فينابوتر : كنيسة الأم الأرض.

– وُلدت الشيطانة البدائية وإله الحرف (عرف لاحقا بإسم إله البخار والآلات) في هذه الفترة الزمنية.

عام 1338 – معركة بحر كونوتوب بين لوين وفيزاك في شرق بالام.

– في مرحلة متأخرة من هذه الحقبة تم تشكيل العديد من المنظمات السرية بما في ذلك نظام الزاهد موسى – النظام السري – طائفة تقديس الدم – طائفة الشيطانة.

–+–

عصر الحرب

– وفقًا لموبت زراثوست أشار عصر الحرب إلى – الفترة التي تلت إنتهاء الكارثة وقبل إنشاء إمبراطورية سليمان الأولى إستمر هذا العصر لمدة 112 عامًا.

– تم تشكيل [لوح الكفر الثاني] الذي يحتوي على معرفة المسارات 22 للألوهية من بقايا إله الشمس القديم.

– في هذا العصر سقط الملاك الأول لعائلة زراثوست في النزاعات وبمساعدة سليمان الذي لم يصبح إلهًا بعد تمكنت عائلة زراثوست من الإحتفاظ بخصائص التجاوز.

————————

– في وقت ما ظهر لوح الكفر الثاني ورأى العديد من الملائكة القائمة الكاملة: بيثيل إبراهيم (السيد الباب) – سليمان (الإمبراطور الأسود) – زاراتول (الجد) – ثيودور (إمبراطور الدم) – ترونسويست (إمبراطور الليل) – أوغسطس – أينهورن – ساورون – كاستيا – زراثوست (الجد الأكبر لباليز) – ستيانو (أحد مؤسسي نظام الزاهد موسى) – قسطنطن.

عام 1192 – حول روزيل جمهورية إنتيس إلى إمبراطورية إنتيس وأعلن نفسه “الإمبراطور القيصر” .

– أصبح كل منهم فيما بعد بعضًا من أقوى المتجاوزين في العصر الرابع وفقا للسيد الباب الشيطانة البدائية وإله الحرف ألقوا نظرة على اللوح ثم إلتقطه آدم.

– شكلت جثة الإله العظيم أول لوح كفر في بحر الفوضى وبجانبه تفرد مسار الخطأ.

–+–

– لينبورغ – ماسين – سيغار : كنيسة إله المعرفة والحكمة.

– إمبراطورية سليمان وإمبراطورية ثيودور – ترونسويست المتحدة :

– تم تدميرهم جميعًا في وقت لاحق من خلال الغزو من دول القارة الشمالية والتي جاءت عبر الطريق البحري الآمن الذي وجده روزيل.

– لفترة طويلة حكمت القارة الشمالية من قبل إمبراطورية سليمان بقيادة الإمبراطور الأسود سليمان الذي كان مدعومًا من قبل العديد من عائلات الملائكة والخالق الحقيقي، النبلاء رفيعوا المستوى في ذلك الوقت (العائلات مع لقب الدوق) يشملون [زراثوست – إبراهيم – زاراتول – ميديتشي – أوروبوروس] عائلات [ثيودور – ترونسويست – أغسطس – كاستيا] من النبلاء أيضًا لكنهم في مرتبة أدنى من البقية، آمن معظمهم بالإمبراطور الأسود بإستثناء ميديتشي وأوروبوروس الذين آمنوا بالخالق الحقيقي وبيثيل إبراهيم الذي آمن “بنفسه” فقط.

– كان غرب بالام أكثر فوضوية حيث لكل من لوين وإنتيس مستعمرات هناك وظلا يتقاتلان بإستمرار ضد بعضهما البعض.

– في ذلك الوقت الآلهة الأخرى أيضا لديهم بلدان تنتمي “إليهم” في أماكن أكثر فقرا وإعترفوا بحكم الإمبراطور الأسود من أجل محاربة الفصائل المعارضة “لهم”، إلهة [الليل الدائم] و[إله القتال] و[الموت] واجهوا بعضهم البعض أما [لورد العواصف] و[الشمس المشتعلة الأبدية] و[إله المعرفة والحكمة] فكان هناك خلافات كبيرة بينهم، ظل موقف [الأم الأرض] غامضًا على الرغم من أنها تميل قليلاً نحو إله القتال وهذا “جعلهم” غير قادرين على التعاون كفصائل مستقرة وبالتالي لا يمكنهم تشكيل تحالف لمحاربة الإمبراطور الأسود و[الخالق الحقيقي].

بهذا ننتهي من الحقبة 4 : عصر الأباطرة

– من أجل تحقيق التوازن لم يهاجم الإمبراطور الأسود القارة الجنوبية مما سمح للموت بتوحيدها لبناء [إمبراطورية بالام]، ظلت إمبراطورية بالام تحت حكم [عائلة إيغرز] المنحدرين من الموت وإمبراطورها [أزيك إيغرز] وبقي لديهم دينهم على أساس تعاليم [إمبراطور العالم السفلي] الذي تحدى الموت.

تاريخ العالم تم ترجمة هذه الصفحة من قبل الاخ OZY من صفحة الويكي

– في وقت لاحق توصل الآلهة الأرثوذكسية الستة إلى إتفاق ودعموا تمرد ثيودور وترونسويست الذين عرفوا فيما بعد بإسم [إمبراطور الدم] و[إمبراطور الليل] ضد الإمبراطور الأسود لإمبراطورية سليمان، هلك الإمبراطور الأسود وأسسوا بنجاح إمبراطورية [ثيودور-ترونسويست المتحدة] التي حكمت القارة الشمالية، تحولت عائلات الملائكة في الغالب لدعمهم بإستثناء عائلة زاراتول وزراثوست الذين لا يزالون يؤمنون بالإمبراطور الأسود.
–+–

الوقت بعد العصر المزدوج (أساطير الجان) – عندما تم تشكيل توازن جديد بين الأجناس الخمسة عاد السلام (نسبيًا) في هذا الوقت بدأ الجان والعمالقة حديثوا الولادة في إكتساب المزيد من العواطف والمشاعر، خلال هذه الفترة سعى أورمير إلى التعاون مع بعض المنظمات السرية البشرية في محاولة بقيادة “إبنه” بداهيل و “زوجته” أوميبيلا للتخلص من سونياثريم… ربما هذه المنظمة السرية تعبد إله الشمس القديم.

حرب الأباطرة الأربعة

– الإمبراطور الأسود سليمان [التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] – إمبراطورية سليمان : عائلة سليمان – عائلة زاراتول – عائلة زاراثوست – عائلة ميديشي.

– إمبراطور الليل ؟؟؟ [التسلسل 0 : المحاكم] – إمبراطورية ترونسويست : عائلة ترونسويست – عائلة أوغسطس – عائلة كاستيا – عائلة أينهورن – عائلة ساورون.

– إمبراطور الدم أليستا [التسلسل 0 : الكاهن الأحمر] – إمبراطورية ثيودور : عائلة ثيودور – عائلة إبراهيم – عائلة أنتيغونوس – عائلة آمون – عائلة يعقوب – عائلة تمارا.

28 ديسمبر 1349 – الضباب الدخاني العظيم لباكلوند.

– إمبراطور الليل ؟؟؟ [التسلسل 0 : المحاكم] – إمبراطورية ترونسويست : عائلة ترونسويست – عائلة أوغسطس – عائلة كاستيا – عائلة أينهورن – عائلة ساورون.

– نتيجة الحرب في الحدود بين لوين وفينابوتر وإنتيس وفينابوتر فإن بلدانا مثل [لينبورغ] و[ماسين] و[سيغار] إكتسبوا الإستقلال، كانوا يؤمنون بشكل أساسي بإله المعرفة والحكمة تاركين كنيسة الأم الأرض بإعتبارها الدين الوحيد في مملكة فينابوتر.

– إمبراطور العالم السفلي سالينغر [التسلسل 0 : الموت] – إمبراطورية بالام : عائلة إيغرز.
–+–

–+– الحرب مدفوعة بالعديد من العوامل – إلهة الليل الدائم حصلت على تفرد مسار الموت وبتوقع إنتقام من إله القتال نصبت هذه الحرب كمصيدة لقتله يمكن ملاحظة ذلك من موقف كنيسة إلهة الليل الدائم إتجاه إعلان لوين للحرب ضد فيزاك.

– ورثت عائلات أوغسطس وكاستيا مسار الوسيط لإمبراطور الليل وفي الوقت نفسه حصلت عائلات أينهورن وساورون على مسار الكاهن الأحمر، تم إعتبار هذين المسارين على أنهما طريق الملوك لذلك تم التحكم بشدة في المكونات والصيغ، فقط الملوك أو أعضاء الجيش أو وكالات المخابرات لديهم حق الوصول إليهم.

– وُلدت الشيطانة البدائية وإله الحرف (عرف لاحقا بإسم إله البخار والآلات) في هذه الفترة الزمنية.

– بصرف النظر عن الإمبراطوريات الأربعة فإن تاريخ هذه الحقبة له أيضًا تأثيرات على طائفة الشيطانة ونظام الزاهد موسى والهاوية والحرفيين الذين تم تطويرهم سرًا (في ظل إله الحرف) من بين عوامل أخرى.

– على الرغم من أن الآلهة السبعة الأرثوذكسية كانوا متفرقين بالفعل في ذلك الوقت لكنهم وحدوا قواهم مما أدى إلى تدمير الموت في وقت مبكر من العصر الخامس وإنهيار إمبراطورية بالام وفراغ السلطة في القارة الجنوبية، كما أدى موته إلى خلق بحر الفوضى الذي فصل شمال القارة وجنوبها وأصيبت الشيطانة البدائية بجروح بالغة لذا تمكنت من النزول بالقرب من بداية القصة فقط. —

العصر الشاحب

– قرب نهاية العصر الرابع أصيب الموت بالجنون من محاولته لإستيعاب تفرد الكاهن الأحمر بمساعدة نهر الظلام الأبدي بعد أكثر من قرن من “الهضم” خاصة “أنه” لم يكن قادرا على مقاومة الرغبة في التجاذب مع مسارات الشفق والليل الدائم، لذا جمع قواته مع الشيطانة البدائية ليعيثوا الخراب وخلقوا كارثة على القارة الشمالية.

بهذا ننتهي من الحقبة 4 : عصر الأباطرة

– على الرغم من أن الآلهة السبعة الأرثوذكسية كانوا متفرقين بالفعل في ذلك الوقت لكنهم وحدوا قواهم مما أدى إلى تدمير الموت في وقت مبكر من العصر الخامس وإنهيار إمبراطورية بالام وفراغ السلطة في القارة الجنوبية، كما أدى موته إلى خلق بحر الفوضى الذي فصل شمال القارة وجنوبها وأصيبت الشيطانة البدائية بجروح بالغة لذا تمكنت من النزول بالقرب من بداية القصة فقط.

– بعد ذلك كافئ الروح الشريرة بخاصية تجاوز [الغازي].

الحاجز المكسور

– شكلت القوة المتبقية [للخالق الأصلي] حاجزًا غير مرئي خارج الكوكب بحيث لا يمكن [للآلهة الخارجية] أن تغزو مباشرة وبمرور الوقت ضعف الحاجز مع تلاشي إرادة الخالق الأصلي، نتيجة لذلك (وبموت إله الشمس القديم) تعمق غزو الآلهة الخارجية للواقع وهو أحد العوامل التي أثرت في تاريخ الحقبة الرابعة.

– في وقت لاحق خاضت لوين حربًا أخرى وهي حرب [الوردة البيضاء] خلالها هزمت [إنتيس] وأصبحت قوية مرة أخرى.

– في نهاية الحقبة الرابعة ظهرت تصدعات على الحاجز وكان على الآلهة السبعة الأرثوذكسية نقل ممالكهم الإلهية إلى [العالم النجمي] لملء الفراغ، عندما يزول الحاجز تمامًا ستكون الآلهة الخارجية قادرة على النزول وستصل نهاية العالم من المتوقع أن يحدث هذا في عام 1368 من العهد الخامس.

– لينبورغ – ماسين – سيغار : كنيسة إله المعرفة والحكمة.

– علاوة على ذلك إلى جانب الإرادة الباهتة للخالق الأصلي فإن الختم على القارة الغربية من قبل الإلهي المستحق يضعف تدريجياً مع مرور الوقت، والسيفيروتات غريزيا (أو بوعي) يستخدمون رمزيتهم لإفساد تفردهم وخصائص التجاوز ذات التسلسلات العليا في محاولة للتأثير على العالم الخارجي.

– إنتهى هذا العصر قبل ما لا يقل عن 3722 سنة من بداية القصة.

– أول تسرب من الطاقة هو نهر الظلام الأبدي الذي شكل رافد (نهر) من خلال سلف العنقاء غريغريس في الحقبة الثانية.

عصر الكارثة – تعاون الملاك المظلم ساسرير مع إلهة الليل الدائم لتشكيل [خلاص الورود] تحت إرادة إله الشمس القديم كمحاولة لمحاربة إستيقاظ [الإله العظيم] داخله.

– في الحقبة الرابعة بدأت آثار المزيد من السيفيروت بالظهور في القارات الشمالية والجنوبية والجزر فوق البحار الخمسة هذا عامل مهم مخفي وراء العديد من الحالات الشاذة في هذا العصر.

{الحقبة الثالثة : عصر الكارثة.} العصر العظيم. – بعد وفاة جميع الآلهة القديمة أصبح إله الشمس القديم الحاكم المطلق للعالم والإله الأرثوذكسي الوحيد حيث خرج البشر من ظل الأجناس الأخرى وأصبحوا العرق المهيمن على الأرض وشكل أتباع إلهة الليل الدائم منظمة سرية أما الأم الأرض وإله القتال فأصبحا في التسلسل 0.

–+–

ربيع 1352 – إنتهت الحرب العالمية : قاتل إله القتال ضد إلهة الليل الدائم في باكلوند وطعنته الأم الأرض حيث سقط ميتا. – ترقية آدم إلى إله مسار المتخيل. – غادرت مدينة الفضة ومدينة القمر أرض الآلهة المنبوذة. – وجدت برناديت غوستاف الجزيرة المجهولة وإلتقت بروزيل الذي ختم باستخدام رمز الموت الشاحب ومساعدة السيد الأحمق.

– ملاحظة : ليست كل التواريخ مؤكدة تماما أغلبها حدث في نفس أو قبل أو بعد سنوات…

العصر النابت (أساطير الجان) – كانت البداية مظلمة وفوضوية ومليئة بالجنون حتى إكتسبت الأعراق المتجاوزة في النهاية بعض العقلانية حيث بدأت السماء والأرض والبحر والعالم السفلي في تشكيل النظام.

الحقبة 2

– الوقت قبل بداية عصر النار :

– [حدث قبل 10000 سنة أو أكثر] : قيل أن لفافة إله البخار وآلات تحتوي على “عشرات الآلاف من السنين من الحضارة” من الواضح أن هذا لا يشمل تاريخ ما قبل الحقبة ومن المحتمل ألا يشمل تاريخ الحقبة الأولى حيث أن جميع آثار التاريخ السابق (بما في ذلك الأضواء السبعة السابقة) قد محيت بسبب الحرب بين لورد الغوامض والإله العظيم.

– بعد مرور بعض الوقت تسلل [زاراتول] بمساعدة آدم إلى المدينة وهاجمها : الأول ينوي السيطرة على قلعة صفيرة بينما خطط الأخير لمساعدة آمون في القبض على كلاين.

– عصر النار المبكر :

– [قبل 4722 سنة] : وفقًا لأساطير الجان فإن عصر النار المبكر إستمر أقل من ألف عام.

صعود إله الشمس القديم – وفقًا للأساطير الأرثوذكسية عن الكنائس السبع فإن الشمس المشتعلة الأبدية ولورد العواصف وإله المعرفة والحكمة قادوا البشرية إلى الثورة ضد مضطهديهم وهكذا نجحت البشرية في هزيمة ودفع أعراق المتجاوزين إلى حافة الإنقراض.

– [قبل 3722 سنة] : بعد أن تم تدمير حضارة مصاصي الدماء إتبعت مدينة القمر إله الشمس القديم… تدمير حضارة مصاصي الدماء يجب أن يرتبط بوقت سقوط ليليث فليغري وكفاستير والذي شهد أيضا نهاية العصر المبكر للنار.

– العمود الثاني – لورد الغوامض : ملك الزمكان – منارة القدر – تجسيد قلعة صفيرة – المهيمن على عالم الروح… (الأحمق – خطأ – باب)… [ قلعة صفيرة ]…

– العصر المزدوج :

– [قبل 3622 سنة] : لم يتوقف العصر المزدوج “لعدة قرون”.

-[ قال أنه عندما ولد البشر لأول مرة الأعراق الذين حكموا السماء والأرض والبحر جميعًا هم أنواع من الوحوش المجنونة والمتعطشة للدماء قيل إنهم أصول الأجناس اللاحقة: التنانين والعمالقة والجان…. هذه الوحوش إنغمست بحرية في رغباتها وإحتلت جميع الأماكن وبدا أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يدمروا العالم بأسره… في تلك اللحظة إستيقظ الخالق وإستعاد السمات الخاصة والسلطات التي أُنعموا بها وأعطاها للبشر وبعد ذلك عاد إلى سباته تاركا وراءه نبوءة: عندما يُغرق الجنون والقسوة والجشع والبرودة والتعطش الأرض مرة أخرى “هو” سيستيقظ ويستعيد كل شيء ].

– الوقت بعد العصر المزدوج :

– [قبل 3000 سنة] : سياتاس عاشت في هذا العصر وقد دخلت رحلات غروزيل وظلت بعيدة عن المنزل “لمدة ألفين إلى ثلاثة آلاف سنة” بالنظر إلى هذه الصياغة يجب أن ينتهي هذا العصر قبل 3000 عام على الأكثر.

العصر الشاحب – قرب نهاية العصر الرابع أصيب الموت بالجنون من محاولته لإستيعاب تفرد الكاهن الأحمر بمساعدة نهر الظلام الأبدي بعد أكثر من قرن من “الهضم” خاصة “أنه” لم يكن قادرا على مقاومة الرغبة في التجاذب مع مسارات الشفق والليل الدائم، لذا جمع قواته مع الشيطانة البدائية ليعيثوا الخراب وخلقوا كارثة على القارة الشمالية.

– صعود إله الشمس القديم :

– [قبل 3000 سنة] : قال ديريك “لقد مرت ألفان إلى ثلاثة آلاف سنة منذ تاريخ التنين والملك العملاق” بالنظر إلى هذه الصياغة يجب أن ينتهي هذا العصر قبل 3000 عام على الأكثر.

– ظل البشر تابعين أو حتى عبيدًا للعمالقة والجان والسانغوين لكن لم يدم هذا العصر أكثر من ألف عام.

الحقبة 3

– [قبل 2583سنة] : مدينة الفضة قد إستمرت ل2583 سنة في الظلام هذا يعني أن الكارثة وبالتالي نهاية الحقبة الثالثة يجب أن تكون قد حدثت بالضبط قبل 2583 سنة.

– [أرخبيل رورستد] أُستعمر من مملكة لوين قبل أقل من خمسين عاما وبقي السكان الأصليون يؤمنون دائمًا بإله البحر [كالفيتوا] بينما تم الإستيلاء على [أرخبيل غارغاس] من قبل إمبراطورية فيزاك.

الحقبة 4

– عصر الحرب :

– [قبل 2471 سنة] : إستمرت الحرب العالمية لمدة 112 عامًا.

 

– إمبراطورية سليمان الأولى :

[قبل ؟؟؟ سنة] :….

العصر المزدوج (أساطير الجان) – بعد سقوط ليليث وكفاستير وفليغري إستمرت الأجناس الخمسة الأخرى في الحرب لعدة مئات من السنين خلال هذا الوقت صار العمالقة والتنانين هم العرق المهيمن ومن هنا جاء إسم “العصر المزدوج”.

– إمبراطورية ثيودور-ترونسويست المتحدة :

– [قبل 2073 سنة] : وفقًا للمؤلف فإن اللحظة التي مات فيها ميديشي وولدت الروح الشريرة هي في العام 510 من الحقبة الرابعة أي قبل 2073 عامًا، هذه أيضًا هي اللحظة التي أصبح فيها أليستا ثيودور التسلسل 0 الكاهن الأحمر وإنقسام إمبراطورية ثيودور – ترونسويست المتحدة… بداية حرب الأباطرة الأربعة يجب أن يحدث بعد وقت قصير من ذلك.

– وفقًا للسجلات التاريخية لمدينة الفضة إستيقظ الخالق الأصلي (إنه في الواقع إله الشمس القديم) وإستعاد السلطات من الآلهة الثمانية القديمة مما سمح للبشرية بالإنتفاضة بنجاح.

– حرب الأباطرة الأربعة :

– [قبل 1500 سنة] : هناك حالات مختلفة في القصة تشير إلى الرقم 1500 وكلها تشير بشكل فضفاض إلى أن هذه هي اللحظة التي وصلت فيها الحرب ذروتها أو إنتهت تمامًا.

 

– الفصل 82 : (أمة الليل الدائم يعود تاريخها إلى 1500 سنة على الأقل) هذه الأمة مرتبطة بأنتيغونوس الذي كان تحت إمبراطورية ثيودور ودُمر خلال الحرب أو بعدها بفترة قصيرة.

التسلسلات (9-8-7) ضعيفة وتعطيك بعض القدرات العادية والمفيدة…

– الفصل 358 : (عائلة آمون موجودة منذ حوالي 1500 سنة) كان آمون تحت إمبراطورية ثيودور.

————————

– الفصل 142 : النظام السري لديه (أكثر من 1500 سنة من التاريخ) هذا متعلق بزاراتول الذي كان تحت إمبراطورية سليمان الثانية.

-[ قال أنه عندما ولد البشر لأول مرة الأعراق الذين حكموا السماء والأرض والبحر جميعًا هم أنواع من الوحوش المجنونة والمتعطشة للدماء قيل إنهم أصول الأجناس اللاحقة: التنانين والعمالقة والجان…. هذه الوحوش إنغمست بحرية في رغباتها وإحتلت جميع الأماكن وبدا أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يدمروا العالم بأسره… في تلك اللحظة إستيقظ الخالق وإستعاد السمات الخاصة والسلطات التي أُنعموا بها وأعطاها للبشر وبعد ذلك عاد إلى سباته تاركا وراءه نبوءة: عندما يُغرق الجنون والقسوة والجشع والبرودة والتعطش الأرض مرة أخرى “هو” سيستيقظ ويستعيد كل شيء ].

– الفصل 374 : لعنة إبراهيم موجودة منذ “حوالي 1500 سنة” ويرتبط هذا ببيثيل إبراهيم الذي ظل مختوما من قبل إلهة الليل الدائم ولورد العواصف في الحرب.

– “هو” حاليًا مختوم من قبل كلاين في دورة دائمة من الموت والولادة.

– الفصل 448 : مقبرة عائلة آمون في باكلوند يعود تاريخها لقبل 1500 سنة على الأقل.

– ركزت معركة فيزاك ولوين على ثلاثة مواقع: سلسلة جبال أمانثا: مقاطعة الشتاء (حيث يقع المقر الرئيسي لكنيسة إلهة الليل الدائم كنيسة الصفاء) ومدن صناعية ثقيلة على الساحل الشرقي لميدساشير والموانئ المهمة بجانب بحر سونيا كما بدأ الجيش الإستعماري لفيزاك ولوين في شرق بالام القتال.

– الفصل 496 : بعد تفكك إمبراطورية سليمان جلب الملوك معهم كنز الإمبراطورية الذي لم يظهر منذ “1500 عام”.

– الجزء 1 من العمود الرابع – الظلام الأبدي : تفرد الجميع – الزمكان في واحد… (الظلام – الموت – عملاق الشفق)… [ نهر الظلام الأبدي ]…

– الوقت بعد حرب الأباطرة الأربعة :

– [قبل 1400 سنة] : أصيب الموت بالجنون بعد أكثر من قرن من “هضم” تفرد الكاهن الأحمر والذي حصل عليه بعد حرب الأباطرة الأربعة.

– في وقت لاحق إنضمت فينابوتر إلى الحرب وغزت لينبورغ ومنذ ذلك الحين إنكسر ميزان القوى.

– العصر الشاحب :

– [قبل 1300 سنة] : وفقا لكاتارينا بيلي آخر مرة إلتقت بها أزيك قبل 1300 سنة أثناء عمل الموت والشيطانة البدائية معًا ووفقًا لشارون مات الموت في وقت مبكر من العصر الخامس.

ماي 1155 – ولادة برانديت غوستاف.

–+–

– [ إستيقظ الخالق من الفوضى محطما الظلام وخلق أول شعاع من الضوء ثم صهر نفسه تمامًا في الكون وخلق كل الوجود… أصبح جسده الأرض والنجوم… صارت إحدى عينيه شمسًا والأخرى قمرًا قرمزيًا… إندفع بعض دمه إلى البحار والأنهار مغذيًا ومنشئا الحياة… تحولت رئتاه إلى الجان وقلبه إلى العمالقة… أصبح كبده الدرويد وعقله تنانين… تحولت كليته إلى ثعابين بريش وشعره إلى طائر العنقاء… أصبحت أذناه ذئاب شيطانية وفمه وأسنانه متحولين… سوائل جسمه المتبقية صارت وحوش البحر وجوهرها هو الناغا أما معدته وأمعائه الدقيقة والغليظة والأجزاء الشريرة من جسده كونت الشياطين والأرواح الشريرة وأنواع مختلفة من الوجودات الخبيثة والمجهولة… خلقت روحه الشمس المشتعلة الأبدية ولورد العواصف وإله المعرفة والحكمة…حكمته أنجبت البشرية هذه هي الحقبة الأولى لعصر الفوضى ].

بهذا ننتهي من الحقبة 4 : عصر الأباطرة

– إستعمار القارة الجنوبية : – بعد تدمير [الموت] بدأت [إمبراطورية بالام] في الإنهيار فقدوا السيطرة على [مرتفعات النجوم] و[وادي باز] اللذان أسسا مملكتهم الخاصة: مملكة المرتفعات ومملكة باز.

{الحقبة الخامسة : عصر المعدن}

– بدأت الحقبة الحالية منذ أكثر من 1300 عام بعدما توقفت الآلهة عن النزول وحكمت الكنائس الأرثوذكسية السبع مع الدول الأربع الكبرى القارة الشمالية، بالإضافة إلى ذلك ظهرت منظمات سرية لا حصر لها وباتت نشطاتهم في الظل ولم يعد لدى الناس العاديين أي معرفة بالتنجيم أو الروحانية أو قوة الآلهة.

–+–

– في القارة الجنوبية وبسبب سقوط إمبراطور العالم السفلي ظهرت المقاومة تدريجياً في البحر وتأسست [مملكة المرتفعات] و[مملكة باز] قبل أن يتم تدميرهما بسبب الغزو من دول شمال القارة، تم تقسيم القارة الجنوبية إلى شرق بالام وغرب بالام وبقيا في حالة دائمة من الحرب الأهلية، إستعمرت دول القارة الشمالية المناطق الساحلية وظلت الكنائس الأرثوذكسية السبع منشغلة بالتبشير وتحويل السكان الأصليين بعيدًا عن إيمانهم الأصلي بالموت.

يوجد 22 مسار مثل (النهاب/الصياد/المبتدئ)…

– في الوقت نفسه فإن البحر والجزر الواقعة بين القارات الشمالية والجنوبية إمتلئة بالقراصنة بقيادة [ملوك القراصنة الأربعة] و[أدميرالات القراصنة السبعة].

 

– حرب العشرين عاما وحرب الوردة البيضاء :

– في 621-642 [مملكة لوين] و[إمبراطورية فيزاك] قاتلوا ضد بعضها البعض لكن في نهاية المطاف خسرت لوين الحرب وفقدت [جزيرة سونيا].

– “هو” حاليًا مختوم من قبل كلاين في دورة دائمة من الموت والولادة.

– في وقت لاحق خاضت لوين حربًا أخرى وهي حرب [الوردة البيضاء] خلالها هزمت [إنتيس] وأصبحت قوية مرة أخرى.

– إستوعب في وقت لاحق تفرد الباب وخاصية [مفتاح النجوم] التي تلقاها بعد تضحية السيد باب ليصبح إلهًا حقيقيًا ثنائي المسار.

– معركة القسم المنتهك :

– في 738 جنوب مملكة فينابوتر يؤمنون بالأم الأرض وإله المعرفة والحكمة لكن بسبب بعض العوامل المؤثرة بدأ أن الكنيستان على خلاف مع بعضهما البعض وكثيرا ما تصادم المؤمنون.

–+–

– خلال تلك الفترة مملكة لوين ومملكة إنتيس إغتنمتا الفرصة لبدء حرب بإسم حماية حرية الدين في المراحل الأخيرة من الحرب إنضمت [إمبراطورية فيزاك] إلى المعركة وحاولت تدمير حيلة لوين وإنتيس ومع ذلك فقد فشلت في تغيير الوضع.

– ظل البشر تابعين أو حتى عبيدًا للعمالقة والجان والسانغوين لكن لم يدم هذا العصر أكثر من ألف عام.

– نتيجة الحرب في الحدود بين لوين وفينابوتر وإنتيس وفينابوتر فإن بلدانا مثل [لينبورغ] و[ماسين] و[سيغار] إكتسبوا الإستقلال، كانوا يؤمنون بشكل أساسي بإله المعرفة والحكمة تاركين كنيسة الأم الأرض بإعتبارها الدين الوحيد في مملكة فينابوتر.

– إستوعب في وقت لاحق تفرد الباب وخاصية [مفتاح النجوم] التي تلقاها بعد تضحية السيد باب ليصبح إلهًا حقيقيًا ثنائي المسار.

– الصراع الذي إستمر خمس سنوات يسمى [معركة القسم المنتهك] لأن كلا طرفي الحرب إتهموا خصومهم بإنتهاك القسم المقدس في نهاية الحقبة الرابعة.
–+–

– إستخدمت عائلة آينهورن من فيزاك والتي تمتلك مسار الكاهن الأحمر الذي يركز على الحرب هذه الصراع للسماح لأعضائها الرئيسيين بهضم جرعاتهم بشكل كبير وبدون صعوبة حيث يمكنهم إعداد الطقوس المقابلة والسماح بتعزيز القوة الإجمالية لعائلاتهم.

– إستعمار القارة الجنوبية :

– بعد تدمير [الموت] بدأت [إمبراطورية بالام] في الإنهيار فقدوا السيطرة على [مرتفعات النجوم] و[وادي باز] اللذان أسسا مملكتهم الخاصة: مملكة المرتفعات ومملكة باز.

صعود إله الشمس القديم – وفقًا للأساطير الأرثوذكسية عن الكنائس السبع فإن الشمس المشتعلة الأبدية ولورد العواصف وإله المعرفة والحكمة قادوا البشرية إلى الثورة ضد مضطهديهم وهكذا نجحت البشرية في هزيمة ودفع أعراق المتجاوزين إلى حافة الإنقراض.

– تم تدميرهم جميعًا في وقت لاحق من خلال الغزو من دول القارة الشمالية والتي جاءت عبر الطريق البحري الآمن الذي وجده روزيل.

– حدثت هذه الحقبة قبل 2000 إلى 3000 سنة.

– القارة الجنوبية تم تقسيمها بين كل من مملكة لوين وجمهورية إنتيس في حين بعثت إمبراطورية فيزاك الجيوش في محاولة للحصول على قطعة من الكعكة.

– إمبراطور الليل ؟؟؟ [التسلسل 0 : المحاكم] – إمبراطورية ترونسويست : عائلة ترونسويست – عائلة أوغسطس – عائلة كاستيا – عائلة أينهورن – عائلة ساورون.

– أطلق ملك مملكة لوين على نفسه لقب “إمبراطور إمبراطورية بالام”.

– لفترة طويلة حكمت القارة الشمالية من قبل إمبراطورية سليمان بقيادة الإمبراطور الأسود سليمان الذي كان مدعومًا من قبل العديد من عائلات الملائكة والخالق الحقيقي، النبلاء رفيعوا المستوى في ذلك الوقت (العائلات مع لقب الدوق) يشملون [زراثوست – إبراهيم – زاراتول – ميديتشي – أوروبوروس] عائلات [ثيودور – ترونسويست – أغسطس – كاستيا] من النبلاء أيضًا لكنهم في مرتبة أدنى من البقية، آمن معظمهم بالإمبراطور الأسود بإستثناء ميديتشي وأوروبوروس الذين آمنوا بالخالق الحقيقي وبيثيل إبراهيم الذي آمن “بنفسه” فقط.

– كان شرق بلام هادئًا نسبيًا تحت إستعمار مملكة لوين بإستثناء الهجوم العرضي من قبل فيزاك على الساحل الشرقي.

وهناك أخيرا التسلسل 0 وفيه يصير المتجاوز إله …

– كان غرب بالام أكثر فوضوية حيث لكل من لوين وإنتيس مستعمرات هناك وظلا يتقاتلان بإستمرار ضد بعضهما البعض.

– من أجل تحقيق التوازن لم يهاجم الإمبراطور الأسود القارة الجنوبية مما سمح للموت بتوحيدها لبناء [إمبراطورية بالام]، ظلت إمبراطورية بالام تحت حكم [عائلة إيغرز] المنحدرين من الموت وإمبراطورها [أزيك إيغرز] وبقي لديهم دينهم على أساس تعاليم [إمبراطور العالم السفلي] الذي تحدى الموت.

– بنى المستعمرون العديد من المزارع والقصور في القارة الجنوبية وأصبح العديد من السكان المحليين عبيدًا أو خدمًا.

العصر النابت (أساطير الجان) – كانت البداية مظلمة وفوضوية ومليئة بالجنون حتى إكتسبت الأعراق المتجاوزة في النهاية بعض العقلانية حيث بدأت السماء والأرض والبحر والعالم السفلي في تشكيل النظام.

– عملت الكنائس الأرثوذكسية على تحويل المعتقدات المحلية بعيدًا عن الموت ومع ذلك لم ينجحوا أبدًا حيث أن [الأسقفية المقدسة] التي تسيطر عليها [عائلة إيغرز] لا تزال نشطة والناس من الطبقة الدنيا ينشرون سراً إيمان الموت.

– حدثت هذه الحقبة قبل 2000 إلى 3000 سنة.

– إستعمار بحر سونيا :

– قبل أن يبدأ روزيل حقبة الإستعمار بدأت دول شمال القارة بالفعل في إرسال السفن لإستكشاف وإستعمار بعض الجزر، على سبيل المثال إحتلت مملكة لوين [ميناء بانسي] قبل 300 عام و[ميناء دامير] قبل 200 عام.

– بصرف النظر عن الإمبراطوريات الأربعة فإن تاريخ هذه الحقبة له أيضًا تأثيرات على طائفة الشيطانة ونظام الزاهد موسى والهاوية والحرفيين الذين تم تطويرهم سرًا (في ظل إله الحرف) من بين عوامل أخرى.

– [أرخبيل رورستد] أُستعمر من مملكة لوين قبل أقل من خمسين عاما وبقي السكان الأصليون يؤمنون دائمًا بإله البحر [كالفيتوا] بينما تم الإستيلاء على [أرخبيل غارغاس] من قبل إمبراطورية فيزاك.

– الفصل 358 : (عائلة آمون موجودة منذ حوالي 1500 سنة) كان آمون تحت إمبراطورية ثيودور.

ميزان القوى قبل الحرب العالمية

مملكة لوين : كنيسة إلهة الليل الدائم / كنيسة لورد العواصف / كنيسة إله البخار والآلات – [أرخبيل رورستد – شرق بالام].

– علاوة على ذلك إلى جانب الإرادة الباهتة للخالق الأصلي فإن الختم على القارة الغربية من قبل الإلهي المستحق يضعف تدريجياً مع مرور الوقت، والسيفيروتات غريزيا (أو بوعي) يستخدمون رمزيتهم لإفساد تفردهم وخصائص التجاوز ذات التسلسلات العليا في محاولة للتأثير على العالم الخارجي.

مملكة فينابوتر : كنيسة الأم الأرض.

عام 738-743 – معركة القسم المنتهك. – فقط كنيسة الأم الأرض من بقي في مملكة فينابوتر.

إمبراطورية فيزاك : كنيسة إله القتال – [جزيرة سونيا – أرخبيل غارغاس].

–+–

جمهورية إنتيس : كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية / كنيسة إله البخار والآلات – [غرب بالام].

– إمبراطور الدم أليستا [التسلسل 0 : الكاهن الأحمر] – إمبراطورية ثيودور : عائلة ثيودور – عائلة إبراهيم – عائلة أنتيغونوس – عائلة آمون – عائلة يعقوب – عائلة تمارا.

لينبورغ – ماسين – سيغار : كنيسة إله المعرفة والحكمة.

– العصر الشاحب : – [قبل 1300 سنة] : وفقا لكاتارينا بيلي آخر مرة إلتقت بها أزيك قبل 1300 سنة أثناء عمل الموت والشيطانة البدائية معًا ووفقًا لشارون مات الموت في وقت مبكر من العصر الخامس.

–+–

عام 1192 – حول روزيل جمهورية إنتيس إلى إمبراطورية إنتيس وأعلن نفسه “الإمبراطور القيصر” .

الحرب العالمية

– في أكتوبر 1350 هاجمت إمبراطورية فيزاك عاصمة مملكة لوين [باكلوند] في الليلة نفسها هاجم أسطولهم البحري من سونيا القاعدة الرئيسية للبحرية الإمبراطورية للوين في جزيرة أوك، في اليوم التالي أعلنت مملكة لوين الحرب على إمبراطورية فيزاك لكن طبيعة هذه الحرب في الواقع هي حرب بين الآلهة حيث “كانوا” يحاولون إضعاف بعضهم من خلال زعزعة إستقرار “مراسيهم”.

أكتوبر 1350 – بدأت الحرب العالمية : إمبراطورية فيزاك هاجمت عاصمة مملكة لوين باكلوند وفي الليلة نفسها هاجم أسطولهم البحري القاعدة الرئيسية للبحرية الإمبراطورية في جزيرة أوك. – أعلنت مملكة لوين الحرب على إمبراطورية فيزاك. – مملكة فينابوتر وكنيسة الأم الأرض غزت لينبورغ.

–+–
الحرب مدفوعة بالعديد من العوامل

– إلهة الليل الدائم حصلت على تفرد مسار الموت وبتوقع إنتقام من إله القتال نصبت هذه الحرب كمصيدة لقتله يمكن ملاحظة ذلك من موقف كنيسة إلهة الليل الدائم إتجاه إعلان لوين للحرب ضد فيزاك.

– معركة القسم المنتهك : – في 738 جنوب مملكة فينابوتر يؤمنون بالأم الأرض وإله المعرفة والحكمة لكن بسبب بعض العوامل المؤثرة بدأ أن الكنيستان على خلاف مع بعضهما البعض وكثيرا ما تصادم المؤمنون.

– تلقت كنيسة إله القتال أخبارًا تفيد بأن إلهة الليل الدائم قد حصلت على تفرد مسار الموت وبالتالي سيحاول إله القتال كونه في نفس مجموعة المسار مع إلهة الليل الدائم هز “مراسيها” خلال هذه الحرب قبل مهاجمتها.

– الإلهة الفرعية لليليث إلهة الجمال أورانيا (أصبحت فيما بعد زوجة إمبراطور الليل) إنضمت إلى ملك الجان.

– كانت مملكة لوين وإمبراطورية فيزاك بالفعل في صراعات عديدة فيما يتعلق بالحرب الخاسرة (حرب العشرين عامًا) ومستعمرات بالام.

– بقية السيفيروت الآخرى مثل بحر الفوضى وقلعة صفيرة تم ختمهم في القارة الغربية من قبل الإلهي المستحق.

– إحتاجت لوين أو العائلة المالكة إلى هذه الحرب لجذب إنتباه المواطنين عن النزاعات المحلية الأكثر حدة مثل الفجوة الهائلة بين الفقراء والأغنياء والصراع بين الحزب الجديد وحزب المحافظين.

كارثة الأرض ظل الخالق الأصلي نائمًا في أعماق الأرض وفي هذه الأثناء العديد من القدماء العظماء نشطين بالفعل بما في ذلك الإله العظيم ولورد الغوامض لكن وجودهم لم يكن معروفًا للجمهور، إستندت العديد من الفلكلور والأساطير إلى أحداث غامضة فعلية وهناك بالفعل شائعة حول الإنترنت في العصر الحديث حول نبوءة تنص على: (عندما تصطف النجوم سترتفع الفوضى من تحت الأرض وسيستيقظ الأقدم)

– أراد الملك جورج أوغسطس الثالث إقامة طقوس [التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] أثناء الحرب والتي تطلبت من المواطنين في جميع أنحاء البلاد حضور هذه الطقوس.

– إستوعب في وقت لاحق تفرد الباب وخاصية [مفتاح النجوم] التي تلقاها بعد تضحية السيد باب ليصبح إلهًا حقيقيًا ثنائي المسار.

– دفع آدم لهذه الحرب بإعتبارها إتجاه العصر لتجهيز [التسلسل 0 : المتخيل].

– نجحت كنيسة إلهة الليل الدائم في مقاومة جيش فيزاك في سلسلة جبال أمانثا وصمدت كنيسة لورد العواصف جنبًا إلى جنب مع البحرية ضد فيزاك وفينابوتر في بحر سونيا، ومع ذلك نجحت فيزاك في هزيمة جيش ميدساشير وغزو مدينة بيلتاين وإحتلال مدينة كونستانتس ثم قاموا بغزو لوين على طول الطريق إلى باكلوند وإلتقوا بجيش إنتيس. –+– – في خريف عام 1351 تفاوضت المقاومة من أرخبيل رورستد مع كنيسة لورد العواصف والجيش وسيطرت على الأرخبيل لذلك نقلت الكنيسة والجيش المزيد من الناس للمساعدة في ساحة المعركة الرئيسية في لوين.

– إستخدمت عائلة آينهورن من فيزاك والتي تمتلك مسار الكاهن الأحمر الذي يركز على الحرب هذه الصراع للسماح لأعضائها الرئيسيين بهضم جرعاتهم بشكل كبير وبدون صعوبة حيث يمكنهم إعداد الطقوس المقابلة والسماح بتعزيز القوة الإجمالية لعائلاتهم.

– إلهة الليل الدائم أصبحت تسلسل 0 في نهاية هذه الحقبة.

– ركزت معركة فيزاك ولوين على ثلاثة مواقع: سلسلة جبال أمانثا: مقاطعة الشتاء (حيث يقع المقر الرئيسي لكنيسة إلهة الليل الدائم كنيسة الصفاء) ومدن صناعية ثقيلة على الساحل الشرقي لميدساشير والموانئ المهمة بجانب بحر سونيا كما بدأ الجيش الإستعماري لفيزاك ولوين في شرق بالام القتال.

– في مرحلة متأخرة من هذه الحقبة تم تشكيل العديد من المنظمات السرية بما في ذلك نظام الزاهد موسى – النظام السري – طائفة تقديس الدم – طائفة الشيطانة.

– في وقت لاحق إنضمت فينابوتر إلى الحرب وغزت لينبورغ ومنذ ذلك الحين إنكسر ميزان القوى.

– لوين ولينبورغ وماسين وسيغار فقدوا معظم أراضيهم وأصبحوا على وشك الخسارة.

ميزان القوى قبل الحرب العالمية – مملكة لوين : كنيسة إلهة الليل الدائم / كنيسة لورد العواصف / كنيسة إله البخار والآلات – [أرخبيل رورستد – شرق بالام].

– نجحت كنيسة إلهة الليل الدائم في مقاومة جيش فيزاك في سلسلة جبال أمانثا وصمدت كنيسة لورد العواصف جنبًا إلى جنب مع البحرية ضد فيزاك وفينابوتر في بحر سونيا، ومع ذلك نجحت فيزاك في هزيمة جيش ميدساشير وغزو مدينة بيلتاين وإحتلال مدينة كونستانتس ثم قاموا بغزو لوين على طول الطريق إلى باكلوند وإلتقوا بجيش إنتيس.
–+–
– في خريف عام 1351 تفاوضت المقاومة من أرخبيل رورستد مع كنيسة لورد العواصف والجيش وسيطرت على الأرخبيل لذلك نقلت الكنيسة والجيش المزيد من الناس للمساعدة في ساحة المعركة الرئيسية في لوين.

نهاية فبراير 1352 – قام الخالق الحقيقي بإغلاق باب أرض الآلهة المنبوذة.

– في خريف عام 1351 بدأت المعركة بين الآلهة قاتلت إلهة الليل الدائم ضد إله القتال والأم الأرض في باكلوند، حارب إله المعرفة والحكمة الشمس المشتعلة الأبدية في عاصمة لينبورغ وواجه لورد العواصف إله البخار والآلات في بايام.

مقامرة الأحمق – فاز كلاين أخيرا وآمون فقد كلا تفردي [الخطأ] و[الباب] فضلا عن خاصية التسلسل 1.

– إنتهت الحرب بموت إله القتال على يد إلهة الليل الدائم وليليث التي تم إكتشاف أنها الأم الأرض وفازت مملكة لوين بالحرب بينما تمكن آدم من الترقية إلى التسلسل 0.

– تم تدميرهم جميعًا في وقت لاحق من خلال الغزو من دول القارة الشمالية والتي جاءت عبر الطريق البحري الآمن الذي وجده روزيل.

ما بعد الحرب

– بعد الحرب قررت كنيسة إلهة الليل الدائم قبول متجاوزي كنيسة إله القتال وإمبراطورية فيزاك وفقط قتل أولئك الذين كانوا موالين للغاية وعدم الإعلان عن موت إله القتال للجمهور حفاظًا على القوة لنهاية العالم القادمة.

–+– الحرب مدفوعة بالعديد من العوامل – إلهة الليل الدائم حصلت على تفرد مسار الموت وبتوقع إنتقام من إله القتال نصبت هذه الحرب كمصيدة لقتله يمكن ملاحظة ذلك من موقف كنيسة إلهة الليل الدائم إتجاه إعلان لوين للحرب ضد فيزاك.

– كجزء من التبادل بين إلهة الليل الدائم وليليث أعطت الإلهة جزءًا من سلطة القمر (تفرد القمر) إلى ليليث وأزالت لقب [سيدة القرمزي].

{الحقبة الأولى : عصر الفوضى} – قالت الكنائس الأرثوذكسية عن أسطورة الخلق في كتبهم المقدسة :

– كنيسة إله البخار وآلالات فقدت مكانتها في مملكة لوين وطردت نتيجة لذلك وجب عليهم نقل جميع القطع الأثرية المختومة من الدرجة 2 وما فوقها في مهلة زمنية معينة، ولم يُسمح لأي من أنصاف آلهتهم بالبقاء في لوين وأعطيت كنيسة لورد العواصف الأولوية لشغل المساحة الشاغرة التي خلفتها كنيسة إله البخار والآلات.

– ملاحظة : ليست كل التواريخ مؤكدة تماما أغلبها حدث في نفس أو قبل أو بعد سنوات…

– بدات خطة لكي تنضم كنيسة إلهة الليل الدائم إلى كنيسة لورد العواصف وكنيسة الأم الأرض وكنيسة إله المعرفة والحكمة ومملكة لوين وفينابوتر ولينبورغ لإجبار جمهورية إنتيس وإمبراطورية فيزاك على إستسلام غير مشروط.

– إمبراطورية فيزاك : كنيسة إله القتال – [جزيرة سونيا – أرخبيل غارغاس].

– خلال الحرب تم الكشف عن القوة غير العادية لعامة الناس وخاصة المحاربين القدامى الذين شهدوها جميعًا في ساحة المعركة، تسبب هذا في زيادة عدد المتجاوزين بعد الحرب وأصبح العديد منهم متجاوزا بعد الإستهلاك المباشر لخاصية التسلسل 9.

 

– في ربيع عام 1352 غادرت مدينة الفضة مع مدينة القمر أرض الآلهة.

– بعد ذلك كافئ الروح الشريرة بخاصية تجاوز [الغازي].

– بمساعدة من ألجر ودانيتز إستقروا في منزلهم الجديد بأرخبيل رورستد بالقرب من مدينة بايام وأعلنت المقاومة إحترامها لكنيسة لورد العواصف، كما أن الكنيسة لم تعبئ ما في وسعها لإستعادة السيطرة على موقف الحكم من يد المقاومة.
–+–
– نظرًا لأن الحكم لا يزال في مرحلته الأولى لم يكن الإتصال بالعالم الخارجي سلسًا كما يمكن أن يكون.

– من أجل تحقيق التوازن لم يهاجم الإمبراطور الأسود القارة الجنوبية مما سمح للموت بتوحيدها لبناء [إمبراطورية بالام]، ظلت إمبراطورية بالام تحت حكم [عائلة إيغرز] المنحدرين من الموت وإمبراطورها [أزيك إيغرز] وبقي لديهم دينهم على أساس تعاليم [إمبراطور العالم السفلي] الذي تحدى الموت.

– في نفس العام عاد روزيل غوستاف ك[التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] على الرغم من أنه في وضع غير مكتمل وهو أيضًا تحت الفساد من [القمر البدائي].

– في خريف عام 1351 بدأت المعركة بين الآلهة قاتلت إلهة الليل الدائم ضد إله القتال والأم الأرض في باكلوند، حارب إله المعرفة والحكمة الشمس المشتعلة الأبدية في عاصمة لينبورغ وواجه لورد العواصف إله البخار والآلات في بايام.

– “هو” حاليًا مختوم من قبل كلاين في دورة دائمة من الموت والولادة.

– مع “تضحيته” تمت ترقية آمون إلى [التسلسل 0 : الخطأ] وإبعاد إلهة الفساد الأم بـ[لوح الكفر الأول].

–+–

– من أجل تحقيق التوازن لم يهاجم الإمبراطور الأسود القارة الجنوبية مما سمح للموت بتوحيدها لبناء [إمبراطورية بالام]، ظلت إمبراطورية بالام تحت حكم [عائلة إيغرز] المنحدرين من الموت وإمبراطورها [أزيك إيغرز] وبقي لديهم دينهم على أساس تعاليم [إمبراطور العالم السفلي] الذي تحدى الموت.

لورد الغوامض

– تمنى كلاين أن تظهر [يوتوبيا] للوجود وبإستعمال الدمى المتحركة الخاصة به كمواطنين لحاولة إكمال طقوس التقدم إلى [التسلسل 1 – خادم الغوامض].

–+–

– بعد مرور بعض الوقت تسلل [زاراتول] بمساعدة آدم إلى المدينة وهاجمها : الأول ينوي السيطرة على قلعة صفيرة بينما خطط الأخير لمساعدة آمون في القبض على كلاين.

– الفوضى : ظل النظام… (الإمبراطور الأسود – المُحاكم)… [ أمة الإضطراب ].

– نجا كلاين من هجمات زاراتول وإختبأ في ضباب التاريخ قبل الحقبة الأولى ولكنه تعرض للخيانة من قبل “جيرمان سبارو” وهو دمية منحها آدم “الإنسانية”.

– إستوعب في وقت لاحق تفرد الباب وخاصية [مفتاح النجوم] التي تلقاها بعد تضحية السيد باب ليصبح إلهًا حقيقيًا ثنائي المسار.

– سجن آدم كلاين في [كاتدرائية الجثث] الخاصة به وبداخلها [لوح الكفر الثاني] كاملا.

– دفع آدم لهذه الحرب بإعتبارها إتجاه العصر لتجهيز [التسلسل 0 : المتخيل].

– نجا كلاين في النهاية عن طريق الإنتحار بسبب رد الفعل العنيف من التحفة [0.05] من خلال تمني أن تكون أمنيتي برناديت غوستاف الإثنين بإسمه وتمنى أن تظهر يوتوبيا في منطقة المقابلة بـ[عالم الروح] وبذلك أكمل طقوسه.

– عصر النار المبكر : – [قبل 4722 سنة] : وفقًا لأساطير الجان فإن عصر النار المبكر إستمر أقل من ألف عام.

– قبل إحيائه داخل قلعة صفيرة جعل كلاين دميته المتحركة تصرخ بالإسم الحقيقي للورد العواصف بلغة غوتون.

{الحقبة الثالثة : عصر الكارثة.} العصر العظيم. – بعد وفاة جميع الآلهة القديمة أصبح إله الشمس القديم الحاكم المطلق للعالم والإله الأرثوذكسي الوحيد حيث خرج البشر من ظل الأجناس الأخرى وأصبحوا العرق المهيمن على الأرض وشكل أتباع إلهة الليل الدائم منظمة سرية أما الأم الأرض وإله القتال فأصبحا في التسلسل 0.

– بعد الإحياء تقدم بسرعة إلى [التسلسل 1 – خادم الغوامض] ومع خيانة الإسقاط التاريخي الخاص بروزيل لزاراتول نجح في إستيعاب زاراتول من خلال قانون [تقارب خصائص التجاوز] وتقدم إلى ملك ملائكة في مسار الأحمق.

– إمبراطورية سليمان وإمبراطورية ثيودور – ترونسويست المتحدة :

– في الوقت نفسه وصلت خطة آمون وميديتشي لعودة السيد الباب ذروتها.

– نجا كلاين في النهاية عن طريق الإنتحار بسبب رد الفعل العنيف من التحفة [0.05] من خلال تمني أن تكون أمنيتي برناديت غوستاف الإثنين بإسمه وتمنى أن تظهر يوتوبيا في منطقة المقابلة بـ[عالم الروح] وبذلك أكمل طقوسه.

– في اللحظة التي نزل فيها السيد باب بدأ طقوس التقدم إلى [التسلسل 0 : باب] تلقائيًا.

– إستمرت هذه الحقبة لسنوات عديدة ولم يترك أي سجل بسبب عدم وجود نظام كتابة للأعراق الأولى.

– مع محاولة [إلهة الفساد الأم] التسلل إلى الأرض من خلال السيد الباب إستجابت الآلهة الأرثوذكسية المتبقية على الفور وحاربوا لتعطيل “طقوسه” و “نزولها”.

– قبل إحيائه داخل قلعة صفيرة جعل كلاين دميته المتحركة تصرخ بالإسم الحقيقي للورد العواصف بلغة غوتون.

– أقنع آمون بيثيل إبراهيم بالإستسلام بسؤاله: (هل ترغب في إحداث كارثة لهذا العالم) وإدعى آمون أن لديه حلًا ويمكن أن يجعل بيثيل يحصل على السلام الذي أراده.

– إنفصل مرة أخرى إلى خصائص تجاوز وسيفيروت وإجتذب هذا التقارب والتباعد العديد من الخصائص ومواد الخلق إلى الأرض بما في ذلك بعض الآلهة الخارجية مثل ذلك المختوم في مصباح الأمنيات السحري ثم شكلت “بقاياه” حاجزًا يحمي الكوكب “منهم”.

– مع “تضحيته” تمت ترقية آمون إلى [التسلسل 0 : الخطأ] وإبعاد إلهة الفساد الأم بـ[لوح الكفر الأول].

28 يونيو 1349 – إنتقل تشو مينغروي إلى جسد كلاين موريتي. – الستارة تحمل خصائص التسلسل 1 من مسار الأحمق مع يرقات قلعة صفيرة إلى أرض الآلهة المنبوذة. – حصل كوتار على الستارة.

– بعد ذلك كافئ الروح الشريرة بخاصية تجاوز [الغازي].

الطريقة للإنتقال لمستوى أعلى تكون أولا عن طريق التمثيل (يعني لو إسم تسلسلك اللص فيجب أن تسرق إلا أن تحس بهضم الجرعة) ثم بعدها تشرب جرعة التسلسل التالي…

– أعاد ثلاثة خصائص [مسافر العوالم] وإثنين من خصائص [مسافر النجوم] لعائلة إبراهيم.

 

– إستوعب في وقت لاحق تفرد الباب وخاصية [مفتاح النجوم] التي تلقاها بعد تضحية السيد باب ليصبح إلهًا حقيقيًا ثنائي المسار.

– إله الشمس القديم خرج من تشيرنوبيل وورث بحر الفوضى ثم ترقى تدريجياً إلى مستوى شبه إله عظيم متحكماً في لوح الكفر الأول الذي ظهر في بحر الفوضى.

– في وقت لاحق تدخل آمون مع طقوس كلاين لإستيعاب تفرد مسار الأحمق وإنضم العديد من الآلهة الأخرى أيضًا إلى الصراع.
– لأسباب مختلفة تغير الغرض من الطقوس حيث بدلا من الترقي إلى ملك الملائكة الذي إستوعب التفرد أصبح الهدف هو الترقي مباشرة إلى [التسلسل 0 : الأحمق].

الحاجز المكسور – شكلت القوة المتبقية [للخالق الأصلي] حاجزًا غير مرئي خارج الكوكب بحيث لا يمكن [للآلهة الخارجية] أن تغزو مباشرة وبمرور الوقت ضعف الحاجز مع تلاشي إرادة الخالق الأصلي، نتيجة لذلك (وبموت إله الشمس القديم) تعمق غزو الآلهة الخارجية للواقع وهو أحد العوامل التي أثرت في تاريخ الحقبة الرابعة.

طقوس تأليه كلاين

– نجح كلاين في النهاية في أن يصبح [التسلسل 0 : الأحمق] لكن آمون نصب له على الفور كمينًا داخل قلعة صفيرة.

28 يونيو 1349 – إنتقل تشو مينغروي إلى جسد كلاين موريتي. – الستارة تحمل خصائص التسلسل 1 من مسار الأحمق مع يرقات قلعة صفيرة إلى أرض الآلهة المنبوذة. – حصل كوتار على الستارة.

مقامرة الأحمق

– فاز كلاين أخيرا وآمون فقد كلا تفردي [الخطأ] و[الباب] فضلا عن خاصية التسلسل 1.

– بعد الإحياء تقدم بسرعة إلى [التسلسل 1 – خادم الغوامض] ومع خيانة الإسقاط التاريخي الخاص بروزيل لزاراتول نجح في إستيعاب زاراتول من خلال قانون [تقارب خصائص التجاوز] وتقدم إلى ملك ملائكة في مسار الأحمق.

– الأن كلاين نصف عظيم قديم ومع بركات إلهة الليل الدائم سقط في نوم عميق داخل قلعة صفيرة مع [أروديس] لمحاربة إرادة صحوة [الإلهي المستحق] داخله.

– إله الشمس القديم خرج من تشيرنوبيل وورث بحر الفوضى ثم ترقى تدريجياً إلى مستوى شبه إله عظيم متحكماً في لوح الكفر الأول الذي ظهر في بحر الفوضى.

– بعد سنوات إستيقظ كلاين أو لورد الغوامض.
–+–

– إمبراطور العالم السفلي سالينغر [التسلسل 0 : الموت] – إمبراطورية بالام : عائلة إيغرز. –+–

الحقبة 5

– مات الموت وشكل البحر الهائج.
– ظهرت المقاومة تدريجيا في البحر بعد سقوط الموت.
– إحتلت مملكة لوين جزيرة سونيا.
– تم تشكيل المنظمات السرية التالية:
– علماء النفس
– النظام الثيوصوفي
– مدرسة الحياة للفكر
– مدرسة روز للفكر (تحت الإله المقيد)
– مملكة المرتفعات ومملكة باز قد تم تأسيسهما.

صعود إله الشمس القديم – وفقًا للأساطير الأرثوذكسية عن الكنائس السبع فإن الشمس المشتعلة الأبدية ولورد العواصف وإله المعرفة والحكمة قادوا البشرية إلى الثورة ضد مضطهديهم وهكذا نجحت البشرية في هزيمة ودفع أعراق المتجاوزين إلى حافة الإنقراض.

عام 428

– ولد سواح
– بدأ فصيل التساهل لمدرسة روز للفكر يكتسب زخمًا تحت التأثير المتزايد لشجرة الرغبة الأم.

عام 738-743 – معركة القسم المنتهك. – فقط كنيسة الأم الأرض من بقي في مملكة فينابوتر.

عام 621-642

– حرب العشرين عامًا بين مملكة لوين وإمبراطورية فيزاك فقدت فيها لوين جزيرة سونيا.

تاريخ العالم تم ترجمة هذه الصفحة من قبل الاخ OZY من صفحة الويكي

عام مجهول

– حرب الوردة البيضاء.
– هزمت لوين إنتيس وأصبحت قوية مرة أخرى.

{الحقبة الرابعة : عصر الآلهة.} – في هذا العصر سارت الآلهة على الأرض وعملوا المعجزات بشكل متكرر.

عام 738-743

– معركة القسم المنتهك.
– فقط كنيسة الأم الأرض من بقي في مملكة فينابوتر.

– في وقت لاحق خاضت لوين حربًا أخرى وهي حرب [الوردة البيضاء] خلالها هزمت [إنتيس] وأصبحت قوية مرة أخرى.

عام غير معروف (قبل 300 سنة)

– إحتلت مملكة لوين ميناء بانسي .
– تشكلت منظمة الشفق.

– وفقًا لتاريخ الجان في هذا العصر حاربت الأجناس التي تتخذ أشكالًا شبيهة بالبشر ضد الأجناس غير البشرية والشياطين والذئاب الشيطانية، يتوافق هذا مع سجلات مدينة الفضة التي قالت إن الملك العملاق أورمير وملك الجان سونياثريم وسلف السانغوين ليليث كانوا حلفاء يقاتلون ضد تنين الخيال أنكويلت وسلف العنقاء غريغريس وملك المتحولين كفاستير، من جهة أخرى العاهل الشيطاني فاربوتي والذئب الشيطاني فليغري لم يكونوا على أي جانب بل يريدون تدمير وإفساد كل شيء.

عام غير معروف (قبل 200 سنة)

– تم إحتلال ميناء دامير من قبل مملكة لوين.
– تم تشكيل المنظمات السرية التالية:
-نظام صليب الحديد والدم
– فجر العناصر
– علماء النفس الكيميائيين.

– إستعمار القارة الجنوبية : – بعد تدمير [الموت] بدأت [إمبراطورية بالام] في الإنهيار فقدوا السيطرة على [مرتفعات النجوم] و[وادي باز] اللذان أسسا مملكتهم الخاصة: مملكة المرتفعات ومملكة باز.

فبراير 1143

– إنتقل هوانغ تاو إلى جسد روزيل غوستاف.

{الحقبة الخامسة : عصر المعدن} – بدأت الحقبة الحالية منذ أكثر من 1300 عام بعدما توقفت الآلهة عن النزول وحكمت الكنائس الأرثوذكسية السبع مع الدول الأربع الكبرى القارة الشمالية، بالإضافة إلى ذلك ظهرت منظمات سرية لا حصر لها وباتت نشطاتهم في الظل ولم يعد لدى الناس العاديين أي معرفة بالتنجيم أو الروحانية أو قوة الآلهة.

ماي 1155

– ولادة برانديت غوستاف.

– الصراع الذي إستمر خمس سنوات يسمى [معركة القسم المنتهك] لأن كلا طرفي الحرب إتهموا خصومهم بإنتهاك القسم المقدس في نهاية الحقبة الرابعة. –+–

عام 1173

– الثورة الصناعية : أطاح روزيل بمملكة إنتيس ومن خلال إعتراف كنيسة الحرف اليدوية أصبح القنصل الأول لجمهورية إنتيس.

الحاجز المكسور – شكلت القوة المتبقية [للخالق الأصلي] حاجزًا غير مرئي خارج الكوكب بحيث لا يمكن [للآلهة الخارجية] أن تغزو مباشرة وبمرور الوقت ضعف الحاجز مع تلاشي إرادة الخالق الأصلي، نتيجة لذلك (وبموت إله الشمس القديم) تعمق غزو الآلهة الخارجية للواقع وهو أحد العوامل التي أثرت في تاريخ الحقبة الرابعة.

نوفمبر 1183

– إلتقى روزيل بالسيد باب.

{الحقبة الثالثة : عصر الكارثة.} العصر العظيم. – بعد وفاة جميع الآلهة القديمة أصبح إله الشمس القديم الحاكم المطلق للعالم والإله الأرثوذكسي الوحيد حيث خرج البشر من ظل الأجناس الأخرى وأصبحوا العرق المهيمن على الأرض وشكل أتباع إلهة الليل الدائم منظمة سرية أما الأم الأرض وإله القتال فأصبحا في التسلسل 0.

عام 1192

– حول روزيل جمهورية إنتيس إلى إمبراطورية إنتيس وأعلن نفسه “الإمبراطور القيصر” .

– في زمن قديم قام الخالق الأصلي بالإنقسام إلى العديد من الشخصيات تلقائيًا والذين ظلوا أيضًا في حالة سبات لكنهم بدأوا في إستخدام “قوتهم” وخصائص التجاوز للتأثير على العالم، قاموا بالإستعدادات لإيقاظ الخالق الأصلي ومن بينهم الإله العظيم والإلهي المستحق للسماء والأرض هم الأقوى والأكثر نشاطًا.

عام 1194

– إكتشف روزيل طريقًا بحريًا جديدًا أكثر أمانًا إلى القارة الجنوبية.
– أدى هذا الإكتشاف إلى بدء إستعمار القارة الجنوبية والذي عُرف أيضًا بإسم غزو القارة الشمالية.

– إمبراطورية سليمان وإمبراطورية ثيودور – ترونسويست المتحدة :

عام 1198

– أغتيل روزيل ومات في إنقلاب.

– في زمن قديم قام الخالق الأصلي بالإنقسام إلى العديد من الشخصيات تلقائيًا والذين ظلوا أيضًا في حالة سبات لكنهم بدأوا في إستخدام “قوتهم” وخصائص التجاوز للتأثير على العالم، قاموا بالإستعدادات لإيقاظ الخالق الأصلي ومن بينهم الإله العظيم والإلهي المستحق للسماء والأرض هم الأقوى والأكثر نشاطًا.

عام 1307

– في مدينة الفضة فريق الإستكشاف واجه نسخة آمون في الخراب.

عام 1198 – أغتيل روزيل ومات في إنقلاب.

عام غير معروف (أقل من 50 سنة)

– إستعمرت مملكة لوين أرخبيل رورستد.

– أقنع آمون بيثيل إبراهيم بالإستسلام بسؤاله: (هل ترغب في إحداث كارثة لهذا العالم) وإدعى آمون أن لديه حلًا ويمكن أن يجعل بيثيل يحصل على السلام الذي أراده.

عام 1338

– معركة بحر كونوتوب بين لوين وفيزاك في شرق بالام.

– هناك إستثناءات لأن بعض الآلهة الأوائل لديهم مسارات غير نقية ويمكن للآلهة من مسارات مثل المتخيل أن يفصل خصائص التسلسل 1 عن “نفسه” كما هو موضح في حالة تنين الخيال أنكويلت و “إبنه” تنين الكوابيس ألزهود.

28 يونيو 1349

– إنتقل تشو مينغروي إلى جسد كلاين موريتي.
– الستارة تحمل خصائص التسلسل 1 من مسار الأحمق مع يرقات قلعة صفيرة إلى أرض الآلهة المنبوذة.
– حصل كوتار على الستارة.

عام 1173 – الثورة الصناعية : أطاح روزيل بمملكة إنتيس ومن خلال إعتراف كنيسة الحرف اليدوية أصبح القنصل الأول لجمهورية إنتيس.

2 يوليو 1349

– أصبح كلاين متجاوزا من مسار الأحمق وإنضم رسميًا إلى صقور الليل كعضو نشط.

–+–

سبتمبر 1349

– ولد الخالق الحقيقي في مدينة تينغن.
– صنع كلاين موريتي هوية شيرلوك موريارتي وسافر إلى باكلوند.

 

 

الطريقة للإنتقال لمستوى أعلى تكون أولا عن طريق التمثيل (يعني لو إسم تسلسلك اللص فيجب أن تسرق إلا أن تحس بهضم الجرعة) ثم بعدها تشرب جرعة التسلسل التالي…

28 ديسمبر 1349

– الضباب الدخاني العظيم لباكلوند.

– إلهة المصيبة أمانيسيس (التي عُرفت لاحقًا بإسم إلهة الليل الدائم) إختفت.

يناير 1350

– مغادرة كلاين باكلوند وإستخدام هوية جيرمان سبارو.

– (شجرة الرغبة الأم) : أب الشياطين – لورد المنحطين – مصدر اللعنات… (الهاوية – المقيد)… [ عالم الظلام ]…

 

– العصر المزدوج : – [قبل 3622 سنة] : لم يتوقف العصر المزدوج “لعدة قرون”.

أبريل 1350

– عاد كلاين إلى باكلوند بهوية دواين دانتيس.

– أراد الملك جورج أوغسطس الثالث إقامة طقوس [التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] أثناء الحرب والتي تطلبت من المواطنين في جميع أنحاء البلاد حضور هذه الطقوس.

 

 

يونيو 1350

– إلهة الليل الدائم إستوعبت تفرد مسار الموت
– ولد أوسبتين.

– خلال تلك الفترة مملكة لوين ومملكة إنتيس إغتنمتا الفرصة لبدء حرب بإسم حماية حرية الدين في المراحل الأخيرة من الحرب إنضمت [إمبراطورية فيزاك] إلى المعركة وحاولت تدمير حيلة لوين وإنتيس ومع ذلك فقد فشلت في تغيير الوضع.

 

– قبل الختم غادر الجان القارة الغربية ولم يتمكنوا من العودة أبدًا.

أكتوبر 1350

– بدأت الحرب العالمية : إمبراطورية فيزاك هاجمت عاصمة مملكة لوين باكلوند وفي الليلة نفسها هاجم أسطولهم البحري القاعدة الرئيسية للبحرية الإمبراطورية في جزيرة أوك.
– أعلنت مملكة لوين الحرب على إمبراطورية فيزاك.
– مملكة فينابوتر وكنيسة الأم الأرض غزت لينبورغ.

 

 

يوجد 22 مسار مثل (النهاب/الصياد/المبتدئ)…

ديسمبر 1350

– حاول جورج أوغسطس الثالث التقدم للتسلسل 0 الإمبراطور الأسود.
– حصلت مدينة الفضة على فطر فرانك من الأحمق.
– أحبط كلاين وزملائه طقوس تأليه جورج الثالث مما أدى إلى وفاته.
– أدى هذا الحدث إلى تصعيد الحرب مع إنضمام إنتيس إلى الحرب.
– أحضر آمون كلاين إلى أرض الآلهة المنبوذة.

 

 

– في اللحظة التي نزل فيها السيد باب بدأ طقوس التقدم إلى [التسلسل 0 : باب] تلقائيًا.

عام 1351

– إكتشف كلاين مدينة القمر.
– أعطت الحكومة أرخبيل رورستد للمقاومة.
– تم فتح بوابة بلاط الملك العملاق في أرض الآلهة المنبوذة أخيرا مع العالم الحقيقي.

{الحقبة الرابعة : عصر الآلهة.} – في هذا العصر سارت الآلهة على الأرض وعملوا المعجزات بشكل متكرر.

 

– إستيقظت ألوهيته داخل آدم الذي إتضح أنه هوية أخرى “تخيلها” إله الشمس القديم ويمكن إستخدامها كخطة لقيامته.

ربيع 1352

– إنتهت الحرب العالمية : قاتل إله القتال ضد إلهة الليل الدائم في باكلوند وطعنته الأم الأرض حيث سقط ميتا.
– ترقية آدم إلى إله مسار المتخيل.
– غادرت مدينة الفضة ومدينة القمر أرض الآلهة المنبوذة.
– وجدت برناديت غوستاف الجزيرة المجهولة وإلتقت بروزيل الذي ختم باستخدام رمز الموت الشاحب ومساعدة السيد الأحمق.

–+–

 

– نجا كلاين من هجمات زاراتول وإختبأ في ضباب التاريخ قبل الحقبة الأولى ولكنه تعرض للخيانة من قبل “جيرمان سبارو” وهو دمية منحها آدم “الإنسانية”.

نهاية فبراير 1352

– قام الخالق الحقيقي بإغلاق باب أرض الآلهة المنبوذة.

————————

سبتمبر 1352

– أسس كلاين مدينة الدمى يوتوبيا.

– في ذلك الوقت لازالات تلك الأجناس باردة وقاسية ومتعطشة للدماء حيث خان الملك العملاق أورمير ليليث وتسبب في موتها لكنها أخذت كفاستير وفليغري معها، بعد “موتهم” قُتل آلهتهم الفرعية أو إنضموا إلى آلهة أخرى أو إختفوا وإختبأوا في الظلام وشمل ذلك آلهة فليغري الفرعية:

 

– العمود الثاني – لورد الغوامض : ملك الزمكان – منارة القدر – تجسيد قلعة صفيرة – المهيمن على عالم الروح… (الأحمق – خطأ – باب)… [ قلعة صفيرة ]…

عام1352

– عاد السيد باب من منفاه وسرق آمون مكانه في طقوس التأليه وأصبح إله مسار الخطأ.
– طقوس تأليه كلاين.
– مقامرة الأحمق.

– لينبورغ – ماسين – سيغار : كنيسة إله المعرفة والحكمة.

–+–
– النهاية

– إله الموتى سالينغر (المعروف لاحقًا بإسم الموت) إنضم إلى غريغريس.

– العمود الأول – الإله العظيم : الخالق – الصانع – كلي المعرفة والعلم – لورد العالم النجمي… (المتخيل – الشمس – الطاغية – البرج الأبيض – الرجل المعلق)… [ بحر الفوضى ]…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط