نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 11

مهارات طهي حقيقية.

مهارات طهي حقيقية.

11: مهارات طهي حقيقية.

بعد الانتظار لبضع دقائق ، لم تكن هناك حركة عند الباب. كان هناك فقط الثرثرة بين اثنين من المستأجرين الذين كانوا يتجهون إلى بار القلب البري في شارع الصليب الحريري.

 

11: مهارات طهي حقيقية.

 

 

‘أمن العادي هو أن يموت الجميع معًا؟ أانا سعيد جدا أنني لازال على قيد الحياة؟ أمن حسن الحظ أنني ما زلت على قيد الحياة؟’

ميليسا كانت لا تزال مرتبكة قليلا. لم ترفض. لقد التقطت بطاطا مع شوكتها ، وضعتها في فمها وعضت عليها قليلاً.

 

 

ارتجف كلاين وهرع بسرعة إلى الباب ، محاولاً اللحاق بالشرطة وطلب الحماية.

 

 

 

ولكن بمجرد أن وصل إلى المقبض ، توقف فجأة.

 

 

 

‘لقد تحدث ذلك الضابط بفظاعة شديدة حول هذا الموضوع، لماذا لم يحميني ، شاهد مهم أم دليل رئيسي؟’

“هل استخدامتها فقط؟” فوجئت ميليسا ، ونظرت إلى كلاين ، ممسكةً بزجاجة الفلفل الأسود وعلبة الدهن.

 

 

‘أليس هذا مهملاً للغاية؟’

 

 

 

‘هل كانوا يختبرونني فقط؟ أو ربما هذا طعم؟’

 

 

امتزجت الروائح تدريجياً ، وابتلع كلاين لعابه من وقت لآخر ، متابعًا الوقت مع ساعة جيبه.

هرعت كل أنواع الأفكار إلى عقل كلاين. كان يشتبه في أن الشرطة كانت لا تزال ‘تراقبه’ سرا، ومراقبين رد فعله.

 

 

 

لقد شعر بالهدوء بعد التفكير في هذا الأمر ولم يعد يشعر بالهلع الشديد. لقد فتح الباب ببطء ، وصاح متعمداً بصوت يرتجف من على الدرج ، “ستحمونني يا رفاق ، أليس كذلك؟”

ألقى أفكاره المشوشة جانبا ووضع اللحم في وعاء الحساء. ثم أخرج صندوق البهارات وأضاف ملعقة من الملح الخام ، وبدأ نصفه في الإصفرار. بالإضافة إلى ذلك ، أخذ بحذر بعض حبوب الفلفل الأسود من زجاجة صغيرة خاصة ، وخلطها وتبلها مع بعضها البعض.

 

 

طاق، طاق، طاق… لم يكن هناك استجابة من ضباط الشرطة ، ولم يكن هناك أي تغيير في إيقاع الإصطدام بين الأحذية الجلدية والسلالم الخشبية.

‘حسنًا ، لا يستطيع الموتى أن يدحضوني!’

 

إذا كان عصر البخار ، فهو على يقين من أنه لن يراه أحد وهو يفعل ذلك. ومع ذلك ، كانت هناك قوى غير عادية هنا ، تلك التي أثبتها من خلال تجاربه الخاصة.

“أنا أعلم! سوف تفعلون ذلك!” صرخ كلاين مرة أخرى بنبرة من التصديق المزيف، في محاولة للتصرف مثل شخص عادي كان في خطر.

“يبدو أنني موهوب.” كلاين ضحك. “لقد انتهى تقريبًا. ضعي كتبك وحجابك في مكان ما. اذهبي إلى الحمام واغسلي يديك ، ثم استعدي لتذوقه. أنا واثق منه جدا.”

 

 

ضعف صوت الخطى تدريجيا واختفى في الطابق السفلي من الشقة.

امتزجت الروائح تدريجياً ، وابتلع كلاين لعابه من وقت لآخر ، متابعًا الوقت مع ساعة جيبه.

 

هرعت كل أنواع الأفكار إلى عقل كلاين. كان يشتبه في أن الشرطة كانت لا تزال ‘تراقبه’ سرا، ومراقبين رد فعله.

سخر كلاين وضحك قائلاً: “أليس هذا الرد زائفًا للغاية؟ مهاراتهم في التمثيل لا ترقى إلى المستوى!”

“هل تفضلين أن يتم طهي لحم الضأن لفترة أطول؟” حث كلاين بضحكة.

 

كلاين لم يكن طباخًا جيدًا بنفسه وكان سيطلب الطعام أويتناول الطعام في الخارج في معظم الأوقات. ولكن عن طريق الطهي ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع ، بعد عدة أسابيع من الممارسة المتراكمة ، كان لديه معيار عابر وشعر أنه لن يخذل جنيه لحم الضأن.

لم يركض وراءهم. وبدلاً من ذلك ، عاد إلى الغرفة وأغلق الباب خلفه.

اول مرة؟” عبست حواجب ميليسا بلاوعي ، ولكن تم تخفيفهما بسبب الرائحة الزكية.

 

عندما بدأ العطر ينتشر ، سكب كلاين كل لحم الضأن في الوعاء وقلّبه بعناية لفترة من الوقت.

في الساعات القليلة التالية ، أظهر كلاين تمامًا ما أطلقوا عليه في إمبراطورية الشراهة -الصين- التوتر، العصبية، الإثارة، عدم التركيز، والتمتمة بأشياء لم يفهمها. لم يستهن لمجرد أنه لم يكن هناك أحد من حوله.

“فقط قليلا. إنها ثمن اللذة.”

 

 

‘وهذا ما يسمى بالتحكم الذاتي لممثل!’ سخر على نفسه في قلبه.

 

 

 

عندما انتقلت الشمس إلى الغرب، بدت السحب في الأفق ذات لون برتقالي محمر. جاء المستأجرون في الشقة إلى المنزل واحدا تلو الآخر ؛ كلاين حول تركيزه في مكان آخر.

“هل أنتِ خائفة من أنني قد أضيع لحم الضأن؟” ابتسم كلاين وعاد بسؤال. وبدون انتظار إجابة ، قال لنفسه: “لا تقلقي، لقد طلبت من ولش بشكل خاص أن يعلمني كيفية طبخ هذا الطبق. كما تعرفين ، لديه طباخ جيد.”

 

 

“انتهت ميليسا تقريبًا من المدرسة …” نظر إلى الموقد ورفع الغلاية وأزال الفحم وأخذ المسدس.

عندما تم الكشف عن غطاء القدر ، ظهر انفجار مفاجئ للبخار أمام عيون كلاين. تم وضع قطعتين من خبز الجاودار بالفعل على جانب لحم الضأن والبازلاء ، مما سمح لهما بامتصاص الرائحة الزكية والحرارة ليصبحا ناعمين.

 

 

من دون توقف أو تأخير ، مد يده إلى الجزء الخلفي من اللوحة أسفل السرير ذي الطابقين حيث قام بإخراج أكثر من عشرة أشرطة خشبية.

“أنا … أنا … كلاين ، كان من المفترض أن يكون هذا لك إستعدادا لـ…”

 

ولكن بمجرد أن وصل إلى المقبض ، توقف فجأة.

بعد وضع العجلة اليسرى بين القطعة الخشبية والألواح خشبية ، استقام كلاين وانتظر في توتر، خائفًا من أن تفتح الشرطة الباب وتندفع إلى الغرفة بمسدسات في أيديهم.

 

 

 

إذا كان عصر البخار ، فهو على يقين من أنه لن يراه أحد وهو يفعل ذلك. ومع ذلك ، كانت هناك قوى غير عادية هنا ، تلك التي أثبتها من خلال تجاربه الخاصة.

“حسنا!” وقفت ميليسا على الفور ، وأخذت الحوض وهرعت من الباب.

 

 

بعد الانتظار لبضع دقائق ، لم تكن هناك حركة عند الباب. كان هناك فقط الثرثرة بين اثنين من المستأجرين الذين كانوا يتجهون إلى بار القلب البري في شارع الصليب الحريري.

“لقد صنعت هذا؟” خلعت ميليسا قبعتها المحجبة، توقفت يدها في الهواء ، ونظرت إلى كلاين في دهشة.

 

بعد وضع العجلة اليسرى بين القطعة الخشبية والألواح خشبية ، استقام كلاين وانتظر في توتر، خائفًا من أن تفتح الشرطة الباب وتندفع إلى الغرفة بمسدسات في أيديهم.

“فوووه”. زفر كلاين، ومع شعور بالاطمئنان.

كان هناك جاذبية من اللحم ، ورائحة البطاطا الغنية ، ورائحة البصل المنعشة.

 

مع حقيبتها لا تزال في يدها ، دخلت ونظرت إلى الموقد.

كل ما إحتاجه هو انتظار عودة ميليسا وطهي لحم الضأن مع البازلاء الطرية!

 

 

عندما عادت ، فتحت الخزانة لفحص صندوق البهارات والأشياء الأخرى حسب وضعها الطبيعي.

عندما جاءت الفكرة إلى ذهن كلاين ، بدا أن فمه قد تذوق بالفعل نكهة المرق الغنية. متذكرا كيف طهة ميليسا لحم الضأن مع بازلاء الضأن.

“تعالي، جربيه.” أشار كلاين إلى الشوكة الخشبية والملعقة بجانب اللوحة.

 

 

أولاً ، ستغلي الماء وتقلي اللحم بالبخار. ثم تضيف البصل والملح القليل من الفلفل والماء. بعد فترة زمنية محددة ، ستضيفت البازلاء والبطاطا ، وكان الحساء سيطهى لمدة أربعين أو خمسين دقيقة إضافية مع الغطاء.

 

 

‘ومع ذلك’ ‘تسك’ ‘هذا هو العالم مع متجاوزين. الموتى ليسوا بالضرورة غير قادرين على الكلام.’ مع وضع ذلك في الاعتبار ، كان لكلاين ضمير مذنب قليلًا.

“إنها في الواقع طريقة بسيطة وقاسية للقيام بذلك … مدعومة بشكل بحت بنكهة اللحم نفسها!” هز كلاين رأسه.

 

 

استرخت ميليسا وإنغمست في الطعام اللذيذ مرة أخرى بسبب سلوك كلاين الطبيعي.

ولكن لم يكن هناك طريقة أخرى حيال ذلك. كان من الصعب على عامة الناس الحصول على الأنواع كثيرة من البهارات وأساليب الطهي المختلفة. لم يكن بإمكانهم إلا اتباع طرق بسيطة وعملية واقتصادية.

“هل تفضلين أن يتم طهي لحم الضأن لفترة أطول؟” حث كلاين بضحكة.

 

 

طالما لم يتم حرق اللحم أو إفساده، كان أي شيء جيدًا للأشخاص الذين يمكنهم تناول اللحم مرة أو مرتين في الأسبوع فقط.

“مقابلتك … تجشؤ …” لم تكمل ميليسا كلماتها لأنها سمحت فجأة بصوت رضى لا إرادي.

 

 

كلاين لم يكن طباخًا جيدًا بنفسه وكان سيطلب الطعام أويتناول الطعام في الخارج في معظم الأوقات. ولكن عن طريق الطهي ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع ، بعد عدة أسابيع من الممارسة المتراكمة ، كان لديه معيار عابر وشعر أنه لن يخذل جنيه لحم الضأن.

 

 

ألقى أفكاره المشوشة جانبا ووضع اللحم في وعاء الحساء. ثم أخرج صندوق البهارات وأضاف ملعقة من الملح الخام ، وبدأ نصفه في الإصفرار. بالإضافة إلى ذلك ، أخذ بحذر بعض حبوب الفلفل الأسود من زجاجة صغيرة خاصة ، وخلطها وتبلها مع بعضها البعض.

“عندما تعود ميليسا لطهيه، سيكون جاهز بعد الساعة 7:30 مساءً. سأكون أتضور جوعًا بحلول ذلك الوقت … لقد حان الوقت كي ترى ما هو الطبخ الحقيقي!” أعطى كلاين ذريعة لنفسه. أولاً ، أشعل النار مرة أخرى ، وذهب إلى الحمام لجمع المياه وغسل لحم الضأن. ثم أخرج ألواح المطبخ والسكاكين قبل تقطيع لحم الضأن إلى قطع صغيرة.

 

 

 

أما بالنسبة لتفسير مهارات الطهي المفاجئة خاصته، فقد قرر إلقاء اللوم عليه على ولش ماكغفرن الميت حديثا، الذي لم يوظف فقط طاهياً كان جيدًا في نكهات مقاطعة منتصف البحر، ولكن أيضًا غالبًا ما ابتكر أطباقه الشهية ودعا الناس لتجربتها.

 

 

“أنا … أنا … كلاين ، كان من المفترض أن يكون هذا لك إستعدادا لـ…”

‘حسنًا ، لا يستطيع الموتى أن يدحضوني!’

 

 

 

‘ومع ذلك’ ‘تسك’ ‘هذا هو العالم مع متجاوزين. الموتى ليسوا بالضرورة غير قادرين على الكلام.’ مع وضع ذلك في الاعتبار ، كان لكلاين ضمير مذنب قليلًا.

 

 

عندما انتقلت الشمس إلى الغرب، بدت السحب في الأفق ذات لون برتقالي محمر. جاء المستأجرون في الشقة إلى المنزل واحدا تلو الآخر ؛ كلاين حول تركيزه في مكان آخر.

ألقى أفكاره المشوشة جانبا ووضع اللحم في وعاء الحساء. ثم أخرج صندوق البهارات وأضاف ملعقة من الملح الخام ، وبدأ نصفه في الإصفرار. بالإضافة إلى ذلك ، أخذ بحذر بعض حبوب الفلفل الأسود من زجاجة صغيرة خاصة ، وخلطها وتبلها مع بعضها البعض.

ولكن بمجرد أن وصل إلى المقبض ، توقف فجأة.

 

 

لقد وضع القدر على الموقد ، وبينما كان ينتظر أن يسخن ، فتشى كلاين عن الجزر من أمس وقطعهم إلى قطع مع البصل الذي اشتراه اليوم.

ولكن لم يكن هناك طريقة أخرى حيال ذلك. كان من الصعب على عامة الناس الحصول على الأنواع كثيرة من البهارات وأساليب الطهي المختلفة. لم يكن بإمكانهم إلا اتباع طرق بسيطة وعملية واقتصادية.

 

 

عندما انتهى من استعداداته ، أخرج علبة صغيرة من الخزانة وفتحه. لم يتبق الكثير من الشحم.

طاق، طاق، طاق… لم يكن هناك استجابة من ضباط الشرطة ، ولم يكن هناك أي تغيير في إيقاع الإصطدام بين الأحذية الجلدية والسلالم الخشبية.

 

 

اخذ كلاين ملعقة، ووضعها في المقلاة ، وأذابها. وأضاف الجزر والبصل وحركها لفترة من الوقت.

 

 

“أنا … أنا … كلاين ، كان من المفترض أن يكون هذا لك إستعدادا لـ…”

عندما بدأ العطر ينتشر ، سكب كلاين كل لحم الضأن في الوعاء وقلّبه بعناية لفترة من الوقت.

 

 

ولكن بمجرد أن وصل إلى المقبض ، توقف فجأة.

كان يجب أن يضيف نبيذ الطهي في هذه العملية ، أو النبيذ الأحمر على الأقل. ومع ذلك ، لم يكن لدى عائلة موريتي هذه الكماليات ولم يستطيعوأيضا سوى شرب كوب من البيرة في الأسبوع. كان على كلاين أن يفعل كل ما هو متاح وصب بعض الماء المغلي.

امتزجت الروائح تدريجياً ، وابتلع كلاين لعابه من وقت لآخر ، متابعًا الوقت مع ساعة جيبه.

 

‘أليس هذا مهملاً للغاية؟’

بعد الطهي بالبخار لمدة عشرين دقيقة ، فتح الغطاء ، ووضع البازلاء الطرية وقطع البطاطس، وأضاف كوبًا من الماء الساخن وملعقتين من الملح.

 

 

‘ومع ذلك’ ‘تسك’ ‘هذا هو العالم مع متجاوزين. الموتى ليسوا بالضرورة غير قادرين على الكلام.’ مع وضع ذلك في الاعتبار ، كان لكلاين ضمير مذنب قليلًا.

أغلق الغطاء ، وأخفض النار ، وزفر برضى، في انتظار وصول أخته إلى المنزل.

 

 

ضعف صوت الخطى تدريجيا واختفى في الطابق السفلي من الشقة.

مع تحول الثواني إلى دقائق ، اشتد العطر في الغرفة.

بحلول الوقت حيث كانت فيه مليسا قد حزمت أغراضها ، غسلت يديها ووجهها ، وعادت ، كان هناك طبق من لحم الضأن المطهي مع البازلاء الطرية والبطاطا والجزر والبصل على الطاولة. كانت قطعتان من خبز الجاودار ، ملونيتن بطبقة من المرق ، على ألواحهما.

 

 

كان هناك جاذبية من اللحم ، ورائحة البطاطا الغنية ، ورائحة البصل المنعشة.

ألقى أفكاره المشوشة جانبا ووضع اللحم في وعاء الحساء. ثم أخرج صندوق البهارات وأضاف ملعقة من الملح الخام ، وبدأ نصفه في الإصفرار. بالإضافة إلى ذلك ، أخذ بحذر بعض حبوب الفلفل الأسود من زجاجة صغيرة خاصة ، وخلطها وتبلها مع بعضها البعض.

 

 

امتزجت الروائح تدريجياً ، وابتلع كلاين لعابه من وقت لآخر ، متابعًا الوقت مع ساعة جيبه.

“أنا أعلم! سوف تفعلون ذلك!” صرخ كلاين مرة أخرى بنبرة من التصديق المزيف، في محاولة للتصرف مثل شخص عادي كان في خطر.

 

 

بعد أكثر من أربعين دقيقة ، اقتربت بعض الخطوات غير السريعة ولكن الإيقاعية. تم إدخال مفتاح ، وتم إدارت المقبض ، وفتح الباب.

‘لقد تحدث ذلك الضابط بفظاعة شديدة حول هذا الموضوع، لماذا لم يحميني ، شاهد مهم أم دليل رئيسي؟’

 

اول مرة؟” عبست حواجب ميليسا بلاوعي ، ولكن تم تخفيفهما بسبب الرائحة الزكية.

قبل أن تدخل ميليسا ، همست بشك “رائحة زكية …”

عندما بدأ العطر ينتشر ، سكب كلاين كل لحم الضأن في الوعاء وقلّبه بعناية لفترة من الوقت.

 

طالما لم يتم حرق اللحم أو إفساده، كان أي شيء جيدًا للأشخاص الذين يمكنهم تناول اللحم مرة أو مرتين في الأسبوع فقط.

مع حقيبتها لا تزال في يدها ، دخلت ونظرت إلى الموقد.

عندما عادت ، فتحت الخزانة لفحص صندوق البهارات والأشياء الأخرى حسب وضعها الطبيعي.

 

بعد وضع العجلة اليسرى بين القطعة الخشبية والألواح خشبية ، استقام كلاين وانتظر في توتر، خائفًا من أن تفتح الشرطة الباب وتندفع إلى الغرفة بمسدسات في أيديهم.

“لقد صنعت هذا؟” خلعت ميليسا قبعتها المحجبة، توقفت يدها في الهواء ، ونظرت إلى كلاين في دهشة.

 

 

 

رخت أنفها واستنشقت المزيد من الرائحة الزكية، خفت عينيها بسرعة ، وبدا أنها وجدت بعض الثقة.

إذا كان عصر البخار ، فهو على يقين من أنه لن يراه أحد وهو يفعل ذلك. ومع ذلك ، كانت هناك قوى غير عادية هنا ، تلك التي أثبتها من خلال تجاربه الخاصة.

 

رخت أنفها واستنشقت المزيد من الرائحة الزكية، خفت عينيها بسرعة ، وبدا أنها وجدت بعض الثقة.

“لقد صنعت هذا؟” سألت مرة أخرى.

“هل تفضلين أن يتم طهي لحم الضأن لفترة أطول؟” حث كلاين بضحكة.

 

“إنه لذيذ حقًا. لا يبدو أنك كنت تفعل هذا للمرة الأولى.” نظرت ميليسا إلى الطبق الفارغ وأشادت به من كل قلبها. حتى أنها قد أنهت المرق.

“هل أنتِ خائفة من أنني قد أضيع لحم الضأن؟” ابتسم كلاين وعاد بسؤال. وبدون انتظار إجابة ، قال لنفسه: “لا تقلقي، لقد طلبت من ولش بشكل خاص أن يعلمني كيفية طبخ هذا الطبق. كما تعرفين ، لديه طباخ جيد.”

طالما لم يتم حرق اللحم أو إفساده، كان أي شيء جيدًا للأشخاص الذين يمكنهم تناول اللحم مرة أو مرتين في الأسبوع فقط.

 

 

اول مرة؟” عبست حواجب ميليسا بلاوعي ، ولكن تم تخفيفهما بسبب الرائحة الزكية.

طعم البطاطا النشوية ورائحة المرق ملؤا فمها. أصيبت غدد إفراز لعابها بالجنون وهي تلتهم البطاطا في عضات قليلة.

 

 

“يبدو أنني موهوب.” كلاين ضحك. “لقد انتهى تقريبًا. ضعي كتبك وحجابك في مكان ما. اذهبي إلى الحمام واغسلي يديك ، ثم استعدي لتذوقه. أنا واثق منه جدا.”

 

 

“فوووه”. زفر كلاين، ومع شعور بالاطمئنان.

.

عندما سمعت ترتيبات شقيقها المنظمة ورأت ابتسامته اللطيفة والهادئة ، وقفت ميليسا متجذرة في الباب وفشلت في الرد عليه.

 

“هل أنتِ خائفة من أنني قد أضيع لحم الضأن؟” ابتسم كلاين وعاد بسؤال. وبدون انتظار إجابة ، قال لنفسه: “لا تقلقي، لقد طلبت من ولش بشكل خاص أن يعلمني كيفية طبخ هذا الطبق. كما تعرفين ، لديه طباخ جيد.”

عندما سمعت ترتيبات شقيقها المنظمة ورأت ابتسامته اللطيفة والهادئة ، وقفت ميليسا متجذرة في الباب وفشلت في الرد عليه.

“هل تفضلين أن يتم طهي لحم الضأن لفترة أطول؟” حث كلاين بضحكة.

 

 

“هل تفضلين أن يتم طهي لحم الضأن لفترة أطول؟” حث كلاين بضحكة.

“إنه طريق طويل من طاهي ولش. عندما أكون غنيًا ، سأصطحبك وأنت بينسون إلى المطعم ونتناول وجبة أفضل!” قال كلاين. لقد بدأ يتطلع إليه بنفسه.

 

 

“آه ، حسنا ، حسنا!” ارتدت ميليسا إلى رشدها. مع حقيبة يد وحجاب في كل يد ، هرعت إلى الغرفة بسرعة.

 

 

“هل تفضلين أن يتم طهي لحم الضأن لفترة أطول؟” حث كلاين بضحكة.

عندما تم الكشف عن غطاء القدر ، ظهر انفجار مفاجئ للبخار أمام عيون كلاين. تم وضع قطعتين من خبز الجاودار بالفعل على جانب لحم الضأن والبازلاء ، مما سمح لهما بامتصاص الرائحة الزكية والحرارة ليصبحا ناعمين.

“إنه طريق طويل من طاهي ولش. عندما أكون غنيًا ، سأصطحبك وأنت بينسون إلى المطعم ونتناول وجبة أفضل!” قال كلاين. لقد بدأ يتطلع إليه بنفسه.

 

لم يركض وراءهم. وبدلاً من ذلك ، عاد إلى الغرفة وأغلق الباب خلفه.

بحلول الوقت حيث كانت فيه مليسا قد حزمت أغراضها ، غسلت يديها ووجهها ، وعادت ، كان هناك طبق من لحم الضأن المطهي مع البازلاء الطرية والبطاطا والجزر والبصل على الطاولة. كانت قطعتان من خبز الجاودار ، ملونيتن بطبقة من المرق ، على ألواحهما.

أما بالنسبة لتفسير مهارات الطهي المفاجئة خاصته، فقد قرر إلقاء اللوم عليه على ولش ماكغفرن الميت حديثا، الذي لم يوظف فقط طاهياً كان جيدًا في نكهات مقاطعة منتصف البحر، ولكن أيضًا غالبًا ما ابتكر أطباقه الشهية ودعا الناس لتجربتها.

 

 

“تعالي، جربيه.” أشار كلاين إلى الشوكة الخشبية والملعقة بجانب اللوحة.

 

 

‘أليس هذا مهملاً للغاية؟’

ميليسا كانت لا تزال مرتبكة قليلا. لم ترفض. لقد التقطت بطاطا مع شوكتها ، وضعتها في فمها وعضت عليها قليلاً.

أما بالنسبة لتفسير مهارات الطهي المفاجئة خاصته، فقد قرر إلقاء اللوم عليه على ولش ماكغفرن الميت حديثا، الذي لم يوظف فقط طاهياً كان جيدًا في نكهات مقاطعة منتصف البحر، ولكن أيضًا غالبًا ما ابتكر أطباقه الشهية ودعا الناس لتجربتها.

 

 

طعم البطاطا النشوية ورائحة المرق ملؤا فمها. أصيبت غدد إفراز لعابها بالجنون وهي تلتهم البطاطا في عضات قليلة.

وضعت يدها على فمها في عجلة من امرها وبدت محرجة.

 

 

“جربي لحم الضأن”. كلاين أشار للوحة بذقنه.

‘الخطأ هو مع لحم الضأن المطهي مع البازلاء الآن! لقد كان لذيذا جدا فقط’

 

 

لقد تذوقها الآن وفكر أنها بالكاد كانت على مستوى عابر ، لكنها كانت كافية لفتاة عديمة الخبرة عما قدمه العالم. فبعد كل شيء ، أكلت اللحم  أحيانا فقط.

“هل استخدامتها فقط؟” فوجئت ميليسا ، ونظرت إلى كلاين ، ممسكةً بزجاجة الفلفل الأسود وعلبة الدهن.

 

 

إمتلئت عيون ميليسا بالترقب بينما قامت بعناية بحمل بعض لحم الضأن.

 

 

 

لقد كان ناعما جدًا ، وفور دخوله الفم ، ذاب تقريبًا. انفجرت رائحة اللحم في فمها ، وملئه بعصائر اللحم اللذيذة.

امتزجت الروائح تدريجياً ، وابتلع كلاين لعابه من وقت لآخر ، متابعًا الوقت مع ساعة جيبه.

 

“لقد صنعت هذا؟” خلعت ميليسا قبعتها المحجبة، توقفت يدها في الهواء ، ونظرت إلى كلاين في دهشة.

كان شعور غير مسبوق وجعل ميليسا غير قادرة على التوقف عن الأكل.

 

 

 

بحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك، كانت قد أكلت بالفعل عدة قطع من لحم الضأن.

وضعت يدها على فمها في عجلة من امرها وبدت محرجة.

 

 

“أنا … أنا … كلاين ، كان من المفترض أن يكون هذا لك إستعدادا لـ…”

 

 

لقد تذوقها الآن وفكر أنها بالكاد كانت على مستوى عابر ، لكنها كانت كافية لفتاة عديمة الخبرة عما قدمه العالم. فبعد كل شيء ، أكلت اللحم  أحيانا فقط.

“قمت بتذوق بعضه الآن ، إنه من مزايا أن أكون الطباخ.” ابتسم كلاين وهدئ أخته. التقط شوكة وملعقة. في بعض الأحيان ، كان يأكل قطعة من اللحم وفي بعض الأحيان ، كان يملأ فمه بالبازلاء. في أوقات أخرى ، كان يمسح الأواني ويقطع قطعة خبز الجاودار ويغمسها في المرق.

أما بالنسبة لتفسير مهارات الطهي المفاجئة خاصته، فقد قرر إلقاء اللوم عليه على ولش ماكغفرن الميت حديثا، الذي لم يوظف فقط طاهياً كان جيدًا في نكهات مقاطعة منتصف البحر، ولكن أيضًا غالبًا ما ابتكر أطباقه الشهية ودعا الناس لتجربتها.

 

.

استرخت ميليسا وإنغمست في الطعام اللذيذ مرة أخرى بسبب سلوك كلاين الطبيعي.

“قمت بتذوق بعضه الآن ، إنه من مزايا أن أكون الطباخ.” ابتسم كلاين وهدئ أخته. التقط شوكة وملعقة. في بعض الأحيان ، كان يأكل قطعة من اللحم وفي بعض الأحيان ، كان يملأ فمه بالبازلاء. في أوقات أخرى ، كان يمسح الأواني ويقطع قطعة خبز الجاودار ويغمسها في المرق.

 

 

“إنه لذيذ حقًا. لا يبدو أنك كنت تفعل هذا للمرة الأولى.” نظرت ميليسا إلى الطبق الفارغ وأشادت به من كل قلبها. حتى أنها قد أنهت المرق.

 

 

 

“إنه طريق طويل من طاهي ولش. عندما أكون غنيًا ، سأصطحبك وأنت بينسون إلى المطعم ونتناول وجبة أفضل!” قال كلاين. لقد بدأ يتطلع إليه بنفسه.

أولاً ، ستغلي الماء وتقلي اللحم بالبخار. ثم تضيف البصل والملح القليل من الفلفل والماء. بعد فترة زمنية محددة ، ستضيفت البازلاء والبطاطا ، وكان الحساء سيطهى لمدة أربعين أو خمسين دقيقة إضافية مع الغطاء.

 

‘وهذا ما يسمى بالتحكم الذاتي لممثل!’ سخر على نفسه في قلبه.

“مقابلتك … تجشؤ …” لم تكمل ميليسا كلماتها لأنها سمحت فجأة بصوت رضى لا إرادي.

 

 

أغلق الغطاء ، وأخفض النار ، وزفر برضى، في انتظار وصول أخته إلى المنزل.

وضعت يدها على فمها في عجلة من امرها وبدت محرجة.

 

 

11: مهارات طهي حقيقية.

‘الخطأ هو مع لحم الضأن المطهي مع البازلاء الآن! لقد كان لذيذا جدا فقط’

 

 

 

ضحك كلاين سرا وقرر ألا يسخر من أخته. وأشار إلى اللوحة وقال: “هذه هي مهمتك”.

 

 

 

“حسنا!” وقفت ميليسا على الفور ، وأخذت الحوض وهرعت من الباب.

سخر كلاين وضحك قائلاً: “أليس هذا الرد زائفًا للغاية؟ مهاراتهم في التمثيل لا ترقى إلى المستوى!”

 

 

عندما عادت ، فتحت الخزانة لفحص صندوق البهارات والأشياء الأخرى حسب وضعها الطبيعي.

 

 

“لقد صنعت هذا؟” سألت مرة أخرى.

“هل استخدامتها فقط؟” فوجئت ميليسا ، ونظرت إلى كلاين ، ممسكةً بزجاجة الفلفل الأسود وعلبة الدهن.

 

 

“أنا … أنا … كلاين ، كان من المفترض أن يكون هذا لك إستعدادا لـ…”

هز كلاين كتفيه وضحك.

 

 

 

“فقط قليلا. إنها ثمن اللذة.”

 

 

أولاً ، ستغلي الماء وتقلي اللحم بالبخار. ثم تضيف البصل والملح القليل من الفلفل والماء. بعد فترة زمنية محددة ، ستضيفت البازلاء والبطاطا ، وكان الحساء سيطهى لمدة أربعين أو خمسين دقيقة إضافية مع الغطاء.

أومضت عيون ميليسا، وتغير تعبيرها لبضع لحظات ، قبل أن تقول أخيرًا ، “دعني أطهو في المستقبل”.

 

 

 

“أم … عليك أن تستعجل وتستعد للمقابلة. عليك أن تفكر في وظيفتك.”

“أنا … أنا … كلاين ، كان من المفترض أن يكون هذا لك إستعدادا لـ…”

 

 

~~~~~~

وضعت يدها على فمها في عجلة من امرها وبدت محرجة.

 

 

تبا ربما علي تغيير وقت ترجمتي لهذه الرواية ??، كما ترون أنا أترجمها حاليا من الساعة الواحدة ليلا وما بعدها، ومن يبقون لوقت متأخر في الليل سيعرفون الجوع الذي يضرب حينها…. تستمر هذه الرواية في تعذيبي???…

 

بحلول الوقت حيث كانت فيه مليسا قد حزمت أغراضها ، غسلت يديها ووجهها ، وعادت ، كان هناك طبق من لحم الضأن المطهي مع البازلاء الطرية والبطاطا والجزر والبصل على الطاولة. كانت قطعتان من خبز الجاودار ، ملونيتن بطبقة من المرق ، على ألواحهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط