نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 16

صيد الفئران بالكلاب.

صيد الفئران بالكلاب.

16: صيد الفئران بالكلاب.

 

 

عند سماع ذلك ، وضع كلاين أصابع قدميه ، ورفع رأسه ، ونظر قدر استطاعته.

 

أصيب الكلب الأسود والأبيض بالدهشة في البداية قبل أن يبدأ اللعب بحماس مع الفئران.

‘فوووه ، وأخيرا إنتهيت من الجولة مع الوسيطة…’

 

 

 

أطلق كلاين نفسا كريها. استدار ببطء واستمتع بنسيم الليل الهادئ والهدوء بينما كان يمشي بالقرب من باب المبنى السكني.

 

 

بعد قول هذا ، همس قائلاً: “علاوة على ذلك ، تم سن قوانين لحظر هذه الأشياء العام الماضي …”

أخرج مفاتيحه ، وأدخل المفتاح الصحيح وأداره بلطف ، مما سمح للظلام الممزوج بالقرمزي بالتوسع مع صوت صرير الباب يُفتح.

كا! كا! كا!

 

 

ماشيا على الدرج دون شخص واحد في المرئى واخذا الهواء البارد ، كان لدى كلاين شعور لا يمكن تفسيره ومدهش. شعر وكأنه كان لديه بضع ساعات أكثر من غيره. هذا تسبب في تسريعه لوتيرته.

 

 

“هل تريد الرهان؟ لقد فاز دوغ بثمانية مباريات متتالية!” قال رجل صغير يرتدي قبعة بنية اللون، بينما كان يقترب من كلاين وأشار إلى الكلب الأسود.

في حالة ذهنية مماثلة ، فتح الباب أمام غرفته وقبل أن يدخل ، رأى صورة ظلية تجلس بصمت أمام مكتبه. كان لديها شعر أسود محمر ، وعينان بنيتان مشرقتان، ووجه جميل وحساس. مما لا شك فيه ، كانت ميليسا موريتي!

“جديد هنا؟” قال النادل وهو يعطي كلاين لمحة بينما يمسح الكؤوس. وتابع: “كوب واحد من بيرة الجاودار هو بنس. بيرة إنمات، تكلف بنسين. أربعة بنسات لبيرة ساوثفيل ، أو هل ترغب في كوب من شعير لانتي المخمر البحت؟”

 

عندما كان في جامعة خوي ، كان أولئك الطلاب الأرستقراطيون والأثرياء يسألونه دائمًا بازدراء وفضول ، إذا كان العمال المثقفون والعاطلون عن العمل يتمتعون بالمشاركة في الملاكمة والمقامرة في الحانات.

“كلاين ، أين ذهبت؟” سألت ميليسا بفضول وهي تريح حاجبيها.

 

 

مديرا رأسه وملوحا بيديه بحماس وقال: “لا يمكنك وضع رهان لهذه الجولة لأنها بدأت ، انتظر الجولة التالية إذا”.

وأضافت دون انتظار رد كلاين: “توا، لقد استيقظت للذهاب إلى الحمام وأدركت أنك لست في المنزل”. كان الأمر كما لو أنها كانت تريد معرفة كل شيء بوضوح ، من أسباب وتأثيرات المسألة إلى المنطق الأساسي.

 

 

“لقد جئت إلى هنا من أجل السيد رايت” ، قال كلاين مباشرة وبصراحة.

بخبرة كبيرة في الكذب على والديه ، أخذ دماغ كلاين في الدوران قبل أن يبتسم بابتسامة مريرة وأجاب بهدوء ، “لم أستطع النوم مرة أخرى بعد أن استيقظت. وبدلاً من إضاعة الوقت ، قررت أن أدرب جسدي لذا خرجت لأجري بضع جولات ، انظري إلى عرقي! “

 

 

 

خلع سترته وأدار جسمه نصفيا، مشيرًا إلى ظهره.

 

 

 

وقفت ميليسا، ألقت بنظرة نصف مهتمة، فكرت لبضع لحظات قبل أن تقول: “بصراحة ، كلاين ، لست مضطرًا إلى الضغط على نفسك. أنا متأكدة من أنه يمكنك النجاح في المقابلة إلى جامعة تينغن. حتى لو لم تستطع ، إيه- وأعني ‘لو’- فستجد أفضل منها. “

من خلال الانضمام إلى صقور الليل، سيكون هناك بالتأكيد اتصال مع المعرفة العامة لعالم الغموض والقنوات ذات الصلة. هذا يمكن أن يتراكم بما فيه الكفاية في دائرة اجتماعية مقابلة ويمكن استخدامها كرافعة مالية. عندها فقط يمكنني بدء التجمع والحصول على أكبر قدر من الفوائد من العدالة والرجل المعلق. في العالم الحقيقي، يمكن أن تحقق المكاسب ردود فعل في الواقع، مما يسمح لي بالحصول على المزيد من الموارد وتشكيل دورة كاملة.’

 

 

‘لم أفكر حتى بالمقابلة…’ أومئ كلاين برأسه وقال: “أنا أفهم”.

‘أن أكون موظف صقور ليل مدني له عيوب واضحة.’

 

لقد رأى رجلين قويين يجر كل منهما كيس، يأتيان إلى جانب القفص الحديدي ويفتحان ‘باب السجن’. ثم ألقوا محتويات الكيس في القفص.

لم يذكر ‘العرض’ الذي حصل عليه لأنه لم يقرر ما إذا كان يريد الانضمام إليهم أم لا.

لم يرفض كلاين حسن نية أخته. اقترب من “السلحفاة” وانتظر حتى توقفت قبل الضحك. قال: “البساطة والانتظام يمكن أن تساعد بالفعل في الاسترخاء.”

 

 

محدقت في كلاين بقوة، إستدارت ميليسا فجأة وتوجهة إلى داخل المنزل. وأخذت غرض يشبه السلحفاة. كان يتألف من عناصر مثل التروس والحديد الصدأ، النوابض الالتوائية ونوابض العادية.

 

 

“كلاين ، أين ذهبت؟” سألت ميليسا بفضول وهي تريح حاجبيها.

بعد إدارت النابض الإلتوائي بسرعة ، وضعت ميليسا الغرض على المكتب.

حاول كلاين التعرف عليهم بعناية قبل أن يدركوا أنهم فئران. مئات الفئران!

 

 

كا! كا! كا!

 

 

 

دوم! دوم! دوم!

 

 

عشاء الليلة الماضية كان جيدًا جدًا ، وأكلت كثيرًا ، والآن تعاني معدتها من صعوبة في هضمه… هز كلاين رأسه وهو يبتسم ، ومشى ببطء نحو مكتبه. جلس بلا صوت ، فكر بصمت في دعوة دون سميث بينما ظهر القمر الأحمر القرمزي من وراء الغيوم المظلمة.

تحركت ‘السلحفاة’ وقفزت بإيقاع قد يجذب انتباه أي شخص.

 

 

قبل أن يخرج من الحانة ، هدأ الزبائن المدمنون على الكحول الذين أحاطوا به فجأة ، وهم يغمرون “لقد هزم دوغ بالفعل …”

“كلما شعرت بالتوتر، أشعر أنني أفضل بعد رؤية تحرك هذه. كنت أقوم بذلك كثيرا  مؤخرًا وذلك فعال للغاية! كلاين ، جرّبها!” دعت ميليسا بينما أشرقت عيونها.

ابتسم الرجل القصير. “يا سيدي، نحن أناس متحضرون. نحن لا ننخرط في مثل هذه الأنشطة البغيضة.”

 

في هذه اللحظة ، دفعت ميليسا ، التي خرجت من الفراش مرة أخرى ، الباب أمام الغرفة مفتوحا. لقد فوجئت برؤية شقيقها يتمدد بطريقة غير أنيقة. “أنت لم تنم؟”

لم يرفض كلاين حسن نية أخته. اقترب من “السلحفاة” وانتظر حتى توقفت قبل الضحك. قال: “البساطة والانتظام يمكن أن تساعد بالفعل في الاسترخاء.”

عندما كان في جامعة خوي ، كان أولئك الطلاب الأرستقراطيون والأثرياء يسألونه دائمًا بازدراء وفضول ، إذا كان العمال المثقفون والعاطلون عن العمل يتمتعون بالمشاركة في الملاكمة والمقامرة في الحانات.

 

 

دون انتظار رد ميليسا ، أشار كلاين إلى “السلحفاة” وسأل عرضيًا ، “هل صنعتِ هذه بنفسك؟ متى صنعتها؟ لماذا لم أعلم بشأنها؟”

“لدي ثلاثة بنسات فقط علي الآن ، لذلك لا يمكنني إلا المشي عندما أعود…” ضغط كلاين على قبعته وجلس بحزم.

 

 

قالت ميليسا في لهجتها المعتادة: “لقد استفدت من المواد غير المرغوب فيها من المدرسة والأشياء التي التقطتها من الشوارع للقيام بذلك. لقد أنهيتها قبل يومين فقط”.

“فرقة مرتزقة صغيرة؟ هل تعيش في قصة مغامرة؟ هذا لم يكن موجودًا لفترة طويلة!” النادل توقف وابتسم.

 

“إلى شارع بيسيك” ، قال كلاين لسائق العربة.

“هذا مثير للإعجاب” ، أشاد كلاين بإخلاص.

محدقت في كلاين بقوة، إستدارت ميليسا فجأة وتوجهة إلى داخل المنزل. وأخذت غرض يشبه السلحفاة. كان يتألف من عناصر مثل التروس والحديد الصدأ، النوابض الالتوائية ونوابض العادية.

 

خلع سترته وأدار جسمه نصفيا، مشيرًا إلى ظهره.

كصبي ذو مهارات ضعيفة في تركيب الآلات، واجه صعوبات كبيرة حتى في تجميع سيارة لعبة رباعية العجلات كطفل.

‘الهدف من المقامرة هو تحديد الكلب الذي يمكنه التقاط أكبر عدد من الفئران…’

 

 

بذقنها مرفوع قليلاً وعينيها ضائقتين قليلاً قالت ميليسا “لا بأس بها”.

 

 

“دون. دون سميث” ، أجاب كلاين بكل صدق.

“التواضع المفرط هو سمة سيئة” ابتسم كلاين قليلاً واستمر ، “هذه سلحفاة ، أليس كذلك؟”

“التواضع المفرط هو سمة سيئة” ابتسم كلاين قليلاً واستمر ، “هذه سلحفاة ، أليس كذلك؟”

 

في هذه اللحظة ، دفعت ميليسا ، التي خرجت من الفراش مرة أخرى ، الباب أمام الغرفة مفتوحا. لقد فوجئت برؤية شقيقها يتمدد بطريقة غير أنيقة. “أنت لم تنم؟”

على الفور ، سقط الجو في الغرفة بشكل كبير، تاركا وراءه جو من الظلام لفترة من الوقت. ثم ، ردت ميليسا بصوت ضعيف بدا غامض مثل الحجاب القرمزي ، “إنه دمية”.

أصيب الكلب الأسود والأبيض بالدهشة في البداية قبل أن يبدأ اللعب بحماس مع الفئران.

 

“لقد جئت إلى هنا من أجل السيد رايت” ، قال كلاين مباشرة وبصراحة.

‘دمية…’

“عليك أن تنتقل في شارع شامبانيا ، لكن عندما تصل إلى هناك ، يستغرق الأمر حوالي العشر دقائق للمشي إلى شارع بيسيك” ، أوضح سائق العربة لكلاين ، فيما يتعلق بالطريق.

 

 

أعطى كلاين ابتسامة محرجة ، وحاول أن يشرح بقوة ، “المشكلة تكمن في المواد ، فهي سيئة للغاية”.

صدمت ميليسا للحظات.

 

وأضافت دون انتظار رد كلاين: “توا، لقد استيقظت للذهاب إلى الحمام وأدركت أنك لست في المنزل”. كان الأمر كما لو أنها كانت تريد معرفة كل شيء بوضوح ، من أسباب وتأثيرات المسألة إلى المنطق الأساسي.

بعد ذلك ، حاول تغيير الموضوع وقال: “لماذا ذهبتي إلى الحمام في منتصف الليل؟ لا يوجد مرحاض هنا؟ ألا تنامين دائمًا حتى الفجر؟”

 

 

 

صدمت ميليسا للحظات.

بعد إدراج كل العيوب الواحدة تلو الأخرى ، تحول كلاين إلى النظر في الضروريات والإيجابيات:

 

 

كان فقط بعد بضع ثوان، أنها أرادت أن تفتح فمها، على استعداد لشرح.

 

 

 

في تلك اللحظة ، ظهر صوت هضم شديد من منطقة صدريها البطنية.    “”منطقة لها علاقة بالهضم والحلق””

“وووف”! انقض الكلب الأسود إلى الأمام وقتل فئر في عضة واحدة.

 

“هزم…”

“سأذهب للحصول على المزيد من النوم!”

 

 

لم يرفض كلاين حسن نية أخته. اقترب من “السلحفاة” وانتظر حتى توقفت قبل الضحك. قال: “البساطة والانتظام يمكن أن تساعد بالفعل في الاسترخاء.”

بانغ! لقد أمسكت “الدمية” التي تشبه السلحفاة ، وتوجهت إلى داخل المنزل ، وأغلقت الباب إلى غرفتها.

‘هذا فريد حقا …’

 

من خلال الانضمام إلى صقور الليل، سيكون هناك بالتأكيد اتصال مع المعرفة العامة لعالم الغموض والقنوات ذات الصلة. هذا يمكن أن يتراكم بما فيه الكفاية في دائرة اجتماعية مقابلة ويمكن استخدامها كرافعة مالية. عندها فقط يمكنني بدء التجمع والحصول على أكبر قدر من الفوائد من العدالة والرجل المعلق. في العالم الحقيقي، يمكن أن تحقق المكاسب ردود فعل في الواقع، مما يسمح لي بالحصول على المزيد من الموارد وتشكيل دورة كاملة.’

عشاء الليلة الماضية كان جيدًا جدًا ، وأكلت كثيرًا ، والآن تعاني معدتها من صعوبة في هضمه… هز كلاين رأسه وهو يبتسم ، ومشى ببطء نحو مكتبه. جلس بلا صوت ، فكر بصمت في دعوة دون سميث بينما ظهر القمر الأحمر القرمزي من وراء الغيوم المظلمة.

 

 

 

‘أن أكون موظف صقور ليل مدني له عيوب واضحة.’

 

 

مشى إلى العربة ووجد أنه لم يكن هناك الكثير من الركاب. حتى في الطابق الأول ، كان هناك عدد قليل من المقاعد الفارغة.

‘مع كوني منتقل، ‘الأحمق’ -بادء التجمع الغامض- والأسرار المتعددة التي أمتلكها ، سيكون من المخاطرة أن أكون تحت أنوف الفريق المتخصص بالتعامل مع الأمور المتعلقة بالمتجاوزين التابع لكنيسة إلهة الليل الدائم.’

 

 

 

‘طالما أنضم إلى دون سميث وفريقه ، سأجاول بالتأكيد أن أصبح متجاوز. سأستطيع حينها التستر على الفوائد التي سأكتسبها من التجمع.’

“هذا مثير للإعجاب” ، أشاد كلاين بإخلاص.

 

 

‘ومع ذلك ، فإن أن أكون عضو رسمي سيستلزم الكثير من القيود على حريتي ، مثل كيف يجب على الموظف المدني الإبلاغ عن مغادرته لتينغن. لن يعود بإمكاني الذهاب إلى أي مكان أريده أو القيام بكل ما أريده. سأفتقد العديد من الفرص.’

 

 

وأضافت دون انتظار رد كلاين: “توا، لقد استيقظت للذهاب إلى الحمام وأدركت أنك لست في المنزل”. كان الأمر كما لو أنها كانت تريد معرفة كل شيء بوضوح ، من أسباب وتأثيرات المسألة إلى المنطق الأساسي.

‘صقور الليل هي منظمة صارمة. بمجرد إعطاء المهمة ، لا يمكنني إلا انتظار الترتيبات وقبول الطلبات. لا يوجد مجال للرفض.’

 

 

 

‘لدى المتجاوزين خطر فقدان السيطرة.’

 

 

سيجد دون سميث اليوم ويصبح جزءًا من الموظفين المدنيين في صقور الليل!

 

 

شمبانيا”.

بعد إدراج كل العيوب الواحدة تلو الأخرى ، تحول كلاين إلى النظر في الضروريات والإيجابيات:

“30 ، 32 ، 34 … هنا” ، أحصى أرقام المنازل ومشى في الدرج.

 

فكرت ميليسا للحظة وقالت: “كلما واجهت مشاكل ، سأدرج كل من الإيجابيات والسلبيات واحدةً تلو الأخرى وأقارنها. وبعد ذلك ، سأكون قادرة على الحصول على تلميح لما يجب أن أفعله بعد ذلك.”

‘انطلاقًا من وضع طقوس تعزيز الحظ ، لست من بين الثمانين بالمائة من الأشخاص المحظوظين. في المستقبل ، لا بد أن يكون هناك حدث غريب يحدث لي ، مما يزيد من المخاطر التي أواجهها.’

 

 

 

‘فقط من خلال أن أصبح أحد المتجاوزون أو من خلال الانضمام إلى صقور الليل، يمكن أن أكون مجهزًا بالقدرة على المقاومة.’

 

 

تحركت ‘السلحفاة’ وقفزت بإيقاع قد يجذب انتباه أي شخص.

‘الرغبة في أن أصبح متجاوز لا يمكن أن تعتمد فقط على التجمع. تركيبة الجرعة ليست مشكلة كبيرة ، لكن أين يمكنني العثور على المواد المقابلة؟ كيف يمكنني الحصول عليها إعدادها؟’

مديرا رأسه وملوحا بيديه بحماس وقال: “لا يمكنك وضع رهان لهذه الجولة لأنها بدأت ، انتظر الجولة التالية إذا”.

 

 

‘بدون نسيان منطق الحياة اليومية ،أنا أواجه عقبات خطيرة! ليس من الممكن أن أتشاور مع العدالة والرجل المعلق بشأن كل أمر وأتبادل كل شيء معهم. هذا لن يضر فقط بصورة الأحمق ويثير شكوكهم ، ولكن سيكون هناك أيضًا وقت غير كافٍ للتواصل بشأن مثل هذه القضايا التافهة.’

كان هناك حيوانات رمادية ومثيرة للاشمئزاز!

 

 

‘وبالمثل ، أنا غير قادر على إنتاج أي شيء يمكن أن يثير اهتمامهم.’

 

 

 

‘علاوة على ذلك، فإن المزيد من المواد سوف تترك وراءها في الكثير من الأحيان هويتي الحقيقية. بعد ذلك ، سيتم تحويل ‘النزاعات عبر الإنترنت’ بشكل فعال إلى ‘نزاعات حياة حقيقية’ ، مما سيؤدي إلى حدوث مشكلات هائلة.’

 

 

من خلال الانضمام إلى صقور الليل، سيكون هناك بالتأكيد اتصال مع المعرفة العامة لعالم الغموض والقنوات ذات الصلة. هذا يمكن أن يتراكم بما فيه الكفاية في دائرة اجتماعية مقابلة ويمكن استخدامها كرافعة مالية. عندها فقط يمكنني بدء التجمع والحصول على أكبر قدر من الفوائد من العدالة والرجل المعلق. في العالم الحقيقي، يمكن أن تحقق المكاسب ردود فعل في الواقع، مما يسمح لي بالحصول على المزيد من الموارد وتشكيل دورة كاملة.’

“جديد هنا؟” قال النادل وهو يعطي كلاين لمحة بينما يمسح الكؤوس. وتابع: “كوب واحد من بيرة الجاودار هو بنس. بيرة إنمات، تكلف بنسين. أربعة بنسات لبيرة ساوثفيل ، أو هل ترغب في كوب من شعير لانتي المخمر البحت؟”

 

 

‘بالطبع ، يمكن أن أذهب أيضًا إلى منظمة تم قمعها من قبل الكنائس المختلفة مثل علماء النفس الخميائيين الذين ذكرهم دون والانضمام إليهم.’

مشى إلى العربة ووجد أنه لم يكن هناك الكثير من الركاب. حتى في الطابق الأول ، كان هناك عدد قليل من المقاعد الفارغة.

 

 

‘ومع ذلك ، سأفقد حريتي أيضًا ، وأكون في حالة خوف وقلق دائمة. ولكن ، الأهم من ذلك ، ليس لدي أي فكرة عن مكان البحث عنهم. حتى لو تمكنت من الحصول على المعلومات ذات الصلة من الرجل المعلق ، فإن مثل هذا الاتصال العشوائي معهم قد يعرض حياتي للخطر.’

أصيب الكلب الأسود والأبيض بالدهشة في البداية قبل أن يبدأ اللعب بحماس مع الفئران.

 

إرتاح ذهن ميليسا، ولم تضف المزيد. وهي تحمل ورقة صفراء ومستلزماتها، وتوجهت إلى الحمام.

‘أن أصبح موظف مدني يترك فرصة لإنتظار ومخرج.’

أغلق كلاين عينيه وأعاد شحن قوته ، غافلاً عن المجيء والذهاب للركاب من حوله.

 

 

‘يختبئ الرديئ السفلي في البرية. الأعلى مكانة، بين الحشد. ربما تكون الهوية كصقر ليل بمثابة غطاء أفضل.’

‘ومع ذلك ، فإن أن أكون عضو رسمي سيستلزم الكثير من القيود على حريتي ، مثل كيف يجب على الموظف المدني الإبلاغ عن مغادرته لتينغن. لن يعود بإمكاني الذهاب إلى أي مكان أريده أو القيام بكل ما أريده. سأفتقد العديد من الفرص.’

 

 

‘في المستقبل ، عندما أصبح أحد أقوى الرؤوس في في المنظمة، من الذي سيتصور أنني مهرطق، رئيس منظمة سرية تعمل خلف الكواليس؟’

 

 

 

 

 

 

عندما أشعة أشعة الشمس الصباحية الأولى، اختفى القرمزي. محدقا في الضوء الذهبي في آفاق السماء، اتخذ كلاين قراره.

‘الهدف من المقامرة هو تحديد الكلب الذي يمكنه التقاط أكبر عدد من الفئران…’

 

“دعنا نذهب إلى شارع شمبانيا إذا.” أومئ كلاين رأسه بالموافقة.

سيجد دون سميث اليوم ويصبح جزءًا من الموظفين المدنيين في صقور الليل!

لم يذكر ‘العرض’ الذي حصل عليه لأنه لم يقرر ما إذا كان يريد الانضمام إليهم أم لا.

 

 

في هذه اللحظة ، دفعت ميليسا ، التي خرجت من الفراش مرة أخرى ، الباب أمام الغرفة مفتوحا. لقد فوجئت برؤية شقيقها يتمدد بطريقة غير أنيقة. “أنت لم تنم؟”

‘بالطبع ، يمكن أن أذهب أيضًا إلى منظمة تم قمعها من قبل الكنائس المختلفة مثل علماء النفس الخميائيين الذين ذكرهم دون والانضمام إليهم.’

 

 

“كنت أفكر في بعض الأشياء.” ابتسم كلاين ، يشعر بالراحة.

‘طالما أنضم إلى دون سميث وفريقه ، سأجاول بالتأكيد أن أصبح متجاوز. سأستطيع حينها التستر على الفوائد التي سأكتسبها من التجمع.’

 

 

فكرت ميليسا للحظة وقالت: “كلما واجهت مشاكل ، سأدرج كل من الإيجابيات والسلبيات واحدةً تلو الأخرى وأقارنها. وبعد ذلك ، سأكون قادرة على الحصول على تلميح لما يجب أن أفعله بعد ذلك.”

 

 

“هذا مثير للإعجاب” ، أشاد كلاين بإخلاص.

“هذه عادة جيدة. لقد فعلت ذلك أيضًا” ، ابتسم كلاين وأجاب.

على الفور ، سقط الجو في الغرفة بشكل كبير، تاركا وراءه جو من الظلام لفترة من الوقت. ثم ، ردت ميليسا بصوت ضعيف بدا غامض مثل الحجاب القرمزي ، “إنه دمية”.

 

 

إرتاح ذهن ميليسا، ولم تضف المزيد. وهي تحمل ورقة صفراء ومستلزماتها، وتوجهت إلى الحمام.

كا! كا! كا!

 

“حسنا.” قام كلاين بإخراج أربع عملات نحاسية من جيبه وسلمها إلى الطرف الآخر.

ليس في عجلة من أمره للمغادرة بعد انتهائه من وجبة الإفطار ومغادرة أخته ، أخذ كلاين غفوة جيدة. بناءً على ما عرفه ، تم إغلاق جميع الحانات تقريبًا في الصباح.

 

 

‘وبالمثل ، أنا غير قادر على إنتاج أي شيء يمكن أن يثير اهتمامهم.’

عند الساعة الثانية بعد الظهر ، سهّل أصلح طيات قبعته الحريرية ومنديله باستخدام فرشاة صغيرة. لقد أزال الأوساخ أيضا لإعادة ترتيبها.

 

 

كان شارع بيسيك بعيدًا قليلاً ، وكان كلاين خائف من أنه سيغيب عن ‘ساعات عمل’ صقور الليل. لذلك ، لم يمشي هناك ، ولكنه انتظر العربة العامة في شارع الصليب الحديدي.

بعد ذلك ، ارتدى حلة من الملابس الرسمية ، تمامًا كما لو كان يجري المقابلة.

هز كلاين رأسه ، ضاحكا وهو يتراجع ، وهو يمر ويتفادى العملاء مع الكحول، ووصل إلى مقدمة البار.

 

عندما كان في جامعة خوي ، كان أولئك الطلاب الأرستقراطيون والأثرياء يسألونه دائمًا بازدراء وفضول ، إذا كان العمال المثقفون والعاطلون عن العمل يتمتعون بالمشاركة في الملاكمة والمقامرة في الحانات.

كان شارع بيسيك بعيدًا قليلاً ، وكان كلاين خائف من أنه سيغيب عن ‘ساعات عمل’ صقور الليل. لذلك ، لم يمشي هناك ، ولكنه انتظر العربة العامة في شارع الصليب الحديدي.

 

 

 

في مملكة لوين ، تم وضع عربات الخيول العامة تحت فئتين – بدون مسار ومع مسار.

“هذا مثير للإعجاب” ، أشاد كلاين بإخلاص.

 

قالت ميليسا في لهجتها المعتادة: “لقد استفدت من المواد غير المرغوب فيها من المدرسة والأشياء التي التقطتها من الشوارع للقيام بذلك. لقد أنهيتها قبل يومين فقط”.

الأولى تتكون من عربة يجرها حصانان ويمكنهما أن تحمل حوالي الـ20 شخص مع مراعاة الجزء العلوي من العربة. يوجد فقط طريق عام ، بدون محطات محددة. كان لديها طرق مرنة ويمكن إيقافها في أي مكان ما لم تكن مملوءة.

‘بالطبع ، يمكن أن أذهب أيضًا إلى منظمة تم قمعها من قبل الكنائس المختلفة مثل علماء النفس الخميائيين الذين ذكرهم دون والانضمام إليهم.’

 

“هذا مثير للإعجاب” ، أشاد كلاين بإخلاص.

تم تشغيل الأخيرة بواسطة شركة العربة المداري. أولاً ، تم وضع جهاز خدمة يشبه السكك الحديدية في الشارع الرئيسي. سوف تتحرك الخيول على الممر الداخلي بينما تدور العجلات على المسارات ، مما يجعلها أسهل وأكثر توفيرًا لليد العاملة. هذا يمكن أن يسحب بالتالي عربة ذات طابقين أكبر يجلس فيها ما يقرب الخمسين راكبا.

ليس في عجلة من أمره للمغادرة بعد انتهائه من وجبة الإفطار ومغادرة أخته ، أخذ كلاين غفوة جيدة. بناءً على ما عرفه ، تم إغلاق جميع الحانات تقريبًا في الصباح.

 

 

ومع ذلك ، فإن المشكلة الوحيدة هي أنه تم تحديد المسار والمحطات، مما جعل الوصول إلى أماكن كثيرة غير ممكن.

“30 ، 32 ، 34 … هنا” ، أحصى أرقام المنازل ومشى في الدرج.

 

‘طالما أنضم إلى دون سميث وفريقه ، سأجاول بالتأكيد أن أصبح متجاوز. سأستطيع حينها التستر على الفوائد التي سأكتسبها من التجمع.’

بعد عشر دقائق ، اقترب صوت العجلات التي تضرب المسارات من مسافة بعيدة. توقفت عربة الخيول ذات الطابقين أمام المحطة في شارع الصليب الحديدي.

“هذا مثير للإعجاب” ، أشاد كلاين بإخلاص.

 

 

“إلى شارع بيسيك” ، قال كلاين لسائق العربة.

 

 

‘علاوة على ذلك، فإن المزيد من المواد سوف تترك وراءها في الكثير من الأحيان هويتي الحقيقية. بعد ذلك ، سيتم تحويل ‘النزاعات عبر الإنترنت’ بشكل فعال إلى ‘نزاعات حياة حقيقية’ ، مما سيؤدي إلى حدوث مشكلات هائلة.’

“عليك أن تنتقل في شارع شامبانيا ، لكن عندما تصل إلى هناك ، يستغرق الأمر حوالي العشر دقائق للمشي إلى شارع بيسيك” ، أوضح سائق العربة لكلاين ، فيما يتعلق بالطريق.

“أوه ، من …” صوت غامض بدا ، ووقف رجل مسن في حالة سكر من وراء العارضة.

 

 

“دعنا نذهب إلى شارع شمبانيا إذا.” أومئ كلاين رأسه بالموافقة.

“قتال كلاب؟”

 

 

“إنه أكثر من أربعة كيلومترات ، أربعة بنسات” ، قال شاب ذو وجه عادل ونظيف ، وهو يمد يده.

عند سماع ذلك ، وضع كلاين أصابع قدميه ، ورفع رأسه ، ونظر قدر استطاعته.

 

‘دمية…’

لقد كان عامل مسؤول عن جمع الأموال.

 

 

 

“حسنا.” قام كلاين بإخراج أربع عملات نحاسية من جيبه وسلمها إلى الطرف الآخر.

‘بدون نسيان منطق الحياة اليومية ،أنا أواجه عقبات خطيرة! ليس من الممكن أن أتشاور مع العدالة والرجل المعلق بشأن كل أمر وأتبادل كل شيء معهم. هذا لن يضر فقط بصورة الأحمق ويثير شكوكهم ، ولكن سيكون هناك أيضًا وقت غير كافٍ للتواصل بشأن مثل هذه القضايا التافهة.’

 

‘تبا عض فئران بالكلاب…’ إستعاد كلاين حواسه وإهتز ركن فمه بلا توقف.       “””هي ليست شيئ أتى به الكاتب فقط كانت موجودة حقا في العهد الفيكتوري”””

مشى إلى العربة ووجد أنه لم يكن هناك الكثير من الركاب. حتى في الطابق الأول ، كان هناك عدد قليل من المقاعد الفارغة.

مد كلاين يده اليمنى وأعطى دفعة قوية. فتح الباب الثقيل تدريجياً ، مما أغرقه بموجة من الضوضاء الصاخبة وموجة حرارة غير متوقفة.

 

 

“لدي ثلاثة بنسات فقط علي الآن ، لذلك لا يمكنني إلا المشي عندما أعود…” ضغط كلاين على قبعته وجلس بحزم.

 

 

“كنت أفكر في بعض الأشياء.” ابتسم كلاين ، يشعر بالراحة.

في هذا الطابق ، كان معظم الرجال والنساء يرتدون ملابس جيدة على الرغم من وجود عدد قليل منهم في ملابس العمل الخاصة بهم ، يقرؤن الصحف على مهل. لم يتحدث أحد تقريبًا ، وكان الوضع هادئًا جدًا.

 

 

 

أغلق كلاين عينيه وأعاد شحن قوته ، غافلاً عن المجيء والذهاب للركاب من حوله.

 

 

“30 ، 32 ، 34 … هنا” ، أحصى أرقام المنازل ومشى في الدرج.

محطة بعد محطة مرت حتى سمع أخيرا الكلمات القليلة “شارع

 

 

شمبانيا”.

“أفضل صياد.” تماما عندما أنهى الرجل القصير كلمته ، بدا صوت صاخب مدوي.

 

‘يختبئ الرديئ السفلي في البرية. الأعلى مكانة، بين الحشد. ربما تكون الهوية كصقر ليل بمثابة غطاء أفضل.’

بعد النزول من عربة الخيول ، استفسر على طول الطريق وسرعان ما وصل إلى شارع بيسيك ، حيث رأى الحانة مع شعار كلب أصفر بني.

 

 

“هل تريد الرهان؟ لقد فاز دوغ بثمانية مباريات متتالية!” قال رجل صغير يرتدي قبعة بنية اللون، بينما كان يقترب من كلاين وأشار إلى الكلب الأسود.

مد كلاين يده اليمنى وأعطى دفعة قوية. فتح الباب الثقيل تدريجياً ، مما أغرقه بموجة من الضوضاء الصاخبة وموجة حرارة غير متوقفة.

 

 

 

رغم أنه كان لا يزال بعد الظهر ، كان هناك بالفعل العديد من العملاء في الحانة. وكان بعض العمال المؤقتين ، يبحثون عن الفرص هنا ، في انتظار التعاقد. كان الآخرون ببساطة يضيعون الوقت ، ويخدرون أنفسهم بالكحول.

 

 

 

كانت الحانة مضاءة بشكل خافت. في الوسط ، كان هناك اثنين من الأقفاص الحديدية الكبيرة مع ثلثها في عمق الأرض دون أي ثغرات.

 

 

 

حمل الناس أكواب النبيذ الخشبية وأحاطوا بها ، وكانوا أحيانًا يناقشون بصوت عالٍ بينما يضحكون ، وأحيانًا يشتمون بصوت عالٍ.

 

 

حاول كلاين التعرف عليهم بعناية قبل أن يدركوا أنهم فئران. مئات الفئران!

معطيا لمحة فضولية، وجد كلاين اثنين من الكلاب محبوسين. كان واحد أبيض وأسود ، مشابه للهسكي الموجود على الأرض. كان الآخر أسود بالكامل ، مع فراء لامعة ، مما جعله يبدو صحي وشرس.

 

 

“هل تريد الرهان؟ لقد فاز دوغ بثمانية مباريات متتالية!” قال رجل صغير يرتدي قبعة بنية اللون، بينما كان يقترب من كلاين وأشار إلى الكلب الأسود.

“هل تريد الرهان؟ لقد فاز دوغ بثمانية مباريات متتالية!” قال رجل صغير يرتدي قبعة بنية اللون، بينما كان يقترب من كلاين وأشار إلى الكلب الأسود.

 

 

 

‘رهان؟’ فوجئ كلاين في البداية ، واستعاد حواسه على الفور

‘يختبئ الرديئ السفلي في البرية. الأعلى مكانة، بين الحشد. ربما تكون الهوية كصقر ليل بمثابة غطاء أفضل.’

 

 

“قتال كلاب؟”

“كلاين ، أين ذهبت؟” سألت ميليسا بفضول وهي تريح حاجبيها.

 

 

عندما كان في جامعة خوي ، كان أولئك الطلاب الأرستقراطيون والأثرياء يسألونه دائمًا بازدراء وفضول ، إذا كان العمال المثقفون والعاطلون عن العمل يتمتعون بالمشاركة في الملاكمة والمقامرة في الحانات.

 

 

 

‘إلى جانب التمكن من المراهنة على الملاكمة وألعاب الورق ، ألم تتضمن الأمور كذلك أنشطة قاسية ودموية مثل قتال الديوك، قتال بالكلاب، وغيرها؟’

 

 

محدقت في كلاين بقوة، إستدارت ميليسا فجأة وتوجهة إلى داخل المنزل. وأخذت غرض يشبه السلحفاة. كان يتألف من عناصر مثل التروس والحديد الصدأ، النوابض الالتوائية ونوابض العادية.

ابتسم الرجل القصير. “يا سيدي، نحن أناس متحضرون. نحن لا ننخرط في مثل هذه الأنشطة البغيضة.”

 

 

 

بعد قول هذا ، همس قائلاً: “علاوة على ذلك ، تم سن قوانين لحظر هذه الأشياء العام الماضي …”

 

 

ذاهبا عبر منعطف ومتسلقا الدرج ببطء، رأى العلامة العمودية بالاسم الحالي لما يسمى بفريق المرتزقة الصغير.

“إذن ما الذي تراهنون عليه؟” سأل كلاين بفضول.

في هذا الطابق ، كان معظم الرجال والنساء يرتدون ملابس جيدة على الرغم من وجود عدد قليل منهم في ملابس العمل الخاصة بهم ، يقرؤن الصحف على مهل. لم يتحدث أحد تقريبًا ، وكان الوضع هادئًا جدًا.

 

‘هذا فريد حقا …’

“أفضل صياد.” تماما عندما أنهى الرجل القصير كلمته ، بدا صوت صاخب مدوي.

 

 

“شركة الشوكة السوداء للحماية”.

مديرا رأسه وملوحا بيديه بحماس وقال: “لا يمكنك وضع رهان لهذه الجولة لأنها بدأت ، انتظر الجولة التالية إذا”.

سيجد دون سميث اليوم ويصبح جزءًا من الموظفين المدنيين في صقور الليل!

 

‘مع كوني منتقل، ‘الأحمق’ -بادء التجمع الغامض- والأسرار المتعددة التي أمتلكها ، سيكون من المخاطرة أن أكون تحت أنوف الفريق المتخصص بالتعامل مع الأمور المتعلقة بالمتجاوزين التابع لكنيسة إلهة الليل الدائم.’

عند سماع ذلك ، وضع كلاين أصابع قدميه ، ورفع رأسه ، ونظر قدر استطاعته.

 

 

قبل أن يخرج من الحانة ، هدأ الزبائن المدمنون على الكحول الذين أحاطوا به فجأة ، وهم يغمرون “لقد هزم دوغ بالفعل …”

لقد رأى رجلين قويين يجر كل منهما كيس، يأتيان إلى جانب القفص الحديدي ويفتحان ‘باب السجن’. ثم ألقوا محتويات الكيس في القفص.

عند سماع ذلك ، وضع كلاين أصابع قدميه ، ورفع رأسه ، ونظر قدر استطاعته.

 

 

كان هناك حيوانات رمادية ومثيرة للاشمئزاز!

 

 

دون انتظار رد ميليسا ، أشار كلاين إلى “السلحفاة” وسأل عرضيًا ، “هل صنعتِ هذه بنفسك؟ متى صنعتها؟ لماذا لم أعلم بشأنها؟”

حاول كلاين التعرف عليهم بعناية قبل أن يدركوا أنهم فئران. مئات الفئران!

 

 

صدمت ميليسا للحظات.

نظرًا لأن القفص الحديدي كان عميق تحت الأرض دون أي ثغرات ، فقد تحركت الفئران في جميع الاتجاهات ولكنها لم تستطع إيجاد مخرج.

في هذا الطابق ، كان معظم الرجال والنساء يرتدون ملابس جيدة على الرغم من وجود عدد قليل منهم في ملابس العمل الخاصة بهم ، يقرؤن الصحف على مهل. لم يتحدث أحد تقريبًا ، وكان الوضع هادئًا جدًا.

 

 

في ذلك الوقت ، تمامًا عندما أغلق باب القفص، كانت تم إطلاق الكلبين.

في حالة ذهنية مماثلة ، فتح الباب أمام غرفته وقبل أن يدخل ، رأى صورة ظلية تجلس بصمت أمام مكتبه. كان لديها شعر أسود محمر ، وعينان بنيتان مشرقتان، ووجه جميل وحساس. مما لا شك فيه ، كانت ميليسا موريتي!

 

 

“وووف”! انقض الكلب الأسود إلى الأمام وقتل فئر في عضة واحدة.

 

 

“إلى شارع بيسيك” ، قال كلاين لسائق العربة.

أصيب الكلب الأسود والأبيض بالدهشة في البداية قبل أن يبدأ اللعب بحماس مع الفئران.

 

 

 

رفع الناس المحيطون إما أكواب النبيذ الخاصة بهم وأرجحوا نظرتهم أو صاحوا بصوتٍ عالٍ ، “عضها! اقتلها!”

‘لدى المتجاوزين خطر فقدان السيطرة.’

 

 

“دوغ ، دوغ!”

 

 

صفر النادل وصرخ إلى جانب “أيها الرجل العجوز ، شخص ما يبحث عنك”.

‘تبا عض فئران بالكلاب…’ إستعاد كلاين حواسه وإهتز ركن فمه بلا توقف.       “””هي ليست شيئ أتى به الكاتب فقط كانت موجودة حقا في العهد الفيكتوري”””

 

 

 

‘الهدف من المقامرة هو تحديد الكلب الذي يمكنه التقاط أكبر عدد من الفئران…’

‘الرغبة في أن أصبح متجاوز لا يمكن أن تعتمد فقط على التجمع. تركيبة الجرعة ليست مشكلة كبيرة ، لكن أين يمكنني العثور على المواد المقابلة؟ كيف يمكنني الحصول عليها إعدادها؟’

 

 

‘ربما ، يمكن للمرء حتى الرهان على العدد المحدد من الفئران الممسوكة…’

 

 

 

‘لا عجب أنه كان هناك أشخاص يشترون الفئران الحية في شارع الصليب الحديدي…’

 

 

 

‘هذا فريد حقا …’

 

 

أخرج مفاتيحه ، وأدخل المفتاح الصحيح وأداره بلطف ، مما سمح للظلام الممزوج بالقرمزي بالتوسع مع صوت صرير الباب يُفتح.

هز كلاين رأسه ، ضاحكا وهو يتراجع ، وهو يمر ويتفادى العملاء مع الكحول، ووصل إلى مقدمة البار.

شمبانيا”.

 

‘ومع ذلك ، فإن أن أكون عضو رسمي سيستلزم الكثير من القيود على حريتي ، مثل كيف يجب على الموظف المدني الإبلاغ عن مغادرته لتينغن. لن يعود بإمكاني الذهاب إلى أي مكان أريده أو القيام بكل ما أريده. سأفتقد العديد من الفرص.’

“جديد هنا؟” قال النادل وهو يعطي كلاين لمحة بينما يمسح الكؤوس. وتابع: “كوب واحد من بيرة الجاودار هو بنس. بيرة إنمات، تكلف بنسين. أربعة بنسات لبيرة ساوثفيل ، أو هل ترغب في كوب من شعير لانتي المخمر البحت؟”

 

 

لقد كان عامل مسؤول عن جمع الأموال.

“لقد جئت إلى هنا من أجل السيد رايت” ، قال كلاين مباشرة وبصراحة.

 

لقد كان عامل مسؤول عن جمع الأموال.

صفر النادل وصرخ إلى جانب “أيها الرجل العجوز ، شخص ما يبحث عنك”.

 

 

“أوه ، من …” صوت غامض بدا ، ووقف رجل مسن في حالة سكر من وراء العارضة.

في حالة ذهنية مماثلة ، فتح الباب أمام غرفته وقبل أن يدخل ، رأى صورة ظلية تجلس بصمت أمام مكتبه. كان لديها شعر أسود محمر ، وعينان بنيتان مشرقتان، ووجه جميل وحساس. مما لا شك فيه ، كانت ميليسا موريتي!

 

 

فرك عينيه ، وحول نظرته إلى كلاين وسأل ، “يا فتى، هل كنت تبحث عني؟”

ليس في عجلة من أمره للمغادرة بعد انتهائه من وجبة الإفطار ومغادرة أخته ، أخذ كلاين غفوة جيدة. بناءً على ما عرفه ، تم إغلاق جميع الحانات تقريبًا في الصباح.

 

معطيا لمحة فضولية، وجد كلاين اثنين من الكلاب محبوسين. كان واحد أبيض وأسود ، مشابه للهسكي الموجود على الأرض. كان الآخر أسود بالكامل ، مع فراء لامعة ، مما جعله يبدو صحي وشرس.

أجاب كلاين: “السيد رايت ، أود أن أستأجر فرقة صغيرة من المرتزقة للقيام بمهمة”.

“جديد هنا؟” قال النادل وهو يعطي كلاين لمحة بينما يمسح الكؤوس. وتابع: “كوب واحد من بيرة الجاودار هو بنس. بيرة إنمات، تكلف بنسين. أربعة بنسات لبيرة ساوثفيل ، أو هل ترغب في كوب من شعير لانتي المخمر البحت؟”

 

 

“فرقة مرتزقة صغيرة؟ هل تعيش في قصة مغامرة؟ هذا لم يكن موجودًا لفترة طويلة!” النادل توقف وابتسم.

‘دمية…’

 

 

صمت رايت لبضع ثوانٍ قبل أن يقول ، “من قال لك أن تبحث عنه هنا؟”

 

 

لقد رأى رجلين قويين يجر كل منهما كيس، يأتيان إلى جانب القفص الحديدي ويفتحان ‘باب السجن’. ثم ألقوا محتويات الكيس في القفص.

“دون. دون سميث” ، أجاب كلاين بكل صدق.

 

 

صمت رايت لبضع ثوانٍ قبل أن يقول ، “من قال لك أن تبحث عنه هنا؟”

على الفور ، انطلق رايت في ضحكة مكتومة وأجاب، “أرى. لا يزال فريق المرتزقة الصغير موجودًا حتى الأن حقا. إنه فقط في شكل آخر ، يحمل اسمًا أكثر معاصرة. يمكنك العثور عليهم في الطابق الثاني من رقم 36 شارع زوتلاند “.

 

 

 

“شكرًا ،” شكر كلاين بإخلاص قبل أن يستدير ويخرج من الحانة.

بعد إدراج كل العيوب الواحدة تلو الأخرى ، تحول كلاين إلى النظر في الضروريات والإيجابيات:

 

 

قبل أن يخرج من الحانة ، هدأ الزبائن المدمنون على الكحول الذين أحاطوا به فجأة ، وهم يغمرون “لقد هزم دوغ بالفعل …”

 

 

أغلق كلاين عينيه وأعاد شحن قوته ، غافلاً عن المجيء والذهاب للركاب من حوله.

“هزم…”

إستمتعوا~~~~~

 

في تلك اللحظة ، ظهر صوت هضم شديد من منطقة صدريها البطنية.    “”منطقة لها علاقة بالهضم والحلق””

ابتسم كلاين وهز رأسه. ثم غادر بسرعة ووجد طريقه إلى شارع زوتلاند القريب بعد أن سأل.

 

 

 

“30 ، 32 ، 34 … هنا” ، أحصى أرقام المنازل ومشى في الدرج.

‘ومع ذلك ، فإن أن أكون عضو رسمي سيستلزم الكثير من القيود على حريتي ، مثل كيف يجب على الموظف المدني الإبلاغ عن مغادرته لتينغن. لن يعود بإمكاني الذهاب إلى أي مكان أريده أو القيام بكل ما أريده. سأفتقد العديد من الفرص.’

 

“دون. دون سميث” ، أجاب كلاين بكل صدق.

ذاهبا عبر منعطف ومتسلقا الدرج ببطء، رأى العلامة العمودية بالاسم الحالي لما يسمى بفريق المرتزقة الصغير.

 

 

 

“شركة الشوكة السوداء للحماية”.

 

 

محطة بعد محطة مرت حتى سمع أخيرا الكلمات القليلة “شارع

~~~~~

ابتسم الرجل القصير. “يا سيدي، نحن أناس متحضرون. نحن لا ننخرط في مثل هذه الأنشطة البغيضة.”

 

 

فصول اليوم، أراكم غدا ان شاء الله

“قتال كلاب؟”

 

 

إستمتعوا~~~~~

“عليك أن تنتقل في شارع شامبانيا ، لكن عندما تصل إلى هناك ، يستغرق الأمر حوالي العشر دقائق للمشي إلى شارع بيسيك” ، أوضح سائق العربة لكلاين ، فيما يتعلق بالطريق.

ذاهبا عبر منعطف ومتسلقا الدرج ببطء، رأى العلامة العمودية بالاسم الحالي لما يسمى بفريق المرتزقة الصغير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط