نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 24

بخيلة.

بخيلة.

24: بخيلة.

مزق نهر عبر الأرض، مع أشجار الأرز والقيقب التي تصطف على ضفاف النهر. الهواء منعش جدا، لدرجة أنه كان يصيبك بالثملة.

 

 

 

“هيف هوو!”

كانت السماء الخارجية مصبوغة بالذهبي بالتدريج بينما كان كلاين ينظر إلى عيون ميليسا. لقد كان عاجز عن الكلام؛ لم يمكن بإمكانه استخدام أي من الجمل التي أعدها.

مزق نهر عبر الأرض، مع أشجار الأرز والقيقب التي تصطف على ضفاف النهر. الهواء منعش جدا، لدرجة أنه كان يصيبك بالثملة.

 

 

سعال بخفة مرتين لأنه دفع دماغه بسرعة.

جعل محاكاة لهجة لهجة بينسون ميليسا تبتسم لا إرادية بينما ضاقت عيونها وكشفت عن غمازاتها.

 

 

“ميليسا ، هذا ليس مضيعة للراتب. في المستقبل ، قد يزورني زملائي ، وكذلك زملاء بينسون. هل سنستضيفهم في مثل هذا المكان؟ عندما نتزوج وأنا بينسون ويكون لدينا زوجات ، هل سننام في سرير بطابقين؟ “

‘أصبح الحادث قضية مسطو مسلح؟ ولماذا هو بالفعل على الصحف؟’ لقد فوجئ كلاين وهو يزن كلماته.

 

“ميليسا ، هذا ليس مضيعة للراتب. في المستقبل ، قد يزورني زملائي ، وكذلك زملاء بينسون. هل سنستضيفهم في مثل هذا المكان؟ عندما نتزوج وأنا بينسون ويكون لدينا زوجات ، هل سننام في سرير بطابقين؟ “

“ليس لأي منكما خطيبة حتى الآن، أليس كذلك؟ يمكننا الانتظار بعض الوقت ونوفر المزيد من المال في هذه الأثناء”. أجابت ميليسا بطريقة موجزة منطقيا.

 

 

تعرفت عليه كلاين بما أنه كان محاضرًا في قسم التاريخ لجامعة خوي ، السيد أزيك، الذي ساعد غالبًا كلاين الأصلي. لقد استمتع بالمناقشة مع معلمه، البروفيسور المشارك الأول كوهين. غالبًا ما كان لديهم صراع في الرأي ، لكن رغم ذلك ، كانوا أفضل أصدقاء. وإلا ، فلن يستمتعوا باللقاء والدردشة.

“لا ، ميليسا. هذه قاعدة مجتمعية.” لقد تئتئ كلاين ولم يكن بإمكانه الاعتماد إلا على المبادئ السامية. “بما أنني أتقاضى ثلاثة جنيهات في الأسبوع ، يجب أن أبدو أنني أحصل على ثلاثة جنيهات في الأسبوع.”

 

 

“إذا سأغلي بعض الحساء مع بقايا البارحة. اشتري بعض السمك المقلي، وقطع من لحم الفلفل الأسود، وزجاجة صغيرة من الزبدة، وكوب من مشروب البيرة. فبعد كل شيئ لا بد أن يكون هناك إحتفال ما”.

لكي نكون صادقين، بما أنه قد إستأجر شقة من قبل مع آخرين ، لم يكن تشو مينغ روي غريبًا على ظروف معيشته الحالية مثل كلاين. لقد كان معتادًا للغاية عليها، ولكن بسبب خبرته السابقة ، عرف كيف كانت هذه البيئة غير ملائمة للفتاة. علاوة على ذلك ، كان هدفه هو أن يصبح متجاوز ويدرس الغوامض ليجد طريقه إلى المنزل. في المستقبل ، كان ملزماً بإجراء بعض الطقوس السحرية في المنزل. وجود الكثير من الناس في مبنى الشقق جعل الحوادث عرضة للحدوث.

أصبحت عيون أزيك ذات اللون البرونزي المرهق فارغة قبل أن يستنشق. فرك صدغه بيده اليسرى التي تحمل جريدة وقال: “أنتيغونيوس… تبدوا مألوفة… لكن لماذا لا أستطيع أن أتذكر…”

 

رأى كلاين أن ميليسا كانت على وشك الاستمرار في الجدال ، وأضاف على عجل: “لا تقلقي. أنا لا أخطط للحصول على منزل كبير، ولكن ربما على شرفة. في الأساس ، يجب أن يكون هناك حمام يمكن أن نسميه خاصتنا. أيضًا ، أنا أحب خبز السيدة سميرن وبسكويت تينغن ، وكعك الليمون أيضًا ، يمكننا أولاً التفكير في أماكن بالقرب من شارع الصليب الحديدي وشارع دافوديل “

“إنها شركة أمنية تبحث عن الآثار القديمة وتجمعها وتحميها. كانوا في حاجة إلى استشاري محترف ويدفعون لي ثلاثة جنيهات في الأسبوع”. كرر كلاين ما قاله لأخته أمس. بعد ذلك ، أوضح ، “كما تعلم ، أفضل استكشاف التاريخ ، بدلاً من تلخيصه”.

 

عندما رأى شقيقته وهي تخرج زجاجة صغيرة للزبدة وأواني للطعام الآخر قبل المشي بتأني، فكر كلاين للحظة وصرخ إليها. “ميليسا ، استخدمي الأموال المتبقية لشراء بعض الفواكه.”

عضت ميليسا شفتيها قليلاً وسكتت للحظة قبل إيماءها ببطء.

 

 

اقتربت الأصوات ببطء عندما شق قاربا تجديف في اتجاه مجرى النهر عبر نهر خوي. تم تحريك المجاديف بطريقة منظمة وإيقاعية.

“علاوة على ذلك ، أنا لست في عجلة من أمري للإنتقال. يجب أن ننتظر عودة بينسون”. قال كلاين بضحكة مكتومة: “لا يمكننا أن نتركه يصدم عندما يفتح الباب للعثور على لا شيء ، أليس كذلك؟ تخيله يقول في دهشة – ‘أين هي أشيائي؟ أين شقيقاتي؟ أين بيتي؟ هل هذا منزلي؟ هل أخطئت، يا إلهة ، أيقظيني إذا كان هذا حلم، لماذا ذهب منزلي بعد أيام قليلة من الغياب؟’ “

 

 

جعل محاكاة لهجة لهجة بينسون ميليسا تبتسم لا إرادية بينما ضاقت عيونها وكشفت عن غمازاتها.

“حسنا.” لم تعترض ميليسا على اقتراح كلاين. وضعت حقيبة ظهرها من القرطاسية وأخذت الأوراق.

 

 

“لا ، من المؤكد أن السيد فرانكي سيكون ينتظر عند الباب ليجعل بينسون يسلم مفاتيح الشقة. لن يتمكن بنسون من الصعود إلى هنا حتى”. استهزأت الفتاة بالمالك البخيل.

 

 

 

في منزل موريتي، أراد جميعهم جعل السيد فرانكي مركز نكاتهم لكل مسألة تافهة وكبيرة. كل الشكر لبينسون لأنه الذي بدأ هذه الممارسة.

“لست واضحًا للغاية عن التفاصيل أيضًا. لقد حصل ولش على مذكرات لعائلة أنتيغونيوس لإمبراطورية سليمان من الحقبة الرابعة. لقد طلبوا مساعدتي في تفسير ذلك. لقد ساعدتهم في الأيام القليلة الأولى ، لكنني أصبحت لاحقًا مشغول مع البحث عن وظيفة. حتى جاءت الشرطة إلي قبل يومين “.

 

“السيد ستون ، هل ما زلت تتذكرني؟ أنا طالب من طلاب البروفيسور الكبير المساعد كوهين، كلاين موريتي. لقد قرأت خطاب توصيتي من قبل.” ابتسم كلاين وهو يخلع قبعته.

“صحيح ، لا توجد طريقة أنه سيقوم بتبديك الأقفال للمستأجرين من بعدنا” ، رد كلاين بابتسامة. وأشار عند الباب وطلب “الأنسة ميليسا ، هل نتوجه إلى مطعم التاج الفضي للاحتفال؟”

 

 

 

تنهدت ميليسا بلطف وقالت “كلاين ، هل تعرف سيلينا؟ زميلتي وصديقتي العزيزة؟”

كانت هذه رياضة تجديف كانت تحظى بشعبية كبيرة بين جميع الجامعات في مملكة لوين. مع طلب كلاين منحة دراسية لتمويل دراساته الجامعية ، انضم هو وولش والآخرون إلى نادي التجديف بجامعة خوي وكانوا جيدين في ذلك.

 

اقتربت الأصوات ببطء عندما شق قاربا تجديف في اتجاه مجرى النهر عبر نهر خوي. تم تحريك المجاديف بطريقة منظمة وإيقاعية.

‘سيلينا؟’ ظهرت صورة لفتاة ذات شعر نبيذي وعينين بنية عميقة في ذهن كلاين. كان والداها مؤمنين بإلهة الليل الدائم. لقد سموها على القديسة سيلينا كمباركة. لم تبلغ السادسة عشرة من عمرها ، وكانت أصغر من ميليسا بنصف عام. كانت سيدة سعيدة ومبهجة ومرتاحة.

جعل محاكاة لهجة لهجة بينسون ميليسا تبتسم لا إرادية بينما ضاقت عيونها وكشفت عن غمازاتها.

 

 

“نعم.” هز رأسه كلاين كتأكيد.

التفت بسرعة ، وفتحت الباب ، وركضت نحو الدرج.

 

رأى كلاين أن ميليسا كانت على وشك الاستمرار في الجدال ، وأضاف على عجل: “لا تقلقي. أنا لا أخطط للحصول على منزل كبير، ولكن ربما على شرفة. في الأساس ، يجب أن يكون هناك حمام يمكن أن نسميه خاصتنا. أيضًا ، أنا أحب خبز السيدة سميرن وبسكويت تينغن ، وكعك الليمون أيضًا ، يمكننا أولاً التفكير في أماكن بالقرب من شارع الصليب الحديدي وشارع دافوديل “

“شقيقها الأكبر ، كريس ، محامي. وهو يكسب حاليًا ما يقرب الثلاثة جنيهات في الأسبوع أيضًا. خطيبته تعمل بدوام جزئي كطباعة”. وصفت ميليسا “إنهم مخطوبون منذ أكثر من أربع سنوات. لضمان حياة كريمة ومستقرة بعد الزواج، ما زالوا يدخرون الأموال حتى يومنا هذا. لم يسيروا أسفل ممر الزفاف ويخططون للانتظار لمدة عام آخر على الأقل. وفقا لسيلينا ، هناك الكثير من الناس مثل أخيها ، وعادة ما يتزوجون بعد الثامنة والعشرين. يجب أن تضع استعدادات متقدمة وأن توفروا. لا تبدد أموالك “.

عندما رأى شقيقته وهي تخرج زجاجة صغيرة للزبدة وأواني للطعام الآخر قبل المشي بتأني، فكر كلاين للحظة وصرخ إليها. “ميليسا ، استخدمي الأموال المتبقية لشراء بعض الفواكه.”

 

أصبحت عيون أزيك ذات اللون البرونزي المرهق فارغة قبل أن يستنشق. فرك صدغه بيده اليسرى التي تحمل جريدة وقال: “أنتيغونيوس… تبدوا مألوفة… لكن لماذا لا أستطيع أن أتذكر…”

‘انها مجرد وجبة في مطعم. هل هناك حاجة لتدريسي…’ كان كلاين في حيرة إذ ما كان يجب أن يضحك أم يبكي. بعد بضع ثوانٍ من التفكير ، قال: “ميليسا ، أنا أحصل بالفعل على ثلاثة جنيهات في الأسبوع ، وسأحصل على زيادات كل عام. لا داعي للقلق.”

 

 

“ادخل.” ظهر صوت رجل من الداخل.

“لكننا بحاجة إلى توفير بعض المال في حالة حدوث أي حالات طوارئ غير متوقعة. على سبيل المثال ، ماذا لو أغلقت شركة الأمن هذه فجأة؟ لدي زميلة في المدرسة أفلست شركة والدها. كان عليها أن تجد عملاً مؤقتًا على الرصيف لمعيشتهم. أصبحت الظروف فظيعة على الفور. لم يكن لديها خيار سوى ترك المدرسة “، نصحت ميليسا بتعبير جاد.

 

 

صافح كلاين يد هارفين وخطط لإجراء حديث صغير قبل أن يودعه عندما سمع صوتًا مألوفًا خلفه.

‘…’ مد كلاين يده لتغطية وجهه. “شركة الحماية التي أنا فيها حكومية… نعم ، لديها بعض الصلات مع الحكومة. لن تغلق بسهولة”.

“لكن حتى الحكومة ليست مستقرة. بعد كل انتخابات ، إذا تغير الحزب الموجود في السلطة ، سيتم تجريد العديد من الأشخاص من مناصبهم. يتحول الأمر إلى حالة من الفوضى”. ردت ميليسا بطريقة لا تتزعزع.

 

أراكم غدا إن شاء الله.

“لكن حتى الحكومة ليست مستقرة. بعد كل انتخابات ، إذا تغير الحزب الموجود في السلطة ، سيتم تجريد العديد من الأشخاص من مناصبهم. يتحول الأمر إلى حالة من الفوضى”. ردت ميليسا بطريقة لا تتزعزع.

‘انها مجرد وجبة في مطعم. هل هناك حاجة لتدريسي…’ كان كلاين في حيرة إذ ما كان يجب أن يضحك أم يبكي. بعد بضع ثوانٍ من التفكير ، قال: “ميليسا ، أنا أحصل بالفعل على ثلاثة جنيهات في الأسبوع ، وسأحصل على زيادات كل عام. لا داعي للقلق.”

 

24: بخيلة.

‘…أختي، تعرف الكثير بالتأكيد… وجد كلاين الفكاهة في معاناته بينما أومئ. “حسنا اذا…”

عبس مرشد في منتصف العمر يرتدي قميصًا أبيض وبزة سوداء عندما رأى كلاين يدخل. “هناك ساعة أخرى حتى المقابلة”.

 

“ادخل.” ظهر صوت رجل من الداخل.

“إذا سأغلي بعض الحساء مع بقايا البارحة. اشتري بعض السمك المقلي، وقطع من لحم الفلفل الأسود، وزجاجة صغيرة من الزبدة، وكوب من مشروب البيرة. فبعد كل شيئ لا بد أن يكون هناك إحتفال ما”.

جعل محاكاة لهجة لهجة بينسون ميليسا تبتسم لا إرادية بينما ضاقت عيونها وكشفت عن غمازاتها.

 

صافح كلاين يد هارفين وخطط لإجراء حديث صغير قبل أن يودعه عندما سمع صوتًا مألوفًا خلفه.

كانت تلك مواد تم بيعها عادة من قبل الباعة المتجولين في شارع الصليب الحديدي. وكانت قطعة من السمك المقلي ستة إلى ثمانية بنسات. قطعة ليست بكبيرة من لحم البقر بالفلفل الأسود كانت خمس بنسات؛ كان كوب من بيرة الشعير فلس واحدا. وزجاجة من الزبدة التي تزن حوالي ربع رطل كانت أربعة بنسات، ولكن شراء رطل من الزبدة لن يكلف سوى ثلاثة سولي.

إستمتعوا~~~~~

 

 

كان كلاين الأصلي مسؤولاً عن شراء المكونات خلال العطلات ، لذلك لم يكن غريباً على الأسعار. قام كلاين بتقدير عقلي بأن ميليسا ستحتاج إلى حوالي سولي وستة بنسات. لذلك ، أخرج ورقتي سولي واحد.

 

 

 

“حسنا.” لم تعترض ميليسا على اقتراح كلاين. وضعت حقيبة ظهرها من القرطاسية وأخذت الأوراق.

“حسنا.” لم تعترض ميليسا على اقتراح كلاين. وضعت حقيبة ظهرها من القرطاسية وأخذت الأوراق.

 

“هذا هو الشباب…” توقف كلاين ونظر إلى المسافة قبل أن يتنهد بحزن.

عندما رأى شقيقته وهي تخرج زجاجة صغيرة للزبدة وأواني للطعام الآخر قبل المشي بتأني، فكر كلاين للحظة وصرخ إليها. “ميليسا ، استخدمي الأموال المتبقية لشراء بعض الفواكه.”

طرق! طرق! طرق! لقد طرق برفق على الباب نصف المغلق.

 

 

كان هناك العديد من الباعة المتجولين في شارع الصليب الحديدي الذين سيشترون فواكه منخفضة الجودة أو منتهية الصلاحية من أماكن أخرى. لم يكن السكان غاضبين من هذا لأن الأسعار كانت رخيصة للغاية. يمكنهم تذوق النكهات الرائعة بعد إزالة الأجزاء الفاسدة ، لذلك كان متعة رخيصة.

 

 

ومع ذلك ، اتخذ كلاين بضع خطوات سريعة للأمام وأخرج البنسات النحاسية المتبقية من جيبه وحشاها في راحة أخته.

 

 

 

“آه؟” نظرت عيون ميليسا البنية إلى شقيقها في حيرة.

 

 

“لكن حتى الحكومة ليست مستقرة. بعد كل انتخابات ، إذا تغير الحزب الموجود في السلطة ، سيتم تجريد العديد من الأشخاص من مناصبهم. يتحول الأمر إلى حالة من الفوضى”. ردت ميليسا بطريقة لا تتزعزع.

اخذ كلاين خطوتين إلى الوراء وابتسم. “تذكري أن تذهبي إلى السيدة سميرن. كافئي نفسك مع كعكة ليمون صغيرة.”

كانت تلك مواد تم بيعها عادة من قبل الباعة المتجولين في شارع الصليب الحديدي. وكانت قطعة من السمك المقلي ستة إلى ثمانية بنسات. قطعة ليست بكبيرة من لحم البقر بالفلفل الأسود كانت خمس بنسات؛ كان كوب من بيرة الشعير فلس واحدا. وزجاجة من الزبدة التي تزن حوالي ربع رطل كانت أربعة بنسات، ولكن شراء رطل من الزبدة لن يكلف سوى ثلاثة سولي.

 

 

“…” اتسع فم ميليسا بينما رمشت. وأخيرا ، قالت كلمة واحدة ، “حسنًا”.

 

 

 

التفت بسرعة ، وفتحت الباب ، وركضت نحو الدرج.

 

 

“علاوة على ذلك ، أنا لست في عجلة من أمري للإنتقال. يجب أن ننتظر عودة بينسون”. قال كلاين بضحكة مكتومة: “لا يمكننا أن نتركه يصدم عندما يفتح الباب للعثور على لا شيء ، أليس كذلك؟ تخيله يقول في دهشة – ‘أين هي أشيائي؟ أين شقيقاتي؟ أين بيتي؟ هل هذا منزلي؟ هل أخطئت، يا إلهة ، أيقظيني إذا كان هذا حلم، لماذا ذهب منزلي بعد أيام قليلة من الغياب؟’ “

صافح كلاين يد هارفين وخطط لإجراء حديث صغير قبل أن يودعه عندما سمع صوتًا مألوفًا خلفه.

 

 

مزق نهر عبر الأرض، مع أشجار الأرز والقيقب التي تصطف على ضفاف النهر. الهواء منعش جدا، لدرجة أنه كان يصيبك بالثملة.

“لست واضحًا للغاية عن التفاصيل أيضًا. لقد حصل ولش على مذكرات لعائلة أنتيغونيوس لإمبراطورية سليمان من الحقبة الرابعة. لقد طلبوا مساعدتي في تفسير ذلك. لقد ساعدتهم في الأيام القليلة الأولى ، لكنني أصبحت لاحقًا مشغول مع البحث عن وظيفة. حتى جاءت الشرطة إلي قبل يومين “.

 

 

كان لكلاين ، الذي كان هنا لوضع حد لمقابلته، مسدسه معه. كان يحمل عصاه ودفع ستة بنسات مقابل النقل العام. لقد مشى أسفل الطريق الإسمنتي واقترب من مبنى حجري من ثلاثة طوابق كان مظللًا بالخضرة. كان مبنر الإدارية لجامعة تينغن.

“موريتي ، وجدت وظيفة أخرى؟”

 

 

“من الجدير حقًا أن تكون واحدة من أكبر جامعتين في مملكة لوين…” مع كون هذه المرة الأولى له هنا ، تنهد كلاين وهو يمشي.

 

 

سعال بخفة مرتين لأنه دفع دماغه بسرعة.

مقارنة بجامعة تينغن ، لم يمكن وصف جامعة خوي عبر النهر إلا بأنها رثة.

 

 

مقارنة بجامعة تينغن ، لم يمكن وصف جامعة خوي عبر النهر إلا بأنها رثة.

“هيف هوو!”

 

 

رأى كلاين أن ميليسا كانت على وشك الاستمرار في الجدال ، وأضاف على عجل: “لا تقلقي. أنا لا أخطط للحصول على منزل كبير، ولكن ربما على شرفة. في الأساس ، يجب أن يكون هناك حمام يمكن أن نسميه خاصتنا. أيضًا ، أنا أحب خبز السيدة سميرن وبسكويت تينغن ، وكعك الليمون أيضًا ، يمكننا أولاً التفكير في أماكن بالقرب من شارع الصليب الحديدي وشارع دافوديل “

“هيف هوو!”

أومئ كوهين وقال بلهجة مسترخية “أزيك وأنا هنا للمشاركة في مؤتمر أكاديمي. ما نوع الوظيفة التي حصلت عليها؟”

 

 

اقتربت الأصوات ببطء عندما شق قاربا تجديف في اتجاه مجرى النهر عبر نهر خوي. تم تحريك المجاديف بطريقة منظمة وإيقاعية.

 

 

عضت ميليسا شفتيها قليلاً وسكتت للحظة قبل إيماءها ببطء.

كانت هذه رياضة تجديف كانت تحظى بشعبية كبيرة بين جميع الجامعات في مملكة لوين. مع طلب كلاين منحة دراسية لتمويل دراساته الجامعية ، انضم هو وولش والآخرون إلى نادي التجديف بجامعة خوي وكانوا جيدين في ذلك.

استدار كلاين ورأى شيخًا له رأس من الشعر الفضي والذي ترك انطباعًا عميقًا على نفسه. غرقت عيناه العميقة الزرقاء في وجهه وكان لديه القليل من التجاعيد. بدا الرجل حادًا في لباسه الأسود.

 

“إنها شركة أمنية تبحث عن الآثار القديمة وتجمعها وتحميها. كانوا في حاجة إلى استشاري محترف ويدفعون لي ثلاثة جنيهات في الأسبوع”. كرر كلاين ما قاله لأخته أمس. بعد ذلك ، أوضح ، “كما تعلم ، أفضل استكشاف التاريخ ، بدلاً من تلخيصه”.

“هذا هو الشباب…” توقف كلاين ونظر إلى المسافة قبل أن يتنهد بحزن.

“إذا سأغلي بعض الحساء مع بقايا البارحة. اشتري بعض السمك المقلي، وقطع من لحم الفلفل الأسود، وزجاجة صغيرة من الزبدة، وكوب من مشروب البيرة. فبعد كل شيئ لا بد أن يكون هناك إحتفال ما”.

 

كانت السماء الخارجية مصبوغة بالذهبي بالتدريج بينما كان كلاين ينظر إلى عيون ميليسا. لقد كان عاجز عن الكلام؛ لم يمكن بإمكانه استخدام أي من الجمل التي أعدها.

لم يعد من الممكن رؤية هذه المشاهد بعد أسبوع لأن المدرسة ستغلق للصيف.

 

 

تنهدت ميليسا بلطف وقالت “كلاين ، هل تعرف سيلينا؟ زميلتي وصديقتي العزيزة؟”

بينما كان يسير في طريق محمي بالأشجار ، توقف كلاين بجوار مبنى حجري من ثلاثة طوابق. دخل بعد تسجيل نفسه بنجاح ووجد بسهولة طريقه إلى مكتب الشخص الذي كان قد إعتنى به في المرة الأخرى.

“شقيقها الأكبر ، كريس ، محامي. وهو يكسب حاليًا ما يقرب الثلاثة جنيهات في الأسبوع أيضًا. خطيبته تعمل بدوام جزئي كطباعة”. وصفت ميليسا “إنهم مخطوبون منذ أكثر من أربع سنوات. لضمان حياة كريمة ومستقرة بعد الزواج، ما زالوا يدخرون الأموال حتى يومنا هذا. لم يسيروا أسفل ممر الزفاف ويخططون للانتظار لمدة عام آخر على الأقل. وفقا لسيلينا ، هناك الكثير من الناس مثل أخيها ، وعادة ما يتزوجون بعد الثامنة والعشرين. يجب أن تضع استعدادات متقدمة وأن توفروا. لا تبدد أموالك “.

 

في منزل موريتي، أراد جميعهم جعل السيد فرانكي مركز نكاتهم لكل مسألة تافهة وكبيرة. كل الشكر لبينسون لأنه الذي بدأ هذه الممارسة.

طرق! طرق! طرق! لقد طرق برفق على الباب نصف المغلق.

 

رأى كلاين أن ميليسا كانت على وشك الاستمرار في الجدال ، وأضاف على عجل: “لا تقلقي. أنا لا أخطط للحصول على منزل كبير، ولكن ربما على شرفة. في الأساس ، يجب أن يكون هناك حمام يمكن أن نسميه خاصتنا. أيضًا ، أنا أحب خبز السيدة سميرن وبسكويت تينغن ، وكعك الليمون أيضًا ، يمكننا أولاً التفكير في أماكن بالقرب من شارع الصليب الحديدي وشارع دافوديل “

“ادخل.” ظهر صوت رجل من الداخل.

 

 

 

عبس مرشد في منتصف العمر يرتدي قميصًا أبيض وبزة سوداء عندما رأى كلاين يدخل. “هناك ساعة أخرى حتى المقابلة”.

“هيف هوو!”

 

كان كلاين الأصلي مسؤولاً عن شراء المكونات خلال العطلات ، لذلك لم يكن غريباً على الأسعار. قام كلاين بتقدير عقلي بأن ميليسا ستحتاج إلى حوالي سولي وستة بنسات. لذلك ، أخرج ورقتي سولي واحد.

“السيد ستون ، هل ما زلت تتذكرني؟ أنا طالب من طلاب البروفيسور الكبير المساعد كوهين، كلاين موريتي. لقد قرأت خطاب توصيتي من قبل.” ابتسم كلاين وهو يخلع قبعته.

“لست واضحًا للغاية عن التفاصيل أيضًا. لقد حصل ولش على مذكرات لعائلة أنتيغونيوس لإمبراطورية سليمان من الحقبة الرابعة. لقد طلبوا مساعدتي في تفسير ذلك. لقد ساعدتهم في الأيام القليلة الأولى ، لكنني أصبحت لاحقًا مشغول مع البحث عن وظيفة. حتى جاءت الشرطة إلي قبل يومين “.

 

أصبحت عيون أزيك ذات اللون البرونزي المرهق فارغة قبل أن يستنشق. فرك صدغه بيده اليسرى التي تحمل جريدة وقال: “أنتيغونيوس… تبدوا مألوفة… لكن لماذا لا أستطيع أن أتذكر…”

مسح هارفين ستون لحيته السوداء وسأل، في حيرة ، “هل هناك شيء خاطئ؟ أنا لست المسؤول عن المقابلات.”

لم يعد من الممكن رؤية هذه المشاهد بعد أسبوع لأن المدرسة ستغلق للصيف.

 

كان كلاين الأصلي مسؤولاً عن شراء المكونات خلال العطلات ، لذلك لم يكن غريباً على الأسعار. قام كلاين بتقدير عقلي بأن ميليسا ستحتاج إلى حوالي سولي وستة بنسات. لذلك ، أخرج ورقتي سولي واحد.

“هذا هو الموقف. لقد وجدت وظيفة بالفعل ، لذلك لن أشارك في المقابلة اليوم.” أعطى كلاين سبب مجيئه.

أسف على عدم إطلاق الفصول بالأمس، لقد قمت بترجمتها ولكن كان لدي مشكلة مع الإنترنت لذلك لم أطلقها حتى الأن.

 

“هيف هوو!”

“فهمت…” عندما علم هارفين ستون بالسبب ، وقف ومد يده اليمنى. “مبروك. أنت حقًا رجل مهذب. سأبلغ البروفيسور والبروفيسورات المشاركين الكبار.”

 

 

في تلك اللحظة ، تدخل أزيك: “كلاين ، هل تعرف ما حدث لولش ونايا؟ قرأت في الصحف أنهم قتلوا على أيدي اللصوص”.

صافح كلاين يد هارفين وخطط لإجراء حديث صغير قبل أن يودعه عندما سمع صوتًا مألوفًا خلفه.

“السيد ستون ، هل ما زلت تتذكرني؟ أنا طالب من طلاب البروفيسور الكبير المساعد كوهين، كلاين موريتي. لقد قرأت خطاب توصيتي من قبل.” ابتسم كلاين وهو يخلع قبعته.

 

 

“موريتي ، وجدت وظيفة أخرى؟”

“لا ، من المؤكد أن السيد فرانكي سيكون ينتظر عند الباب ليجعل بينسون يسلم مفاتيح الشقة. لن يتمكن بنسون من الصعود إلى هنا حتى”. استهزأت الفتاة بالمالك البخيل.

 

“علاوة على ذلك ، أنا لست في عجلة من أمري للإنتقال. يجب أن ننتظر عودة بينسون”. قال كلاين بضحكة مكتومة: “لا يمكننا أن نتركه يصدم عندما يفتح الباب للعثور على لا شيء ، أليس كذلك؟ تخيله يقول في دهشة – ‘أين هي أشيائي؟ أين شقيقاتي؟ أين بيتي؟ هل هذا منزلي؟ هل أخطئت، يا إلهة ، أيقظيني إذا كان هذا حلم، لماذا ذهب منزلي بعد أيام قليلة من الغياب؟’ “

استدار كلاين ورأى شيخًا له رأس من الشعر الفضي والذي ترك انطباعًا عميقًا على نفسه. غرقت عيناه العميقة الزرقاء في وجهه وكان لديه القليل من التجاعيد. بدا الرجل حادًا في لباسه الأسود.

“ليس لأي منكما خطيبة حتى الآن، أليس كذلك؟ يمكننا الانتظار بعض الوقت ونوفر المزيد من المال في هذه الأثناء”. أجابت ميليسا بطريقة موجزة منطقيا.

 

 

“مساء الخير يا معلم. السيد أزيك” ، في استقباله على عجل. “لماذا انتما هنا؟”

“هذا هو الموقف. لقد وجدت وظيفة بالفعل ، لذلك لن أشارك في المقابلة اليوم.” أعطى كلاين سبب مجيئه.

 

 

لم يكن الشيخ سوى البروفيسور المشارك الأركبر في قسم التاريخ بجامعة خوي ، وكان أيضًا معلمه ، السيد كوينتين كوهين. بجانب كوهين كان رجل في منتصف العمر مع بشرة برونزية ذو بنية متوسطة. لم يكن لديه أي شعر في وجهه وأمسك بصحيفة في يده. كان شعره أسود وبؤبؤاه بنيين. كانت ملامح وجهه ناعمة حيث كشفت عيناه عن شعور لا يوصف من التعب وكأنه قد شاهد تقلبات الحياة. تحت أذنه اليمنى كان هناك شامة سوداء لا يمكن رؤيتها إلا إذا نظر إليه بعناية.

 

 

‘…’ مد كلاين يده لتغطية وجهه. “شركة الحماية التي أنا فيها حكومية… نعم ، لديها بعض الصلات مع الحكومة. لن تغلق بسهولة”.

تعرفت عليه كلاين بما أنه كان محاضرًا في قسم التاريخ لجامعة خوي ، السيد أزيك، الذي ساعد غالبًا كلاين الأصلي. لقد استمتع بالمناقشة مع معلمه، البروفيسور المشارك الأول كوهين. غالبًا ما كان لديهم صراع في الرأي ، لكن رغم ذلك ، كانوا أفضل أصدقاء. وإلا ، فلن يستمتعوا باللقاء والدردشة.

 

 

عبس مرشد في منتصف العمر يرتدي قميصًا أبيض وبزة سوداء عندما رأى كلاين يدخل. “هناك ساعة أخرى حتى المقابلة”.

أومئ كوهين وقال بلهجة مسترخية “أزيك وأنا هنا للمشاركة في مؤتمر أكاديمي. ما نوع الوظيفة التي حصلت عليها؟”

لم يعد من الممكن رؤية هذه المشاهد بعد أسبوع لأن المدرسة ستغلق للصيف.

 

 

“إنها شركة أمنية تبحث عن الآثار القديمة وتجمعها وتحميها. كانوا في حاجة إلى استشاري محترف ويدفعون لي ثلاثة جنيهات في الأسبوع”. كرر كلاين ما قاله لأخته أمس. بعد ذلك ، أوضح ، “كما تعلم ، أفضل استكشاف التاريخ ، بدلاً من تلخيصه”.

“هيف هوو!”

 

استدار كلاين ورأى شيخًا له رأس من الشعر الفضي والذي ترك انطباعًا عميقًا على نفسه. غرقت عيناه العميقة الزرقاء في وجهه وكان لديه القليل من التجاعيد. بدا الرجل حادًا في لباسه الأسود.

أومأ كوهين قليلاً وقال: “لكل شخص خياراته الخاصة. أنا سعيد للغاية لأنك قد أزعجت نفسك بالقدوم إلى جامعة تينغن لإعلامهم بدلاً من عدم الحضور”.

 

 

 

في تلك اللحظة ، تدخل أزيك: “كلاين ، هل تعرف ما حدث لولش ونايا؟ قرأت في الصحف أنهم قتلوا على أيدي اللصوص”.

“هذا هو الشباب…” توقف كلاين ونظر إلى المسافة قبل أن يتنهد بحزن.

 

“ليس لأي منكما خطيبة حتى الآن، أليس كذلك؟ يمكننا الانتظار بعض الوقت ونوفر المزيد من المال في هذه الأثناء”. أجابت ميليسا بطريقة موجزة منطقيا.

‘أصبح الحادث قضية مسطو مسلح؟ ولماذا هو بالفعل على الصحف؟’ لقد فوجئ كلاين وهو يزن كلماته.

 

 

 

“لست واضحًا للغاية عن التفاصيل أيضًا. لقد حصل ولش على مذكرات لعائلة أنتيغونيوس لإمبراطورية سليمان من الحقبة الرابعة. لقد طلبوا مساعدتي في تفسير ذلك. لقد ساعدتهم في الأيام القليلة الأولى ، لكنني أصبحت لاحقًا مشغول مع البحث عن وظيفة. حتى جاءت الشرطة إلي قبل يومين “.

إستمتعوا~~~~~

 

 

كشف عمدا عن المسألة المتعلقة بإمبراطورية سليمان وعائلة أنتيغونيوس على أمل الحصول على أي معلومات من معلمي التاريخ.

بينما كان يسير في طريق محمي بالأشجار ، توقف كلاين بجوار مبنى حجري من ثلاثة طوابق. دخل بعد تسجيل نفسه بنجاح ووجد بسهولة طريقه إلى مكتب الشخص الذي كان قد إعتنى به في المرة الأخرى.

 

 

“الحقبة الرابعة…” تمتم كوهين مع عبوس.

 

 

“لا ، ميليسا. هذه قاعدة مجتمعية.” لقد تئتئ كلاين ولم يكن بإمكانه الاعتماد إلا على المبادئ السامية. “بما أنني أتقاضى ثلاثة جنيهات في الأسبوع ، يجب أن أبدو أنني أحصل على ثلاثة جنيهات في الأسبوع.”

أصبحت عيون أزيك ذات اللون البرونزي المرهق فارغة قبل أن يستنشق. فرك صدغه بيده اليسرى التي تحمل جريدة وقال: “أنتيغونيوس… تبدوا مألوفة… لكن لماذا لا أستطيع أن أتذكر…”

 

 

صافح كلاين يد هارفين وخطط لإجراء حديث صغير قبل أن يودعه عندما سمع صوتًا مألوفًا خلفه.

~~~~~~

 

 

عندما رأى شقيقته وهي تخرج زجاجة صغيرة للزبدة وأواني للطعام الآخر قبل المشي بتأني، فكر كلاين للحظة وصرخ إليها. “ميليسا ، استخدمي الأموال المتبقية لشراء بعض الفواكه.”

أسف على عدم إطلاق الفصول بالأمس، لقد قمت بترجمتها ولكن كان لدي مشكلة مع الإنترنت لذلك لم أطلقها حتى الأن.

 

 

 

أراكم غدا إن شاء الله.

 

 

 

إستمتعوا~~~~~

 

“لا ، من المؤكد أن السيد فرانكي سيكون ينتظر عند الباب ليجعل بينسون يسلم مفاتيح الشقة. لن يتمكن بنسون من الصعود إلى هنا حتى”. استهزأت الفتاة بالمالك البخيل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط