خدعة مثيرة للإهتمام.
39: خدعة مثيرة للإهتمام.
بالطبع ، كان لديه فترات راحة قليلة لمراجعة وتصحيح العملية.
‘في الواقع ، لا أعرف ما إذا كان دفتر الملاحظات قد تم تدميره أو إخفاؤه… لكن باستخدام التفكير المنطقي، إذا كان سيتم إتلافه ، فربما كان من الممكن القيام بذلك على الفور. لم تكن هناك حاجة لي لأخذه للقيام بالتدمير…’
“مساء الخير يا آنسة روزان. إنه حقا الليل هنا دائمًا، ولكنه يجعل المرء يشعر بشعور من الصفاء. الوصف الذي قدمتِه لم يكن دقيقًا بدرجة كافية. يجب أن يقال إن جرعة التسلسل التي استهلكتها لها اسم المتنبئ.”
عند سماع سؤال ليونارد ، ذهب كلاين على الفور إلى وضع محقق لوحة المفاتيح وقال بتنهد “ربما عندما اتصل ولش، نايا وأنا، بالوجود المجهول ، استمتع بتضحية الحياة أو تمنى مواقف مماثلة. من المؤكد أنه من السهل اكتشاف الانتحار بسهولة ، فقد اضطررت إلى إخراج دفتر الملاحظات لإخفائه من أجل الاستعداد للجولة الثانية من التسلية ، لكن حدثت بعض الحوادث أثناء العملية وفشلت في النجاح في انتحاري. “
بعد الانتهاء من تمرينه ، استخدم كلاين الأرض لإجراء تمارين مختلفة مثل تمارين الضغط. لقد عمل بجد لتدريب جسده لتحسين لياقته البدنية.
لقد كان هذا تخمين متسلسل لكلاين مصنوع من استهلاكه للروايات والأفلام والمسلسلات التلفزيونية التي تضمنت تضحيات طوائف.
“ألا يكون لدي الشجاعة ليس شيئًا سيئًا”. وقال بريدت وهو يهز رأسه “لقد أخبرني صقر ليل ذات مرة قبل موته ألا أقوم أبداً بالتحقيق في الأمور الغريبة والخطيرة. فكلما كنت تعرف أقل كلما طالت مدة عيشك”.
أما بالنسبة للحادث الذي حدث في منتصف الطريق ، فقد عرف جيدًا أن السبب في ذلك هو المتغير غير المتوقع لكونه منتقل.
راقب كلاين يمر عبر القسم واستمع إلى خطاه أسفل الدرج. اختفت ابتسامة ليونارد تدريجياً بيتما ظهرت نظرة شك في عينيه الخضراء.
“تفسير جيدا جدا ، لكنني أعتقد أنه قد تكون هناك احتمالات أخرى. قد تكون تضحيات ولش ونايا الانتحارية قد مكنت الوجود المجهول من الهبوط في هذا العالم. اذا حسنها سيعد دفتر الملاحظات وعاء أو أرض خصبة للشر. لقد جعلك تأخذه لإخفائه، خشية أن ندمره إذا اكتشفنا ميلاده- قبل أن يصبح قوي.” اقترح ليونارد ميتشل إمكانية أخرى.
أومئ كلاين بابتسامة.
بعد قول هذا ، حدق في عيون كلاين وابتسم قليلاً.
أومئ كلاين بابتسامة.
“بالطبع ، ربما تم تدمير دفتر الملاحظات. والهدف من ذلك هو إخفاء محتواه، إخفاء الوعاء أو ميلاد الشر. وبهذه الطريقة ، يوجد سبب كافٍ لقيامك بالانتحار الفاشل”.
أسفل الدرج ، اتبع كلاين الممر المضاء بمصباح الغاز إلى مستودع الأسلحة والمحفوظات.
‘ماذا يقصد؟ هل هو يشك بي؟ هل هو يشك في أن جسد كلاين الأصلي هو وعاء أو يستخدم لولادع الشر؟ لا ، إنه وعاء لمنتقل… في الواقع ، ‘ميلاد’ ليس مصطلحًا صحيحًا.’ لقد فوجئ كلاين. وبينما انتقد الفكرة سراً ، كان يزن كلماته.
عند سماع سؤال ليونارد ، ذهب كلاين على الفور إلى وضع محقق لوحة المفاتيح وقال بتنهد “ربما عندما اتصل ولش، نايا وأنا، بالوجود المجهول ، استمتع بتضحية الحياة أو تمنى مواقف مماثلة. من المؤكد أنه من السهل اكتشاف الانتحار بسهولة ، فقد اضطررت إلى إخراج دفتر الملاحظات لإخفائه من أجل الاستعداد للجولة الثانية من التسلية ، لكن حدثت بعض الحوادث أثناء العملية وفشلت في النجاح في انتحاري. “
“لن أحاول الدفاع عن نفسي بما أنتي فقدت ذاكرتي من تلك الفترة. سواء أكان القائد أو السيدة دالي ، فقد أكدوا بالفعل أنني بخير. نكتتك ليست مضحكة”.
…
“أنا فقط أفكر في احتمال. إن ذلك لا يلغي الضربة التي واجهها الوجود المجهول عندما هبط والتي تسببت في فشل انتحارك. نحن نعتقد أن الإلهة ستباركنا في النهاية”. ضحك ليونارد وهو يغير الموضوع. “هل اكتشفت أي شيء في فترة ما بعد الظهر؟”
‘توقفي، توقففي، توقفي! لا تتباهى بقواك في الرياضيات…’ لقد أخفض كلاين راحة يده بتسلي.
بعد المحادثة واللقاءات السابقة ، كان كلاين شديد الحذر من ليونارد. أجاب بطريقة هادئة “لا. أخطط لمحاولة طريق مختلف بعد ظهر غد.”
أعطاه العجوز نيل نظرة مازحة.
وأشار إلى القسم وقال “سأحتاج إلى التوجه إلى مستودع الأسلحة لأخذ الرصاص”.
…
افتتح نادي الرماية في التاسعة ليلاً. بعد كل شيء ، لم يزد توافره إلا بعد توقف العديد من أعضائه عن العمل.
“صباح الخير ، لم تسمع أي شيء لم ينبغي لك أن تسمعه الليلة الماضية ، أليس كذلك؟”
“لتباركك الإلهة.” ابتسم ليونارد وهو يصتع علامة القمر القرمزي على صدره.
وأشار إلى القسم وقال “سأحتاج إلى التوجه إلى مستودع الأسلحة لأخذ الرصاص”.
راقب كلاين يمر عبر القسم واستمع إلى خطاه أسفل الدرج. اختفت ابتسامة ليونارد تدريجياً بيتما ظهرت نظرة شك في عينيه الخضراء.
‘توقفي، توقففي، توقفي! لا تتباهى بقواك في الرياضيات…’ لقد أخفض كلاين راحة يده بتسلي.
همس بشيء ما بلهجة مستاءة.
…
…
همس بشيء ما بلهجة مستاءة.
أسفل الدرج ، اتبع كلاين الممر المضاء بمصباح الغاز إلى مستودع الأسلحة والمحفوظات.
“لا زالت قد إخترت أن تصبح متجاوز بعد كل شيء…” قالت روزان وهي تتنهد بينما سقطت في تفكير عميق.
كان الباب الحديدي مفتوحًا وكانت روزان ذات الشعر البني تقف أمام الطاولة. كانت تتحدث مع رجل في منتصف العمر يرتدي قبعة رمسية ولحية سوداء كثيفة.
“لكن! ولكن علينا أن نفكر في الحوادث المحتملة.” بقيت ميليسا حازمة في وجهة نظرها.
“صباح الخير ، لا. مساء الخير. دائماً ليل هنا. كلاين ، سمعت من العجوز نيل أنك أصبحت متجاوز؟ يطلق عليه المتنبئ؟” أدارت روزان رأسها وهاجمته بأسئلتها.
نظر كلاين إلى الرجل في منتصف العمر بجانبها وسأل بأدب “أنت؟”
لم تخفي فضولها وقلقها.
أما بالنسبة للحادث الذي حدث في منتصف الطريق ، فقد عرف جيدًا أن السبب في ذلك هو المتغير غير المتوقع لكونه منتقل.
أومئ كلاين بابتسامة.
لم يستطيع إلا وضع الأمر على إحساسع غير الكافي…
“مساء الخير يا آنسة روزان. إنه حقا الليل هنا دائمًا، ولكنه يجعل المرء يشعر بشعور من الصفاء. الوصف الذي قدمتِه لم يكن دقيقًا بدرجة كافية. يجب أن يقال إن جرعة التسلسل التي استهلكتها لها اسم المتنبئ.”
لقد كان هذا تخمين متسلسل لكلاين مصنوع من استهلاكه للروايات والأفلام والمسلسلات التلفزيونية التي تضمنت تضحيات طوائف.
“لا زالت قد إخترت أن تصبح متجاوز بعد كل شيء…” قالت روزان وهي تتنهد بينما سقطت في تفكير عميق.
“أنا هنا لأخذ الثلاثين رصاصة.” لم يرد كلاين على سؤال روزان الأول.
نظر كلاين إلى الرجل في منتصف العمر بجانبها وسأل بأدب “أنت؟”
“لا زالت قد إخترت أن تصبح متجاوز بعد كل شيء…” قالت روزان وهي تتنهد بينما سقطت في تفكير عميق.
‘عضو صقور الليل أو أحد الموظفين المدنيين الآخرين الذين لم أقابلهم؟’
جعدت روزان شفتيها وقالت: “بريدت. زميلنا. إنه يود تغيير المناوبة معي لتحرير ليلة بعد غد. إنه يخطط للذهاب إلى المسرح في المقاطعة الشمالية مع زوجته لمشاهدة الكبريائي. احتفلت بعيد زواجهما الخامس عشر. إنه رجل رومانسي حقًا “.
جعدت روزان شفتيها وقالت: “بريدت. زميلنا. إنه يود تغيير المناوبة معي لتحرير ليلة بعد غد. إنه يخطط للذهاب إلى المسرح في المقاطعة الشمالية مع زوجته لمشاهدة الكبريائي. احتفلت بعيد زواجهما الخامس عشر. إنه رجل رومانسي حقًا “.
ابتسم بريدت وهو يمد يده وقال: “مع الآنسة روزان ، لا يوجد شيء يتطلب التكرار. مرحبًا ، كلاين. لم أتوقع منك أبدًا أن تصبح مت0اوز بهذه السرعة. أما بالنسبة لي ، هيه، قد لا يكون لدي الشجاعة أبدًا. “
ابتسم بريدت وهو يمد يده وقال: “مع الآنسة روزان ، لا يوجد شيء يتطلب التكرار. مرحبًا ، كلاين. لم أتوقع منك أبدًا أن تصبح مت0اوز بهذه السرعة. أما بالنسبة لي ، هيه، قد لا يكون لدي الشجاعة أبدًا. “
…
“ربما يكون الأمر كما يقول المثل ، الجاهل لا يعرف الخوف”. قال كلاين بسخرية من النفس وهو يمد يده ليهز يد بريدت.
“…اعتقدت أنك وبينسون ستكونان في المنزل متأخرين بعض الشيء. هذا الصباح ، أخرجت سولي واحدًا من المكان الذي تخفي فيه المال”. عند رؤية نظرة استجواب شقيقها ، أوضحت ميليسا بطريقة جادة معتادة.
“ألا يكون لدي الشجاعة ليس شيئًا سيئًا”. وقال بريدت وهو يهز رأسه “لقد أخبرني صقر ليل ذات مرة قبل موته ألا أقوم أبداً بالتحقيق في الأمور الغريبة والخطيرة. فكلما كنت تعرف أقل كلما طالت مدة عيشك”.
توقفت ميليسا أولاً قبل أن تضيف: “إنه أمر جيد جدًا أن أمشي إلى المدرسة. قال مدرسنا إنه يجب على الجميع أن يتدربوا كثيرًا. علاوة على ذلك ، يمكنني إلتقاط بعض الأغراض التالفة من الطريق”.
في تلك اللحظة ، تدخلت روزان ، “كلاين ، ليست هناك حاجة إلى الاهتمام بذلك. سمعت من العجوز نيل أنه كمتنبئ، تستخدم كدعم. إنه آمن نسبيًا طالما أنك لا تحاول التواصل مع وجود غير معروف. لماذا ترتدي مثل هذه الملابس؟ إنه أمر غير مقبول من رجل محترم! ما سبب وجودك هنا؟ “
“لا زالت قد إخترت أن تصبح متجاوز بعد كل شيء…” قالت روزان وهي تتنهد بينما سقطت في تفكير عميق.
“أنا هنا لأخذ الثلاثين رصاصة.” لم يرد كلاين على سؤال روزان الأول.
…
كان يعتقد أن السيدة سوف تنسى الأمر بسرعة.
همس بشيء ما بلهجة مستاءة.
“حسنا.” أشارت روزان إلى الطاولة وقال “بريدت، كل شيء لك. يجب أن تعرف أين توجد المفاتيح والرصاص. أوه، العجوز نيل حقًا بخيل. حتى أنت لم يترك قهوته المطحونة باليد. لقد وعدني أن أتمكن من شرب ملئي اليوم… “
غادر الثنائي معًا وذهبا إلى طريق شارع زوتلاند. أخذ أحدهم عربة عامة إلى المنزل بينما دخل الآخر إلى نادي الرماية.
لقد ثرثرت بينما تلقى كلاين الرصاص.
“هاها ، لا مانع من ذلك. في الواقع ، لم يسمع ذلك بسهولة.” أشار العجوز نيل إلى القسم وقال “اذهب إلى المستودع. سنواصل دروس الغوامض هذا الصباح”.
غادر الثنائي معًا وذهبا إلى طريق شارع زوتلاند. أخذ أحدهم عربة عامة إلى المنزل بينما دخل الآخر إلى نادي الرماية.
وأشار إلى السلسلة الفضية على معصمه. كان هناك حجر قمر نقي معلق من السلسلة.
بانغ! بانغ! بانغ!
أما بالنسبة للحادث الذي حدث في منتصف الطريق ، فقد عرف جيدًا أن السبب في ذلك هو المتغير غير المتوقع لكونه منتقل.
كرر كلاين العملية – إمساك المسدس، رفع ذراعيه، وإطلاق النار، وإطلاق الأسطوانة ، وإخراج القذائف الفارغة ، وحشو الرصاصات – مرارًا وتكرارًا. أصبح مألوف بهذه العملية وبناها في ذاكرته العضلات.
“ماذا سنتعلم اليوم؟” سأل كلاين بفضول.
بالطبع ، كان لديه فترات راحة قليلة لمراجعة وتصحيح العملية.
“أنا هنا لأخذ الثلاثين رصاصة.” لم يرد كلاين على سؤال روزان الأول.
بعد الانتهاء من تمرينه ، استخدم كلاين الأرض لإجراء تمارين مختلفة مثل تمارين الضغط. لقد عمل بجد لتدريب جسده لتحسين لياقته البدنية.
“لن أحاول الدفاع عن نفسي بما أنتي فقدت ذاكرتي من تلك الفترة. سواء أكان القائد أو السيدة دالي ، فقد أكدوا بالفعل أنني بخير. نكتتك ليست مضحكة”.
بمجرد أن انتهى كل شيء ، جلس في عربة بدون سكة للمنزل. عندها فقط أدرك أنها كانت تقارب السابعة والسماء كانت مظلمة بالفعل.
بمجرد أن انتهى كل شيء ، جلس في عربة بدون سكة للمنزل. عندها فقط أدرك أنها كانت تقارب السابعة والسماء كانت مظلمة بالفعل.
تماما عندما كان كلاين يخطط للتوجه إلى السوق أو الشارع لشراء المكونات لتناول العشاء ، فُتح الباب.
“حسنا.” أشارت روزان إلى الطاولة وقال “بريدت، كل شيء لك. يجب أن تعرف أين توجد المفاتيح والرصاص. أوه، العجوز نيل حقًا بخيل. حتى أنت لم يترك قهوته المطحونة باليد. لقد وعدني أن أتمكن من شرب ملئي اليوم… “
كانت ميليسا قد عادت مع حقيبتها المليئة بالقرطاسية.
“مساء الخير يا آنسة روزان. إنه حقا الليل هنا دائمًا، ولكنه يجعل المرء يشعر بشعور من الصفاء. الوصف الذي قدمتِه لم يكن دقيقًا بدرجة كافية. يجب أن يقال إن جرعة التسلسل التي استهلكتها لها اسم المتنبئ.”
ماعدا ذلك ، حملت الكثير من البقالة.
“بما أنك أخذت المال ، لماذا لم تأخذي العربة العامة إلى المدرسة؟” تم تذكير كلاين بهذه المسألة من الصباح.
“…اعتقدت أنك وبينسون ستكونان في المنزل متأخرين بعض الشيء. هذا الصباح ، أخرجت سولي واحدًا من المكان الذي تخفي فيه المال”. عند رؤية نظرة استجواب شقيقها ، أوضحت ميليسا بطريقة جادة معتادة.
“أنا هنا لأخذ الثلاثين رصاصة.” لم يرد كلاين على سؤال روزان الأول.
“بما أنك أخذت المال ، لماذا لم تأخذي العربة العامة إلى المدرسة؟” تم تذكير كلاين بهذه المسألة من الصباح.
بعد قول هذا ، حدق في عيون كلاين وابتسم قليلاً.
قالت ميليسا بعبوس: “لماذا يجب عليّ أن أتنقل في العربة العامة. تكلف أربعة بنسات للذهاب إلى المدرسة. رحلة العودة تعني ثمانية بنسات. عند عد بينسون وأنت ، سننفق 24 بنسًا على النقل يوميًا. هذا سولي كله! في غضون أسبوع ، نعم ، دون احتساب يوم الأحد ، لا يزال هناك 12 سولي. إنه يساوي إيجارنا تقريبا”.
“ربما يكون الأمر كما يقول المثل ، الجاهل لا يعرف الخوف”. قال كلاين بسخرية من النفس وهو يمد يده ليهز يد بريدت.
‘توقفي، توقففي، توقفي! لا تتباهى بقواك في الرياضيات…’ لقد أخفض كلاين راحة يده بتسلي.
وأشار إلى السلسلة الفضية على معصمه. كان هناك حجر قمر نقي معلق من السلسلة.
توقفت ميليسا أولاً قبل أن تضيف: “إنه أمر جيد جدًا أن أمشي إلى المدرسة. قال مدرسنا إنه يجب على الجميع أن يتدربوا كثيرًا. علاوة على ذلك ، يمكنني إلتقاط بعض الأغراض التالفة من الطريق”.
“هاها ، لا مانع من ذلك. في الواقع ، لم يسمع ذلك بسهولة.” أشار العجوز نيل إلى القسم وقال “اذهب إلى المستودع. سنواصل دروس الغوامض هذا الصباح”.
ضاحك كلاين وقال: “إذن لنقم بالرياضيات مرة أخرى. يكلف النقل العام اثني عشر سولي. الإيجار هو 12 سولي وثلاثة بنسات. إنه ما مجموعه جنيه واحد وأربعة سولي وثلاثة بنسات. استخدام راتب بينسون يكفي لدفع ثمن ذلك وسيبقى الكثير من الكفة، نعم ، لقد حصل على راتب الأسبوع الماضي… أما بالنسبة لي ، فلا يزال بإمكاني الحصول على جنيه وعشرة سولي كل أسبوع ، حتى لو أكل اللحم كل يوم أثناء حساب النفقات مثل الغاز والفحم والخشب والتوابل ، لا يزال لدينا بعض الفكة إذا كنا مقتصدين بالطعام، ويمكننا حتى الاشتراك في الصحف الصباحية مقابل بنس واحد فقط. “
ابتسم كلاين لها وقال: “إذا ، يمكننا أن نأكل كميات أقل من اللحم. ألا تجدين أن قضاء خمسين ، لا ، مائة دقيقة على الطريق مضيعة للوقت؟ يمكنك استخدام هذا الوقت لقراءة المزيد والتفكير في المشكلات و تحسين النتائج الخاصة بك.”
“في غضون شهرين ، عندما أقوم بالدفع عن كل الدفع المسبق، يمكنني توفير المال لك ولبينسون. يمكن أن نرتدي ملابس جديدة.”
“بالطبع ، ربما تم تدمير دفتر الملاحظات. والهدف من ذلك هو إخفاء محتواه، إخفاء الوعاء أو ميلاد الشر. وبهذه الطريقة ، يوجد سبب كافٍ لقيامك بالانتحار الفاشل”.
“لكن! ولكن علينا أن نفكر في الحوادث المحتملة.” بقيت ميليسا حازمة في وجهة نظرها.
“لا زالت قد إخترت أن تصبح متجاوز بعد كل شيء…” قالت روزان وهي تتنهد بينما سقطت في تفكير عميق.
ابتسم كلاين لها وقال: “إذا ، يمكننا أن نأكل كميات أقل من اللحم. ألا تجدين أن قضاء خمسين ، لا ، مائة دقيقة على الطريق مضيعة للوقت؟ يمكنك استخدام هذا الوقت لقراءة المزيد والتفكير في المشكلات و تحسين النتائج الخاصة بك.”
لم تخفي فضولها وقلقها.
“بهذه الطريقة ، ميليسا ، سوف تتخرجين مع درجات ممتازة. ستتمكنين من العثور على وظيفة براتب جيد جدًا. وعندما يحدث ذلك ، ما الذي يدعو للقلق؟”
“لتباركك الإلهة.” ابتسم ليونارد وهو يصتع علامة القمر القرمزي على صدره.
“…”
بعد قول هذا ، حدق في عيون كلاين وابتسم قليلاً.
لقد أظهر تجربته المكتسبة بالكامل من النقاش مع الأشخاص على الرسائل الإجتماعية وأقنع ميليسا أخيرًا. لقد وافقت على أخذ النقل العام إلى المدرسة.
سحب العجوز نيل رده وقال: “المعرفة المعقدة والأساسية. ولكن قبل ذلك ، اسمح لي أن أعلمك خدعة مثيرة للاهتمام.”
“فووو، لقد شجعتها أخيرًا على القيام بذلك. لا ، كيف يمكنني أن أسمي هذا تشجيع. هذا ما يسمى بالإقناع…” سخر كلاين قبل أن يتولى البقالة التي اشترتها ميليسا. قال بتنهد، “تذكري أن تشتري اللحم البقري أو اللحم مثل لحم الضأن والدجاج… تناولي حتى تصبحي ممتلئة وتستمتعين بنفسك. عندها فقط سوف تكونين مجهزة بجسم صحي وعقل ذكي لتلائم المتطلبات المطلوبة لدراستك. “
لقد ثرثرت بينما تلقى كلاين الرصاص.
‘فقط التكلم عن ذلك يجعل لعابي يسيل…’
لقد كان هذا تخمين متسلسل لكلاين مصنوع من استهلاكه للروايات والأفلام والمسلسلات التلفزيونية التي تضمنت تضحيات طوائف.
دفعت ميليسا شفتيها وبعد بضع ثوان من الصمت ، قالت “حسنا”.
غادر الثنائي معًا وذهبا إلى طريق شارع زوتلاند. أخذ أحدهم عربة عامة إلى المنزل بينما دخل الآخر إلى نادي الرماية.
…
بعد قول هذا ، حدق في عيون كلاين وابتسم قليلاً.
في صباح اليوم التالي ، بعد التأكد من أخذ ميليسا خدمة النقل العام ، انفصل كلاين وبينسون وتوجها إلى شركاتهما.
…
في اللحظة التي دخل فيها كلاين إلى الباب ، رأى العجوز نيل وروزان يتحدثان في مكتب الاستقبال. كان الأول لا يزال في ثوبه الأسود الكلاسيكي ، دون أي اهتمام بنظرات الآخرين. تلك الأخيرة قد غيرت إلى فستان عرضي كريمي اللون.
‘توقفي، توقففي، توقفي! لا تتباهى بقواك في الرياضيات…’ لقد أخفض كلاين راحة يده بتسلي.
“صباح الخير أيها السيد نيل ، الآنسة روزان” حيا كلاين وهو يخلع قبعته.
“لتباركك الإلهة.” ابتسم ليونارد وهو يصتع علامة القمر القرمزي على صدره.
أعطاه العجوز نيل نظرة مازحة.
…
“صباح الخير ، لم تسمع أي شيء لم ينبغي لك أن تسمعه الليلة الماضية ، أليس كذلك؟”
غادر الثنائي معًا وذهبا إلى طريق شارع زوتلاند. أخذ أحدهم عربة عامة إلى المنزل بينما دخل الآخر إلى نادي الرماية.
“لا ، لقد نمت جيدا”. كان كلاين في حيرة من أمره.
وأشار إلى السلسلة الفضية على معصمه. كان هناك حجر قمر نقي معلق من السلسلة.
لم يستطيع إلا وضع الأمر على إحساسع غير الكافي…
‘عضو صقور الليل أو أحد الموظفين المدنيين الآخرين الذين لم أقابلهم؟’
“هاها ، لا مانع من ذلك. في الواقع ، لم يسمع ذلك بسهولة.” أشار العجوز نيل إلى القسم وقال “اذهب إلى المستودع. سنواصل دروس الغوامض هذا الصباح”.
‘ماذا يقصد؟ هل هو يشك بي؟ هل هو يشك في أن جسد كلاين الأصلي هو وعاء أو يستخدم لولادع الشر؟ لا ، إنه وعاء لمنتقل… في الواقع ، ‘ميلاد’ ليس مصطلحًا صحيحًا.’ لقد فوجئ كلاين. وبينما انتقد الفكرة سراً ، كان يزن كلماته.
أومئ كلاين وتبع العجوز نيل أسفل الدرج ووصل إلى مخزن الأسلحة ليحل محل بريدت الذي كان في الخدمة طوال الليل.
دفعت ميليسا شفتيها وبعد بضع ثوان من الصمت ، قالت “حسنا”.
“ماذا سنتعلم اليوم؟” سأل كلاين بفضول.
ضاحك كلاين وقال: “إذن لنقم بالرياضيات مرة أخرى. يكلف النقل العام اثني عشر سولي. الإيجار هو 12 سولي وثلاثة بنسات. إنه ما مجموعه جنيه واحد وأربعة سولي وثلاثة بنسات. استخدام راتب بينسون يكفي لدفع ثمن ذلك وسيبقى الكثير من الكفة، نعم ، لقد حصل على راتب الأسبوع الماضي… أما بالنسبة لي ، فلا يزال بإمكاني الحصول على جنيه وعشرة سولي كل أسبوع ، حتى لو أكل اللحم كل يوم أثناء حساب النفقات مثل الغاز والفحم والخشب والتوابل ، لا يزال لدينا بعض الفكة إذا كنا مقتصدين بالطعام، ويمكننا حتى الاشتراك في الصحف الصباحية مقابل بنس واحد فقط. “
سحب العجوز نيل رده وقال: “المعرفة المعقدة والأساسية. ولكن قبل ذلك ، اسمح لي أن أعلمك خدعة مثيرة للاهتمام.”
لقد كان هذا تخمين متسلسل لكلاين مصنوع من استهلاكه للروايات والأفلام والمسلسلات التلفزيونية التي تضمنت تضحيات طوائف.
وأشار إلى السلسلة الفضية على معصمه. كان هناك حجر قمر نقي معلق من السلسلة.
“…اعتقدت أنك وبينسون ستكونان في المنزل متأخرين بعض الشيء. هذا الصباح ، أخرجت سولي واحدًا من المكان الذي تخفي فيه المال”. عند رؤية نظرة استجواب شقيقها ، أوضحت ميليسا بطريقة جادة معتادة.
“حسنا.” أشارت روزان إلى الطاولة وقال “بريدت، كل شيء لك. يجب أن تعرف أين توجد المفاتيح والرصاص. أوه، العجوز نيل حقًا بخيل. حتى أنت لم يترك قهوته المطحونة باليد. لقد وعدني أن أتمكن من شرب ملئي اليوم… “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
