القدر
44: القدر.
بام!
بدا غناء ليونارد وكأنه تهويدة بينما صدى بخفة عبر الأبواب وفي الدرج الخشبي المتعرج.
“ههه هه ، أنا أمزح فقط. يمكنني سماعهم نائمين.”
أصبح عقل كلاين على الفور ضبابي. شعر وكأنه رأى ضوء القمر الصامت وبحيرة هادئة تتموج.
“هذه إيماءة أدبية للسلام بين الأرستقراطيين بعد صدام سيوف” ، أوضح ليونارد بابتسامة.
أصبحت أجفانه ثقيلة بسرعة كما لو كان على وشك أن ينام واقفا.
“لن يشكوا في أي شيء. سيؤمنون فقط أن الطقس كان جيدً ومريح للغاية للنوم ، مما أدى بهم إلى الغفو. حتى أنهم سيعتقدون أن الأغنية كانت موجودة فقط في أحلامهم. هذا شيء تم التحقق منه من قبل” ، أجاب ليونارد بثقة كبيرة. “بدلاً من ذلك ، فإن رصاصة صيد الشياطين خاصتك هي التي قد تثير الشكوك. بالطبع ، أن تكون غريبًا ويستمتع بالغوامض سيكون تفسيرًا معقولًا تمامًا.”
وسط هذه الأحاسيس غير الواضحة ، شعر أيضًا بتركيز غريب، بلا شكل، وغير مبالٍ على ظهره. بدا وكأنه كان يتجول في العالم الروحي نفسه.
شعر الإحساس بالملاحظة مختلفًا عن التجربة المعتادة من الإدراك أو الخبرة التي اكتسبها من استخدام الرؤية الروحية. لقد أعطته إحساس بالـdéjà vu!
شعور محير من الـdéjà vu سقط عليه حيث وجد كلاين فجأة قطار أفكاره مرة أخرى. من خلال إحساسه الروحي القوي وإلمامه الشديد بـالإدراك ، نجا بالكاد من تأثير قصيدة منتصف الليل.
بعد عودته إلى شارع زوتلاند ، لم ينتظر كلاين وصول كلي. مشى إلى مكان ولش واتخذ طريقًا مختلفًا إلى المنزل. في الطريق ، اشترى بعض لحم البقري والزيتون لتناولت للعشاء.
ومع ذلك، بقي هادئًا وبالكاد كان بإمكانه أن يثير أي مشاعر.
أصبح عقل كلاين على الفور ضبابي. شعر وكأنه رأى ضوء القمر الصامت وبحيرة هادئة تتموج.
بعد فترة وجيزة ، توقف ليونارد عن الغناء بينما أدار رأسه بابتسامة.
كانت الوجبة ممتعة كما هو الحال دائمًا ، مع نفس الأشقاء الثلاثة الذين يتحدثون بشكل عرضي. ومع ذلك ، كان هناك زائر إضافي.
“أنا أفكر في طلب إذن القائد للتقدم بطلب للحصول على عود فينابوتر. كيف لا يكون هناك مرافقة عند الغناء؟”
‘هل كان هذا في نطاق الإحساس الروحي؟’ أومئ كلاين في التفكير وهو يشاهد ليونارد يجد خنجرًا حادًا في حوزة الشريك و ‘يجره’ إلى الغرفة.
“ههه هه ، أنا أمزح فقط. يمكنني سماعهم نائمين.”
déjà vu وهو يمشي ويفتح دفتر
اخذ صقر الليل ذو الشعر الأسود و العيون الخضراء مع الشعور الشاعري خطوة إلى الأمام ومشى إلى الباب الذي فصلهم عن الخاطفين والرهينة.
“فووو ، حقا؟ هل تم إنقاذي؟” قال إليوت بسعادة دون أن يجرؤ على القيام بأي حركات.
حرك فجأة كتفه وألقى لكمة على قفل الباب.
بما من أن ليونارد أوضح أنه سيتحمل أي مسؤولية عن أي تداعيات ، فإنه لم يرد وتبع خلفه.
كراك!
“ههه هه ، أنا أمزح فقط. يمكنني سماعهم نائمين.”
تحطمت اللوحة الخشبية حول القفل بطريقة مكتومة.
كان ليونارد قد ربط بشكل آمن الخاطفين الثلاثة بالحبل الذي استخدموه ضد إليوت. جمعهم معا ، ثم ألقاهم في زاوية. تم التعامل مع نقص الحبل عن طريق تمزيق ملابسهم.
“هذا يتطلب مراقبة دقيقة.” أدار ليونارد رأسه وابتسم. ثم مد يده إلى الحفرة وفتح الباب.
بعد حوالي الخمس دقائق ، هرع عدد قليل من العربات إلى المبنى الذي كان الخاطفون فيه. نزل الخدم القديم ، كلي ، مع سيده فيكروي للمدخل.
لم يكن كلاين ، الذي استعاد وعيه ، واثقًا كما كان. لقد مد رده تحت إبطه، جذب مسدسه ، وأدار الاسطوانة ، وتأكد من أنه يمكن أن يطلق في أي لحظة.
كان بؤبؤاه يعكسون شابًا يرتدي قبعة رسيمة، بدلة رسمية سوداء مع ربطة عنق من نفس اللون. كما أنه عكس العصا التي تقع على طول الدرج والمسدس الخطير.
وبينما تأرجح الباب إلى الخلف ، رأى رجلاً نائماً على طاولة بمسدس على قدميه. رجل آخر كان يفرك عينيه في حالة ذهول أثناء محاولته الوقوف.
في تلك اللحظة ، خرج ليونارد ، الذي انتهى من التعامل مع الخاطفين ، ولاحظ الرجل في الدرج. قال على مهل ، “لذا فإن الخاطفين لديهم شريك آخر مسؤول عن شراء وتوصيل الطعام؟”
بام!
بعد فترة وجيزة ، توقف ليونارد عن الغناء بينما أدار رأسه بابتسامة.
انزلق ليونارد إلى الأمام وضرب الخاطف الصاحي وأفقده الوعي.
‘ما مجموعه 100 جنيه!’
لقد خطط كلاين للدخول أيضًا عندما أحس بشيء ما فجأة. التفت فجأة وواجه الدرج.
‘لا أعتقد أننا بهذه العلاقة الجيدة…’ هز كلاين رأسه بأدب.
تاب. تاب. تاب. خطى كانت تقترب من الأسفل. أصبح من الواضح أن ‘الشيئ ما’ كان رجل بلا قبعة يرتدي معطفًا بني يدور حول الدرج في تقدمه نحو الطابق الثالث بينما كان يعانق كيسًا ورقيا من الخبز.
“هذه إيماءة أدبية للسلام بين الأرستقراطيين بعد صدام سيوف” ، أوضح ليونارد بابتسامة.
فجأة توقف. رأى فوهة مسدس تستهدفه ببريق معدني.
“فووو ، حقا؟ هل تم إنقاذي؟” قال إليوت بسعادة دون أن يجرؤ على القيام بأي حركات.
كان بؤبؤاه يعكسون شابًا يرتدي قبعة رسيمة، بدلة رسمية سوداء مع ربطة عنق من نفس اللون. كما أنه عكس العصا التي تقع على طول الدرج والمسدس الخطير.
~~~~~~~
“لا تتحرك. ارفع يديك. ثلاثة ، اثنان ، واحد …” كانت لهجة كلاين عميقة ولكنها مريحة.
déjà vu وهو يمشي ويفتح دفتر
كان يحمل المسدس بكلتا يديه وهو يحاول تخيل الرجل كهدف من تدريبه.
بعد مروره بعربة فيكوري، أغلق ليونارد النافذة، واستدار ، ونظر إلى كلاين.
وسط الأجواء المتوترة ، ألقى الرجل في المعطف البني كيس الخبز ورفع يديه ببطء.
“فووو ، حقا؟ هل تم إنقاذي؟” قال إليوت بسعادة دون أن يجرؤ على القيام بأي حركات.
“سيدي ، هل هذا سوء فهم من نوع ما؟ هل كان هناك سوء فهم؟” حدق باهتمام في الإصبع الذي وضعه كلاين على الزناد وهو يجبر ابتسامة.
مرت عربة بعجلتين مع نوافذها مفتوحة. كان ليونارد ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء قد فرقع أصابعه مرة أخرى.
كان كلاين غير قادر مؤقتًا على تحديد ما إذا كان شريكًا أو جارًا ، لكنه لم يكشف عن أي تشوهات. قال بصوت عميق: “لا تحاول المقاومة. سيحدد شخص ما إذا كان هناك سوء فهم في فترة من الوقت.”
“نعم ، لقد فكرت جيدًا. دقيق جدًا.” أجاب ليونارد على ذلك.
في تلك اللحظة ، خرج ليونارد ، الذي انتهى من التعامل مع الخاطفين ، ولاحظ الرجل في الدرج. قال على مهل ، “لذا فإن الخاطفين لديهم شريك آخر مسؤول عن شراء وتوصيل الطعام؟”
“كما كانت القاعدة الغير معلن عنها دائمًا ، سيتم تسليم نصف العمولة إلى السيدة أوريانا كتمويل إضافي للفريق. سيتم تقسيم الباقي بين الأعضاء. من المؤسف أنك لست عضوًا رسميًا ، ولن تحصل إلا على حوالي عشرة في المئة من النصف المتبقي. “
عند سماع هذا ،تقلص بؤبؤ الرجل بينما رفع قدمه فجأة وركل كيس الخبز في محاولة لمنع رؤية كلاين.
أجبر كلاين ابتسامة مهذبة وقال: “مات الكثير من الشعراء مبكرا بسبب الفقر”.
غير متأثر على ما يبدوا، سحب كلاين ببرودة الزناد مثل تدريبه المعتاد.
سيطر الرعب على قلب كلاين لأنه أدرك فجأة أن ركن فم الأحمق كان ينحني!
بانغ!
أغمي على الرجل بينما مسح ليونارد بعض الدماء التي تناثرت عليه. نظر إلى كلاين وضحك.
انفجر الدم من الكتف الأيسر للرجل.
“كما كانت القاعدة الغير معلن عنها دائمًا ، سيتم تسليم نصف العمولة إلى السيدة أوريانا كتمويل إضافي للفريق. سيتم تقسيم الباقي بين الأعضاء. من المؤسف أنك لست عضوًا رسميًا ، ولن تحصل إلا على حوالي عشرة في المئة من النصف المتبقي. “
هبط على الأرض وحاول الهرب من الطابق الثاني. ومع ذلك ، فقد مد ليونارد بالفعل يده نحو الدرابزين قبل إستعماله كحامل للقفز.
وفقًا للقائد دون ، فبمجرد أن ينشأ فيه الشعور بالـ déjà vu ، فسيعني على الأرجح…
هبط ليونارد على الرجل من الأعلى ، بصوت عميق.
“أنا أرى.” كلاين ارتاح. لقد ظل يشعر وكأنه قد نسي شيئًا أو تجاهله.
أغمي على الرجل بينما مسح ليونارد بعض الدماء التي تناثرت عليه. نظر إلى كلاين وضحك.
‘لم أتوقع أن يكون لهذا اللقيط بعض خلايا الفكاهة فيه…’ قام كلاين بخفض مسدسه وقال لإليوت: “نحن مرتزقة تم توظيفهم بواسطة والدك. يمكنك أيضًا دعوتنا أفراد حماية.”
“طلقة جيدة.”
شعور محير من الـdéjà vu سقط عليه حيث وجد كلاين فجأة قطار أفكاره مرة أخرى. من خلال إحساسه الروحي القوي وإلمامه الشديد بـالإدراك ، نجا بالكاد من تأثير قصيدة منتصف الليل.
‘كنت أحاول إصابة ساقيه…’ ارتجفت زاوية فم كلاين بطريقة لا يمكن تمييزها وهو يشم برائحة الدم.
بعد مروره بعربة فيكوري، أغلق ليونارد النافذة، واستدار ، ونظر إلى كلاين.
اكتشف أنه على الرغم من عدم وجود أي تحسينات على حواسه البصرية أو السمعية أو اللمسية بعد تناول جرعة المتنبئ، فإنه كان لا يزال بإمكانه ‘رؤية’ الأشياء المخفية و ‘سماع’ الخطوات الضعيفة ، مما سمح له باتخاذ قرار وقائي.
بالنسبة له وهو يحمل بندقية ، لم يكن قلقًا على الإطلاق. كان قد تلقى شهادة استخدام أسلحة لجميع الأغراض في اليوم السابق. تم تسريع تطبيقه من خلال الذهاب من خلال القنوات الداخلية.
‘هل كان هذا في نطاق الإحساس الروحي؟’ أومئ كلاين في التفكير وهو يشاهد ليونارد يجد خنجرًا حادًا في حوزة الشريك و ‘يجره’ إلى الغرفة.
فجأة ، سمع صوتًا حادًا وهو يستدير.
مع مسدس وعصا في كل يد ، دخل كلاين إلى غرفة الخاطفين. لقد رأوا إليوت فيكروي يستيقظ مهتزا من الإطلاق وهو يستقيم جسده ويجلس ببطء من موضع متجمد.
جلس في حالة صدمة عندما رأى ضوء القمر قرمزي يخترق ستائره. رأى رف كتبه ومكتبه والصورة الظلية لغرفة نومه الخاصة. أدرك أنه قد كان كابوس.
كان ليونارد قد ربط بشكل آمن الخاطفين الثلاثة بالحبل الذي استخدموه ضد إليوت. جمعهم معا ، ثم ألقاهم في زاوية. تم التعامل مع نقص الحبل عن طريق تمزيق ملابسهم.
عندما نزول الدرج ، كان لديه شعور مزعج بأنه نسي شيئًا ما. بالإضافة إلى ذلك ، سمع ليونارد يقول لإليوت: “لا تكن متوترا. سترى قريبًا والدك وأمك وخادمك القديم ، كلي. لماذا لا نلعب جولة من كوينت؟”
تم تضميد الرجل فاقد الوعي الذي أُطلق عليه في الكتف، لكن ليونارد كان يكره أن تتسخ يديه، لذلك لم يساعده في انتزاع الرصاصة.
مد يده اليمنى وابتسم.
“مـ… من أنتم يا ناس؟” تأتئ إليوت بسرور عندما شاهد المشهد أمامه.
حتى هذه اللحظة من الزمن ، كان لا يزال في حالة ذهول. وجد أنه أمر لا يصدق أن الأخبار سوف تأتي بسرعة. شعر وكأنه حلم.
“نعم ، لقد فكرت جيدًا. دقيق جدًا.” أجاب ليونارد على ذلك.
هبط ليونارد على الرجل من الأعلى ، بصوت عميق.
‘لم أتوقع أن يكون لهذا اللقيط بعض خلايا الفكاهة فيه…’ قام كلاين بخفض مسدسه وقال لإليوت: “نحن مرتزقة تم توظيفهم بواسطة والدك. يمكنك أيضًا دعوتنا أفراد حماية.”
بعد حوالي الخمس دقائق ، هرع عدد قليل من العربات إلى المبنى الذي كان الخاطفون فيه. نزل الخدم القديم ، كلي ، مع سيده فيكروي للمدخل.
“فووو ، حقا؟ هل تم إنقاذي؟” قال إليوت بسعادة دون أن يجرؤ على القيام بأي حركات.
كان كلاين غير قادر مؤقتًا على تحديد ما إذا كان شريكًا أو جارًا ، لكنه لم يكشف عن أي تشوهات. قال بصوت عميق: “لا تحاول المقاومة. سيحدد شخص ما إذا كان هناك سوء فهم في فترة من الوقت.”
كان من الواضح أنه عانى بشدة خلال الساعات القليلة الماضية من كونه ضحية للاختطاف. لم يكن لديه أي تسرع كان سيكون لدى شخص في سنه عادة.
عند سماع هذا ،تقلص بؤبؤ الرجل بينما رفع قدمه فجأة وركل كيس الخبز في محاولة لمنع رؤية كلاين.
وقف ليونارد وقال لكلاين: “اذهب إلى الطابق السفلي وابحث عن رجال شرطة يقومون بدوريات. دعهم يبلغون تاجر التبغ. لا أرغب في الخروج مع طفل وأربعة أغبياء مثل الخاطف”.
فجأة توقف. رأى فوهة مسدس تستهدفه ببريق معدني.
أومئ كلاين ، الذي كان يتساءل عن النتيجة. وضع مسدسه بعيدا ، والتقط العصا ، ومشى إلى الدرج.
“أنا أفكر في طلب إذن القائد للتقدم بطلب للحصول على عود فينابوتر. كيف لا يكون هناك مرافقة عند الغناء؟”
عندما نزول الدرج ، كان لديه شعور مزعج بأنه نسي شيئًا ما. بالإضافة إلى ذلك ، سمع ليونارد يقول لإليوت: “لا تكن متوترا. سترى قريبًا والدك وأمك وخادمك القديم ، كلي. لماذا لا نلعب جولة من كوينت؟”
بانغ!
…
‘لم أتوقع أن يكون لهذا اللقيط بعض خلايا الفكاهة فيه…’ قام كلاين بخفض مسدسه وقال لإليوت: “نحن مرتزقة تم توظيفهم بواسطة والدك. يمكنك أيضًا دعوتنا أفراد حماية.”
لقد صد كلاين ضحكته وخرج إلى الشوارع. بمساعدة المشاة ، وجد اثنين من رجال الشرطة يقومون بدورية.
انفجر الدم من الكتف الأيسر للرجل.
لم يستخدم شهادته وهويته كعضو في إدارة العمليات الخاصة ؛ بدلاً من ذلك ، استخدم هويته كعضو شركة حماية محترفة وروى الأحداث بشكل واقعي.
كراك!
بالنسبة له وهو يحمل بندقية ، لم يكن قلقًا على الإطلاق. كان قد تلقى شهادة استخدام أسلحة لجميع الأغراض في اليوم السابق. تم تسريع تطبيقه من خلال الذهاب من خلال القنوات الداخلية.
بدا غناء ليونارد وكأنه تهويدة بينما صدى بخفة عبر الأبواب وفي الدرج الخشبي المتعرج.
تبادل الشرطيان نظرة وغادر أحدهما لجمع التعزيزات وإبلاغ عائلة فيكروي. تبع الشرطي الآخر كلاين إلى غرفة الخاطفين.
“فووو ، حقا؟ هل تم إنقاذي؟” قال إليوت بسعادة دون أن يجرؤ على القيام بأي حركات.
بعد انتظاره لأكثر من أربعين دقيقة ، أشار ليونارد إلى كلاين بينما لم يكن الشرطي منتبه. أن يتسلل كلاين من الغرفة معه.
“مـ… من أنتم يا ناس؟” تأتئ إليوت بسرور عندما شاهد المشهد أمامه.
“صدقني ، التوجه إلى مخفر الشرطة هو مضيعة للوقت للغاية. دعنا نغادر أولاً” ، شرح صقر الليل ذو الشعور الشاعري بمظهر مرتاح.
“كان من دواعي سروري العمل معك!”
بما من أن ليونارد أوضح أنه سيتحمل أي مسؤولية عن أي تداعيات ، فإنه لم يرد وتبع خلفه.
وسط الأجواء المتوترة ، ألقى الرجل في المعطف البني كيس الخبز ورفع يديه ببطء.
بعد حوالي الخمس دقائق ، هرع عدد قليل من العربات إلى المبنى الذي كان الخاطفون فيه. نزل الخدم القديم ، كلي ، مع سيده فيكروي للمدخل.
كانت الوجبة ممتعة كما هو الحال دائمًا ، مع نفس الأشقاء الثلاثة الذين يتحدثون بشكل عرضي. ومع ذلك ، كان هناك زائر إضافي.
حتى هذه اللحظة من الزمن ، كان لا يزال في حالة ذهول. وجد أنه أمر لا يصدق أن الأخبار سوف تأتي بسرعة. شعر وكأنه حلم.
نظر خارج النافذة وقال بعبارة “ألا يجب أن نؤكد مع السيد كلي؟ إذا كان يعتقد أن الشرطة أنقذت إليوت ، فسيتم تخفيض عمولتنا إلى النصف”.
فجأة ، سمع صوتًا حادًا وهو يستدير.
‘ما مجموعه 100 جنيه!’
مرت عربة بعجلتين مع نوافذها مفتوحة. كان ليونارد ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء قد فرقع أصابعه مرة أخرى.
“كان من دواعي سروري العمل معك!”
بعد مروره بعربة فيكوري، أغلق ليونارد النافذة، واستدار ، ونظر إلى كلاين.
…
مد يده اليمنى وابتسم.
‘نعم، إنت دفتر الملاحظات ذاك! دفتر عائلة أنتيغونيوس’!
“كان من دواعي سروري العمل معك!”
بعد انتظاره لأكثر من أربعين دقيقة ، أشار ليونارد إلى كلاين بينما لم يكن الشرطي منتبه. أن يتسلل كلاين من الغرفة معه.
‘لا أعتقد أننا بهذه العلاقة الجيدة…’ هز كلاين رأسه بأدب.
أراكم غدا ان شاء الله
ولم يتوقع حل قضية الاختطاف بهذه السرعة. كل ما إستطاع أن يفعله هو الإعجاب بقدرات المتجاوزين. على الرغم من أنه كان مجرد نصف متجاوز تسلسل 9 بدون فهم جيد ، إلا أنه كان قادرًا على فعل أشياء كثيرة لا يمكن تصوره.
“فووو ، حقا؟ هل تم إنقاذي؟” قال إليوت بسعادة دون أن يجرؤ على القيام بأي حركات.
“هذه إيماءة أدبية للسلام بين الأرستقراطيين بعد صدام سيوف” ، أوضح ليونارد بابتسامة.
حتى هذه اللحظة من الزمن ، كان لا يزال في حالة ذهول. وجد أنه أمر لا يصدق أن الأخبار سوف تأتي بسرعة. شعر وكأنه حلم.
“أنا أعلم.” كان لكلاين العديد من زملاء الدراسة الأرستقراطيين.
طا طاا طااااا… مجددا ?
نظر خارج النافذة وقال بعبارة “ألا يجب أن نؤكد مع السيد كلي؟ إذا كان يعتقد أن الشرطة أنقذت إليوت ، فسيتم تخفيض عمولتنا إلى النصف”.
أراكم غدا ان شاء الله
‘ما مجموعه 100 جنيه!’
عندما نزول الدرج ، كان لديه شعور مزعج بأنه نسي شيئًا ما. بالإضافة إلى ذلك ، سمع ليونارد يقول لإليوت: “لا تكن متوترا. سترى قريبًا والدك وأمك وخادمك القديم ، كلي. لماذا لا نلعب جولة من كوينت؟”
لم يكن هناك شك في قيامهم بتوفير موقع الخاطفين من ‘اجتماعهم’ من قبل.
“لا تمانع في ذلك. بالنسبة لنا ، المال ليس بتلك الأهمية” ، قال ليونارد وهو يهز كتفه.
“لا تمانع في ذلك. بالنسبة لنا ، المال ليس بتلك الأهمية” ، قال ليونارد وهو يهز كتفه.
“أنا أعلم.” كان لكلاين العديد من زملاء الدراسة الأرستقراطيين.
‘…إنه مهم جدا بالنسبة لي!’
ولم يتوقع حل قضية الاختطاف بهذه السرعة. كل ما إستطاع أن يفعله هو الإعجاب بقدرات المتجاوزين. على الرغم من أنه كان مجرد نصف متجاوز تسلسل 9 بدون فهم جيد ، إلا أنه كان قادرًا على فعل أشياء كثيرة لا يمكن تصوره.
أجبر كلاين ابتسامة مهذبة وقال: “مات الكثير من الشعراء مبكرا بسبب الفقر”.
“أنا أعلم.” كان لكلاين العديد من زملاء الدراسة الأرستقراطيين.
ضحك ليونارد.
“هذه إيماءة أدبية للسلام بين الأرستقراطيين بعد صدام سيوف” ، أوضح ليونارد بابتسامة.
“أعتقد أن إليوت لن يكذب بشأن هذا الأمر. أستطيع أن أقول أنه لا يزال لديه بعض براءته باقية فيها. ومع ذلك ، فلن تحصل على جزء كبير من مبلغ الـ200 جنيه.”
تحطمت اللوحة الخشبية حول القفل بطريقة مكتومة.
“على كم سأحصل؟” سأل كلاين على الفور.
بعد مروره بعربة فيكوري، أغلق ليونارد النافذة، واستدار ، ونظر إلى كلاين.
“كما كانت القاعدة الغير معلن عنها دائمًا ، سيتم تسليم نصف العمولة إلى السيدة أوريانا كتمويل إضافي للفريق. سيتم تقسيم الباقي بين الأعضاء. من المؤسف أنك لست عضوًا رسميًا ، ولن تحصل إلا على حوالي عشرة في المئة من النصف المتبقي. “
‘ما مجموعه 100 جنيه!’
’10 جنيهات؟ هذا ليس سيئًا أيضًا…’ كلاين تظاهر بأنه يشعر بالضيق عندما سأل: “ألا تشعر بالقلق من أن الخاطفين سيدركون أنهم كانوا تحت تأثير قوة متجاوز بعد أن يستيقظوا؟”
مرت عربة بعجلتين مع نوافذها مفتوحة. كان ليونارد ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء قد فرقع أصابعه مرة أخرى.
“لن يشكوا في أي شيء. سيؤمنون فقط أن الطقس كان جيدً ومريح للغاية للنوم ، مما أدى بهم إلى الغفو. حتى أنهم سيعتقدون أن الأغنية كانت موجودة فقط في أحلامهم. هذا شيء تم التحقق منه من قبل” ، أجاب ليونارد بثقة كبيرة. “بدلاً من ذلك ، فإن رصاصة صيد الشياطين خاصتك هي التي قد تثير الشكوك. بالطبع ، أن تكون غريبًا ويستمتع بالغوامض سيكون تفسيرًا معقولًا تمامًا.”
شعر الإحساس بالملاحظة مختلفًا عن التجربة المعتادة من الإدراك أو الخبرة التي اكتسبها من استخدام الرؤية الروحية. لقد أعطته إحساس بالـdéjà vu!
“أنا أرى.” كلاين ارتاح. لقد ظل يشعر وكأنه قد نسي شيئًا أو تجاهله.
“نعم ، لقد فكرت جيدًا. دقيق جدًا.” أجاب ليونارد على ذلك.
…
نشأ فيه شعور محير بالـ
بعد عودته إلى شارع زوتلاند ، لم ينتظر كلاين وصول كلي. مشى إلى مكان ولش واتخذ طريقًا مختلفًا إلى المنزل. في الطريق ، اشترى بعض لحم البقري والزيتون لتناولت للعشاء.
‘ما مجموعه 100 جنيه!’
كانت الوجبة ممتعة كما هو الحال دائمًا ، مع نفس الأشقاء الثلاثة الذين يتحدثون بشكل عرضي. ومع ذلك ، كان هناك زائر إضافي.
“نعم ، لقد فكرت جيدًا. دقيق جدًا.” أجاب ليونارد على ذلك.
كان عاملاً مسؤولاً عن جمع قرش واحد لعداد الغاز.
“أنا أرى.” كلاين ارتاح. لقد ظل يشعر وكأنه قد نسي شيئًا أو تجاهله.
أصبح الليل مظلمًا بينما تمنى الأشقاء لبعضهم ليلة جيدة وعادوا إلى غرفهم.
بما من أن ليونارد أوضح أنه سيتحمل أي مسؤولية عن أي تداعيات ، فإنه لم يرد وتبع خلفه.
كان كلاين نائم بشكل هادئ عندما استيقظ فجأة بسبب شيء مألوف في الخارج. فتح الباب في حيرة ووصل خارج غرفة النوم التي لم يبق فيها أحد.
نشأ فيه شعور محير بالـ
دفع مفتوحا الباب المرقش ورأى مكتب رمادي.
مع مسدس وعصا في كل يد ، دخل كلاين إلى غرفة الخاطفين. لقد رأوا إليوت فيكروي يستيقظ مهتزا من الإطلاق وهو يستقيم جسده ويجلس ببطء من موضع متجمد.
كان هناك دفتر ملاحظات على الطاولة وكان غلافه مصنوعًا من ورق صلب. كان أسود اللون تماما.
بانغ!
نشأ فيه شعور محير بالـ
اخذ صقر الليل ذو الشعر الأسود و العيون الخضراء مع الشعور الشاعري خطوة إلى الأمام ومشى إلى الباب الذي فصلهم عن الخاطفين والرهينة.
déjà vu وهو يمشي ويفتح دفتر
مد يده اليمنى وابتسم.
ال
بعد حوالي الخمس دقائق ، هرع عدد قليل من العربات إلى المبنى الذي كان الخاطفون فيه. نزل الخدم القديم ، كلي ، مع سيده فيكروي للمدخل.
ملاحظات.
déjà vu وهو يمشي ويفتح دفتر
كانت الصفحة التي قلبها مفتوحًا لصورة- صورة لشخص يرتدي ملابس رائعة وغطاء رأس رائع – الأحمق!
“لن يشكوا في أي شيء. سيؤمنون فقط أن الطقس كان جيدً ومريح للغاية للنوم ، مما أدى بهم إلى الغفو. حتى أنهم سيعتقدون أن الأغنية كانت موجودة فقط في أحلامهم. هذا شيء تم التحقق منه من قبل” ، أجاب ليونارد بثقة كبيرة. “بدلاً من ذلك ، فإن رصاصة صيد الشياطين خاصتك هي التي قد تثير الشكوك. بالطبع ، أن تكون غريبًا ويستمتع بالغوامض سيكون تفسيرًا معقولًا تمامًا.”
تحت الأحمق كانت جملة في هيرميس.
كان يحمل المسدس بكلتا يديه وهو يحاول تخيل الرجل كهدف من تدريبه.
“الجميع سيموتون ، بمن فيهم أنا”.
كانت الصفحة التي قلبها مفتوحًا لصورة- صورة لشخص يرتدي ملابس رائعة وغطاء رأس رائع – الأحمق!
سيطر الرعب على قلب كلاين لأنه أدرك فجأة أن ركن فم الأحمق كان ينحني!
شعور محير من الـdéjà vu سقط عليه حيث وجد كلاين فجأة قطار أفكاره مرة أخرى. من خلال إحساسه الروحي القوي وإلمامه الشديد بـالإدراك ، نجا بالكاد من تأثير قصيدة منتصف الليل.
فووو!
“مـ… من أنتم يا ناس؟” تأتئ إليوت بسرور عندما شاهد المشهد أمامه.
جلس في حالة صدمة عندما رأى ضوء القمر قرمزي يخترق ستائره. رأى رف كتبه ومكتبه والصورة الظلية لغرفة نومه الخاصة. أدرك أنه قد كان كابوس.
“أنا أعلم.” كان لكلاين العديد من زملاء الدراسة الأرستقراطيين.
باعتباره متنبئ، لقد عرف أن الأحلام تنظر عادة. لذلك ، بدأ في البحث بجدية من خلال ذكرياته.
“طلقة جيدة.”
تجمد كلاين عندما فعل لأنه عرف ما نسيه اليوم!
وبينما تأرجح الباب إلى الخلف ، رأى رجلاً نائماً على طاولة بمسدس على قدميه. رجل آخر كان يفرك عينيه في حالة ذهول أثناء محاولته الوقوف.
بينما كان منغمساً في غناء ليونارد ، لقد شعر بتركيز لا مبالي على ظهره.
déjà vu وهو يمشي ويفتح دفتر
شعر الإحساس بالملاحظة مختلفًا عن التجربة المعتادة من الإدراك أو الخبرة التي اكتسبها من استخدام الرؤية الروحية. لقد أعطته إحساس بالـdéjà vu!
وبينما تأرجح الباب إلى الخلف ، رأى رجلاً نائماً على طاولة بمسدس على قدميه. رجل آخر كان يفرك عينيه في حالة ذهول أثناء محاولته الوقوف.
وفقًا للقائد دون ، فبمجرد أن ينشأ فيه الشعور بالـ déjà vu ، فسيعني على الأرجح…
جلس كلاين فجأة بإستقامة وأكد الشعور.
انفجر الدم من الكتف الأيسر للرجل.
‘نعم، إنت دفتر الملاحظات ذاك! دفتر عائلة أنتيغونيوس’!
نظر خارج النافذة وقال بعبارة “ألا يجب أن نؤكد مع السيد كلي؟ إذا كان يعتقد أن الشرطة أنقذت إليوت ، فسيتم تخفيض عمولتنا إلى النصف”.
~~~~~~~
’10 جنيهات؟ هذا ليس سيئًا أيضًا…’ كلاين تظاهر بأنه يشعر بالضيق عندما سأل: “ألا تشعر بالقلق من أن الخاطفين سيدركون أنهم كانوا تحت تأثير قوة متجاوز بعد أن يستيقظوا؟”
طا طاا طااااا… مجددا ?
“ههه هه ، أنا أمزح فقط. يمكنني سماعهم نائمين.”
أظن بهذا كل الفصول المدعومة قد انتهت… للأن..
“ههه هه ، أنا أمزح فقط. يمكنني سماعهم نائمين.”
أرجوا أن الفصول أعجبتكم
عندما نزول الدرج ، كان لديه شعور مزعج بأنه نسي شيئًا ما. بالإضافة إلى ذلك ، سمع ليونارد يقول لإليوت: “لا تكن متوترا. سترى قريبًا والدك وأمك وخادمك القديم ، كلي. لماذا لا نلعب جولة من كوينت؟”
أراكم غدا ان شاء الله
وقف ليونارد وقال لكلاين: “اذهب إلى الطابق السفلي وابحث عن رجال شرطة يقومون بدوريات. دعهم يبلغون تاجر التبغ. لا أرغب في الخروج مع طفل وأربعة أغبياء مثل الخاطف”.
إستمتعوا~~~~~~
نشأ فيه شعور محير بالـ
في تلك اللحظة ، خرج ليونارد ، الذي انتهى من التعامل مع الخاطفين ، ولاحظ الرجل في الدرج. قال على مهل ، “لذا فإن الخاطفين لديهم شريك آخر مسؤول عن شراء وتوصيل الطعام؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
