نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 45

العودة

العودة

45:العودة.

“لم تكن الأمور هكذا في الماضي. كان هناك حادث لا ينبغي أن يكون قد حدث. بسبب التعب ، فقد سائق عربة السيطرة على عربته وانقلبت. نتج عن ذلك وجود مناوبات… ما كان مصاصون الدماء أولئك ليصبحوا لطفاء فجأةً هكذا لولا ذلك! ” إستهزء سائق النقل.

‘دفتر عائلة أنتيغونوس في الشقة المقابلة للخاطفين!’

وبدون وقت لربط ربطة العنق ، لقد أسقط بدلته الرسمية عليه ومع قبعة وعصا في كل يد ، مشى إلى الباب. بعد ارتدائه قبعته الرسمية، قام كلاين بلطف بإدارة مقبض الباب والسير في الممر.

على الرغم من أنه كان من قبيل الصدفة ، إعتقد كلاين أن حدسه كان صحيح.

“لكي أكون صادقا، لم أتخيل أبدًا أن يكون هناك نقل عام في هذا الصباح الباكر.” جلس كلاين بالقرب من سائق العربة وأجرى محادثة خفيفة لصرف انتباهه وارخاء ذهنه المتوتر.

خرج على الفور من السرير وغير بسرعة من الملابس القديمة التي كان يرتديها عادة للنوم. قام بالتقاط قميص أبيض بجانبه ألقاه عل نفسه ، وأقفله سريعًا من الأعلى إلى الأسفل.

“إلى شارع زوتلاند.” استخرج كلاين بنسين وأربعة نصف بنس من جيبه.

واحد ، اثنان ، ثلاثة… أدرك فجأة أنه كان هناك زر ‘مفقود’. ولم يبدو وكأن الجانبين الأيسر والأيمن كانا متطابقان.

مد دون يده اليمنى ذات القفاز الأسود ودفع الباب مفتوحا ببطء. أول ما رأوه كان مدخنة. في أوائل شهر يوليو ، كانت هناك حرارة غير طبيعية تنبعث من الغرفة.

ناظرًا بدقة ، أدرك كلاين أنه ارتكب خطأً في إغلاق الزر الأول ، مما تسبب في تجعد القميص.

“جثة، جثة متعفنة،” وصف فراي ببرودة.

هز رأسه بلا حول ولا قوة قبل أن يأخذ نفسا عميقا ويتنفس ببطء ، وذلك باستخدام بعض تقنيات الإدراك خاصته لاستعادة هدؤه

أه نعم…. الرواية دموية قليلا…. لست متأخر أليس كذلك ??

بعد أن ارتدى قميصه الأبيض وسرواله الأسود ، تمكن بالكاد من ارتداء حافظة الإبط بثبات. أخرج المسدس الذي خبئه تحت وسادته الناعمة وأمسك به.

ليونارد ، الذي كان يسير إلى القسم ، ضحك.

وبدون وقت لربط ربطة العنق ، لقد أسقط بدلته الرسمية عليه ومع قبعة وعصا في كل يد ، مشى إلى الباب. بعد ارتدائه قبعته الرسمية، قام كلاين بلطف بإدارة مقبض الباب والسير في الممر.

“صباح الخير سيدي.” أوقف سائق العربة الخيول بمهارة.

قام بإغلاق الباب الخشبي لغرفة نومه بعناية وتسلل إلى الطابق السفلي مثل اللص. لقد استخدم قلمًا وورقة في غرفة المعيشة لترك ملاحظة، لإخبار أشقائه بأنه قد نسي ذِكر أنه يجب أن يذهب مبكراً للعمل اليوم.

“دعونا نصعد. كلاين ، أنت والعجوز نيل سيرا خلفنا. كونوا حذرين، حذرين جدا.” نزل دون من العربة وج

عندما خرج من الباب ، شعر كلاين بنسيم بارد وهدئه بالكامل.

“إنه في المكان الذي أنقذت فيه أنا وليونارد الرهينة بالأمس. المقابل لغرفة الخاطفين. لم ألاحظ ذلك في ذلك الوقت حتى حلمت وحصلت على وحي” ، لم يخفي كلاين أي شيء.

كان الشارع أمامه مظلمًا وصامتًا دون أي مشاة. فقط مصابيح الغاز تضيئ الشوارع.

“أربعة بنسات” ، أجاب ضابط التذاكر دون أي تردد.

أخرج كلاين ساعة جيبه من جيبه وفتحها. كانت الساعة السادسة صباحًا ولم يتلاشى ضوء القمر القرمزي تمامًا. ومع ذلك ، كان هناك لون من شروق الشمس فوق الأفق.

‘صحيح. أليس هذا صدفة كبيرة جدا؟ الحمد لله ، ذكر ليونارد للتو أنه لم يكن هناك ما يشير إلى وجود فصائل خفية من القوى الغامضة من التحقيقات الأولية في اختطاف إليوت. لقد كانت جريمة بدافع المال فقط. خلاف ذلك ، أود أن أشك حقًا إذا كان شخص ما قد رتب عن قصد حدوث ذلك…’ وجد كلاين الوضع غريبا إلى حد ما.

لقد كان على وشك البحث عن عربة غالية الثمن لاستئجارها عندما رأى عربة بحصانين رباعية العجلات تقترب منه.

كان جلد جامع الجثث أبيضًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه لم يكن تحت الشمس لفترة طويلة أو كان يعاني من نقص حاد في الدم. كان يبدوا وكأنه كان في الثلاثينيات من عمره بشعر أسود وعينين زرقاوين. كان لديه جسر أنف شديد وشفتاه رفيعتان جداً. كان لديه سلوك بارد ومظلم وكان له رائحة خافتة من الجثث التي غالبا ما لمسها.

“هناك عربات عامة في هذا الصباح الباكر؟” كان كلاين في حيرة وهو يتقدم ويلوح حتى تتوقف.

كلاين ضغط قبعته بيده اليسرى وقفز بخفة من العربة.

“صباح الخير سيدي.” أوقف سائق العربة الخيول بمهارة.

عندما خرج من الباب ، شعر كلاين بنسيم بارد وهدئه بالكامل.

ضابط التذاكر المجاور له وضع يده في فمه أثناء التثاؤب.

كلاين ضغط قبعته بيده اليسرى وقفز بخفة من العربة.

“إلى شارع زوتلاند.” استخرج كلاين بنسين وأربعة نصف بنس من جيبه.

بااا! بااا!

“أربعة بنسات” ، أجاب ضابط التذاكر دون أي تردد.

“هل هذا هو المكان؟” أشار ليونارد إلى الشقة المقابلة للخاطفين.

بعد دفع ثمن الرحلة ، ركب كلاين العربة ووجدها فارغة. تنضح بالوحدة بوضوح وسط الليل المظلم.

“صباح الخير سيدي.” أوقف سائق العربة الخيول بمهارة.

قال سائق العربة وهو يبتسم: “أنت الأول”.

توقف ليونارد عن التصرف بشكل متلاعب بينما أبلغ فورًا كينلي وفراي اللذين كانا في غرفة ترفيه صقور الليل. واحد منهم كان لانائم والآخر كان جامع جثث.

وسع الحصانان البنيان خطواتهما مع تقدمهما السريع.

شعر كلاين بالاشمئزاز ولم يعد بمقداره تحمل الرائحة الكريهة بعد ذلك، لقد انحنى وتقيئ.

“لكي أكون صادقا، لم أتخيل أبدًا أن يكون هناك نقل عام في هذا الصباح الباكر.” جلس كلاين بالقرب من سائق العربة وأجرى محادثة خفيفة لصرف انتباهه وارخاء ذهنه المتوتر.

‘كانت صدفة كبيرة جدا!’

قال سائق العربة بطريقة ساخرة من النفس: “من السادسة صباحًا حتى التاسعة ليلًا ، لكن كل ما أكسبه هو جنيه واحد في الأسبوع”.

بعد خمس دقائق ، بدأت العربة ذات العجلتين التي خضعت لسلطة صقور الليل في السير في الشوارع الفارغة في الصباح.

“لا يوجد راحة؟” استفسر كلاين في حيرة.

أضاف جامع الجثث فراي بصوته الأجش “لا توجد أية أرواح شريرة”.

“نأخذ مناوبات للراحة مرة واحدة في الأسبوع.” أصبحت لهجة سائق العربة الثقيلة.

ومع ذلك ، أخبر حدس كلاين أن إهتزاز واضح وغير مرئي قد حدث فيه. ربما كان هذا وميضًا لروحه أو تغييرًا في عواطفه.

وأضاف ضابط التذاكر بجانبه: “نحن المسؤولون عن العمل في الشوارع من الساعة السادسة صباحًا حتى الساعة الحادية عشر صباحًا. وبعد ذلك ، نتناول الغداء واستراحة بعد الظهر. قرب وقت العشاء، الساعة السادسة مساءً ، نستبدل زملائنا… حتى لو لم نكن نحتاج إلى الراحة ، فإن الخيول ستحتاجها “.

بعد أن أصبح كلاين أقل توترا ، لم يتحدث أكثر. لقد أغمض عينيه واسترجع تجارب الأمس، على أمل أن يلاحظ ما إذا كان قد نسي شيئًا.

“لم تكن الأمور هكذا في الماضي. كان هناك حادث لا ينبغي أن يكون قد حدث. بسبب التعب ، فقد سائق عربة السيطرة على عربته وانقلبت. نتج عن ذلك وجود مناوبات… ما كان مصاصون الدماء أولئك ليصبحوا لطفاء فجأةً هكذا لولا ذلك! ” إستهزء سائق النقل.

“لا يوجد راحة؟” استفسر كلاين في حيرة.

تحت إضاءة الفجر ، توجهت العربة باتجاه شارع زوتلاند واستقبلت ما بين سبعة وثمانية ركاب في الطريق.

هز رأسه بلا حول ولا قوة قبل أن يأخذ نفسا عميقا ويتنفس ببطء ، وذلك باستخدام بعض تقنيات الإدراك خاصته لاستعادة هدؤه

بعد أن أصبح كلاين أقل توترا ، لم يتحدث أكثر. لقد أغمض عينيه واسترجع تجارب الأمس، على أمل أن يلاحظ ما إذا كان قد نسي شيئًا.

في هذه الحالة ، تعزز إحساسه الروحي مرة أخرى. وجد الباب مألوفًا كما لو كان قد دخله من قبل.

في الوقت الذي كانت فيه السماء مشرقة عندما كانت الشمس قد اشرقت بالكامل ، وصلت العربة أخيرًا إلى شارع زوتلاند.

وسع الحصانان البنيان خطواتهما مع تقدمهما السريع.

كلاين ضغط قبعته بيده اليسرى وقفز بخفة من العربة.

قام كلاين بإخراج حلقة المفاتيح من خصره ووجد المفتاح النحاسي المقابل وأدخله في ثقب المفتاح ولفه.

صعد بسرعة إلى 36 شارع زوتلاند ووصل خارج شركة الشوكة السوداء للحماية بعد صعوده على متن الدرج

كلاين ضغط قبعته بيده اليسرى وقفز بخفة من العربة.

كان الباب لا يزال مغلقاً ولم يفتح بعد.

قام كلاين بإخراج حلقة المفاتيح من خصره ووجد المفتاح النحاسي المقابل وأدخله في ثقب المفتاح ولفه.

قام كلاين بإخراج حلقة المفاتيح من خصره ووجد المفتاح النحاسي المقابل وأدخله في ثقب المفتاح ولفه.

“لكي أكون صادقا، لم أتخيل أبدًا أن يكون هناك نقل عام في هذا الصباح الباكر.” جلس كلاين بالقرب من سائق العربة وأجرى محادثة خفيفة لصرف انتباهه وارخاء ذهنه المتوتر.

دفع إلى الأمام عندما فتح الباب ببطء. ورأى ليونارد ميتشيل ذو الشعر الأسود والعيوظ الخضراء وهو يستنشق سيجارة شهيرة مؤخرًا.

أه نعم…. الرواية دموية قليلا…. لست متأخر أليس كذلك ??

“لأكون صادقي، أنا أفضل السيجار… يبدو أنك في عجلة من أمرك؟” صقر الليل المشابه للشاعر سأل بطريقة مريحة ودافئة.

توقف ليونارد عن التصرف بشكل متلاعب بينما أبلغ فورًا كينلي وفراي اللذين كانا في غرفة ترفيه صقور الليل. واحد منهم كان لانائم والآخر كان جامع جثث.

“أين القائد؟” سأل كلاين بدلاً من الإجابة.

لم يعبر دون عن أفكاره لأنه كان يفكر بعمق. وبالمثل ، حافظ جامع الجثث فراي على صمته في سترته الطويلة السوداء.

أشار ليونارد في القسم.

“ما هو الأمر؟” كان يرتدي السترة الطويلة السوداء ، حاملا عصا مرصعة بالذهب بتعبير مهيب وصارم.

“إنه في المكتب. وباعتباره لانائم متقدم، هو لا يحتاج إلا الى ساعتين من النوم في اليوم. أعتقد أنها جرعة أصحاب المصانع أولئك أو المصرفيين سيقتلون لأجلها.”

صعد بسرعة إلى 36 شارع زوتلاند ووصل خارج شركة الشوكة السوداء للحماية بعد صعوده على متن الدرج

أومئ كلاين ومر بسرعة من خلال القسم. رأى أن دون سميث قد فتح الباب أمام مكتبه وكان يقف عند مدخله.

“إنه في المكان الذي أنقذت فيه أنا وليونارد الرهينة بالأمس. المقابل لغرفة الخاطفين. لم ألاحظ ذلك في ذلك الوقت حتى حلمت وحصلت على وحي” ، لم يخفي كلاين أي شيء.

“ما هو الأمر؟” كان يرتدي السترة الطويلة السوداء ، حاملا عصا مرصعة بالذهب بتعبير مهيب وصارم.

“لأكون صادقي، أنا أفضل السيجار… يبدو أنك في عجلة من أمرك؟” صقر الليل المشابه للشاعر سأل بطريقة مريحة ودافئة.

“لقد جاء شعور déjà vu لي. يجب أن يكون دفتر الملاحظات. دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس.” حاول كلاين بجد جعل إجابته واضحة ومنطقية.

كما قام العجوز نيل بتفعيل رؤيته الروحية وبعد ملاحظته بعناية ، قال: “لا يوجد أحد في الداخل ، ولا يوجد أي توهج روحي للسحر”.

“أين كان هذا؟” لم يكن لتعبير دون سميث أي تغييرات واضحة.

“صباح الخير سيدي.” أوقف سائق العربة الخيول بمهارة.

ومع ذلك ، أخبر حدس كلاين أن إهتزاز واضح وغير مرئي قد حدث فيه. ربما كان هذا وميضًا لروحه أو تغييرًا في عواطفه.

“لقد جاء شعور déjà vu لي. يجب أن يكون دفتر الملاحظات. دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس.” حاول كلاين بجد جعل إجابته واضحة ومنطقية.

“إنه في المكان الذي أنقذت فيه أنا وليونارد الرهينة بالأمس. المقابل لغرفة الخاطفين. لم ألاحظ ذلك في ذلك الوقت حتى حلمت وحصلت على وحي” ، لم يخفي كلاين أي شيء.

“مما يبدوا، فاتني تقديم مساهمات ضخمة.”

“مما يبدوا، فاتني تقديم مساهمات ضخمة.”

بعد دفع ثمن الرحلة ، ركب كلاين العربة ووجدها فارغة. تنضح بالوحدة بوضوح وسط الليل المظلم.

ليونارد ، الذي كان يسير إلى القسم ، ضحك.

عندما خرج من الباب ، شعر كلاين بنسيم بارد وهدئه بالكامل.

أومأ دون برأسه قليلاً بينما أمر بتعبير مهيب “إجعل كينلي يحل محل العجوز نيل في مخزن الأسلحة. ودع العجوز نيل وفراي يأتون معنا.”

قال سائق العربة بطريقة ساخرة من النفس: “من السادسة صباحًا حتى التاسعة ليلًا ، لكن كل ما أكسبه هو جنيه واحد في الأسبوع”.

توقف ليونارد عن التصرف بشكل متلاعب بينما أبلغ فورًا كينلي وفراي اللذين كانا في غرفة ترفيه صقور الليل. واحد منهم كان لانائم والآخر كان جامع جثث.

“هل هذا هو المكان؟” أشار ليونارد إلى الشقة المقابلة للخاطفين.

بعد خمس دقائق ، بدأت العربة ذات العجلتين التي خضعت لسلطة صقور الليل في السير في الشوارع الفارغة في الصباح.

ارتدى ليونارد قبعة ريش قميص وسترة. لقد وقف كسائق عربة، حيث ضرب بالسوط من وقت لآخر ، ك

ارتدى ليونارد قبعة ريش قميص وسترة. لقد وقف كسائق عربة، حيث ضرب بالسوط من وقت لآخر ، ك

قال سائق العربة بطريقة ساخرة من النفس: “من السادسة صباحًا حتى التاسعة ليلًا ، لكن كل ما أكسبه هو جنيه واحد في الأسبوع”.

مرسلا صدعًا هشًا.

توقف ليونارد عن التصرف بشكل متلاعب بينما أبلغ فورًا كينلي وفراي اللذين كانا في غرفة ترفيه صقور الليل. واحد منهم كان لانائم والآخر كان جامع جثث.

داخل العربة ، جلس كلاين والعجوز نيل على جانب واحد. واجههما دون سميث وفراي.

كان الباب لا يزال مغلقاً ولم يفتح بعد.

كان جلد جامع الجثث أبيضًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه لم يكن تحت الشمس لفترة طويلة أو كان يعاني من نقص حاد في الدم. كان يبدوا وكأنه كان في الثلاثينيات من عمره بشعر أسود وعينين زرقاوين. كان لديه جسر أنف شديد وشفتاه رفيعتان جداً. كان لديه سلوك بارد ومظلم وكان له رائحة خافتة من الجثث التي غالبا ما لمسها.

أمام المدخنة كان كرسي هزاز. كانت تجلس عليها امرأة عجوز ترتدي الأسود والأبيض. كان رأسها مخفوض.

“كرر الوضع مرة أخرى بالتفصيل.” دون ضبط طوق سترته الطويلة السوداء

قام كلاين بإخراج حلقة المفاتيح من خصره ووجد المفتاح النحاسي المقابل وأدخله في ثقب المفتاح ولفه.

لمس كلاين التوباز المعلق في كمه وهو يبدأ من التكليف بالمهمة حتى الحلم. على الجانب ، ضحك العجوز نيل.

“صباح الخير سيدي.” أوقف سائق العربة الخيول بمهارة.

“يبدو أن مصيرك مرتبط بدفتر عائلة أنتيغونوس. لم أتوقع منك أبداً أن تقابله بهذه الطريقة.”

بدا كلاين وكأنه شعر بختم غير مرئي يتلاشى على الفور. بعد ذلك مباشرة ،أشم نفحة من رائحة كريهة.

‘صحيح. أليس هذا صدفة كبيرة جدا؟ الحمد لله ، ذكر ليونارد للتو أنه لم يكن هناك ما يشير إلى وجود فصائل خفية من القوى الغامضة من التحقيقات الأولية في اختطاف إليوت. لقد كانت جريمة بدافع المال فقط. خلاف ذلك ، أود أن أشك حقًا إذا كان شخص ما قد رتب عن قصد حدوث ذلك…’ وجد كلاين الوضع غريبا إلى حد ما.

“صباح الخير سيدي.” أوقف سائق العربة الخيول بمهارة.

‘كانت صدفة كبيرة جدا!’

قام بإغلاق الباب الخشبي لغرفة نومه بعناية وتسلل إلى الطابق السفلي مثل اللص. لقد استخدم قلمًا وورقة في غرفة المعيشة لترك ملاحظة، لإخبار أشقائه بأنه قد نسي ذِكر أنه يجب أن يذهب مبكراً للعمل اليوم.

لم يعبر دون عن أفكاره لأنه كان يفكر بعمق. وبالمثل ، حافظ جامع الجثث فراي على صمته في سترته الطويلة السوداء.

مد دون يده اليمنى ذات القفاز الأسود ودفع الباب مفتوحا ببطء. أول ما رأوه كان مدخنة. في أوائل شهر يوليو ، كانت هناك حرارة غير طبيعية تنبعث من الغرفة.

فقط عندما توقفت العربة في المبنى الذي ذكره كلاين ، تم كسر الصمت.

“يبدو أن مصيرك مرتبط بدفتر عائلة أنتيغونوس. لم أتوقع منك أبداً أن تقابله بهذه الطريقة.”

“دعونا نصعد. كلاين ، أنت والعجوز نيل سيرا خلفنا. كونوا حذرين، حذرين جدا.” نزل دون من العربة وج

أومئ كلاين ومر بسرعة من خلال القسم. رأى أن دون سميث قد فتح الباب أمام مكتبه وكان يقف عند مدخله.

أخرج مسدس دوار غريب مع فوهة طويلة وسميكة بشكل واضح. لقد حشاه في جيبه الأيمن.

أضاف جامع الجثث فراي بصوته الأجش “لا توجد أية أرواح شريرة”.

“حسنا.” كلاين لم يجرؤ على اتخاذ نقطة.

“أين القائد؟” سأل كلاين بدلاً من الإجابة.

بعد أن عثر ليونارد على شخص ما لمراقبة العربة ، سار خمسة المتجاوزين بشكل منظم للمبنى. بخطوات خفيفة للغاية ، وصلوا إلى الطابق الثالث.

بااا! بااا!

“هل هذا هو المكان؟” أشار ليونارد إلى الشقة المقابلة للخاطفين.

بدا كلاين وكأنه شعر بختم غير مرئي يتلاشى على الفور. بعد ذلك مباشرة ،أشم نفحة من رائحة كريهة.

نقر كلاين مقطبه مرتين وقام بتنشيط رؤيته الروحية.

“دعونا نصعد. كلاين ، أنت والعجوز نيل سيرا خلفنا. كونوا حذرين، حذرين جدا.” نزل دون من العربة وج

في هذه الحالة ، تعزز إحساسه الروحي مرة أخرى. وجد الباب مألوفًا كما لو كان قد دخله من قبل.

‘دفتر عائلة أنتيغونوس في الشقة المقابلة للخاطفين!’

“نعم.” هز رأسه في تأكيد.

“إلى شارع زوتلاند.” استخرج كلاين بنسين وأربعة نصف بنس من جيبه.

كما قام العجوز نيل بتفعيل رؤيته الروحية وبعد ملاحظته بعناية ، قال: “لا يوجد أحد في الداخل ، ولا يوجد أي توهج روحي للسحر”.

واحد ، اثنان ، ثلاثة… أدرك فجأة أنه كان هناك زر ‘مفقود’. ولم يبدو وكأن الجانبين الأيسر والأيمن كانا متطابقان.

أضاف جامع الجثث فراي بصوته الأجش “لا توجد أية أرواح شريرة”.

بدا كلاين وكأنه شعر بختم غير مرئي يتلاشى على الفور. بعد ذلك مباشرة ،أشم نفحة من رائحة كريهة.

كان بإمكانه رؤية العديد من الأجسام الروحية ، بما في ذلك الأرواح الشريرة والأشباح المضطربة، حتى بدون تنشيط رؤيته الروحية.

وسع الحصانان البنيان خطواتهما مع تقدمهما السريع.

اخذ ليونارد خطوة للأمام، ومثل الأمس ، لكم قفل الباب.

توقف ليونارد عن التصرف بشكل متلاعب بينما أبلغ فورًا كينلي وفراي اللذين كانا في غرفة ترفيه صقور الليل. واحد منهم كان لانائم والآخر كان جامع جثث.

هذه المرة لم يقتصر الأمر على تحطيم الخشب المحيط ، بل طار قفل الباب وسقط بصخب على الأرض.

“لا يوجد راحة؟” استفسر كلاين في حيرة.

بدا كلاين وكأنه شعر بختم غير مرئي يتلاشى على الفور. بعد ذلك مباشرة ،أشم نفحة من رائحة كريهة.

سقطت مقلات المرأة العجوز على الأرض وتدحرجوا عدة مرات ، تاركين وراءهم خط بني مصفر.

“جثة، جثة متعفنة،” وصف فراي ببرودة.

قام كلاين بإخراج حلقة المفاتيح من خصره ووجد المفتاح النحاسي المقابل وأدخله في ثقب المفتاح ولفه.

لم يبدو وكأنه يعاني من الغثيان.

بعد أن ارتدى قميصه الأبيض وسرواله الأسود ، تمكن بالكاد من ارتداء حافظة الإبط بثبات. أخرج المسدس الذي خبئه تحت وسادته الناعمة وأمسك به.

مد دون يده اليمنى ذات القفاز الأسود ودفع الباب مفتوحا ببطء. أول ما رأوه كان مدخنة. في أوائل شهر يوليو ، كانت هناك حرارة غير طبيعية تنبعث من الغرفة.

توقف ليونارد عن التصرف بشكل متلاعب بينما أبلغ فورًا كينلي وفراي اللذين كانا في غرفة ترفيه صقور الليل. واحد منهم كان لانائم والآخر كان جامع جثث.

أمام المدخنة كان كرسي هزاز. كانت تجلس عليها امرأة عجوز ترتدي الأسود والأبيض. كان رأسها مخفوض.

“إنه في المكتب. وباعتباره لانائم متقدم، هو لا يحتاج إلا الى ساعتين من النوم في اليوم. أعتقد أنها جرعة أصحاب المصانع أولئك أو المصرفيين سيقتلون لأجلها.”

كان جسدها كبيرًا بشكل غير طبيعي. كان جلدها أخضر مسود ومتورم. بدت وكأنها ستنفجر من لمسة بسيطة، مطلقةً رائحة كريهة متعفنة من الداخل. بينما كانت الديدان وغيرها من الطفيليات تتناثر بين جسدها ودمها وعصائرها المتعفنة أو ملابسها وتجاعيدها ، بدوا وكأنها نقاط ضوء في الرؤية الروحية. بدا أنهم يتشبثون بظلام مخمد.

“إنه في المكان الذي أنقذت فيه أنا وليونارد الرهينة بالأمس. المقابل لغرفة الخاطفين. لم ألاحظ ذلك في ذلك الوقت حتى حلمت وحصلت على وحي” ، لم يخفي كلاين أي شيء.

بااا! بااا!

كان جلد جامع الجثث أبيضًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه لم يكن تحت الشمس لفترة طويلة أو كان يعاني من نقص حاد في الدم. كان يبدوا وكأنه كان في الثلاثينيات من عمره بشعر أسود وعينين زرقاوين. كان لديه جسر أنف شديد وشفتاه رفيعتان جداً. كان لديه سلوك بارد ومظلم وكان له رائحة خافتة من الجثث التي غالبا ما لمسها.

سقطت مقلات المرأة العجوز على الأرض وتدحرجوا عدة مرات ، تاركين وراءهم خط بني مصفر.

شعر كلاين بالاشمئزاز ولم يعد بمقداره تحمل الرائحة الكريهة بعد ذلك، لقد انحنى وتقيئ.

شعر كلاين بالاشمئزاز ولم يعد بمقداره تحمل الرائحة الكريهة بعد ذلك، لقد انحنى وتقيئ.

ضابط التذاكر المجاور له وضع يده في فمه أثناء التثاؤب.

~~~~~~

“مما يبدوا، فاتني تقديم مساهمات ضخمة.”

أه نعم…. الرواية دموية قليلا…. لست متأخر أليس كذلك ??

كان جسدها كبيرًا بشكل غير طبيعي. كان جلدها أخضر مسود ومتورم. بدت وكأنها ستنفجر من لمسة بسيطة، مطلقةً رائحة كريهة متعفنة من الداخل. بينما كانت الديدان وغيرها من الطفيليات تتناثر بين جسدها ودمها وعصائرها المتعفنة أو ملابسها وتجاعيدها ، بدوا وكأنها نقاط ضوء في الرؤية الروحية. بدا أنهم يتشبثون بظلام مخمد.

“لأكون صادقي، أنا أفضل السيجار… يبدو أنك في عجلة من أمرك؟” صقر الليل المشابه للشاعر سأل بطريقة مريحة ودافئة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط