نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 64

محرض.

محرض.

64: محرض.

مباشرة بعد أن رددت أودري التعويذة وأملت ‘إدراك’ محتويات نداءها ، شعرت أن هناك تشتيت داخل جدار روحانيتها. لقد رأت نجمة حمراء داكنة تدور على ظهر يدها.

بعد توجيهها لمستردها الذهبي، سوزي ، أودري تخطت حولها ، ويبدو أنها كانت تشعر بالقلق. كانت أيضًا غير متأكدة مما إذا كان السحر الشعائري سيؤدي إلى أي شيء غريب.

شعر كلاين بالقلق والانزعاج. وسرعان ما رفع صحيفته وأخفى وجهه ، ومنع أي شخص من رؤية التغييرات في تعبيره.

“دعنا نفعل هذا…” أصبجت عينيها هادئة بينما استخدمت حالتها كمار لمشاهدة العملية المتخيلة.

مباشرة بعد أن رددت أودري التعويذة وأملت ‘إدراك’ محتويات نداءها ، شعرت أن هناك تشتيت داخل جدار روحانيتها. لقد رأت نجمة حمراء داكنة تدور على ظهر يدها.

قريبا ، جاءت لترتيب جديد.

نظرت إليها سوزي دون أن تنبح أو تهز ذيلها.

فتحت أودري الباب أمام غرفة نومها وقالت لسوزي، “سوزي ، اجلسِ هنا. إذا حاولت آني والباقي شق طريقهم ، اذهبي على الفور إلى الحمام لإبلاغي”.

“هاها ، آثار تلك الزجاجة من جوهر الزيوت العطرية بالتأكيد عظيم. نعم ، عظيم حقًا!” ضحكت أودري بشكل جاف بينما أوضحت بلهجة مبهجة.

من أجل منع أي حوادث ، كان لدى خادمتها الشخصية المفتاح لفتح بابها.

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد”

نظرت سوزي إليها بغموض وهزت ذيلها ثلاث مرات.

بعد إغلاق الباب إلى الحمام ، تذكرت أودري الطقوس التي حفظتها.

“جيد جدًا. سأسمح لك باختيار أي شيء تريدينه لتناول طعام الغداء اليوم!” هزت أودري قبضتها بلطف.

شعر كلاين بالقلق والانزعاج. وسرعان ما رفع صحيفته وأخفى وجهه ، ومنع أي شخص من رؤية التغييرات في تعبيره.

بعد حثها سوزي ، دخلت الحمام. كان حوض

‘يا قائد، ألم يكن السبب في تجنيد هو لكي أكون “خبير التاريخ” خاصتكم؟’ كلاين لم يجرؤ على الاشارة الى المشكلة بينما أومئ على محمل الجد.

الاستحمام المربع من ثلاثة إلى أربعة أمتار على كل جانب. كان هناك ماء واضح ممتد برفق فيه بخار ينبعث منه. لقد كان مشهدًا رائعًا.

‘لقد حاولت العدالة أم الرجل المعلق السحر الشعائري الذي أعطيته لهم؟’

أعدت أودري طاولة مستطيلة مع وضع العديد من الزجاجات عليها. بعد ذلك ، عادت وحملت الشموع ، والأدوات القربانية ، وثوب أبيض.

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر،”

بعد ذلك مباشرة ، أغلقت باب الحمام.

‘تلك الأوصاف الثلاثة قد أشرت بدقة تجاهي عبر الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي؟’

مع كل شيء تم إنجازه ، تنفست أودري الصعداء والتقطت زجاجة شفافة زرقاء فاتحة بجانب الشموع الأربعة.

مع كل شيء تم إنجازه ، تنفست أودري الصعداء والتقطت زجاجة شفافة زرقاء فاتحة بجانب الشموع الأربعة.

لمعت الزجاجة الأسطوانية بشكل حالم تحت الضوء. فيها كانت جواهر الزيوت التي كانت قد تقطرت من الخليط بالأمس. باعتبارها من محبي الغوامض ، لم يكن لديها نقص في البحوث المتعلقة بهذه الأشياء. كان لديها العديد من أنواع الندى النقي وجوهر الزهور والعطور والزيوت العطرية والبخور التي صنعتها بنفسها في المنزل. على هذا النحو ، كانت قد أنهت بالفعل الاستعدادات الأولية وفقًا لتعليمات الأحمق.

‘لقد سقطت نائمة؟’ سألت نفسها دون وعي.

“أزهار القمر ، والنعناع الذهبي ، وزهور النوم، وحامض الأصابع، وورد الصخور… يا لها من طهو غريب…” تمتمت أودري بهدوء. “أوه ، يتعين على المرء أن يطهر جسده ويهدأ من ذهنه قبل الانخراط في السحر الشعائري. هذا شكل من أشكال الخشوع إلى الإله- أه، إلى الهدف”.

عندما انتهى كل شيء ، قامت بمسح محيطها بإندهاش، لكنها لم تجد شيئًا غريبًا.

عندما مرت العملية برمتها ، وضعت زيت الطقوس الأساسي بجانب حوض الاستحمام. مدت يدها وبدأت تزيل ما ارتدت في المنزل.

هتف البحارة على الفور وهم يصرخون في انسجام تام ، “شكرا لك يا جلالتك!”

سقطت قطعة من ملابسها الحريرية في سلة الغسيل تلو الأخرى. لفت أودري شعرها إلى كعكة واختبرت درجة حرارة الماء بيدها. ثم ، دخلت بعناية في حوض الاستحمام ، مما سمح لجسدها بالغرق ببطء في أحضان الماء الدافئ.

‘ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد… الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر…’ في كابينة قبطان المنتقم الأزرق بلو، كان ألجر ويلسون في رداء عاصفة الرياح خاصته يقرأ بصمت الأسطر الثلاثة من الوصف التي سمعها في الظهيرة. يبدو وكأنه يحاول العثور على أدلة من هوية الشخص من خلالها.

“فووو…” زفرت بشكل مريح ، وجدت نفسها دافئة في كل مكان. شعرت بالراحة بشكل غير طبيعي.

بالحفاظ على حالتها كمتفرج ، منعت إثارتها وفرحها من التأثير على الطقس.

‘لا أريد حتى تحريك إصبع واحد…’ دفعت أودري نفسها بقوة بينما أمسكت بزجاجة زرقاء فاتحة شفافة بجانبها وقطرت بضع قطرات في الماء.

غرقت النقاط السوداء الأربعة التي انبثقت عن طقس تعزيز الحظ بسرعة ، خافتة ، واختفت.

فاحت رائحة العطر ، ملأت الصمت برائحة منعشة. تنفسته أودري عدة مرات وأومئت برأسها.

“أنا أدعوا من أجل نعمتك المحبة.

“ليس سيئًا. رائحته جيدة حقًا”

قريباً ، وصل إلى شارع زوتلاند ودخل شركة شركة الشوكة السوداء للحماية.

“يا لا الاسترخاء. كم مريحة…”

“لا أريد أن أتحرك على الإطلاق. كل ما أتمناه هو أن أستلقي هنا بصمت…”

لقد أخذت نفس عندما أخفضت رأسها في الخشوع وبدأت ترديد التعويذة في هيرميس.

“صمت، في صمت… صـ… مت…”

عندما انتهى كل شيء ، قامت بمسح محيطها بإندهاش، لكنها لم تجد شيئًا غريبًا.

بعد أن فقدت إحساسها بالوقت ، سمعت أودري فجأة نباح.

بعد حثها سوزي ، دخلت الحمام. كان حوض

فتحت عينيها في حالة صدمة ، ونظرت إلى جانبيها في حالة ذهول. لم تكن لديها فكرة متى قد فتحت سوزي الباب ودخلت. كانت تجلس القرفصاء خارج حوض الاستحمام ، وتنظر إليها بنظرة غاضبة.

‘لقد حاولت العدالة أم الرجل المعلق السحر الشعائري الذي أعطيته لهم؟’

عندما فركت زوايا عينيها ، شعرت أودري أن الماء قد برد بشكل كبير.

تمتمات غامضة صدت في ذهنه بينما كان جبينه ينبض بلا تحكم.

‘لقد سقطت نائمة؟’ سألت نفسها دون وعي.

تلقى كلاين وأول ما دخل رؤيته هو رسم صورة.

نظرت إليها سوزي دون أن تنبح أو تهز ذيلها.

عندما مرت العملية برمتها ، وضعت زيت الطقوس الأساسي بجانب حوض الاستحمام. مدت يدها وبدأت تزيل ما ارتدت في المنزل.

“هاها ، آثار تلك الزجاجة من جوهر الزيوت العطرية بالتأكيد عظيم. نعم ، عظيم حقًا!” ضحكت أودري بشكل جاف بينما أوضحت بلهجة مبهجة.

‘لكنني بعيد عن القوة الكافية. لا يمكنني سماع محتويات طلباتهم… وأتساءل عما إذا كانت “المعلومات” مخزنة فوق الضباب الرمادي…’

وقفت ، واستردت منشفة ، وبينما لفتها ومسحت جسدها ، قالت للمسترد الذهبي بجانبها، “سوزي ، استمري في المراقبة. لا تدعي آني والباقي يدخلون!”

فقط عندما غادرت المسترد الذهبي أخرجت لسانها سرا. ألقت بمنشفتها جانبا وارتدت رداءًا أبيضًا نظيفًا.

‘هل كان حث الآخرين على قتل بعضهم البعض هو الطريقة التي استخدمها تريس للتخلص من الآثار الجانبية للجرعة أم هل كانت هناك حاجة للتقدم؟’

بعد إغلاق الباب إلى الحمام ، تذكرت أودري الطقوس التي حفظتها.

‘هل هذه هي تمتمات الوجودات الغير معروفة التي ذكرها العجوز نيل؟ نتيجة لتعزيز الإحساس الروحي؟’ أومضت الأفكار من خلال عقل كلاين عندما رأى فجأة أربع نقاط سوداء تظهر على ظهر يده اليمنى. كانوا مثل شامات صغيرة غير واضحة.

التقطت أربعة شموع ووضعتها على الزوايا الأربع للطاولة.

لقد أخذت نفس عندما أخفضت رأسها في الخشوع وبدأت ترديد التعويذة في هيرميس.

‘رغيف الخبز الأبيض في الزاوية اليسرى العليا ، وعاء من معكرونة فينابوتر في الزاوية اليمنى العليا. رائحته رائعة لكنها باردة قليلاً… لا! لم يحن الوقت للتفكير في هذا! بييلا في أسفل الزاوية اليسرى وفطيرة ديزي في أسفل اليمين…’ أودري أقامت المذبح وفقًا لأوصاف الأحمق على محمل الجد ، وهزت رأسها مرتين أثناء العملية.

“أنا أدعوا من أجل نعمتك المحبة.

بعد الانتهاء من التحضير ، تركت شموعها الأربعة مضاءة. التقطت سكينًا فضيًا وطعنته في كومة من الملح الخشن.

‘لقد سقطت نائمة؟’ سألت نفسها دون وعي.

بعد سرد التعويذة المقدسة في هيرميس ، رفعت أودري السكين بأشكال جميلة ووضعته في كوب مملوء بالماء الصافي.

لذلك ، خطط لاستخدام السفينة لاختبار قوى الأحمق، لكنه لم يرغب في تجربة السحر الشعائري المجهول على السفينة.

بعد أن ركزت عقلها ، أخرجت “الشفرة المقدسة” الفضية، قامت ‘بالإدراك’ لروحانيتها لتخرج وتنتشر من نصلها.

بعد توجيهها لمستردها الذهبي، سوزي ، أودري تخطت حولها ، ويبدو أنها كانت تشعر بالقلق. كانت أيضًا غير متأكدة مما إذا كان السحر الشعائري سيؤدي إلى أي شيء غريب.

“”””مجددا نفس المشكلة مع التوضيح, الإدراك هنا يعني التقنية وليس المعنى الحرفي للكلمة, لذلك مع الكلمات المماثلة عندما تكون هناك إمكانية لإخطائها مع الكلمات المستخدمة وإذ كانت تقنية أو شيئ ما, سوف أضعه بين ‘هذه’ “”””

من أجل منع أي حوادث ، كان لدى خادمتها الشخصية المفتاح لفتح بابها.

خرجت الطاقة غير المرئية عندما حملت أودري السكين ولفت المذبح مرة واحدة. عندما شعرت أن جدارًا روحيًا قد أقيم بالكامل حولها ، قامت بطرد كل الأشكال الغير طهارة والتشتت للخارج.

بالحفاظ على حالتها كمتفرج ، منعت إثارتها وفرحها من التأثير على الطقس.

‘لا أريد حتى تحريك إصبع واحد…’ دفعت أودري نفسها بقوة بينما أمسكت بزجاجة زرقاء فاتحة شفافة بجانبها وقطرت بضع قطرات في الماء.

وضعت السكين الفضي والتقطت زجاجة بلورية زرقاء فاتحة صغيرة وقطرت قطرة على كل شمعة.

‘ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد… الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر…’ في كابينة قبطان المنتقم الأزرق بلو، كان ألجر ويلسون في رداء عاصفة الرياح خاصته يقرأ بصمت الأسطر الثلاثة من الوصف التي سمعها في الظهيرة. يبدو وكأنه يحاول العثور على أدلة من هوية الشخص من خلالها.

هـيس!

‘تريس… البرسيم… إنها في الواقع جريمة ارتكبها متجاوز؟’ استذكر كلاين فجأة تفسير الحلم من بعد ظهر أمس ووصف جويس ماير. قال على الفور ، “يا قائد، أنا أعرف أحد الشهود. ربما يكون شاهدً

عطر خافت انبثق، بينما بدأ وكأن جسم، قلب وروح أودري قد حققوا الهدوء.

“”””مجددا نفس المشكلة مع التوضيح, الإدراك هنا يعني التقنية وليس المعنى الحرفي للكلمة, لذلك مع الكلمات المماثلة عندما تكون هناك إمكانية لإخطائها مع الكلمات المستخدمة وإذ كانت تقنية أو شيئ ما, سوف أضعه بين ‘هذه’ “”””

لقد أخذت نفس عندما أخفضت رأسها في الخشوع وبدأت ترديد التعويذة في هيرميس.

لم يكن ألجر يشعر بالراحة داخل المنتقم الأزرق، سفينة قديمة كانت غرض أثري من بقايا أسرة تيودور. على الرغم من أنه كان يسيطر بالفعل على السفينة، إلا أنه كان لديه شعور غريب بأن هناك الكثير من الأسرار الخفية ، تمامًا مثل إمبراطور الدم.

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر،”

فاحت رائحة العطر ، ملأت الصمت برائحة منعشة. تنفسته أودري عدة مرات وأومئت برأسها.

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي”

‘لقد سقطت نائمة؟’ سألت نفسها دون وعي.

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد”

“أنا أدعوا لمساعدتك.

سقطت قطعة من ملابسها الحريرية في سلة الغسيل تلو الأخرى. لفت أودري شعرها إلى كعكة واختبرت درجة حرارة الماء بيدها. ثم ، دخلت بعناية في حوض الاستحمام ، مما سمح لجسدها بالغرق ببطء في أحضان الماء الدافئ.

“أنا أدعوا من أجل نعمتك المحبة.

“زهرة القمر ، عشب ينتمي إلى القمر الأحمر ، أرجوا أن تعطي قوتك لتعويذتي!”

“أدعو أن تعطيني حلمًا جيدًا.”

بعد أن ركزت عقلها ، أخرجت “الشفرة المقدسة” الفضية، قامت ‘بالإدراك’ لروحانيتها لتخرج وتنتشر من نصلها.

“زهرة القمر ، عشب ينتمي إلى القمر الأحمر ، أرجوا أن تعطي قوتك لتعويذتي!”

“يا لا الاسترخاء. كم مريحة…”

“حامض الأصابع، عشب ينتمي إلى الشمس ،أرجوا أن تعطي قوتك لتعويذتي!”

“صمت، في صمت… صـ… مت…”

سقطت قطعة من ملابسها الحريرية في سلة الغسيل تلو الأخرى. لفت أودري شعرها إلى كعكة واختبرت درجة حرارة الماء بيدها. ثم ، دخلت بعناية في حوض الاستحمام ، مما سمح لجسدها بالغرق ببطء في أحضان الماء الدافئ.

مباشرة بعد أن رددت أودري التعويذة وأملت ‘إدراك’ محتويات نداءها ، شعرت أن هناك تشتيت داخل جدار روحانيتها. لقد رأت نجمة حمراء داكنة تدور على ظهر يدها.

“أزهار القمر ، والنعناع الذهبي ، وزهور النوم، وحامض الأصابع، وورد الصخور… يا لها من طهو غريب…” تمتمت أودري بهدوء. “أوه ، يتعين على المرء أن يطهر جسده ويهدأ من ذهنه قبل الانخراط في السحر الشعائري. هذا شكل من أشكال الخشوع إلى الإله- أه، إلى الهدف”.

قفز قلبها بينما أغلقت عينيها على عجل وهدأت قلبها للتوسل بإخلاص.

‘هل هذه هي تمتمات الوجودات الغير معروفة التي ذكرها العجوز نيل؟ نتيجة لتعزيز الإحساس الروحي؟’ أومضت الأفكار من خلال عقل كلاين عندما رأى فجأة أربع نقاط سوداء تظهر على ظهر يده اليمنى. كانوا مثل شامات صغيرة غير واضحة.

عندما انتهى كل شيء ، قامت بمسح محيطها بإندهاش، لكنها لم تجد شيئًا غريبًا.

بعد سرد التعويذة المقدسة في هيرميس ، رفعت أودري السكين بأشكال جميلة ووضعته في كوب مملوء بالماء الصافي.

“هل هذا كل شيء؟” عبست أودري حواجبها قليلا بينما همست.

‘ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد… الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر…’ في كابينة قبطان المنتقم الأزرق بلو، كان ألجر ويلسون في رداء عاصفة الرياح خاصته يقرأ بصمت الأسطر الثلاثة من الوصف التي سمعها في الظهيرة. يبدو وكأنه يحاول العثور على أدلة من هوية الشخص من خلالها.

فتحت أودري الباب أمام غرفة نومها وقالت لسوزي، “سوزي ، اجلسِ هنا. إذا حاولت آني والباقي شق طريقهم ، اذهبي على الفور إلى الحمام لإبلاغي”.

‘ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد… الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر…’ في كابينة قبطان المنتقم الأزرق بلو، كان ألجر ويلسون في رداء عاصفة الرياح خاصته يقرأ بصمت الأسطر الثلاثة من الوصف التي سمعها في الظهيرة. يبدو وكأنه يحاول العثور على أدلة من هوية الشخص من خلالها.

“أنا أعلم. جويس ماير. لقد تم طلب مساعدتي من قبل قفير الألات الليلة الماضية. لقد رأيتك في حلم جويس. لقد أدت العديد من التفاصيل إلى التأكيد على أن مأساة البرسيم كانت نتيجة لتريس.” بدت عيون دان الرمادية غير مضطربة وهو يضحك.

هز رأسه ووقف بطريقة مشوشة بوضوح، لكنه في النهاية لم يفعل شيئًا.

‘لقد سقطت نائمة؟’ سألت نفسها دون وعي.

لم يكن ألجر يشعر بالراحة داخل المنتقم الأزرق، سفينة قديمة كانت غرض أثري من بقايا أسرة تيودور. على الرغم من أنه كان يسيطر بالفعل على السفينة، إلا أنه كان لديه شعور غريب بأن هناك الكثير من الأسرار الخفية ، تمامًا مثل إمبراطور الدم.

“تريس، مشتبه بيه كمتجاوز. التقدير الأولي هو أنه من التسلسل 8 محرض ونحن لا نستبعد احتمال أن يكون نظام الثيوصوفي وراء ذلك. الجاني وراء مذبحة البرسيم… وفقًا لشهادة شاهد، جاء إلى تينغن بعد مغادرته ميناء إينمات. مكانه الحالي غير معروف… “

لذلك ، خطط لاستخدام السفينة لاختبار قوى الأحمق، لكنه لم يرغب في تجربة السحر الشعائري المجهول على السفينة.

قريباً ، وصل إلى شارع زوتلاند ودخل شركة شركة الشوكة السوداء للحماية.

فكر ألجر لبضع دقائق قبل أن يغادر كابينة القبطان وذهب إلى سطح السفينة. وقال للبحارة القلائل: “سوف نصل إلى أرخبيل رورستد قريبًا. سنرسوا هناك لمدة يوم”.

أعدت أودري طاولة مستطيلة مع وضع العديد من الزجاجات عليها. بعد ذلك ، عادت وحملت الشموع ، والأدوات القربانية ، وثوب أبيض.

هتف البحارة على الفور وهم يصرخون في انسجام تام ، “شكرا لك يا جلالتك!”

‘ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد… الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر…’ في كابينة قبطان المنتقم الأزرق بلو، كان ألجر ويلسون في رداء عاصفة الرياح خاصته يقرأ بصمت الأسطر الثلاثة من الوصف التي سمعها في الظهيرة. يبدو وكأنه يحاول العثور على أدلة من هوية الشخص من خلالها.

ولأن سفينة الأشباح لا تحتاج إلى بحارة ، كان هناك عدد قليل جدًا من البحارة على متنها. ليست هناك حاجة للقلق بشأن إمداداتهم ، والقدرة على الاستمتاع بالمياه العذبة والمياه النقية. ومع ذلك ، يوم بعد يوم من رحلة في البحر والآفاق التي لا تنتهي استنفدتهم جسديا وعقليا تقريبا. بدا الأمر وكأنهم تعرضوا للقمع ودائمًا ما كانوا يتحملون شيئًا حتى فقدوا السيطرة.

عندما انتهى كل شيء ، قامت بمسح محيطها بإندهاش، لكنها لم تجد شيئًا غريبًا.

بالنسبة لأرخبيل رورستد ، كانت مستعمرة شهيرة على بحر سونيا. كانت أعمالهم مزدهرة ، وكان لديهم جميع أنواع الصناعات.

نظرت إليها سوزي دون أن تنبح أو تهز ذيلها.

“أنا ببساطة لا أستطيع الانتظار!” قام أحد أفراد الطاقم بتحريك وركيه وضحك ضحكة ذات مغزى يفهمها جميع الرجال.

“حامض الأصابع، عشب ينتمي إلى الشمس ،أرجوا أن تعطي قوتك لتعويذتي!”

‘غير مثير للإهتمام علر الإطلاق. القائد… لحسن الحظ كان يوم راحتي بالأمس ولم أكن أمثل كمتنبئ أثناء ساعات العمل…’ سخر كلاين. بالكاد فاته رعب أن يقبض عليه رئيسه المباشر.

في العربة العامة باتجاه شارع زوتلاند ، تعرض كلاين، الذي كان يقرأ الصحف على مهل ، لصدمة مفاجئة. بدا أنه قد إستطاع سماع صوت أثيري يناديه.

الاستحمام المربع من ثلاثة إلى أربعة أمتار على كل جانب. كان هناك ماء واضح ممتد برفق فيه بخار ينبعث منه. لقد كان مشهدًا رائعًا.

تمتمات غامضة صدت في ذهنه بينما كان جبينه ينبض بلا تحكم.

تمتمات غامضة صدت في ذهنه بينما كان جبينه ينبض بلا تحكم.

محتويات الاتصال التي لا يمكن سماعها غادرت بالسرعة التي جاءت بها. في عشر ثوان فقط ، ذهبت. قرص كلاين جبهته وقاوم الألم الخافق عميقا في دماغه.

“دعنا نفعل هذا…” أصبجت عينيها هادئة بينما استخدمت حالتها كمار لمشاهدة العملية المتخيلة.

‘هل هذه هي تمتمات الوجودات الغير معروفة التي ذكرها العجوز نيل؟ نتيجة لتعزيز الإحساس الروحي؟’ أومضت الأفكار من خلال عقل كلاين عندما رأى فجأة أربع نقاط سوداء تظهر على ظهر يده اليمنى. كانوا مثل شامات صغيرة غير واضحة.

‘يا قائد، ألم يكن السبب في تجنيد هو لكي أكون “خبير التاريخ” خاصتكم؟’ كلاين لم يجرؤ على الاشارة الى المشكلة بينما أومئ على محمل الجد.

غرقت النقاط السوداء الأربعة التي انبثقت عن طقس تعزيز الحظ بسرعة ، خافتة ، واختفت.

“ألقِ نظرة على مذكرة الاعتقال الداخلية هذه. لقد دخل متجاوز قاسي وشرير جدًا إلى تينغن.” مرتديا سترته السوداء الطويلة، ألقى دون نظرته وسلمه الورقة.

نظر كلاين إليها في تفاجئ وكان لديه تخمين إضافي حول ما حدث للتو.

فتحت أودري الباب أمام غرفة نومها وقالت لسوزي، “سوزي ، اجلسِ هنا. إذا حاولت آني والباقي شق طريقهم ، اذهبي على الفور إلى الحمام لإبلاغي”.

‘لقد حاولت العدالة أم الرجل المعلق السحر الشعائري الذي أعطيته لهم؟’

وتساءل بدلاً من ذلك ، “أي مسار وتسلسل هو المحرض؟ ما هو النظام الثيوصوفي؟”

‘هل كانت سلسلة أفكارر صحيحة؟’

لم يكن ألجر يشعر بالراحة داخل المنتقم الأزرق، سفينة قديمة كانت غرض أثري من بقايا أسرة تيودور. على الرغم من أنه كان يسيطر بالفعل على السفينة، إلا أنه كان لديه شعور غريب بأن هناك الكثير من الأسرار الخفية ، تمامًا مثل إمبراطور الدم.

‘تلك الأوصاف الثلاثة قد أشرت بدقة تجاهي عبر الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي؟’

كان الرسم صبياً ذا وجه مستدير. بدا محبوبًا مع تلميح صغير من الخجل وكان صغيراً إلى حد ما ، ربما حوالي الثمانية عشر أو التاسعة عشر عامًا.

‘لكنني بعيد عن القوة الكافية. لا يمكنني سماع محتويات طلباتهم… وأتساءل عما إذا كانت “المعلومات” مخزنة فوق الضباب الرمادي…’

بعد الانتهاء من التحضير ، تركت شموعها الأربعة مضاءة. التقطت سكينًا فضيًا وطعنته في كومة من الملح الخشن.

‘نعم ، يجب أن أؤكد ذلك عن طريق الدخول الليلة.’

لذلك ، خطط لاستخدام السفينة لاختبار قوى الأحمق، لكنه لم يرغب في تجربة السحر الشعائري المجهول على السفينة.

شعر كلاين بالقلق والانزعاج. وسرعان ما رفع صحيفته وأخفى وجهه ، ومنع أي شخص من رؤية التغييرات في تعبيره.

فاحت رائحة العطر ، ملأت الصمت برائحة منعشة. تنفسته أودري عدة مرات وأومئت برأسها.

قريباً ، وصل إلى شارع زوتلاند ودخل شركة شركة الشوكة السوداء للحماية.

“لا أريد أن أتحرك على الإطلاق. كل ما أتمناه هو أن أستلقي هنا بصمت…”

قبل أن يتمكن من استقبال روزان ، رأى كلاين خروج الكابتن دون سميث. كان يحمل قطعة من الورق عليها صورة.

سقطت قطعة من ملابسها الحريرية في سلة الغسيل تلو الأخرى. لفت أودري شعرها إلى كعكة واختبرت درجة حرارة الماء بيدها. ثم ، دخلت بعناية في حوض الاستحمام ، مما سمح لجسدها بالغرق ببطء في أحضان الماء الدافئ.

“ألقِ نظرة على مذكرة الاعتقال الداخلية هذه. لقد دخل متجاوز قاسي وشرير جدًا إلى تينغن.” مرتديا سترته السوداء الطويلة، ألقى دون نظرته وسلمه الورقة.

الاستحمام المربع من ثلاثة إلى أربعة أمتار على كل جانب. كان هناك ماء واضح ممتد برفق فيه بخار ينبعث منه. لقد كان مشهدًا رائعًا.

تلقى كلاين وأول ما دخل رؤيته هو رسم صورة.

سقطت قطعة من ملابسها الحريرية في سلة الغسيل تلو الأخرى. لفت أودري شعرها إلى كعكة واختبرت درجة حرارة الماء بيدها. ثم ، دخلت بعناية في حوض الاستحمام ، مما سمح لجسدها بالغرق ببطء في أحضان الماء الدافئ.

كان الرسم صبياً ذا وجه مستدير. بدا محبوبًا مع تلميح صغير من الخجل وكان صغيراً إلى حد ما ، ربما حوالي الثمانية عشر أو التاسعة عشر عامًا.

نظر كلاين إليها في تفاجئ وكان لديه تخمين إضافي حول ما حدث للتو.

“تريس، مشتبه بيه كمتجاوز. التقدير الأولي هو أنه من التسلسل 8 محرض ونحن لا نستبعد احتمال أن يكون نظام الثيوصوفي وراء ذلك. الجاني وراء مذبحة البرسيم… وفقًا لشهادة شاهد، جاء إلى تينغن بعد مغادرته ميناء إينمات. مكانه الحالي غير معروف… “

64: محرض.

‘تريس… البرسيم… إنها في الواقع جريمة ارتكبها متجاوز؟’ استذكر كلاين فجأة تفسير الحلم من بعد ظهر أمس ووصف جويس ماير. قال على الفور ، “يا قائد، أنا أعرف أحد الشهود. ربما يكون شاهدً

سقطت قطعة من ملابسها الحريرية في سلة الغسيل تلو الأخرى. لفت أودري شعرها إلى كعكة واختبرت درجة حرارة الماء بيدها. ثم ، دخلت بعناية في حوض الاستحمام ، مما سمح لجسدها بالغرق ببطء في أحضان الماء الدافئ.

ا مهمًا للغاية”.

فتحت أودري الباب أمام غرفة نومها وقالت لسوزي، “سوزي ، اجلسِ هنا. إذا حاولت آني والباقي شق طريقهم ، اذهبي على الفور إلى الحمام لإبلاغي”.

“أنا أعلم. جويس ماير. لقد تم طلب مساعدتي من قبل قفير الألات الليلة الماضية. لقد رأيتك في حلم جويس. لقد أدت العديد من التفاصيل إلى التأكيد على أن مأساة البرسيم كانت نتيجة لتريس.” بدت عيون دان الرمادية غير مضطربة وهو يضحك.

قريبا ، جاءت لترتيب جديد.

‘غير مثير للإهتمام علر الإطلاق. القائد… لحسن الحظ كان يوم راحتي بالأمس ولم أكن أمثل كمتنبئ أثناء ساعات العمل…’ سخر كلاين. بالكاد فاته رعب أن يقبض عليه رئيسه المباشر.

لذلك ، خطط لاستخدام السفينة لاختبار قوى الأحمق، لكنه لم يرغب في تجربة السحر الشعائري المجهول على السفينة.

وتساءل بدلاً من ذلك ، “أي مسار وتسلسل هو المحرض؟ ما هو النظام الثيوصوفي؟”

“أزهار القمر ، والنعناع الذهبي ، وزهور النوم، وحامض الأصابع، وورد الصخور… يا لها من طهو غريب…” تمتمت أودري بهدوء. “أوه ، يتعين على المرء أن يطهر جسده ويهدأ من ذهنه قبل الانخراط في السحر الشعائري. هذا شكل من أشكال الخشوع إلى الإله- أه، إلى الهدف”.

‘هل كان حث الآخرين على قتل بعضهم البعض هو الطريقة التي استخدمها تريس للتخلص من الآثار الجانبية للجرعة أم هل كانت هناك حاجة للتقدم؟’

عندما مرت العملية برمتها ، وضعت زيت الطقوس الأساسي بجانب حوض الاستحمام. مدت يدها وبدأت تزيل ما ارتدت في المنزل.

فكر دون لبضع ثوانٍ وقال: “لقد حان الوقت لتتعلم المعلومات ذات الصلة فيما يتعلق بالمتجاوزين والمنظمات الغامضة.”

“يا لا الاسترخاء. كم مريحة…”

‘يا قائد، ألم يكن السبب في تجنيد هو لكي أكون “خبير التاريخ” خاصتكم؟’ كلاين لم يجرؤ على الاشارة الى المشكلة بينما أومئ على محمل الجد.

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد”

“حسنا.”

كان الرسم صبياً ذا وجه مستدير. بدا محبوبًا مع تلميح صغير من الخجل وكان صغيراً إلى حد ما ، ربما حوالي الثمانية عشر أو التاسعة عشر عامًا.

‘هل كان حث الآخرين على قتل بعضهم البعض هو الطريقة التي استخدمها تريس للتخلص من الآثار الجانبية للجرعة أم هل كانت هناك حاجة للتقدم؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط