نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 67

رد.

رد.

67: رد.

‘يبدو أنني لا أستطيع سوى تمرير المعلومات وأنا غير قادر على استخدام القوى هنا… مما يبدوا، لن تنجح فكرتي في التلاعب.’ واصل كلاين النقر على فمه وهو يتوصل بصمت إلى نتيجة.

تعلق القمر القرمزي في السماء بصمت في الظلام. لقد أضاء مدينة تينغن ، مدينة الجامعات ، بينما سقطت صامتةً تدريجياً.

وقف كلاين أمام مكتبه ونظر من خلال النوافذ لرؤية شارع دافوديل الفارغ. سمع صوت العربات تسرع بعيدًا دون التسبب في صوت كبير.

ركز عقله وفقًا لممارسته السابقة ، مما سمح لروحانيته بالخروج من طرف نصله. ثم سمح لحركتهم بالإنصهار بأعجوبة مع محيطه ، مما أدى إلى إغلاق الغرفة.

التقط ساعة الجيب الفضية المزخرفة بزخرفة أوراق العنب وأخذها مفتوحة. ألقى نظرة عليها وسحب الستائر ، مما جعل الأضواء المصفرة لمصباح الغاز تنعكس مرة أخرى في غرفة النوم.

تعلق القمر القرمزي في السماء بصمت في الظلام. لقد أضاء مدينة تينغن ، مدينة الجامعات ، بينما سقطت صامتةً تدريجياً.

استدار كلاين بسرعة كافية وأغلق غرفته وأغلق صمام الغاز.

“أدعوا لنعمتك المحبة.”

تمت تغطية الغرفة على الفور في الظلام. فقط شظية من ضوء القمر الأحمر اخترقت الستائر. لقد أدى ذلك إلى خلق جو مثالي للعديد من حكايات وقت الليل الشعبية.

قام كلاين بإخراج السكين الفضي الذي تقدم بطلب له. لقد تخيل الأضواء الكروية ودخل حالة نصف إدراك.

بعد الانتهاء من الصلاة بشكل مألوف ، انتظر ألجر بصبر للحظة ، لكنه لم يتلق أي رد.

ركز عقله وفقًا لممارسته السابقة ، مما سمح لروحانيته بالخروج من طرف نصله. ثم سمح لحركتهم بالإنصهار بأعجوبة مع محيطه ، مما أدى إلى إغلاق الغرفة.

عند هذه النقطة ، أكد أن التعويذة العشائرية التي ابتكرها يمكن أن تشير بدقة نحو الضباب الرمادي،

كان يفعل ذلك لمنع أي تحرك غير طبيعي يمكن أن يوقظ بينسون وميليسا.

لقد شعر بالارتياح التام عندما رأى أنه لم يكن هناك أي تحرك من غرفة بينسون أو ميليسا.

بعد ذلك ، وضع كلاين السكين ومشى أربع خطوات بطريقة عكس عقارب الساعة. رافق كل خطوة التعويذة من الأرض.

التقط السكين الفضي مرة أخرى وأزال جدار الروحانية في الغرفة. ثم ، فتحت هبة مفاجئة من الرياح الباب وذهبت عبر الممر.

الهدير والتمتمات الغير متغيرة غمرته. وبنفس الهوس والألم الذي لحق به، بذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه ، وصمد أمام المرحلة الأكثر قسوة وخطورة في حالته نصف الواعية.

كان الضباب الرمادي والأبيض لا ينتهي. كانت النجوم الحمراء الداكنة على مسافات متفاوتة منه. وقف القصر الإلهي الشاهق منتصب مثل العملاق الميت. لم يبدوا وكأن أي شيء قد تغير. الصمت و القديم الذي تراكم على مدى آلاف السنين حشرته.

“أدعو أن تعطيني حلمًا جيدًا.”

‘لا ، هناك تغيير!’ تمتم كلاين بصمت لنفسه. نظراته تقع على نجمة حمراء داكنة بالقرب منه.

قام كلاين بإخراج السكين الفضي الذي تقدم بطلب له. لقد تخيل الأضواء الكروية ودخل حالة نصف إدراك.

كان ذلك هو النجم الذي يرمز للعدالة!

بدأ احمرار النجم العميق في النبض. فعلت ذلك بنبض متوسط، لكنه لم يتوقف.

‘تعويذة تعتمد على الماء… إهداء من العاصفة… الرجل المعلق على الأقل مسافر بِحار حقا…’ أومئ كلاين قليلاً. قبل اختفاء المشهد ، استجاب من خلال الطريقة التي تخيلها ، ونقلها من خلال فقاعة الاحمرار الداكن.

نشر كلاين بعناية روحيته نحو الاحمرار العميق.

لم يذهب مع البحارة إلى الكاباريه الأحمر الشهير. وبدلاً من ذلك ، بقي داخل الفندق وأغلق الأبواب والنوافذ مغلقة لمحاولة الطقس الذي وصفه الأحمق.

في اللحظة التي اتصل بها الاثنان ، شعر بهمهمة في رأسه. لقد رأى مشهدًا ضبابيًا ومشوهاً ، وسمع صوت الصلوات الوهمية والمكدسة.

لم يقضي كلاين الكثير من الوقت فوق الضباب الرمادي. عندما عادت جميع الأصوات الباقية إلى طبيعتها ، لقد لف نفسه بروحانيته وسقط من الضباب الرمادي ، وانخفض إلى العالم المادي.

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا العصر”

“ادعوا مم أجل مساعدتك.”

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

“أنا أعلم.”

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد”

“أدعوا لمساعدتك.”

“أدعو أن تعطيني حلمًا جيدًا.”

“أدعوا لنعمتك المحبة.”

“أنا أعلم.”

“أدعو أن تعطيني حلمًا جيدًا.”

كانت الأنوار التي أمامه تطير بسرعة ، مثل مشاهد فيلم يتم عرضها بسرعة أسرع بعشرات المرات من المعتاد. بعد أن شعر كلاين بالخفة، رأى ستائر تسمح لضوء القمر بالمرور مع الخطوط العريضة للمكتب ورف الكتب.

“أدعو أن تعطيني حلمًا جيدًا.

استدار كلاين بسرعة كافية وأغلق غرفته وأغلق صمام الغاز.

“أدعو أن تعطيني حلمًا جيدًا.”

قمع عواطفه واستخدم الإدراك لتهدئة الرغبة. لقد اكتشف بدقة المشهد الضبابي الذي ظهر أمامه.

كانت فتاة ترتدي جلباب أبيض. كان لديها رأس من الشعر الذهبي الجميل. كانت تقف أمام أربعة ألسنة اللهب ، وانخفض رأسها بينما كانت تردد.

كان صوت الأنثى يتردد باستمرار بطريقة متقطعة. أصبحت نفسية كلاين منفعلة وفوضوية أكثر. كان الأمر أقرب إلى الاستماع إلى شخص في الطابق العلوي يدق على الأرض عندما كان قد نام لتوه.

كلاين لم يرد على الفور. كل ما فعله هو المشاهدة والاستماع بصمت.

قمع عواطفه واستخدم الإدراك لتهدئة الرغبة. لقد اكتشف بدقة المشهد الضبابي الذي ظهر أمامه.

‘مما يبدوا، كنت متطلبا للغاية… لم يصل فهمي والتحكم في عالم الضباب الرمادي إلى هذا المستوى…’ هز كلاين رأسه بسخرية من النفس ويخطط للمغادرة.

كانت فتاة ترتدي جلباب أبيض. كان لديها رأس من الشعر الذهبي الجميل. كانت تقف أمام أربعة ألسنة اللهب ، وانخفض رأسها بينما كانت تردد.

“ثانيا ، لا بد لي من البحث عن علماء النفس الكميائيون.”

من الصورة المشوهة ، تعرف عليها بالكاد على انها الأنسة عدالة!

استدار كلاين بسرعة كافية وأغلق غرفته وأغلق صمام الغاز.

عند هذه النقطة ، أكد أن التعويذة العشائرية التي ابتكرها يمكن أن تشير بدقة نحو الضباب الرمادي،

تعلق القمر القرمزي في السماء بصمت في الظلام. لقد أضاء مدينة تينغن ، مدينة الجامعات ، بينما سقطت صامتةً تدريجياً.

نحوه!

التقط ساعة الجيب الفضية المزخرفة بزخرفة أوراق العنب وأخذها مفتوحة. ألقى نظرة عليها وسحب الستائر ، مما جعل الأضواء المصفرة لمصباح الغاز تنعكس مرة أخرى في غرفة النوم.

لقد أعطاه هذا شعورًا كبيرًا بالإنجاز، حيث انتقل من لا شيء إلى إمتلاكه لشيء ما.

مع فكرة، حاول خلق استجابة في ذهنه ، ونقلها من خلال اتصال معقد للنجم الأحمر الداكن.

‘لن أمدح نفسي لكوني رائع…’ تحول مزاج كلاين نحو الأفضل. شعر أن صوت الرجاء الذي تردد في أذنيه مثل ذبابة صاخبة أصبح مقبولاً الآن.

مع فكرة، حاول خلق استجابة في ذهنه ، ونقلها من خلال اتصال معقد للنجم الأحمر الداكن.

“أنا أعلم.” ارتد الصوت العميق المألوف حول آذان ألجر ، مما تسبب في تجميده حيث وقف رأسه ينبض قليلاً بالألم.

“أنا أعلم.”

ركز عقله وفقًا لممارسته السابقة ، مما سمح لروحانيته بالخروج من طرف نصله. ثم سمح لحركتهم بالإنصهار بأعجوبة مع محيطه ، مما أدى إلى إغلاق الغرفة.

‘لا ، هناك تغيير!’ تمتم كلاين بصمت لنفسه. نظراته تقع على نجمة حمراء داكنة بالقرب منه.

الطبقة الرمادية تشع من حوله. وقفت شخصية مشوهة وضبابية في أعمق الأعماق.

في اللحظة التي اتصل بها الاثنان ، شعر بهمهمة في رأسه. لقد رأى مشهدًا ضبابيًا ومشوهاً ، وسمع صوت الصلوات الوهمية والمكدسة.

المكان الذي يجب أن تكون فيه عيناه كان مغمور باحمرار عميق حيث كان صوته يتردد مرارًا وتكرارًا في العالم الشاسع الفارغ.

كان يخطط أصلاً لمحاولة ربط جسده بعالم الضباب الرمادي بنفس الطريقة إذا أثبت التعويذة والطقوس فعاليتها. على هذا النحو ، يمكنه بعد ذلك الاستفادة من كل قوة هذا الفضاء الغامض.

“أنا أعلم.”

قام كلاين بإخراج السكين الفضي الذي تقدم بطلب له. لقد تخيل الأضواء الكروية ودخل حالة نصف إدراك.

“أنا أعلم.”

‘تعويذة تعتمد على الماء… إهداء من العاصفة… الرجل المعلق على الأقل مسافر بِحار حقا…’ أومئ كلاين قليلاً. قبل اختفاء المشهد ، استجاب من خلال الطريقة التي تخيلها ، ونقلها من خلال فقاعة الاحمرار الداكن.

“أنا أعلم.”

عند هذه النقطة ، أكد أن التعويذة العشائرية التي ابتكرها يمكن أن تشير بدقة نحو الضباب الرمادي،

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

إهتزت أودري هال مستيقظة فجأة. جلست مع بطانيتها ملفوفة حولها بينما كان عقلها مشغولة بالكامل بالمشاهد التي رأتها في حلمها.

بعد أن تم القيام بكل شيء، خطط ألجر للسير للطابق السفلي للحصول على زجاجة من لانغيكاي برووف- كحول يمكن أن يساعد قوم غضب في إطلاق العنان لسلطاته. كان المكلفين بالعقاب للورد العواصف مولعين بهذا النوع من المشروبات لحدٍ ما.

كانت تعرف جيدًا أنها كانت تحلم بالأحمق، الوجود الغامض الذي عاش فوق الضباب!

بعد أن انتهى الرجل المعلق من الصلاة ، انتظر بعض الوقت. عند رؤية أنه لم يكن هناك استجابة ، بدأ بتفكيك جدار الروحانية ، وإطفاء الشموع ، وترتيب المذبح.

“هل هذا استجابة لصلواتي الصباحية؟” أودري ، التي سرعان ما دخلت حالة المتفرج خاصتها، هدأت وحللت.

كلاين لم يرد على الفور. كل ما فعله هو المشاهدة والاستماع بصمت.

على الرغم من أنها لم تفهم سبب عدم استجابة الأحمق على الفور وفعله ذلك في الليل فقط، إلا أنها شعرت بالصدمة من أن السحر الشعائري كان فعالًا مع بضعة أسطر من التعويذة.

استدار كلاين بسرعة كافية وأغلق غرفته وأغلق صمام الغاز.

في الماضي ، كانت تصلي إلى آلهة الليل الدائم ، لكنها لم تتلق أي رد!

التقط السكين الفضي مرة أخرى وأزال جدار الروحانية في الغرفة. ثم ، فتحت هبة مفاجئة من الرياح الباب وذهبت عبر الممر.

‘حتى لو لم يكن السيد الأحمق إلهًا ، فمن المحتمل أنه ليس بعيدًا عن كونه واحد…’ استنشقت أودري ببطء قبل الزفير ببطء.

كلاين لم يرد على الفور. كل ما فعله هو المشاهدة والاستماع بصمت.

نظرًا لأنه كان وجودًا قويًا لم يكن لديها أي وسيلة للمقاومة ، لذا سرعان ما ألقت مخاوفها. لقد بدأت التفكر في ما يجب القيام به بعد ذلك.

“ثانيا ، لا بد لي من البحث عن علماء النفس الكميائيون.”

“أولاً ، لا بد لي من هضم جرعة المتفرج بشكل كامل… لا يزال تمثيلي جيد لحد ما.”

بعد ذلك ، وضع كلاين السكين ومشى أربع خطوات بطريقة عكس عقارب الساعة. رافق كل خطوة التعويذة من الأرض.

“ثانيا ، لا بد لي من البحث عن علماء النفس الكميائيون.”

كان صوت الأنثى يتردد باستمرار بطريقة متقطعة. أصبحت نفسية كلاين منفعلة وفوضوية أكثر. كان الأمر أقرب إلى الاستماع إلى شخص في الطابق العلوي يدق على الأرض عندما كان قد نام لتوه.

“ثالثًا ، يجب أن أحاول الحصول على تركيبة جرعة المتخاطر من السيد الأحمق أو الدلائل المتعلقة بعلماء علم النفس الكميائيون في أماكن أخرى.”

“أنا أعلم.” ارتد الصوت العميق المألوف حول آذان ألجر ، مما تسبب في تجميده حيث وقف رأسه ينبض قليلاً بالألم.

“ومع ذلك ، يجب أن يكون لكل وجود إلهي مسار تسلسل كامل ينتمي إليه. قد لا يعرفون تراكيب تسلسلات المسارات الأخرى… قد لا تتمكن منظمة متجاوز جديدة مثل علماء النفس الكيميائيون من جذب انتباه السيد الأحمق…”.

“ثانيا ، لا بد لي من البحث عن علماء النفس الكميائيون.”

مع قطع الاتصال ، جلس كلاين على مقعد الشرف على طاولة البرونز في مزاج جيد إلى حد ما.

“أنا أعلم.”

كان مغطى بالكامل في الضباب الرمادي. انحنى للخلف وجمع قبضته لتغطية فمه. لقد تذكر وحلل العملية.

‘انا إعلم…’ كان الصوت لا يزال يتردد في آذان ألجر.

في تلك اللحظة ، كان هو الكائن الحي الوحيد في عالم الضباب الرمادي. بصرف النظر عن ذ

“…ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

لك، كان هناك صمت مطلق.

“ثانيا ، لا بد لي من البحث عن علماء النفس الكميائيون.”

‘يبدو أنني لا أستطيع سوى تمرير المعلومات وأنا غير قادر على استخدام القوى هنا… مما يبدوا، لن تنجح فكرتي في التلاعب.’ واصل كلاين النقر على فمه وهو يتوصل بصمت إلى نتيجة.

المكان الذي يجب أن تكون فيه عيناه كان مغمور باحمرار عميق حيث كان صوته يتردد مرارًا وتكرارًا في العالم الشاسع الفارغ.

كان يخطط أصلاً لمحاولة ربط جسده بعالم الضباب الرمادي بنفس الطريقة إذا أثبت التعويذة والطقوس فعاليتها. على هذا النحو ، يمكنه بعد ذلك الاستفادة من كل قوة هذا الفضاء الغامض.

على سبيل المثال ، يمكنه أولاً إجراء طقس ويصلي لـ”نفسه” من أجل التعاويذ. بعد ذلك ، يمكن أن يأتي فوق الضباب الرمادي ويجيب على طلبه وتخصيصه.

إذا حدث ذلك ، يمكنه أن يصلي لنفسه ، ومن خلال هذه الطريقة المتلاعبة ، يمكنه الالتفاف على القيود والألغاز والخطر ، مما يسمح له باستخدام عالم الضباب الرمادي بالكامل.

لم يذهب مع البحارة إلى الكاباريه الأحمر الشهير. وبدلاً من ذلك ، بقي داخل الفندق وأغلق الأبواب والنوافذ مغلقة لمحاولة الطقس الذي وصفه الأحمق.

على سبيل المثال ، يمكنه أولاً إجراء طقس ويصلي لـ”نفسه” من أجل التعاويذ. بعد ذلك ، يمكن أن يأتي فوق الضباب الرمادي ويجيب على طلبه وتخصيصه.

كانت تعرف جيدًا أنها كانت تحلم بالأحمق، الوجود الغامض الذي عاش فوق الضباب!

‘مما يبدوا، كنت متطلبا للغاية… لم يصل فهمي والتحكم في عالم الضباب الرمادي إلى هذا المستوى…’ هز كلاين رأسه بسخرية من النفس ويخطط للمغادرة.

بدأ احمرار النجم العميق في النبض. فعلت ذلك بنبض متوسط، لكنه لم يتوقف.

في تلك اللحظة ، رأى النجم الأحمر الداكن الذي يمثل الرجل المعلق يبدأ بالنبض. لقد سمع صوت أثيري وعديم الشكل ينتشر.

على سبيل المثال ، يمكنه أولاً إجراء طقس ويصلي لـ”نفسه” من أجل التعاويذ. بعد ذلك ، يمكن أن يأتي فوق الضباب الرمادي ويجيب على طلبه وتخصيصه.

“لقد صادفت بالصدفة طقس الرجل المعلق؟” أومئ كلاين في تفكير.

جلس على مقعد الشرف للطاولة البرونزية الطويلة ومد يده للمس النجم.

لم يذهب مع البحارة إلى الكاباريه الأحمر الشهير. وبدلاً من ذلك ، بقي داخل الفندق وأغلق الأبواب والنوافذ مغلقة لمحاولة الطقس الذي وصفه الأحمق.

انتشرت روحانيته عندما لمست الاحمرار العميق النابض.

إهتزت أودري هال مستيقظة فجأة. جلست مع بطانيتها ملفوفة حولها بينما كان عقلها مشغولة بالكامل بالمشاهد التي رأتها في حلمها.

سمع صلوات الرجل المعلق الثقيل والمتكرر مع مشهد ضبابي.

نحوه!

كان الرجل المعلق في رداء أسود نقي في المشهد. وقف أمام أربعة أعمدة من النار. شكلت الروحانية المحيطة جدارًا ، مما عزله عن أي تأثير خارجي.

‘لن أمدح نفسي لكوني رائع…’ تحول مزاج كلاين نحو الأفضل. شعر أن صوت الرجاء الذي تردد في أذنيه مثل ذبابة صاخبة أصبح مقبولاً الآن.

كلاين لم يرد على الفور. كل ما فعله هو المشاهدة والاستماع بصمت.

على سبيل المثال ، يمكنه أولاً إجراء طقس ويصلي لـ”نفسه” من أجل التعاويذ. بعد ذلك ، يمكن أن يأتي فوق الضباب الرمادي ويجيب على طلبه وتخصيصه.

“…ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

“ومع ذلك ، يجب أن يكون لكل وجود إلهي مسار تسلسل كامل ينتمي إليه. قد لا يعرفون تراكيب تسلسلات المسارات الأخرى… قد لا تتمكن منظمة متجاوز جديدة مثل علماء النفس الكيميائيون من جذب انتباه السيد الأحمق…”.

“ادعوا مم أجل مساعدتك.”

لقد شعر بالارتياح التام عندما رأى أنه لم يكن هناك أي تحرك من غرفة بينسون أو ميليسا.

وأخيراً ، قام بتمرير يده الممتدة مع انتشار الضوء المائي ، مما يجعل طاولة المذبح تبدو جديدة تمامًا.

بعد أن انتهى الرجل المعلق من الصلاة ، انتظر بعض الوقت. عند رؤية أنه لم يكن هناك استجابة ، بدأ بتفكيك جدار الروحانية ، وإطفاء الشموع ، وترتيب المذبح.

مع فكرة، حاول خلق استجابة في ذهنه ، ونقلها من خلال اتصال معقد للنجم الأحمر الداكن.

وأخيراً ، قام بتمرير يده الممتدة مع انتشار الضوء المائي ، مما يجعل طاولة المذبح تبدو جديدة تمامًا.

“ادعوا مم أجل مساعدتك.”

‘تعويذة تعتمد على الماء… إهداء من العاصفة… الرجل المعلق على الأقل مسافر بِحار حقا…’ أومئ كلاين قليلاً. قبل اختفاء المشهد ، استجاب من خلال الطريقة التي تخيلها ، ونقلها من خلال فقاعة الاحمرار الداكن.

في اللحظة التي اتصل بها الاثنان ، شعر بهمهمة في رأسه. لقد رأى مشهدًا ضبابيًا ومشوهاً ، وسمع صوت الصلوات الوهمية والمكدسة.

وقف كلاين أمام مكتبه ونظر من خلال النوافذ لرؤية شارع دافوديل الفارغ. سمع صوت العربات تسرع بعيدًا دون التسبب في صوت كبير.

كان ألجر ويلسون في مدينة الكرم لأرخبيل رورستد.

بعد ذلك ، وضع كلاين السكين ومشى أربع خطوات بطريقة عكس عقارب الساعة. رافق كل خطوة التعويذة من الأرض.

لم يذهب مع البحارة إلى الكاباريه الأحمر الشهير. وبدلاً من ذلك ، بقي داخل الفندق وأغلق الأبواب والنوافذ مغلقة لمحاولة الطقس الذي وصفه الأحمق.

كان الرجل المعلق في رداء أسود نقي في المشهد. وقف أمام أربعة أعمدة من النار. شكلت الروحانية المحيطة جدارًا ، مما عزله عن أي تأثير خارجي.

بعد الانتهاء من الصلاة بشكل مألوف ، انتظر ألجر بصبر للحظة ، لكنه لم يتلق أي رد.

عند هذه النقطة ، أكد أن التعويذة العشائرية التي ابتكرها يمكن أن تشير بدقة نحو الضباب الرمادي،

“يبدو أن هذه المحاولة لم تكن ناجحة للغاية… يحتاج السيد الأحمق لتغيير الأساليب…” لقد كان سعيدًا للغاية ، ولكنه أيضًا خائب الظن قليلاً.

في اللحظة التي اتصل بها الاثنان ، شعر بهمهمة في رأسه. لقد رأى مشهدًا ضبابيًا ومشوهاً ، وسمع صوت الصلوات الوهمية والمكدسة.

بعد أن تم القيام بكل شيء، خطط ألجر للسير للطابق السفلي للحصول على زجاجة من لانغيكاي برووف- كحول يمكن أن يساعد قوم غضب في إطلاق العنان لسلطاته. كان المكلفين بالعقاب للورد العواصف مولعين بهذا النوع من المشروبات لحدٍ ما.

عند فتح الباب ، كان ألجر على وشك الخروج عندما أصبحت رؤيته غير واضحة. لقد رأى ضبابًا رماديًا في الممر وشخصًا بشريًا ضبابيًا يجلس في أعمق أعماق الضباب ، كما لو كان على عرش مرتفع.

‘حتى لو لم يكن السيد الأحمق إلهًا ، فمن المحتمل أنه ليس بعيدًا عن كونه واحد…’ استنشقت أودري ببطء قبل الزفير ببطء.

“أنا أعلم.” ارتد الصوت العميق المألوف حول آذان ألجر ، مما تسبب في تجميده حيث وقف رأسه ينبض قليلاً بالألم.

“أنا أعلم.”

عيون ألجر أصبحت فجأة مظلمة. نظر حوله لكنه أدرك أنه لم يتغير شيء. كان لا يزال هناك نفس ألواح الأرضية المزقزقة، ووقفت نفس شمعة الجدار القديمة ، ونفس الممر غير النظيف.

‘مما يبدوا، كنت متطلبا للغاية… لم يصل فهمي والتحكم في عالم الضباب الرمادي إلى هذا المستوى…’ هز كلاين رأسه بسخرية من النفس ويخطط للمغادرة.

‘انا إعلم…’ كان الصوت لا يزال يتردد في آذان ألجر.

في تلك اللحظة ، رأى النجم الأحمر الداكن الذي يمثل الرجل المعلق يبدأ بالنبض. لقد سمع صوت أثيري وعديم الشكل ينتشر.

غرق تعبيره وهو يضرب برفق صدره بقبضة يده لكنه لم يقل أي كلمات تحترم لورد العواصف.

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد”

بعد صمت طويل ، تم عودة تعبير ألجر إلى طبيعته، لكن نظرته بدت أعمق.

انتشرت روحانيته عندما لمست الاحمرار العميق النابض.

لم يقضي كلاين الكثير من الوقت فوق الضباب الرمادي. عندما عادت جميع الأصوات الباقية إلى طبيعتها ، لقد لف نفسه بروحانيته وسقط من الضباب الرمادي ، وانخفض إلى العالم المادي.

لم يقضي كلاين الكثير من الوقت فوق الضباب الرمادي. عندما عادت جميع الأصوات الباقية إلى طبيعتها ، لقد لف نفسه بروحانيته وسقط من الضباب الرمادي ، وانخفض إلى العالم المادي.

“أنا أعلم.” ارتد الصوت العميق المألوف حول آذان ألجر ، مما تسبب في تجميده حيث وقف رأسه ينبض قليلاً بالألم.

كانت الأنوار التي أمامه تطير بسرعة ، مثل مشاهد فيلم يتم عرضها بسرعة أسرع بعشرات المرات من المعتاد. بعد أن شعر كلاين بالخفة، رأى ستائر تسمح لضوء القمر بالمرور مع الخطوط العريضة للمكتب ورف الكتب.

وقف كلاين أمام مكتبه ونظر من خلال النوافذ لرؤية شارع دافوديل الفارغ. سمع صوت العربات تسرع بعيدًا دون التسبب في صوت كبير.

التقط السكين الفضي مرة أخرى وأزال جدار الروحانية في الغرفة. ثم ، فتحت هبة مفاجئة من الرياح الباب وذهبت عبر الممر.

وأخيراً ، قام بتمرير يده الممتدة مع انتشار الضوء المائي ، مما يجعل طاولة المذبح تبدو جديدة تمامًا.

لقد شعر بالارتياح التام عندما رأى أنه لم يكن هناك أي تحرك من غرفة بينسون أو ميليسا.

جلس على مقعد الشرف للطاولة البرونزية الطويلة ومد يده للمس النجم.

‘لا غنى عن طقس تعزيز الحظ هذا عند السفر… إنه مخفية وغوامضي…’ تمتم كلاين بصمت وهو يغلق الباب مرة أخرى ، ويمشي باتجاه سريره.

“ادعوا مم أجل مساعدتك.”

كانت مهمته غداً التوجه إلى السوق السوداء لعناصر المتجاوزين مع العجوز نيل.

“أدعوا لنعمتك المحبة.”

كان ألجر ويلسون في مدينة الكرم لأرخبيل رورستد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط