نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 70

وصول 2.049

وصول 2.049

70: وصول 2.049.

في تلك اللحظة ، جاء دون سميث إلى مكتب الكاتب. وقال بطريقة عميقة ولكن معتدلة ، “كلاين ، اتبعني إلى بوابة تشانيس. لقد وصلت التحفة المختومة 2-049. قد تتطلب العملية اللاحقة إحساسك لدفتر الملاحظات ذاك.”

كليب كلوب، كليب كلوب.

“نعم.” أومأ برأسه بجدية غير طبيعية. “إن تكرار مثل هذا الإجراء سيسمح لنا باكتشاف ما إذا كان أي شيء يحدث لك على الفور. إنقاذك في الوقت المناسب لن يؤدي إلى أي مخاطر تهدد الحياة”.

وسعت الخيول خطواتها بينما بدأت العجلات تتدحرج. على الرغم من تفعيل رؤيته الروحية وإستدارته ، على أمل مراقبة السيدة الجميلة والرقيقة ، إلا أن كلاين لم ينجح. كل ما عكسته عينيه كان شخصيات بنية تمر عبر

في حيره ، مسح كلاين جسده. لقد إرتدى قميصًا وسروالًا قديمين ولكنه مريحين، نزل على الدرج.

وفي الوقت نفسه ، ركب الركاب من المحطة بالفعل العربة. تم إغلاق باب العربة بإحكام بينما غادرت تدريجيا.

‘ألم تكن هي جارتنا السابق؟’

داخل العربة ، وقف ما بين عشرين إلى ثلاثين شخصًا عن قرب ، وتداخلت الهالات الخاصة بهم وحمت بعضها البعض. وبالتالي ، كان انفجار للألوان في رؤية كلاين ، مما جعل من الصعب عليه التفريق.

نجح المحرض تريس في الهروب من حانة التنين الشرير في الميناء. كان قد هرب في مكان ما بالقرب من شارع التقاطع الحديدي وشارع دافوديل. لذلك ، كانت الشرطة تقوم بزيارات من باب إلى باب.

هز رأسه بهدوء ورفع إصبعه لنقر مقطبه لإلغاء تنشيط رؤيته الروحية.

“نعم.” أومأ برأسه بجدية غير طبيعية. “إن تكرار مثل هذا الإجراء سيسمح لنا باكتشاف ما إذا كان أي شيء يحدث لك على الفور. إنقاذك في الوقت المناسب لن يؤدي إلى أي مخاطر تهدد الحياة”.

بالنسبة له ، لقد كان مجرد مساعدة يمكن أن يقدمها إذ ما أتيحت له الفرصة. ومع ذلك ، إذا فاته الأمر ، لم يكن الوضع واضحًا بشكل خاص، فليس هناك جدوى من تأجيله وتأخير الأمور الخاصة به.

هل يمكن أن تكون السيدة شود من الجوار؟ لا يمكن أن يكون. يقال أن هذه السيدة تلتزم بصرامة بآداب مجتمع الطبقة المتوسط. هي لن تزور في وقت غير مناسب.’

أثناء الاستحمام في ضوء القمر القرمزي ، تجوّل كلاين عائداً إلى منزله في شارع دافوديل الصاخب. عاد لرؤية ميليسا جالسة بجانب طاولة الطعام. كانت مشغولة بالقيام بواجبها تحت مصباح غاز مشرق.

قال بينسون ، الذي كان يقرأ الصحيفة عرضاً ، وهو يبتسم: “كان بيتش ماونتباتن ، أحد رجال الشرطة المسؤولين عن شارع التقاطع الحديدي، سألنا إذا التقينا بصبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، له وجه مستدير، هيه ، لقد أعطانا رسمًا حتى نحدد هويته. لسوء الحظ ، لم يره أحد منا ، أو كنا سنحصل على مكافأة. ماذا عنك؟ “

لقد عضت على قلم الحبر وعبست، وهي تبدو عميقخ في التفكير.

‘إذا هذا هو نوع الشخص الذي أنت عليه، ميليسا… لا يوجد شيء خاطئ مع فتاة تهتم بمظهرها. ليست هناك حاجة للعثور على أعذار…’ انحنت زوايا فمه وهو يهز رأسه بلطف قبل المشي لغرفة نومه.

“أين بينسون؟” طلب كلاين عرضيا.

أصبحت أفكاره مختلطة. لقد تخيل كيف ستبدوا التحفة المختومة أو إذا كانت العملية ستكون خطيرة.

“آه …” ميليسا نظرت للأعلى. كانت فارغة لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ، “قال أنه توجّه إلى عدة بلدات اليوم وكان مغطا بالعرق. إنه يأخذ حمامًا مريحًا”.

بعد بعض الكلام العادي، مشى بخفة إلى الطابق الثاني ، على أمل التخلص من الروائح المختلطة البغيضة من الحانة.

“حسنا.” ضحك كلاين. فجأة ، أدرك أنها كانت ترتدي ثوبًا لم يسبق له رؤيته من قبل.

“لا.” كان لدى كلاين فكرة عامة عما كان قد حدث.

كان لونه بني باهت بالكامل. وكان له شكل جميل. كان لطوق وحواف أعلاها زخرفة رقيقة. بصرف النظر عن ذلك ، كان تصميم بسيط إلى حد ما ، النوع الذي يرتديه المرء يوميا عارضيا. لقد أبرز تمامًا شباب طفل يبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا.

لم ينام جيدا في تلك الليلة. ظل قلقًا من أن يتسلل المحرض إلى منزله للإختباء ، مما يتسبب في مذبحة أخرى.

“فستان جديد؟” سأل كلاين بابتسامة.

نظر كلاين إلى إظهار القائد بطريقة مرتبكة. تساءل فجأة ، “هل لهذا علاقة بتفرد التحفة الأثرية المختومة؟”

كانت عملية شراء أصر هو و بينسون عليها.

‘ألم تكن هي جارتنا السابق؟’

أجابت ميليسا بالإيجاب.

“أين بينسون؟” طلب كلاين عرضيا.

“لقد أخذتها للتو من السيدة روشيل. كنت أفكر أنه بما منأنني ساضطر إلى غسله لاحقًا ،لما لا أجربه أولاً”.

“يجب أن يكون لتراث النظام الثيوصوفي حتى يومنا هذا شيء مميز” واسى كلاين.

لقد كان كلاين في حيرة عندما سمع ذلك.

‘يا لها من فتاة مقتدرة… أختي ، أعرف أن نصف السبب على الأقل يرجع إلى شفقتك على السيدة روشيل…’ كلاين لم يوبخ ميليسا لأنها قررت الأمور بنفسها. بدلاً من ذلك ، قال وهو يبتسم: “متى ذهبت إلى هارودز؟”

“السيدة روشيل؟”

“لا بأس تمامًا، من الجيد أن تتسوق فتاة من حين لآخر في متجر متعدد الأقسام.” ضحك كلاين وهو يريح شقيقته.

‘ألم تكن هي جارتنا السابق؟’

إستمتعوا~~~~~~

أومأت ميليسا بكلمة وشرحت بكل جدية ، “السيدة روشيل هي في الواقع خياطة ، لكنها كانت سيئة الحظ نوعا ما. ولم يكن لديها خيار سوى خياطة الملابس وإصلاحها للآخرين في المنزل. إنها تعيش حياة قاسية للغاية. كنت أعرف أن لديها مهارة جيدة والسعر الذي تأخذه أرخص من متجر لبيع الملابس النسائية ، وعلاوة على ذلك ،تم خياطته بناءا على بنيتي بشكل جيد جدا، لذلك طلبت تنورة جديدة منها ، تكلفتها تسعة سولي وخمسة بنسات فقط واستغرقت بضعة أيام ، ثوب من طراز مماثل سيكلف ثلاثة أنصاف جنيه في متجر هارودز متعدد الأقسام! “

وللوصول إلى هذا الحد ، أوضح أن عملية القبض على المحرض قد فشلت تمامًا!

‘يا لها من فتاة مقتدرة… أختي ، أعرف أن نصف السبب على الأقل يرجع إلى شفقتك على السيدة روشيل…’ كلاين لم يوبخ ميليسا لأنها قررت الأمور بنفسها. بدلاً من ذلك ، قال وهو يبتسم: “متى ذهبت إلى هارودز؟”

بعد التوجه مباشرة عند التقاطع ، توقف دون فجأة أمامه وأدار رأسه قائلاً بشدة: “قم بهذا معي. استمر في فعل هذا ولا تتوقف على الإطلاق. تذكر ، لا تتوقف أبدًا. هذا من أجل سلامتك الشخصية!”

كان ذلك في شارع هويس، بالقرب من نادي العرافة. كان في مكان حيث تتسوق الطبقة الوسطى.

في هذا الصمت المتوتر إلى حد ما ، تابع دون في أسفل الدرج وإلى النفق.

“…” كانت ميليسا للحظات في حيرة للكلمات. استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تقول: “لقد كانت سيلينا وإليزابيث. لقد أصروا على مرافقتِ لهم. في الواقع ،حسنا – أنا أفضل حقا التروس. أحب الأماكن التي لديها بخار وآلات. نعم.”

بالنسبة له ، لقد كان مجرد مساعدة يمكن أن يقدمها إذ ما أتيحت له الفرصة. ومع ذلك ، إذا فاته الأمر ، لم يكن الوضع واضحًا بشكل خاص، فليس هناك جدوى من تأجيله وتأخير الأمور الخاصة به.

“لا بأس تمامًا، من الجيد أن تتسوق فتاة من حين لآخر في متجر متعدد الأقسام.” ضحك كلاين وهو يريح شقيقته.

“حسنا.”

بعد بعض الكلام العادي، مشى بخفة إلى الطابق الثاني ، على أمل التخلص من الروائح المختلطة البغيضة من الحانة.

لم ينام جيدا في تلك الليلة. ظل قلقًا من أن يتسلل المحرض إلى منزله للإختباء ، مما يتسبب في مذبحة أخرى.

كما كان على وشك العودة إلى غرفة نومه للحصول على تغيير الملابس ، سمع فجأة الأصوات القادمة من الحمام بالقرب من الشرفة.

بينما كان يستحم ، سمع كلاين صوت طرق ضعيف في الطابق السفلي. تساءل على الفور.

بعد بضع ثوانٍ ، خرج بينسون أثناء تجفيف شعره المتراجع تدريجياً.

بعد ذلك ببضع دقائق ، أزال الوثائق ، بعد أن سمع استدعاء بطنه.

“كيف كان ذلك؟ هل مدحت فستان ميليسا الجديد؟” ألقى نظرة على كلاين وسأل بابتسامة.

بالنسبة له ، لقد كان مجرد مساعدة يمكن أن يقدمها إذ ما أتيحت له الفرصة. ومع ذلك ، إذا فاته الأمر ، لم يكن الوضع واضحًا بشكل خاص، فليس هناك جدوى من تأجيله وتأخير الأمور الخاصة به.

“اعتقد أنني نسيت. كل ما فعلته هو السؤال عن المكان الذي إشترته منه…” فكر كلاين للحظة بينما قال.

هل يمكن أن تكون السيدة شود من الجوار؟ لا يمكن أن يكون. يقال أن هذه السيدة تلتزم بصرامة بآداب مجتمع الطبقة المتوسط. هي لن تزور في وقت غير مناسب.’

بينسون ضحك على الفور وهز رأسه.

المهم هذا كل شيئ لليوم، سنرى بعض القتال في فصول اليومين التاليين، سيكونان رائعين

“كم هو غير لائق لأخ أكبر. عندما تلقت ميليسا الفستان ، لم تستطع تحمل وضعه. بعد أن هرعت للطهي وغسل الصحون ، ارتدت على الفور الفستان ورفضت خلعه منذ ذلك الحين.”

أدار دون نظرته إلى كلاين وبعد تفكير ما ، قال: “كان هناك ما مجموعه ستة من المتجاوزين من المكلفين بالعقاب، وقفير الآلات، ونحن صقور الليل. لقد تتبعنا تريس المصاب إلى شارع التقاطع الحديدي السفلي. لقد وجدنا إقامته المؤقتة، لكن الدلائل انتهت هناك. سواء أكانت أساليب متجاوزين أم التحقيقات العادية ، لم ينجح شيء. كان الأمر كما لو أنه قد تبخر في الهواء الرقيق ، إختفى تمامًا”.

‘…لم تكن تخطط لتغيير بعد الاستحمام؟ يمكنها غسل الملابس وتنظيفها أثناء القيام بذلك…’ دحضت كلاين دون وعي التفسير الذي قدمته ميليسا.

بالنسبة لبقية الصباح ، واصل منهج الغوامض ، وقراءة المعلومات والوثائق التاريخية ، ومارس العديد من التقنيات مثلما هو الحال دائمًا.

“تسك”. تنهد بينسون. “لقد كانت حارقة في الأيام القليلة الماضية. كانت مشغولة في المطبخ لفترة طويلة ، لذلك أعتقد أنها ستشعر بتحسن كبير في أداء واجباتها المدرسية بعد الاستحمام.”

“حسنا.” كلاين لم يتردد أكثر لأنه بدأ العمل المتكرر المتمثل في ثني وتمديد ذراعه.

‘هذا صحيح…’ لقد استنار كلاين فجأة بينما أعطى شقيقه ابتسامة عارفة.

بالنسبة لبقية الصباح ، واصل منهج الغوامض ، وقراءة المعلومات والوثائق التاريخية ، ومارس العديد من التقنيات مثلما هو الحال دائمًا.

‘إذا هذا هو نوع الشخص الذي أنت عليه، ميليسا… لا يوجد شيء خاطئ مع فتاة تهتم بمظهرها. ليست هناك حاجة للعثور على أعذار…’ انحنت زوايا فمه وهو يهز رأسه بلطف قبل المشي لغرفة نومه.

نجح المحرض تريس في الهروب من حانة التنين الشرير في الميناء. كان قد هرب في مكان ما بالقرب من شارع التقاطع الحديدي وشارع دافوديل. لذلك ، كانت الشرطة تقوم بزيارات من باب إلى باب.

بينما كان يستحم ، سمع كلاين صوت طرق ضعيف في الطابق السفلي. تساءل على الفور.

“كم هو غير لائق لأخ أكبر. عندما تلقت ميليسا الفستان ، لم تستطع تحمل وضعه. بعد أن هرعت للطهي وغسل الصحون ، ارتدت على الفور الفستان ورفضت خلعه منذ ذلك الحين.”

‘ألا يأتي العامل المسؤول عن جمع العملات المعدنية لمقياس الغاز مرة واحدة كل أسبوعين؟’

بعد بضع ثوانٍ ، خرج بينسون أثناء تجفيف شعره المتراجع تدريجياً.

هل يمكن أن تكون السيدة شود من الجوار؟ لا يمكن أن يكون. يقال أن هذه السيدة تلتزم بصرامة بآداب مجتمع الطبقة المتوسط. هي لن تزور في وقت غير مناسب.’

‘علاوة على ذلك ، مع التصريح الأماني الخاص بي ، ربما لن أعلم التفاصيل. لا يمكنني إلا أن أفعل هذا…’ لقد زفر كلاين بينما تبع القائد دون إلى غرفة الحارس خارج بوابة تشانيس.

في حيره ، مسح كلاين جسده. لقد إرتدى قميصًا وسروالًا قديمين ولكنه مريحين، نزل على الدرج.

بينسون ضحك على الفور وهز رأسه.

قام بمسح المنطقة لكنه لم يلاحظ أي غرباء. سأل ، “هل كان أحدهم عند الباب الآن؟”

أصبحت أفكاره مختلطة. لقد تخيل كيف ستبدوا التحفة المختومة أو إذا كانت العملية ستكون خطيرة.

قال بينسون ، الذي كان يقرأ الصحيفة عرضاً ، وهو يبتسم: “كان بيتش ماونتباتن ، أحد رجال الشرطة المسؤولين عن شارع التقاطع الحديدي، سألنا إذا التقينا بصبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، له وجه مستدير، هيه ، لقد أعطانا رسمًا حتى نحدد هويته. لسوء الحظ ، لم يره أحد منا ، أو كنا سنحصل على مكافأة. ماذا عنك؟ “

كلاين لم يزعج نفسه بالموقف. لم يبدأ بعد التدريب القتالي. كان يمتلك فقط إتقانًا أساسيًا لإطلاق النار ، لذلك كان التفكير في التعامل مع “مغتال” بفطرة كان يستخدم حياته كمزحة.

“لا.” كان لدى كلاين فكرة عامة عما كان قد حدث.

رفعت يديها على عجل لتغطية فمها. ثم هزت رأسها باستمرار ، معبرة عن براءتها غير المجدية.

نجح المحرض تريس في الهروب من حانة التنين الشرير في الميناء. كان قد هرب في مكان ما بالقرب من شارع التقاطع الحديدي وشارع دافوديل. لذلك ، كانت الشرطة تقوم بزيارات من باب إلى باب.

وفي الوقت نفسه ، ركب الركاب من المحطة بالفعل العربة. تم إغلاق باب العربة بإحكام بينما غادرت تدريجيا.

وللوصول إلى هذا الحد ، أوضح أن عملية القبض على المحرض قد فشلت تمامًا!

أصبحت أفكاره مختلطة. لقد تخيل كيف ستبدوا التحفة المختومة أو إذا كانت العملية ستكون خطيرة.

كلاين لم يزعج نفسه بالموقف. لم يبدأ بعد التدريب القتالي. كان يمتلك فقط إتقانًا أساسيًا لإطلاق النار ، لذلك كان التفكير في التعامل مع “مغتال” بفطرة كان يستخدم حياته كمزحة.

أصبحت أفكاره مختلطة. لقد تخيل كيف ستبدوا التحفة المختومة أو إذا كانت العملية ستكون خطيرة.

لم ينام جيدا في تلك الليلة. ظل قلقًا من أن يتسلل المحرض إلى منزله للإختباء ، مما يتسبب في مذبحة أخرى.

70: وصول 2.049.

لحسن الحظ ، كان شارع دافوديل هادئًا طوال الليل ، مع أشعة الشمس تفرق ضباب الصباح

“حسنا.” كلاين لم يتردد أكثر لأنه بدأ العمل المتكرر المتمثل في ثني وتمديد ذراعه.

تحول كلاين المرتاح إلى ملابس رسمية ، وارتدى قبعته الرسمية ، وأمسك بعصاه ، وتوجه إلى شارع زوتلاند. استقبلته روزان في قاعة الاستقبال.

“هل تحتاج إلى مساعدتي في العرافة؟” سأل كلاين بإستكشاف.

“صباح الخير ، كلاين” ، أجابت روزان بسعادة. لقد قمعت صوتها وقالت: “سمعت أن العملية الضخمة فشلت الليلة الماضية؟”

70: وصول 2.049.

“العملية للقبض على المحرض تريس؟” طلب كلاين في فضول.

“اعتقد أنني نسيت. كل ما فعلته هو السؤال عن المكان الذي إشترته منه…” فكر كلاين للحظة بينما قال.

“بلى!” أومأت روزان بشدة. وألقت نظرة خاطفة على القسم وقالت “من الواضح أن مخبراً للمكلفين بالعقاب اكتشف المحرض في الميناء… كانوا يخططون لانتظار وصول متجاوزين وفريق عمليات خاص آخر من الشرطة قبل بدء العملية للقم بالفعل على الفور دون أن يزعج عامة الناس، ولسوء الحظ ، كان هذا المحرض حادًا للغاية ، حيث إنطلق هاربا عندما لاحظ شيئًا خاطئًا ، ونجح في الهروب نتيجة لذلك “.

في هذا الصمت المتوتر إلى حد ما ، تابع دون في أسفل الدرج وإلى النفق.

“في مثل هذه الأوقات ، يحتاجون إلى متجاوز يتمتع بقدرات التعقب، مثلي”. أدلى كلاين بمزحة.

“صباح الخير ، كلاين” ، أجابت روزان بسعادة. لقد قمعت صوتها وقالت: “سمعت أن العملية الضخمة فشلت الليلة الماضية؟”

“لم يكن هناك نقص من ناحية التعقب في ذلك الوقت.” بدا صوت دون سميث فجأة.

“لا بأس تمامًا، من الجيد أن تتسوق فتاة من حين لآخر في متجر متعدد الأقسام.” ضحك كلاين وهو يريح شقيقته.

أدارت روزان رأسها فجأة ورأت القائد يرتدي السترة السوداء الطويلة. كان ينظر إليها بقسوة من خلال زوجه من العيون الرمادية العميقة بينما يميل ضد إطار القسم.

كلاين لم يزعج نفسه بالموقف. لم يبدأ بعد التدريب القتالي. كان يمتلك فقط إتقانًا أساسيًا لإطلاق النار ، لذلك كان التفكير في التعامل مع “مغتال” بفطرة كان يستخدم حياته كمزحة.

رفعت يديها على عجل لتغطية فمها. ثم هزت رأسها باستمرار ، معبرة عن براءتها غير المجدية.

كان ذلك في شارع هويس، بالقرب من نادي العرافة. كان في مكان حيث تتسوق الطبقة الوسطى.

أدار دون نظرته إلى كلاين وبعد تفكير ما ، قال: “كان هناك ما مجموعه ستة من المتجاوزين من المكلفين بالعقاب، وقفير الآلات، ونحن صقور الليل. لقد تتبعنا تريس المصاب إلى شارع التقاطع الحديدي السفلي. لقد وجدنا إقامته المؤقتة، لكن الدلائل انتهت هناك. سواء أكانت أساليب متجاوزين أم التحقيقات العادية ، لم ينجح شيء. كان الأمر كما لو أنه قد تبخر في الهواء الرقيق ، إختفى تمامًا”.

نجح المحرض تريس في الهروب من حانة التنين الشرير في الميناء. كان قد هرب في مكان ما بالقرب من شارع التقاطع الحديدي وشارع دافوديل. لذلك ، كانت الشرطة تقوم بزيارات من باب إلى باب.

“هل تحتاج إلى مساعدتي في العرافة؟” سأل كلاين بإستكشاف.

“نعم.” أومأ برأسه بجدية غير طبيعية. “إن تكرار مثل هذا الإجراء سيسمح لنا باكتشاف ما إذا كان أي شيء يحدث لك على الفور. إنقاذك في الوقت المناسب لن يؤدي إلى أي مخاطر تهدد الحياة”.

هز دون رأسه بلطف.

“بلى!” أومأت روزان بشدة. وألقت نظرة خاطفة على القسم وقالت “من الواضح أن مخبراً للمكلفين بالعقاب اكتشف المحرض في الميناء… كانوا يخططون لانتظار وصول متجاوزين وفريق عمليات خاص آخر من الشرطة قبل بدء العملية للقم بالفعل على الفور دون أن يزعج عامة الناس، ولسوء الحظ ، كان هذا المحرض حادًا للغاية ، حيث إنطلق هاربا عندما لاحظ شيئًا خاطئًا ، ونجح في الهروب نتيجة لذلك “.

“كان لدى قفير الألات باحث غموض. إنه أحد كبار المتجاوزين مثل العجوز نيل، وأظن أنه بالفعل في التسلسل 8. أنا لا أعلم ما هو اسم الجرعة المقابلة.”

“حسنا.”

“يجب أن يكون لتراث النظام الثيوصوفي حتى يومنا هذا شيء مميز” واسى كلاين.

هل يمكن أن تكون السيدة شود من الجوار؟ لا يمكن أن يكون. يقال أن هذه السيدة تلتزم بصرامة بآداب مجتمع الطبقة المتوسط. هي لن تزور في وقت غير مناسب.’

بالنسبة لبقية الصباح ، واصل منهج الغوامض ، وقراءة المعلومات والوثائق التاريخية ، ومارس العديد من التقنيات مثلما هو الحال دائمًا.

لقد كان كلاين في حيرة عندما سمع ذلك.

مع اقتراب وقت الغداء تقريبًا ، بدأ عقل كلاين يتجول.

قام بمسح المنطقة لكنه لم يلاحظ أي غرباء. سأل ، “هل كان أحدهم عند الباب الآن؟”

بعد ذلك ببضع دقائق ، أزال الوثائق ، بعد أن سمع استدعاء بطنه.

وللوصول إلى هذا الحد ، أوضح أن عملية القبض على المحرض قد فشلت تمامًا!

في تلك اللحظة ، جاء دون سميث إلى مكتب الكاتب. وقال بطريقة عميقة ولكن معتدلة ، “كلاين ، اتبعني إلى بوابة تشانيس. لقد وصلت التحفة المختومة 2-049. قد تتطلب العملية اللاحقة إحساسك لدفتر الملاحظات ذاك.”

إستمتعوا~~~~~~

“… حسنا ،” كلاين استيقظ وأجاب.

‘إذا هذا هو نوع الشخص الذي أنت عليه، ميليسا… لا يوجد شيء خاطئ مع فتاة تهتم بمظهرها. ليست هناك حاجة للعثور على أعذار…’ انحنت زوايا فمه وهو يهز رأسه بلطف قبل المشي لغرفة نومه.

أصبحت أفكاره مختلطة. لقد تخيل كيف ستبدوا التحفة المختومة أو إذا كانت العملية ستكون خطيرة.

كلاين لم يزعج نفسه بالموقف. لم يبدأ بعد التدريب القتالي. كان يمتلك فقط إتقانًا أساسيًا لإطلاق النار ، لذلك كان التفكير في التعامل مع “مغتال” بفطرة كان يستخدم حياته كمزحة.

في هذا الصمت المتوتر إلى حد ما ، تابع دون في أسفل الدرج وإلى النفق.

بينسون ضحك على الفور وهز رأسه.

بعد التوجه مباشرة عند التقاطع ، توقف دون فجأة أمامه وأدار رأسه قائلاً بشدة: “قم بهذا معي. استمر في فعل هذا ولا تتوقف على الإطلاق. تذكر ، لا تتوقف أبدًا. هذا من أجل سلامتك الشخصية!”

هل يمكن أن تكون السيدة شود من الجوار؟ لا يمكن أن يكون. يقال أن هذه السيدة تلتزم بصرامة بآداب مجتمع الطبقة المتوسط. هي لن تزور في وقت غير مناسب.’

أثناء التحدث ، ثنى دون ذراعه متبوعًا بتمديده. كرر هذا العمل دون توقف.

لحسن الحظ ، كان شارع دافوديل هادئًا طوال الليل ، مع أشعة الشمس تفرق ضباب الصباح

نظر كلاين إلى إظهار القائد بطريقة مرتبكة. تساءل فجأة ، “هل لهذا علاقة بتفرد التحفة الأثرية المختومة؟”

أجابت ميليسا بالإيجاب.

“نعم.” أومأ برأسه بجدية غير طبيعية. “إن تكرار مثل هذا الإجراء سيسمح لنا باكتشاف ما إذا كان أي شيء يحدث لك على الفور. إنقاذك في الوقت المناسب لن يؤدي إلى أي مخاطر تهدد الحياة”.

أثناء التحدث ، ثنى دون ذراعه متبوعًا بتمديده. كرر هذا العمل دون توقف.

“حسنا.” كلاين لم يتردد أكثر لأنه بدأ العمل المتكرر المتمثل في ثني وتمديد ذراعه.

“كم هو غير لائق لأخ أكبر. عندما تلقت ميليسا الفستان ، لم تستطع تحمل وضعه. بعد أن هرعت للطهي وغسل الصحون ، ارتدت على الفور الفستان ورفضت خلعه منذ ذلك الحين.”

“إذا أصبحت ذراعك مؤلمة ، استخدم الآخرى” ، أضاف دون.

“لقد أخذتها للتو من السيدة روشيل. كنت أفكر أنه بما منأنني ساضطر إلى غسله لاحقًا ،لما لا أجربه أولاً”.

‘التحفة الأثرية المختومة 2-049 بالتأكيد غريبة… ما معنى هذا الإجراء؟ يبدو الأمر جادا للغاية…’ هذه الأفكار أومضت بذهن كلاين بينما نظر بهدوء إلى القبطان.

‘إذا هذا هو نوع الشخص الذي أنت عليه، ميليسا… لا يوجد شيء خاطئ مع فتاة تهتم بمظهرها. ليست هناك حاجة للعثور على أعذار…’ انحنت زوايا فمه وهو يهز رأسه بلطف قبل المشي لغرفة نومه.

“حسنا.”

وسعت الخيول خطواتها بينما بدأت العجلات تتدحرج. على الرغم من تفعيل رؤيته الروحية وإستدارته ، على أمل مراقبة السيدة الجميلة والرقيقة ، إلا أن كلاين لم ينجح. كل ما عكسته عينيه كان شخصيات بنية تمر عبر

كان لديه الكثير من الأسئلة في ذهنه ، ولكن نظرًا لأن بوابة تشانيس كانت في الأفق ، فلم يكن لديه خيار سوى تحملها.

لقد كان كلاين في حيرة عندما سمع ذلك.

‘علاوة على ذلك ، مع التصريح الأماني الخاص بي ، ربما لن أعلم التفاصيل. لا يمكنني إلا أن أفعل هذا…’ لقد زفر كلاين بينما تبع القائد دون إلى غرفة الحارس خارج بوابة تشانيس.

بعد بعض الكلام العادي، مشى بخفة إلى الطابق الثاني ، على أمل التخلص من الروائح المختلطة البغيضة من الحانة.

~~~~~~

“لقد أخذتها للتو من السيدة روشيل. كنت أفكر أنه بما منأنني ساضطر إلى غسله لاحقًا ،لما لا أجربه أولاً”.

فصول اليوم، متأخرة للغاية، ولكن على الأقل كاملة ???

‘يا لها من فتاة مقتدرة… أختي ، أعرف أن نصف السبب على الأقل يرجع إلى شفقتك على السيدة روشيل…’ كلاين لم يوبخ ميليسا لأنها قررت الأمور بنفسها. بدلاً من ذلك ، قال وهو يبتسم: “متى ذهبت إلى هارودز؟”

المهم هذا كل شيئ لليوم، سنرى بعض القتال في فصول اليومين التاليين، سيكونان رائعين

لم ينام جيدا في تلك الليلة. ظل قلقًا من أن يتسلل المحرض إلى منزله للإختباء ، مما يتسبب في مذبحة أخرى.

أراكم غدا إن شاء الله

بعد ذلك ببضع دقائق ، أزال الوثائق ، بعد أن سمع استدعاء بطنه.

إستمتعوا~~~~~~

“لقد أخذتها للتو من السيدة روشيل. كنت أفكر أنه بما منأنني ساضطر إلى غسله لاحقًا ،لما لا أجربه أولاً”.

تحول كلاين المرتاح إلى ملابس رسمية ، وارتدى قبعته الرسمية ، وأمسك بعصاه ، وتوجه إلى شارع زوتلاند. استقبلته روزان في قاعة الاستقبال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط