نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 79

تمتمات أخرى.

تمتمات أخرى.

79: تمتمات أخرى.

 

 

تحرك فمه وهو يمتم، “هورناكيس… هورناكيس… هورناكيس…”

 

 

شعر كلاين على الفور بأن شعره يقف على نهايته حيث إشتدت اليد الجليدية حول معصمه. قام بسحبها غريزيا في محاولة يائسة للهروب.

‘ادعى ذلك المهرج ذو البدلة أن النظام السري يسيطر على مسار التسلسل المقابل للمتنبئ… حتى لو كان يبالغ ولم يكن لديهم صيغ جرعة التسلسل العلية، فإنه لديهم بالتأكيد تلك التسلسلات الأدنى.’

 

لم يكن يريد من جامع الجثث فري أن يرى أنه قد أعم المكان في فوضى، لذا حشد شجاعته لإعادة الجثة إلى طاولة التشريح.

سقط إحساس ثقيل عليه بينما استخدم كلاين كل ألياف القوة في كامل جسمه لفصل ذراعه.

لقد تراجع لخطوات قليلة وشعر أن معظم جسده كان يرتجف من الصدمة والخوف.

 

 

بام!

بعد دخول غرفة نومه، أزال كلاين بدلته التالفة أولاً. ثم خلع قبعته الرسمية ودخل في الفراش وحاول النوم.

 

 

تم جذب الجثة الشاحبة العارية بقوة إلى الجانب جتى سقطت من طاولة تشريح الجثة.

كانت هناك خمس علامات أصابع عميقة حمراء مطبوعة على معصمه. لقد وصفوا ما مر به بصمت .

 

لقد وجه مسدسه وتراجع بعناية من الغرفة، خطوة واحدة بعد الأخرى. بعد التأكد من أن الجثة كانت بلا حراك، ألقى نظرة على معصم يده الممسوكة بمسدسه.

ومع ذلك، بقيت قبضة الأصابع البيضاء الباردة مثبتة بقوة على معصم كلاين.

“لا يوجد لدى فكرة.” هز كلاين رأسه بصدق. وروى ما حدث دون إخفاء أي شيء.

 

‘ادعى ذلك المهرج ذو البدلة أن النظام السري يسيطر على مسار التسلسل المقابل للمتنبئ… حتى لو كان يبالغ ولم يكن لديهم صيغ جرعة التسلسل العلية، فإنه لديهم بالتأكيد تلك التسلسلات الأدنى.’

لقد خسر كلاين القدرة على التفكير. كانت الفكرة الوحيدة التي ذهبت من خلال عقله هي جذب مسدسه وملئ الجثة بالثقوب.

 

 

هز رأسه وقال: “أيور وبورغيا موجودان في كاتدرائية سانت سيلينا. وعلى الأرجح تبحث لوروتا عن مقهى”.

ومع ذلك، نظرًا لأنه لم يستطع سحب يده المهيمنة، فقد ألقى عصاه السوداء وحاول يائسًا استرداد مسدسه من الحافظة دون جدوى.

التقط عصاه، وارتدى قبعته وعثر على بوابة تشانيس. في غرفة الحارس، رأى أن القائد دون لم يعد هشا.

 

 

في تلك اللحظة، ارتفعت رموش الجثة، لتكشف عن زوج من العيون الزرقاء الهادئة.

“لقد نسيت شيئًا آخر. كلاين، مررت بالكثير اليوم. بمجرد الاسترخاء، ستشعر بالإرهاق. لا داعي لأن تكون هنا في فترة ما بعد الظهيرة. عد لتستريح قليلاً. غدًا، سأدفع الوثيقة التي تشمل الخسائر بالتفصيل. “

 

تم إغلاق عيون المهرج ذو البدلة مرة أخرى، وكأن شيئا لم يحدث على الإطلاق.

تحرك فمه وهو يمتم، “هورناكيس… هورناكيس… هورناكيس…”

بعد أن سمع دون ذكره لما حدث، أومأ برأسه بخفة.

 

ومع ذلك، نظرًا لأنه لم يستطع سحب يده المهيمنة، فقد ألقى عصاه السوداء وحاول يائسًا استرداد مسدسه من الحافظة دون جدوى.

بعد قول هذه الكلمات الثلاث، كان كلاين مرتبكًا تمامًا لأنه شعر أن الأصابع التي أمسكت معصمه بدأت في التخفيف قبل سقوطها.

“تماما، أشعر في الواقع بتحسن كبير.” كلاين زفر بصمت.

 

 

تم إغلاق عيون المهرج ذو البدلة مرة أخرى، وكأن شيئا لم يحدث على الإطلاق.

 

 

 

إذا لم تكن الجثة الشاحبة ملقاة على الأرضية الحجرية، لكان كلاين سيتخيل أنه أصيب بصدمة نوبة من الهلوسة.

 

 

 

لقد تراجع لخطوات قليلة وشعر أن معظم جسده كان يرتجف من الصدمة والخوف.

بقي عقله نشطًا كما لو كان وجوده بالكامل لا يستطيع الاسترخاء. لم يكن عقله يكرر مشهده وهو يطلق النار على المهرج ذو البدلة حتى الموت، ولكن مشهده يحرك الجثة، والتجربة الرافعة للشعر.

 

 

فووو… فووو… كلاين لاهث للهواء بينما استعاد ببطء السيطرة على مرافقه العقلية. نظر إلى الجثة على الأرض في حالة من القلق والخوف.

 

 

‘ثانياً، حتى لو كانوا يعرفون واحدًا أو اثنين، فمن المؤكد أنهم لن يشملوا موظف مدني مثلي.’

لقد وجه مسدسه وتراجع بعناية من الغرفة، خطوة واحدة بعد الأخرى. بعد التأكد من أن الجثة كانت بلا حراك، ألقى نظرة على معصم يده الممسوكة بمسدسه.

 

 

 

كانت هناك خمس علامات أصابع عميقة حمراء مطبوعة على معصمه. لقد وصفوا ما مر به بصمت .

بعد أن سمع دون ذكره لما حدث، أومأ برأسه بخفة.

 

 

هدأ كلاين بينما ملئت الشتائم عقله.

لقد تراجع لخطوات قليلة وشعر أن معظم جسده كان يرتجف من الصدمة والخوف.

 

 

‘بحق الجحيم اللعين. لقد كدت أموت من الصدمة!’

تحرك فمه وهو يمتم، “هورناكيس… هورناكيس… هورناكيس…”

 

‘إذا لم يتمكنوا من التعامل مع صقور الليل، ألا يمكنهم التعامل معي، متنبئ دون أي تدابير مباشرة ضد الأعداء؟’

بعد اللهث لأكثر من عشر ثوان، بدأ تشكيل الأغراض في ذهنه ليهدء نفسه بسرعة.

 

لاحظ على الفور كرة الدم الغريبة، وسأل كلاين سؤالاً سبق أن طرحه على نفسه.

لقد تذكر كل شيء صادفه وجمعه معًا.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يفهم سبب “إعادة إحياء” المهرج ذو البدلة، إلا أنه لاحظ نقطة مهمة. كانت الجثة قد كررت عبارة “هورناكيس”!

 

 

 

“إنها هورناكيس مرة أخرى…” كلاين حبك حواجبه. “يحتوي دفتر عائلة أنتيغونيوس على سجلات أمة من الليل الدائم في سلسلة جبال هورناكيس. وأثناء وجودي في الإدراك أو الرؤية الروحية، كنت أسمع أصواتًا لا ينبغي أن أسمعها، ومن بين تلك الأصوات كلمة “هورناكيس”… هل الجواب على كل هذه الأسئلة هو في سلسلة جبال هورناكيس؟… قد يكون هناك خطر هائل يتربص هناك، على سبيل المثال، قد يكون إله شرير مختوم داخلها ويستخدم أشكالًا مختلفة من “الجذب” لتحقيق الحرية. “

“سقطت العلامة ككرة دم…” أومئ فري، وهو يبدو عميق في التفكير. “تميل جثة المتجاوزين دائمًا إلى بعض التحولات الغريبة…”

 

 

أثناء النظر في هذا الأمر، دخل كلاين الغرفة بعناية ولمس الجثة عدة مرات للتحقق من أنها ماتت تمامًا.

“تماما، أشعر في الواقع بتحسن كبير.” كلاين زفر بصمت.

 

بعد دخول غرفة نومه، أزال كلاين بدلته التالفة أولاً. ثم خلع قبعته الرسمية ودخل في الفراش وحاول النوم.

لم يكن يريد من جامع الجثث فري أن يرى أنه قد أعم المكان في فوضى، لذا حشد شجاعته لإعادة الجثة إلى طاولة التشريح.

رغم أنه لم يتناول طعام الغداء بعد، إلا أنه كان لا زال يفتقر إلى الشهية.

 

 

كلاين لم يستطع إلا أن يشعر كما لو أن قلبه كان في فمه طوال العملية. كان بإمكان أدنى حركة قطع أعصابه المتوترة. علاوة على ذلك، فإن الشعور بالبرد الجليدي الناتج عن الجثة كان مثير للاشمئزاز بشكل خاص.

 

 

“ما هذا؟” تمتم كلاين، لكنه لم يجرؤ على لمسها بتهور.

بعد الانتهاء من المهمة بصعوبة كبيرة، استذكر السبب في اقترابه من الجثة. لذلك، ركز على معصم المهرج ذو البدلة ونظر إلى العلامة الغريبة.

‘هل للسيدة لوروتا ذوق معين؟’

 

منذ أن بدأت إستخدام العربة العامة، لم تعد شقيقته عتعود إلى المنزل متأخرة.

لم يكن معروفًا متى تراجعت العلامة ، وتقلصت إلى فقاعة دموية كروية كانت مصبوغة بالأزرق.

 

 

 

كان حجم الكومة الكروية الدموية بقدر الإبهام. طفت في الجو بهدوء في تحدٍ لقوانين الفيزياء.

“لقد سلمت أيضًا رسم المتجاوز إلى ليونارد. هو وقسم الشرطة مسؤولان عن متابعة التحقيقات. أعتقد أن المتجاوز يجب أن يكون ركب على العربات، وتناول الطعام، وكان لديه مكان للبقاء فيه.”

 

لم يكن لديه أي فكرة عن الوقت الذي قد نامه، ولكن عندما استيقظ، كانت بطنه تئن في الاحتجاج.

“ما هذا؟” تمتم كلاين، لكنه لم يجرؤ على لمسها بتهور.

تحرك فمه وهو يمتم، “هورناكيس… هورناكيس… هورناكيس…”

 

“لا يوجد لدى فكرة.” هز كلاين رأسه بصدق. وروى ما حدث دون إخفاء أي شيء.

لم يكن لديه أي نية لإخفاء كرة الدم الغريبة. أولاً، لم يكن يعلم ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أو سيئًا. ثانياً، كان على يقين من أن فري، الذي فحص الجثة، كان قد إكتشف العلامة على المعصم لفترة طويلة. كان من المرجح أنه كان يعرف ماهية الكرة الدموية الغريبة.

‘وهذا يعني أيضا أن لديهم عدد من المتنبئين.’

 

 

‘وحتى لو لم يكن فري يعرف ذلك، فالإبلاغ عنها للقائد والسماح لصقور الليل بقيام أبحاث عنها سيكون بالتأكيد أفضل من قيامي بمحاولات عشوائية…’ كان ذلك بمثابة تدريب فكري لكلاين.

‘إذاً، ألن يتنبؤا أني قتلت المهرج ذو البدلة وسينتقمون ضدي سرا؟’

 

“الخادمات؟” سأل كلاين، في حيرة.

يعني التواجد في منظمة أنه يجب أن يعرف كيفية الاستفادة من صلاحيات المنظمة إلى أقصى حد.

‘إذا لم يتمكنوا من التعامل مع صقور الليل، ألا يمكنهم التعامل معي، متنبئ دون أي تدابير مباشرة ضد الأعداء؟’

 

لاحظ على الفور كرة الدم الغريبة، وسأل كلاين سؤالاً سبق أن طرحه على نفسه.

انتظر كلاين بعصبية لبضع دقائق قبل أن يرى عودة فري ذوا الشعر الأسود وأزرق العينين والشفتين.

 

 

‘إذا لم يتمكنوا من التعامل مع صقور الليل، ألا يمكنهم التعامل معي، متنبئ دون أي تدابير مباشرة ضد الأعداء؟’

لاحظ على الفور كرة الدم الغريبة، وسأل كلاين سؤالاً سبق أن طرحه على نفسه.

 

 

لقد غير إلى ملابس غير رسمية قديمة ومريحة، مشى بخفة إلى الطابق الأول. قبل أن يتمكن من التفكير فيما يجب صنعه لتناول العشاء، سمع الباب يفتح.

“ما هذه؟”

 

 

بعد دخول غرفة نومه، أزال كلاين بدلته التالفة أولاً. ثم خلع قبعته الرسمية ودخل في الفراش وحاول النوم.

“لا يوجد لدى فكرة.” هز كلاين رأسه بصدق. وروى ما حدث دون إخفاء أي شيء.

 

 

 

“سقطت العلامة ككرة دم…” أومئ فري، وهو يبدو عميق في التفكير. “تميل جثة المتجاوزين دائمًا إلى بعض التحولات الغريبة…”

أثناء حديثه، التقط سكينًا جراحيًا فضيًا بجانبه.

 

شعر كلاين على الفور بأن شعره يقف على نهايته حيث إشتدت اليد الجليدية حول معصمه. قام بسحبها غريزيا في محاولة يائسة للهروب.

نظر إلى الأعلى وقال لكلاين: “أحضر القائد هنا. أخبره بالمحتويات التي كانت الجثة تتمتمها كذلك”.

 

 

 

“حسنا.” كان لكلاين بالفعل رغبة في المغادرة.

79: تمتمات أخرى.

 

 

“لا يجب عليك العودة مع القائد”، أضاف فراي. “أعتقد أنك لن تحب أن ترى ما سيحدث بعد ذلك.”

 

 

‘رسالة من مرشدي؟ نعم. لقد كتبت إليه للسؤال عن الوضع التاريخي ذي الصلة للقمة الرئيسية لهورناكيس…’ لقد فوجئ كلاين في البداية قبل أن يتذكر الأمر.

أثناء حديثه، التقط سكينًا جراحيًا فضيًا بجانبه.

“أينما ذهب، أي شيء يلمسه، وأيًا كان ما تركه وراءه، حتى دون وعي، سيكون بمثابة شاهد صامت ضده. إن كلمات الإمبراطور روزيل معقولة حقًا”.

 

لقد أومئ دون بشكل خفيف وتماما عندما استدار، صدم نفسه في الجبهة.

أومأ كلاين ببعض الخوف المتبقي.

 

 

إذا لم تكن الجثة الشاحبة ملقاة على الأرضية الحجرية، لكان كلاين سيتخيل أنه أصيب بصدمة نوبة من الهلوسة.

“كنت آمل أن تقول ذلك.”

 

 

 

التقط عصاه، وارتدى قبعته وعثر على بوابة تشانيس. في غرفة الحارس، رأى أن القائد دون لم يعد هشا.

على طول الطريق، استذكر فجأة شيئًا ما عندما تعرض لنوبة إضافية من الخوف.

 

بعد أن سمع دون ذكره لما حدث، أومأ برأسه بخفة.

‘ثانياً، حتى لو كانوا يعرفون واحدًا أو اثنين، فمن المؤكد أنهم لن يشملوا موظف مدني مثلي.’

 

“تماما، أشعر في الواقع بتحسن كبير.” كلاين زفر بصمت.

“سأقوم بإبلاغ الأمر إلى الجهات العليا والسماح للكاتدرائية المقدسة بالتعامل معه. ربما سيرسلون الأشخاص إلى أعلى قمة في سلسلة جبال هورناكيس لإلقاء نظرة.”

 

 

 

كلاين أجاب لفترة وجيزة في تأكيد. رؤية أنه لم يوجد سوى الانائم كينلي والقائد في غرفة الحارس، سأل عرضيا، “هل السيد أيور والباقي يستريحون؟”

لم يكن يريد من جامع الجثث فري أن يرى أنه قد أعم المكان في فوضى، لذا حشد شجاعته لإعادة الجثة إلى طاولة التشريح.

 

 

هز رأسه وقال: “أيور وبورغيا موجودان في كاتدرائية سانت سيلينا. وعلى الأرجح تبحث لوروتا عن مقهى”.

شعر كلاين على الفور بأن شعره يقف على نهايته حيث إشتدت اليد الجليدية حول معصمه. قام بسحبها غريزيا في محاولة يائسة للهروب.

 

“تماما، أشعر في الواقع بتحسن كبير.” كلاين زفر بصمت.

“مقهى؟ لم تتعافى السيدة لوروتا من جروحها، أليس كذلك؟” سأل كلاين في مفاجأة.

 

 

وفي الوقت نفسه، لاحظ في زاوية عينه أن اللانائم كينلي قام بإزالة ساعة جيبه وفتحها.

قام دون بتدليك جسر أنفها وقال ضاحك: “لوروتا لديها ثلاث هوايات – القهوة، الحلويات والخادمات. وهي تقول إنها تحتاج إلى هذه الأشياء الثلاثة لتسريع شفائها.”

 

 

 

“الخادمات؟” سأل كلاين، في حيرة.

‘ميليسا…’ زوايا فمه إنحنت للأعلى في تفكير.

 

“سقطت العلامة ككرة دم…” أومئ فري، وهو يبدو عميق في التفكير. “تميل جثة المتجاوزين دائمًا إلى بعض التحولات الغريبة…”

‘هل للسيدة لوروتا ذوق معين؟’

 

 

 

هزت دون رأسه بلا حول ولا قوة وقال: “إنها تحب الخادمات. نعم، ذلك صحيح. علاوة على ذلك، فهي تحب أولئك اللذين لهنا صدر كبير.”

بعد الانتهاء من المهمة بصعوبة كبيرة، استذكر السبب في اقترابه من الجثة. لذلك، ركز على معصم المهرج ذو البدلة ونظر إلى العلامة الغريبة.

 

كلاين أجاب لفترة وجيزة في تأكيد. رؤية أنه لم يوجد سوى الانائم كينلي والقائد في غرفة الحارس، سأل عرضيا، “هل السيد أيور والباقي يستريحون؟”

“… إنها بالتأكيد غريبة.” لم يكن لدى كلاين أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهر في الرد.

تم جذب الجثة الشاحبة العارية بقوة إلى الجانب جتى سقطت من طاولة تشريح الجثة.

 

لم يكن يريد من جامع الجثث فري أن يرى أنه قد أعم المكان في فوضى، لذا حشد شجاعته لإعادة الجثة إلى طاولة التشريح.

لم يتأخر دون أكثر من ذلك بينما توجه إلى غرفة الحارس. عندما راقب كلاين ظهره، انتظر منه بصمت أن يستدير.

 

 

لاحظ على الفور كرة الدم الغريبة، وسأل كلاين سؤالاً سبق أن طرحه على نفسه.

وفي الوقت نفسه، لاحظ في زاوية عينه أن اللانائم كينلي قام بإزالة ساعة جيبه وفتحها.

 

 

 

‘ثلاثة، اثنان، واحد…’ في اللحظة التي انتهى فيها كلاين من العد التنازلي بصمت، توقف دون واستدار.

 

 

في تلك اللحظة، ارتفعت رموش الجثة، لتكشف عن زوج من العيون الزرقاء الهادئة.

“لقد نسيت شيئًا آخر. كلاين، مررت بالكثير اليوم. بمجرد الاسترخاء، ستشعر بالإرهاق. لا داعي لأن تكون هنا في فترة ما بعد الظهيرة. عد لتستريح قليلاً. غدًا، سأدفع الوثيقة التي تشمل الخسائر بالتفصيل. “

“…نعم.” كلاين أجاب، مصدوم.

 

أثناء النظر في هذا الأمر، دخل كلاين الغرفة بعناية ولمس الجثة عدة مرات للتحقق من أنها ماتت تمامًا.

“حسنًا. لا تقلق كثيرًا بشأن قتل متجاوز. قتله كان يعادل إنقاذ المزيد من الأرواح”.

“لقد سلمت أيضًا رسم المتجاوز إلى ليونارد. هو وقسم الشرطة مسؤولان عن متابعة التحقيقات. أعتقد أن المتجاوز يجب أن يكون ركب على العربات، وتناول الطعام، وكان لديه مكان للبقاء فيه.”

 

انتظر كلاين بعصبية لبضع دقائق قبل أن يرى عودة فري ذوا الشعر الأسود وأزرق العينين والشفتين.

“تماما، أشعر في الواقع بتحسن كبير.” كلاين زفر بصمت.

 

 

“… إنها بالتأكيد غريبة.” لم يكن لدى كلاين أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهر في الرد.

لقد أومئ دون بشكل خفيف وتماما عندما استدار، صدم نفسه في الجبهة.

‘ميليسا…’ زوايا فمه إنحنت للأعلى في تفكير.

 

 

“لقد سلمت أيضًا رسم المتجاوز إلى ليونارد. هو وقسم الشرطة مسؤولان عن متابعة التحقيقات. أعتقد أن المتجاوز يجب أن يكون ركب على العربات، وتناول الطعام، وكان لديه مكان للبقاء فيه.”

نظرت إلى المطبخ وقالت: “كلاين، هناك رسالة لك. إنها من معلمك”.

 

 

“أينما ذهب، أي شيء يلمسه، وأيًا كان ما تركه وراءه، حتى دون وعي، سيكون بمثابة شاهد صامت ضده. إن كلمات الإمبراطور روزيل معقولة حقًا”.

بعد أن ابتعد القائد، غادر غرفة الحارس وسار ببطء إلى الطابق الثاني.

 

 

“…نعم.” كلاين أجاب، مصدوم.

 

 

‘ثلاثة، اثنان، واحد…’ في اللحظة التي انتهى فيها كلاين من العد التنازلي بصمت، توقف دون واستدار.

بعد أن ابتعد القائد، غادر غرفة الحارس وسار ببطء إلى الطابق الثاني.

تحرك فمه وهو يمتم، “هورناكيس… هورناكيس… هورناكيس…”

 

 

على طول الطريق، استذكر فجأة شيئًا ما عندما تعرض لنوبة إضافية من الخوف.

 

 

 

‘ادعى ذلك المهرج ذو البدلة أن النظام السري يسيطر على مسار التسلسل المقابل للمتنبئ… حتى لو كان يبالغ ولم يكن لديهم صيغ جرعة التسلسل العلية، فإنه لديهم بالتأكيد تلك التسلسلات الأدنى.’

بعد قول هذه الكلمات الثلاث، كان كلاين مرتبكًا تمامًا لأنه شعر أن الأصابع التي أمسكت معصمه بدأت في التخفيف قبل سقوطها.

 

لقد أومئ دون بشكل خفيف وتماما عندما استدار، صدم نفسه في الجبهة.

‘وهذا يعني أيضا أن لديهم عدد من المتنبئين.’

 

 

“حسنًا. لا تقلق كثيرًا بشأن قتل متجاوز. قتله كان يعادل إنقاذ المزيد من الأرواح”.

‘إذاً، ألن يتنبؤا أني قتلت المهرج ذو البدلة وسينتقمون ضدي سرا؟’

 

 

لقد تنفس الصعداء وغادر شركة الشوكة السوداء للحماية. لقد أخذ عربة عامة إلى شارع دافوديل.

‘إذا لم يتمكنوا من التعامل مع صقور الليل، ألا يمكنهم التعامل معي، متنبئ دون أي تدابير مباشرة ضد الأعداء؟’

 

 

 

توقف كلاين في الدرج وبدأ التفكير في المشكلة بجدية. قريبا، اكتشف أنه كان قلقا بشأن لا شيء.

بعد أن سمع دون ذكره لما حدث، أومأ برأسه بخفة.

 

“لا يوجد لدى فكرة.” هز كلاين رأسه بصدق. وروى ما حدث دون إخفاء أي شيء.

‘أولاً، النظام السري لا يعرف من هم أعضاء صقور الليل.’

لقد تنفس الصعداء وغادر شركة الشوكة السوداء للحماية. لقد أخذ عربة عامة إلى شارع دافوديل.

 

“حسنًا. لا تقلق كثيرًا بشأن قتل متجاوز. قتله كان يعادل إنقاذ المزيد من الأرواح”.

‘ثانياً، حتى لو كانوا يعرفون واحدًا أو اثنين، فمن المؤكد أنهم لن يشملوا موظف مدني مثلي.’

 

 

لم يكن لديه أي نية لإخفاء كرة الدم الغريبة. أولاً، لم يكن يعلم ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أو سيئًا. ثانياً، كان على يقين من أن فري، الذي فحص الجثة، كان قد إكتشف العلامة على المعصم لفترة طويلة. كان من المرجح أنه كان يعرف ماهية الكرة الدموية الغريبة.

‘ثالثًا، في ظل الظروف الحالية، ما لم يكن لديهم نبي، لا يمكنهم بأي حال من الأحوال التنبئ من كان القاتل.’

شعر كلاين على الفور بأن شعره يقف على نهايته حيث إشتدت اليد الجليدية حول معصمه. قام بسحبها غريزيا في محاولة يائسة للهروب.

 

‘هل للسيدة لوروتا ذوق معين؟’

لقد تنفس الصعداء وغادر شركة الشوكة السوداء للحماية. لقد أخذ عربة عامة إلى شارع دافوديل.

لم يكن لديه أي فكرة عن الوقت الذي قد نامه، ولكن عندما استيقظ، كانت بطنه تئن في الاحتجاج.

 

‘رسالة من مرشدي؟ نعم. لقد كتبت إليه للسؤال عن الوضع التاريخي ذي الصلة للقمة الرئيسية لهورناكيس…’ لقد فوجئ كلاين في البداية قبل أن يتذكر الأمر.

رغم أنه لم يتناول طعام الغداء بعد، إلا أنه كان لا زال يفتقر إلى الشهية.

بقي عقله نشطًا كما لو كان وجوده بالكامل لا يستطيع الاسترخاء. لم يكن عقله يكرر مشهده وهو يطلق النار على المهرج ذو البدلة حتى الموت، ولكن مشهده يحرك الجثة، والتجربة الرافعة للشعر.

 

وفي الوقت نفسه، لاحظ في زاوية عينه أن اللانائم كينلي قام بإزالة ساعة جيبه وفتحها.

بعد دخول غرفة نومه، أزال كلاين بدلته التالفة أولاً. ثم خلع قبعته الرسمية ودخل في الفراش وحاول النوم.

 

 

توقف كلاين في الدرج وبدأ التفكير في المشكلة بجدية. قريبا، اكتشف أنه كان قلقا بشأن لا شيء.

بقي عقله نشطًا كما لو كان وجوده بالكامل لا يستطيع الاسترخاء. لم يكن عقله يكرر مشهده وهو يطلق النار على المهرج ذو البدلة حتى الموت، ولكن مشهده يحرك الجثة، والتجربة الرافعة للشعر.

‘إذا لم يتمكنوا من التعامل مع صقور الليل، ألا يمكنهم التعامل معي، متنبئ دون أي تدابير مباشرة ضد الأعداء؟’

 

‘رسالة من مرشدي؟ نعم. لقد كتبت إليه للسؤال عن الوضع التاريخي ذي الصلة للقمة الرئيسية لهورناكيس…’ لقد فوجئ كلاين في البداية قبل أن يتذكر الأمر.

لم يعد يشعر بعدم الارتياح حيال القتل لأول مرة، ولكنه شعر بالاشمئزاز عندما فكر في الأمر.

 

 

“ما هذه؟”

“ربما كان هذا هو هدف فري. لقد كان يأمل أن أقترب من الجثة وأواجهها مباشرة للتغلب على الصدمة التي أصابتني… لكن على الرغم من أن الصدمة من قبل قد ولت، فقد أصبت بصدمة من شيء جديد…” كلاين أعطى ضحكة ساخرة من النفس بينما شعر تدريجياً بأعصابه تهدأ.

 

 

أومأ كلاين ببعض الخوف المتبقي.

لم يكن لديه أي فكرة عن الوقت الذي قد نامه، ولكن عندما استيقظ، كانت بطنه تئن في الاحتجاج.

 

 

 

“أشعر كأنني أستطيع أكل حصان كامل!” تمتم كلاين وهو ينظر إلى غروب الشمس في الغرب كما لو كانت السماء تضاء.

“…نعم.” كلاين أجاب، مصدوم.

 

قام دون بتدليك جسر أنفها وقال ضاحك: “لوروتا لديها ثلاث هوايات – القهوة، الحلويات والخادمات. وهي تقول إنها تحتاج إلى هذه الأشياء الثلاثة لتسريع شفائها.”

لقد غير إلى ملابس غير رسمية قديمة ومريحة، مشى بخفة إلى الطابق الأول. قبل أن يتمكن من التفكير فيما يجب صنعه لتناول العشاء، سمع الباب يفتح.

 

 

بقي عقله نشطًا كما لو كان وجوده بالكامل لا يستطيع الاسترخاء. لم يكن عقله يكرر مشهده وهو يطلق النار على المهرج ذو البدلة حتى الموت، ولكن مشهده يحرك الجثة، والتجربة الرافعة للشعر.

‘ميليسا…’ زوايا فمه إنحنت للأعلى في تفكير.

 

 

منذ أن بدأت إستخدام العربة العامة، لم تعد شقيقته عتعود إلى المنزل متأخرة.

 

 

 

لقد إلتوى المفتاح بينما فتح الباب. مشت ميليسا مع حقيبتها التي تحتوي على كتبها وأدواتها.

أثناء النظر في هذا الأمر، دخل كلاين الغرفة بعناية ولمس الجثة عدة مرات للتحقق من أنها ماتت تمامًا.

 

 

نظرت إلى المطبخ وقالت: “كلاين، هناك رسالة لك. إنها من معلمك”.

 

 

 

‘رسالة من مرشدي؟ نعم. لقد كتبت إليه للسؤال عن الوضع التاريخي ذي الصلة للقمة الرئيسية لهورناكيس…’ لقد فوجئ كلاين في البداية قبل أن يتذكر الأمر.

نظرت إلى المطبخ وقالت: “كلاين، هناك رسالة لك. إنها من معلمك”.

“ما هذا؟” تمتم كلاين، لكنه لم يجرؤ على لمسها بتهور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط