نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 84

إليزابيث.

إليزابيث.

85: إليزابيث.

 

 

 

 

 

عندما رأى وجه أخته غير المقتنع، شعر فجأة وكأنها فرصة جيدة. لقد درسها وقال بتعبير جاد، “ميليسا، أعتقد أنكِ لا تبدين الاحترام الكافي لمأدبة اليوم أيضًا.”

 

 

 

“ماذا؟” ارتدت ميليسا نظرة حائرة.

 

 

 

وأشار كلاين في رقبتها.

“قد يكون أقرب إلى تأثير الدواء الوهمي”.

 

“ما هو تأثير الدواء الوهمي؟”

“كسيدة، أنت تفتقرين إلى قلادة تبرز تلك المنطقة”.

‘كان روزيل أيضًا شخصًا يعاني من اضطراب. لقد وجد في الواقع سببًا غريبًا لتسمية أسلوب اللعب بتكساس…’ هز كلاين رأسه وهو يمضي للأمام.

 

مع رأس مغطا بالشعر الأحمر، أعطت الفتاة ميليسا عناق مبتهج.

دون انتظار أخته لتقول كلمة أخرى، ابتسم وهو يظهر تميمة فضية ملفوفة بأجنحة ملاك من جيبه.

 

 

 

“لحسن الحظ، لقد أعددت واحدة لك.”

كان أسلوبه في الإطراء يميل عن غير قصد إلى إمبراطورية الشرهين.

 

‘الأنسة سيلينا وود صحية. إنها متحمسة وسعيدة للغاية… إن برئة السيد وود مشكلة صغيرة. نعم، أرى غليونه…’ اكتسح كلاين نظرته عبر الحشد بينما كان في مزاج جيد.

“… ” فوجئت ميليسا في البداية قبل أن تسأل، “كم كان ثمنها؟”

 

 

واقف إلى جانب سيلينا وود كان والدها، السيد وود، الموظف الأول في فرع بنك باكلوند في تينغن.

‘أختي، همومك في غير محلها حقًا…’ سخر كلاين بصمت بينما شرح بضحكة مكتومة، “إنها في الواقع ليست باهظة الثمن. نظرًا لأنها كانت في حالة غير مكتملة، فقد قلدت عنصرًا رأيته من قبل ونقشت تعويذة مباركة وأنماط جميلة عليها “.

“تظهر الحقائق أن ملابسي أهم مني.” أعطى بينسون تعليقًا مثيرًا للسخرية.

 

“ماذا؟” ارتدت ميليسا نظرة حائرة.

“لقد حفرتهم؟” كانت ميليسا مشتتة بالفعل.

“قد يكون أقرب إلى تأثير الدواء الوهمي”.

 

 

“كيف هي؟ ما رأيك في عملي؟” انتهز كلاين الفرصة لتسليم التميمة لأخته.

 

 

 

درستها ميليسا قبل أن تعض على شفتها برفق.

 

 

دون انتظار أخته لتقول كلمة أخرى، ابتسم وهو يظهر تميمة فضية ملفوفة بأجنحة ملاك من جيبه.

“أنا أحب ريش الملاك المحيط.”

أوضحت إليزابيث بجدية “لا، أنا و سيلينا كنا زملاء سابقين في مدرسة ميليسا. وبعد ذلك، ذهبت إلى مدرسة فنية. أدرس في مدرسة إيفوس العامة القريبة”.

 

 

‘إذ كنتِ تعتقدين أن التعويذة والرموز التي قمت بحفرها قبيحة فقولِ ذلك فقط. ليست هناك حاجة لتشويه كلماتك… قيمة التميمة في آثارها!’ زاوية فم كلاين إهتزت. عندما كان على وشك حث أخته على قبولها، رأى ميليسا وهي ترتدي القلادة مع تعبير مجبر على وجهها. ثم عدلت بعناية وضع التميمة.

 

 

 

“مثالي.” لقد درسها كلاين وقدم لها ثناء مبالغ فيه.

“ماذا؟” ارتدت ميليسا نظرة حائرة.

 

بعد تبادل المجاملات، قادت سيلينا، التي كانت ترتدي ثوبًا جديدًا، الأشقاء بالداخل مع قفزة في خطوتها. في بعض الأحيان، ذكرت في لهجتها المعتادة أن “إليزابيث موجودة بالفعل هنا”، وفي أوقات أخرى، كانت تقمع صوتها قائلة: “ميليسا، إخوانك أكثر وسامة مما تصورت”.

ألقت ميليسا عليه نظرة سريعة ونظرت إلى أسفل تميمتها. لقد قالت بلاقوة، “كلاين، لم تكن أبدًا هكذا من قبل. تتصرف وكأن… “

 

 

 

“ربما كان ذلك بسبب وظيفتي الجيدة. مع دخل لائق، أصبحت أكثر ثقة.” قاطع كلاين أخته وقدم شرحًا وقائيًا.

“تظهر الحقائق أن ملابسي أهم مني.” أعطى بينسون تعليقًا مثيرًا للسخرية.

 

‘الشيء نفسه بالنسبة لخط الشعر المتراجع…’ ضاحك كلاين بالداخل.

‘تنهد، على الرغم من أنني تلقيت شظايا ذاكرة كلاين الأصلي، مما يجعل نفسي تبدو طبيعية في معظم الجوانب الرئيسية، لا تزال هناك بعض التفاصيل الدقيقة. ما زلت معتادًا على تقديم شخصيتي الحقيقية… خاصةً عندما أقترب أكثر من بينسون وميليسا…’ لقد تنهد داخليا.

واقف إلى جانب سيلينا وود كان والدها، السيد وود، الموظف الأول في فرع بنك باكلوند في تينغن.

 

“كسيدة، أنت تفتقرين إلى قلادة تبرز تلك المنطقة”.

بدا أن ميليسا قبلت شرحه ودفعت شفتيها.

‘هذا ليس صحيحا. ما زلتُ بعيدا كل البعد عن كوني وسيم… تسك، الأنسة سيلينا، إلى أي مدى تخيلتِ قبحي وبينسون؟ أصلع، مظلم، رجل سمين مع تعبير شاحب وعينين هامدتين؟’ كلاين قرص مقطبه بشكل عابر وهو يدرب بجد رؤيته الروحية.

 

 

“من الرائع أن تكون هكذا… رائع حقًا… “

 

 

بعد أن قال ذلك، بدأ ينتظرها لمدح الإمبراطور روزيل.

بعد أن انخرط الاثنان في محادثة قصيرة، نزل بينسون بعد أن غير ملابسه. كان يرتدي قميصا أبيض مع بدلة سوداء. ربطة العنق السوداء وزوجه من السراويل الطويلة المستقيمة جعلته يبدو وكأنه خضع لعملية تحول كاملة. كان الأمر كما لو أنه كان رجل أعمال ناجحًا بعد سنوات من العمل الشاق.

‘أختي، همومك في غير محلها حقًا…’ سخر كلاين بصمت بينما شرح بضحكة مكتومة، “إنها في الواقع ليست باهظة الثمن. نظرًا لأنها كانت في حالة غير مكتملة، فقد قلدت عنصرًا رأيته من قبل ونقشت تعويذة مباركة وأنماط جميلة عليها “.

 

لم يتم إنشاء مدرسة عامة وصيانتها من قبل الحكومة. بدلا من ذلك، كانت المدرسة التي قبلت الطلاب من العامة. لقد كان تطوراً في مدارس القواعد النحوية التي تهدف إلى إعداد الخريجين للدخول إلى الجامعة. كانت المدارس باهظة الثمن إلى حد ما وسوف ينظرون في خلفية عائلة الطلاب. يمكن أن تكون خارج نطاق عائلات الطبقات الوسطى العادية.

‘الشيء نفسه بالنسبة لخط الشعر المتراجع…’ ضاحك كلاين بالداخل.

بعد تهنئة نجمة اليوم بعيد ميلاد سعيد، انتهت الحفلة تدريجياً. تمت دعوة كلاين وبينسون إلى لعبة أوراق تكساس . كان الرهان المبدئي الصغير نصف بنس، والرهان المبدئي الكبير كان بنس واحد. أما بالنسبة لميليسا وإليزابيث وسيلينا وأصدقائهم، فقد صعدوا إلى الطابق العلوي. لم يكن معروفًا إذا كانوا يتحدثون أو يلعبون ألعابًا.

 

 

قال بابتسامة رائعة وهو يرفع يديه: “ممتاز يا بينسون. انها تناسبك جيدًا للغاية”.

لم يمر وقت طويل قبل وصول جميع الضيوف وبدأ المأدبة رسميًا.

 

 

أومئت ميليسا أيضًا باتفاق من الجانب.

“تظهر الحقائق أن ملابسي أهم مني.” أعطى بينسون تعليقًا مثيرًا للسخرية.

 

 

“تظهر الحقائق أن ملابسي أهم مني.” أعطى بينسون تعليقًا مثيرًا للسخرية.

أومئت ميليسا أيضًا باتفاق من الجانب.

 

 

انتهز كلاين الفرصة لإخراج التميمة المتبقية وكرر شرحه من قبل قبل أن يقول: “لقد صنعت واحدة لك”.

 

 

“أنا أحب هذا اللباس الخاص بك. يجعلكِ تبدين جميلة بشكل استثنائي.”

“ليس سيئا. سأحضرها معي.” قبله بينسون دون ضجة وهو يسخر، “كلاين، لن أجد الأمر غريبًا، حتى لو كنت تعرف فجأة كيفية تصفيف الشعر، صنع الملابس، تصليح الساعات، وتغذية بابون الشعر المجعد.”

 

 

 

أجاب كلاين بابتسامة “الحياة مليئة بالمفاجآت”.

 

 

 

بعد ذلك، رتب الأشقاء أنفسهم قبل الخروج من الباب الرئيسي. أخذوا عربة عامة بدون سكة، ووصلوا إلى شارع فانيا في القسم الشمالي حيث كان منزل سيلينا.

 

 

“مثالي.” لقد درسها كلاين وقدم لها ثناء مبالغ فيه.

عاشت عائلة وود في منزل شرفة، ولكن على عكس مكان كلاين. كان لديهم حديقة صغيرة في الأمام مما جعله يبدو أنيق جدا.

 

 

لم تتحدث كثيرا. بعد اختيار طعامها، عادت إلى جانب سيلينا.

عندما دقوا جرس الباب، كان على كلاين وبينسون وميليسا الانتظار لمدة عشر ثوانٍ فقط قبل أن يتمكنوا من رؤية نجم اليوم، سيلينا وود.

 

 

 

مع رأس مغطا بالشعر الأحمر، أعطت الفتاة ميليسا عناق مبتهج.

 

 

بعد ذلك، رتب الأشقاء أنفسهم قبل الخروج من الباب الرئيسي. أخذوا عربة عامة بدون سكة، ووصلوا إلى شارع فانيا في القسم الشمالي حيث كان منزل سيلينا.

“أنا أحب هذا اللباس الخاص بك. يجعلكِ تبدين جميلة بشكل استثنائي.”

 

 

بعد فترة وجيزة، ابتسمت إليزابيث واستقبلتهم بأدب كما لو أنه لم يحدث شيء.

واقف إلى جانب سيلينا وود كان والدها، السيد وود، الموظف الأول في فرع بنك باكلوند في تينغن.

“لقد حفرتهم؟” كانت ميليسا مشتتة بالفعل.

 

أومئت ميليسا أيضًا باتفاق من الجانب.

“أهلا، أخونا الأكبر المحترم. أهلاً بك، مؤرخنا الشاب.” لقد تعمد مخاطبة بينسون وكلاين بطريقة مبالغ فيها.

“كيف هي؟ ما رأيك في عملي؟” انتهز كلاين الفرصة لتسليم التميمة لأخته.

 

‘كان روزيل أيضًا شخصًا يعاني من اضطراب. لقد وجد في الواقع سببًا غريبًا لتسمية أسلوب اللعب بتكساس…’ هز كلاين رأسه وهو يمضي للأمام.

‘مؤرخ شاب… لماذا لا يضيف وصف كوني بضمير؟…’ رد عليه كلاين بينما خلع قبعته وأجاب بابتسامة، “السيد وود، أنت تبدو أكثر حماسا وأصغر سنا مما تصورت “.

 

 

‘إذ كنتِ تعتقدين أن التعويذة والرموز التي قمت بحفرها قبيحة فقولِ ذلك فقط. ليست هناك حاجة لتشويه كلماتك… قيمة التميمة في آثارها!’ زاوية فم كلاين إهتزت. عندما كان على وشك حث أخته على قبولها، رأى ميليسا وهي ترتدي القلادة مع تعبير مجبر على وجهها. ثم عدلت بعناية وضع التميمة.

كان أسلوبه في الإطراء يميل عن غير قصد إلى إمبراطورية الشرهين.

في تلك اللحظة، توقف فجأة مع إنقباض بؤبؤ.

 

 

مد بينسون يده وصافح وود.

 

 

 

“أنا أعرف الكثير من موظفي البنوك، لكنهم جميعًا متعجرفين وقاسين، كما لو أنهم أحدث الآلات. ليس أي منهم متحضر مثلك”.

 

 

واقف إلى جانب سيلينا وود كان والدها، السيد وود، الموظف الأول في فرع بنك باكلوند في تينغن.

“إذا كنت ستقابلني في البنك، فقد لا تقول ذلك عني”. ضحك وود بمرح.

 

 

 

بعد تبادل المجاملات، قادت سيلينا، التي كانت ترتدي ثوبًا جديدًا، الأشقاء بالداخل مع قفزة في خطوتها. في بعض الأحيان، ذكرت في لهجتها المعتادة أن “إليزابيث موجودة بالفعل هنا”، وفي أوقات أخرى، كانت تقمع صوتها قائلة: “ميليسا، إخوانك أكثر وسامة مما تصورت”.

“كيف هي؟ ما رأيك في عملي؟” انتهز كلاين الفرصة لتسليم التميمة لأخته.

 

“كما تعلمين، لقد درست التاريخ، لذلك من الشائع مواجهة مسائل مماثلة.” قام كلاين بتحويل الموضوع بمهارة وهو يسأل: “هل تدرسين أيضًا في مدرسة تينغن الفنية؟”

‘مهلا، لدي سمع جيد… على الرغم من أنكِ تمدحينني…’ نظر كلاين بلا حول ولا قوة إلى الفتاتين اللتان تبلغان من العمر ست عشرة عامًا يمشيان أمامه.

 

 

“لحسن الحظ، لقد أعددت واحدة لك.”

‘هذا ليس صحيحا. ما زلتُ بعيدا كل البعد عن كوني وسيم… تسك، الأنسة سيلينا، إلى أي مدى تخيلتِ قبحي وبينسون؟ أصلع، مظلم، رجل سمين مع تعبير شاحب وعينين هامدتين؟’ كلاين قرص مقطبه بشكل عابر وهو يدرب بجد رؤيته الروحية.

عاشت عائلة وود في منزل شرفة، ولكن على عكس مكان كلاين. كان لديهم حديقة صغيرة في الأمام مما جعله يبدو أنيق جدا.

 

 

‘الأنسة سيلينا وود صحية. إنها متحمسة وسعيدة للغاية… إن برئة السيد وود مشكلة صغيرة. نعم، أرى غليونه…’ اكتسح كلاين نظرته عبر الحشد بينما كان في مزاج جيد.

ألقت ميليسا عليه نظرة سريعة ونظرت إلى أسفل تميمتها. لقد قالت بلاقوة، “كلاين، لم تكن أبدًا هكذا من قبل. تتصرف وكأن… “

 

عندما قلب نهايات أوراقه مرة أخرى، وجد اثنين من القلوب وخمسة من البستوني.

“إليزابيث، ميليسا هنا.” في تلك اللحظة، قدمت سيلينا بلهجة سريعة.

 

 

لقد هزت رأسها وألقت نظرة على كلاين وقالت بفضول: “لم أتوقع أبدًا أن يكون شقيق ميليسا خبيرًا في الغوامض”.

مشت فتاة ترتدي ثوبا أزرق. كان لديها شعر بني مجعد بشكل طبيعي وخدي أطفال ممتلئين.

أوضحت إليزابيث بجدية “لا، أنا و سيلينا كنا زملاء سابقين في مدرسة ميليسا. وبعد ذلك، ذهبت إلى مدرسة فنية. أدرس في مدرسة إيفوس العامة القريبة”.

 

درستها ميليسا قبل أن تعض على شفتها برفق.

أذهل كلاين عندما رآها لأنه كان يعرف الفتاة.

 

 

استقبلت إليزابيث ميليسا أولاً قبل النظر إلى بينسون وكلاين.

لقد ساعدها على اختيار تميمة في السوق السوداء!

كان حظ كلاين سيئًا جدًا. لعب حوالي العشرين جولة، لكنه لم يتلق يدًا جيدة واحدة على الإطلاق. كل ما أيمكن أن يفعله هو الرمي وأن يكون متفرجًا.

 

‘مهلا، لدي سمع جيد… على الرغم من أنكِ تمدحينني…’ نظر كلاين بلا حول ولا قوة إلى الفتاتين اللتان تبلغان من العمر ست عشرة عامًا يمشيان أمامه.

استقبلت إليزابيث ميليسا أولاً قبل النظر إلى بينسون وكلاين.

“تظهر الحقائق أن ملابسي أهم مني.” أعطى بينسون تعليقًا مثيرًا للسخرية.

 

أذهل كلاين عندما رآها لأنه كان يعرف الفتاة.

لقد صُعقت وعبست حواجبها قليلاً، كما لو كانت تفكر في شيء ما.

 

 

 

بعد فترة وجيزة، ابتسمت إليزابيث واستقبلتهم بأدب كما لو أنه لم يحدث شيء.

 

 

ألقت ميليسا عليه نظرة سريعة ونظرت إلى أسفل تميمتها. لقد قالت بلاقوة، “كلاين، لم تكن أبدًا هكذا من قبل. تتصرف وكأن… “

كما تظاهر كلاين بعدم التعرف عليها. تحت قيادة وود، جاءوا إلى الأريكة في غرفة المعيشة حيث تم تقديمهم إلى كريس – شقيق سيلينا وود – والضيوف الآخرين.

 

 

 

عندما شاهد كلاين بينسون وهو يتحدث مع كريس والمحامين الآخرون بسعادة حول موضوع جارهم، السيد شود، لم يستطع إلا أن يشعر بالحسد.

 

 

“… ” فوجئت ميليسا في البداية قبل أن تسأل، “كم كان ثمنها؟”

‘لا أملك مثل هذه المهارات الاجتماعية…’ لقد التقط كوكتيلًا من طاولة في زاوية الغرفة وهو يستمع بهدوء. في بعض الأحيان، كان يلمح ويرد بابتسامة.

 

 

 

لم يمر وقت طويل قبل وصول جميع الضيوف وبدأ المأدبة رسميًا.

 

 

عاشت عائلة وود في منزل شرفة، ولكن على عكس مكان كلاين. كان لديهم حديقة صغيرة في الأمام مما جعله يبدو أنيق جدا.

نظرًا لدعوة عدد كبير جدًا من الضيوف، لم تستطع طاولة طعام العائلة وود إستيعاب الجميع. لذلك، تمت المأدبة بطريقة بوفيه. قدمت الخادمات أطباق شرائح اللحم، الدجاج المشوي، السمك المقلي والبطاطس المهروسة، إلخ، ووضعوها على طاولات مختلفة. كان الموظفون الذكور مسؤولين عن قطع اللحوم، مما يسمح للضيوف بأخذ ما يريدون.

 

 

واقف إلى جانب سيلينا وود كان والدها، السيد وود، الموظف الأول في فرع بنك باكلوند في تينغن.

لم يستطع كلاين سوى الضغط على لسانه عندما رأى ألواح المينا الأنيقة وأدوات المائدة الفضية. شعر أن عائلة وود كانوا أثرياء للغاية كعائلة من الطبقة المتوسطة.

عندما رأى وجه أخته غير المقتنع، شعر فجأة وكأنها فرصة جيدة. لقد درسها وقال بتعبير جاد، “ميليسا، أعتقد أنكِ لا تبدين الاحترام الكافي لمأدبة اليوم أيضًا.”

 

عاشت عائلة وود في منزل شرفة، ولكن على عكس مكان كلاين. كان لديهم حديقة صغيرة في الأمام مما جعله يبدو أنيق جدا.

‘نظرًا لأنهم أغنياء لهذه الدرجة فلماذا قد يحتاج كريس إلى سنوات عديدة للتحضير لحفل زفافه؟’ عندما فكر في ما ذكرته أخته سابقًا، كان في حيرة. ‘نعم، إنه على الأرجح من أجل توفير المال لشراء هذه السكاكين التي من شأنها أن تستغرق منهم سنوات عديدة لتحملها. لمثل هذه الأسر، يجب أن تبدو محترمة!’

 

 

 

وسط مشاعره المختلطة، التقط كلاين صفيحة ومشى أمام طاولة طعام. قام بحمل قطعة من اللحم المشوي بالعسل.

 

 

 

في تلك اللحظة، جاءت إليزابيث مع خديها اللطيفين، بينما كانت تنظر إلى الطعام، همست: “إذا أنت شقيق ميليسا… شكرًا لك. سيلينا أحبت التميمة التي أعطيتها لها كثيرًا. وقالت أنها شعرت بصحة أفضل في اللحظة التي ارتدتها فيها.”

 

 

 

‘سيلينا… تميمة…’ كلاين تذكر فجأة سبب اختيار الفتاة بجانبه لتميمة.

 

 

 

‘كان لإعطائها لصديق أحب الغوامض كهدية عيد ميلاد!’

“تظهر الحقائق أن ملابسي أهم مني.” أعطى بينسون تعليقًا مثيرًا للسخرية.

 

 

‘كان ذلك الصديق سيلينا؟ سيلينا تحب الأغراض المتعلقة بالغوامض؟’ عبس كلاين قليلا وهو يبتسم بأدب.

عاشت عائلة وود في منزل شرفة، ولكن على عكس مكان كلاين. كان لديهم حديقة صغيرة في الأمام مما جعله يبدو أنيق جدا.

 

بدا أن ميليسا قبلت شرحه ودفعت شفتيها.

“قد يكون أقرب إلى تأثير الدواء الوهمي”.

 

 

‘مؤرخ شاب… لماذا لا يضيف وصف كوني بضمير؟…’ رد عليه كلاين بينما خلع قبعته وأجاب بابتسامة، “السيد وود، أنت تبدو أكثر حماسا وأصغر سنا مما تصورت “.

بعد أن قال ذلك، بدأ ينتظرها لمدح الإمبراطور روزيل.

أجاب كلاين بابتسامة “الحياة مليئة بالمفاجآت”.

 

 

ومع ذلك، كان رد فعل إليزابيث هو ارتباك.

 

 

 

“ما هو تأثير الدواء الوهمي؟”

 

 

أجاب كلاين بابتسامة “الحياة مليئة بالمفاجآت”.

“هذا يعني أنها نفسية تمامًا. في بعض الأحيان، سنعتقد أننا سنصبح أفضل وسينتهي بنا الأمر إلى أن نصبح أفضل”، أوضح كلاين بشكل سيئ.

كما تظاهر كلاين بعدم التعرف عليها. تحت قيادة وود، جاءوا إلى الأريكة في غرفة المعيشة حيث تم تقديمهم إلى كريس – شقيق سيلينا وود – والضيوف الآخرين.

 

لم يتم إنشاء مدرسة عامة وصيانتها من قبل الحكومة. بدلا من ذلك، كانت المدرسة التي قبلت الطلاب من العامة. لقد كان تطوراً في مدارس القواعد النحوية التي تهدف إلى إعداد الخريجين للدخول إلى الجامعة. كانت المدارس باهظة الثمن إلى حد ما وسوف ينظرون في خلفية عائلة الطلاب. يمكن أن تكون خارج نطاق عائلات الطبقات الوسطى العادية.

“لا، لقد قالت أنها مختلفة عن التمائم التي اشترتها في الماضي. الأمر مختلف.”

“هل سأجرب لمرة؟” نظر كلاين للحظة، لكنه لم ينجح في حشد الشجاعة. كما قاوم الرغبة في استخدام العرافة للغش.

 

 

لقد هزت رأسها وألقت نظرة على كلاين وقالت بفضول: “لم أتوقع أبدًا أن يكون شقيق ميليسا خبيرًا في الغوامض”.

‘كان ذلك الصديق سيلينا؟ سيلينا تحب الأغراض المتعلقة بالغوامض؟’ عبس كلاين قليلا وهو يبتسم بأدب.

 

 

“كما تعلمين، لقد درست التاريخ، لذلك من الشائع مواجهة مسائل مماثلة.” قام كلاين بتحويل الموضوع بمهارة وهو يسأل: “هل تدرسين أيضًا في مدرسة تينغن الفنية؟”

بعد تهنئة نجمة اليوم بعيد ميلاد سعيد، انتهت الحفلة تدريجياً. تمت دعوة كلاين وبينسون إلى لعبة أوراق تكساس . كان الرهان المبدئي الصغير نصف بنس، والرهان المبدئي الكبير كان بنس واحد. أما بالنسبة لميليسا وإليزابيث وسيلينا وأصدقائهم، فقد صعدوا إلى الطابق العلوي. لم يكن معروفًا إذا كانوا يتحدثون أو يلعبون ألعابًا.

 

 

أوضحت إليزابيث بجدية “لا، أنا و سيلينا كنا زملاء سابقين في مدرسة ميليسا. وبعد ذلك، ذهبت إلى مدرسة فنية. أدرس في مدرسة إيفوس العامة القريبة”.

 

 

 

لم يتم إنشاء مدرسة عامة وصيانتها من قبل الحكومة. بدلا من ذلك، كانت المدرسة التي قبلت الطلاب من العامة. لقد كان تطوراً في مدارس القواعد النحوية التي تهدف إلى إعداد الخريجين للدخول إلى الجامعة. كانت المدارس باهظة الثمن إلى حد ما وسوف ينظرون في خلفية عائلة الطلاب. يمكن أن تكون خارج نطاق عائلات الطبقات الوسطى العادية.

 

 

“من الرائع أن تكون هكذا… رائع حقًا… “

لم تتحدث كثيرا. بعد اختيار طعامها، عادت إلى جانب سيلينا.

واقف إلى جانب سيلينا وود كان والدها، السيد وود، الموظف الأول في فرع بنك باكلوند في تينغن.

 

 

بعد تهنئة نجمة اليوم بعيد ميلاد سعيد، انتهت الحفلة تدريجياً. تمت دعوة كلاين وبينسون إلى لعبة أوراق تكساس . كان الرهان المبدئي الصغير نصف بنس، والرهان المبدئي الكبير كان بنس واحد. أما بالنسبة لميليسا وإليزابيث وسيلينا وأصدقائهم، فقد صعدوا إلى الطابق العلوي. لم يكن معروفًا إذا كانوا يتحدثون أو يلعبون ألعابًا.

 

‘الشيء نفسه بالنسبة لخط الشعر المتراجع…’ ضاحك كلاين بالداخل.

كان حظ كلاين سيئًا جدًا. لعب حوالي العشرين جولة، لكنه لم يتلق يدًا جيدة واحدة على الإطلاق. كل ما أيمكن أن يفعله هو الرمي وأن يكون متفرجًا.

لقد هزت رأسها وألقت نظرة على كلاين وقالت بفضول: “لم أتوقع أبدًا أن يكون شقيق ميليسا خبيرًا في الغوامض”.

 

 

عندما قلب نهايات أوراقه مرة أخرى، وجد اثنين من القلوب وخمسة من البستوني.

“… ” فوجئت ميليسا في البداية قبل أن تسأل، “كم كان ثمنها؟”

 

 

“هل سأجرب لمرة؟” نظر كلاين للحظة، لكنه لم ينجح في حشد الشجاعة. كما قاوم الرغبة في استخدام العرافة للغش.

عاشت عائلة وود في منزل شرفة، ولكن على عكس مكان كلاين. كان لديهم حديقة صغيرة في الأمام مما جعله يبدو أنيق جدا.

 

“إذا كنت ستقابلني في البنك، فقد لا تقول ذلك عني”. ضحك وود بمرح.

غطى أوراقه ونقر على الطاولة، مشيرا إلى أنه لم يكن سيعمل. بعد ذلك، نهض وترك الطاولة ليتوجه إلى الحمام.

 

 

 

‘كان روزيل أيضًا شخصًا يعاني من اضطراب. لقد وجد في الواقع سببًا غريبًا لتسمية أسلوب اللعب بتكساس…’ هز كلاين رأسه وهو يمضي للأمام.

‘تنهد، على الرغم من أنني تلقيت شظايا ذاكرة كلاين الأصلي، مما يجعل نفسي تبدو طبيعية في معظم الجوانب الرئيسية، لا تزال هناك بعض التفاصيل الدقيقة. ما زلت معتادًا على تقديم شخصيتي الحقيقية… خاصةً عندما أقترب أكثر من بينسون وميليسا…’ لقد تنهد داخليا.

 

‘لا أملك مثل هذه المهارات الاجتماعية…’ لقد التقط كوكتيلًا من طاولة في زاوية الغرفة وهو يستمع بهدوء. في بعض الأحيان، كان يلمح ويرد بابتسامة.

في تلك اللحظة، توقف فجأة مع إنقباض بؤبؤ.

 

 

 

أخبره إدراكه الروحي أنه كان هناك تذبذبا غريبًا في الطابق العلوي!

‘إذ كنتِ تعتقدين أن التعويذة والرموز التي قمت بحفرها قبيحة فقولِ ذلك فقط. ليست هناك حاجة لتشويه كلماتك… قيمة التميمة في آثارها!’ زاوية فم كلاين إهتزت. عندما كان على وشك حث أخته على قبولها، رأى ميليسا وهي ترتدي القلادة مع تعبير مجبر على وجهها. ثم عدلت بعناية وضع التميمة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط