نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 87

الإرشاد.

الإرشاد.

87: الإرشاد.

 

 

 

 

 

“هل تم حلها حقا؟” سألت إليزابيث في عدم تصديق.

كان لديه الشعر الأحمر والبنية القصير التي كانت في عائلتهم. كان يرتدي نظارات ذات إطار ذهبي وكان له شخصية ما؛ كان محاميا استثنائيا.

 

 

إبتسم كلاين وأومئ برأسه.

 

 

لكنها سألت على الفور، وشعرت بالارتباك قليلا، “السيد موريتي، لماذا لا تسألها نفسك؟”

“نعم.”

‘إنها في الأساس خبيرة في طلب الموت…’ قام كلاين بتدليك صدغيه لتخفيف صداعه.

 

“لم يكن صعبا للغاية.”

“سيلينا على ما يرام الآن.”

 

 

‘ذلك الجزء الأخير كان كذبة…’ أضاف داخليا.

 

 

بعد ذلك، ذهب كلاين إلى الحمام مرة أخرى واغتنم الفرصة ليمر بإليزابيث وحصل على التعويذة الكاملة.

ربما كانت حقيقة أن كلاين كان هادئ ورزين كل هذا الوقت، أو ربما كونه كان بصيص أملها الوحيد. في كلتا الحالتين، لم تشكك إليزابيث في الأمر. لقد ربتت صدرها وتنفست الصعداء

 

 

‘الخالق؟ الخالق الحقيقي؟ يصدق الكثير من هواة الغوامض الأشرار في هذا الكيان القديم الذي تعبده الكثير من المنظمات السرية… نعم، كيان ظهر قبل 1000 عام خلال المراحل الأولى من الحقبة الخامسة!’ أومئ كلاين وسط تفكيره وقال: “تذكرِ أن تسألِ سيلينا عن التعويذة بأكملها بعد أن تستيقظ، ثم ابحث عن فرصة لإخباري”.

.

 

بقي الألم يخفق في رأسه.

“شكرًا لك. أنت حقًا رجل جدير بالثقة. كنت خائفةً لحد الغباء الأن.”

قام كلاين بتنعيم التجاعيد ومسح الغبار عن ملابسه وهو يسير على الدرج.

 

عند العودة إلى إخوته، ابتسم وقال: “حسنًا، تذكرت فجأة شيئًا ما. أحتاج إلى العودة إلى الشركة لفترة من الوقت. هل سنذهب إلى شارع زوتلاند أولاً؟ سيكون الأمر سريعًا.”

“كيف حال سيلينا؟ هل هي بخير الآن؟”

 

 

لقد فكرت للحظة قبل أن تقول، “لقد ذكرت سيلينا ذات مرة أن معلمها كان هاناس فينسنت. لقد التقت به قبل عام في نادي العرافة في شارع هويس.”

“قد تظل غير واعية في الدقائق القليلة القادمة، لكنها بخير تمامًا الآن. أوه، يومين إلى ثلاثة أيام من الضعف ستكون شيئ متوقع.” كان لدى كلاين فجأة تعبير صارم على وجهه وهو يسأل: “من علم الغوامض

“لا، أنا لا ألعب كثيرًا، ولكني أعلم أن هذا نفس الأمر مع التفاوض. عليك إخفاء البطاقات الخاصة بك ومعرفة البطاقات المخفية التي لدى الناس قبل استخدام وسائل مختلفة لتخويفهم أو إغرائهم…” بينسون لم ينهِ جملته عندما رأى ميليسا والباقي ينزلنا من الطابق الثاني.

 

 

؟ ألم يخبرها عن المحرمات الأساسية؟”

 

 

فركت سيلينا صدغيها وقالت: “الروح التي تدور حول هذا العالم، نعمة الخالق الحقيقي، العيون التي تنظر إلى المصير”.

وقفت إليزابيث بإستقامة أكثر قليلاً مثل طالبة تم للتو توبيخها من قبل أستاذها.

ارتد كلاين قبعته وفكر للحظة قبل أن يقول: “تذكري أن تخبري سيلينا بعد أن تستيقظ أنه أغمي عليها فجأة وحطمت المرآة. أعتقد أن ذاكرتها قد توقفت عند النقطة التي بدأت فيها عرافة المرآة السحرية.”

 

كلما حاولت سيلينا أن تتذكر أكور، كلما أصبحت الأفكار أكثر ضبابيةً في ذهنها، وكلما شعرت بالخوف أكثر.

لقد فكرت للحظة قبل أن تقول، “لقد ذكرت سيلينا ذات مرة أن معلمها كان هاناس فينسنت. لقد التقت به قبل عام في نادي العرافة في شارع هويس.”

 

 

لكن على الرغم من جهودها، لم تتمكن من نقل سيلينا إلى السرير. بدلا من ذلك، دفعتها مستيقظة

‘هاناس فينسنت… على السطح، لا يبدو أنه يعلم أي شيء مشكوك فيه حول عرافة المرآة السحرية، لكنه كان يعلم العرافة المظلمة سرا… إذا علمت بذلك في وقت سابق، كنت سأبلغ القائد بذلك ليداهمه في وقت سابق…’ شعر كلاين ببعض الندم وهو يسأل بصوت عميق، “هل كان أيضًا هو الذي علم سيلينا عرافة المرآة السحرية؟”

‘يبدو أنني أصبحت أكثر حظًا… هل هذا الرد مقابل القيام بعمل جيد؟’ قام كلاين بإخراج عملة معدنية استعدادًا لوضع رهانه.

 

‘هاناس فينسنت… على السطح، لا يبدو أنه يعلم أي شيء مشكوك فيه حول عرافة المرآة السحرية، لكنه كان يعلم العرافة المظلمة سرا… إذا علمت بذلك في وقت سابق، كنت سأبلغ القائد بذلك ليداهمه في وقت سابق…’ شعر كلاين ببعض الندم وهو يسأل بصوت عميق، “هل كان أيضًا هو الذي علم سيلينا عرافة المرآة السحرية؟”

لقد تُرك كلاين بشعور متبقي بالخوف لأن هذه المسألة أثرت على شقيقته – ميليسا!

عند التفكير في سيلينا الباردة في المرآة، لم تكن لدى إليزابيث أية شكوك حول ما قاله كلاين للتو. تنهدت بالخوف المستمر وقالت: “أنا أفهم وسأتذكر. سأراقب أيضًا سيلينا”.

 

 

أومأت إليزابيث بحذر.

 

 

فقط عندما اختفى كلاين أسفل الدرج، التفتت لدخول غرفة النوم. رأت سيلينا نائمة على الأرض بقطع من المرآة المحطمة بجانبها.

“نعم، لكن سيلينا جربت عرافة المرآة السحرية عدة مرات دون أي نجاح. أوه، أخبرتني اليوم أنها قد أخذت نظرة خاطفة على التعويذات الخفية لمعلمها وأنه لن تكون هناك مشاكل”.

 

 

‘إنها في الأساس خبيرة في طلب الموت…’ قام كلاين بتدليك صدغيه لتخفيف صداعه.

“حان الوقت للعودة إلى المنزل”. قال كلاين وهو يحدق بأخته وأصدقائها بينما كان يفرك صدغه.

 

 

“هل ما زلتِ تتذكرين التعويذات التي قرأتها؟”

إبتسم كلاين وأومئ برأسه.

 

 

‘حسنًا… على الرغم من أن هاناس فينسنت لم ينقل طوعًا المعرفة الخطيرة إلى سيلينا، فمن الواضح أنه كان يجربها لتوجيه دعوة إلى كيان غامض وغير معروف. هذا سوف يصبح مشكلة عاجلا أو آجلا. يجب التعامل معه بسرعة قبل أن يصبح أسوأ ويصبح مشكلة لشخص آخر…’

 

 

تاب! تاب! تاب!

“أتذكر جزءًا منها…” تذكرت إليزابيث “لقد قرأتها في هيرميس. كما تعلم، لم أتعرض لهيرميس إلا مؤخرًا. كل ما أتذكره هو أنها إستخدمت مصطلحات ‘تدور’ و ‘روح’ و ‘خالق’ و’نعمة’.”

 

 

“نعم.”

‘الخالق؟ الخالق الحقيقي؟ يصدق الكثير من هواة الغوامض الأشرار في هذا الكيان القديم الذي تعبده الكثير من المنظمات السرية… نعم، كيان ظهر قبل 1000 عام خلال المراحل الأولى من الحقبة الخامسة!’ أومئ كلاين وسط تفكيره وقال: “تذكرِ أن تسألِ سيلينا عن التعويذة بأكملها بعد أن تستيقظ، ثم ابحث عن فرصة لإخباري”.

 

 

 

“حسنا ،” أجابت اليزابيث دون أي تحفظات.

 

 

.

لكنها سألت على الفور، وشعرت بالارتباك قليلا، “السيد موريتي، لماذا لا تسألها نفسك؟”

 

 

‘في مجال الغوامض…’

“لا أريد أن أخبر ميليسا أنني هاوي غوامض. هل يمكنك مساعدتي في إبقاء هذا سر؟” سأل كلاين في المقابل.

كانت إليزابيث تحدق في ظهر كلاين ورأت العملة الطائرة قبل أن يمسك بها.

 

 

عضت اليزابيث شفتيها، عيناها تتلألأن.

 

 

“شكرًا لك. أنت حقًا رجل جدير بالثقة. كنت خائفةً لحد الغباء الأن.”

“لا مشكلة. ميليسا تفضل الآلات على الغموض. إنها تحب المنطق على الغريزة.”

 

 

“لا مشكلة. ميليسا تفضل الآلات على الغموض. إنها تحب المنطق على الغريزة.”

وضع كلاين قبعته أمام صدره وانحنى برفق.

 

 

لكن على الرغم من جهودها، لم تتمكن من نقل سيلينا إلى السرير. بدلا من ذلك، دفعتها مستيقظة

“شكرًا لتفهمك. أما بالنسبة لسيلينا، فأنتِ تعلمين أنها ليست شخصًا يمكنه الحفاظ على السر.”

 

 

‘يبدو أنني أصبحت أكثر حظًا… هل هذا الرد مقابل القيام بعمل جيد؟’ قام كلاين بإخراج عملة معدنية استعدادًا لوضع رهانه.

“إن الوصف الأكثر دقة هو أنها تحب مشاركة الأسرار مع الآخرين”، وافقت إليزابيث.

 

 

لم يكن هذا تبسيطًا للإستنباء الروحي. بدلا من ذلك، كان تبسيط عرافة الحلم. في تلك اللحظة، كان كلاين قد أجبر نفسه على النوم بمساعدة الإدراك من أجل القيام بجولة في ااعالم الروحي. كان خلف ورأس العملة مظهرًا رمزيًا.

ارتد كلاين قبعته وفكر للحظة قبل أن يقول: “تذكري أن تخبري سيلينا بعد أن تستيقظ أنه أغمي عليها فجأة وحطمت المرآة. أعتقد أن ذاكرتها قد توقفت عند النقطة التي بدأت فيها عرافة المرآة السحرية.”

 

 

“نعم.”

عندما رأى إليزابيث تومئ، وضع تعبيرًا صارمًا مرة أخرى وقال: “تذكري، سواء أكان ذلك عرافة أو تجربة طقوس غوامض أخرى، لا تصلي لأي كيانات أخرى غير الآلهة الأرثوذكسية السبعة! يجب أن تحرقِ على الفور تلك الأنواع من التعويذات وأن تبقي بعيدا عن أي شخص يوزع هذه المواد!”

 

 

 

“لو لم ألاحظ ذلك في الوقت المناسب، لكانت سيلينا قد تحولت إلى وحش أو روح شريرة في عشر دقائق، وكان الجميع هنا سيموتون، وأنا منهم!”

‘الخالق؟ الخالق الحقيقي؟ يصدق الكثير من هواة الغوامض الأشرار في هذا الكيان القديم الذي تعبده الكثير من المنظمات السرية… نعم، كيان ظهر قبل 1000 عام خلال المراحل الأولى من الحقبة الخامسة!’ أومئ كلاين وسط تفكيره وقال: “تذكرِ أن تسألِ سيلينا عن التعويذة بأكملها بعد أن تستيقظ، ثم ابحث عن فرصة لإخباري”.

 

عند التفكير في سيلينا الباردة في المرآة، لم تكن لدى إليزابيث أية شكوك حول ما قاله كلاين للتو. تنهدت بالخوف المستمر وقالت: “أنا أفهم وسأتذكر. سأراقب أيضًا سيلينا”.

عند التفكير في سيلينا الباردة في المرآة، لم تكن لدى إليزابيث أية شكوك حول ما قاله كلاين للتو. تنهدت بالخوف المستمر وقالت: “أنا أفهم وسأتذكر. سأراقب أيضًا سيلينا”.

 

 

 

“حسنا، اذهبِ واعتني بسيلينا”. رفع كلاين عصاه السوداء ومشى باتجاه الدرج.

“لو لم ألاحظ ذلك في الوقت المناسب، لكانت سيلينا قد تحولت إلى وحش أو روح شريرة في عشر دقائق، وكان الجميع هنا سيموتون، وأنا منهم!”

 

 

بينما كان يمشي، أصبحت عيناه أغمق. أخرج قرشًا واحدًا بيده اليمنى وألقاه في الهواء.

 

 

‘حسنًا… على الرغم من أن هاناس فينسنت لم ينقل طوعًا المعرفة الخطيرة إلى سيلينا، فمن الواضح أنه كان يجربها لتوجيه دعوة إلى كيان غامض وغير معروف. هذا سوف يصبح مشكلة عاجلا أو آجلا. يجب التعامل معه بسرعة قبل أن يصبح أسوأ ويصبح مشكلة لشخص آخر…’

“سيلينا على ما يرام الآن.”

 

 

فقط عندما اختفى كلاين أسفل الدرج، التفتت لدخول غرفة النوم. رأت سيلينا نائمة على الأرض بقطع من المرآة المحطمة بجانبها.

“سيلينا على ما يرام الآن.”

 

 

 

 

 

“وماذا تعني تعويذة الغوامض خاصتك؟ إذا كانت لدي فرصة لمقابلة خبير الغوامض مرة أخرى، فسأسئله عن ذلك”.

كرر كلاين بسرعة الوصف، ثم امسك العملة الساقطة. رأى وجه جورج الثالث متجهًا نحو الأعلى.

فقط عندما اختفى كلاين أسفل الدرج، التفتت لدخول غرفة النوم. رأت سيلينا نائمة على الأرض بقطع من المرآة المحطمة بجانبها.

 

لقد واصل أسلوب لعبه الحذر في الجولات التالية، ولم يراهن إلا عندما كان له يد جيدة. لم يستغل أي فرص للخداع ولم يربح الكثير. عندما انتهت المباراة في العاشرة والنصف، كان قد فاز بستة بنسات.

لم يكن هذا تبسيطًا للإستنباء الروحي. بدلا من ذلك، كان تبسيط عرافة الحلم. في تلك اللحظة، كان كلاين قد أجبر نفسه على النوم بمساعدة الإدراك من أجل القيام بجولة في ااعالم الروحي. كان خلف ورأس العملة مظهرًا رمزيًا.

 

 

 

يمثل الرأس التأكيد، في حين أشار الخلف للمعارضة!

 

 

 

‘عظيم، كل شيء على ما يرام الآن…’ لعب كلاين بالعملة البرونزية بين أصابعه بسعادة.

‘يبدو أنني أصبحت أكثر حظًا… هل هذا الرد مقابل القيام بعمل جيد؟’ قام كلاين بإخراج عملة معدنية استعدادًا لوضع رهانه.

 

كانت إليزابيث تحدق في ظهر كلاين ورأت العملة الطائرة قبل أن يمسك بها.

كان ذلك تبسيط لا يمكن إلا للمتنبئ القيام به.

ربما كانت حقيقة أن كلاين كان هادئ ورزين كل هذا الوقت، أو ربما كونه كان بصيص أملها الوحيد. في كلتا الحالتين، لم تشكك إليزابيث في الأمر. لقد ربتت صدرها وتنفست الصعداء

 

 

 

 

؟ ألم يخبرها عن المحرمات الأساسية؟”

كانت إليزابيث تحدق في ظهر كلاين ورأت العملة الطائرة قبل أن يمسك بها.

‘ذلك الجزء الأخير كان كذبة…’ أضاف داخليا.

 

فكرت إليزابيث للحظة وأجبت بلهجة جدية، “لا يا سيلينا، حدث لك شيء ما. عرافة المرآة السحرية الخاصة بك دعت كيانًا ضارًا”.

فقط عندما اختفى كلاين أسفل الدرج، التفتت لدخول غرفة النوم. رأت سيلينا نائمة على الأرض بقطع من المرآة المحطمة بجانبها.

 

 

 

لقد أمسكت أنفاسها ومشت إلى الغرفة على أطراف أصابعها وهي تنظر إلى شظايا المرآة. لقد تأكدت من أن سيلينا الباردة لم تعد موجودة؛ بدلاً من ذلك، كانت الشظايا تعكس السقف.

“لم يكن صعبا للغاية.”

 

“سيلينا على ما يرام الآن.”

فووو… في ارتياح تام، أطلقت إليزابيث نفس طويل.

 

 

“لا مزيد، لن أحاول هذا مرة أخرى!”

لكن على الرغم من جهودها، لم تتمكن من نقل سيلينا إلى السرير. بدلا من ذلك، دفعتها مستيقظة

‘لن تقول ذلك إذ علمت أنني قد أفقدت أختك وعيها الطابق العلوي…’ لقد أجاب كلاين بتواضع، “لقد كنا نشارك في نقاش أكاديمي فقط”.

 

فركت سيلينا صدغيها وقالت: “الروح التي تدور حول هذا العالم، نعمة الخالق الحقيقي، العيون التي تنظر إلى المصير”.

“إليزابيث… ما الذي حدث لي؟ هل ثملت؟” سألت سيلينا بضعف، لقد أصبح التوهج في عينيها خافةً إلى حد كبير بينما كانت عيناها ممتلئة بالارتباك.

 

 

 

فكرت إليزابيث للحظة وأجبت بلهجة جدية، “لا يا سيلينا، حدث لك شيء ما. عرافة المرآة السحرية الخاصة بك دعت كيانًا ضارًا”.

“قد تظل غير واعية في الدقائق القليلة القادمة، لكنها بخير تمامًا الآن. أوه، يومين إلى ثلاثة أيام من الضعف ستكون شيئ متوقع.” كان لدى كلاين فجأة تعبير صارم على وجهه وهو يسأل: “من علم الغوامض

 

إبتسم كلاين وأومئ برأسه.

“هل ذلك صحيح؟” شقت سيلينا طريقها إلى السرير بمساعدة إليزابيث. لقد فركت معبدها بينما قالت، “كل ما أتذكره هو عندما بدأت عرافة المرآة السحرية”.

 

 

“لم أكن أتوقع أن تكون خبيراً في لعبة البوكر”، أشاد كلاين وهو يضحك.

صرحت إليزابيث بنصف الحقيقة: “لقد كنت شخصًا مختلفًا تمامًا خلال الطقس. كانت الأنت في المرآة مختلفة تمامًا عن الأنت في الحياة الحقيقية… كنت خائفة للغاية. باستخدام ذريعة إعطائك مفاجأة، لقد أحضرتك إلى غرفة النوم قبل أن أخطف المرآة وأحطمها على السجادة، وبعد ذلك… بعد ذلك لقد أغمي عليك “.

بقي الألم يخفق في رأسه.

 

‘نظرًا لأن هاناس لم يكشف عن عمد عن التعويذة لسيلينا، فليست هناك حاجة لي للإبلاغ عن ذلك بشكل عاجل إلى القائد…’

“ولتتبارك الإلهة، أنتِ بخيرٍ الآن!”

“لقد فزت بسولي وثمانية بنسات.” لعب بينسون بالعملات والنقود المعدنية في يده.

 

 

“أنا لا أتذكر أي شيء…” تمتمت سيلينا، وجهها شاحب.

 

 

عند العودة إلى إخوته، ابتسم وقال: “حسنًا، تذكرت فجأة شيئًا ما. أحتاج إلى العودة إلى الشركة لفترة من الوقت. هل سنذهب إلى شارع زوتلاند أولاً؟ سيكون الأمر سريعًا.”

كلما حاولت سيلينا أن تتذكر أكور، كلما أصبحت الأفكار أكثر ضبابيةً في ذهنها، وكلما شعرت بالخوف أكثر.

كانت سيلينا خائفة لحد الغباء. لقد هزت رأسها في حالة ذهول.

 

 

من دون وعي، نظرت إلى مكتبها ولاحظت أن وضع الأشياء كان مختلفًا بشكل واضح.

يمثل الرأس التأكيد، في حين أشار الخلف للمعارضة!

 

 

‘ما الذي حدث بالضبط…’ حاولت سيلينا جاهدة أن تتذكر، لكنها لم تتذكر سوى رجل يرتدي بذلة سوداء وقبعة. لم يكن قوياً أو طويلاً، لكن كان لديه ظهر مستقيم.

كانت سيلينا خائفة لحد الغباء. لقد هزت رأسها في حالة ذهول.

 

فووو… في ارتياح تام، أطلقت إليزابيث نفس طويل.

“سيلينا” قالت إليزابيث بجدية “قابلت خبيرًا في علم الغوامض عندما ذهبت إلى السوق السرية لشراء التميمة، وقال أنه يجب ألا نصلي إلى أي كيان آخر غير الألهة الأرثوذكسية السبعة، وإلا فإننا سندعوا كارثة بالتأكيد. عدِيني، لا تحاولِ ذلك بعد الآن. لم أعرف حتى إذا كان ما فعلته يمكن أن ينقذك الآن! “

 

 

 

كانت سيلينا خائفة لحد الغباء. لقد هزت رأسها في حالة ذهول.

“إليزابيث… ما الذي حدث لي؟ هل ثملت؟” سألت سيلينا بضعف، لقد أصبح التوهج في عينيها خافةً إلى حد كبير بينما كانت عيناها ممتلئة بالارتباك.

 

 

“لا مزيد، لن أحاول هذا مرة أخرى!”

 

 

 

“وماذا تعني تعويذة الغوامض خاصتك؟ إذا كانت لدي فرصة لمقابلة خبير الغوامض مرة أخرى، فسأسئله عن ذلك”.

 

 

‘ما الذي حدث بالضبط…’ حاولت سيلينا جاهدة أن تتذكر، لكنها لم تتذكر سوى رجل يرتدي بذلة سوداء وقبعة. لم يكن قوياً أو طويلاً، لكن كان لديه ظهر مستقيم.

فركت سيلينا صدغيها وقالت: “الروح التي تدور حول هذا العالم، نعمة الخالق الحقيقي، العيون التي تنظر إلى المصير”.

 

 

 

“سيلينا على ما يرام الآن.”

 

عند العودة إلى إخوته، ابتسم وقال: “حسنًا، تذكرت فجأة شيئًا ما. أحتاج إلى العودة إلى الشركة لفترة من الوقت. هل سنذهب إلى شارع زوتلاند أولاً؟ سيكون الأمر سريعًا.”

تاب! تاب! تاب!

 

 

“إن الوصف الأكثر دقة هو أنها تحب مشاركة الأسرار مع الآخرين”، وافقت إليزابيث.

قام كلاين بتنعيم التجاعيد ومسح الغبار عن ملابسه وهو يسير على الدرج.

 

 

ربما كانت حقيقة أن كلاين كان هادئ ورزين كل هذا الوقت، أو ربما كونه كان بصيص أملها الوحيد. في كلتا الحالتين، لم تشكك إليزابيث في الأمر. لقد ربتت صدرها وتنفست الصعداء

بعد ذلك، خلع قبعته وعاد ببطء إلى طاولة الطعام الطويلة.

“ولتتبارك الإلهة، أنتِ بخيرٍ الآن!”

 

 

“إلى أين ذهبت؟ لقد مر ما يقرب الـ10 دقائق”. سأل كريس شقيق سيلينا وهو يرمي يده.

 

 

 

ابتسم كلاين وأجاب: “إلى الحمام، ثم إلى الطابق العلوي لأتعرف على السيدات”.

فقط عندما اختفى كلاين أسفل الدرج، التفتت لدخول غرفة النوم. رأت سيلينا نائمة على الأرض بقطع من المرآة المحطمة بجانبها.

 

لكن على الرغم من جهودها، لم تتمكن من نقل سيلينا إلى السرير. بدلا من ذلك، دفعتها مستيقظة

“أنا أقدر صدقك” مدح كريس في ضحك.

 

 

 

كان لديه الشعر الأحمر والبنية القصير التي كانت في عائلتهم. كان يرتدي نظارات ذات إطار ذهبي وكان له شخصية ما؛ كان محاميا استثنائيا.

“هل تم حلها حقا؟” سألت إليزابيث في عدم تصديق.

 

كان ذلك تبسيط لا يمكن إلا للمتنبئ القيام به.

‘لن تقول ذلك إذ علمت أنني قد أفقدت أختك وعيها الطابق العلوي…’ لقد أجاب كلاين بتواضع، “لقد كنا نشارك في نقاش أكاديمي فقط”.

“إن الوصف الأكثر دقة هو أنها تحب مشاركة الأسرار مع الآخرين”، وافقت إليزابيث.

 

“نعم.”

‘في مجال الغوامض…’

 

 

 

ألقى قبعته وعاد إلى مقعده. حصل على أوراقه مع بدء الجولة الجديدة.

“إليزابيث… ما الذي حدث لي؟ هل ثملت؟” سألت سيلينا بضعف، لقد أصبح التوهج في عينيها خافةً إلى حد كبير بينما كانت عيناها ممتلئة بالارتباك.

 

 

قالبا زاوية بطاقاته، ورأى ملك البستوني وآس الماس

 

 

 

.

 

 

 

‘يبدو أنني أصبحت أكثر حظًا… هل هذا الرد مقابل القيام بعمل جيد؟’ قام كلاين بإخراج عملة معدنية استعدادًا لوضع رهانه.

 

 

“كيف حال سيلينا؟ هل هي بخير الآن؟”

‘نظرًا لأن هاناس لم يكشف عن عمد عن التعويذة لسيلينا، فليست هناك حاجة لي للإبلاغ عن ذلك بشكل عاجل إلى القائد…’

“حان الوقت للعودة إلى المنزل”. قال كلاين وهو يحدق بأخته وأصدقائها بينما كان يفرك صدغه.

 

 

لقد واصل أسلوب لعبه الحذر في الجولات التالية، ولم يراهن إلا عندما كان له يد جيدة. لم يستغل أي فرص للخداع ولم يربح الكثير. عندما انتهت المباراة في العاشرة والنصف، كان قد فاز بستة بنسات.

كان ذلك تبسيط لا يمكن إلا للمتنبئ القيام به.

 

تاب! تاب! تاب!

“لقد فزت بسولي وثمانية بنسات.” لعب بينسون بالعملات والنقود المعدنية في يده.

 

 

 

“لم أكن أتوقع أن تكون خبيراً في لعبة البوكر”، أشاد كلاين وهو يضحك.

 

 

 

“لا، أنا لا ألعب كثيرًا، ولكني أعلم أن هذا نفس الأمر مع التفاوض. عليك إخفاء البطاقات الخاصة بك ومعرفة البطاقات المخفية التي لدى الناس قبل استخدام وسائل مختلفة لتخويفهم أو إغرائهم…” بينسون لم ينهِ جملته عندما رأى ميليسا والباقي ينزلنا من الطابق الثاني.

 

 

 

“حان الوقت للعودة إلى المنزل”. قال كلاين وهو يحدق بأخته وأصدقائها بينما كان يفرك صدغه.

‘في مجال الغوامض…’

 

ربما كانت حقيقة أن كلاين كان هادئ ورزين كل هذا الوقت، أو ربما كونه كان بصيص أملها الوحيد. في كلتا الحالتين، لم تشكك إليزابيث في الأمر. لقد ربتت صدرها وتنفست الصعداء

بقي الألم يخفق في رأسه.

ابتسم كلاين وأجاب: “إلى الحمام، ثم إلى الطابق العلوي لأتعرف على السيدات”.

 

 

بعد ذلك، ذهب كلاين إلى الحمام مرة أخرى واغتنم الفرصة ليمر بإليزابيث وحصل على التعويذة الكاملة.

 

 

لقد فكرت للحظة قبل أن تقول، “لقد ذكرت سيلينا ذات مرة أن معلمها كان هاناس فينسنت. لقد التقت به قبل عام في نادي العرافة في شارع هويس.”

عند العودة إلى إخوته، ابتسم وقال: “حسنًا، تذكرت فجأة شيئًا ما. أحتاج إلى العودة إلى الشركة لفترة من الوقت. هل سنذهب إلى شارع زوتلاند أولاً؟ سيكون الأمر سريعًا.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط