نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 103

فعل ما يريده القلب.

فعل ما يريده القلب.

103: فعل ما يريده القلب.

كان في الأصل مرتبكًا حول كيفية تعرف ولش بهاناس فينسنت لأن ابن المصرفي خذا لم يكن مهتمًا بشكل خاص بالغموض. بالنسبة له ، كان المال أكثر أهمية من العرافة. لكن الآن ، شعر كلاين أنه لديه فكرة عن كيفية التعارف بينهم.

 

هذا جعل الوجه المنعكس في عيون كلاين أكثر وضوحا. حتى أنه إستطاع أن يشم رائحة نتنة فاسدة بشكل خاص!

 

مع اقترابه من زاوية، أصبحت سرعة سيريوس المصاب أبطأ وأبطأ. كلاين ، الذي كان ينتظر فرصة للقبض عليه ، شعر فجأة بالخوف قليلاً. شعر كما لو أن الرجل الذي أمامه لم يكن إنسانًا ، بل ذئبًا أو نمرًا ، كان يحمل أخطارًا مرعبة.

‘يقيم في 19 شارع هويس؟’

 

 

‘لا يمكنني استبعاد إمكانية انضمامه إلى منظمة سرية تحت تأثير سيريوس.’

أثناء حفظ المعلومات ، لاحظ كلاين بشدة معلومة.

كانت هذه غريزة كان يملكها كمتنبئ، وأيضاً تحذير له من روحانيته!

 

سمح إطلاق النار من هذه المسافة القريبة لرصاصات صيد الشياطين الفضية بالحفر عبر رأس سيريوس. تناثر الدم في كل مكان حيث أصبح وجهه أكثر تشوهًا، حتى تباطأ إلى الوراء.

‘نعم ، بقي ولش في شارع هويس. يقع نادي العرافة في شارع هويس. يعيش تاجر الملابس هذا سيريوس أرابيس أيضًا في شارع هويس… مما يبدوا ، ليس من الغريب أن يعرف ولش هاناس فينسنت أيضًا. ربما يكونون قد تعرفوا على بعضهم من خلال سيريوس أرابيس…’

كلاين ، الذي كان متوتر، أدار رأسه لرؤية المشهد عندما شعر بهدوء مفاجئ.

 

 

فجأة ، شعر كلاين أنه ربط الدلائل معًا بينما أصبحت أفكاره أوضوح.

تاب! تاب! تاب!

 

‘في حلم هانس ، كان هناك شخصية الإله الشر المشتبه به ، “الخالق الحقيقي”. كان يعرف أيضًا تنسيق التعويذة المناسب. هذا يثبت أنه كان عميقًا جدًا في عالم الغوامض. لا يمكن استبعاد احتمال أنه ربما كان عضوا في منظمة سرية ما.’

كان في الأصل مرتبكًا حول كيفية تعرف ولش بهاناس فينسنت لأن ابن المصرفي خذا لم يكن مهتمًا بشكل خاص بالغموض. بالنسبة له ، كان المال أكثر أهمية من العرافة. لكن الآن ، شعر كلاين أنه لديه فكرة عن كيفية التعارف بينهم.

 

 

 

‘وفقًا لأوصاف العديد من المجلات ، يسعد سكان الطبقة المتوسطة والأثرياء بزيارة جيرانهم من نفس الطبقة الاجتماعية من أجل تشكيل دائرة اجتماعية مفيدة لهم. وبالمثل ، فإن ولش وتاجر الملابس، سيريوس ، لديهم الدافع والفرصة لأن يصبحوا أصدقاء لأنهم عاشوا في محيط شارع هويس…’

ولكن في هذه اللحظة ، أعطى سيريوس كلاين صدمة حياته بمحاولته الصعبة للوقوف بشكل مستقيم. قام كلاين برفع عصاه فجأة في يده اليسرى.

 

عندما تم اختصار المسافة إلى مترين ، شكل اللعاب اللزج الناجم والثآليل الكثيفة المقرفة مشهدًا مروعًا جعل أعصاب كلاين متوترة.

‘ليس من الصعب فهم كيف عرف سيريوس هاناس فينسنت ، الذي ذهب بانتظام إلى نادي العرافة في شارع هويس. ربما كان لقاء مصادفة ، أو ربما ساعده هانس من قبل. بغض النظر عن ذلك ، فإن هذا جعل من الممكن لكليهما ، اللذان كانا يلتقيان بشكل متكرر في نفس المنطقة ، أن يقتربا من بعضهما البعض….’

 

 

لكنه لم يتجه إلى الباب. وبدلاً من ذلك ، هرب في اتجاه النافذة الطويله إلى الجانب ، كما لو كان يريد تحطيم الزجاج والقفز إلى الشارع.

‘أراد هاناس فينسنت بيع كتبه القديمة ، وبالتالي ، قدمه سيريوس إلى ولش ، الذي كان طالبًا جامعيًا في قسم التاريخ…’

 

 

ضربة! ضربت العصا السوداء القوية المرصعة بالفضة رقبة سيريوس ، تاركةً علامة حمراء داكنة.

‘في حلم هانس ، كان هناك شخصية الإله الشر المشتبه به ، “الخالق الحقيقي”. كان يعرف أيضًا تنسيق التعويذة المناسب. هذا يثبت أنه كان عميقًا جدًا في عالم الغوامض. لا يمكن استبعاد احتمال أنه ربما كان عضوا في منظمة سرية ما.’

 

 

كانت هذه أشياء لا يمكن أن تخفيها الياقة الطويلة!

‘لا يمكنني استبعاد إمكانية انضمامه إلى منظمة سرية تحت تأثير سيريوس.’

 

 

‘آخر مرة وصل فيها إلى مكتبة دييفيل كانت يوم السبت الماضي ، قبل يوم واحد من حفلة عيد ميلاد سيلينا ، والذي كان أيضًا قبل يوم من وفاة هاناس فينسنت. لقد مرت عدة أيام منذ ذلك الحين ، لكنه لم يعيد الكتب التي استعارها.’

تباطأ كلاين على الفور ، وعيناه تمسح الدم على الأرض.

 

قال بلهجة ناعمة ومكتومة “إنها إعادة”.

مع وصول الأفكار إليه بسهولة، كان بإمكان كلاين أن يقول أن المعلومات التي تركها الرجل خلفه لها مستوى معين من المصداقية دون حتى استخدام أساليب العرافة.

 

 

“حسنا ، شكرا لكم على وقتكم.” وضع كلاين وثائق هويته وشارته.

‘حتى لو لم يكن يُدعى سيريوس أرابيس ، ولا يعمل كتاجر ملابس ، ولا يعيش في 19 شارع هويس ، فهو بالتأكيد يقيم في شارع هويس أو ، على الأقل ، في مكان قريب!’

“هل هناك مشكلة؟” سأل الرجل بصوت عميق.

 

‘حسنًا ، علينا أن نتبع ما يقوله قلبنا! السلامة تهم!’

بينما كانت هذه الأفكار تدور في ذهنه ، نظر كلاين مرة أخرى في سجلات الاقتراض مع سلسلة الأفكار الجديدة هذه.

كانت هذه هي المنطقة التي حاذت الجزء الخلفي من الطابق الأرضي لمكتبة دييفيل. صف من الأشجار عزل حقل أخضر مورق.

 

في هذه اللحظة ، وصل الرجل ذو المعطف مزدوج جيوب الصدر أمام المنضدة وكان يسلم المجلات إلى أحد أمناء المكتبة.

‘آخر مرة وصل فيها إلى مكتبة دييفيل كانت يوم السبت الماضي ، قبل يوم واحد من حفلة عيد ميلاد سيلينا ، والذي كان أيضًا قبل يوم من وفاة هاناس فينسنت. لقد مرت عدة أيام منذ ذلك الحين ، لكنه لم يعيد الكتب التي استعارها.’

 

 

‘وفقا للسجلات السابقة ، إذا اقترض فقط عددين ، فإنه عادة ما يعيدها في اليوم التالي.’

“المجرم هنا!”

 

 

‘هل يمكن أن يعني هذا أنه علم بموت هاتس وخاف لدرجة أنه لم يعد يجرؤ على القدوم إلى مكتبة دييفيل مرة أخرى؟’

‘وفقا للسجلات السابقة ، إذا اقترض فقط عددين ، فإنه عادة ما يعيدها في اليوم التالي.’

 

 

‘نعم ، بدأ باقتراض العديد من كتب ومجلات التاريخ غير ذات الصلة حتى قام بتضييق ما يحتاج إليه ، وهو ما يشبه إلى حد كبير ما قرأته…’

‘ألم يكن هذا مصادفة كبيرة جدا؟’

 

 

‘هذا يعني أنه لم يكن هناك أحد يعلمه. لم يكن هناك أستاذ مشارك أول من قسم التاريخ في الجامعة. فعل ذلك بالكامل من خلال التجربة والخطأ.’

أومأ كلاين قليلاً وسأله “لا ، سأعود إذا كانت هناك أدلة جديدة”.

 

 

‘ماذا سيفعل هدف مصدوم؟ خيارين. واحد ، إذا كان لديه كل المعلومات اللازمة ، فإنه سيتوجه مباشرة إلى القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس. اثنان ، إذا كان لا يزال يفتقر إلى المعلومات ، فسيختبئ ويراقب الوضع. سيظهر نفسه مرة أخرى فقط إذا كان على يقين من أن وفاة هانس لم تورطه.’

 

 

 

بعد الانتهاء من هذا الاستنتاج ، أغلق كلاين سجلات الاقتراض وأعادها إلى أمناء المكتبات. ثم أخرج الصورة وسأل عما إذا كان أي شخص قد رأى الرجل. لسوء الحظ ، كان الكثير من الناس يأتون لاستعارة الكتب كل يوم ، ولم يكن لدى أمناء المكتبات أي انطباع عن الشخص العادي.

 

 

 

“حسنا ، شكرا لكم على وقتكم.” وضع كلاين وثائق هويته وشارته.

في هذه اللحظة ، وصل الرجل ذو المعطف مزدوج جيوب الصدر أمام المنضدة وكان يسلم المجلات إلى أحد أمناء المكتبة.

 

 

لم يكن لديه نية لمواصلة التحقيق وحده. لم يكن هذا خطيرًا فحسب ، بل كان مزعجًا أيضًا. خطط للتوجه إلى شارع زوتلاند مرة أخرى وتسليم القضية إلى القائد وزملائه. ثم خطط للعودة إلى المنزل وإعداد شوربة طماطم ذيل الثور لأشقائه قبل التوجه إلى العالم فوق الضباب الرمادي لتحديد مكان الهدف وحالته.

 

 

 

“يا ضابط ، هل هناك أي شيء آخر؟” سأل أمين المكتبة بصدق وهو يتنفس الصعداء.

 

 

 

أومأ كلاين قليلاً وسأله “لا ، سأعود إذا كانت هناك أدلة جديدة”.

‘نعم ، بقي ولش في شارع هويس. يقع نادي العرافة في شارع هويس. يعيش تاجر الملابس هذا سيريوس أرابيس أيضًا في شارع هويس… مما يبدوا ، ليس من الغريب أن يعرف ولش هاناس فينسنت أيضًا. ربما يكونون قد تعرفوا على بعضهم من خلال سيريوس أرابيس…’

 

كان في الأصل مرتبكًا حول كيفية تعرف ولش بهاناس فينسنت لأن ابن المصرفي خذا لم يكن مهتمًا بشكل خاص بالغموض. بالنسبة له ، كان المال أكثر أهمية من العرافة. لكن الآن ، شعر كلاين أنه لديه فكرة عن كيفية التعارف بينهم.

أمسك بعصاه السوداء بيده اليسرى وشق طريقه إلى الباب.

أفرغ كلاين الرصاص في مسدسه في لحظة. لقد أراد دون وعي اتخاذ خطوات قليلة للخلف من أجل تأكيد نتائج هذه المعركة.

 

 

في هذه اللحظة ، رأى رجلاً يدخل المكتبة مع خفض رأسه. كان يرتدي معطفا مزدوج جيوب الصدر، وياقاته تقف شاهقة.

 

 

 

عندما مروا بجانب بعضهم البعض ، ألقى كلاين نظرة على حواجبه السميكة والفوضوية وزوجه من العيون الزرقاء الرمادية!

 

 

في تلك اللحظة ، تدحرج الرجل ذو المعطف مزدوج جيوب الصدر فجأة على الأرض في محاولة لتجنب الرصاصة.

كانت هذه أشياء لا يمكن أن تخفيها الياقة الطويلة!

بعد القيام بذلك ، جمع نفسه وقاوم اشمئزازه، راكعًا للبحث في جيوب معطف سيريوس مزدوج جيوب الصدر.

 

‘يجب أن يكون الرجل غير قادر على تحديد قدراتي في مثل هذا الاجتماع المفاجئ. إنه ليس واضح بشأن ما أنا بارع فيه ، وبالتالي ، سيتجنب غريزيًا المواجهة المباشرة ويبحث عن طرق أخرى للهروب!’ واثقًا من تحليله ، رفع كلاين مسدسه وسحب الزناد.

‘سيريوس؟ سيريوس ارابيس؟ صدفة؟’ تجمد كلاين. لم يكن يتوقع أن يلتقي هدفه هنا!

‘يجب أن يكون الرجل غير قادر على تحديد قدراتي في مثل هذا الاجتماع المفاجئ. إنه ليس واضح بشأن ما أنا بارع فيه ، وبالتالي ، سيتجنب غريزيًا المواجهة المباشرة ويبحث عن طرق أخرى للهروب!’ واثقًا من تحليله ، رفع كلاين مسدسه وسحب الزناد.

 

 

‘أي نوع من الحظ كان هذا!’

 

 

 

‘ألم يكن هذا مصادفة كبيرة جدا؟’

 

 

“المجرم هنا!”

قام بتقييم حالته الجسدية وشعر بألم عضلاته المتألمة. وهكذا ، تصرف وكأن شيئًا لم يحدث واستمر في السير نحو الباب.

‘هل يمكن أن يعني هذا أنه علم بموت هاتس وخاف لدرجة أنه لم يعد يجرؤ على القدوم إلى مكتبة دييفيل مرة أخرى؟’

 

في هذه اللحظة ، طغت عليه رياح عنيفة. انعكس وجه سيريوس في عيون كلاين.

‘حسنًا ، علينا أن نتبع ما يقوله قلبنا! السلامة تهم!’

ضربة! ضربت العصا السوداء القوية المرصعة بالفضة رقبة سيريوس ، تاركةً علامة حمراء داكنة.

 

‘ألم يكن هذا مصادفة كبيرة جدا؟’

‘لا يهم إذا فاتتني هذه الفرصة طالما أن سيريوس لا يزال في تينغن!’

في هذه اللحظة ، طغت عليه رياح عنيفة. انعكس وجه سيريوس في عيون كلاين.

 

 

في هذه اللحظة ، وصل الرجل ذو المعطف مزدوج جيوب الصدر أمام المنضدة وكان يسلم المجلات إلى أحد أمناء المكتبة.

‘هل يمكن أن يعني هذا أنه علم بموت هاتس وخاف لدرجة أنه لم يعد يجرؤ على القدوم إلى مكتبة دييفيل مرة أخرى؟’

 

بعد الانتهاء من هذا الاستنتاج ، أغلق كلاين سجلات الاقتراض وأعادها إلى أمناء المكتبات. ثم أخرج الصورة وسأل عما إذا كان أي شخص قد رأى الرجل. لسوء الحظ ، كان الكثير من الناس يأتون لاستعارة الكتب كل يوم ، ولم يكن لدى أمناء المكتبات أي انطباع عن الشخص العادي.

قال بلهجة ناعمة ومكتومة “إنها إعادة”.

 

 

“حسنا ، شكرا لكم على وقتكم.” وضع كلاين وثائق هويته وشارته.

تلقى أمين المكتبة المجلات بشكل عرضي وعندما رأها تجمد فجأة.

 

 

 

لقد ينظر بشكل لا إرادي وبشكل مختلف لأن جسده لا يستطيع إلا أن يرتجف.

لكنه لم يتجه إلى الباب. وبدلاً من ذلك ، هرب في اتجاه النافذة الطويله إلى الجانب ، كما لو كان يريد تحطيم الزجاج والقفز إلى الشارع.

 

‘وفقا للسجلات السابقة ، إذا اقترض فقط عددين ، فإنه عادة ما يعيدها في اليوم التالي.’

“هل هناك مشكلة؟” سأل الرجل بصوت عميق.

 

 

مقارنة بالدم الذي رآه سابقًا ، أصبح دم سيريوس أسود الآن!

بدا سؤاله بمثابة شرارة أشعلت فتيلًا، مما تسبب في فقدان أمين المكتبة لسيطرته على الفور. سارع إلى الجانب وصرخ،

بدا سؤاله بمثابة شرارة أشعلت فتيلًا، مما تسبب في فقدان أمين المكتبة لسيطرته على الفور. سارع إلى الجانب وصرخ،

 

‘سيريوس؟ سيريوس ارابيس؟ صدفة؟’ تجمد كلاين. لم يكن يتوقع أن يلتقي هدفه هنا!

“يا ضابط!”

“يا ضابط!”

 

تصرف كلاين بالغريزة ، أمطرت الضربات على خصمه حتى انهار سيريوس متعثرا على الأرض.

“المجرم هنا!”

 

 

 

في هذه اللحظة ، لعن كلاين، الذي لم يغادر المبنى بجنون في قلبه.

 

 

 

لقد مد يده بشكل غريزي إلى الحافظة بيده اليمنى ووجه مسدسه.

قام بتقييم حالته الجسدية وشعر بألم عضلاته المتألمة. وهكذا ، تصرف وكأن شيئًا لم يحدث واستمر في السير نحو الباب.

 

 

تجمد هذا الرجل للحظة قبل أن يستدير للركض.

 

 

“حسنا ، شكرا لكم على وقتكم.” وضع كلاين وثائق هويته وشارته.

لكنه لم يتجه إلى الباب. وبدلاً من ذلك ، هرب في اتجاه النافذة الطويله إلى الجانب ، كما لو كان يريد تحطيم الزجاج والقفز إلى الشارع.

كانت هذه هي المنطقة التي حاذت الجزء الخلفي من الطابق الأرضي لمكتبة دييفيل. صف من الأشجار عزل حقل أخضر مورق.

 

 

كلاين ، الذي كان متوتر، أدار رأسه لرؤية المشهد عندما شعر بهدوء مفاجئ.

‘حسنًا ، علينا أن نتبع ما يقوله قلبنا! السلامة تهم!’

 

تجمد هذا الرجل للحظة قبل أن يستدير للركض.

أدرك أنه على الرغم من خوفه من الهدف، إلا أن هدفه كان أكثر خوفًا منه!

تاب! تاب! تاب!

 

لقد تابع درب الدم على الأرض وحاول إغلاق المسافة.

‘يجب أن يكون الرجل غير قادر على تحديد قدراتي في مثل هذا الاجتماع المفاجئ. إنه ليس واضح بشأن ما أنا بارع فيه ، وبالتالي ، سيتجنب غريزيًا المواجهة المباشرة ويبحث عن طرق أخرى للهروب!’ واثقًا من تحليله ، رفع كلاين مسدسه وسحب الزناد.

مع وصول الأفكار إليه بسهولة، كان بإمكان كلاين أن يقول أن المعلومات التي تركها الرجل خلفه لها مستوى معين من المصداقية دون حتى استخدام أساليب العرافة.

 

عندما مروا بجانب بعضهم البعض ، ألقى كلاين نظرة على حواجبه السميكة والفوضوية وزوجه من العيون الزرقاء الرمادية!

في تلك اللحظة ، تدحرج الرجل ذو المعطف مزدوج جيوب الصدر فجأة على الأرض في محاولة لتجنب الرصاصة.

 

 

 

ومتابعا لذلك ، ضغط على الأرض بيده اليمنى ودفع نفسه في الهواء باتجاه النافذة الطويلة.

ولكن في هذه اللحظة ، أعطى سيريوس كلاين صدمة حياته بمحاولته الصعبة للوقوف بشكل مستقيم. قام كلاين برفع عصاه فجأة في يده اليسرى.

 

مزقت طلقة صيد الشياطين الفضية الهواء واخترقت مباشرة من خلال ظهر سيريوس.

تاب! كانت طلقة كلاين الأولى فارغة.

 

 

‘في حلم هانس ، كان هناك شخصية الإله الشر المشتبه به ، “الخالق الحقيقي”. كان يعرف أيضًا تنسيق التعويذة المناسب. هذا يثبت أنه كان عميقًا جدًا في عالم الغوامض. لا يمكن استبعاد احتمال أنه ربما كان عضوا في منظمة سرية ما.’

ولكن هذا شيء كان يتوقعه. استغل عدم قدرة سيريوس على المراوغة أثناء وجوده في الجو للتصويب على وسطه وسحب الزناد.

أثناء حفظ المعلومات ، لاحظ كلاين بشدة معلومة.

 

 

بانغ!

تاب! تاب! تاب!

 

كان في الأصل مرتبكًا حول كيفية تعرف ولش بهاناس فينسنت لأن ابن المصرفي خذا لم يكن مهتمًا بشكل خاص بالغموض. بالنسبة له ، كان المال أكثر أهمية من العرافة. لكن الآن ، شعر كلاين أنه لديه فكرة عن كيفية التعارف بينهم.

مزقت طلقة صيد الشياطين الفضية الهواء واخترقت مباشرة من خلال ظهر سيريوس.

مع اقترابه من زاوية، أصبحت سرعة سيريوس المصاب أبطأ وأبطأ. كلاين ، الذي كان ينتظر فرصة للقبض عليه ، شعر فجأة بالخوف قليلاً. شعر كما لو أن الرجل الذي أمامه لم يكن إنسانًا ، بل ذئبًا أو نمرًا ، كان يحمل أخطارًا مرعبة.

 

 

كرااش! تحطم الزجاج وطار سيريوس خارج النافذة ، تاركًا قطرات من الدم القرمزي على شظايا الزجاج البلوري وبنية النافذة.

 

 

ولكن في هذه اللحظة ، أعطى سيريوس كلاين صدمة حياته بمحاولته الصعبة للوقوف بشكل مستقيم. قام كلاين برفع عصاه فجأة في يده اليسرى.

لم يعد كلاين خائف الآن بعد إصابة الهدف. ركض و قفز من النافذة بمساعدة كرسي.

‘نعم ، بقي ولش في شارع هويس. يقع نادي العرافة في شارع هويس. يعيش تاجر الملابس هذا سيريوس أرابيس أيضًا في شارع هويس… مما يبدوا ، ليس من الغريب أن يعرف ولش هاناس فينسنت أيضًا. ربما يكونون قد تعرفوا على بعضهم من خلال سيريوس أرابيس…’

 

بدا سؤاله بمثابة شرارة أشعلت فتيلًا، مما تسبب في فقدان أمين المكتبة لسيطرته على الفور. سارع إلى الجانب وصرخ،

كانت هذه هي المنطقة التي حاذت الجزء الخلفي من الطابق الأرضي لمكتبة دييفيل. صف من الأشجار عزل حقل أخضر مورق.

 

 

 

كان سيريوس المصاب يركض إلى الجانب ، في محاولة لدخول زقاق صغير بين مبنيين. نظرًا لعدم تدريبه على إطلاق النار على الأهداف المتحركة ، لم يجرؤ كلاين على إطلاق النار بشكل أعمى. كان بإمكانه فقط حمل عصاه في يده ومسدسه في اليد الأخرى بينما كان يلاحق الرجل في المعطف الأسود.

بانغ!

 

تباطأ كلاين على الفور ، وعيناه تمسح الدم على الأرض.

تاب! تاب! تاب!

 

 

 

لقد تابع درب الدم على الأرض وحاول إغلاق المسافة.

 

 

 

مع اقترابه من زاوية، أصبحت سرعة سيريوس المصاب أبطأ وأبطأ. كلاين ، الذي كان ينتظر فرصة للقبض عليه ، شعر فجأة بالخوف قليلاً. شعر كما لو أن الرجل الذي أمامه لم يكن إنسانًا ، بل ذئبًا أو نمرًا ، كان يحمل أخطارًا مرعبة.

بعد الانتهاء من هذا الاستنتاج ، أغلق كلاين سجلات الاقتراض وأعادها إلى أمناء المكتبات. ثم أخرج الصورة وسأل عما إذا كان أي شخص قد رأى الرجل. لسوء الحظ ، كان الكثير من الناس يأتون لاستعارة الكتب كل يوم ، ولم يكن لدى أمناء المكتبات أي انطباع عن الشخص العادي.

 

 

كانت هذه غريزة كان يملكها كمتنبئ، وأيضاً تحذير له من روحانيته!

أدرك أنه على الرغم من خوفه من الهدف، إلا أن هدفه كان أكثر خوفًا منه!

 

“هل هناك مشكلة؟” سأل الرجل بصوت عميق.

تباطأ كلاين على الفور ، وعيناه تمسح الدم على الأرض.

 

 

 

مقارنة بالدم الذي رآه سابقًا ، أصبح دم سيريوس أسود الآن!

 

 

 

في هذه اللحظة ، طغت عليه رياح عنيفة. انعكس وجه سيريوس في عيون كلاين.

 

 

تاب! كانت طلقة كلاين الأولى فارغة.

حواجب سميكة وفوضوية. عيون زرقاء رمادية. ثآليل بارزة متعددة. فم مفتوح مع صفين من الأسنان البيضاء.

 

 

أثناء حفظ المعلومات ، لاحظ كلاين بشدة معلومة.

بدأ سيريوس هجمة مرتدة في هذه اللحظة!

لم يكن لديه نية لمواصلة التحقيق وحده. لم يكن هذا خطيرًا فحسب ، بل كان مزعجًا أيضًا. خطط للتوجه إلى شارع زوتلاند مرة أخرى وتسليم القضية إلى القائد وزملائه. ثم خطط للعودة إلى المنزل وإعداد شوربة طماطم ذيل الثور لأشقائه قبل التوجه إلى العالم فوق الضباب الرمادي لتحديد مكان الهدف وحالته.

 

 

هذا جعل الوجه المنعكس في عيون كلاين أكثر وضوحا. حتى أنه إستطاع أن يشم رائحة نتنة فاسدة بشكل خاص!

 

 

 

قفز سيريوس مسافة سبعة أو ثمانية أمتار ، أي أكثر بكثير مما يمكن لأي إنسان عادي قفزه. ولكن لأن كلاين توقف عن مطاردته في الوقت المناسب ، كان لا يزال هناك مسافة تقارب عشرة أمتار بينهما.

 

 

 

عندما تم اختصار المسافة إلى مترين ، شكل اللعاب اللزج الناجم والثآليل الكثيفة المقرفة مشهدًا مروعًا جعل أعصاب كلاين متوترة.

في هذه اللحظة ، وصل الرجل ذو المعطف مزدوج جيوب الصدر أمام المنضدة وكان يسلم المجلات إلى أحد أمناء المكتبة.

 

‘أي نوع من الحظ كان هذا!’

دون تفكير ، اغتنم فرصة الجمود المؤقت الناجمة عن انقباض سيريوس لرفع يده اليمنى. أطلق النار دون توقف ، مما سمح للرصاص بالسقوط على رأس الهدف.

 

 

‘يجب أن يكون الرجل غير قادر على تحديد قدراتي في مثل هذا الاجتماع المفاجئ. إنه ليس واضح بشأن ما أنا بارع فيه ، وبالتالي ، سيتجنب غريزيًا المواجهة المباشرة ويبحث عن طرق أخرى للهروب!’ واثقًا من تحليله ، رفع كلاين مسدسه وسحب الزناد.

بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!

هذا جعل الوجه المنعكس في عيون كلاين أكثر وضوحا. حتى أنه إستطاع أن يشم رائحة نتنة فاسدة بشكل خاص!

 

 

سمح إطلاق النار من هذه المسافة القريبة لرصاصات صيد الشياطين الفضية بالحفر عبر رأس سيريوس. تناثر الدم في كل مكان حيث أصبح وجهه أكثر تشوهًا، حتى تباطأ إلى الوراء.

هذا جعل الوجه المنعكس في عيون كلاين أكثر وضوحا. حتى أنه إستطاع أن يشم رائحة نتنة فاسدة بشكل خاص!

 

 

أفرغ كلاين الرصاص في مسدسه في لحظة. لقد أراد دون وعي اتخاذ خطوات قليلة للخلف من أجل تأكيد نتائج هذه المعركة.

 

 

أدرك أنه على الرغم من خوفه من الهدف، إلا أن هدفه كان أكثر خوفًا منه!

ولكن في هذه اللحظة ، أعطى سيريوس كلاين صدمة حياته بمحاولته الصعبة للوقوف بشكل مستقيم. قام كلاين برفع عصاه فجأة في يده اليسرى.

أدرك أنه على الرغم من خوفه من الهدف، إلا أن هدفه كان أكثر خوفًا منه!

 

عندما مروا بجانب بعضهم البعض ، ألقى كلاين نظرة على حواجبه السميكة والفوضوية وزوجه من العيون الزرقاء الرمادية!

ضربة! ضربت العصا السوداء القوية المرصعة بالفضة رقبة سيريوس ، تاركةً علامة حمراء داكنة.

كانت هذه هي المنطقة التي حاذت الجزء الخلفي من الطابق الأرضي لمكتبة دييفيل. صف من الأشجار عزل حقل أخضر مورق.

 

 

ضربة! ضربة! ضربة!

 

 

‘آخر مرة وصل فيها إلى مكتبة دييفيل كانت يوم السبت الماضي ، قبل يوم واحد من حفلة عيد ميلاد سيلينا ، والذي كان أيضًا قبل يوم من وفاة هاناس فينسنت. لقد مرت عدة أيام منذ ذلك الحين ، لكنه لم يعيد الكتب التي استعارها.’

تصرف كلاين بالغريزة ، أمطرت الضربات على خصمه حتى انهار سيريوس متعثرا على الأرض.

 

 

تجمد هذا الرجل للحظة قبل أن يستدير للركض.

ههفف! هوو! ههفف! دعم كلاين نفسه بعصاه وأخذ نفسا عميقا. تم إبقاء عينيه باهتمام على هدفه ، خشية أن يقفز سيريوس فجأة إلى الحياة.

 

 

في تلك اللحظة ، تم تحطيم رأس سيريوس بشكل أساسي إلى مزيج، وتراجعت الثآليل تدريجيًا. توقف جسده عن الحركة بعد بضع تشنجات.

 

 

عندما مروا بجانب بعضهم البعض ، ألقى كلاين نظرة على حواجبه السميكة والفوضوية وزوجه من العيون الزرقاء الرمادية!

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لفحص الجثة. بدلاً من ذلك ، ألقى بعصاه على الجانب وأخرج رصاصات صيد الشياطين التي بحوزته وأعاد تحميل مسدسه.

 

 

 

بعد القيام بذلك ، جمع نفسه وقاوم اشمئزازه، راكعًا للبحث في جيوب معطف سيريوس مزدوج جيوب الصدر.

“هل هناك مشكلة؟” سأل الرجل بصوت عميق.

‘ليس من الصعب فهم كيف عرف سيريوس هاناس فينسنت ، الذي ذهب بانتظام إلى نادي العرافة في شارع هويس. ربما كان لقاء مصادفة ، أو ربما ساعده هانس من قبل. بغض النظر عن ذلك ، فإن هذا جعل من الممكن لكليهما ، اللذان كانا يلتقيان بشكل متكرر في نفس المنطقة ، أن يقتربا من بعضهما البعض….’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط