نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 108

عميقا في الليل.

عميقا في الليل.

108: عميقا في الليل.

 

 

 

 

 

على الرغم من عدم بزوغ الفجر حتى الآن، تم إضاءة التحت الأرض جيد التهوية ولكن الهادئ والمظلم بواسطة مصابيح الغاز. كان الضوء الأصفر الخافت المنبعث من مصابيح الغاز محميًا بالزجاج، مما يسمح لها بالتألق بشكل ثابت في النفق الخالي والهادئ.

 

 

في تلك اللحظة، عندما كان كلاين على وشك رفع مسدسه دون وعي ليصوب على الهدف، انحنت الدمية القماشية بقوة في الشق في بوابة تشانيس وأخرجت الورقة التي كانت تحملها.

جلس كلاين في غرفة العمل وقلب من خلال الصحف والمجلات والكتب المتراكمة أمامه. وجّه بعض انتباهه للخارج، لمنع أي شخص من الإسراع داخل بوابة تشانيس.

 

 

108: عميقا في الليل.

تم تعليق السترة الطويلة وقبعته العلوية على رف الملابس بالقرب من المدخل بينما كانت عصاه تميل على الجدار حيث يمكن استردادها بسهولة.

قام ليونارد ميتشل واللانائمين الأخرين الذين كانوا يلعبون الورق في غرفة الترفيه على الفور بوضع بطاقات البوكر الخاصة بهم وركضوا إلى الطابق السفلي.

 

فووو. التقط كلاين فنجان القهوة الخاص به ونفخ فيه بعناية.

ملئت رائحة القهوة الغنية الهواء، ولم يستطع كلاين إلا أن يأخذ نفس. قام بتدليك صدغيه لمحاربة شعور الرأس الثقيل الذي كان يعانيه وتعب جسده.

 

 

 

عندما كان طالبًا جامعيًا على الأرض، غالبًا ما كان ينام في الخامسة صباحًا ويستيقظ عند الظهر، بينما كان مستيقظًا طوال الليل خلال العامين أو الثلاثة أعوام الماضية من الحياة العملية، إلى حد أنه كان قادرًا على حضور العمل بنشاط في اليوم التالي. ومع ذلك، كان كل ذلك بفضل الألعاب التي كانت مبهجة للغاية، والروايات التي كانت مثيرة للاهتمام للغاية، والبرامج التلفزيونية والأفلام التي كانت مسلية للغاية.

 

 

ربما كان ذلك بسبب التقدم المفاجئ لتقنية الكاميرا في العقد الماضي أو نحو ذلك، لم تستخدم المجلة الكثير من الرسوم التوضيحية فحسب، بل استخدمت أيضًا الصور أحادية اللون كمحتواها . تمامًا مثل الصحف.

من الواضح أن هذا العالم لم يكن يمتلك أيًا من الضروريات اللازمة للبقاء مستيقظًا طوال الليل.

 

 

يقع وادي باز في القارة الجنوبية، وهي منطقة أنتجت حبوب بن عالية الجودة. كانت تتنازع عليها حاليًا جمهورية إنتيس ومملكة لوين. كلاهما بنى مستعمرات استعمارية على الضفتين اليسرى واليمنى لوادي باز، ودمروا مملكة باز الأصلية.

“بجدية، أيها الإمبراطور روزيل. إذا كنت تريد الجلوس، افعل ذلك بشكل صحيح. صب حياتك المحدودة في مؤسسة غير محدودة. قُد شعب هذا العالم إلى عصر المعلومات!” تمتم كلاين بصمت. كان بإمكانه أن يواسي نفسه فقط بوجود الصحف والمجلات والروايات المثيرة للاهتمام على الأقل.

جلس كلاين في غرفة العمل وقلب من خلال الصحف والمجلات والكتب المتراكمة أمامه. وجّه بعض انتباهه للخارج، لمنع أي شخص من الإسراع داخل بوابة تشانيس.

 

أغلقت بوابة تشانيس مرة أخرى، مع عدم وجود أصوات طرق أو رطم.

في البداية، أراد التركيز على دراساته لكبح نعاسه. ومع ذلك، من الناحية العملية، تعارض ذلك مع واجبه. بمجرد دخوله تلك الحاله، سوف يتجاهل بسهولة أي تحركات في الخارج وأي تغييرات في الوضع عند بوابة تشانيس.

 

 

“لا يمكن أن يكون، صحيح… أنا أواجه شيئًا في أول يوم لي في الخدمة؟ هل حصلت على بنية سيئ الحظ بعد أن إنتقلت؟” برءت يد كلاين اليمنى تتعرق بالعرق البارد أثناء حملها المسدس.

فووو. التقط كلاين فنجان القهوة الخاص به ونفخ فيه بعناية.

رطم! رطم! رطم!

 

“أصوات من وراء بوابة تشانيس؟” أضاق عينيه وكان قلبه ينبض مثل الطبلة.

أخذ رشفة وترك الطعم العطر يلف حول فمه قبل أن يتدفق السائل ببطء في حلقه.

ودعوا بشكل عصري الممثلين والمسرحيين المشهورين لعرض سحر وجمال الملابس. في فترة قصيرة مدتها سبع سنوات، أصبحت مجلة باكلوند الإقليمية الجديدة مجلة سائدة إنتشرت في جميع أنحاء البلاد.

 

 

“قهوة فيرمو من وادي باز، مرة للغاية ولكنها منعشخ للغاية”، أعطى كلاين المديح ووضع فنجان القهوة.

 

 

 

يقع وادي باز في القارة الجنوبية، وهي منطقة أنتجت حبوب بن عالية الجودة. كانت تتنازع عليها حاليًا جمهورية إنتيس ومملكة لوين. كلاهما بنى مستعمرات استعمارية على الضفتين اليسرى واليمنى لوادي باز، ودمروا مملكة باز الأصلية.

 

 

عندها فقط، سمع ضجيج طحن حاد. نظر إلى بوابة تشانيس الثقيلة التي تفتح إلى الخارج حيث ظهر صدع على سطحها!

في الصمت المخيف، التقطت كلاين مجلة عرضية وأدركت أنها جمالية السيدات، التي تحدثت عن الموضة والمواعدة.

 

 

 

“يجب أن تكون هذه لروزان…” تمتم في تسلية وهو يقلب من خلالها باهتمام.

 

 

“الاسم: دمية سوء الحظ القماشية.”

ربما كان ذلك بسبب التقدم المفاجئ لتقنية الكاميرا في العقد الماضي أو نحو ذلك، لم تستخدم المجلة الكثير من الرسوم التوضيحية فحسب، بل استخدمت أيضًا الصور أحادية اللون كمحتواها . تمامًا مثل الصحف.

فووو. التقط كلاين فنجان القهوة الخاص به ونفخ فيه بعناية.

 

“كانت هذه آخر لعبة باعتها. استبدلت الدمية ببعض الشوكران السام وأنهت حياتها وحياة وزوجها بعد أن جاعا لأكثر من ثلاثة أيام.”

ودعوا بشكل عصري الممثلين والمسرحيين المشهورين لعرض سحر وجمال الملابس. في فترة قصيرة مدتها سبع سنوات، أصبحت مجلة باكلوند الإقليمية الجديدة مجلة سائدة إنتشرت في جميع أنحاء البلاد.

قفز كلاين في حالة صدمة حيث أصبح متوتر على الفور.

 

 

“الفستان يبدو جميلًا، إنها جميلة أيضًا…” قلب كلاين من خلالها بشكل عرضي ولم يخفي ميوله الجمالي.

“طريقة الختم: تحتاج فقط إلى فصلها عن البشر.”

 

كان رجلاً ناضج بشكل طبيعي في الجسد والعقل. لطالما قدر السيدات الجميلات، لكنه حدد هدفه منذ فترة طويلة، وهو إيجاد طريق للعودة إلى المنزل. ومن ثم، بذل قصارى جهده للحفاظ على بعده عن الجنس الآخر، حتى لا يضيع وقت الشخص الآخر أو يترك وراءه أي أمتعة عاطفية.

كان رجلاً ناضج بشكل طبيعي في الجسد والعقل. لطالما قدر السيدات الجميلات، لكنه حدد هدفه منذ فترة طويلة، وهو إيجاد طريق للعودة إلى المنزل. ومن ثم، بذل قصارى جهده للحفاظ على بعده عن الجنس الآخر، حتى لا يضيع وقت الشخص الآخر أو يترك وراءه أي أمتعة عاطفية.

 

 

 

أما بالنسبة فتيات الشارع، فقد كان له فوبيا صحية في هذا الجانب.

بعد بضع ثوانٍ، تذكر ما كانت الدمية القماشيع. نظرًا لأنه كان عضوًا رسميًا في صقور الليل، فقد حصل على تصريح بمعرفة التحف الأثرية المختومة من الدرجة 3 التي تم ختمها خلف بوابة تشانيس.

 

كان بينسون وميليسا بالفعل أغلال لا يمكن إزالتهما. لم يجد سوى الوسائل لتعويض الأمور عليهم في المستقبل… فجأة شعر كلاين بأن قلبه كان ثقيل ولم يستطع إلا أن يتنهد.

 

 

 

كلما ابتعد عن المنزل، كلما شعر بالكآبة والحزن خلال الليالي الهادئة الطويلة.

 

 

108: عميقا في الليل.

لقد فقد اهتمامه فجأة بالنظر إلى النساء الجميلات ووضع المجلة من يديه. اختار رواية بدلاً من ذلك.

 

 

 

قرء كلاين المحتوى الموجود على الغلاف “فيلا جبل الريح، المؤلفة، فورس وال”.

“أصوات من وراء بوابة تشانيس؟” أضاق عينيه وكان قلبه ينبض مثل الطبلة.

 

 

ذكره الليل الهادئ، الضوء الأصفر القاتم والكتاب جلدي الغلاف بأيامه الأصغر عندما استأجر الكتب. ومن ثم، استمر في القراءة ببساطة بسبب الحنين إلى الماضي.

 

 

“درجة الخطر: 3. خطيرة إلى حد معتبر. يجب استخدامها بعناية. لا يمكن تطبيقه إلا على العمليات التي تتطلب ثلاثة أشخاص أو أكثر.”

كانت فيلا جبل الريح رواية عن السيدة سيسي، التي كان طولها 1.65 مترًا ووزنها ثمانية وتسعون رطلاً. كانت قصة انطلاقها كمدرسة منزلية في فيلا فرويس الجبلية.

عندما كان طالبًا جامعيًا على الأرض، غالبًا ما كان ينام في الخامسة صباحًا ويستيقظ عند الظهر، بينما كان مستيقظًا طوال الليل خلال العامين أو الثلاثة أعوام الماضية من الحياة العملية، إلى حد أنه كان قادرًا على حضور العمل بنشاط في اليوم التالي. ومع ذلك، كان كل ذلك بفضل الألعاب التي كانت مبهجة للغاية، والروايات التي كانت مثيرة للاهتمام للغاية، والبرامج التلفزيونية والأفلام التي كانت مسلية للغاية.

 

في البداية، أراد التركيز على دراساته لكبح نعاسه. ومع ذلك، من الناحية العملية، تعارض ذلك مع واجبه. بمجرد دخوله تلك الحاله، سوف يتجاهل بسهولة أي تحركات في الخارج وأي تغييرات في الوضع عند بوابة تشانيس.

“رطل واحد يساوي نصف كيلوغرام… هل هذه جين إير للعالم البديل؟” داعب كلاين أصابعه على الورق الناعم عندما بدأ في تخمين المحتوى اللاحق.

كان هناك العديد من الرموز الغامضة على الورقة، بعضها عرفه كلاين والبعض الآخر لم يتعلمه بعد. معًا، شكلوا عينًا عمودية!

 

“الفستان يبدو جميلًا، إنها جميلة أيضًا…” قلب كلاين من خلالها بشكل عرضي ولم يخفي ميوله الجمالي.

ومع ذلك، عندما إعتقد أنها رواية رومانسية، ظهرت روح شريرة في القصة. عندما اعتقد أنها كانت قصة شبح، كشفت السيدة سيسي نفسها كمحقق وقامت بإستخلاص رائع.

“يجب أن تكون هذه لروزان…” تمتم في تسلية وهو يقلب من خلالها باهتمام.

 

 

تمامًا عندما شعر كلاين أنها كانت بالتأكيد رواية بوليسية، تلق الشخصية الذكورية الرئيسية ضربة قاسية في الرأس وفقد ذاكرته. ثم أصبحت دراما تمزق القلب.

“كانت هذه آخر لعبة باعتها. استبدلت الدمية ببعض الشوكران السام وأنهت حياتها وحياة وزوجها بعد أن جاعا لأكثر من ثلاثة أيام.”

 

 

“…في النهاية، لا يزال كتابًا رومانسيًا.” أغلق كلاين الكتاب وشرب جرعة من القهوة.

ومع ذلك، عندما إعتقد أنها رواية رومانسية، ظهرت روح شريرة في القصة. عندما اعتقد أنها كانت قصة شبح، كشفت السيدة سيسي نفسها كمحقق وقامت بإستخلاص رائع.

 

 

رطم!

 

 

“كانت هذه آخر لعبة باعتها. استبدلت الدمية ببعض الشوكران السام وأنهت حياتها وحياة وزوجها بعد أن جاعا لأكثر من ثلاثة أيام.”

رطم! رطم! رطم!

‘كان ذلك المشهد في وقت سابق يشبه كيف يتعامل قاتل مجنون مع ضحيته بينما تضرب الضحية على البوابات بشدة وتصرخ طلبًا للمساعدة بشكل يائس، فقط ليتم جرها مرة للداخل…’

 

استعاد الطابق السفلي الهدوء والصمت كما لو لم يحدث شيء.

سُمعت فجأة طرق قاسي بينما تردد في الممر الفارغ الخافت والهادئ.

 

 

 

قفز كلاين في حالة صدمة حيث أصبح متوتر على الفور.

 

 

في حين أن هذه الأفكار غمرته، قرر كلاين عدم اتخاذ أي قرار بمفرده.

لقد جذب مسدسه بشكل غريزي من حافظة الإبط، وقام بتعديل الأسطوانة والزناد. ثم سار ببطء إلى الباب وبحث عن مصدر الصوت.

 

 

كان كلاين لم يفهم الموقف بعد عندما تم سحب الدمية ملكية الملابس فجأة من قبل قوة بلا شكل إلى داخل بوابة تشانيس!

رطم! رطم! رطم!

قفز كلاين في حالة صدمة حيث أصبح متوتر على الفور.

 

من الواضح أن هذا العالم لم يكن يمتلك أيًا من الضروريات اللازمة للبقاء مستيقظًا طوال الليل.

بانغ! بانغ! بانغ!

“الرقم: 3.0625“

 

كانت فيلا جبل الريح رواية عن السيدة سيسي، التي كان طولها 1.65 مترًا ووزنها ثمانية وتسعون رطلاً. كانت قصة انطلاقها كمدرسة منزلية في فيلا فرويس الجبلية.

أصبح الضرب أكثر حدة. نظر كلاين في اتجاه الصوت ورأى البوابات السوداء المتأرجحة للخارج التي نقشت بسبع شعارات مقدسة.

 

 

 

“أصوات من وراء بوابة تشانيس؟” أضاق عينيه وكان قلبه ينبض مثل الطبلة.

تم تعليق السترة الطويلة وقبعته العلوية على رف الملابس بالقرب من المدخل بينما كانت عصاه تميل على الجدار حيث يمكن استردادها بسهولة.

 

“قهوة فيرمو من وادي باز، مرة للغاية ولكنها منعشخ للغاية”، أعطى كلاين المديح ووضع فنجان القهوة.

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

رأى كلاين بوابة تشانيس تهتز برفق، واستشعر التأثير الهائل الذي كانت تتحمله.

 

 

ملئت رائحة القهوة الغنية الهواء، ولم يستطع كلاين إلا أن يأخذ نفس. قام بتدليك صدغيه لمحاربة شعور الرأس الثقيل الذي كان يعانيه وتعب جسده.

“لا يمكن أن يكون، صحيح… أنا أواجه شيئًا في أول يوم لي في الخدمة؟ هل حصلت على بنية سيئ الحظ بعد أن إنتقلت؟” برءت يد كلاين اليمنى تتعرق بالعرق البارد أثناء حملها المسدس.

 

 

 

في وقت قريب جدًا، تذكر تعليمات القائد: لا تفتح بوابة تشانيس بغض النظر عما تسمعه، إلا إذا تم فتحها من الداخل.

 

 

 

‘أه هل يمكن أن تكون هذه ظاهرة طبيعية؟’ هدأ كلاين فجأة.

زينغغ!

 

“الدمية ليست مجهزة بالقدرة على العيش. ليس لديها أي ميول للهروب من الختم.”

بانغ! بانغ! بانغ! رطم! رطم! رطم! ازدادت حدة الضجة خارج بوابة تشانيس، ولكن اهتزت البوابات المعدنية السوداء الثقيلة فقط. خلاف ذلك، لم تظهر أي علامات غير عادية.

كان رجلاً ناضج بشكل طبيعي في الجسد والعقل. لطالما قدر السيدات الجميلات، لكنه حدد هدفه منذ فترة طويلة، وهو إيجاد طريق للعودة إلى المنزل. ومن ثم، بذل قصارى جهده للحفاظ على بعده عن الجنس الآخر، حتى لا يضيع وقت الشخص الآخر أو يترك وراءه أي أمتعة عاطفية.

 

عندها فقط، سمع ضجيج طحن حاد. نظر إلى بوابة تشانيس الثقيلة التي تفتح إلى الخارج حيث ظهر صدع على سطحها!

تمتم كلاين قبل أن يستعد للعودة إلى غرفة العمل “هذا أمر طبيعي. كدت أموت من الصدمة…”

108: عميقا في الليل.

 

“…في النهاية، لا يزال كتابًا رومانسيًا.” أغلق كلاين الكتاب وشرب جرعة من القهوة.

عندها فقط، سمع ضجيج طحن حاد. نظر إلى بوابة تشانيس الثقيلة التي تفتح إلى الخارج حيث ظهر صدع على سطحها!

 

 

 

زينغغ!

 

 

في الصمت المخيف، التقطت كلاين مجلة عرضية وأدركت أنها جمالية السيدات، التي تحدثت عن الموضة والمواعدة.

في الضجيج الشديد، شاهدت عيون كلاين المتجمدة تقريبًا شخصية. كان ارتفاعه حوالي طول ذراع الرجل، وكانت ترتدي ثوبًا ملكيًا كلاسيكيًا أسود صغيرًا. كان هناك بقعة واضحة على الفستان.

يقع وادي باز في القارة الجنوبية، وهي منطقة أنتجت حبوب بن عالية الجودة. كانت تتنازع عليها حاليًا جمهورية إنتيس ومملكة لوين. كلاهما بنى مستعمرات استعمارية على الضفتين اليسرى واليمنى لوادي باز، ودمروا مملكة باز الأصلية.

 

عندما كان طالبًا جامعيًا على الأرض، غالبًا ما كان ينام في الخامسة صباحًا ويستيقظ عند الظهر، بينما كان مستيقظًا طوال الليل خلال العامين أو الثلاثة أعوام الماضية من الحياة العملية، إلى حد أنه كان قادرًا على حضور العمل بنشاط في اليوم التالي. ومع ذلك، كان كل ذلك بفضل الألعاب التي كانت مبهجة للغاية، والروايات التي كانت مثيرة للاهتمام للغاية، والبرامج التلفزيونية والأفلام التي كانت مسلية للغاية.

كان لها وجه غير متقن، وعينين سوداوين، وشفاه محكمة الإغلاق.

‘كان ذلك المشهد في وقت سابق يشبه كيف يتعامل قاتل مجنون مع ضحيته بينما تضرب الضحية على البوابات بشدة وتصرخ طلبًا للمساعدة بشكل يائس، فقط ليتم جرها مرة للداخل…’

 

 

كانت دمية قماشية، دمية قماشية لعبة!

 

 

في وقت قريب جدًا، تذكر تعليمات القائد: لا تفتح بوابة تشانيس بغض النظر عما تسمعه، إلا إذا تم فتحها من الداخل.

في تلك اللحظة، عندما كان كلاين على وشك رفع مسدسه دون وعي ليصوب على الهدف، انحنت الدمية القماشية بقوة في الشق في بوابة تشانيس وأخرجت الورقة التي كانت تحملها.

 

 

 

كان هناك العديد من الرموز الغامضة على الورقة، بعضها عرفه كلاين والبعض الآخر لم يتعلمه بعد. معًا، شكلوا عينًا عمودية!

 

 

 

كان كلاين لم يفهم الموقف بعد عندما تم سحب الدمية ملكية الملابس فجأة من قبل قوة بلا شكل إلى داخل بوابة تشانيس!

 

 

 

صرير!

“كانت هذه آخر لعبة باعتها. استبدلت الدمية ببعض الشوكران السام وأنهت حياتها وحياة وزوجها بعد أن جاعا لأكثر من ثلاثة أيام.”

 

 

أغلقت بوابة تشانيس مرة أخرى، مع عدم وجود أصوات طرق أو رطم.

 

 

كلما ابتعد عن المنزل، كلما شعر بالكآبة والحزن خلال الليالي الهادئة الطويلة.

استعاد الطابق السفلي الهدوء والصمت كما لو لم يحدث شيء.

في تلك اللحظة، عندما كان كلاين على وشك رفع مسدسه دون وعي ليصوب على الهدف، انحنت الدمية القماشية بقوة في الشق في بوابة تشانيس وأخرجت الورقة التي كانت تحملها.

 

 

“يجب أن أبلغ القائد أن بوابة تشانيس قد فتحت من الداخل… لكنها أغلقت نفسها…” في تلك اللحظة، عادت مرافق كلاين العقلية إليه حيث شعر بالجزع والخوف والشك.

جلس كلاين في غرفة العمل وقلب من خلال الصحف والمجلات والكتب المتراكمة أمامه. وجّه بعض انتباهه للخارج، لمنع أي شخص من الإسراع داخل بوابة تشانيس.

 

في وقت قريب جدًا، تذكر تعليمات القائد: لا تفتح بوابة تشانيس بغض النظر عما تسمعه، إلا إذا تم فتحها من الداخل.

بعد بضع ثوانٍ، تذكر ما كانت الدمية القماشيع. نظرًا لأنه كان عضوًا رسميًا في صقور الليل، فقد حصل على تصريح بمعرفة التحف الأثرية المختومة من الدرجة 3 التي تم ختمها خلف بوابة تشانيس.

صرير!

 

 

“الرقم: 3.0625

في حين أن هذه الأفكار غمرته، قرر كلاين عدم اتخاذ أي قرار بمفرده.

 

 

“الاسم: دمية سوء الحظ القماشية.”

 

 

رطم! رطم! رطم!

“درجة الخطر: 3. خطيرة إلى حد معتبر. يجب استخدامها بعناية. لا يمكن تطبيقه إلا على العمليات التي تتطلب ثلاثة أشخاص أو أكثر.”

 

 

تمتم كلاين قبل أن يستعد للعودة إلى غرفة العمل “هذا أمر طبيعي. كدت أموت من الصدمة…”

التصنيف الأمني: عضو صقور ليل رسمي أو أعلى.”

 

 

 

“طريقة الختم: تحتاج فقط إلى فصلها عن البشر.”

 

 

ودعوا بشكل عصري الممثلين والمسرحيين المشهورين لعرض سحر وجمال الملابس. في فترة قصيرة مدتها سبع سنوات، أصبحت مجلة باكلوند الإقليمية الجديدة مجلة سائدة إنتشرت في جميع أنحاء البلاد.

“الوصف: الدمية القماشية ترتدي ثوبًا ملكيًا كان شائعًا في حوالي عام 1300. يحتوي الثوب على بقعة يكاد يكون من المستحيل إزالتها. من غير المؤكد ما إذا كانت البقعة موجودة منذ البداية.”

ملئت رائحة القهوة الغنية الهواء، ولم يستطع كلاين إلا أن يأخذ نفس. قام بتدليك صدغيه لمحاربة شعور الرأس الثقيل الذي كان يعانيه وتعب جسده.

 

“قهوة فيرمو من وادي باز، مرة للغاية ولكنها منعشخ للغاية”، أعطى كلاين المديح ووضع فنجان القهوة.

“في عدد قليل من الحالات المأساوية لأزمات مالية عائلية مسجلة في تينغن، لاحظت الشرطة وجود دمية. كانت توضع دائمًا في غرفة نوم الأطفال، على طاولة جانبية بجوار السرير.”

في حين أن هذه الأفكار غمرته، قرر كلاين عدم اتخاذ أي قرار بمفرده.

 

قرء كلاين المحتوى الموجود على الغلاف “فيلا جبل الريح، المؤلفة، فورس وال”.

“قبل عدد قليل من صقور الليل الطلب وبدؤا تحقيقًا في الدمية.”

“الفستان يبدو جميلًا، إنها جميلة أيضًا…” قلب كلاين من خلالها بشكل عرضي ولم يخفي ميوله الجمالي.

 

 

“حددت التقييمات الأولية أنها تسبب سوء الحظ، مما جعل الناس من حولها سيئي الحظ ويجدون أنفسهم في خطر. وأخيرًا، سيموتون الواحد تلو الآخر. لم يستغرق المختبر سوى أسبوعين للوصول إلى حافة الإفلاس.”

 

 

“درجة الخطر: 3. خطيرة إلى حد معتبر. يجب استخدامها بعناية. لا يمكن تطبيقه إلا على العمليات التي تتطلب ثلاثة أشخاص أو أكثر.”

“الدمية ليست مجهزة بالقدرة على العيش. ليس لديها أي ميول للهروب من الختم.”

 

 

“الوصف: الدمية القماشية ترتدي ثوبًا ملكيًا كان شائعًا في حوالي عام 1300. يحتوي الثوب على بقعة يكاد يكون من المستحيل إزالتها. من غير المؤكد ما إذا كانت البقعة موجودة منذ البداية.”

“خلال فترات طويلة من التجارب، اكتشفنا أنه طالما أن الشخص لا يأتي في غضون عشرة أمتار منها لأكثر من نصف ساعة في اليوم، فلن يتلوث المرء بسوء الحظ. إذا أصاب سوء الحظ شخصًا ما، فسيتحول وضع الشخص على الفور للأفضل طالما أن سوء الحظ ينتقل إلى شخص آخر.”

 

 

 

“الملحق: ظهرت الدمية لأول مرة في منزل السيدة العجوز، تيس، التي عاشت في الشارع الأدنى بشارع التقاطع الحديدي. كانت تعمل في صناعة الألعاب. بسبب الشيخوخة ومرض زوجها الحاد، مع وفاة طفليها في وقت مبكر لم يكن لديها خيار سوى الانتقال إلى الشارع الأدتى في شارع التقاطع الحديري.”

 

 

 

“كانت هذه آخر لعبة باعتها. استبدلت الدمية ببعض الشوكران السام وأنهت حياتها وحياة وزوجها بعد أن جاعا لأكثر من ثلاثة أيام.”

كلما ابتعد عن المنزل، كلما شعر بالكآبة والحزن خلال الليالي الهادئة الطويلة.

 

بانغ! بانغ! بانغ!

بينما تذكّر كلاين بمعلومات التحفة المختومة 3.0625، فقد شعر أكثر بالشك والرعب.

 

 

 

‘ألم يُقل أن الدمية ليست مجهزة بالقدرة على الحياة؟ ألم يُقل أنه ليس لديها أي ميول للهروب من الختم؟’

رطم! رطم! رطم!

 

“درجة الخطر: 3. خطيرة إلى حد معتبر. يجب استخدامها بعناية. لا يمكن تطبيقه إلا على العمليات التي تتطلب ثلاثة أشخاص أو أكثر.”

‘ماذا رأيت للتو !؟’

 

 

قرء كلاين المحتوى الموجود على الغلاف “فيلا جبل الريح، المؤلفة، فورس وال”.

‘ما الذي سحبها في النهاية؟’

 

 

‘ماذا رأيت للتو !؟’

‘ما هو الرمز الذي تم رسمه على الورق الذي كشفت عنها، ماذا يعني؟’

كلما ابتعد عن المنزل، كلما شعر بالكآبة والحزن خلال الليالي الهادئة الطويلة.

 

 

‘كان ذلك المشهد في وقت سابق يشبه كيف يتعامل قاتل مجنون مع ضحيته بينما تضرب الضحية على البوابات بشدة وتصرخ طلبًا للمساعدة بشكل يائس، فقط ليتم جرها مرة للداخل…’

“الملحق: ظهرت الدمية لأول مرة في منزل السيدة العجوز، تيس، التي عاشت في الشارع الأدنى بشارع التقاطع الحديدي. كانت تعمل في صناعة الألعاب. بسبب الشيخوخة ومرض زوجها الحاد، مع وفاة طفليها في وقت مبكر لم يكن لديها خيار سوى الانتقال إلى الشارع الأدتى في شارع التقاطع الحديري.”

 

 

في حين أن هذه الأفكار غمرته، قرر كلاين عدم اتخاذ أي قرار بمفرده.

 

 

“يجب أن تكون هذه لروزان…” تمتم في تسلية وهو يقلب من خلالها باهتمام.

عاد إلى غرفة العمل وسحب حبل.

أغلقت بوابة تشانيس مرة أخرى، مع عدم وجود أصوات طرق أو رطم.

 

 

تم شد الحبل، ودار الترس، وفجأة كان هناك نغمة رنين مسرعة دخلت في الطابق الثاني من شركة الشوكة السوداء للحماية.

 

 

قام ليونارد ميتشل واللانائمين الأخرين الذين كانوا يلعبون الورق في غرفة الترفيه على الفور بوضع بطاقات البوكر الخاصة بهم وركضوا إلى الطابق السفلي.

قام ليونارد ميتشل واللانائمين الأخرين الذين كانوا يلعبون الورق في غرفة الترفيه على الفور بوضع بطاقات البوكر الخاصة بهم وركضوا إلى الطابق السفلي.

قفز كلاين في حالة صدمة حيث أصبح متوتر على الفور.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط