الشارع الأدنى الحقيقي.
119: الشارع الأدنى الحقيقي.
بسماع صوت الطرف الآخر كما هو يتقطع، لم يتمكن كلاين إلا من النظر إلى الصندوق الموجود في زاوية الغرفة.
‘لا يزال بينسون وميليسا يتعاملان مع الجيران هنا. بعد كل شيء، لم ينتقلوا بعيدًا جدًا.’
“كما أن عددًا جيدًا من الوفيات يبدو طبيعياً. علينا حذفهم قبل أن نتمكن من الوصول إلى الجواب الحقيقي.”
مدينة تينغن، 2 شارع دافوديل.
عند سماع هذا السؤال، ضحك ليونارد وقال: “هذا لأنك لست صقر ليل كاملًا بعد. أنت لا تزال في مرحلة التدريب.”
كلاين، الذي ترك ملاحظة، أغلق الباب وسار بسرعة نحو ليونارد ميتشل الذي كان ينتظر على جانب الطريق.
فكر كلاين للحظة قبل أن يأخذ نصف بنس، بقصد إصدار حكم سريع.
نما شعر ليونارد القصير الأسود قليلاً خلال الشهر، وقلة أي حلاقة جعلته يبدو فوضويًا.
تذكرت لاويس، “لقد توقفت عن العمل بعد غروب الشمس. الشموع والغاز أغلى من علب الثقاب… قالت أنها كانت متعبة للغاية وطلبت مني التحدث إلى الأطفال وتركها ترتاح. عندما رأيتها مرة أخرى، كاـ كانت قد توقف عن التنفس بالفعل”.
على الرغم من ذلك، لا يزال شعره الفوضوي يكمل مظهره اللائق وعينيه الزمرديتين والحيوية الشاعرية. كان ينضح بشعور مختلف من الجمال.
بعد الإيماء إلى بعضهم البعض، تجمع الثلاثة بصمت وساروا بالقرب من مخبز سميرت قبل التحول إلى الشارع الأدنى لشارع التقاطع الحديدي.
‘تماما، أي تسريحة تعتمد على الوجه…’ كلاين سخر داخليا. وأشار في اتجاه شارع التقاطع الحديدي وسأل: “هل فري ينتظرنا هناك؟”
من الواضح أنه لم يتعرف على كلاين، الذي بدا الآن أكثر نشاطًا وصحة. كل ما كان يهتم به هو إرضاء الضباط الثلاثة أمامه وهو يقودهم إلى عائلة لويس في الطابق الأول.
“نعم.” قام ليونارد بتسريح قميصه غير الدفوع وقال بشكل عرضي: “هل لاحظت أي أدلة عندما كنت تنظر إلى المستندات؟”
كان يشعر دائمًا أن ليونارد ميتشل كان غريبًا بعض الشيء وغامضًا. لم يكن فقط يشك فيه دائمًا، معتقدًا أن هناك شيئًا عنه. بالإضافة إلى ذلك، تغير سلوكه أيضًا من وقت لآخر، أحيانًا يكون هادئًا، أحيانًا متغطرسًا، أحيانًا متقلبًا، وأحيانًا مجتهد.
أمسك كلاين عصاه في يده اليسرى وهو يمشي على جانب الطريق وقال، “لا، لا يمكنني العثور على أي شيء شائع في أوقاتهم أو مواقعهم أو أسباب الوفاة. يجب أن تعرف أن أي طقوس تنطوي على آلهة أو شياطين شريرة يجب إجراؤها في إطار زمني معين أو باستخدام طريقة خاصة “.
لمس ليونارد المسدس المصنوع حسب الطلب المخبأ تحت قميصه، في خصره وضحك ضحكة مكتومة.
عند قول ذلك، أضاف بشكل ذي معنى، “يجب أن نكون حذرين من القائد إذا جاء يوم يتذكر فيه كل شيء”.
أومأ كلاين في تنوير.
“هذه ليست قاعدة مطلقة. في تجربتي، يمكن بسهولة إرضاء بعض الآلهة الشريرة أو الشياطين، طالما أنهم مهتمون بشكل خاص بما يُطلب منهم.”
“أجب عندما أقول لك! لماذا لديك الكثير من الأسئلة؟” بيتش ماونتباتن وبخ الرجل، ثم التفت إلى ليونارد، كلاين، وفري. “الضباط، هذا لويس. الشخص الموجود على السرير هو زوجته المتوفاة. ووفقًا لتحليلنا الأولي، ماتت من مرض مفاجئ”.
“كما أن عددًا جيدًا من الوفيات يبدو طبيعياً. علينا حذفهم قبل أن نتمكن من الوصول إلى الجواب الحقيقي.”
نظر كلاين إليه وقال، “لهذا السبب طلب منا القائد التحقيق مرة أخرى. للقضاء على الحوادث العادية.”
طرح كلاين وليونارد عدة أسئلة، لكنهما لم يجدا شيئًا غير طبيعي حول الوفاة.
“ليونارد، تخبرني نبرة صوتك ووصفك أن لديك خبرة كبيرة في هذا المجال، لكنك كنت عضوًا في صقور الليل لمدة أربع سنوات فقط. بمتوسط حادثتين خارقتين في الشهر. علاوة على ذلك، عدد كبير من هؤلاء بسيطة وسهلة الحل. “
كلاين والباقي مالوا إلى حافة السرير.
كان يشعر دائمًا أن ليونارد ميتشل كان غريبًا بعض الشيء وغامضًا. لم يكن فقط يشك فيه دائمًا، معتقدًا أن هناك شيئًا عنه. بالإضافة إلى ذلك، تغير سلوكه أيضًا من وقت لآخر، أحيانًا يكون هادئًا، أحيانًا متغطرسًا، أحيانًا متقلبًا، وأحيانًا مجتهد.
طرح كلاين وليونارد عدة أسئلة، لكنهما لم يجدا شيئًا غير طبيعي حول الوفاة.
“هل يمكن أن يكون لديك أيضًا لقاء محظوظ؟ لقاء يجعلك تنظر إلى نفسك كنجم في مسرحية؟” قام كلاين بلأستخلاص تقريبي بناءً على جميع الأفلام والروايات والدراما التي شاهدها في الماضي.
119: الشارع الأدنى الحقيقي.
عند سماع هذا السؤال، ضحك ليونارد وقال: “هذا لأنك لست صقر ليل كاملًا بعد. أنت لا تزال في مرحلة التدريب.”
كانت سيدة مستلقية على الطابق السفلي من السرير بطابقين، جلدها بارد. كان من الواضح أنها فقدت جميع علامات الحياة.
“تجمع الكاتدرائية المقدسة سجلاً لجميع اللقاءات الخارقة التي مرت بها للكاتدرائيات الأبرشيات المختلفة وتسلمها إلى أعضائها مرة واحدة كل ستة أشهر.
“بصرف النظر عن دروس الغوامض، يمكنك تقديم طلب للقائد وطلب دخول بوابة تشانيس لقراءة هذه السجلات.”
“أجب عندما أقول لك! لماذا لديك الكثير من الأسئلة؟” بيتش ماونتباتن وبخ الرجل، ثم التفت إلى ليونارد، كلاين، وفري. “الضباط، هذا لويس. الشخص الموجود على السرير هو زوجته المتوفاة. ووفقًا لتحليلنا الأولي، ماتت من مرض مفاجئ”.
‘ “النوبة القلبية للسيدة لاويس كانت لأسباب خارقة؟” لا، هذا ضيق للغاية، قد تكون الإجابة مضللة… همم، “هناك عوامل خارقة تؤثر على وفاة السيدة لاويس.” سأستخدم ذلك!’ قرر بسرعة الجملة.
أومأ كلاين في تنوير.
“لم يذكر القائد لي هذا من قبل.”
‘هذا يعني أن هناك عوامل خارقة أثرت على وفاة السيدة لاويس!’
لم تتح لكلاين الفرصة لدخول بوابة تشانيس حتى هذه اللحظة.
كان يرتدي زي العامل الرمادي والأزرق الذي ظهرت عليه علامات التصليح عدة مرات.
ضحك ليونارد وقال، “اعتقدت أنك معتاد بالفعل على أسلوب القائد. للاعتقاد بأنك لا تزال تنتظر بسذاجة أن يذكرك…”
“انظر إلى أذرعهم وأرجلهم، رقيقة مثل أعواد الثقاب.” تنهد ليونارد. دخل المبنى رقم 134 أولاً.
عند قول ذلك، أضاف بشكل ذي معنى، “يجب أن نكون حذرين من القائد إذا جاء يوم يتذكر فيه كل شيء”.
وبينما كان الثلاثة يسيرون إلى الأمام، اختبأ الأطفال الذين كانوا يلعبون في الشوارع ويرتدون ملابس رثة بسرعة عند زاوية الطريق. درسوهم بعيون مليئة بالفضول والخوف.
‘هل يعني ذلك فقدان السيطرة؟’ أومأ كلاين، تعبيره جاد. ثم سأل: “هل النسيان فريد بالنسبة للقائد؟ لقد اعتقدت أنها مشكلة تسببت فيها سلسلة اللانائم”.
“هل يمكن أن يكون لديك أيضًا لقاء محظوظ؟ لقاء يجعلك تنظر إلى نفسك كنجم في مسرحية؟” قام كلاين بلأستخلاص تقريبي بناءً على جميع الأفلام والروايات والدراما التي شاهدها في الماضي.
وبينما كان الثلاثة يسيرون إلى الأمام، اختبأ الأطفال الذين كانوا يلعبون في الشوارع ويرتدون ملابس رثة بسرعة عند زاوية الطريق. درسوهم بعيون مليئة بالفضول والخوف.
‘عادة ما يؤدي حرق زيت منتصف الليل إلى فقدان الذاكرة…’
كان المشاة هنا يرتدون ملابس قديمة وخشنة. كانوا حذرين من الغرباء الذين يرتدون ملابس مشرقة وجميلة. ومع ذلك، كان هناك جشع في عيونهم، مثل النسور التي تتطلع إلى وجبة، في انتظار الضرب في أي وقت. لكن مسدس ليونارد منع وقوع أي حوادث.
“””””حرق زيت منتصف الليل يعني البقاء مستيقظا لوقت متأخر من الليل””””
بسماع صوت الطرف الآخر كما هو يتقطع، لم يتمكن كلاين إلا من النظر إلى الصندوق الموجود في زاوية الغرفة.
“بشكل أكثر دقة، إنه عرض فريد للكابوس. مع تداخل الأحلام والواقع، يصعب على الشخص في كثير من الأحيان التفريق بين ما هو حقيقي وما هو ليس كذلك. يحتاج إلى تذكر ما ليس جزءًا من الواقع…” ليونارد أرادوا تقديم المزيد من التفاصيل، لكنهم وصلوا بالفعل إلى شارع التقاطع الحديدي ووجدوا جامع الجثث فري في انتظارهم في محطة العرابات العامة.
‘لا يزال بينسون وميليسا يتعاملان مع الجيران هنا. بعد كل شيء، لم ينتقلوا بعيدًا جدًا.’
كان يشعر دائمًا أن ليونارد ميتشل كان غريبًا بعض الشيء وغامضًا. لم يكن فقط يشك فيه دائمًا، معتقدًا أن هناك شيئًا عنه. بالإضافة إلى ذلك، تغير سلوكه أيضًا من وقت لآخر، أحيانًا يكون هادئًا، أحيانًا متغطرسًا، أحيانًا متقلبًا، وأحيانًا مجتهد.
كان فري يرتدي قبعة سوداء مستديرة وسترة طويلة من نفس اللون مع حقيبة جلدية في يده. كان شاحبًا لدرجة أنه جعل كلاين يشتبه في أنه سينهار قريبًا في أي وقت. جعلت هالته الجليدية الجميع ينتظرون العربة بعيدًا عنه.
“انظر إلى أذرعهم وأرجلهم، رقيقة مثل أعواد الثقاب.” تنهد ليونارد. دخل المبنى رقم 134 أولاً.
لم يعد لاويس قادرًا على إخفاء حزنه وألمه عندما قال ذلك.
بعد الإيماء إلى بعضهم البعض، تجمع الثلاثة بصمت وساروا بالقرب من مخبز سميرت قبل التحول إلى الشارع الأدنى لشارع التقاطع الحديدي.
واجهوا على الفور ضجة. كان التجار الذين يبيعون حساء البطلينوس والأسماك المحلاة وبيرة الزنجبيل والفواكه يصرخون بشكل هستيري من أجل الانتباه، مما تسبب في إبطاء المشاة بشكل لا إرادي.
كان يشعر دائمًا أن ليونارد ميتشل كان غريبًا بعض الشيء وغامضًا. لم يكن فقط يشك فيه دائمًا، معتقدًا أن هناك شيئًا عنه. بالإضافة إلى ذلك، تغير سلوكه أيضًا من وقت لآخر، أحيانًا يكون هادئًا، أحيانًا متغطرسًا، أحيانًا متقلبًا، وأحيانًا مجتهد.
غالبًا ما أتى كلاين إلى هنا للحصول على طعام مطبوخ رخيص وكان مألوف بالشوارع، خاصة أنه كان يعيش في شقة قريبة في الماضي. وذكّر المجموعة، “كونوا حذرين من اللصوص”.
لقد كانت بالفعل قد تجاوزت الخامسة بقليل. كان الناس يعودون إلى شارع التقاطع الحديدي، واكتظت جوانب الشوارع. كان بعض الأطفال مختلطين في الحشد، يراقبون كل شيء ببرود، ويوجهون انتباههم إلى جيوب المشاة.
مشى بيتش ماونتباتن نحو الفراش وركل المستأجر، وطرده بعنف من الشقة. ثم أغلق الباب وحرس الغرفة من الخارج.
“نعم.” قام ليونارد بتسريح قميصه غير الدفوع وقال بشكل عرضي: “هل لاحظت أي أدلة عندما كنت تنظر إلى المستندات؟”
غالبًا ما أتى كلاين إلى هنا للحصول على طعام مطبوخ رخيص وكان مألوف بالشوارع، خاصة أنه كان يعيش في شقة قريبة في الماضي. وذكّر المجموعة، “كونوا حذرين من اللصوص”.
“ماتت بنوبة قلبية” قال فري على وجه اليقين وهو يرجع يديه.
“نعم.” قام ليونارد بتسريح قميصه غير الدفوع وقال بشكل عرضي: “هل لاحظت أي أدلة عندما كنت تنظر إلى المستندات؟”
ابتسم ليونارد. “أنت لا تحتاج إلى الإهتمام بهم.”
‘هل يعني ذلك فقدان السيطرة؟’ أومأ كلاين، تعبيره جاد. ثم سأل: “هل النسيان فريد بالنسبة للقائد؟ لقد اعتقدت أنها مشكلة تسببت فيها سلسلة اللانائم”.
قام بشد قميصه وتعديل حامل مسدسه، وكشف مسدسه.
بعد الإيماء إلى بعضهم البعض، تجمع الثلاثة بصمت وساروا بالقرب من مخبز سميرت قبل التحول إلى الشارع الأدنى لشارع التقاطع الحديدي.
“لم يذكر القائد لي هذا من قبل.”
فجأة انحرفت كل النظرات المثبتة عليهم. المشاة من حولهم فتحوا الطريق لهم بشكل غريزي.
“نعم.” قام ليونارد بتسريح قميصه غير الدفوع وقال بشكل عرضي: “هل لاحظت أي أدلة عندما كنت تنظر إلى المستندات؟”
تجمد كلاين للحظة ثم تابع ليونارد وفري بخطوات كبيرة. لقد قام بخفض رأسه، محاولا جاهدًا تجنب أن يلاحظه أي شخص يعرفه.
‘لا يزال بينسون وميليسا يتعاملان مع الجيران هنا. بعد كل شيء، لم ينتقلوا بعيدًا جدًا.’
شق الثلاثة طريقهم إلى المنطقة التي كان بها العديد من الباعة المتجولين وتحولوا إلى الشارع الأدنى الحقيقي لشارع التقاطع الحديدي.
شق الثلاثة طريقهم إلى المنطقة التي كان بها العديد من الباعة المتجولين وتحولوا إلى الشارع الأدنى الحقيقي لشارع التقاطع الحديدي.
قال بيتش ماونتباتن بصوته الفريد والصاخب “سيدي، لقد طلبت بالفعل من لويس الانتظار في غرفتها”.
بسماع صوت الطرف الآخر كما هو يتقطع، لم يتمكن كلاين إلا من النظر إلى الصندوق الموجود في زاوية الغرفة.
كان المشاة هنا يرتدون ملابس قديمة وخشنة. كانوا حذرين من الغرباء الذين يرتدون ملابس مشرقة وجميلة. ومع ذلك، كان هناك جشع في عيونهم، مثل النسور التي تتطلع إلى وجبة، في انتظار الضرب في أي وقت. لكن مسدس ليونارد منع وقوع أي حوادث.
احتل موقد ومرحاض وكمية صغيرة من الفحم والأخشاب جانبي الباب، في حين احتل مركز الغرفة بمرتبتين متسختين. كان الرجل ينام تحت بطانية ممزقة، بدون ترك أي مكان يمشي فيه أي شخص.
“دعونا أولاً نحقق في وفاة الأمس. سنبدأ بالسيدة لويس، سيدة ألصقت علب الثقاب معًا من أجل العيش”. قلب ليونارد ملاحظاته وأشار إلى مكان ليس ببعيد، “الطابق الأول، رقم 134…”
“ماتت بنوبة قلبية” قال فري على وجه اليقين وهو يرجع يديه.
وصاح بيتش مونتباتن دون النظر إلى الرجل النائم “لاويس هؤلاء الضباط الثلاثة هنا لفحص الجثة وطرح الأسئلة عليك.”
وبينما كان الثلاثة يسيرون إلى الأمام، اختبأ الأطفال الذين كانوا يلعبون في الشوارع ويرتدون ملابس رثة بسرعة عند زاوية الطريق. درسوهم بعيون مليئة بالفضول والخوف.
“انظر إلى أذرعهم وأرجلهم، رقيقة مثل أعواد الثقاب.” تنهد ليونارد. دخل المبنى رقم 134 أولاً.
“وبالتالي؟” نظر ليونارد إلى فري.
دخل الهواء الذي كان مزيجًا من العديد من الروائح أنف كلاين. كان بإمكانه الكشف عن الرائحة الكريهة للبول والعرق والعفن، بالإضافة إلى رائحة حرق الفحم.
لم تتح لكلاين الفرصة لدخول بوابة تشانيس حتى هذه اللحظة.
لم يتمكن كلاين إلا من الضغط على أنفه. ثم رأى بيتش مونتباتن الذي كان ينتظرهم هناك.
عند قول ذلك، أضاف بشكل ذي معنى، “يجب أن نكون حذرين من القائد إذا جاء يوم يتذكر فيه كل شيء”.
كان لدى الضابط ماونتباتن شارب أصفر بني وكان حسودًا من رتبة مفتش ليونارد.
نظر كلاين إلى الرجل النائم وسأل: “هذا؟”
“بصرف النظر عن دروس الغوامض، يمكنك تقديم طلب للقائد وطلب دخول بوابة تشانيس لقراءة هذه السجلات.”
قال بيتش ماونتباتن بصوته الفريد والصاخب “سيدي، لقد طلبت بالفعل من لويس الانتظار في غرفتها”.
من الواضح أنه لم يتعرف على كلاين، الذي بدا الآن أكثر نشاطًا وصحة. كل ما كان يهتم به هو إرضاء الضباط الثلاثة أمامه وهو يقودهم إلى عائلة لويس في الطابق الأول.
كانت شقة بسيطة. كان هناك سرير بطابقين في وضع مستقيم داخل الغرفة ومكتب مملوء بالغراء والورق الصلب على الجانب الأيمن. تم تكديس زاوية الغرفة مليئة بإطارات علب الثقاب، بينما جلست خزانة قديمة على اليسار، بمثابة مساحة تخزين للملابس وأدوات المائدة.
احتل موقد ومرحاض وكمية صغيرة من الفحم والأخشاب جانبي الباب، في حين احتل مركز الغرفة بمرتبتين متسختين. كان الرجل ينام تحت بطانية ممزقة، بدون ترك أي مكان يمشي فيه أي شخص.
غالبًا ما أتى كلاين إلى هنا للحصول على طعام مطبوخ رخيص وكان مألوف بالشوارع، خاصة أنه كان يعيش في شقة قريبة في الماضي. وذكّر المجموعة، “كونوا حذرين من اللصوص”.
تذكرت لاويس، “لقد توقفت عن العمل بعد غروب الشمس. الشموع والغاز أغلى من علب الثقاب… قالت أنها كانت متعبة للغاية وطلبت مني التحدث إلى الأطفال وتركها ترتاح. عندما رأيتها مرة أخرى، كاـ كانت قد توقف عن التنفس بالفعل”.
كانت سيدة مستلقية على الطابق السفلي من السرير بطابقين، جلدها بارد. كان من الواضح أنها فقدت جميع علامات الحياة.
واجهوا على الفور ضجة. كان التجار الذين يبيعون حساء البطلينوس والأسماك المحلاة وبيرة الزنجبيل والفواكه يصرخون بشكل هستيري من أجل الانتباه، مما تسبب في إبطاء المشاة بشكل لا إرادي.
بجانب الجثة جلس رجل في الثلاثينات من عمره. كان شعره دهنيًا وبدا مكتئبا، وفقدت عيناه بريقهما.
ابتسم ليونارد. “أنت لا تحتاج إلى الإهتمام بهم.”
لم تتح لكلاين الفرصة لدخول بوابة تشانيس حتى هذه اللحظة.
وصاح بيتش مونتباتن دون النظر إلى الرجل النائم “لاويس هؤلاء الضباط الثلاثة هنا لفحص الجثة وطرح الأسئلة عليك.”
“هل يمكن أن يكون لديك أيضًا لقاء محظوظ؟ لقاء يجعلك تنظر إلى نفسك كنجم في مسرحية؟” قام كلاين بلأستخلاص تقريبي بناءً على جميع الأفلام والروايات والدراما التي شاهدها في الماضي.
نظر الرجل المحبط بسكل ضعيف وسأل عن دهشته: “ألم يقم أحد بفحص الجثة واستجوابي؟”
كان فري يرتدي قبعة سوداء مستديرة وسترة طويلة من نفس اللون مع حقيبة جلدية في يده. كان شاحبًا لدرجة أنه جعل كلاين يشتبه في أنه سينهار قريبًا في أي وقت. جعلت هالته الجليدية الجميع ينتظرون العربة بعيدًا عنه.
كان يرتدي زي العامل الرمادي والأزرق الذي ظهرت عليه علامات التصليح عدة مرات.
“أجب عندما أقول لك! لماذا لديك الكثير من الأسئلة؟” بيتش ماونتباتن وبخ الرجل، ثم التفت إلى ليونارد، كلاين، وفري. “الضباط، هذا لويس. الشخص الموجود على السرير هو زوجته المتوفاة. ووفقًا لتحليلنا الأولي، ماتت من مرض مفاجئ”.
كان يرتدي زي العامل الرمادي والأزرق الذي ظهرت عليه علامات التصليح عدة مرات.
كلاين والباقي مالوا إلى حافة السرير.
لم يصرح فري، ذو الأنف المرفوع والشفاه الرفيعة، بشيء بسلوكه البارد. وبدلاً من ذلك، ربت لاويس بلطف، مشيرًا إلى أن يفسح الىجل المجال حتى يتمكن من فحص الجثة.
تذكرت لاويس، “لقد توقفت عن العمل بعد غروب الشمس. الشموع والغاز أغلى من علب الثقاب… قالت أنها كانت متعبة للغاية وطلبت مني التحدث إلى الأطفال وتركها ترتاح. عندما رأيتها مرة أخرى، كاـ كانت قد توقف عن التنفس بالفعل”.
لم يصرح فري، ذو الأنف المرفوع والشفاه الرفيعة، بشيء بسلوكه البارد. وبدلاً من ذلك، ربت لاويس بلطف، مشيرًا إلى أن يفسح الىجل المجال حتى يتمكن من فحص الجثة.
“””””حرق زيت منتصف الليل يعني البقاء مستيقظا لوقت متأخر من الليل””””
نظر كلاين إلى الرجل النائم وسأل: “هذا؟”
نظر كلاين إليه وقال، “لهذا السبب طلب منا القائد التحقيق مرة أخرى. للقضاء على الحوادث العادية.”
“مـ مستأجري”. قام لاويس بفرك جبهته بينما قال: “إن إيجار هذه الغرفة هو ثلاثة سولي عشرة بنسات أسبوعيًا. أنا عامل في المرفأ فقط، وزوجتي أخذت اثنين وربع بنس لكل صندوق من علب الثقاب الملصقة. كل صندوق فيـ فيه ما يصل إلى 130 صندوق. ولدينا أيضًا طفل. يمكننا فقط استئجار ما تبقى من المساحة لشخص آخر. نحن لا نأخذ سوى سولي أسبوعيا للمرتبة…”
“لدي مستأجر يساعد في المسرح، ولن يعود قبل العاشرة ليلاً. لقد باع حقوقه في الفراش في النهار إلى هـ هذا الرجل. إنه الشخص الذي يراقب بوابة المسرح ليلاً، لذا فهو يدفع ستة بنسات فقط كل أسبوع…”
لم يتمكن كلاين إلا من الضغط على أنفه. ثم رأى بيتش مونتباتن الذي كان ينتظرهم هناك.
وبينما كان يقرأ الجملة، شق كلاين طريقه إلى جانب جثة السيدة لاويس. أصبحت عيناه مظلمة أثناء رمي العملة.
بسماع صوت الطرف الآخر كما هو يتقطع، لم يتمكن كلاين إلا من النظر إلى الصندوق الموجود في زاوية الغرفة.
‘يحتوي صندوق واحد على 130 علبة ثقاب ولن تكسبها سوى 2.25 بنس، حوالي تكلفة رطلين من الخبز الأسود… كم عدد الصناديق التي يمكنها صنعها في اليوم الأول؟’
لم يصرح فري، ذو الأنف المرفوع والشفاه الرفيعة، بشيء بسلوكه البارد. وبدلاً من ذلك، ربت لاويس بلطف، مشيرًا إلى أن يفسح الىجل المجال حتى يتمكن من فحص الجثة.
قام ليونارد بمسح المناطق المحيطة وسأل، “هل كانت زوجتك تتصرف بشكل غير طبيعي قبل وفاتها؟”
فجأة انحرفت كل النظرات المثبتة عليهم. المشاة من حولهم فتحوا الطريق لهم بشكل غريزي.
أشار لاويس، التي طُرح عليه أسئلة مماثلة، إلى الجانب الأيسر من صدره الأيسر وقالت: “منذ الأسبوع الماضي، حسنًا – ربما في الأسبوع السابق، قالت إنها شعرت بالضيق في هذه المنطقة ولم تستطع التقاط أنفاسها. “
‘مقدمة حالة القلب؟ موت طبيعي؟’ قاطع كلاين، “هل رأيت كيف ماتت؟”
تذكرت لاويس، “لقد توقفت عن العمل بعد غروب الشمس. الشموع والغاز أغلى من علب الثقاب… قالت أنها كانت متعبة للغاية وطلبت مني التحدث إلى الأطفال وتركها ترتاح. عندما رأيتها مرة أخرى، كاـ كانت قد توقف عن التنفس بالفعل”.
تذكرت لاويس، “لقد توقفت عن العمل بعد غروب الشمس. الشموع والغاز أغلى من علب الثقاب… قالت أنها كانت متعبة للغاية وطلبت مني التحدث إلى الأطفال وتركها ترتاح. عندما رأيتها مرة أخرى، كاـ كانت قد توقف عن التنفس بالفعل”.
“ليونارد، تخبرني نبرة صوتك ووصفك أن لديك خبرة كبيرة في هذا المجال، لكنك كنت عضوًا في صقور الليل لمدة أربع سنوات فقط. بمتوسط حادثتين خارقتين في الشهر. علاوة على ذلك، عدد كبير من هؤلاء بسيطة وسهلة الحل. “
‘هذا يعني أن هناك عوامل خارقة أثرت على وفاة السيدة لاويس!’
لم يعد لاويس قادرًا على إخفاء حزنه وألمه عندما قال ذلك.
طرح كلاين وليونارد عدة أسئلة، لكنهما لم يجدا شيئًا غير طبيعي حول الوفاة.
“مـ مستأجري”. قام لاويس بفرك جبهته بينما قال: “إن إيجار هذه الغرفة هو ثلاثة سولي عشرة بنسات أسبوعيًا. أنا عامل في المرفأ فقط، وزوجتي أخذت اثنين وربع بنس لكل صندوق من علب الثقاب الملصقة. كل صندوق فيـ فيه ما يصل إلى 130 صندوق. ولدينا أيضًا طفل. يمكننا فقط استئجار ما تبقى من المساحة لشخص آخر. نحن لا نأخذ سوى سولي أسبوعيا للمرتبة…”
بعد أن نظروا إلى بعضهم البعض، قال ليونارد، “أيها السيد لاويس، أرجى الانتظار في الخارج لبضع دقائق. سنقوم بإجراء فحص شامل للجثة. لا أعتقد أنك سترغب في رؤية ذلك.”
‘لا يزال بينسون وميليسا يتعاملان مع الجيران هنا. بعد كل شيء، لم ينتقلوا بعيدًا جدًا.’
“حسنا.” وقف لاويس بقلق.
مشى بيتش ماونتباتن نحو الفراش وركل المستأجر، وطرده بعنف من الشقة. ثم أغلق الباب وحرس الغرفة من الخارج.
دخل الهواء الذي كان مزيجًا من العديد من الروائح أنف كلاين. كان بإمكانه الكشف عن الرائحة الكريهة للبول والعرق والعفن، بالإضافة إلى رائحة حرق الفحم.
أمسك كلاين عصاه في يده اليسرى وهو يمشي على جانب الطريق وقال، “لا، لا يمكنني العثور على أي شيء شائع في أوقاتهم أو مواقعهم أو أسباب الوفاة. يجب أن تعرف أن أي طقوس تنطوي على آلهة أو شياطين شريرة يجب إجراؤها في إطار زمني معين أو باستخدام طريقة خاصة “.
“وبالتالي؟” نظر ليونارد إلى فري.
“بصرف النظر عن دروس الغوامض، يمكنك تقديم طلب للقائد وطلب دخول بوابة تشانيس لقراءة هذه السجلات.”
“ماتت بنوبة قلبية” قال فري على وجه اليقين وهو يرجع يديه.
فكر كلاين للحظة قبل أن يأخذ نصف بنس، بقصد إصدار حكم سريع.
“مـ مستأجري”. قام لاويس بفرك جبهته بينما قال: “إن إيجار هذه الغرفة هو ثلاثة سولي عشرة بنسات أسبوعيًا. أنا عامل في المرفأ فقط، وزوجتي أخذت اثنين وربع بنس لكل صندوق من علب الثقاب الملصقة. كل صندوق فيـ فيه ما يصل إلى 130 صندوق. ولدينا أيضًا طفل. يمكننا فقط استئجار ما تبقى من المساحة لشخص آخر. نحن لا نأخذ سوى سولي أسبوعيا للمرتبة…”
نظر الرجل المحبط بسكل ضعيف وسأل عن دهشته: “ألم يقم أحد بفحص الجثة واستجوابي؟”
‘ “النوبة القلبية للسيدة لاويس كانت لأسباب خارقة؟” لا، هذا ضيق للغاية، قد تكون الإجابة مضللة… همم، “هناك عوامل خارقة تؤثر على وفاة السيدة لاويس.” سأستخدم ذلك!’ قرر بسرعة الجملة.
‘مقدمة حالة القلب؟ موت طبيعي؟’ قاطع كلاين، “هل رأيت كيف ماتت؟”
وبينما كان يقرأ الجملة، شق كلاين طريقه إلى جانب جثة السيدة لاويس. أصبحت عيناه مظلمة أثناء رمي العملة.
تردد صدى العملة حول الغرفة بينما سقطت مباشرة في راحة كلاين.
هذه المرة، كانت صورة الملك متجهة لأعلى.
“وبالتالي؟” نظر ليونارد إلى فري.
نظر الرجل المحبط بسكل ضعيف وسأل عن دهشته: “ألم يقم أحد بفحص الجثة واستجوابي؟”
‘هذا يعني أن هناك عوامل خارقة أثرت على وفاة السيدة لاويس!’
تجمد كلاين للحظة ثم تابع ليونارد وفري بخطوات كبيرة. لقد قام بخفض رأسه، محاولا جاهدًا تجنب أن يلاحظه أي شخص يعرفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
