نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 139

دراسة 3.0782

دراسة 3.0782

139: دراسة 3.0782

لقد خرج من غرفة نومه، وعاد إلى غرفة المعيشة، فتح الباب للنظر إلى السماء فوق مدينة الفضة.

 

 

 

لقد مزق من خلال الضباب الرمادي ومر عبر الهذيان، وعاد إلى غرفته قبل تبديد جدار الروحانية.

بعد أن تبدد الضوء القرمزي أمامه، رأى ديريك بيرغ غرفته مرة أخرى. رأى الكرة البلورية النقية في يديه.

 

 

 

كراك!

بعد فحص مسدسه وتمائمه وعصاه، خرج من الغرفة وغادر النزل مع فري. توجهوا مباشرة إلى ضواحي مدينة لامود.

 

بعد الجلوس هناك لبضع دقائق، أخرج كلاين التحفة الأثرية المختومة 3-0782 بدافع الفضول. لقد بدأ فحصًا تفصيليًا لشعار الشمس المقدس المتحول.

تحطمت الكرة البلورية من الداخل. تحول بعضها إلى أجزاء من أشعة الضوء الوهمية التي طارت في الفراغ حوله، في حين سقطت الأجزاء البلورية الأخرى بشكل صاخب على الأرض.

قام الاثنان بلف منطقة بجانب غابة متناثرة ومهجورة وأكدوا أنه لم يوجد أحد على بعد عشرات الأمتار منهم.

 

 

نظر ديريك، مذهول. إستطاع أن يرى آثار الدم على وجهه تنعكس في المرآة البرونزية. لاحظ ضوء قرمزي يتصاعد على ظهر كفه الأيمن، مشكلاً دائرة بخطوط تمتد من الحافة.

 

 

ظهر الرمز الغريب في ظهر كفه واختفى.

 

 

 

سقط ديريك في حالة ذهول في الوقت الذي استغرق عدة ومضات من البرق لإضاءة السماء قبل العودة إلى حواسه.

 

 

 

نظر إلى شظايا الكرة البلورية على الأرض، ثم نظر إلى الجزء الخلفي من يده اليمنى حيث أصبحت نظرته أعمق.

 

 

لقد خرج من غرفة نومه، وعاد إلى غرفة المعيشة، فتح الباب للنظر إلى السماء فوق مدينة الفضة.

بعد التأكد من نظافته، وضع كلاين معطفه الأسود وجلس.

 

 

قوس من البرق عبر السماء، يضيء المدينة بلمعان فضي. تماما في أعقاب ذلك كان الرعد الهادر. العالم ينتمي إلى الظلام. بدون أي بقعة ضوء، لم يترك الظلام الدامس الناس سوى في يأس.

شاعرا بالظلم، حاول أن يواسي نفسه.

 

 

قبض ديريك قبضتيه. لم يكن هناك فرح في عينيه لأنهم كانوا لا يزالون مليئين بالحزن والألم المتبقي.

 

 

“نعم، فري، اذهب مع كلاين وأكد المكان الذي ستتبادلان فيه التحفة الأثرية مختومة.” إستدار دون لإلقاء نظرة على جامع الجثث فري. كان قد وجد بالفعل فرصة لتسليم التحفة الأثرية 3-0782 إلى فري عندما انقسموا لإجراء تحقيقاتهم. وإلا لكان قد تطهر وبدأ في مدح الشمس. لم يكن لدى فري الوقت الكافي للتعافي، وكان بإمكانه فقط الاحتفاظ بالغرض لمدة ثلاث ساعات أخرى.

لكنه لم يعد ضائع.

 

 

 

 

 

‘أتساءل عما إذا كان بإمكاني استخدام العرافة لمعرفة أصله وكيف أصبحت خاصة…’ أخرج القلم والورقة التي كان يحملها عليه دائمًا وكتب بيانًا: “أصل الشعار المقدس في يدي.”

‘فووو، يبدو أنني تمكنت من خداع شخص آخر ليصبح عضوًا. لا، لقد تمكنت من تجنيد عضو آخر…’ هز كلاين رأسه وسخر من القوة الحالية لنادي تاروت.

 

 

 

كان القائد، الأحمق، مجرد تسلسل 9، وهو شخص استوعب جرعة المتنبئ بالكامل توا!

 

 

 

وكان هناك على الأقل ثلاثة متجاوزين عالي التسلسل في التسلسل 4 في مدينة الفضة اليائسة التي تحدث عنها الشمس!

لقد ذكر عرضيا أهم معلومة.

 

 

“بعد ذكر طريقة التمثيل مرة أخرى، يمكنني البدء في إخبار القائد بالتفاصيل وتسليم طلبي الخاص. على الأقل، سأتوقف عن تولي مسؤولية الدعم بمجرد أن أصبح مهرجًا.” كلاين لم يبق في عالم الضباب. لقد مد روحانيته، ولفها حول نفسه، وبدأ النزول.

 

 

وسلط الضوء على النقاط الرئيسية لاستجوابه، وخلص، “هيه، هناك رجل في المدينة يدعى المحتال الرمادي الذي ادعى أن لديه صورة لأول بارون لامود. وقال إنها لوحة زيتية قديمة عمرها أكثر من ألف عام”.

لقد مزق من خلال الضباب الرمادي ومر عبر الهذيان، وعاد إلى غرفته قبل تبديد جدار الروحانية.

 

 

 

ثم التقط كلاين المفتاح وخرج من الغرفة. ذهب أولاً إلى الغرفتين التي حجزهما دون لإلقاء نظرة للتأكد من أن القائد و فري لم يعودا بعد. ثم توجه إلى المستوى الأول وسلم المفتاح إلى الرئيس.

 

 

 

نظر الرئيس إلى ساعة الحائط إلى الجانب وأبدى إعجابه.

‘نعم، بهذه الطريقة، لن يذكر أنني استأجرت غرفة أخرى أمام القائد!’

 

 

“أحسنت!”

قام بهذه الطقوس البسيطة لسببين. أولاً، لم يكن يريد أن يعتمد كثيرًا على حدسه للخطر كمتنبئ للدفاع ضد الجثث والأرواح التي قد تشن هجوم طتسلل ضده. والسبب الثاني هو – إبعاد الحشرات…

 

 

‘مرحبًا، هل أخطأت في سبب حجزي لغرفة ساعية؟’ أراد كلاين أن يشرح نفسه، لكنه قرر في النهاية ترك سوء الفهم كما كان.

 

 

‘هذا أفضل مائة مرة من طارد الحشرات!’ جلس كلاين، راضيا.

شاعرا بالظلم، حاول أن يواسي نفسه.

بعد دراسة ذلك لبضع دقائق، حاول محاكاة الشعور الذي كان لديه في الحلم. أراد أن يفصل السائل الذهبي عن شعار الشمس المقدس المتحول الذي استحضره.

 

‘إذا لقد كان بسبب هذا السائل الذهبي أن هذا الشعار بقي يعمل وغير قابل للتحكم حتى يومنا هذو. همم، لقد مرت عقود منذ اكتشاف هذا الشعار، لكن قوى التطهير الخاصة به لم تتراجع. أتساءل ما هو ذلك السائل الذهبي؟ مكونات متجاوز متقدمة ما؟’ لعب كلاين مع التحفة الأثرية المختومة 3-0782 في يده وانزلق في تفكير عميق.

‘نعم، بهذه الطريقة، لن يذكر أنني استأجرت غرفة أخرى أمام القائد!’

نظر إلى شظايا الكرة البلورية على الأرض، ثم نظر إلى الجزء الخلفي من يده اليمنى حيث أصبحت نظرته أعمق.

 

قوس من البرق عبر السماء، يضيء المدينة بلمعان فضي. تماما في أعقاب ذلك كان الرعد الهادر. العالم ينتمي إلى الظلام. بدون أي بقعة ضوء، لم يترك الظلام الدامس الناس سوى في يأس.

بعد الخروج والقيام بالعمل، قام كلاين بعرافة سريعة وعاد إلى النزل بناءً على النتائج. توجه مباشرة إلى الطابق الثاني ليجد دون و فري يناقشان تحقيقاتهما في إحدى الغرف، تمامًا كما توقع.

 

 

 

“يمكننا أن نؤكد أن الشبح ظهر خلال الأشهر الثلاثة الماضية”، لخص دون لكلاين مع إيماءة وهو يدخل من الباب.

 

 

 

ردد كلاين على الفور، “تحقيقاتي أكدت ذلك أيضًا…”

 

 

لكنه لم يعد ضائع.

وسلط الضوء على النقاط الرئيسية لاستجوابه، وخلص، “هيه، هناك رجل في المدينة يدعى المحتال الرمادي الذي ادعى أن لديه صورة لأول بارون لامود. وقال إنها لوحة زيتية قديمة عمرها أكثر من ألف عام”.

 

 

 

“لا تخبرني أنك اشتريتها؟” لمعت عيني دون عندما فوجئ قبل أن يسأل.

‘قائد، هل تعتقد أنني غبي لدرجة أن أنخدع بسهولة؟’ ضحك كلاين الجاف.

 

 

‘قائد، هل تعتقد أنني غبي لدرجة أن أنخدع بسهولة؟’ ضحك كلاين الجاف.

 

 

كان التوهج الدافئ اللطيف مثل تموج، ينتشر إلى الخارج في موجات ويجلب معه رائحة نقية. في الوقت نفسه، شعر كلاين أن الشعار المقدس الذهبي الداكن المنحوت برمز الشمس كان ينظف روحانيته ويزيل الشوائب ويتركها نقية.

“لا، لم أفعل. على الرغم من أنني طالب في التاريخ، فقد حضرت بعض الدروس في علم الآثار ولدي درجة من الخبرة في هذا المجال. يمكنني تحديد ما إذا كان هناك شيء مزيف. كانت الصورة تبدو مثل أستاذ التاريخ الخاص بي، السيد أزيك “.

 

 

 

لقد ذكر عرضيا أهم معلومة.

كان للرجل ظهره يواجه كلاين فقط. لقد فقد جميع علامات الحياة وهو يسقط ببطء نحو مذبح التضحية.

 

 

وبالفعل، لم يولي دون اهتمامًا كبيرًا لذلك. قام بتدليك صدغيه وقال، “هذه بلدة صغيرة بالقرب من موقع تاريخي. سيكون هناك دائمًا عدد لا يحصى من ‘التحف’ هنا. رأيت للتو بائعًا يبيع أكواب النبيذ الفضية الخاصة بالبارون لامود”.

“أنا.” رفع كلاين يده قليلاً وابتسم. “لا يزال الوقت مبكرًا جدًا، لذا يمكنني العودة والحصول على نوم لطيف لاحقًا. نحن نقوم بدورات لمدة ساعتين، أليس كذلك؟”

 

 

“حاول شخص ما أن يبيعني شارة عائلة لامود، مدعيا أنه تم استخراجها من القلعة”. أضاف فري.

نظر ديريك، مذهول. إستطاع أن يرى آثار الدم على وجهه تنعكس في المرآة البرونزية. لاحظ ضوء قرمزي يتصاعد على ظهر كفه الأيمن، مشكلاً دائرة بخطوط تمتد من الحافة.

 

 

سأل كلاين بلا وعي، “هل اشتريتموها يا رفاق؟”

في تلك اللحظة، إتصل الشعار المقدس للشمس الذي كان يحمله بالسائل الذهبي، وقد تسرب هذا الأخير بسرعة إلى الشعار.

 

 

نظر فري وكلاين إلى بعضهما البعض، ولم يتابعوا الموضوع.

 

 

 

“المهمة التالية هي أن تقوم أنت أو فري بنقل التحفة الأثرية مختومة 3-0782 خارج المدينة إلى مكان غير مأهول. وإلا، فإن نصف الأشخاص في هذا النزل سيصبحون حمقى يبجلون بالشمس. هل ستذهب أولاً أم فري “؟ نظر دون إلى كلاين بعيونه الرمادية العميقة.

 

 

 

“أنا.” رفع كلاين يده قليلاً وابتسم. “لا يزال الوقت مبكرًا جدًا، لذا يمكنني العودة والحصول على نوم لطيف لاحقًا. نحن نقوم بدورات لمدة ساعتين، أليس كذلك؟”

 

 

 

“نعم، فري، اذهب مع كلاين وأكد المكان الذي ستتبادلان فيه التحفة الأثرية مختومة.” إستدار دون لإلقاء نظرة على جامع الجثث فري. كان قد وجد بالفعل فرصة لتسليم التحفة الأثرية 3-0782 إلى فري عندما انقسموا لإجراء تحقيقاتهم. وإلا لكان قد تطهر وبدأ في مدح الشمس. لم يكن لدى فري الوقت الكافي للتعافي، وكان بإمكانه فقط الاحتفاظ بالغرض لمدة ثلاث ساعات أخرى.

 

 

تم تعليقها فوق مذبح، أمام ر0ل يرتدي ثوبًا كلاسيكي أبيض.

“حسنا.” أخرج فري شعار الشمس المقدسة المتحول من الجيب الداخلي لمعطف الطويل الأسود وسلمه إلى كلاين.

هذا الفكرة ملأت رأس كلاين على الفور، مما دفع فضوله إلى الذروة.

 

 

أخذ كلاين هذا الغرض بقليل من الفضول والاهتمام. كان المعدن دافئًا عند لمسه، كما لو كان الماء الساخن يتدفق داخله.

 

 

بعد التأكد من نظافته، وضع كلاين معطفه الأسود وجلس.

كان التوهج الدافئ اللطيف مثل تموج، ينتشر إلى الخارج في موجات ويجلب معه رائحة نقية. في الوقت نفسه، شعر كلاين أن الشعار المقدس الذهبي الداكن المنحوت برمز الشمس كان ينظف روحانيته ويزيل الشوائب ويتركها نقية.

 

 

“بعد ذكر طريقة التمثيل مرة أخرى، يمكنني البدء في إخبار القائد بالتفاصيل وتسليم طلبي الخاص. على الأقل، سأتوقف عن تولي مسؤولية الدعم بمجرد أن أصبح مهرجًا.” كلاين لم يبق في عالم الضباب. لقد مد روحانيته، ولفها حول نفسه، وبدأ النزول.

‘بالطبع، جميع القطع الأثرية المختومة لها مخاطرها. قد يحدث الموت إذا لم يكن المرء حذرًا بما فيه الكفاية. حتى أنه من الممكن أن يكون المصير أسوأ من الموت…’ تمتم لنفسه وهو يضع التحفة الأثرية المختومة 3-0782 في جيبه الداخلي.

جلس كلاين في مقعد شرف الطاولة القديمة في القصر الرائع. لقد صنع بضع أوراق من جلد الماعز البني المصفر وقلم حبر أسود، بالإضافة إلى شعار الشمس المقدس المتحول.

 

 

بعد فحص مسدسه وتمائمه وعصاه، خرج من الغرفة وغادر النزل مع فري. توجهوا مباشرة إلى ضواحي مدينة لامود.

 

 

“أصل شعار الشمس المقدس المتحول في يدي.”

قام الاثنان بلف منطقة بجانب غابة متناثرة ومهجورة وأكدوا أنه لم يوجد أحد على بعد عشرات الأمتار منهم.

هذا الفكرة ملأت رأس كلاين على الفور، مما دفع فضوله إلى الذروة.

 

“يمكننا أن نؤكد أن الشبح ظهر خلال الأشهر الثلاثة الماضية”، لخص دون لكلاين مع إيماءة وهو يدخل من الباب.

“قم بإبعاد أي شخص يقترب منك، سأأتي لأخذ مكانك في ساعتين”. ذكر فري ببرود.

 

 

بعد أكثر من عشر دقائق من التردد وقف. قرر أنه سيكون على ما يرام لأنه لم يكن هناك أحد حوله، مع الأخذ في الاعتبار كيف كان في منطقة منعزلة من الغابة. قام بأربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة داخل جدار روحانيته قبل دخول العالم فوق الضباب مرة أخرى.

“يبدو جيدا”. أجاب كلاين مبتسما.

تلا كلاين تعويذة في هيرميس. بمساعدة المواد، خلق حاجزًا من الروحانية، وختم المنطقة التي كان فيها.

 

 

بعد رؤية فري يدخل البلدة، وجد صخرة طويلة كان قد رأها من قبل. التقط بعض الأوراق من الشجرة بجانبه ومسح سطح الصخرة.

‘فووو، يبدو أنني تمكنت من خداع شخص آخر ليصبح عضوًا. لا، لقد تمكنت من تجنيد عضو آخر…’ هز كلاين رأسه وسخر من القوة الحالية لنادي تاروت.

 

تبدد الحلم بسرعة بعد أن رأى كلاين هذا، وأيقظه.

ثم لمس الجزء العلوي من الحجر بإصبعه وفحص الحجر تحت ضوء القمر قرمزي.

 

 

بعد تلاوة البيان سبع مرات، أغلق عينيه ودخل في حالة الإدراك، مستخدماً ذلك بمثابة لوحة انطلاق لدفعه إلى حلم.

بعد التأكد من نظافته، وضع كلاين معطفه الأسود وجلس.

“يمكننا أن نؤكد أن الشبح ظهر خلال الأشهر الثلاثة الماضية”، لخص دون لكلاين مع إيماءة وهو يدخل من الباب.

 

“أصل شعار الشمس المقدس المتحول في يدي.”

‘لماذا تقف عندما يمكنك الجلوس!’ فكر كلاين لنفسه.

‘هذه معجزة عمليًا، حتى لو لم يكن الانفصال واللحظية هنا حقيقية!’

 

 

بعد بضع دقائق من الصمت، نظر إلى الغابة المظلمة والهادئة والمخيفة إلى حد ما. لم يستطع إلا أن يقف، يخرج عدة زجاجات معدنية من جيوبه الخفية وينثر محتوياتها – مسحوق الأعشاب والزيوت الأساسية – حول الصخرة.

ردد كلاين على الفور، “تحقيقاتي أكدت ذلك أيضًا…”

 

بعد رؤية فري يدخل البلدة، وجد صخرة طويلة كان قد رأها من قبل. التقط بعض الأوراق من الشجرة بجانبه ومسح سطح الصخرة.

تلا كلاين تعويذة في هيرميس. بمساعدة المواد، خلق حاجزًا من الروحانية، وختم المنطقة التي كان فيها.

 

 

 

قام بهذه الطقوس البسيطة لسببين. أولاً، لم يكن يريد أن يعتمد كثيرًا على حدسه للخطر كمتنبئ للدفاع ضد الجثث والأرواح التي قد تشن هجوم طتسلل ضده. والسبب الثاني هو – إبعاد الحشرات…

بعد فحص مسدسه وتمائمه وعصاه، خرج من الغرفة وغادر النزل مع فري. توجهوا مباشرة إلى ضواحي مدينة لامود.

 

 

‘هذا أفضل مائة مرة من طارد الحشرات!’ جلس كلاين، راضيا.

‘بالطبع، جميع القطع الأثرية المختومة لها مخاطرها. قد يحدث الموت إذا لم يكن المرء حذرًا بما فيه الكفاية. حتى أنه من الممكن أن يكون المصير أسوأ من الموت…’ تمتم لنفسه وهو يضع التحفة الأثرية المختومة 3-0782 في جيبه الداخلي.

 

 

بعد الجلوس هناك لبضع دقائق، أخرج كلاين التحفة الأثرية المختومة 3-0782 بدافع الفضول. لقد بدأ فحصًا تفصيليًا لشعار الشمس المقدس المتحول.

 

 

لقد خرج من غرفة نومه، وعاد إلى غرفة المعيشة، فتح الباب للنظر إلى السماء فوق مدينة الفضة.

‘أتساءل عما إذا كان بإمكاني استخدام العرافة لمعرفة أصله وكيف أصبحت خاصة…’ أخرج القلم والورقة التي كان يحملها عليه دائمًا وكتب بيانًا: “أصل الشعار المقدس في يدي.”

 

 

“يبدو جيدا”. أجاب كلاين مبتسما.

كمتنبئ مؤهل وحقيقي، قام كلاين بالاستعدادات اللازمة للعرافه في أي مكان.

 

 

قوس من البرق عبر السماء، يضيء المدينة بلمعان فضي. تماما في أعقاب ذلك كان الرعد الهادر. العالم ينتمي إلى الظلام. بدون أي بقعة ضوء، لم يترك الظلام الدامس الناس سوى في يأس.

بعد تلاوة البيان سبع مرات، أغلق عينيه ودخل في حالة الإدراك، مستخدماً ذلك بمثابة لوحة انطلاق لدفعه إلى حلم.

بعد التأكد من نظافته، وضع كلاين معطفه الأسود وجلس.

 

 

كل ما رآه هو قطع من الضوء المجزأة في أحلامه. بخلاف ذلك، لم يتعلم أي شيء آخر.

شاعرا بالظلم، حاول أن يواسي نفسه.

 

تم تعليقها فوق مذبح، أمام ر0ل يرتدي ثوبًا كلاسيكي أبيض.

‘نعم، يجب أن تكون الكنيسة قد حصلت على متنبئين آخرين لمحاولة الشيء نفسه في الماضي. إن حقيقة عدم ذكر أصلها يجب أن تعني أنه لم تكن هناك نتيجة من العرافة، تمامًا مثل ما حدث الآن…’ تنهد كلاين. ثم فكر، ‘أتساءل ماذا سيحدث إذا ألغيت التدخلات؟’

 

 

 

هذا الفكرة ملأت رأس كلاين على الفور، مما دفع فضوله إلى الذروة.

 

 

بعد أكثر من عشر دقائق من التردد وقف. قرر أنه سيكون على ما يرام لأنه لم يكن هناك أحد حوله، مع الأخذ في الاعتبار كيف كان في منطقة منعزلة من الغابة. قام بأربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة داخل جدار روحانيته قبل دخول العالم فوق الضباب مرة أخرى.

سأل كلاين بلا وعي، “هل اشتريتموها يا رفاق؟”

 

قام بهذه الطقوس البسيطة لسببين. أولاً، لم يكن يريد أن يعتمد كثيرًا على حدسه للخطر كمتنبئ للدفاع ضد الجثث والأرواح التي قد تشن هجوم طتسلل ضده. والسبب الثاني هو – إبعاد الحشرات…

جلس كلاين في مقعد شرف الطاولة القديمة في القصر الرائع. لقد صنع بضع أوراق من جلد الماعز البني المصفر وقلم حبر أسود، بالإضافة إلى شعار الشمس المقدس المتحول.

 

 

بعد بضع دقائق من الصمت، نظر إلى الغابة المظلمة والهادئة والمخيفة إلى حد ما. لم يستطع إلا أن يقف، يخرج عدة زجاجات معدنية من جيوبه الخفية وينثر محتوياتها – مسحوق الأعشاب والزيوت الأساسية – حول الصخرة.

“إنه يبدو حقيقيًا إلى حد ما…” فركت يده التحفة الأثرية المختومة 3-0782، حيث وجد ردود الفعل اللمسية مطابقة لتلك التي شعر بها في العالم الخارجي.

 

 

هذا الفكرة ملأت رأس كلاين على الفور، مما دفع فضوله إلى الذروة.

‘إنه يجسد نفسه بناءً على ما شعرت به؟’ تمتم كلاين لنفسه قبل تدوين البيان الذي توصل إليه في السابق:

بعد رؤية فري يدخل البلدة، وجد صخرة طويلة كان قد رأها من قبل. التقط بعض الأوراق من الشجرة بجانبه ومسح سطح الصخرة.

 

 

“أصل شعار الشمس المقدس المتحول في يدي.”

 

 

وسلط الضوء على النقاط الرئيسية لاستجوابه، وخلص، “هيه، هناك رجل في المدينة يدعى المحتال الرمادي الذي ادعى أن لديه صورة لأول بارون لامود. وقال إنها لوحة زيتية قديمة عمرها أكثر من ألف عام”.

بعد تلاوة البيان سبع مرات، أمسك بقطعة من ورق جلد الماعز والتحفة الأثرية المختومة 3-0782 بين يديه. انحنى للخلف ودخل حلمه.

 

 

 

في عالم الأحلام الضبابي، رأى كلاين قطرة من سائل الذهب المتوهج. كانت دافئة ومشرقة.

 

 

‘مرحبًا، هل أخطأت في سبب حجزي لغرفة ساعية؟’ أراد كلاين أن يشرح نفسه، لكنه قرر في النهاية ترك سوء الفهم كما كان.

تم تعليقها فوق مذبح، أمام ر0ل يرتدي ثوبًا كلاسيكي أبيض.

شاعرا بالظلم، حاول أن يواسي نفسه.

 

نظر الرئيس إلى ساعة الحائط إلى الجانب وأبدى إعجابه.

كان للرجل ظهره يواجه كلاين فقط. لقد فقد جميع علامات الحياة وهو يسقط ببطء نحو مذبح التضحية.

 

 

نظر ديريك، مذهول. إستطاع أن يرى آثار الدم على وجهه تنعكس في المرآة البرونزية. لاحظ ضوء قرمزي يتصاعد على ظهر كفه الأيمن، مشكلاً دائرة بخطوط تمتد من الحافة.

في تلك اللحظة، إتصل الشعار المقدس للشمس الذي كان يحمله بالسائل الذهبي، وقد تسرب هذا الأخير بسرعة إلى الشعار.

“أصل هذه القطرة من السائل الذهبي.” لقد صاغ بيانًا جديدًا بحماس كبير.

 

 

تبدد الحلم بسرعة بعد أن رأى كلاين هذا، وأيقظه.

 

 

“لا تخبرني أنك اشتريتها؟” لمعت عيني دون عندما فوجئ قبل أن يسأل.

‘إذا لقد كان بسبب هذا السائل الذهبي أن هذا الشعار بقي يعمل وغير قابل للتحكم حتى يومنا هذو. همم، لقد مرت عقود منذ اكتشاف هذا الشعار، لكن قوى التطهير الخاصة به لم تتراجع. أتساءل ما هو ذلك السائل الذهبي؟ مكونات متجاوز متقدمة ما؟’ لعب كلاين مع التحفة الأثرية المختومة 3-0782 في يده وانزلق في تفكير عميق.

 

 

“حسنا.” أخرج فري شعار الشمس المقدسة المتحول من الجيب الداخلي لمعطف الطويل الأسود وسلمه إلى كلاين.

بعد دراسة ذلك لبضع دقائق، حاول محاكاة الشعور الذي كان لديه في الحلم. أراد أن يفصل السائل الذهبي عن شعار الشمس المقدس المتحول الذي استحضره.

ثم التقط كلاين المفتاح وخرج من الغرفة. ذهب أولاً إلى الغرفتين التي حجزهما دون لإلقاء نظرة للتأكد من أن القائد و فري لم يعودا بعد. ثم توجه إلى المستوى الأول وسلم المفتاح إلى الرئيس.

 

ثم التقط كلاين المفتاح وخرج من الغرفة. ذهب أولاً إلى الغرفتين التي حجزهما دون لإلقاء نظرة للتأكد من أن القائد و فري لم يعودا بعد. ثم توجه إلى المستوى الأول وسلم المفتاح إلى الرئيس.

لقد أنجزه تماما على الفور عندما أتته الفكرة. نظر كلاين في حالة صدمة في الشعار الذي لم يعد دافئ أو نقي. لقد راقب قطرات السائل الذهبي المعلقة بصمت في الهواء. كان لديه المزيد من المديح لهذا الفضاء الغامض فوق الضباب.

 

 

 

‘هذه معجزة عمليًا، حتى لو لم يكن الانفصال واللحظية هنا حقيقية!’

“حاول شخص ما أن يبيعني شارة عائلة لامود، مدعيا أنه تم استخراجها من القلعة”. أضاف فري.

 

 

“أصل هذه القطرة من السائل الذهبي.” لقد صاغ بيانًا جديدًا بحماس كبير.

وكان هناك على الأقل ثلاثة متجاوزين عالي التسلسل في التسلسل 4 في مدينة الفضة اليائسة التي تحدث عنها الشمس!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط