نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 156

ميليسا التي تنظر إلى الأجل البعيد.

ميليسا التي تنظر إلى الأجل البعيد.

156: ميليسا التي تنظر إلى الأجل البعيد.

 

 

 

 

‘أنا أدفع الضعف لتركيبة المهرج… وكل هذا لأنني أردت في الأصل أن أحصل على الضعف مقابل نفس العمل الذي قمت به. انسى ذلك، ليس لدي الفرصة لأذكر أن لدي بالفعل تركيبة لجرعة المهرج.’ أخذ كلاين نفسًا عميقًا وأجبر ابتسامةً قائلاً: “آمل أن أتمكن من اجتياز الفحص بسلاسة”.

‘أنا أدفع الضعف لتركيبة المهرج… وكل هذا لأنني أردت في الأصل أن أحصل على الضعف مقابل نفس العمل الذي قمت به. انسى ذلك، ليس لدي الفرصة لأذكر أن لدي بالفعل تركيبة لجرعة المهرج.’ أخذ كلاين نفسًا عميقًا وأجبر ابتسامةً قائلاً: “آمل أن أتمكن من اجتياز الفحص بسلاسة”.

 

 

 

كان أكثر من سعيد بقرار دون بالاستمرار في حراسة بوابة تشانيس. لم يكن يفتقر إلى القدرة الإحترافية على المراقبة والتحقيق فحسب، بل كان قتال يديه غير مرضي أيضا.

 

 

 

من حيث إطلاق النار، كان يعتبر لائقًا مقارنة بالشرطة العادية. ومع ذلك، كان جميع زملائه في فريق متجاوزين قد تم تعزيز سماتهم البدنية. حتى لو لم يكونوا جميعًا على مستوى قناصين، فقد كانوا قريبين جدًا.

 

 

“كلاين، لقد إستيقظت بالفعل؟ كنت أخطط لإيقاظك توا.” قامت ميليسا بوضع الأطباق على طاولة الطعام بسرور حيث قالت، “هذه إليزابيث. أنت تعرفها”.

بالنسبة للقتال اليدوي، كان كلاين مجرد مبتدئ.

 

 

 

حتى مع تميمة النوم، تميمة القداس، وتميمة الأحلام، كان لا يزال يعتبر متجاوز فئة دعم. سيكون من السهل عليه التعامل مع الناس العاديين، لكنه سيكون في خطر إذا كان سيصادف أي متجاوزين كانوا بارعين في القتال.

 

 

“ميليسا تعد الغداء؟” نظر كلاين إلى بينسون الذي كان يقرأ الجريدة في غرفة المعيشة.

‘حتى أتقدم إلى التسلسل 8، وأصبح ماهرًا في المعارك القائمة على التقنية، وأتقن حفنة من التعويذات، يمكنني فقط إكمال المهام الخارقة الطبيعية العادية فقط بمفردي. حسنًا، إذا نجحت في سرقة قوة التحفة الأثرية المختومة 3.0782 وصنعت تميمة الشمس المشتعلة، فسيكون ذلك أفضل. لن يكون من المستحيل بالنسبة لي أن أفوز من منصب مستضعف…’ فكر كلاين في أمل بينما عاد ببطء إلى شركة الشوكة السوداء للحماية.

 

 

 

في صباح اليوم التالي عندما أنهى نوبته وغادر بوابة تشانيس، لم يكن صقور الليل قد حصلوا على أي معلومات مفيدة من مراقبة هود أوغين. في الوقت الحالي، كان عليهم أن يضعوا آمالهم على التحقيق الداخلي لمخبرهم.

156: ميليسا التي تنظر إلى الأجل البعيد.

 

‘إلى أي مدى يصل قلقها؟’

عندما عاد إلى المنزل، تناول كلاين فطوره بهدوء وإستلقى في غرفة نومه للنوم حتى الظهر.

“في الواقع، لقد وضعنا بالفعل متطلبات اختيار خادمة. استمعوا إلى هذا وانظروا إذ كان هناك أي شيء يجب إضافته.”

 

مغتنمةً الفرصة عندما كان بينسون وميليسا يقرأن المعلومات، اقتربت إليزابيث من كلاين وسألت بهدوء: “أليس لديك أي متطلبات؟”

استيقظ بشكل طبيعي، اغتسل، وسار إلى الطابق الأول، متتبعًا رائحة طهي الطعام.

‘لم يكن الأمر فقط في مأدبة العشاء… لقد جاءت للزيارة حقا…’ إستدار كلاين لإلقاء نظرة على المطبخ بتعبير مذهول.

 

 

“ميليسا تعد الغداء؟” نظر كلاين إلى بينسون الذي كان يقرأ الجريدة في غرفة المعيشة.

بعد ذلك، قامت إليزابيث بتوديع الثلاثي وغادرت بينما أخذ الأشقاء عربة عامة إلى شارع دافوديل.

 

فصول اليوم، هااااه… وقت المحاسبة ??

أخفض بينسون الصحيفة وقال: “نعم، لديها ضيفة تزورها اليوم. أردت منها أن تتحدث مع ضيفها أثناء إعداد الغداء. لكنها لا تثق في طبخي وأخذت الضيفة إلى المطبخ. كم ذلك وقح”.

 

 

 

‘بينسون، لقد نجحت في الواقع في إدراك أن ميليسا تكره مهاراتك في الطهي…’ أمسك كلاين رغبته في الضحك والسير نحو صوفا المقعد الواحد كما سأل، “ضيفة ميليسا؟”

 

 

 

“نعم، يجب أن تعرفها. إليزابيث، التقينا بها في مأدبة عشاء سيلينا.” انحنى بينسون إلى الوراء واستمر في قراءة صحيفته بشكل مرتاح.

 

 

 

‘لم يكن الأمر فقط في مأدبة العشاء… لقد جاءت للزيارة حقا…’ إستدار كلاين لإلقاء نظرة على المطبخ بتعبير مذهول.

أصبحت إليزابيث أكثر اهتمامًا.

 

 

في ذلك الوقت، خرجت ميليسا وهي تحمل بعض الأطباق وتبعتها إليزابيث، مرتديةً مأزر.

 

 

 

“كلاين، لقد إستيقظت بالفعل؟ كنت أخطط لإيقاظك توا.” قامت ميليسا بوضع الأطباق على طاولة الطعام بسرور حيث قالت، “هذه إليزابيث. أنت تعرفها”.

 

 

 

“مرحبًا كلاين”. أومض وجه إليزابيث اللطيف بابتسامة رائعة بينما استقبلته.

“سأقوم أولاً بفحص السجلات وأوصي ببعض الخادمات التي تتوافقن مع المعايير. ليس عليكم أن تقرروا على الفور. يمكنكم اختيار اثنين إلى أربعة منهن. مرة واحدة. يمكنك تحديد من ستستخدمونها بعد ذلك. بالطبع، سيتعين عليكم دفع بعض الرسوم الإضافية للجمعية، وسيكون عليك أيضًا إعداد المكونات الخاصة بكم. “

 

بعد أن ألقوا التحية، رمشت ميليسا وتحدثت بجدية، “إليزابيث ستتبعنا إلى جمعية مساعدة خدم الأسرة لاحقًا. يوظفون بعض الخادمات في المنزل، لذلك لديها خبرة في ذلك. قد تكون آرائها مفيدة.”

رد كلاين بلطف وأدب.

 

 

 

بعد أن ألقوا التحية، رمشت ميليسا وتحدثت بجدية، “إليزابيث ستتبعنا إلى جمعية مساعدة خدم الأسرة لاحقًا. يوظفون بعض الخادمات في المنزل، لذلك لديها خبرة في ذلك. قد تكون آرائها مفيدة.”

“هذا أمر مؤسف.” فكر بينسون، في إعادة تنظيم كلماته، فقال: “ربما يمكننا تعديل متطلباتنا إلى خادمة مستعدة وقادرة على تعلم الطبخ”.

 

“2. مجتهدة ومسؤولة.”

“في الواقع، لقد وضعنا بالفعل متطلبات اختيار خادمة. استمعوا إلى هذا وانظروا إذ كان هناك أي شيء يجب إضافته.”

 

 

 

مسحت ميليسا يديها على مئزرها وأخرجت قطعة من الورق من جيب ملابسها المنزلية. فتحته وقراءته بصوت عال.

 

 

 

“1. صحية.”

 

 

بعد ذلك، قامت إليزابيث بتوديع الثلاثي وغادرت بينما أخذ الأشقاء عربة عامة إلى شارع دافوديل.

“2. مجتهدة ومسؤولة.”

 

 

 

“3. جيدة في الطهي.”

“لا يوجد أحد يجيد الطبخ بين الخادمات؟” لم تستطع ميليسا إلا أن تقاطعها بسبب انتكاسة خطتها الأولية.

 

“ميليسا، ألم تكوني ضد فكرة توظيف خادمة؟” سأل كلاين لا شعوريًا عندما توقفت أخته.

“4. هادئة، وليس غاضبة.”

156: ميليسا التي تنظر إلى الأجل البعيد.

 

 

“5. خلفية عائلية بسيطة.”

“ميليسا، ألم تكوني ضد فكرة توظيف خادمة؟” سأل كلاين لا شعوريًا عندما توقفت أخته.

 

 

“6. تبدو عادية.”

 

 

 

 

 

استيقظ بشكل طبيعي، اغتسل، وسار إلى الطابق الأول، متتبعًا رائحة طهي الطعام.

قرأت المتطلبات واحدةً تلو الأخرى بينما نظر كلاين وبينسون بمظهر فارغ. لم يتوقعوا أبدًا أن التعاقد مع خادمة سيكون أمرًا مزعجًا لهذه الدرجة.

 

 

 

“ميليسا، ألم تكوني ضد فكرة توظيف خادمة؟” سأل كلاين لا شعوريًا عندما توقفت أخته.

 

 

ذلك كل شيئ، أراكم غدا إن شاء الله

جمعت ميليسا شفتيها وأومأت بجدية.

 

 

“نعم، كنت ضد ذلك. ولكن بينما كانت معارضتي بلا جدوى، ظننت أنه يجب أن ننجز هذا الشيء بشكل صحيح. حتى نتمكن من إنجازه بشكل صحيح، يجب أن نكون مستعدين جيدًا. همم، هل لديكم أي شيء ترغبون في إضافته؟ “

“6. تبدو عادية.”

 

“لا!” هز كلاين وبينسون رؤوسهما في انسجام تام، مما تسبب في ضحك إليزابيث.

‘إلى أي مدى يصل قلقها؟’

 

 

بعد الغداء، أخذ الأربعة عربة نقل عامة إلى جمعية مساعدة خدم الأسرة لمدينة تينغن في شارع الشمبانيا.

 

 

 

كانت مشابهة لشركات المساعدة المحلية التي عرفها كلاين من حياته السابقة، ولكنها كانت أيضًا أشبه بالمؤسسة الخيرية. قاموا بتسجيل المعلومات الشخصية ومتطلبات الوظيفة للخادمات المختلفات حتى يتمكن العملاء من جعل اختيارهم أكثر سهولة، مع زيادة فرص الخادمات في العمل.

‘بينسون، لقد نجحت في الواقع في إدراك أن ميليسا تكره مهاراتك في الطهي…’ أمسك كلاين رغبته في الضحك والسير نحو صوفا المقعد الواحد كما سأل، “ضيفة ميليسا؟”

 

“5. خلفية عائلية بسيطة.”

جزء من تمويل المنظمة جاء من المنظمات الخيرية، وبعضها جاء من نسبة مئوية من المدفوعات المقدمة من أصحاب العمل.

 

 

 

عند دخول الجمعية، تم استقبال كلاين وشركاه بحرارة. قادتهم شابة ترتدي فستانًا أصفر شاحبًا إلى بعض الأرائك. ابتسمت وسألت: “كيف يمكنني مساعدتكم؟”

“نعم، يجب أن تعرفها. إليزابيث، التقينا بها في مأدبة عشاء سيلينا.” انحنى بينسون إلى الوراء واستمر في قراءة صحيفته بشكل مرتاح.

 

“…” أذهلت إليزابيث وأومأت برأسها بعد حوالي العشرين ثانية. “أبسط الطرق وأكثرها فعالية… نسيت تمامًا أنك…”

قال بينسون، الذي دفعه شقيقه وشقيقته إلى الأمام، “نحن بحاجة إلى توظيف خادمة”.

 

 

‘لم يكن الأمر فقط في مأدبة العشاء… لقد جاءت للزيارة حقا…’ إستدار كلاين لإلقاء نظرة على المطبخ بتعبير مذهول.

“هل لديكم أي متطلبات؟” سألت السيدة الشابة كالساعة.

“5. خلفية عائلية بسيطة.”

 

 

وأشار بينسون إلى عدم إيمان أشقائه بمهاراته في الطهي، حيث قال بصدق “جيدة في الطهي”.

 

 

 

“جيدة في الطبخ؟” خففت الشابة من حواجبها وقالت: “لأكون صريحة، لا يوجد طهاة ممتازون بين الخادمات. لماذا لا توظفون  طاهيًا بدلاً من ذلك؟ إذا كنتم بحاجة إلى طاهٍ، لدينا عدد كبير منهم في الجمعية”.

عندما عاد إلى المنزل، تناول كلاين فطوره بهدوء وإستلقى في غرفة نومه للنوم حتى الظهر.

 

 

“لا يوجد أحد يجيد الطبخ بين الخادمات؟” لم تستطع ميليسا إلا أن تقاطعها بسبب انتكاسة خطتها الأولية.

 

 

 

أومأت الشابة برأسها وأجابت بالإيجاب: “الخادمات إما بنات عاملات الطبقة الدنيا أو بنات من القرى. لديهن فرص قليلة لتعلم مهارات الطهي. حتى بعد التدريب البسيط الذي تقدمه الجمعية، فإن أكثر ما يمكننا ضمانه هو أن طعامهم لن يجعل الناس مرضى “.

جزء من تمويل المنظمة جاء من المنظمات الخيرية، وبعضها جاء من نسبة مئوية من المدفوعات المقدمة من أصحاب العمل.

 

 

سقطت ميليسا صامتة، وأدركت أخيرًا ما يعنيه أن تتفوق المواقف على خططها.

‘إلى أي مدى يصل قلقها؟’

 

“كلاين، لقد إستيقظت بالفعل؟ كنت أخطط لإيقاظك توا.” قامت ميليسا بوضع الأطباق على طاولة الطعام بسرور حيث قالت، “هذه إليزابيث. أنت تعرفها”.

“هذا أمر مؤسف.” فكر بينسون، في إعادة تنظيم كلماته، فقال: “ربما يمكننا تعديل متطلباتنا إلى خادمة مستعدة وقادرة على تعلم الطبخ”.

عندما عاد إلى المنزل، تناول كلاين فطوره بهدوء وإستلقى في غرفة نومه للنوم حتى الظهر.

 

 

‘ليس سيئا. بينسون سريع الذكاء… لا حاجة لي للتدخل.’ جلس كلاين بجانبه ممسكًا بعصاه وقبعته بشكل مريح.

كان أكثر من سعيد بقرار دون بالاستمرار في حراسة بوابة تشانيس. لم يكن يفتقر إلى القدرة الإحترافية على المراقبة والتحقيق فحسب، بل كان قتال يديه غير مرضي أيضا.

 

 

“لا مشكلة. أثناء التدريب على الطهي، لاحظنا الفتيات اللواتي كان أداؤهن متميزًا”. ردت الشابة بابتسامة محترفة “أي متطلبات أخرى؟”

بعد أن ألقوا التحية، رمشت ميليسا وتحدثت بجدية، “إليزابيث ستتبعنا إلى جمعية مساعدة خدم الأسرة لاحقًا. يوظفون بعض الخادمات في المنزل، لذلك لديها خبرة في ذلك. قد تكون آرائها مفيدة.”

 

 

“نعم.” شعر بينسون بحرقة نظرة ميليسا. ابتلع اللعاب وأخرج قطعة الورق من جيبه. ثم قرأ البنود واحدا تلو الآخر.

 

 

 

استمعت الشابة بهدوء واستجابت فقط بعد فترة طويلة.

بعد فترة، خرجت الشابة التي ترتدي الفستان الأصفر الباهت مع مجموعة من الوثائق ومررتها إلى بينسون.

 

“هذا أمر مؤسف.” فكر بينسون، في إعادة تنظيم كلماته، فقال: “ربما يمكننا تعديل متطلباتنا إلى خادمة مستعدة وقادرة على تعلم الطبخ”.

“سأقوم أولاً بفحص السجلات وأوصي ببعض الخادمات التي تتوافقن مع المعايير. ليس عليكم أن تقرروا على الفور. يمكنكم اختيار اثنين إلى أربعة منهن. مرة واحدة. يمكنك تحديد من ستستخدمونها بعد ذلك. بالطبع، سيتعين عليكم دفع بعض الرسوم الإضافية للجمعية، وسيكون عليك أيضًا إعداد المكونات الخاصة بكم. “

 

 

 

“حسنا.” طوى بينسون الورقة وأومأ بأدب.

أما بخصوص التي لم أطلقها في وقتها، الـ12 فصل، فسأقول عندما أبدء في إطلاقها.

 

 

وقفت الشابة وسارت نحو المكتب، لكنها استدارت بعد أن خطت خطوتين. ابتسمت وقالت: “هل يمكنك أن تمرر لي تلك الورقة؟ أنا قلقة من أن أنسى بعض متطلباتكم…”

“في الواقع، لقد وضعنا بالفعل متطلبات اختيار خادمة. استمعوا إلى هذا وانظروا إذ كان هناك أي شيء يجب إضافته.”

 

جزء من تمويل المنظمة جاء من المنظمات الخيرية، وبعضها جاء من نسبة مئوية من المدفوعات المقدمة من أصحاب العمل.

“ليس هناك أى مشكلة.” أوقف بينسون رغبته في الضحك بينما أجاب.

“لا مشكلة. أثناء التدريب على الطهي، لاحظنا الفتيات اللواتي كان أداؤهن متميزًا”. ردت الشابة بابتسامة محترفة “أي متطلبات أخرى؟”

 

بعد فترة، خرجت الشابة التي ترتدي الفستان الأصفر الباهت مع مجموعة من الوثائق ومررتها إلى بينسون.

“3. جيدة في الطهي.”

 

“3. جيدة في الطهي.”

إحتوت المعلومات على كل من الاسم الحقيقي للخادمات وتاريخ الميلاد والحالة الأسرية ووصف الوجه والحالة الصحية والخبرة السابقة والسمات ذات الصلة والراتب المتوقع ومعلومات أخرى.

 

 

“هذا أمر مؤسف.” فكر بينسون، في إعادة تنظيم كلماته، فقال: “ربما يمكننا تعديل متطلباتنا إلى خادمة مستعدة وقادرة على تعلم الطبخ”.

مغتنمةً الفرصة عندما كان بينسون وميليسا يقرأن المعلومات، اقتربت إليزابيث من كلاين وسألت بهدوء: “أليس لديك أي متطلبات؟”

 

 

 

أجاب كلاين بإيجابية: “نعم، لكن هذه المعلومات ليست محددة بما يكفي”.

 

في طريق العودة، كان كلاين يشعر بعدم الارتياح تحت نظرة مليسا المدققة. عندما عاد إلى المنزل، ذهب إلى الطابق الثاني مباشرةً.

أصبحت إليزابيث أكثر اهتمامًا.

 

 

 

“كيف تختار؟”

بعد ذلك، قامت إليزابيث بتوديع الثلاثي وغادرت بينما أخذ الأشقاء عربة عامة إلى شارع دافوديل.

 

 

ابتسم كلاين وأشار إلى البندول الخفي في كمه الأيسر، “أود أن أحدد أفضل شخص ليصبح خادمتنا من خلال تدوين بيان مماثل عن كل مرشح وإقصائهم واحدًا تلو الآخر”.

“نعم، يجب أن تعرفها. إليزابيث، التقينا بها في مأدبة عشاء سيلينا.” انحنى بينسون إلى الوراء واستمر في قراءة صحيفته بشكل مرتاح.

 

“نعم.” شعر بينسون بحرقة نظرة ميليسا. ابتلع اللعاب وأخرج قطعة الورق من جيبه. ثم قرأ البنود واحدا تلو الآخر.

“…” أذهلت إليزابيث وأومأت برأسها بعد حوالي العشرين ثانية. “أبسط الطرق وأكثرها فعالية… نسيت تمامًا أنك…”

“1. صحية.”

 

 

لم تكن قد إنتهت من جملتها عندما لاحظت ميليسا، التي كان لديها حواس حادة، أنها كانت تهمس وقد نظرت نحوهم.

بعد الغداء، أخذ الأربعة عربة نقل عامة إلى جمعية مساعدة خدم الأسرة لمدينة تينغن في شارع الشمبانيا.

 

 

نظرت إلى أفضل صديقة لها وشقيقها، ثم أظهرت تعبيرًا عن التفكير العميق.

 

 

 

‘هاي، أختي، لا تسيئي الفهم! نحن نتحدث فقط بشكل طبيعي…’ سعل كلاين وحمل بعض المعلومات وقرأها بشكل عرضي.

“حسنا.” طوى بينسون الورقة وأومأ بأدب.

 

 

وسرعان ما اختاروا ثلاثة مرشحين. كانوا يطلبون أربعة سولي وثمانية بنسات إلى خمسة سولي وبنسين في الأسبوع.

“في الواقع، لقد وضعنا بالفعل متطلبات اختيار خادمة. استمعوا إلى هذا وانظروا إذ كان هناك أي شيء يجب إضافته.”

 

 

لم يساوم بينسون بشأن أجر الخادمات، ولكنه ناقش بدلاً من ذلك النسبة المئوية التي كان يحتاج إلى دفعها للجمعية.

‘هاي، أختي، لا تسيئي الفهم! نحن نتحدث فقط بشكل طبيعي…’ سعل كلاين وحمل بعض المعلومات وقرأها بشكل عرضي.

 

قرأت المتطلبات واحدةً تلو الأخرى بينما نظر كلاين وبينسون بمظهر فارغ. لم يتوقعوا أبدًا أن التعاقد مع خادمة سيكون أمرًا مزعجًا لهذه الدرجة.

بعد بعض المساومات الودية، تفاوض بنجاح على السعر من دفع أسبوعين للخادمة إلى أجر أسبوع واحد بدلاً من ذلك. ومع ذلك، كان عليه أن يدفع رسوم نقل واحد سولي لهم لإحضار الخادمات لتجربة الطهي.

أما بخصوص التي لم أطلقها في وقتها، الـ12 فصل، فسأقول عندما أبدء في إطلاقها.

 

“نعم.” شعر بينسون بحرقة نظرة ميليسا. ابتلع اللعاب وأخرج قطعة الورق من جيبه. ثم قرأ البنود واحدا تلو الآخر.

بعد ذلك، قامت إليزابيث بتوديع الثلاثي وغادرت بينما أخذ الأشقاء عربة عامة إلى شارع دافوديل.

 

 

 

في طريق العودة، كان كلاين يشعر بعدم الارتياح تحت نظرة مليسا المدققة. عندما عاد إلى المنزل، ذهب إلى الطابق الثاني مباشرةً.

 

 

 

“كلاين” دعته ميليسا بلهجة جادة بعد دراسة دقيقة. قالت، “إذا كنت ترغب في خطبة إليزابيث، فعليك أن تعمل بجد أكبر. والدها تاجر استيراد، ووالدتها ابنة بارونة…”

“2. مجتهدة ومسؤولة.”

 

 

‘انتظري، خطبة؟ متى حصل هذا؟’ نظر كلاين إلى أخته في ارتباك.

ذلك كل شيئ، أراكم غدا إن شاء الله

 

حتى مع تميمة النوم، تميمة القداس، وتميمة الأحلام، كان لا يزال يعتبر متجاوز فئة دعم. سيكون من السهل عليه التعامل مع الناس العاديين، لكنه سيكون في خطر إذا كان سيصادف أي متجاوزين كانوا بارعين في القتال.

‘إلى أي مدى يصل قلقها؟’

 

 

أما بخصوص التي لم أطلقها في وقتها، الـ12 فصل، فسأقول عندما أبدء في إطلاقها.

~~~~~~~~

 

 

 

فصول اليوم، هااااه… وقت المحاسبة ??

حتى مع تميمة النوم، تميمة القداس، وتميمة الأحلام، كان لا يزال يعتبر متجاوز فئة دعم. سيكون من السهل عليه التعامل مع الناس العاديين، لكنه سيكون في خطر إذا كان سيصادف أي متجاوزين كانوا بارعين في القتال.

 

حسنا سأذكر كيف سيتم التعامل مع هذا، لن أتكلم عن الفصول السابقة الأن فقط المدعومة، ستكون هي الفصل الخامس فما فوق في اليوم، الأربعة الأولى ستكون الفصول اليومية والفصل الخامس وما فوق ستكون المدعومة.

حسنا لم أطلق لثلاث أيام بالمجموع مع أخذ 4 فصول في اليوم كحد، ذلك 12 فصل، وهناك ما قيمته 16 فصل مدعوم، إذا 28 فصل في المجموع.

 

 

“لا مشكلة. أثناء التدريب على الطهي، لاحظنا الفتيات اللواتي كان أداؤهن متميزًا”. ردت الشابة بابتسامة محترفة “أي متطلبات أخرى؟”

حسنا سأذكر كيف سيتم التعامل مع هذا، لن أتكلم عن الفصول السابقة الأن فقط المدعومة، ستكون هي الفصل الخامس فما فوق في اليوم، الأربعة الأولى ستكون الفصول اليومية والفصل الخامس وما فوق ستكون المدعومة.

 

 

 

أما بخصوص التي لم أطلقها في وقتها، الـ12 فصل، فسأقول عندما أبدء في إطلاقها.

إستمتعوا~~~~~~

 

 

ذلك كل شيئ، أراكم غدا إن شاء الله

 

 

‘ليس سيئا. بينسون سريع الذكاء… لا حاجة لي للتدخل.’ جلس كلاين بجانبه ممسكًا بعصاه وقبعته بشكل مريح.

إستمتعوا~~~~~~

‘بينسون، لقد نجحت في الواقع في إدراك أن ميليسا تكره مهاراتك في الطهي…’ أمسك كلاين رغبته في الضحك والسير نحو صوفا المقعد الواحد كما سأل، “ضيفة ميليسا؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط