ضوء شمس قوي.
162: ضوء شمس قوي.
تحت الضوء الخافت الوامض، التقط كلاين زيت الشمس العطري وقطر قطرة على اللهب.
مع نفخة، انتشر ضباب وهمي برائحة خفيفة من أشعة الشمس.
أشرق ضوء ضعيف من خلال النافذة الضيقة من الأعلى، مما جعل الجزء الداخلي من كاتدرائية مورس أكثر وضوحًا.
“نعم، بيلا. الراتب الأسبوعي خمسة سولي. إنها مستعدة جدًا وقادرة أيضًا على تعلم الطهي. تأمل في أن تصبح طاهية منزلية، وعندها سيتضاعف راتبها الأسبوعي. والدها عامل في مصنع في مصنع تينغن للفولاذ، وأمها عاملة غسيل ملابس “. رد بينسون برفقة ضحكة مكتومة “بالطبع، هناك شيء آخر قادني و ميليسا إلى القرار وهو أن الخدمتين الآخريين تؤمنان بلورد العواصف، وهي مؤمنة بالإلهة. أنا شخصياً لا أهتم بالمؤمنين بلورد العواصف، لكن ميليسا لم تعجبها الفكرة تمامًا “.
تحولت البريق الذهبي على سطح التميمة إلى خافت، وبدا النمط قديمًا ومعقدًا. كان هناك شعور دافئ ورطب تسرب إلى جلد كلاين شيئًا فشيئًا.
وضع كلاين قبعته على ركبته بينما كان يميل على ساقه. جلس بهدوء في الصف الأول من القسم الأيسر ونظر إلى المذبح أمامه.
بعد ذلك، استخدم كلاين ببراعة خنجر الطقوس الفضي لتوجيه تدفق الروحانية. لقد وجهها لتتدفق حول المذبح البسيط وخلق جدار مغلق بلا شكل.
لم يكن هناك أي تماثيل للإلهة باستثناء شعار ضخم مقدس. كانت قاعدته سوداء، مع نصف قمر قرمزي محاط بنقاط ضوئية مشعة.
بعد ذلك، استخدم كلاين ببراعة خنجر الطقوس الفضي لتوجيه تدفق الروحانية. لقد وجهها لتتدفق حول المذبح البسيط وخلق جدار مغلق بلا شكل.
على الحائط خلف الشعار المقدس، كانت هناك بعض الفتحات التي سمحت لضوء الشمس بالتألق من الخارج. تم تركيزهم في بقع صغيرة من الضوء النقي والتي اندمجت مع المحيط الداكن لتشكل مشهدًا يشبه سماء الليل المرصعة بالنجوم.
في الكاتدرائية، أنهى سكين نحت كلاين الخط النهائي.
‘لم يترك أي من الآلهة التقليدية وراء صورة فعلية. فقط رموزهم تعبد وتمجد من قبل الناس… يبدو أن هذا يبدوا تجسيدا للأمر، “لا تنظر مباشرةً إلى إله”…’ ترك كلاين أفكاره تتجول. لم يكن في عجلة من أمره لصنع تميمة الشمس المشتعلة بمجرد أن أتيحت له الفرصة ليكون وحيدًا مع التحفة الأثرية المختومة 3.0782.
رد ليونارد بابتسامة بينما أدار رأسه فجأةً.
شعر أنه كان عليه أن يكون حذرا، وصبورا، وعليه الانتظار. في غضون الخمسة عشر دقيقة الأولى، كان من الممكن أن يدخل ليونارد وكينلي في أي لحظة لتذكيره بالنقاط التي يجب أن يلاحظها.
…
‘لم يكن الأمر هو أن ميليسا لم تعجب بهم، سيكون الوصف الأكثر دقة هو “أنا حزينة على مصيبتهم وأشعر بالغضب من رفضهم للمقاومة”. نعم، نعم لقد قالها لو شون!’ استرجع كلاين سلوك أخته وكشف ابتسامة.
في هذا الجو الهادئ للغاية، حلّق الوقت بسرعة. عاد كلاين فجأة إلى رشده بينما أخرج ساعته الجيبية ذات زخرفة ورق العنب الفضي، وقلبها مفتوحة، وألقى نظرة خاطفة.
‘لقد مرت عشرين دقيقة… لقد تمتم لتفسه. ثم وضع قبعته الحريرية وعصاه السوداء ذات الحواف الفضية على الجانب. نهض وسار باتجاه زاوية مخفية بالقرب من المذبح.
فتحت عيناه، ولمس تمائم الشمس المشتعلة دون وعي لمعرفة ما إذا كانت لا تزال هناك.
في البداية، واجه جانب المذبح، ولكن بمجرد أن رأى الشارة المقدسة الكبيرة والمشهد المقدس الذي يشبه تصوير سماء الليل، شعر بالذنب وعدم الارتياح. ومن ثم، أدار ظهره للمذبح.
ثم، أخرج كلاين التحفة الأثرية المختومة 3.0782 من الجيب الداخلي لبدلته السوداء الرسمية. انحنى لوضع الشارة الذهبية غير المزخرفة على الأرض.
بعد حرق الحامض ومسحوق إكليل الجبل، أمسك كلاين بسكين النحت والشرائح الذهبية. وقف، وتراجع، ثم تلى في هيرميس، “دم الشمس المشتعلة الأبدية.”
ألقى كلاين نظرة على رمز الشمس المليء بالمعاني المجردة، ثم أخرج شمعة صغيرة ممزوجة بخشب الصندل. وضعها في الجزء السفلي من التحفة الأثرية المختومة 3.0782.
“نعم، يمكن الحفاظ على قوة تميمة الشمس المشتعلة لمدة عام على الأقل، أو حتى لفترة أطول.” قام كلاين بكبح أفكاره مرة أخرى ونظر إلى شعار الشمس المقدس المتحول على الأرض.
كان هذا هو الطقس الثنائي الذي تعلمه من الشمس المشتعلة الأبدية. استخدم عنصرًا مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالإله “لتمثيله” بينما استخدم الشمعة لتمثيل نفسه.
…
أخذ نفسا عميقا لتخفيف مشاعره المتوترة. ثم أخذ كلاين الأغراض المطلوبة للطقوس، واحدًا تلو الأخر، بما في ذلك سكين نحت، وشريحتين من الذهب الرقيق، وزيت الشمس الأساسي المستخرج من مزيج من عباد الشمس ذو الحواف السوداء، وعباد الشمس ذو الحواف الذهبية وعباد الشمس ذو الحواف البيضاء، و مسحوق حامض أصابع اليد الذهبية، وكذلك مسحوق إكليل الجبل.
ألقى كلاين نظرة على رمز الشمس المليء بالمعاني المجردة، ثم أخرج شمعة صغيرة ممزوجة بخشب الصندل. وضعها في الجزء السفلي من التحفة الأثرية المختومة 3.0782.
…
بعد ذلك، استخدم كلاين ببراعة خنجر الطقوس الفضي لتوجيه تدفق الروحانية. لقد وجهها لتتدفق حول المذبح البسيط وخلق جدار مغلق بلا شكل.
قام بالقرفصة، ووضع خنجر الفضة للأسفل، ومد يده اليمنى. أشعل الشمعة التي تمثله بفرك روحانيته.
من الواضح أنها كانت فتاة لم تكن حتى في العشرينات من عمرها. كانت ترتدي ثوبًا قديمًا رماديًا أبيض، وكانت تمسح قاعة الطعام بكل قوتها.
تحت الضوء الخافت الوامض، التقط كلاين زيت الشمس العطري وقطر قطرة على اللهب.
فجأة، اشتدت أشعة الشمس، مثل أكثر أيام السنة سخونة في أوائل يوليو.
مع نفخة، انتشر ضباب وهمي برائحة خفيفة من أشعة الشمس.
قام بعرافة معلومات الخادمات الثلاثة في اليوم السابق، ووجد أن الثلاثة مناسبين. ومن ثم، ترك القرار لأخيه وأخته.
بعد حرق الحامض ومسحوق إكليل الجبل، أمسك كلاين بسكين النحت والشرائح الذهبية. وقف، وتراجع، ثم تلى في هيرميس، “دم الشمس المشتعلة الأبدية.”
“أنت النور الذي لا يمكن إطفائه، تجسيد النظام، وإله الأفعال، وحارس الأعمال”.
أومأ كلاين قليلاً. “دعينا نزوره عند الظهر. تنهد، العجوز نيل بالتأكيد يرثى له. زوجته توفيت في وقت مبكر، وابنه مشغول في مدينة أخرى. عندما يكون مريضا، كل ما يمكنه فعله هو البقاء في المنزل في الوحدة والعجز.”
شاهد ليونارد كلاين وهو يخرج من الكاتدرائية. ثم، أسقط موقفه المتراخي وفحص التحفة الأثرية المختومة 3.0782 بانتباه وجدية. أصبح مرتبكًا وبدا حائرا.
…
في الوقت نفسه، لأنع كان يسرق القوة من إله، لم يكن لدى كلاين طريقة للعرافة إذا كان سينجح مسبقًا. ورأى أنه سينتج عنه تعامله مباشرة مع الإله مرة أخرى. لذلك، لم يكن بإمكانه سوى قراءة بقية التعويذة بقلب متوتر، “أدعوا لك،”
كان النور الذي لا يمكن إطفائه، وتجسيد النظام، وإله الأفعال، وحارس الأعمال، كلها أجزاء من ألقاب الشمس المشتعلة الأبدية. إذا لم تكن هناك بادئة دم الشمس المشتعلة الأبدية، فستتطلب الطقوس استجابة الإله للمضي قدمًا. إذا كان الأمر كذلك، فقد اشتبه كلاين في أن الشمس المشتعلة الأبدية سيتعرف عليه على أنه الشخص غير المحترم الذي نظر إليه مباشرة. ثم، سيجد ليونارد وكينلي كومة من الرماد الأسود فقط عندما يدخلون.
‘لا، هذا أقرب إلى الألوهية حتى…’ تم إعفاء كلاين أخيراً من أحاسيس الغليان والحرق. فحص تميمتي الشمس المشتعلة بين يديه بعقل واضح.
بالإضافة إلى ذلك، كان يجب إجراء الطقوس عبر هيرميس القديمة، وهي لغة طقسية نابعة من الطبيعة. فقط لغة بدون أي حماية ولكن لها تأثيرات بارزة يمكن أن تسمح للسحر بالإلتفاف حول الشمس المشتعلة الأبدية والإشارة إلى الشمس شعار الشمس المقدس المتحول.
حدقت عينيه ونظر نحو السماء. رأى أن السماء الزرقاء ليس بها سحب أو غبار. كانت نقية لدرجة أنها جعلت الناس يلهثون بإعجاب.
في الوقت نفسه، لأنع كان يسرق القوة من إله، لم يكن لدى كلاين طريقة للعرافة إذا كان سينجح مسبقًا. ورأى أنه سينتج عنه تعامله مباشرة مع الإله مرة أخرى. لذلك، لم يكن بإمكانه سوى قراءة بقية التعويذة بقلب متوتر، “أدعوا لك،”
لم يذكر بينسون المزيد من التفاصيل. أخمد الصحيفة ووقف.
“أدعوا لك لكي تعطيني القوة،”
“صباح الخير.” نظرت روزان إلى اليسار ثم إلى اليمين. ثم قالت، “العجوز نيل مريض، دعنا نذهب لزيارته ظهرا. ماذا تقول؟”
“أعطني القوة لإكمال تميمة الشمس المشتعلة.”
‘أريد النور وسيكون هناك نور…’ لقد سخرا، متسليا. ثم وضع تميمة الشمس المشتعلة في جيب آخر. لم يضعهما مع تمائم النوم، قداس، والأحلام، لأن تميمة الشمس المشتعلة ستقلل من فترة فعاليتها.
“دم الشمس الخالدة، أرجوك أنقل قوتك إلى تميمتي…”
قبل أن ينتهي من الكلام، خلع كلاين شعار الشمس المقدس المتحول وأرسله إلى ليونارد.
“حامض الأصابع، عشب ينتمي إلى الشمس، أرجى منح قوتك لتميمتي …”
…
مع اقتراب التعويذة من الإنتهاء، شعر كلاين فجأة بشيء يضيء أمامه.
تحولت البريق الذهبي على سطح التميمة إلى خافت، وبدا النمط قديمًا ومعقدًا. كان هناك شعور دافئ ورطب تسرب إلى جلد كلاين شيئًا فشيئًا.
أشعت شارة الذهب البسيطة بضوء شديد، كما لو كانت الشمس قد نزلت على الأرض.
كان النور الذي لا يمكن إطفائه، وتجسيد النظام، وإله الأفعال، وحارس الأعمال، كلها أجزاء من ألقاب الشمس المشتعلة الأبدية. إذا لم تكن هناك بادئة دم الشمس المشتعلة الأبدية، فستتطلب الطقوس استجابة الإله للمضي قدمًا. إذا كان الأمر كذلك، فقد اشتبه كلاين في أن الشمس المشتعلة الأبدية سيتعرف عليه على أنه الشخص غير المحترم الذي نظر إليه مباشرة. ثم، سيجد ليونارد وكينلي كومة من الرماد الأسود فقط عندما يدخلون.
وجد كلاين نفسه فجأة محاطًا بحرارة شديدة. كان شعره يسخن بسرعة وكان على وشك الاشتعال.
عند هذه النقطة، فكر في فحص نفسه. أدرك أن ملابسه كانت منقوعة تقريبًا، وكان مغطى بالعرق. كانت حواف شعره مجعدة قليلاً أيضًا.
رد كلاين ضاحكا “لكنها توفر راتبا يمكن أن يقاوم أي نوع من عدم الرضا”.
شعرت قدميه وكأنهما يخطوان حافيتين على الرمال الصفراء التي تعرضت لأشعة الشمس في منتصف النهار، واستقبل وجهه وجسمه بالرياح الساخنة التي تهب من كل اتجاه.
لم يكن هناك أي تماثيل للإلهة باستثناء شعار ضخم مقدس. كانت قاعدته سوداء، مع نصف قمر قرمزي محاط بنقاط ضوئية مشعة.
في تلك الحالة، شعر أنه بحاجة إلى القيام بشيء ما لإخراج الطاقات المشتعلة. وإلا، سوف يتحول إلى شمعة بشرية.
ألقى كلاين نظرة على رمز الشمس المليء بالمعاني المجردة، ثم أخرج شمعة صغيرة ممزوجة بخشب الصندل. وضعها في الجزء السفلي من التحفة الأثرية المختومة 3.0782.
“العجوز نيل مريض؟” سأل كلاين في دهشة.
لك يحتج الأمر ولو لفكرة حيث رفع كلاين يديه. بينما كانت أفكاره تغلي مثل العصيدة، اعتمد على مزيج من روحانيته والرياح القوية، وكذلك غرائزه وتوجيهه الشعائري، لبدء نقش الرموز، أرقام المسار المقابلة، الخصائص السحرية، والتعويذات القديمة على جانبي شرائح الذهب بسكين النحت خاصته.
خارج الكنيسة، كان ليونارد يقف في الظل للاختباء من الاحتكاك بضوء الشمس المباشر.
لك يحتج الأمر ولو لفكرة حيث رفع كلاين يديه. بينما كانت أفكاره تغلي مثل العصيدة، اعتمد على مزيج من روحانيته والرياح القوية، وكذلك غرائزه وتوجيهه الشعائري، لبدء نقش الرموز، أرقام المسار المقابلة، الخصائص السحرية، والتعويذات القديمة على جانبي شرائح الذهب بسكين النحت خاصته.
من الواضح أنها كانت فتاة لم تكن حتى في العشرينات من عمرها. كانت ترتدي ثوبًا قديمًا رماديًا أبيض، وكانت تمسح قاعة الطعام بكل قوتها.
فجأة، اشتدت أشعة الشمس، مثل أكثر أيام السنة سخونة في أوائل يوليو.
مع نفخة، انتشر ضباب وهمي برائحة خفيفة من أشعة الشمس.
حدقت عينيه ونظر نحو السماء. رأى أن السماء الزرقاء ليس بها سحب أو غبار. كانت نقية لدرجة أنها جعلت الناس يلهثون بإعجاب.
‘عندما تصل إليّ الـ300 جنيه من الأنسة عدالة، سأبلغ بينسون وميليسا برفع المبلغ إلى ستة جنيهات أسبوعيًا، وبهذه الطريقة ستقلل مخاوفهما بشأن الشؤون المالية لعائلتنا…’ فكر كلاين وهو يضع عصاه جانباً ويخلع قبعته. مشى إلى صالة المعيشة، اخفض صوته وهو يسأل، “هل قمت باختيار؟”
“مثل هذا الطقس الغريب.” بجانبه، لاحظ كينلي أيضًا التغيرات في ضوء الشمس.
رد ليونارد بابتسامة بينما أدار رأسه فجأةً.
“لحسن الحظ روزان ليست هنا. وإلا فإنها ستشتكي من الشمس التي ستسمر بشرتها”، نظر ليونارد بعيدًا وقال بابتسامة.
ربط حواجبه قليلاً ونظر إلى الكاتدرائية.
قام بعرافة معلومات الخادمات الثلاثة في اليوم السابق، ووجد أن الثلاثة مناسبين. ومن ثم، ترك القرار لأخيه وأخته.
“لحسن الحظ روزان ليست هنا. وإلا فإنها ستشتكي من الشمس التي ستسمر بشرتها”، نظر ليونارد بعيدًا وقال بابتسامة.
“العجوز نيل مريض؟” سأل كلاين في دهشة.
…
ظلت أشعة الشمس الحارقة شديدة لبضع دقائق قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.
بعد انتهاء المنوبات، بدأ صقور الليل الثلاثة رحلتهم.
“أنت لا تبدو بخير؟” سأل ليونارد عندما دخل الكاتدرائية.
في الكاتدرائية، أنهى سكين نحت كلاين الخط النهائي.
أخذ نفسا عميقا لتخفيف مشاعره المتوترة. ثم أخذ كلاين الأغراض المطلوبة للطقوس، واحدًا تلو الأخر، بما في ذلك سكين نحت، وشريحتين من الذهب الرقيق، وزيت الشمس الأساسي المستخرج من مزيج من عباد الشمس ذو الحواف السوداء، وعباد الشمس ذو الحواف الذهبية وعباد الشمس ذو الحواف البيضاء، و مسحوق حامض أصابع اليد الذهبية، وكذلك مسحوق إكليل الجبل.
‘عندما تصل إليّ الـ300 جنيه من الأنسة عدالة، سأبلغ بينسون وميليسا برفع المبلغ إلى ستة جنيهات أسبوعيًا، وبهذه الطريقة ستقلل مخاوفهما بشأن الشؤون المالية لعائلتنا…’ فكر كلاين وهو يضع عصاه جانباً ويخلع قبعته. مشى إلى صالة المعيشة، اخفض صوته وهو يسأل، “هل قمت باختيار؟”
عندما أنهى الكلمات السحرية التي تمثل الضوء، تلاشت الروحانية على جانبي شرائح الذهب فجأة معًا، حيث تلاقى الضوء على المعدن.
162: ضوء شمس قوي.
‘لا، هذا أقرب إلى الألوهية حتى…’ تم إعفاء كلاين أخيراً من أحاسيس الغليان والحرق. فحص تميمتي الشمس المشتعلة بين يديه بعقل واضح.
أخذ نفسا عميقا لتخفيف مشاعره المتوترة. ثم أخذ كلاين الأغراض المطلوبة للطقوس، واحدًا تلو الأخر، بما في ذلك سكين نحت، وشريحتين من الذهب الرقيق، وزيت الشمس الأساسي المستخرج من مزيج من عباد الشمس ذو الحواف السوداء، وعباد الشمس ذو الحواف الذهبية وعباد الشمس ذو الحواف البيضاء، و مسحوق حامض أصابع اليد الذهبية، وكذلك مسحوق إكليل الجبل.
تحولت البريق الذهبي على سطح التميمة إلى خافت، وبدا النمط قديمًا ومعقدًا. كان هناك شعور دافئ ورطب تسرب إلى جلد كلاين شيئًا فشيئًا.
“ليس سيئا. لدي أخيرا ورقة رابحة أكثر إثارة للإعجاب.” تنهد كلاين عاطفيا.
قام بعرافة معلومات الخادمات الثلاثة في اليوم السابق، ووجد أن الثلاثة مناسبين. ومن ثم، ترك القرار لأخيه وأخته.
أشرق ضوء ضعيف من خلال النافذة الضيقة من الأعلى، مما جعل الجزء الداخلي من كاتدرائية مورس أكثر وضوحًا.
قام بتعيين تعويذة التنشيط لتميمة الشمس المشتعلة على أنه كلمة “نور” في هيرميس القديمة.
شعرت قدميه وكأنهما يخطوان حافيتين على الرمال الصفراء التي تعرضت لأشعة الشمس في منتصف النهار، واستقبل وجهه وجسمه بالرياح الساخنة التي تهب من كل اتجاه.
بعد انتهاء المنوبات، بدأ صقور الليل الثلاثة رحلتهم.
‘أريد النور وسيكون هناك نور…’ لقد سخرا، متسليا. ثم وضع تميمة الشمس المشتعلة في جيب آخر. لم يضعهما مع تمائم النوم، قداس، والأحلام، لأن تميمة الشمس المشتعلة ستقلل من فترة فعاليتها.
‘أريد النور وسيكون هناك نور…’ لقد سخرا، متسليا. ثم وضع تميمة الشمس المشتعلة في جيب آخر. لم يضعهما مع تمائم النوم، قداس، والأحلام، لأن تميمة الشمس المشتعلة ستقلل من فترة فعاليتها.
“نعم، يمكن الحفاظ على قوة تميمة الشمس المشتعلة لمدة عام على الأقل، أو حتى لفترة أطول.” قام كلاين بكبح أفكاره مرة أخرى ونظر إلى شعار الشمس المقدس المتحول على الأرض.
‘لا يبدو مختلفًا على السطح، ولا يزال يعطي مشاعر الدفء والنقاء.’ استرخى كلاين أخيرا، وأكمل الطقس بسرعة وأزال الجدار الروحي.
“نعم، بيلا. الراتب الأسبوعي خمسة سولي. إنها مستعدة جدًا وقادرة أيضًا على تعلم الطهي. تأمل في أن تصبح طاهية منزلية، وعندها سيتضاعف راتبها الأسبوعي. والدها عامل في مصنع في مصنع تينغن للفولاذ، وأمها عاملة غسيل ملابس “. رد بينسون برفقة ضحكة مكتومة “بالطبع، هناك شيء آخر قادني و ميليسا إلى القرار وهو أن الخدمتين الآخريين تؤمنان بلورد العواصف، وهي مؤمنة بالإلهة. أنا شخصياً لا أهتم بالمؤمنين بلورد العواصف، لكن ميليسا لم تعجبها الفكرة تمامًا “.
عند هذه النقطة، فكر في فحص نفسه. أدرك أن ملابسه كانت منقوعة تقريبًا، وكان مغطى بالعرق. كانت حواف شعره مجعدة قليلاً أيضًا.
“لحسن الحظ روزان ليست هنا. وإلا فإنها ستشتكي من الشمس التي ستسمر بشرتها”، نظر ليونارد بعيدًا وقال بابتسامة.
‘لحسن الحظ، لحسن الحظ…’ تنهد كلاين بارتياح. أبعد أغراضه وعاد إلى مقعده الأصلي. كان منهكًا لدرجة أنه نام في اللحظة التي جلس فيها حتى استيقظ بسبب خطى.
قام بتعيين تعويذة التنشيط لتميمة الشمس المشتعلة على أنه كلمة “نور” في هيرميس القديمة.
فتحت عيناه، ولمس تمائم الشمس المشتعلة دون وعي لمعرفة ما إذا كانت لا تزال هناك.
بالإضافة إلى ذلك، كان يجب إجراء الطقوس عبر هيرميس القديمة، وهي لغة طقسية نابعة من الطبيعة. فقط لغة بدون أي حماية ولكن لها تأثيرات بارزة يمكن أن تسمح للسحر بالإلتفاف حول الشمس المشتعلة الأبدية والإشارة إلى الشمس شعار الشمس المقدس المتحول.
“أنت لا تبدو بخير؟” سأل ليونارد عندما دخل الكاتدرائية.
“صباح الخير.” نظرت روزان إلى اليسار ثم إلى اليمين. ثم قالت، “العجوز نيل مريض، دعنا نذهب لزيارته ظهرا. ماذا تقول؟”
قام كلاين بتدليك صدغيه ووقف وابتسم.
في اليوم التالي، دخل كلاين شركة الشوكة السوداء للحماية في مزاج جيد.
بعد ذلك، استخدم كلاين ببراعة خنجر الطقوس الفضي لتوجيه تدفق الروحانية. لقد وجهها لتتدفق حول المذبح البسيط وخلق جدار مغلق بلا شكل.
“أنا على وشك الوصول للحد”.
بعد انتهاء المنوبات، بدأ صقور الليل الثلاثة رحلتهم.
أخرج ساعة الجيب الفضية خاصته وألقى نظرة خاطفة. “في الوقت المناسب. حان دورك لرعاية التحفة الأثرية المختومة 3.0782.”
“نعم، بيلا. الراتب الأسبوعي خمسة سولي. إنها مستعدة جدًا وقادرة أيضًا على تعلم الطهي. تأمل في أن تصبح طاهية منزلية، وعندها سيتضاعف راتبها الأسبوعي. والدها عامل في مصنع في مصنع تينغن للفولاذ، وأمها عاملة غسيل ملابس “. رد بينسون برفقة ضحكة مكتومة “بالطبع، هناك شيء آخر قادني و ميليسا إلى القرار وهو أن الخدمتين الآخريين تؤمنان بلورد العواصف، وهي مؤمنة بالإلهة. أنا شخصياً لا أهتم بالمؤمنين بلورد العواصف، لكن ميليسا لم تعجبها الفكرة تمامًا “.
قبل أن ينتهي من الكلام، خلع كلاين شعار الشمس المقدس المتحول وأرسله إلى ليونارد.
قام بالقرفصة، ووضع خنجر الفضة للأسفل، ومد يده اليمنى. أشعل الشمعة التي تمثله بفرك روحانيته.
شاهد ليونارد كلاين وهو يخرج من الكاتدرائية. ثم، أسقط موقفه المتراخي وفحص التحفة الأثرية المختومة 3.0782 بانتباه وجدية. أصبح مرتبكًا وبدا حائرا.
تحولت البريق الذهبي على سطح التميمة إلى خافت، وبدا النمط قديمًا ومعقدًا. كان هناك شعور دافئ ورطب تسرب إلى جلد كلاين شيئًا فشيئًا.
فتحت عيناه، ولمس تمائم الشمس المشتعلة دون وعي لمعرفة ما إذا كانت لا تزال هناك.
بعد انتهاء المنوبات، بدأ صقور الليل الثلاثة رحلتهم.
عند هذه النقطة، فكر في فحص نفسه. أدرك أن ملابسه كانت منقوعة تقريبًا، وكان مغطى بالعرق. كانت حواف شعره مجعدة قليلاً أيضًا.
قبل ذلك، أخبروا الكاهن سيور أن يلاحظوا وضع البلدة. إذا كان هناك أي حوادث خارقة، كان عليه أن يرسل برقية على الفور إلى كاتدرائية للقديسه سيلينا.
…
في الساعة السابعة وعشرين دقيقة من تلك الليلة، وصلوا أخيرًا إلى شارع زوتلاند وأعادوا التحفة الأثرية المختومة 3.0782.
عندما تأكد من أن القائد لم يلاحظ أي شيء غير عادي، غادر كلاين شركة الشوكة السوداء للحماية ووصل إلى المنزل قبل الساعة الثامنة.
‘لقد مرت عشرين دقيقة… لقد تمتم لتفسه. ثم وضع قبعته الحريرية وعصاه السوداء ذات الحواف الفضية على الجانب. نهض وسار باتجاه زاوية مخفية بالقرب من المذبح.
أخرج مفاتيحه وفتح الباب، فقط لرؤية شخصية مجهولة.
بالإضافة إلى ذلك، كان يجب إجراء الطقوس عبر هيرميس القديمة، وهي لغة طقسية نابعة من الطبيعة. فقط لغة بدون أي حماية ولكن لها تأثيرات بارزة يمكن أن تسمح للسحر بالإلتفاف حول الشمس المشتعلة الأبدية والإشارة إلى الشمس شعار الشمس المقدس المتحول.
من الواضح أنها كانت فتاة لم تكن حتى في العشرينات من عمرها. كانت ترتدي ثوبًا قديمًا رماديًا أبيض، وكانت تمسح قاعة الطعام بكل قوتها.
بعد حرق الحامض ومسحوق إكليل الجبل، أمسك كلاين بسكين النحت والشرائح الذهبية. وقف، وتراجع، ثم تلى في هيرميس، “دم الشمس المشتعلة الأبدية.”
كان لديها شعر أسود وعينان بنيتان. كانت عينيها صغيرتين، وأنفها لم يكن حادًا بما يكفي، وكانت ملامح وجهها عادية جدًا.
قبل أن ينتهي من الكلام، خلع كلاين شعار الشمس المقدس المتحول وأرسله إلى ليونارد.
‘لم يكن الأمر هو أن ميليسا لم تعجب بهم، سيكون الوصف الأكثر دقة هو “أنا حزينة على مصيبتهم وأشعر بالغضب من رفضهم للمقاومة”. نعم، نعم لقد قالها لو شون!’ استرجع كلاين سلوك أخته وكشف ابتسامة.
‘من هذه؟’ ذهل كلاين في البداية، ثم أدرك أنها كانت على الأرجح الخادمة التي جاءت للتجربة.
تحت الضوء الخافت الوامض، التقط كلاين زيت الشمس العطري وقطر قطرة على اللهب.
في تلك اللحظة، أخفض بينسون صحيفته ونظر إلى شقيقه. ابتسم وقال: “الشركة التي لا تسمح للموظفين بمغادرة المكتب في الوقت المحدد مزعجة”.
أومأت روزان برأسها وقالت: “نعم، لقد أرسل شخصًا إلى القائد ليطلب بعض الراحة.”
رد كلاين ضاحكا “لكنها توفر راتبا يمكن أن يقاوم أي نوع من عدم الرضا”.
‘عندما تصل إليّ الـ300 جنيه من الأنسة عدالة، سأبلغ بينسون وميليسا برفع المبلغ إلى ستة جنيهات أسبوعيًا، وبهذه الطريقة ستقلل مخاوفهما بشأن الشؤون المالية لعائلتنا…’ فكر كلاين وهو يضع عصاه جانباً ويخلع قبعته. مشى إلى صالة المعيشة، اخفض صوته وهو يسأل، “هل قمت باختيار؟”
فجأة، اشتدت أشعة الشمس، مثل أكثر أيام السنة سخونة في أوائل يوليو.
أشرق ضوء ضعيف من خلال النافذة الضيقة من الأعلى، مما جعل الجزء الداخلي من كاتدرائية مورس أكثر وضوحًا.
قام بعرافة معلومات الخادمات الثلاثة في اليوم السابق، ووجد أن الثلاثة مناسبين. ومن ثم، ترك القرار لأخيه وأخته.
أخذ نفسا عميقا لتخفيف مشاعره المتوترة. ثم أخذ كلاين الأغراض المطلوبة للطقوس، واحدًا تلو الأخر، بما في ذلك سكين نحت، وشريحتين من الذهب الرقيق، وزيت الشمس الأساسي المستخرج من مزيج من عباد الشمس ذو الحواف السوداء، وعباد الشمس ذو الحواف الذهبية وعباد الشمس ذو الحواف البيضاء، و مسحوق حامض أصابع اليد الذهبية، وكذلك مسحوق إكليل الجبل.
“لحسن الحظ روزان ليست هنا. وإلا فإنها ستشتكي من الشمس التي ستسمر بشرتها”، نظر ليونارد بعيدًا وقال بابتسامة.
“نعم، بيلا. الراتب الأسبوعي خمسة سولي. إنها مستعدة جدًا وقادرة أيضًا على تعلم الطهي. تأمل في أن تصبح طاهية منزلية، وعندها سيتضاعف راتبها الأسبوعي. والدها عامل في مصنع في مصنع تينغن للفولاذ، وأمها عاملة غسيل ملابس “. رد بينسون برفقة ضحكة مكتومة “بالطبع، هناك شيء آخر قادني و ميليسا إلى القرار وهو أن الخدمتين الآخريين تؤمنان بلورد العواصف، وهي مؤمنة بالإلهة. أنا شخصياً لا أهتم بالمؤمنين بلورد العواصف، لكن ميليسا لم تعجبها الفكرة تمامًا “.
‘لقد مرت عشرين دقيقة… لقد تمتم لتفسه. ثم وضع قبعته الحريرية وعصاه السوداء ذات الحواف الفضية على الجانب. نهض وسار باتجاه زاوية مخفية بالقرب من المذبح.
‘لم يكن الأمر هو أن ميليسا لم تعجب بهم، سيكون الوصف الأكثر دقة هو “أنا حزينة على مصيبتهم وأشعر بالغضب من رفضهم للمقاومة”. نعم، نعم لقد قالها لو شون!’ استرجع كلاين سلوك أخته وكشف ابتسامة.
‘لقد مرت عشرين دقيقة… لقد تمتم لتفسه. ثم وضع قبعته الحريرية وعصاه السوداء ذات الحواف الفضية على الجانب. نهض وسار باتجاه زاوية مخفية بالقرب من المذبح.
لم يذكر بينسون المزيد من التفاصيل. أخمد الصحيفة ووقف.
أثناء الاستماع إلى تنهد كلاين، فتحت روزان عينيها وسألته بصدمة “متى تزوج العجوز نيل؟”
عندما أنهى الكلمات السحرية التي تمثل الضوء، تلاشت الروحانية على جانبي شرائح الذهب فجأة معًا، حيث تلاقى الضوء على المعدن.
“بما من أنك قد عدة، دعنا نتناول العشاء.”
‘لقد مرت عشرين دقيقة… لقد تمتم لتفسه. ثم وضع قبعته الحريرية وعصاه السوداء ذات الحواف الفضية على الجانب. نهض وسار باتجاه زاوية مخفية بالقرب من المذبح.
فجأة، اشتدت أشعة الشمس، مثل أكثر أيام السنة سخونة في أوائل يوليو.
…
في اليوم التالي، دخل كلاين شركة الشوكة السوداء للحماية في مزاج جيد.
قام بعرافة معلومات الخادمات الثلاثة في اليوم السابق، ووجد أن الثلاثة مناسبين. ومن ثم، ترك القرار لأخيه وأخته.
“صباح الخير.” نظرت روزان إلى اليسار ثم إلى اليمين. ثم قالت، “العجوز نيل مريض، دعنا نذهب لزيارته ظهرا. ماذا تقول؟”
~~~~~~
“العجوز نيل مريض؟” سأل كلاين في دهشة.
لم يذكر بينسون المزيد من التفاصيل. أخمد الصحيفة ووقف.
لم يذكر بينسون المزيد من التفاصيل. أخمد الصحيفة ووقف.
‘هل يمكن أن تكون طقوس علاج الإسهال قد تسببت في إمساك شديد؟’
‘لم يكن الأمر هو أن ميليسا لم تعجب بهم، سيكون الوصف الأكثر دقة هو “أنا حزينة على مصيبتهم وأشعر بالغضب من رفضهم للمقاومة”. نعم، نعم لقد قالها لو شون!’ استرجع كلاين سلوك أخته وكشف ابتسامة.
‘حسنًا، من الطريقة التي تصرف بها بعد أن تعلم “طريقة التمثيل”، ليس من المستحيل عليه أن يصاب بالمرض فجأة… لقد كبر في السن، لذا بمجرد أن يصبح عقله ضعيفًا، سيعاني جسده أيضًا من تلك النتائج…’
“بما من أنك قد عدة، دعنا نتناول العشاء.”
ألقى كلاين نظرة على رمز الشمس المليء بالمعاني المجردة، ثم أخرج شمعة صغيرة ممزوجة بخشب الصندل. وضعها في الجزء السفلي من التحفة الأثرية المختومة 3.0782.
أومأت روزان برأسها وقالت: “نعم، لقد أرسل شخصًا إلى القائد ليطلب بعض الراحة.”
شعرت قدميه وكأنهما يخطوان حافيتين على الرمال الصفراء التي تعرضت لأشعة الشمس في منتصف النهار، واستقبل وجهه وجسمه بالرياح الساخنة التي تهب من كل اتجاه.
‘حسنًا، من الطريقة التي تصرف بها بعد أن تعلم “طريقة التمثيل”، ليس من المستحيل عليه أن يصاب بالمرض فجأة… لقد كبر في السن، لذا بمجرد أن يصبح عقله ضعيفًا، سيعاني جسده أيضًا من تلك النتائج…’
أومأ كلاين قليلاً. “دعينا نزوره عند الظهر. تنهد، العجوز نيل بالتأكيد يرثى له. زوجته توفيت في وقت مبكر، وابنه مشغول في مدينة أخرى. عندما يكون مريضا، كل ما يمكنه فعله هو البقاء في المنزل في الوحدة والعجز.”
على الحائط خلف الشعار المقدس، كانت هناك بعض الفتحات التي سمحت لضوء الشمس بالتألق من الخارج. تم تركيزهم في بقع صغيرة من الضوء النقي والتي اندمجت مع المحيط الداكن لتشكل مشهدًا يشبه سماء الليل المرصعة بالنجوم.
كان هذا أول شيء تذكره من زيارته الأولى لمنزل العجوز نيل.
‘لا، هذا أقرب إلى الألوهية حتى…’ تم إعفاء كلاين أخيراً من أحاسيس الغليان والحرق. فحص تميمتي الشمس المشتعلة بين يديه بعقل واضح.
أثناء الاستماع إلى تنهد كلاين، فتحت روزان عينيها وسألته بصدمة “متى تزوج العجوز نيل؟”
~~~~~~
عندما أنهى الكلمات السحرية التي تمثل الضوء، تلاشت الروحانية على جانبي شرائح الذهب فجأة معًا، حيث تلاقى الضوء على المعدن.
“أنا على وشك الوصول للحد”.
…
“أنت النور الذي لا يمكن إطفائه، تجسيد النظام، وإله الأفعال، وحارس الأعمال”.
أثناء الاستماع إلى تنهد كلاين، فتحت روزان عينيها وسألته بصدمة “متى تزوج العجوز نيل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
