نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 165

كلمة ضريح.

كلمة ضريح.

165: كلمة ضريح.

 

 

 

 

 

“نحن حماة، ولكن أيضًا حفنة من التعساء البائسين اللذين يقاتلون باستمرار ضد الأخطار والجنون”

كان هناك جملة ضريخ محفورة أسفل الصورة. جاءت من محتويات آخر ما كتب في مذكرات العجوز نيل: “إذا لم أستطع إنقاذها، فسأرافقها”.

 

“إن أقسى شيء على الإطلاق هو أنني لا أستطيع أبدًا الانتقام لهم. لا يمكنني أبدًا تحقيق أحلامهم، والإجابة ستهرب مني إلى الأبد.”

ترددت كلمات دون في منزل العجوز نيل. لقد ترددوا عبر الأرضية المتآكلة والجدران والسقف، وكذلك داخل عقل وروح كلاين.

 

 

 

لم يكن لديه انطباع أقوى عن هذه الجملة من ف تلك اللحظة.

 

 

أومأ غاوين برأسه وقال بدون أي تعبير “خذ استراحة لمدة عشر دقائق، ثم قم بعشر مجموعات أخرى من التمارين التي كنت تقوم بها الآن.”

شعر أنه لن ينسى هذا الشعور طالما أنه عاش، حتى لو كان سيعود إلى الأرض.

 

 

إستمتعوا~~~~~~

في خضم الأجواء الساكنة، سار دون باتجاه “جثة” العجوز نيل وركع. أخرج منديلًا أبيض من جيب معطفه وغطى مقلة العيزن البلورية الحمراء الداكنة التي تبدو متألمة.

كان هناك جملة ضريخ محفورة أسفل الصورة. جاءت من محتويات آخر ما كتب في مذكرات العجوز نيل: “إذا لم أستطع إنقاذها، فسأرافقها”.

 

“بالنسبة لك، لا يزال لديك مثل هذه الفرصة. على الرغم من أنني لا أعرف بالضبط ما حدث، إلا أنني أعلم أنك ما زلت صغيرا. لا يزال لديك العديد من الفرص.”

في هذه اللحظة، لاحظ كلاين أن مفاتيح البيانو قد توقفت عن الحركة. ظهرت شخصية باهتة وشفافة.

 

 

كانت الغرفة هادئة. لم يتحدث أحد، ولن يمزح أحد. كان الجو ثقيلًا.

‘هذا…’ كلاين، الذي نشط روحه الروحية قبل دخول المنزل، تجمد.

 

 

بعد هذا الحادث، شعر بخيبة أمل وكراهية أكبر بكثير تجاه المستويات العليا للكنيسة لإبقاء “طريقة التمثيل” سرية.

لم يلاحظ هذه “الروح” الغريبة حتى الآن!

في هذه اللحظة، لاحظ كلاين أن مفاتيح البيانو قد توقفت عن الحركة. ظهرت شخصية باهتة وشفافة.

 

 

‘هل كان ذلك بسبب تشتيت انتباهه عن طريق العجوز نيل، أم أنه بسبب قدرات العجوز نيل بعد أن فقد السيطرة؟’ رأى كلاين الشكل العديم الشكل يتبخر بسرعة، ويختفي أمام عينيه. كانت لديه فكرة خافتة عما يجري.

 

“دعنا نأمل أن يكون هناك عدد أقل من هذه المآسي، لنرجو أن تباركنا الإلهة.” رسم بريدت قمر قرمزي أمام صدره. أخذ وثيقة الطلب وسار في مستودع الأسلحة.

قامعا الشعور الثقيل في قلبه، سمع القائد يأمر، “ابحثوا في منزل العجوز نيل بعناية عن أدلة محتملة.”

“الشخص الذي أرسلته الكاتدرائية المقدسة هنا.”

 

 

“حسنا.” تحدث كلاين، لقد استغرقه الأمر دقيقة واحدة للتعرف على صوته. كان صوته خشنًا وعميقًا كما لو كان مصابًا بالأنفلونزا.

كانت الغرفة هادئة. لم يتحدث أحد، ولن يمزح أحد. كان الجو ثقيلًا.

 

لم يلاحظ هذه “الروح” الغريبة حتى الآن!

“حسنًا”.

لاحظ بريدت تعبير كلاين وتنهد.

 

 

أجابت رويال

 

 

 

‘حالت صوتها تشبه حالتي تقريبًا… إنها وكأن أنوفنا محجوبة…’ نظرت كلاين إلى زميلته في الفريق، التي لم يكن لديها الكثير من التعبير. كان الأمر كما لو كان يعرفها لأول مرة.

 

 

“…” كان كلاين غير متأكد لحظة ما التعبير الذي يجب أن يظهر.

واضعا عصاه على رف مظلة بالقرب من الباب، وشق طريقه حول التحفة الأثرية المختومة 3.0611. قام بخطوات ثقيلة في غرفة المعيشة وصولاً إلى الطابق الثاني. ثم بحث في كل غرفة عن أدلة محتملة.

 

 

 

استخدم العجوز نيل شخصًا لتنظيف الغرف بانتظام، لذلك لم تكن الغرف فوضوية كما قد يتوقع المرء من شخص أعزب. كان كل شيء على ما يرام كما لو كان هناك وجود نسائي في المنزل.

 

 

 

بعد نصف ساعة، وجد كلاين بعض الملاحظات المكتوبة بخط اليد على رف كتب في غرفة العجوز نيل. سجلت الملاحظات طقسًا غامضًا غريبا:

“تشتمل المواد المطلوبة على: 100 مل من ماء الينابيع من ينبوع الآلف (الينبوع الذهبي في جزيرة سونيا)، و 50 غرامًا من كريستال النجوم، ونصف رطل من الذهب الخالص، و 5 غرامات من فلوغيستون، و 30 غرام من الحديد الأحمر… وكبيرة كمية الدم الطازج من الأحياء “.

 

تنهد كلاين في إدراك. “هذه قسوة الحرب.”

الحياة الخيميائية:

لم يكن لديه انطباع أقوى عن هذه الجملة من ف تلك اللحظة.

 

في تلك اللحظة، دق دون سميث ودخل الغرفة. نظر حوله قبل أن يقول، “كلاين، تعال للحظة.”

“تشتمل المواد المطلوبة على: 100 مل من ماء الينابيع من ينبوع الآلف (الينبوع الذهبي في جزيرة سونيا)، و 50 غرامًا من كريستال النجوم، ونصف رطل من الذهب الخالص، و 5 غرامات من فلوغيستون، و 30 غرام من الحديد الأحمر… وكبيرة كمية الدم الطازج من الأحياء “.

 

 

فووو… زفر كلاين. قام بخفض صحيفته وخطط للتركيز على قراءة المواد التي وجدها.

علق العجوز نيل تحت الجزء حول الدم الطازج من الأحياء.

“دعنا نأمل أن يكون هناك عدد أقل من هذه المآسي، لنرجو أن تباركنا الإلهة.” رسم بريدت قمر قرمزي أمام صدره. أخذ وثيقة الطلب وسار في مستودع الأسلحة.

 

صباح الجمعة، في غرفة راحة صقور الليل.

“يمكنني التفكير في سحب دمي الخاص، والقيام بمراكمته شيئًا فشيئًا والحفاظ عليه باستخدام السحر الشعائري.”

‘هل كان ذلك بسبب تشتيت انتباهه عن طريق العجوز نيل، أم أنه بسبب قدرات العجوز نيل بعد أن فقد السيطرة؟’ رأى كلاين الشكل العديم الشكل يتبخر بسرعة، ويختفي أمام عينيه. كانت لديه فكرة خافتة عما يجري.

 

في هذه اللحظة، لاحظ كلاين أن مفاتيح البيانو قد توقفت عن الحركة. ظهرت شخصية باهتة وشفافة.

‘يمكنني التفكير في سحب دمي…’ أغلق كلاين عينيه وسحق الملاحظات.

أكمل مجموعة من التمارين كما لو كان يعذب نفسه، حتى أمره غاوين بالتوقف.

 

 

لم يكن لديه انطباع أقوى عن هذه الجملة من ف تلك اللحظة.

 

 

صباح الخميس الساعة التاسعة بتوقيت القمر. مقبرة رافائيل.

“…” كان كلاين غير متأكد لحظة ما التعبير الذي يجب أن يظهر.

 

“لتباركك الإلهة.” قام كل من دون و فري والآخرون بالنقر على صدورهم بطريق عقارب الساعة.

كان كلاين يرتدي بدلة رسمية سوداء ويمسك بعصاه. ليد وقف بصمت في زاوية المقبرة.

“ما الذي حدث؟” سأل غاوين دون تموج عاطفي.

 

 

قام بحشو منديل أبيض أنيق في جيب صدره وكان ممسكًا بزهرة نوم.

“هل يمكن لأحد أن يقول لي إذ كان هذا كله يحدث حقا؟”

 

كان دون، فري، ليونارد، وكينلي يحملون تابوتًا أسود يخزن جثة العجوز نيل. ساروا ببطء إلى مقدمة شاهدة القبر وأخفضوه بصمت إلى القبر.

 

 

 

وبينما رأت التربة البنية في القبر، بكت روزان، التي كانت ترتدي فستاناً أسود وزهرة بيضاء في شعرها.

 

في فترة ما بعد الظهر، اخذ كلاين استمارة موقعة من القائد إلى مستودع الأسلحة.

“هل يمكن لأحد أن يقول لي إذ كان هذا كله يحدث حقا؟”

 

 

تنهد كلاين في إدراك. “هذه قسوة الحرب.”

“لماذا فقد السيطرة، لماذا تناول الجرعة، لماذا أصبح متجاوزا، لماذا يجب أن يكون هناك أرواح ووحوش، لماذا لا توجد طريقة أكثر أمانًا؟ لماذا، لماذا، لماذا…”

وقف دون عند مدخل السلم المؤدي إلى الطابق السفلي. التفت ونظر إلى كلاين.

 

 

استمع كلاين بصمت حتى تم دفن نعش العجوز نيل بالكامل في التربة. حتى دفنت كل الدلائل على وجوده في أعماق الأرض.

 

 

قامعا الشعور الثقيل في قلبه، سمع القائد يأمر، “ابحثوا في منزل العجوز نيل بعناية عن أدلة محتملة.”

“لتباركك الإلهة.” رسم قمرًا قرمزيًا أمام صدره، ثم أخذ خطوات قليلة للأمام ووضع زهرة النوم أمام القبر.

 

 

أجابت رويال

“لتباركك الإلهة.” قام كل من دون و فري والآخرون بالنقر على صدورهم بطريق عقارب الساعة.

 

 

“بالنسبة لك، لا يزال لديك مثل هذه الفرصة. على الرغم من أنني لا أعرف بالضبط ما حدث، إلا أنني أعلم أنك ما زلت صغيرا. لا يزال لديك العديد من الفرص.”

نظر كلاين إلى الأعلى، وقوّم ظهره، وشاهد الصورة بالأبيض والأسود على القبر.

 

 

كان هناك جملة ضريخ محفورة أسفل الصورة. جاءت من محتويات آخر ما كتب في مذكرات العجوز نيل: “إذا لم أستطع إنقاذها، فسأرافقها”.

كان العجوز نيل يرتدي قبعة سوداء كلاسيكية. كان شعره الأبيض يطل من الحواف. كانت التجاعيد بجانب عينيه وفمه عميقة، وعيناه الحمرأن الداكنتان عكرتان قليلاً.

 

 

تنهد كلاين في إدراك. “هذه قسوة الحرب.”

لقد كان مسالمًا للغاية، ولم يعد يشعر بالحزن أو الألم أو الخوف.

‘هل كان ذلك بسبب تشتيت انتباهه عن طريق العجوز نيل، أم أنه بسبب قدرات العجوز نيل بعد أن فقد السيطرة؟’ رأى كلاين الشكل العديم الشكل يتبخر بسرعة، ويختفي أمام عينيه. كانت لديه فكرة خافتة عما يجري.

 

وقف دون عند مدخل السلم المؤدي إلى الطابق السفلي. التفت ونظر إلى كلاين.

كان هناك جملة ضريخ محفورة أسفل الصورة. جاءت من محتويات آخر ما كتب في مذكرات العجوز نيل: “إذا لم أستطع إنقاذها، فسأرافقها”.

“لماذا فقد السيطرة، لماذا تناول الجرعة، لماذا أصبح متجاوزا، لماذا يجب أن يكون هناك أرواح ووحوش، لماذا لا توجد طريقة أكثر أمانًا؟ لماذا، لماذا، لماذا…”

 

لم يكن لديه انطباع أقوى عن هذه الجملة من ف تلك اللحظة.

تحرك نسيم الصباح برفق. صمت وفراغ مقبرة رافائيل معلقان على الجميع.

لقد كان مسالمًا للغاية، ولم يعد يشعر بالحزن أو الألم أو الخوف.

 

الحياة الخيميائية:

“لتباركك الإلهة.” رسم قمرًا قرمزيًا أمام صدره، ثم أخذ خطوات قليلة للأمام ووضع زهرة النوم أمام القبر.

 

“حسنًا”.

في فترة ما بعد الظهر، اخذ كلاين استمارة موقعة من القائد إلى مستودع الأسلحة.

أثناء طلبه، نظر إلى العلبة على الطاولة. شعر وكأنه يستطيع شم رائحة القهوة المطحونة يدويًا وسماع الكلمات المتلاعبة في أذنيه، “ولكن لماذا يجب أن تنتظر حتى يكون لديك فائض نقدي؟ يمكنك التقدم بطلب إلى دون وحمله على الموافقة على النفقات!”

 

“لتباركك الإلهة.” رسم قمرًا قرمزيًا أمام صدره، ثم أخذ خطوات قليلة للأمام ووضع زهرة النوم أمام القبر.

فتح الباب نصف المغلق ورأى بريدت ذو اللحية السوداء السميكة خلف الطاولة.

 

 

في تلك اللحظة، دق دون سميث ودخل الغرفة. نظر حوله قبل أن يقول، “كلاين، تعال للحظة.”

تجمد كلاين بشكل واضح قبل تسليم الوثيقة.

 

 

 

“خمسون طلقة من الرصاص العادي”.

في خضم الأجواء الساكنة، سار دون باتجاه “جثة” العجوز نيل وركع. أخرج منديلًا أبيض من جيب معطفه وغطى مقلة العيزن البلورية الحمراء الداكنة التي تبدو متألمة.

 

 

أثناء طلبه، نظر إلى العلبة على الطاولة. شعر وكأنه يستطيع شم رائحة القهوة المطحونة يدويًا وسماع الكلمات المتلاعبة في أذنيه، “ولكن لماذا يجب أن تنتظر حتى يكون لديك فائض نقدي؟ يمكنك التقدم بطلب إلى دون وحمله على الموافقة على النفقات!”

 

 

أثناء طلبه، نظر إلى العلبة على الطاولة. شعر وكأنه يستطيع شم رائحة القهوة المطحونة يدويًا وسماع الكلمات المتلاعبة في أذنيه، “ولكن لماذا يجب أن تنتظر حتى يكون لديك فائض نقدي؟ يمكنك التقدم بطلب إلى دون وحمله على الموافقة على النفقات!”

 

 

أجابت رويال

لاحظ بريدت تعبير كلاين وتنهد.

 

 

“تشتمل المواد المطلوبة على: 100 مل من ماء الينابيع من ينبوع الآلف (الينبوع الذهبي في جزيرة سونيا)، و 50 غرامًا من كريستال النجوم، ونصف رطل من الذهب الخالص، و 5 غرامات من فلوغيستون، و 30 غرام من الحديد الأحمر… وكبيرة كمية الدم الطازج من الأحياء “.

“أستطيع أن أفهم ما تشعر به الآن. أنا، نفسي، لا أستطيع أن أصدق أن العجوز نيل قد يتركنا هكذا. أحيانًا أشعر حتى وكأن هذا حلم يستحضره القائد.”

 

 

“ربما هذا هو قدر العديد من صقور الليل”. رد كلاين بابتسامة مريرة .

 

 

 

بعد هذا الحادث، شعر بخيبة أمل وكراهية أكبر بكثير تجاه المستويات العليا للكنيسة لإبقاء “طريقة التمثيل” سرية.

 

 

 

“دعنا نأمل أن يكون هناك عدد أقل من هذه المآسي، لنرجو أن تباركنا الإلهة.” رسم بريدت قمر قرمزي أمام صدره. أخذ وثيقة الطلب وسار في مستودع الأسلحة.

فتح الباب نصف المغلق ورأى بريدت ذو اللحية السوداء السميكة خلف الطاولة.

 

165: كلمة ضريح.

 

 

‘حالت صوتها تشبه حالتي تقريبًا… إنها وكأن أنوفنا محجوبة…’ نظرت كلاين إلى زميلته في الفريق، التي لم يكن لديها الكثير من التعبير. كان الأمر كما لو كان يعرفها لأول مرة.

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

ملأت رائحة البارود الهواء. نفس كلاين عن خيبة أمله على الهدف الذي كان يطلق النار عليه حتى انتهى من إطلاق الرصاص الذي طلبه. ثم جمع نفسه وأخذ عربة عامة إلى منزل غاوين.

قام بحشو منديل أبيض أنيق في جيب صدره وكان ممسكًا بزهرة نوم.

 

 

أكمل مجموعة من التمارين كما لو كان يعذب نفسه، حتى أمره غاوين بالتوقف.

“لماذا فقد السيطرة، لماذا تناول الجرعة، لماذا أصبح متجاوزا، لماذا يجب أن يكون هناك أرواح ووحوش، لماذا لا توجد طريقة أكثر أمانًا؟ لماذا، لماذا، لماذا…”

 

“الشخص الذي أرسلته الكاتدرائية المقدسة هنا.”

“ممارسة القتال ليست هناك لتؤذي نفسك.” نظر غاوين إلى كلاين بعيونه الخضراء العكرة.

فتح الباب نصف المغلق ورأى بريدت ذو اللحية السوداء السميكة خلف الطاولة.

 

 

“أنا آسف يا معلم. أنا اليوم محبط قليلاً.” زفر كلاين وحاول شرح نفسه.

 

 

ملأت رائحة البارود الهواء. نفس كلاين عن خيبة أمله على الهدف الذي كان يطلق النار عليه حتى انتهى من إطلاق الرصاص الذي طلبه. ثم جمع نفسه وأخذ عربة عامة إلى منزل غاوين.

“ما الذي حدث؟” سأل غاوين دون تموج عاطفي.

شعر أنه لن ينسى هذا الشعور طالما أنه عاش، حتى لو كان سيعود إلى الأرض.

 

 

فكر كلاين للحظة، ثم أعطى ردًا بسيطًا: “مات صديق لي فجأة”.

كان هناك جملة ضريخ محفورة أسفل الصورة. جاءت من محتويات آخر ما كتب في مذكرات العجوز نيل: “إذا لم أستطع إنقاذها، فسأرافقها”.

 

كان غاوين صامتًا لبضع ثوانٍ. لقد مسخ شاربه الأشقر وقال بصوتٍ عابر، “لقد فقدت 325 صديقًا ذات مرة في غضون خمس دقائق، كان من بينهم 10 أشخاص يمكنني الوثوق بهم لحياتي”.

 

 

 

تنهد كلاين في إدراك. “هذه قسوة الحرب.”

 

 

 

ألقى غاوين نظرة سريعة عليه وأطلق ضحكة ساخرة من التفس.

“ربما هذا هو قدر العديد من صقور الليل”. رد كلاين بابتسامة مريرة .

 

في تلك اللحظة، دق دون سميث ودخل الغرفة. نظر حوله قبل أن يقول، “كلاين، تعال للحظة.”

“إن أقسى شيء على الإطلاق هو أنني لا أستطيع أبدًا الانتقام لهم. لا يمكنني أبدًا تحقيق أحلامهم، والإجابة ستهرب مني إلى الأبد.”

 

 

 

“بالنسبة لك، لا يزال لديك مثل هذه الفرصة. على الرغم من أنني لا أعرف بالضبط ما حدث، إلا أنني أعلم أنك ما زلت صغيرا. لا يزال لديك العديد من الفرص.”

 

 

 

كان كلاين صامتًا للحظة. أخذ نفسا وجمع نفسه.

 

 

 

“شكرا معلم.”

شعر أنه لن ينسى هذا الشعور طالما أنه عاش، حتى لو كان سيعود إلى الأرض.

 

 

أومأ غاوين برأسه وقال بدون أي تعبير “خذ استراحة لمدة عشر دقائق، ثم قم بعشر مجموعات أخرى من التمارين التي كنت تقوم بها الآن.”

 

 

قامعا الشعور الثقيل في قلبه، سمع القائد يأمر، “ابحثوا في منزل العجوز نيل بعناية عن أدلة محتملة.”

“…” كان كلاين غير متأكد لحظة ما التعبير الذي يجب أن يظهر.

 

 

لاحظ بريدت تعبير كلاين وتنهد.

 

 

 

صباح الجمعة، في غرفة راحة صقور الليل.

 

 

كان كلاين يرتدي بدلة رسمية سوداء ويمسك بعصاه. ليد وقف بصمت في زاوية المقبرة.

كان كلاين، سيكا ترون، وفري يجلسون حول الطاولة المستديرة، لكنهم لم يلعبوا الورق. كان أحدهم يتقلب في الصحف، والآخر كان ينظر إلى النافذة في حالة ذهول، وكانت الأخيرة تمسك بقلم، وتريد أن تكتب شيئًا ولكن لم تفعل ذلك.

كان كلاين صامتًا للحظة. أخذ نفسا وجمع نفسه.

 

 

كانت الغرفة هادئة. لم يتحدث أحد، ولن يمزح أحد. كان الجو ثقيلًا.

 

 

بعد نصف ساعة، وجد كلاين بعض الملاحظات المكتوبة بخط اليد على رف كتب في غرفة العجوز نيل. سجلت الملاحظات طقسًا غامضًا غريبا:

فووو… زفر كلاين. قام بخفض صحيفته وخطط للتركيز على قراءة المواد التي وجدها.

أومأ غاوين برأسه وقال بدون أي تعبير “خذ استراحة لمدة عشر دقائق، ثم قم بعشر مجموعات أخرى من التمارين التي كنت تقوم بها الآن.”

 

 

في تلك اللحظة، دق دون سميث ودخل الغرفة. نظر حوله قبل أن يقول، “كلاين، تعال للحظة.”

 

 

“هل يمكن لأحد أن يقول لي إذ كان هذا كله يحدث حقا؟”

‘ما الذي حدث؟’ وقف كلاين، الذي كان لديه تحذير مسبق لما كان يحدث، وشق طريقه للخروج من غرفة الترفيه.

في تلك اللحظة، دق دون سميث ودخل الغرفة. نظر حوله قبل أن يقول، “كلاين، تعال للحظة.”

 

 

وقف دون عند مدخل السلم المؤدي إلى الطابق السفلي. التفت ونظر إلى كلاين.

 

 

 

“الشخص الذي أرسلته الكاتدرائية المقدسة هنا.”

 

 

 

‘الشخص الذي سيفحصني هنا؟’ توترت أعصاب كلاين.

 

 

 

~~~~~~~~~~

 

 

كان العجوز نيل يرتدي قبعة سوداء كلاسيكية. كان شعره الأبيض يطل من الحواف. كانت التجاعيد بجانب عينيه وفمه عميقة، وعيناه الحمرأن الداكنتان عكرتان قليلاً.

مرحبا جميعا، بالرغم من أنه بإمكاني ترجمة فصل أخر أظن هذا مكان جيد للتوقف الأن…

“حسنا.” تحدث كلاين، لقد استغرقه الأمر دقيقة واحدة للتعرف على صوته. كان صوته خشنًا وعميقًا كما لو كان مصابًا بالأنفلونزا.

 

أراكم غدا إن شاء الله

هذه هي هذه الرواية جميعا، كل الأدلة ستكون أمامكم ولكن ستكون مخفية بغشاء صغير عندما تظهر الحقيقة أخيرا ستفاجئ لماذا لم تكتشفها، تبا هناك أحداث تجعلني أريد البكاء كلما أتذكرها وأنا أترجم..

كان كلاين صامتًا للحظة. أخذ نفسا وجمع نفسه.

 

 

…ودعا العجوز نيل ???

قام بحشو منديل أبيض أنيق في جيب صدره وكان ممسكًا بزهرة نوم.

 

كان كلاين يرتدي بدلة رسمية سوداء ويمسك بعصاه. ليد وقف بصمت في زاوية المقبرة.

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط