نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 201

السؤال.

السؤال.

201: السؤال.

لقد هدأه المكان المألوف إلى حد كبير. ذكره بما شعر به عندما طلب المساعدة من القائد في كل مرة كان هناك خطأ ما.

 

‘مات كينلي…’

 

 

حبس كلاين أنفاسه وظهره على الحائط بينما واجه ظلمة الممر.

 

 

‘هل يشتهي الدم الطازج…’

‘ماذا يفعل القائد؟ ماذا حل به؟ هل كان يشرب الدم؟ هل هذه علامة على فقدانه السيطرة؟’ كان عقل كلاين فوضى، غير قادر على التفكير الفعال.

 

 

وقف دون أمام المشرحة، ينظر بداخلها بصمت. لقد مر بعض الوقت قبل أن يستدير إلى كلاين ويقول: “عد إلى المنزل أولاً. لقد خضت للتو معركة شديدة، يجب أن تكون مرهقًا”.

بعد ما يقرب من العشرين ثانية، قام كلاين بعض أسنانه. بمساعدة السيطرة التي كان يملكها على جسده كمهرج، شق طريقه بصمت إلى أسفل الدرج.

لقد حافظوا على نفس الشكل عندما ماتوا، لكن بشرتهم أصبحت شاحبة بمعدل سريع. كما كانت لديهم علامات لعلامات زرقاء وسوداء.

 

 

في وقت لاحق، أخذ عمدا خطى أثقل وشق طريقه إلى باب غرفة نوم السيدة شارون.

 

 

“هذا جيد، هذا جيد…” نظر كلاين إلى القائد، دون أن يعرف ما كان يقوله.

نظر كلاين ورأى القائد يلف التحفة المختومة الأثرية 3.0271 بقطعة قماش سوداء. كان تعبيره جدياً ووجهه نظيفاً.

 

 

 

كان الأمر كما لو أن ما كان كلاين قد رآه للتو كان مجرد وهم.

‘…كما كان القائد هو الذي اقترح استخدام الأداة المختومة3.0271…’

 

 

بنظرة خاطفة جانبية، لم يرى كلاين أي شيء غير طبيعي مع جسد كينلي. كان هو نفسه كما كان.

‘أتذكر أنه كان قد خطب مؤخرًا… والديه لا يزالان على قيد الحياة…’

 

رد كلاين بصوت خشن، “مات كينلي ؛ مات على يد السيدة شارون. كلنا ارتكبنا أخطاء… القائد يحرس المشهد. إنه بحاجة لمساعدتك هناك.”

استنشق وسأل، “القائد، كيف سأؤكد ما إذا كان أولثك الخدم لا يزالون نائمين؟ لا يمكنني إصدار حكم دقيق بناءً على رؤيتي الروحية وحدها. سيكون لديهم ردود فعل عاطفية مختلفة بسبب أحلامهم التي ستكون منعكسة في لون الهالات “.

“لقد أكملنا للتو مهمة وخسرنا للأسف شريكًا. التفاصيل الدقيقة كما يلي…”

 

 

عبث دون سميث بمرآة الوسيط الرومي وكان صامتًا لبضع ثوان. قال بصوت خشن، “أنا آسف. لقد نسيت ذلك. لقد ارتكبت الكثير من الأخطاء الليلة.”

بعد جمع نفسه، استخدم كلاين غطاء التقاط بطاقات التاروت والمسدس والقبعة وغيرها من العناصر لفحص جثث كينلي والسيدة شارون عن كثب.

 

 

“ليست هناك حاجة لك للتحقق، سأؤكد ذلك.”

‘هل يشتهي الدم الطازج…’

 

 

رفع يده وضغط على مقطبه، ثم أغلق عينيه، مما سمح بتموجات عديمة الشكل تنتشر في الطابق الأول.

رفع شفتيه وإختلس نظرة للقائد قبل أن يغادر بهدوء شركة الشوكة السوداء للحماية. أخذ عربة إلى شارع دافوديل.

 

 

لقد كان أمر واضح تمامًا بالنسبة للكابوس إذا كان أي شخص نائمًا أم لا.

أعطى كلاين القائد نظرة عميقة وأومأ بأسنانه مشدودة.

 

“هذا جيد، هذا جيد…” نظر كلاين إلى القائد، دون أن يعرف ما كان يقوله.

تجمد كلاين عندما رأى ذلك. نظر إلى الأسفل وعض داخل شفتيه.

 

‘مات كينلي…’

‘قائد، هل كنت تدفعني بعيدا حقًا الآن…’

‘لا تزال ذاكرته ضعيفة كما كانت من قبل، دون أي تحسن واضح. هذا يعني أنه ليس لديه علامات تحذير لفقدان السيطرة!’

 

201: السؤال.

‘ماذا تفعل؟ هل تعلم ماذا تفعل…’

 

 

 

استدار فجأة لينظر إلى النافذة، فقط لرؤية القمر القرمزي معلق في السماء، على ما يبدو دون تغيير لآلاف السنين.

استدار فجأة لينظر إلى النافذة، فقط لرؤية القمر القرمزي معلق في السماء، على ما يبدو دون تغيير لآلاف السنين.

 

201: السؤال.

بعد جمع نفسه، استخدم كلاين غطاء التقاط بطاقات التاروت والمسدس والقبعة وغيرها من العناصر لفحص جثث كينلي والسيدة شارون عن كثب.

 

 

‘…كما كان القائد هو الذي اقترح استخدام الأداة المختومة3.0271…’

لقد حافظوا على نفس الشكل عندما ماتوا، لكن بشرتهم أصبحت شاحبة بمعدل سريع. كما كانت لديهم علامات لعلامات زرقاء وسوداء.

قام دون بمسح المناطق المحيطة به وقال: “قم بتنظيف المشهد، ثم اصطحب شخصًا من أقرب مركز شرطة ليأتي. أوه، وقم برحلة إلى شارع زوتلاند واجعل فري يأتي للمساعدة.”

 

رأى اللسان الأحمر مغطى بأسنان حادة غير منتظمة وخمس أصابع شاحبة على طرف اللسان. سلم كلاين الرسالة بصمت.

‘إنه أمر غريب بعض الشيء، يبدو أنهم يفتقدون شيئًا ما… ليس شيئًا محددًا، ولكن أقرب إلى الشعور…’ تمتم كلاين لنفسه. شعر أن شعره يقف عند نهايته بسبب الرياح الباردة التي تهب من النافذة المحطمة.

أعطى كلاين القائد نظرة عميقة وأومأ بأسنانه مشدودة.

 

“عزيزتي السيدة دالي،”

في تلك اللحظة، فتح دون عينيه وقال بصوت عميق “إنهم ما زالوا نائمين، لكن بعضهم قريبون من الاستيقاظ”.

 

 

بعد تنظيم أفكاره، أخذ كلاين قطعة ورق جديدة وكتب:

“هذا جيد، هذا جيد…” نظر كلاين إلى القائد، دون أن يعرف ما كان يقوله.

 

 

 

قام دون بمسح المناطق المحيطة به وقال: “قم بتنظيف المشهد، ثم اصطحب شخصًا من أقرب مركز شرطة ليأتي. أوه، وقم برحلة إلى شارع زوتلاند واجعل فري يأتي للمساعدة.”

 

 

 

أعطى كلاين القائد نظرة عميقة وأومأ بأسنانه مشدودة.

أعطى كلاين القائد نظرة عميقة وأومأ بأسنانه مشدودة.

 

 

“حسنا.”

رأى اللسان الأحمر مغطى بأسنان حادة غير منتظمة وخمس أصابع شاحبة على طرف اللسان. سلم كلاين الرسالة بصمت.

 

التفت، قلبه ثقيل. وسرعان ما وجد أقرب مركز شرطة بناءً على ذاكرته . كانت هذه معرفة مشتركة لصقور الليل.

وبمساعدة دون، قام كلاين بسرعة بتنظيف المشهد وغادر منزل السيدة شارون عبر الباب الأمامي.

 

 

‘لا، قد لا يواجه القائد مشكلة. ربما أساءت فهم شيء ما. سأرى ما تقوله السيدة دالي…’

أثناء المشي في الحديقة والخروج، لم يستطع كلاين إلا النظر إلى الوراء. كل ما رآه هو المكان الصامت في الظلام. لم يكن هناك ضوء على الإطلاق.

 

 

في وقت لاحق، أخذ عمدا خطى أثقل وشق طريقه إلى باب غرفة نوم السيدة شارون.

التفت، قلبه ثقيل. وسرعان ما وجد أقرب مركز شرطة بناءً على ذاكرته . كانت هذه معرفة مشتركة لصقور الليل.

“هل حدث شيء ما؟ أين القائد وكينلي؟”

 

 

طرق. طرق. طرق. طرق كلاين على الباب الصلب.

بعد تنظيم أفكاره، أخذ كلاين قطعة ورق جديدة وكتب:

 

‘اهدأ، اهدأ، لا يمكنني القيام بالتخمين الأعمى. ولكن لا يمكنني الانتظار، أو قد يتفاقم الوضع!’

في وقت لاحق، مر الضابط المناوب عبر الفناء ومعه فانوس. فتح الباب ولاحظ كلاين بشك.

 

 

 

“ما هو الأمر؟”

‘بهذه الطريقة، يمكننا أن نخفف المشكلة في المهد ونعيد القائد إلى طبيعته!’

 

رفع يده وضغط على مقطبه، ثم أغلق عينيه، مما سمح بتموجات عديمة الشكل تنتشر في الطابق الأول.

فشل كلاين في فرض أي تعبير. وجهه ثقيل، وأنتج وثائقه وأعطاها لضابط الشرطة.

 

 

 

“هناك قضية قتل خطيرة في 15 شارع أوسنا. اتصل فوراً بالضباط الآخرين للتوجه إلى هناك للمساعدة!”

توقف كلاين عندما وصل إلى هذه النقطة. لقد أصبح عقله فارغا. لم يكن يعرف كيف يستمر أو كيف يصف الحادث.

 

توقف كلاين عندما وصل إلى هذه النقطة. لقد أصبح عقله فارغا. لم يكن يعرف كيف يستمر أو كيف يصف الحادث.

قام ضابط الشرطة برفع فانوسه والتدقيق في المستندات قبل تجميع قدميه مع التحية.

اتخذ كلاين بالفعل قرارًا عندما وصلت عربة النقل إلى 36 شارع زوتلاند. لم يعد يشعر بالارتباك والعجز كما كان من قبل.

 

 

“نعم سيدي!”

 

 

“نعم سيدي!”

بعد تسوية هذا الأمر، عاد كلاين إلى شارع زوتلاند في عربة تأجير.

عندما عاد كل شيء إلى طبيعته مرة أخرى، جلس وواصل الكتابة.

 

 

في طريق العودة، جلس في عربة مظلمة. كانت أفكاره في حالة من الفوضى وغير مركزة.

صعد الدرج نحو مدخل شركة الشوكة السوداء للحماية بخطوات ثقيلة وفتح الباب من مفتاح كان قد أخرجه.

 

 

‘مات كينلي…’

في تلك اللحظة، فتح دون عينيه وقال بصوت عميق “إنهم ما زالوا نائمين، لكن بعضهم قريبون من الاستيقاظ”.

 

 

‘أتذكر أنه كان قد خطب مؤخرًا… والديه لا يزالان على قيد الحياة…’

 

 

‘اهدأ، اهدأ، لا يمكنني القيام بالتخمين الأعمى. ولكن لا يمكنني الانتظار، أو قد يتفاقم الوضع!’

ماذا كان يفعل القائد للتو…

 

 

‘هل يشتهي الدم الطازج…’

 

 

بعد ما يقرب من العشرين ثانية، قام كلاين بعض أسنانه. بمساعدة السيطرة التي كان يملكها على جسده كمهرج، شق طريقه بصمت إلى أسفل الدرج.

‘أم لديه دوافع أخرى…’

‘لا تزال ذاكرته ضعيفة كما كانت من قبل، دون أي تحسن واضح. هذا يعني أنه ليس لديه علامات تحذير لفقدان السيطرة!’

 

‘بماذا أفكر! لقد كان قرارا منطقيا في ذلك الوقت!’

‘لا تزال ذاكرته ضعيفة كما كانت من قبل، دون أي تحسن واضح. هذا يعني أنه ليس لديه علامات تحذير لفقدان السيطرة!’

هذه المرة، خطط أن يسأل السيد أزيك.

 

 

‘لكنه يعرف عن “طريقة التمثيل” لبعض الوقت الآن. هل حقيقة أن ذاكرته لم تتحسن تعني أن هناك مشكلة…’

 

 

‘سأرسل رسالة إلى السيدة دالي لاحقًا وسأعرف ما إذا كانت تعرف ما يعنيه هذا الموقف. حتى لو لم تكن تعرف الإجابة الدقيقة، فستفهم بالتأكيد علامات الخطر وتبلغ الكاتدرائية المقدسة…’

‘لا! يجب أن يكون ذلك لأن القائد لا يزال يكتشف الطريقة المناسبة ليكون بمثابة كابوس!’

قام دون بمسح المناطق المحيطة به وقال: “قم بتنظيف المشهد، ثم اصطحب شخصًا من أقرب مركز شرطة ليأتي. أوه، وقم برحلة إلى شارع زوتلاند واجعل فري يأتي للمساعدة.”

 

 

‘…نعم، أهم أسباب وفاة كينلي كانت بسبب التحفة المختومة 3.0271. كان القائد هو الذي أعطاها له…’

 

 

 

‘بماذا أفكر! لقد كان قرارا منطقيا في ذلك الوقت!’

توقف كلاين عندما وصل إلى هذه النقطة. لقد أصبح عقله فارغا. لم يكن يعرف كيف يستمر أو كيف يصف الحادث.

 

قبل مغادرتهم، أبلغ القائد فري بالحالة العامة. أخبر فري أنه إذا لم يعودوا في غضون ساعتين، فليقوم بإرسال تلغراف إلى الكاتدرائية المقدسة. وبالمثل، نظرًا لأنه كان عليهم التقدم بطلب للحصول على تحفة الأثرية المختومة 3.0271 ودخول بوابة تشانيس في الليل، تم إخطار رويال، الاي كانت احرس بوابة تشانيس، بالمهمة. وفقًا للمبادئ التوجيهية الداخلية لصقور الليل، يمكن للقائد أن يسمح بفتح بوابة تشانيس ليلًا. إذا كان القائد حاضرًا، فيمكن للقائد فقط الدخول.

‘…كما كان القائد هو الذي اقترح استخدام الأداة المختومة3.0271…’

‘أم لديه دوافع أخرى…’

 

“حسنا.” كلاين لم يرفض الاقتراح.

‘اهدأ، اهدأ، لا يمكنني القيام بالتخمين الأعمى. ولكن لا يمكنني الانتظار، أو قد يتفاقم الوضع!’

 

 

قام دون بمسح المناطق المحيطة به وقال: “قم بتنظيف المشهد، ثم اصطحب شخصًا من أقرب مركز شرطة ليأتي. أوه، وقم برحلة إلى شارع زوتلاند واجعل فري يأتي للمساعدة.”

‘سأرسل رسالة إلى السيدة دالي لاحقًا وسأعرف ما إذا كانت تعرف ما يعنيه هذا الموقف. حتى لو لم تكن تعرف الإجابة الدقيقة، فستفهم بالتأكيد علامات الخطر وتبلغ الكاتدرائية المقدسة…’

فشل كلاين في فرض أي تعبير. وجهه ثقيل، وأنتج وثائقه وأعطاها لضابط الشرطة.

 

 

‘بهذه الطريقة، يمكننا أن نخفف المشكلة في المهد ونعيد القائد إلى طبيعته!’

‘مات كينلي…’

 

وبمساعدة دون، قام كلاين بسرعة بتنظيف المشهد وغادر منزل السيدة شارون عبر الباب الأمامي.

‘لا، قد لا يواجه القائد مشكلة. ربما أساءت فهم شيء ما. سأرى ما تقوله السيدة دالي…’

‘إنه أمر غريب بعض الشيء، يبدو أنهم يفتقدون شيئًا ما… ليس شيئًا محددًا، ولكن أقرب إلى الشعور…’ تمتم كلاين لنفسه. شعر أن شعره يقف عند نهايته بسبب الرياح الباردة التي تهب من النافذة المحطمة.

 

كان الوقت يقترب من الفجر عندما أعادوا جثة كينلي وجسم السيدة شارون المقطوع.

 

 

“نعم سيدي!”

اتخذ كلاين بالفعل قرارًا عندما وصلت عربة النقل إلى 36 شارع زوتلاند. لم يعد يشعر بالارتباك والعجز كما كان من قبل.

‘سأرسل رسالة إلى السيدة دالي لاحقًا وسأعرف ما إذا كانت تعرف ما يعنيه هذا الموقف. حتى لو لم تكن تعرف الإجابة الدقيقة، فستفهم بالتأكيد علامات الخطر وتبلغ الكاتدرائية المقدسة…’

 

 

صعد الدرج نحو مدخل شركة الشوكة السوداء للحماية بخطوات ثقيلة وفتح الباب من مفتاح كان قد أخرجه.

 

 

“حسنا.” كلاين لم يرفض الاقتراح.

لقد هدأه المكان المألوف إلى حد كبير. ذكره بما شعر به عندما طلب المساعدة من القائد في كل مرة كان هناك خطأ ما.

عندما عاد كل شيء إلى طبيعته مرة أخرى، جلس وواصل الكتابة.

 

 

أخذ كلاين نفسًا عميقًا، ذهب إلى غرفة الترفيه ووجد فري يقرأ وحده تحت مصباح الغاز.

تجمد كلاين عندما رأى ذلك. نظر إلى الأسفل وعض داخل شفتيه.

 

 

تحول فري لإلقاء نظرة على كلاين، وكشف وجهه البارد عن نظرة من القلق والتوتر.

في تلك اللحظة، فتح دون عينيه وقال بصوت عميق “إنهم ما زالوا نائمين، لكن بعضهم قريبون من الاستيقاظ”.

 

 

“هل حدث شيء ما؟ أين القائد وكينلي؟”

 

 

 

رد كلاين بصوت خشن، “مات كينلي ؛ مات على يد السيدة شارون. كلنا ارتكبنا أخطاء… القائد يحرس المشهد. إنه بحاجة لمساعدتك هناك.”

 

 

استنشق وسأل، “القائد، كيف سأؤكد ما إذا كان أولثك الخدم لا يزالون نائمين؟ لا يمكنني إصدار حكم دقيق بناءً على رؤيتي الروحية وحدها. سيكون لديهم ردود فعل عاطفية مختلفة بسبب أحلامهم التي ستكون منعكسة في لون الهالات “.

قبل مغادرتهم، أبلغ القائد فري بالحالة العامة. أخبر فري أنه إذا لم يعودوا في غضون ساعتين، فليقوم بإرسال تلغراف إلى الكاتدرائية المقدسة. وبالمثل، نظرًا لأنه كان عليهم التقدم بطلب للحصول على تحفة الأثرية المختومة 3.0271 ودخول بوابة تشانيس في الليل، تم إخطار رويال، الاي كانت احرس بوابة تشانيس، بالمهمة. وفقًا للمبادئ التوجيهية الداخلية لصقور الليل، يمكن للقائد أن يسمح بفتح بوابة تشانيس ليلًا. إذا كان القائد حاضرًا، فيمكن للقائد فقط الدخول.

 

 

 

تجمد فري للحظة، ثم تنهد. رسم القمر القرمزي على صدره.

“…في ذلك الوقت، شعرت أنه بمقاييسي الحالية، كانت رؤيتي غير قادرة على التحقق بدقة مما إذا كان الخدم نائمين أم لا، وأنه كان من المزعج جدًا أن أقوم بالعرافة لكل واحد منهم. وهكذا، عدت مع نية طلب نصيحة القائد، في تلك اللحظة، من خلال انعكاس المرآة، رأيت القائد راكعًا بجانب جثة كينلي، مع دم قرمزي يغطي فمه.”

 

أخذ كلاين نفسًا عميقًا، ذهب إلى غرفة الترفيه ووجد فري يقرأ وحده تحت مصباح الغاز.

ارتدى معطفا وقبعته وخرج من الباب. عندما مر بالقرب من كلاين، قال فجأة بهدوء: “لست بحاجة إلى إلقاء اللوم على نفسك. إن ارتكاب الأخطاء أمر لا يمكننا تجنبه أبدًا. يجب أن نثق دائمًا في شركائنا.”

 

 

 

نعم…” أغلق كلاين عينيه، وءصبحت رؤيته ضبابية.

 

 

 

توجه كلاين وفري أولاً إلى الطابق السفلي لإخطار رويال قبل إغلاق باب شركة الشوكة السوداء للحماية والاندفاع إلى منزل السيدة شارون.

 

 

 

كان الوقت يقترب من الفجر عندما أعادوا جثة كينلي وجسم السيدة شارون المقطوع.

 

 

نعم…” أغلق كلاين عينيه، وءصبحت رؤيته ضبابية.

وقف دون أمام المشرحة، ينظر بداخلها بصمت. لقد مر بعض الوقت قبل أن يستدير إلى كلاين ويقول: “عد إلى المنزل أولاً. لقد خضت للتو معركة شديدة، يجب أن تكون مرهقًا”.

 

 

 

“حسنا.” كلاين لم يرفض الاقتراح.

 

 

رد كلاين بصوت خشن، “مات كينلي ؛ مات على يد السيدة شارون. كلنا ارتكبنا أخطاء… القائد يحرس المشهد. إنه بحاجة لمساعدتك هناك.”

رفع شفتيه وإختلس نظرة للقائد قبل أن يغادر بهدوء شركة الشوكة السوداء للحماية. أخذ عربة إلى شارع دافوديل.

 

 

‘…نعم، أهم أسباب وفاة كينلي كانت بسبب التحفة المختومة 3.0271. كان القائد هو الذي أعطاها له…’

كما فعل في المرة السابقة، دخل غرفة نومه بسهولة وأغلق الباب.

 

 

‘لا، قد لا يواجه القائد مشكلة. ربما أساءت فهم شيء ما. سأرى ما تقوله السيدة دالي…’

أخرج كلاين الخنجر الفضي، وأغلق الغرفة بجدار من الروحانية. ثم جلس على مكتبه وكتب على وجه السرعة:

 

 

“حسنا.” كلاين لم يرفض الاقتراح.

“عزيزتي السيدة دالي،”

بعد تنظيم أفكاره، أخذ كلاين قطعة ورق جديدة وكتب:

 

“ليست هناك حاجة لك للتحقق، سأؤكد ذلك.”

“لاحظت أن هناك شيئًا غريبًا بشأن القائد مؤخرًا. أثناء المهمة، لقد قام سرا…”

“لقد أكملنا للتو مهمة وخسرنا للأسف شريكًا. التفاصيل الدقيقة كما يلي…”

 

حبس كلاين أنفاسه وظهره على الحائط بينما واجه ظلمة الممر.

توقف كلاين عندما وصل إلى هذه النقطة. لقد أصبح عقله فارغا. لم يكن يعرف كيف يستمر أو كيف يصف الحادث.

 

 

 

با!

في تلك اللحظة، فتح دون عينيه وقال بصوت عميق “إنهم ما زالوا نائمين، لكن بعضهم قريبون من الاستيقاظ”.

 

 

ألقى بالقلم وجمع قطعة الورق أمامه في كرة. ناظرا إليها، قام بالضرب بقوة على الطاولة، مرسلا صوتا صاخب عبر الغرفة. أغلق كلاين عينيه وغطى وجهه بيديه. لم يتحرك، كما لو أصبح تمثالًا.

أثناء المشي في الحديقة والخروج، لم يستطع كلاين إلا النظر إلى الوراء. كل ما رآه هو المكان الصامت في الظلام. لم يكن هناك ضوء على الإطلاق.

 

رفع شفتيه وإختلس نظرة للقائد قبل أن يغادر بهدوء شركة الشوكة السوداء للحماية. أخذ عربة إلى شارع دافوديل.

تنهد بعد خمس دقائق. وضع يده اليمنى وأحرق كرة الورق بروحانيته. شاهدها تتحول إلى رماد وهي تقع في سلة المهملات.

“لست متأكدًا مما حدث بالضبط، ولا أعرف حالة القائد. آمل أن تتمكني من إجابتي.”

 

“عزيزتي السيدة دالي،”

بعد تنظيم أفكاره، أخذ كلاين قطعة ورق جديدة وكتب:

استدار فجأة لينظر إلى النافذة، فقط لرؤية القمر القرمزي معلق في السماء، على ما يبدو دون تغيير لآلاف السنين.

 

طرق. طرق. طرق. طرق كلاين على الباب الصلب.

“عزيزتي السيدة دالي،”

 

 

“نعم سيدي!”

“لقد أكملنا للتو مهمة وخسرنا للأسف شريكًا. التفاصيل الدقيقة كما يلي…”

 

 

وبمساعدة دون، قام كلاين بسرعة بتنظيف المشهد وغادر منزل السيدة شارون عبر الباب الأمامي.

“…في ذلك الوقت، شعرت أنه بمقاييسي الحالية، كانت رؤيتي غير قادرة على التحقق بدقة مما إذا كان الخدم نائمين أم لا، وأنه كان من المزعج جدًا أن أقوم بالعرافة لكل واحد منهم. وهكذا، عدت مع نية طلب نصيحة القائد، في تلك اللحظة، من خلال انعكاس المرآة، رأيت القائد راكعًا بجانب جثة كينلي، مع دم قرمزي يغطي فمه.”

‘قائد، هل كنت تدفعني بعيدا حقًا الآن…’

 

 

“لست متأكدًا مما حدث بالضبط، ولا أعرف حالة القائد. آمل أن تتمكني من إجابتي.”

حبس كلاين أنفاسه وظهره على الحائط بينما واجه ظلمة الممر.

 

 

 

 

تجمد فري للحظة، ثم تنهد. رسم القمر القرمزي على صدره.

بعد كتابة هذا، قرأ كلاين الرسالة مرة أخرى بقلب ثقيل قبل طيها إلى النصف.

 

 

 

ثم قام بإعداد طقس وتفعيل رؤيته الروحية لاستدعاء رسول دالي. استدعى الوجه الغريب الذي كان مجرد فم بلا عيون أو أنف.

بعد ما يقرب من العشرين ثانية، قام كلاين بعض أسنانه. بمساعدة السيطرة التي كان يملكها على جسده كمهرج، شق طريقه بصمت إلى أسفل الدرج.

 

 

رأى اللسان الأحمر مغطى بأسنان حادة غير منتظمة وخمس أصابع شاحبة على طرف اللسان. سلم كلاين الرسالة بصمت.

 

 

 

عندما عاد كل شيء إلى طبيعته مرة أخرى، جلس وواصل الكتابة.

 

لقد هدأه المكان المألوف إلى حد كبير. ذكره بما شعر به عندما طلب المساعدة من القائد في كل مرة كان هناك خطأ ما.

هذه المرة، خطط أن يسأل السيد أزيك.

هذه المرة، خطط أن يسأل السيد أزيك.

 

 

“..في مهمة أخيرة، حدث شيء غريب لرئيسي. أرسلني بعيدًا وركع بجانب جثة زميل في الفريق. كان فمه مغطى بالدم القرمزي.”

 

 

 

“هل واجهت شيئًا كهذا في ذكرياتك من قبل؟ كيف يمكنني مساعدة رئيسي؟”

 

قام دون بمسح المناطق المحيطة به وقال: “قم بتنظيف المشهد، ثم اصطحب شخصًا من أقرب مركز شرطة ليأتي. أوه، وقم برحلة إلى شارع زوتلاند واجعل فري يأتي للمساعدة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط