نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 214

أرض الأمل.

أرض الأمل.

214: أرض الأمل.

 

 

لقد كشف عن ابتسامة رائعة وأخرج 4 بنسات وسلمها إلى أمينت الصندوق.

 

نعم، مترو!

*تشو تشو!*

‘هل يلاحقون ذلك صبي الخمسة عشر عامًا؟’ كان لدى كلاين مثل هذه الفكرة بشكل غريزي.

 

لقد كشف عن ابتسامة رائعة وأخرج 4 بنسات وسلمها إلى أمينت الصندوق.

ترددت صافرة القطار في كل ركن من أركان المحطة حيث توقف عملاق معدني، على شكل قاطرة بخارية، ببطء مع وجود أكثر من عشرين عربة مسحوبة

وسط أفكاره، شعر كلاين ببرودة باكلوند ولم يسعه إلا أن يرتجف. قرر العثور على سكن في أقرب وقت ممكن.

 

 

كان كلاين يرتدي بدلة رسمية وقبعة، وكان يحمل حقيبة أمتعة مبالغ فيها بدت متناقضة مع شخصيته. اتخذ خطوة حازمة على أرض باكلوند عاصمة المملكة.

 

 

 

تم تقسيم هذه المدينة إلى منطقتين بواسطة نهر توسوك الذي تدفق إلى الجنوب الشرقي. تم ربط هاتين الأرضين بواسطة جسر باكلوند والعابرات، حيث يتجاوز عدد سكانها خمسة ملايين شخص. كانت العاصمة الأكثر ازدهارًا في القارتين الجنوبية والشمالية.

’15 شارع مينسك، قسم شاروود… منزل الشرفة… الإيجار الأسبوعي 18 سولي…’

 

 

نظر كلاين بعيدًا في المسافة ورأى ضبابًا أصفر باهتًا في كل مكان. الرؤية كانت رهيبة، ومصابيح الغاز المعلقة فوق منصة القطار كانت مضاءة بالفعل لتبديد الكآبة والظلام.

 

 

ترددت صافرة القطار في كل ركن من أركان المحطة حيث توقف عملاق معدني، على شكل قاطرة بخارية، ببطء مع وجود أكثر من عشرين عربة مسحوبة

‘إنها السادسة والنصف فقط؟ يبدو الأمر وكأنها التاسعة أو العاشرة…’ هز كلاين رأسه بشكل لا يمكن تمييزه. فجأة، تذكر نكتة قرأها في أوقات توسوك.

 

 

في المرة الأولى التي شاهد فيها كلاين كلمة “مترو” في الصحف والمجلات، كاد يقفز في الخوف. لم يتوقع أبدًا أن عربة النقل هذه أصبحت حقيقة في هذه الحقبة التي لم تدخل عصر الكهرباء.

‘رجل وصل للتو إلى باكلوند يجد نفسه ضائعًا في الضباب الدخاني الكثيف. عاجزًا، يسأل رجلًا مغمورًا يمر به، “كيف تصل إلى نهر توسوك؟” يجيبه السيد بطريقة ودية، امشِ بشكل مستقيم دون توقف. لقد سبحت من هناك توا.’

كان هذا أيضًا الاستخدام الحقيقي لساحة العشب والحديقة في الشوارع.

 

‘إنه أرخص مما تخيلت… لا يوجد هناك في الواقع أي قيود على المسافة… ستحب ميليسا بالتأكيد هذا أكثر من عربة الحصان. هذا هو ذروة الآلات…’ فكر كلاين وهو يشعر فجأة بالاستياء.

‘في كل مرة أقرأ فيها صحف أو مجلات باكلوند، فإن الصحفيين والمحررين سيسخرون من الهواء الملوث أو العدد المتزايد من الأيام الضبابية بكل طريقة ممكنة… في السابق، قامت صحيفة منبر باكلوند بالإحصاءات، ووجد أن لقد مرت من حوالي 60 يومًا في السنة من ثلاثين عامًا إلى 75 يومًا في السنة حاليا… لهذا، أنشأ العديد من الأشخاص بعيدي النظر منظمات مثل جمعية الحد من السخام، وجمعية الحد من الدخان… على ما يبدو، كان هناك مشروع قانون في سبتمبر بحاجة إلى إنشاء المجلس الوطني لتلوث الجو…’ قام كلاين بتخفيض حقيبته الضخمة وضغط على أنفه للحصول على راحة من الانزعاج المفاجئ.

في تلك اللحظة، سمع خطى فوضوية وسريعة. ثم رأى عددًا قليلًا من الرجال يرتدون معاطف سوداء وقبعات عالية يندفعون إلى العربة.

 

فجأة، اتخذ منعطفًا مفاجئًا، مما تسبب في سقوط يد شخص كان يتتبعه سراً على الهواء الفارغ بينما مد يده الوصول إلى جيبه.

بعد ذلك، وبتتبع سلسلته الذهبية، أخرج ساعة جيب ذهبية من جيب سترته. لقد فتحها ونظر في الوقت.

طار جزء من الدخان عالياً في السماء حيث تكثف جزء في قطرات سائلة صغيرة منتشرة في كل مكان.

 

‘رجل وصل للتو إلى باكلوند يجد نفسه ضائعًا في الضباب الدخاني الكثيف. عاجزًا، يسأل رجلًا مغمورًا يمر به، “كيف تصل إلى نهر توسوك؟” يجيبه السيد بطريقة ودية، امشِ بشكل مستقيم دون توقف. لقد سبحت من هناك توا.’

عندما ودع أشقائه حقًا، زار متجرًا خاصًا ودفع 4 جنيهات و10 سولي لشراء ساعة جيب ذهبية وطابقها بسلسلة ذهبية بقيمةجنيه و5 سولي.

 

 

 

إلا يكون مدركا باستمرار للوقت المحدد جعله يشعر بشكل مريع.

 

 

أسف جميعا لقد كنت حقا أريد ترجمة كل الفصول ولكن لقد طرء شيئ ما، أسف حقا حقا، سأطلق الفصول غدا، سأحاول إطلاقها باكرا قدر الإمكان وستكون كاملة إن شاء الله

كان كلاين يخطط لشراء ساعة جيب فضية لأنه شعر أنها تتناسب مع مزاجه. ولكن بعد النظر في الجوهر الحقيقي للمهرج، اختار أخيرًا ساعة ذهبية متفاخرة ومبالغ فيها.

 

 

 

‘6:39… ليس وقت متأخر جدا…’ وضع كلاين ساعة جيبه وأمسك بعصاه وحقيبة أمتعته بينما كان يخرج ببطء من محطة القاطرات البخارية مع الحشد.

 

 

 

فجأة، اتخذ منعطفًا مفاجئًا، مما تسبب في سقوط يد شخص كان يتتبعه سراً على الهواء الفارغ بينما مد يده الوصول إلى جيبه.

صفعة! مزقت الأمينة تذكرة وختمتها قبل تسليمها إلى كلاين.

 

فترة الذروة (7 صباحًا – 9 صباحًا، 6 مساءً – 8 مساءً): 10 إنتظار.

لم يكن كلاين منزعجًا من هذه الحلقة بينما اتبع الطريق المعبد بالإسمنت واختلط في الحشد، ووصل إلى تقاطع أمامه.

أرجع كلاين نظرته وأكد مرة أخرى وجهته وهو ينتظر إغلاق أبواب العربة.

 

 

كان هناك عشب وحديقة تلف حول عمود يشبه المدخنة.

 

 

 

‘لا، من المحتمل جدًا أن تكون مدخنة…’ رأى كلاين العمود ينفث دخانًا كثيفًا من نهايته العليا.

 

 

عندما ودع أشقائه حقًا، زار متجرًا خاصًا ودفع 4 جنيهات و10 سولي لشراء ساعة جيب ذهبية وطابقها بسلسلة ذهبية بقيمةجنيه و5 سولي.

طار جزء من الدخان عالياً في السماء حيث تكثف جزء في قطرات سائلة صغيرة منتشرة في كل مكان.

 

 

~~~~~~~~

توقف كلاين مرة أخرى ووضع أمتعته. قام بنشر الصحيفة والخريطة التي تمسك بها باستخدام يده الأخرى.

إمتزج جسمها الكبير والمتعرج، مع بريقها المعدني الأسود وآلاتها المعقدة، معًا لتشكيل جمال فريد من نوعه.

 

‘كيف يمكنني الحصول على التركيبة؟ نادرا ما يظهر النظام السري. يبدو أنهم مهتمون فقط بعناصر عائلة أنتيغونوس… وهذا أيضًا هو السبب في أن الآخرين لا يفهمونهم كثيرًا. نعم… يجب أن أفكر في جانبين. أولاً، أحتاج إلى الاتصال بدوائر المتجاوزين المحلية ومعرفة ما إذا كان بإمكاني العثور على أدلة. ثانيًا، يجب أن أقوم بوضع فخ وأستخدم كنز عائلة أنتيغونوس كطعم لجذب النظام السري. فبعد كل شيء، أنا أملك معرفة البؤبؤ العمودي الغريب المتكون من العديد من الرموز الغامضة.’

أثناء وجوده في قاطرة بخارية، كان قد خطط بالفعل إلى أين سيذهب أو ماذا سيفعل بعد ذلك.

لقد كشف عن ابتسامة رائعة وأخرج 4 بنسات وسلمها إلى أمينت الصندوق.

 

الدرجة الثانية: 5 جنيهات 10 سولي

التجارب التي مر بها، والتجربة العقلية التي مر بها، عندما كان يتنكر في زي مهرج في الصباح، جعلت كلاين يفهم الجوهر الحقيقي للمهرج – “على الرغم من كونه قادرًا على معرفة القليل عن القدر، إلا أنه لا يزال عاجزًا تجاه المصير، لذلك، لما لا يستخدم المرء وجه مبتسم لإخفاء كل الألم والحزن والارتباك والاكتئاب”.

من خلال الباب الرئيسي، تابع كلاين الأشخاص الذين كانوا أمامه وهو يسير إلى كشك التذاكر.

 

كان كلاين قد فكر بعناية شديدة حول المنطقة التي سيقيم فيها. على الرغم من أن عدد سكان باكلوند يتجاوز الخمس ملايين شخص، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى القلق بشأن مقابلة صقور الليل المحليين. سواء كانت دالي المنقولة حديثًا، أو لوروتا، أيور هارسون، وبورغيا الذين التقى به سابقًا، فسيتمكنون بالتأكيد من التعرف عليه.

في تلك اللحظة، شعر بوضوح بكون جرعة المهرج “تهضم” وظن أنه إذا واصل “التمثيل” بهذه الطريقة، فلن يستغرقه وقتًا طويلاً لمحاولة أخرى للتقدم.

 

 

مقعد من الدرجة الأولى: 6 بنسات

ولكن هنا تكمن المشكلة – لم يكن يعرف الاسم المقابل لجرعة التسلسل 7، ناهيك عن معرفة تركيبتها الدقيقة.

لقد ولد قبل خمسة وعشرين عاما. لقد ربط أولاً ضفتي نهر توسوك وتوسع الآن إلى أحياء المدينة الرئيسية. بالطبع، لم يكن هناك العديد من المحطات.

 

 

‘كيف يمكنني الحصول على التركيبة؟ نادرا ما يظهر النظام السري. يبدو أنهم مهتمون فقط بعناصر عائلة أنتيغونوس… وهذا أيضًا هو السبب في أن الآخرين لا يفهمونهم كثيرًا. نعم… يجب أن أفكر في جانبين. أولاً، أحتاج إلى الاتصال بدوائر المتجاوزين المحلية ومعرفة ما إذا كان بإمكاني العثور على أدلة. ثانيًا، يجب أن أقوم بوضع فخ وأستخدم كنز عائلة أنتيغونوس كطعم لجذب النظام السري. فبعد كل شيء، أنا أملك معرفة البؤبؤ العمودي الغريب المتكون من العديد من الرموز الغامضة.’

 

 

 

‘لكن هذا خطر للغاية. أحتاج إلى توخي الحذر نظرًا لأن الطعم لا يمكن أن يكون جيدًا جدًا أو سيئًا جدا. لن يجذب الغرض اهتمامهم إذا كان سيئًا للغاية، وإذا كان جيدًا جدًا، فقد ينتهي بي الأمر إلى جذب سمكة قرش، سمكة قرش يمكن أن تبتلعني بالكامل… قائد النظام السري، زاراتول، هو شخصية وجهت الإمبراطور روزيل. ربما حصل على أكبر شريحة من الفطيرة خلال تلك المأدبة الثورية… بالطبع، ربما ليس على قيد الحياة لأن ذلك كان منذ مائتي عام… ‘

 

 

 

وسط أفكاره، شعر كلاين ببرودة باكلوند ولم يسعه إلا أن يرتجف. قرر العثور على سكن في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

قام بقلب الأوراق، وتصفح مرة أخرى من خلال قسم الإيجار وشاهد إعلانًا محاطًا بدائرة.

 

 

‘رجل وصل للتو إلى باكلوند يجد نفسه ضائعًا في الضباب الدخاني الكثيف. عاجزًا، يسأل رجلًا مغمورًا يمر به، “كيف تصل إلى نهر توسوك؟” يجيبه السيد بطريقة ودية، امشِ بشكل مستقيم دون توقف. لقد سبحت من هناك توا.’

’15 شارع مينسك، قسم شاروود… منزل الشرفة… الإيجار الأسبوعي 18 سولي…’

 

 

 

كان كلاين قد فكر بعناية شديدة حول المنطقة التي سيقيم فيها. على الرغم من أن عدد سكان باكلوند يتجاوز الخمس ملايين شخص، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى القلق بشأن مقابلة صقور الليل المحليين. سواء كانت دالي المنقولة حديثًا، أو لوروتا، أيور هارسون، وبورغيا الذين التقى به سابقًا، فسيتمكنون بالتأكيد من التعرف عليه.

 

 

فترة الذروة (7 صباحًا – 9 صباحًا، 6 مساءً – 8 مساءً): 10 إنتظار.

لذلك، أزال كلاين منطقة القسم الشمالي حيث كان مقر أبرشية كنيسة الليل الدائم لباكلوند وكاتدرائية القديس صموئيل. كما أنه أزال المناطق ذات الأمان الأفضل وقسم الإمبراطورة والقسم الغربي التي خضعت لرقابة صارمة. ينتمي هذان الحيان إلى النبلاء وأغنى الأقطاب، حيث يعيش المزيد من النبلاء بالقرب من قسم الإمبراطورة.

 

 

214: أرض الأمل.

بعد القضاء على مناطق العمال والميناء ومنطقة القسم الشرفي وجسر باكلوند حيث تجمع الفقراء، لم يبق لدى كلاين سوى خيارات قليلة. كان الخيار الأول هو هيلستون باكلوند حيث كانت بورصة باكلوند، و منزل المسح، و مركز المستقبل، والمقرات السبعة للبنوك الرئيسية، والصناديق الاستئمانية المختلفة، وشركات السكك الحديدية، وشركات تجارة البضائع السائبة. لقد كان يعرف باسم المركز المالي والتجاري والاقتصادي لمملكة لوين. كان الخيار الثاني هو قسم شاروود حيث كان هناك العديد من الشركات الصغيرة والمباني السكنية.

 

 

على عكس مقاعد الدرجة الثالثة، كانت مقاعد الدرجة الثانية مقعد واحد للشخص، لذلك لم تكن هناك مخاوف بشأن سرقة المقعد. عندما جلس كلاين، وخزن أمتعته، وانحنى على عصاه، سمع فجأة خطوات سريعة.

كان للقسمين الكثير من الناس فيهما، وكان الأمن جيدًا نسبيًا. كان جيدًا للاختباء فيها. بعد دراسة جادة، اختار كلاين قسم شاروود الأرخص.

أسف جميعا لقد كنت حقا أريد ترجمة كل الفصول ولكن لقد طرء شيئ ما، أسف حقا حقا، سأطلق الفصول غدا، سأحاول إطلاقها باكرا قدر الإمكان وستكون كاملة إن شاء الله

 

على عكس مقاعد الدرجة الثالثة، كانت مقاعد الدرجة الثانية مقعد واحد للشخص، لذلك لم تكن هناك مخاوف بشأن سرقة المقعد. عندما جلس كلاين، وخزن أمتعته، وانحنى على عصاه، سمع فجأة خطوات سريعة.

السبب في أنه لم يبحث عن منظمات مثل شركة تحسين الإسكان للعاصمة أو جمعية تحسين الإسكان للعاصمة كان يرجع إلى حقيقة أنهم بحاجة إلى وثائق الهوية التي لم يتمكن من إنتاجها في الوقت الحالي.

هز رأسه برفق واستمر في قراءة صحيفته والخريطة، تمامًا مثل الركاب الآخرين على متن العربة.

 

 

‘إذا لم أتمكن من العثور على مكان لاستئجاره اليوم، فسوف أجد فندقًا لا يحتاج إلى أي هوية للبقاء الليلة..’ قام كلاين بجمع الأشياء في يده وحمل أمتعته. وفقا للخريطة، سار نحو ما بدا وكأنه مدخل متجر.

 

 

كان الصبي يرتدي معطفا لا يناسب عمره. كان يرتدي قبعة مستديرة ويحمل حقيبة خشنة. لقد أبقى رأسه منخفضًا جدًا.

كان ذلك مدخل مترو باكلوند.

تسجيل سنوي

 

 

نعم، مترو!

“أنا آسف. لقد ركبت العربة الخاطئة. أنا من الدرجة الثالثة… ” أظهر التذكرة واعتذر للركاب قبل أن يسير بسرعة نحو عربة الدرجة الثالثة.

 

 

في المرة الأولى التي شاهد فيها كلاين كلمة “مترو” في الصحف والمجلات، كاد يقفز في الخوف. لم يتوقع أبدًا أن عربة النقل هذه أصبحت حقيقة في هذه الحقبة التي لم تدخل عصر الكهرباء.

 

 

 

لقد ولد قبل خمسة وعشرين عاما. لقد ربط أولاً ضفتي نهر توسوك وتوسع الآن إلى أحياء المدينة الرئيسية. بالطبع، لم يكن هناك العديد من المحطات.

 

 

 

من خلال الباب الرئيسي، تابع كلاين الأشخاص الذين كانوا أمامه وهو يسير إلى كشك التذاكر.

‘لكن هذا خطر للغاية. أحتاج إلى توخي الحذر نظرًا لأن الطعم لا يمكن أن يكون جيدًا جدًا أو سيئًا جدا. لن يجذب الغرض اهتمامهم إذا كان سيئًا للغاية، وإذا كان جيدًا جدًا، فقد ينتهي بي الأمر إلى جذب سمكة قرش، سمكة قرش يمكن أن تبتلعني بالكامل… قائد النظام السري، زاراتول، هو شخصية وجهت الإمبراطور روزيل. ربما حصل على أكبر شريحة من الفطيرة خلال تلك المأدبة الثورية… بالطبع، ربما ليس على قيد الحياة لأن ذلك كان منذ مائتي عام… ‘

 

 

بعد أن بقي في الطابور لبضع دقائق، رأى أخيرًا أمينت صندوق برأس بشعر ذهبي جميل.

‘في كل مرة أقرأ فيها صحف أو مجلات باكلوند، فإن الصحفيين والمحررين سيسخرون من الهواء الملوث أو العدد المتزايد من الأيام الضبابية بكل طريقة ممكنة… في السابق، قامت صحيفة منبر باكلوند بالإحصاءات، ووجد أن لقد مرت من حوالي 60 يومًا في السنة من ثلاثين عامًا إلى 75 يومًا في السنة حاليا… لهذا، أنشأ العديد من الأشخاص بعيدي النظر منظمات مثل جمعية الحد من السخام، وجمعية الحد من الدخان… على ما يبدو، كان هناك مشروع قانون في سبتمبر بحاجة إلى إنشاء المجلس الوطني لتلوث الجو…’ قام كلاين بتخفيض حقيبته الضخمة وضغط على أنفه للحصول على راحة من الانزعاج المفاجئ.

 

 

لم ترفع السيدة رأسها. كل ما فعلته هو الإشارة إلى اللوح الخشبي بجانب النافذة مع الأسعار.

 

 

 

فترة الذروة (7 صباحًا – 9 صباحًا، 6 مساءً – 8 مساءً): 10 إنتظار.

‘هل يلاحقون ذلك صبي الخمسة عشر عامًا؟’ كان لدى كلاين مثل هذه الفكرة بشكل غريزي.

 

وسط صوت الصراخ المعدني، انتظر كلاين نزول الركاب أولا قبل أن يحملوا عصاه وحقائبه ببطء. ثم سمح للموظف بفحص تذاكره.

إنتظار 15 دقيقة لجميع الأوقات الأخرى.

 

 

 

مقعد من الدرجة الأولى: 6 بنسات

 

 

كان كلاين يخطط لشراء ساعة جيب فضية لأنه شعر أنها تتناسب مع مزاجه. ولكن بعد النظر في الجوهر الحقيقي للمهرج، اختار أخيرًا ساعة ذهبية متفاخرة ومبالغ فيها.

مقعد الدرجة الثانية: 4 بنس

 

 

أسف جميعا لقد كنت حقا أريد ترجمة كل الفصول ولكن لقد طرء شيئ ما، أسف حقا حقا، سأطلق الفصول غدا، سأحاول إطلاقها باكرا قدر الإمكان وستكون كاملة إن شاء الله

مقعد الدرجة الثالثة: 3 بنس.

‘إنها السادسة والنصف فقط؟ يبدو الأمر وكأنها التاسعة أو العاشرة…’ هز كلاين رأسه بشكل لا يمكن تمييزه. فجأة، تذكر نكتة قرأها في أوقات توسوك.

 

لقد ولد قبل خمسة وعشرين عاما. لقد ربط أولاً ضفتي نهر توسوك وتوسع الآن إلى أحياء المدينة الرئيسية. بالطبع، لم يكن هناك العديد من المحطات.

رحلات العودة على التوالي: 9، 6، 5 بنس.

نظر دون وعي نحو الباب ورأى صبيًا مراهقًا رقيقًا يندفع إلى العربة.

 

بعد العثور على الخط الذي أدى إلى قسم شاروود والمرور عبر الفحوص الأمنية غير الصارمة للغاية، نزل كلاين على الدرج وسرعان ما وصل إلى المنصة. وتابع العلامات على الأرض ووجد المكان المناسب لمقاعد الدرجة الثانية.

تسجيل سنوي

في تلك اللحظة، سمع خطى فوضوية وسريعة. ثم رأى عددًا قليلًا من الرجال يرتدون معاطف سوداء وقبعات عالية يندفعون إلى العربة.

 

 

الدرجة الأولى: 8 جنيهات

 

 

‘إنه أرخص مما تخيلت… لا يوجد هناك في الواقع أي قيود على المسافة… ستحب ميليسا بالتأكيد هذا أكثر من عربة الحصان. هذا هو ذروة الآلات…’ فكر كلاين وهو يشعر فجأة بالاستياء.

الدرجة الثانية: 5 جنيهات 10 سولي

 

 

 

الدرجة الثالثة: لا يوجد تصريح سنوي

قام بقلب الأوراق، وتصفح مرة أخرى من خلال قسم الإيجار وشاهد إعلانًا محاطًا بدائرة.

 

 

‘إنه أرخص مما تخيلت… لا يوجد هناك في الواقع أي قيود على المسافة… ستحب ميليسا بالتأكيد هذا أكثر من عربة الحصان. هذا هو ذروة الآلات…’ فكر كلاين وهو يشعر فجأة بالاستياء.

بعد ذلك، وبتتبع سلسلته الذهبية، أخرج ساعة جيب ذهبية من جيب سترته. لقد فتحها ونظر في الوقت.

 

 

لقد كشف عن ابتسامة رائعة وأخرج 4 بنسات وسلمها إلى أمينت الصندوق.

فجأة، اتخذ منعطفًا مفاجئًا، مما تسبب في سقوط يد شخص كان يتتبعه سراً على الهواء الفارغ بينما مد يده الوصول إلى جيبه.

 

إلا يكون مدركا باستمرار للوقت المحدد جعله يشعر بشكل مريع.

“مقعد من الدرجة الثانية.”

عندما ودع أشقائه حقًا، زار متجرًا خاصًا ودفع 4 جنيهات و10 سولي لشراء ساعة جيب ذهبية وطابقها بسلسلة ذهبية بقيمةجنيه و5 سولي.

 

ولكن هنا تكمن المشكلة – لم يكن يعرف الاسم المقابل لجرعة التسلسل 7، ناهيك عن معرفة تركيبتها الدقيقة.

صفعة! مزقت الأمينة تذكرة وختمتها قبل تسليمها إلى كلاين.

 

 

تسجيل سنوي

بعد العثور على الخط الذي أدى إلى قسم شاروود والمرور عبر الفحوص الأمنية غير الصارمة للغاية، نزل كلاين على الدرج وسرعان ما وصل إلى المنصة. وتابع العلامات على الأرض ووجد المكان المناسب لمقاعد الدرجة الثانية.

 

 

لم ترفع السيدة رأسها. كل ما فعلته هو الإشارة إلى اللوح الخشبي بجانب النافذة مع الأسعار.

تشو تشو!

في تلك اللحظة، شعر بوضوح بكون جرعة المهرج “تهضم” وظن أنه إذا واصل “التمثيل” بهذه الطريقة، فلن يستغرقه وقتًا طويلاً لمحاولة أخرى للتقدم.

 

 

لم ينتظر طويلاً قبل أن يسمع صوت طقطقة القطار والصفارة البخارية المدوية. رأى قاطرة بخارية ضخمة

كان للقسمين الكثير من الناس فيهما، وكان الأمن جيدًا نسبيًا. كان جيدًا للاختباء فيها. بعد دراسة جادة، اختار كلاين قسم شاروود الأرخص.

 

 

إمتزج جسمها الكبير والمتعرج، مع بريقها المعدني الأسود وآلاتها المعقدة، معًا لتشكيل جمال فريد من نوعه.

 

 

 

لا يزال مترو باكلوند يستخدم القاطرات بخارية. تم تصميم الدخان الذي ينفثه خصيصًا لدخول الأنبوب أعلاه والسفر عبر مدخنة، إلى العالم.

 

 

إنتظار 15 دقيقة لجميع الأوقات الأخرى.

كان هذا أيضًا الاستخدام الحقيقي لساحة العشب والحديقة في الشوارع.

 

 

كان هناك عشب وحديقة تلف حول عمود يشبه المدخنة.

وسط صوت الصراخ المعدني، انتظر كلاين نزول الركاب أولا قبل أن يحملوا عصاه وحقائبه ببطء. ثم سمح للموظف بفحص تذاكره.

 

 

 

على عكس مقاعد الدرجة الثالثة، كانت مقاعد الدرجة الثانية مقعد واحد للشخص، لذلك لم تكن هناك مخاوف بشأن سرقة المقعد. عندما جلس كلاين، وخزن أمتعته، وانحنى على عصاه، سمع فجأة خطوات سريعة.

 

 

لم ترفع السيدة رأسها. كل ما فعلته هو الإشارة إلى اللوح الخشبي بجانب النافذة مع الأسعار.

نظر دون وعي نحو الباب ورأى صبيًا مراهقًا رقيقًا يندفع إلى العربة.

 

 

كان كلاين يرتدي بدلة رسمية وقبعة، وكان يحمل حقيبة أمتعة مبالغ فيها بدت متناقضة مع شخصيته. اتخذ خطوة حازمة على أرض باكلوند عاصمة المملكة.

كان الصبي يرتدي معطفا لا يناسب عمره. كان يرتدي قبعة مستديرة ويحمل حقيبة خشنة. لقد أبقى رأسه منخفضًا جدًا.

إمتزج جسمها الكبير والمتعرج، مع بريقها المعدني الأسود وآلاتها المعقدة، معًا لتشكيل جمال فريد من نوعه.

 

‘في كل مرة أقرأ فيها صحف أو مجلات باكلوند، فإن الصحفيين والمحررين سيسخرون من الهواء الملوث أو العدد المتزايد من الأيام الضبابية بكل طريقة ممكنة… في السابق، قامت صحيفة منبر باكلوند بالإحصاءات، ووجد أن لقد مرت من حوالي 60 يومًا في السنة من ثلاثين عامًا إلى 75 يومًا في السنة حاليا… لهذا، أنشأ العديد من الأشخاص بعيدي النظر منظمات مثل جمعية الحد من السخام، وجمعية الحد من الدخان… على ما يبدو، كان هناك مشروع قانون في سبتمبر بحاجة إلى إنشاء المجلس الوطني لتلوث الجو…’ قام كلاين بتخفيض حقيبته الضخمة وضغط على أنفه للحصول على راحة من الانزعاج المفاجئ.

“أنا آسف. لقد ركبت العربة الخاطئة. أنا من الدرجة الثالثة… ” أظهر التذكرة واعتذر للركاب قبل أن يسير بسرعة نحو عربة الدرجة الثالثة.

 

 

 

أرجع كلاين نظرته وأكد مرة أخرى وجهته وهو ينتظر إغلاق أبواب العربة.

 

 

 

في تلك اللحظة، سمع خطى فوضوية وسريعة. ثم رأى عددًا قليلًا من الرجال يرتدون معاطف سوداء وقبعات عالية يندفعون إلى العربة.

 

 

مقعد الدرجة الثالثة: 3 بنس.

‘هل يلاحقون ذلك صبي الخمسة عشر عامًا؟’ كان لدى كلاين مثل هذه الفكرة بشكل غريزي.

 

 

 

هز رأسه برفق واستمر في قراءة صحيفته والخريطة، تمامًا مثل الركاب الآخرين على متن العربة.

 

 

‘في كل مرة أقرأ فيها صحف أو مجلات باكلوند، فإن الصحفيين والمحررين سيسخرون من الهواء الملوث أو العدد المتزايد من الأيام الضبابية بكل طريقة ممكنة… في السابق، قامت صحيفة منبر باكلوند بالإحصاءات، ووجد أن لقد مرت من حوالي 60 يومًا في السنة من ثلاثين عامًا إلى 75 يومًا في السنة حاليا… لهذا، أنشأ العديد من الأشخاص بعيدي النظر منظمات مثل جمعية الحد من السخام، وجمعية الحد من الدخان… على ما يبدو، كان هناك مشروع قانون في سبتمبر بحاجة إلى إنشاء المجلس الوطني لتلوث الجو…’ قام كلاين بتخفيض حقيبته الضخمة وضغط على أنفه للحصول على راحة من الانزعاج المفاجئ.

~~~~~~~~

 

 

أرجع كلاين نظرته وأكد مرة أخرى وجهته وهو ينتظر إغلاق أبواب العربة.

أسف جميعا لقد كنت حقا أريد ترجمة كل الفصول ولكن لقد طرء شيئ ما، أسف حقا حقا، سأطلق الفصول غدا، سأحاول إطلاقها باكرا قدر الإمكان وستكون كاملة إن شاء الله

 

 

“أنا آسف. لقد ركبت العربة الخاطئة. أنا من الدرجة الثالثة… ” أظهر التذكرة واعتذر للركاب قبل أن يسير بسرعة نحو عربة الدرجة الثالثة.

كما سيتم إطلاق كل الفصول المترجمة بالإنجليزي من منزل أهوالي بعد حوالي الأسبوع أو نحو ذلك “”60+”” يمكنكم إختيار إذ كنتم تريدونها دفعة أو فصول يومية، أخبروني في التعليقات

 

 

 

أرجوا التفهم شكرا

 

 

رحلات العودة على التوالي: 9، 6، 5 بنس.

إستمتعوا~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط