نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 220

مراسم تضحية كلاين.

مراسم تضحية كلاين.

220: مراسم تضحية كلاين.

 

 

قام كلاين برفق بنقر أصابعه على حافة الطاولة البرونزية الطويلة وابتسم.

 

 

“محاولة؟” شعرت العدالة بسعادة غامرة على الفور بينما أومأت برأسها، متصرفة بتحفظ وأناقة.

 

 

220: مراسم تضحية كلاين.

“أنا على استعداد للتعاون”.

 

 

 

كمتفرج، تذكرت بوضوح أن السيد الأحمق استخدم كلمة “محاولة” فقط في شيئين. كانت المرة الأولى هي إحضارها مع الرجل المعلق إلى هذا الفضاء الغامض، والمرة الثانية عندما تم منحهم اسمًا فخريًا حتى يتمكنوا من محاولة الصلاة. وكانت النتيجة ناجحة بما فيه الكفاية، وكشفت عن طبيعته الحقيقية.

 

 

 

‘ماذا سيكون هذه المرة؟ إنه حقا شيء نتطلع إليه!’ كبحت أودري نفاد صبرها وحاولت أن تتصرف كمتفرج مؤهل.

“هذه المحاولة ستجعل معاملاتكم أسهل وأكثر أمانًا، وستكون بالتأكيد سرية بما فيه الكفاية.”

 

 

‘محاولة…’ توتر ألجر فجأة، معتبرا عرض الأحمق بأقصى قدر من الحذر.

أخيرا، قام بخفض رأسه وأجاب باحترام، “رغبتك هي رغبتي”.

 

 

ما الذي يريد أن “يفعله”؟ ما هو “هدفه” الحقيقي؟ هل هذا جيد أم سيئ بالنسبة لي؟’ واحدة تلو الأخرى، ظهرت الأفكار في ذهنه. ظهر في ذهن ألجر المظهر المتعفن بشكل سريع لنائب الأدميرال إعصار كيلانغوس.

 

 

حاول معرفة الغرض الحقيقي للأحمق من عملية طقس التضحية.

أخيرا، قام بخفض رأسه وأجاب باحترام، “رغبتك هي رغبتي”.

 

 

“لقد وصلنا إلى اتفاق”.

بجانبه، نظر ديريك إلى الرجل المعلق، ثم إلى العدالة، متسائلاً عن سبب حساسيتهم الشديدة لهذه “المحاولة” المزعومة.

عندما رأت أودري أن اقتراحها كان على وشك القبول، ردت على الفور بالإثارة، “نعم، أيها السيد الأحمق!”

 

مع اقتراب نهاية موضوع التضحية والعطاء، فكرت لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “السيد الأحمق، لقد وجدت سيدتين مناسبتين لنادي التاروت. كلاهما متجاوزتين ولديهما دائرة وموارد خاصة بهما في باكلوند. إنهم قادرون أيضًا على الحفاظ على السر ولديهم شخصيات لائقة. هل أنت على استعداد للسماح لهم بالانضمام إلى التجمع؟ “

قام كلاين برفق بنقر أصابعه على حافة الطاولة البرونزية الطويلة وابتسم.

قدم محاولات مغرية، يقوم بالمحاولات خطوة واحدة في كل مرة وخطط لاستخدامه، العدالة والشمس للتخلص ببطء من القيود. في النهاية، قد ينزل إلى العالم الحقيقي!

 

اتبع كلاين خططه ولم يقدم المزيد من التفسيرات. أومأ برأسه بخفة وقال: “فكرتي لكم أن تضحي بمواد التجاوز لي من خلال الطقس وسأمنحها للأنسة عدالة. مثل هذه الصفقة ستكون مفيدة لكما.”

“هذه المحاولة ستجعل معاملاتكم أسهل وأكثر أمانًا، وستكون بالتأكيد سرية بما فيه الكفاية.”

 

 

 

أدار رأسه إلى الجانب ونظر إلى الرجل المعلق. قال بوتيرة معتدلة، “هل تتذكر طقس التضحية الذي وصفه الشمس؟”

كان الأحمق محتجز!

 

 

لقد ذكره كلاين عن عمد لإظهار مدى انفتاحه. لقد جعل من الصعب على أعضاء نادي التاروت تخيل أن طقس التضحية الذي كان على وشك تقديمه قد تم الحصول عليها بالفعل من الشمس وأنه قد مر بكل ذلك الوقت والجهد في ذلك الوقت لخداع الشمس من أجل نموذج طقس التضحية.

‘إذا تم ذلك من خلال العدالة، فإن الشخص المتورط لن يعطي كل شيئ في النهاية… ومع ذلك، لست متأكدًا مما إذا كان من الممكن سحبهم فوق الضباب الرمادي ببساطة عن طريق قراءة اسمي…’ من أجل الحفاظ على صورته، لم يفكر كلاين كثيرا وبدلا من ذلك قام بالمماطلة.

 

‘محاولة…’ توتر ألجر فجأة، معتبرا عرض الأحمق بأقصى قدر من الحذر.

“أتذكر. أنا أتواصل مع مثل هذه الأشياء عادة”، أجاب ألجر بصدق لكن قلبه كان ينبض.

 

 

“أدعو أن تأخذ تضحيته.

بما أن الآلهة الأرثوذكسية نادراً ما استجابت لطقوس مماثلة، فإن كلمة “تضحية” كانت في كثير من الأحيان مساوية للآلهة الشريرة والشياطين في الحقبة الخامسة!

 

 

“الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح هي مادة التجاوز الوحيدة التي أمتلكها معي في الوقت الحالي. أما بالنسبة للمواد ذات الروحانية، فأنا أمتلك الكثير… السيد الأحمق، بمجرد انتهاء التجمع، سأحاول على الفور السيناريو الأول إذا فشل، سأبحث عن مواد تجاوز أخرى. بمجرد أن أحصل على أي شيء، سأخبرك بصلاة لتأكيد الوقت”، قال ألجر بينما لم يستطع إلا أن يوجه نظرته نحو الأنسة عدالة.

بالتفكير في كيف يمكن أن يؤدي هذا إلى نتيجة مرعبة، شعر الرجل المعلق كما لو كان يسير على حافة الهاوية. إذا لم يكن حذراً، فسوف يسقط، فقط ليتآكل ويأكل.

 

 

 

اتبع كلاين خططه ولم يقدم المزيد من التفسيرات. أومأ برأسه بخفة وقال: “فكرتي لكم أن تضحي بمواد التجاوز لي من خلال الطقس وسأمنحها للأنسة عدالة. مثل هذه الصفقة ستكون مفيدة لكما.”

 

 

‘إذا تم ذلك من خلال العدالة، فإن الشخص المتورط لن يعطي كل شيئ في النهاية… ومع ذلك، لست متأكدًا مما إذا كان من الممكن سحبهم فوق الضباب الرمادي ببساطة عن طريق قراءة اسمي…’ من أجل الحفاظ على صورته، لم يفكر كلاين كثيرا وبدلا من ذلك قام بالمماطلة.

‘يمكن القيام بذلك؟’ لقد صعقت أودري على الفور. شعرت أن هذا تجاوز حدود خيالها.

 

 

“خادمك المخلص يصلي من أجل انتباهك،”

لكنها سرعان ما عادت إلى رشدها وفهمت مزايا هذه الطريقة والطبيعة الحقيقية لإله المخبئة وراء هذا الفعل البسيط!

بعد الاستماع بهدوء إلى الإجراء، شعر ألجر أن تخمينه السابق كان على الأرجح هو الحقيقة.

 

 

‘السيد الأحمق عظيم! كما هو متوقع، سيكون نادي التاروت الخاص بنا مختلفًا عن المنظمات السرية الأخرى! سنستخدم طريقة الآلهة لتبادل السلع المادية والمكونات!’ كادت أودري أن تقول “إمدحوا السيدة” في عقلها بدافع العادة، لكنها في النهاية قالت “إمدحوا السيد الأحمق” بدلاً من ذلك.

‘سأترك الأنسة عدالة والسيد الرجل المعلق يتحملان تكلفة هذه التجربة… على أي حال، لقد عرفوا منذ البداية أن نادي التاروت كان نتاجًا لمحاولة. يمكن توقع أنه ستكون هناك محاولات أخرى في وقت لاحق والفشل أمر لا مفر منه. حتى الآلهة ليست استثناء…’ قرر كلاين نقل التكاليف.

 

 

لقد أصبح ألجر أكثر حذرا حتى بينما دخل في حالة من الأفكار الهادئة.

قام كلاين برفق بنقر أصابعه على حافة الطاولة البرونزية الطويلة وابتسم.

 

بالتفكير في كيف يمكن أن يؤدي هذا إلى نتيجة مرعبة، شعر الرجل المعلق كما لو كان يسير على حافة الهاوية. إذا لم يكن حذراً، فسوف يسقط، فقط ليتآكل ويأكل.

“حضرة السيد المجيد، ماذا علي أن أفعل؟”

 

 

 

حاول معرفة الغرض الحقيقي للأحمق من عملية طقس التضحية.

كمتفرج، تذكرت بوضوح أن السيد الأحمق استخدم كلمة “محاولة” فقط في شيئين. كانت المرة الأولى هي إحضارها مع الرجل المعلق إلى هذا الفضاء الغامض، والمرة الثانية عندما تم منحهم اسمًا فخريًا حتى يتمكنوا من محاولة الصلاة. وكانت النتيجة ناجحة بما فيه الكفاية، وكشفت عن طبيعته الحقيقية.

 

 

ضغط كلاين بخفة على يده اليمنى وقال، “كما قلت، هذه مجرد محاولة. قد لا تنجح، لذلك سأحتاج إلى تعاونكم.”

“الأنسة عدالة، استخدمِ طريقة سرية لا تكشف نفسك لإعلامهم باسمي لكسب إهتمامهم.”

 

 

“أولا، قم بإعداد مذبح. ليست هناك حاجة لجعله معقدًا للغاية؛ يمكن أن يكون بسيطًا جدًا وغير متقن. الشرط الوحيد هو نقش أو رسم هذا الرمز.”

 

 

 

وبينما كان يتحدث، ظهرت أمامه شاشة ضوئية. كان عليه رمز “العين عديمة البؤبؤ” والرمز الغامض للخطوط الملتوية الجزئية؛ نفس الرمز على ظهر كرسي الأحمق.

 

 

 

بعد التجارب السابقة دون استخدام مواد ذات روحانية، كان كلاين على يقين من أن طقس التضحية الذي صممه يمكن أن يخلق بوابة وهمية فوق الضباب الرمادي، على غرار باب الاستدعاء. ومع ذلك، لم تستطع قوته وحدها بناء قناة مستقرة، وكان بإمكانه فقط استخدام تفرد المساحة الغامضة فوق الضباب الرمادي لإكمال التضحية.

كان هذا مختلفًا عن الرد على طلب الدي قد يؤدي إلى تأخر الرد. لا يمكن أن يكون الممر المستقر الناشئ عن طقس التضحية موجودًا إلا لفترة قصيرة جدًا من الوقت، لذلك كان على كلاين الانتظار فوق الضباب الرمادي مسبقًا.

 

 

لذلك، كان واثقًا بنسبة 90٪ من نجاح الطقس. كانت المشكلة الوحيدة هي ما إذا كان من الممكن بناء ممر عادي باستخدام مواد عادية تحتوي على الروحانية أو أنها تحتاج إلى أن تكون مواد تجاوز بالإضافة إلى عدد كافٍ منها.

لقد ذكره كلاين عن عمد لإظهار مدى انفتاحه. لقد جعل من الصعب على أعضاء نادي التاروت تخيل أن طقس التضحية الذي كان على وشك تقديمه قد تم الحصول عليها بالفعل من الشمس وأنه قد مر بكل ذلك الوقت والجهد في ذلك الوقت لخداع الشمس من أجل نموذج طقس التضحية.

 

لقد أصبح ألجر أكثر حذرا حتى بينما دخل في حالة من الأفكار الهادئة.

‘سأترك الأنسة عدالة والسيد الرجل المعلق يتحملان تكلفة هذه التجربة… على أي حال، لقد عرفوا منذ البداية أن نادي التاروت كان نتاجًا لمحاولة. يمكن توقع أنه ستكون هناك محاولات أخرى في وقت لاحق والفشل أمر لا مفر منه. حتى الآلهة ليست استثناء…’ قرر كلاين نقل التكاليف.

قدم محاولات مغرية، يقوم بالمحاولات خطوة واحدة في كل مرة وخطط لاستخدامه، العدالة والشمس للتخلص ببطء من القيود. في النهاية، قد ينزل إلى العالم الحقيقي!

 

كمتفرج، فهمت أودري على الفور ما قصده. أجابت دون أدنى تردد، “إذا كانت هناك حاجة إلى مواد تجاوز إضافية، فسوف أعوضك بعد ذلك. حسنًا… لا يمكنني ضمان النوع المعين من المواد التي تريدها.”

بينما كان الرجل المعلق، العدالع، والشمس يحاولون حفظ الرمز، ضحك كلاين.

 

 

‘كما هو متوقع من أنسة ثرية…’ لم يستطع الأحمق – كلاين – إلا التنهد قبل الضحك.

“إذا نسيتموه، يمكنكم أن تصلوا لي، وبعد ذلك يمكنكم أن تتذكروا”.

“محاولة؟” شعرت العدالة بسعادة غامرة على الفور بينما أومأت برأسها، متصرفة بتحفظ وأناقة.

 

 

أجاب أودري بسعادة: “حسنًا”.

 

 

“أتذكر. أنا أتواصل مع مثل هذه الأشياء عادة”، أجاب ألجر بصدق لكن قلبه كان ينبض.

‘مع السيد الأحمق، الطقوس ليست مملة ومزعجة!’ فكرت بسعادة.

 

 

“محاولة؟” شعرت العدالة بسعادة غامرة على الفور بينما أومأت برأسها، متصرفة بتحفظ وأناقة.

أومأ الرجل المعلق برأسه بينما واصل كلاين الوصف.

“أدعو أن تفتح أبواب مملكتك.”

 

“حضرة السيد المجيد، ماذا علي أن أفعل؟”

“ثانيًا، اتبعوو الإجراء العادي، ولكن لا حاجة لحرق المزيد من الأعشاب الإضافية أو تطبيق الزيت المقدس. ليس هناك قيود على الوقت، مجرد ترديد اسمي يكفي.”

 

 

“أدعو أن تفتح أبواب مملكتك.”

“تذكروا، استخدم هيرميس القديمة أو جوتن لتلاوة هذه القطعة من الصلاة.”

بعد عدد قليل من التبادلات، انتهى التجمع. عاد الشمس والرجل المعلق والعدالة، بينما ظل كلاين في الضباب الرمادي، في انتظار التضحية.

 

‘سأترك الأنسة عدالة والسيد الرجل المعلق يتحملان تكلفة هذه التجربة… على أي حال، لقد عرفوا منذ البداية أن نادي التاروت كان نتاجًا لمحاولة. يمكن توقع أنه ستكون هناك محاولات أخرى في وقت لاحق والفشل أمر لا مفر منه. حتى الآلهة ليست استثناء…’ قرر كلاين نقل التكاليف.

“خادمك المخلص يصلي من أجل انتباهك،”

 

 

 

“أدعو أن تأخذ تضحيته.

 

 

 

“أدعو أن تفتح أبواب مملكتك.”

 

 

وبينما كان يتحدث، ظهرت أمامه شاشة ضوئية. كان عليه رمز “العين عديمة البؤبؤ” والرمز الغامض للخطوط الملتوية الجزئية؛ نفس الرمز على ظهر كرسي الأحمق.

“بعد الانتهاء من الترنيم، اجمعوا بين المواد التي تحتوي على الروحانية والقوة الطبيعية التي خلقتها التعويذة، وانتظروا ردي.”

 

 

‘ماذا سيكون هذه المرة؟ إنه حقا شيء نتطلع إليه!’ كبحت أودري نفاد صبرها وحاولت أن تتصرف كمتفرج مؤهل.

“إذا لم تنجح في هذه الخطوة، فغيّروا من المواد التي تحتوي على الروحانية إلى مواد تجاوز، وحاول مرة أخرى من البداية.”

‘أتساءل عما إذا كانت الأغراض التي لا تحتوي على أي روحانية ستعمل أم لا… سأطلب من السيد الأحمق مرة أخرى بعد نجاح المحاولة…’ إلتفز شفاه أودري بينما كانت تفكر في المستقبل الجميل.

 

 

بعد الاستماع بهدوء إلى الإجراء، شعر ألجر أن تخمينه السابق كان على الأرجح هو الحقيقة.

 

 

كمتفرج، تذكرت بوضوح أن السيد الأحمق استخدم كلمة “محاولة” فقط في شيئين. كانت المرة الأولى هي إحضارها مع الرجل المعلق إلى هذا الفضاء الغامض، والمرة الثانية عندما تم منحهم اسمًا فخريًا حتى يتمكنوا من محاولة الصلاة. وكانت النتيجة ناجحة بما فيه الكفاية، وكشفت عن طبيعته الحقيقية.

كان الأحمق محتجز!

 

 

“أتذكر. أنا أتواصل مع مثل هذه الأشياء عادة”، أجاب ألجر بصدق لكن قلبه كان ينبض.

قدم محاولات مغرية، يقوم بالمحاولات خطوة واحدة في كل مرة وخطط لاستخدامه، العدالة والشمس للتخلص ببطء من القيود. في النهاية، قد ينزل إلى العالم الحقيقي!

 

 

 

وكان هذا أيضًا السبب الحقيقي وراء “قيامة” في البداية بسحب الأشخاص إلى هذه المساحة الغامضة، والموافقة على إنشاء نادي التاروت!

 

 

 

حتى من دون هذه التكهنات السابقة، اعتقد ألجر أنه كان سيصل إلى نفس النتيجة بعد سماع الإجراءات التجريبية المطلوبة بعد طقس التضحية ومقارنتها بمحاولات الأحمق السابقة.

 

 

 

الشيء الوحيد الذي أزعجه هو امتلاكه لمبارك قوي. لذلك، لم تكن هناك حاجة لاستخدامه، العدالة والشمس. يمكن للمبارك أن يقوم بمحاولات مماثلة.

لكنها سرعان ما عادت إلى رشدها وفهمت مزايا هذه الطريقة والطبيعة الحقيقية لإله المخبئة وراء هذا الفعل البسيط!

 

 

‘يجب أن تكون هناك أسرار لا أعرفها بعد… يجب أن تكون المحاولات سرية بما فيه الكفاية. ولعل المبارك “خاصته” يراقبه وجود معين؟’ بدء ألجر في ربط النقاط.

“محاولة؟” شعرت العدالة بسعادة غامرة على الفور بينما أومأت برأسها، متصرفة بتحفظ وأناقة.

 

 

بعد أن انتهى كلاين من وصف الطقس، سأل بصوت منخفض ولكن لطيف، “طقوس التضحية تحتاج إلى وقت محدد. السيد الرجل المعلق، متى تخطط للقيام بالمحاولة؟”

بعد أن انتهى كلاين من وصف الطقس، سأل بصوت منخفض ولكن لطيف، “طقوس التضحية تحتاج إلى وقت محدد. السيد الرجل المعلق، متى تخطط للقيام بالمحاولة؟”

 

بعد عدد قليل من التبادلات، انتهى التجمع. عاد الشمس والرجل المعلق والعدالة، بينما ظل كلاين في الضباب الرمادي، في انتظار التضحية.

كان هذا مختلفًا عن الرد على طلب الدي قد يؤدي إلى تأخر الرد. لا يمكن أن يكون الممر المستقر الناشئ عن طقس التضحية موجودًا إلا لفترة قصيرة جدًا من الوقت، لذلك كان على كلاين الانتظار فوق الضباب الرمادي مسبقًا.

 

 

‘السيد الأحمق عظيم! كما هو متوقع، سيكون نادي التاروت الخاص بنا مختلفًا عن المنظمات السرية الأخرى! سنستخدم طريقة الآلهة لتبادل السلع المادية والمكونات!’ كادت أودري أن تقول “إمدحوا السيدة” في عقلها بدافع العادة، لكنها في النهاية قالت “إمدحوا السيد الأحمق” بدلاً من ذلك.

“الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح هي مادة التجاوز الوحيدة التي أمتلكها معي في الوقت الحالي. أما بالنسبة للمواد ذات الروحانية، فأنا أمتلك الكثير… السيد الأحمق، بمجرد انتهاء التجمع، سأحاول على الفور السيناريو الأول إذا فشل، سأبحث عن مواد تجاوز أخرى. بمجرد أن أحصل على أي شيء، سأخبرك بصلاة لتأكيد الوقت”، قال ألجر بينما لم يستطع إلا أن يوجه نظرته نحو الأنسة عدالة.

 

 

 

كمتفرج، فهمت أودري على الفور ما قصده. أجابت دون أدنى تردد، “إذا كانت هناك حاجة إلى مواد تجاوز إضافية، فسوف أعوضك بعد ذلك. حسنًا… لا يمكنني ضمان النوع المعين من المواد التي تريدها.”

 

 

نظر إلى العدالة وقال بعد قليل من التفكير، “بمجرد تنجح محاولة السيد الرجل المعلق، سأخبرك بطقس العطاء.”

‘كما هو متوقع من أنسة ثرية…’ لم يستطع الأحمق – كلاين – إلا التنهد قبل الضحك.

“إذا نسيتموه، يمكنكم أن تصلوا لي، وبعد ذلك يمكنكم أن تتذكروا”.

 

 

“لقد وصلنا إلى اتفاق”.

 

 

 

نظر إلى العدالة وقال بعد قليل من التفكير، “بمجرد تنجح محاولة السيد الرجل المعلق، سأخبرك بطقس العطاء.”

 

 

‘يجب أن تكون هناك أسرار لا أعرفها بعد… يجب أن تكون المحاولات سرية بما فيه الكفاية. ولعل المبارك “خاصته” يراقبه وجود معين؟’ بدء ألجر في ربط النقاط.

“حسنا!” كانت أودري واثقة تمامًا من قدرات السيد الأحمق.

 

 

 

بعد الإجابة على السؤال، ضربتها فكرة مفاجئة لأنها أدركت أن تبادل الأموال يمكن أن يتم من خلال هذه الطريقة. بالطبع، كان هذا فقط إذا كانت المحاولة ناجحة.

“أولا، قم بإعداد مذبح. ليست هناك حاجة لجعله معقدًا للغاية؛ يمكن أن يكون بسيطًا جدًا وغير متقن. الشرط الوحيد هو نقش أو رسم هذا الرمز.”

 

 

‘أتساءل عما إذا كانت الأغراض التي لا تحتوي على أي روحانية ستعمل أم لا… سأطلب من السيد الأحمق مرة أخرى بعد نجاح المحاولة…’ إلتفز شفاه أودري بينما كانت تفكر في المستقبل الجميل.

 

 

‘يجب أن تكون هناك أسرار لا أعرفها بعد… يجب أن تكون المحاولات سرية بما فيه الكفاية. ولعل المبارك “خاصته” يراقبه وجود معين؟’ بدء ألجر في ربط النقاط.

مع اقتراب نهاية موضوع التضحية والعطاء، فكرت لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “السيد الأحمق، لقد وجدت سيدتين مناسبتين لنادي التاروت. كلاهما متجاوزتين ولديهما دائرة وموارد خاصة بهما في باكلوند. إنهم قادرون أيضًا على الحفاظ على السر ولديهم شخصيات لائقة. هل أنت على استعداد للسماح لهم بالانضمام إلى التجمع؟ “

 

 

 

‘هل تريد العدالة تقوية فصيلها داخل نادي التاروت؟’ كان هذه أكثر فكرة غريزية ظهرت لألجر.

 

 

 

كان ديريك مهتمًا جدًا بهذا الأمر حيث نظر إلى السيد الأحمق بشكل جانبي، في انتظار إجابته تحسبًا.

 

 

أخيرا، قام بخفض رأسه وأجاب باحترام، “رغبتك هي رغبتي”.

بدا كلاين في معضلة. في السابق، كان يتخيل أن أعضاء نادي التاروت لن يعرفوا بعضهم البعض، وبعد ذلك سيطورون أتباعهم، ويشكلون منظمة ضيقة وسرية نسبيًا.

 

 

 

بهذه الطريقة، حتى لو تم الكشف عن عضو معين أو القبض عليه أو توجيه روحه، فلن يكون لذلك تأثير كبير على نادي التاروت.

قام كلاين برفق بنقر أصابعه على حافة الطاولة البرونزية الطويلة وابتسم.

 

 

لكن وصف الأنسة عدالة أصاب نقطة ضعفه. كان يأمل في العثور على أدلة تتعلق بالنظام السري و لانيفوس من خلال التعرف على متجاوزين بدوائر وموارد مختلفة في باكلوند.

 

 

“خادمك المخلص يصلي من أجل انتباهك،”

‘إذا تم ذلك من خلال العدالة، فإن الشخص المتورط لن يعطي كل شيئ في النهاية… ومع ذلك، لست متأكدًا مما إذا كان من الممكن سحبهم فوق الضباب الرمادي ببساطة عن طريق قراءة اسمي…’ من أجل الحفاظ على صورته، لم يفكر كلاين كثيرا وبدلا من ذلك قام بالمماطلة.

“أولا، قم بإعداد مذبح. ليست هناك حاجة لجعله معقدًا للغاية؛ يمكن أن يكون بسيطًا جدًا وغير متقن. الشرط الوحيد هو نقش أو رسم هذا الرمز.”

 

“أنا على استعداد للتعاون”.

قال بهدوء، “سوف يتطلب ذلك قدرا معينا من الفحص.”

كان الأحمق محتجز!

 

وكان هذا أيضًا السبب الحقيقي وراء “قيامة” في البداية بسحب الأشخاص إلى هذه المساحة الغامضة، والموافقة على إنشاء نادي التاروت!

“الأنسة عدالة، استخدمِ طريقة سرية لا تكشف نفسك لإعلامهم باسمي لكسب إهتمامهم.”

 

 

عندما رأت أودري أن اقتراحها كان على وشك القبول، ردت على الفور بالإثارة، “نعم، أيها السيد الأحمق!”

 

 

 

بعد عدد قليل من التبادلات، انتهى التجمع. عاد الشمس والرجل المعلق والعدالة، بينما ظل كلاين في الضباب الرمادي، في انتظار التضحية.

‘كما هو متوقع من أنسة ثرية…’ لم يستطع الأحمق – كلاين – إلا التنهد قبل الضحك.

لقد أصبح ألجر أكثر حذرا حتى بينما دخل في حالة من الأفكار الهادئة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط