نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 221

نادي التاروت في مستوى أعلى.

نادي التاروت في مستوى أعلى.

221: نادي التاروت في مستوى أعلى.

 

 

ومع ذلك، استولت عليها عادات آدابها بينما مدحت بصدق السيد الأحمق مرة أخرى.

 

 

كانت المنتقم الأزرق مثل ورقة على سطح الأمواج المتموجة في بحر سونيا. في بعض الأحيان، تم رفعها للأعلى وأحيانًا تتخفض من انحراف الأمواج، ولكن لم يكن هناك أي علامة على أنها معرضة لخطر الانقلاب.

 

 

“أدعو لك أن تفتح أبواب مملكتك.

كان ألجر ويلسون يقف في مقصورة القبطان، وظهره على رفوف النبيذ الأحمر والأبيض، وهو يسير دون وعي.

 

 

أومأ كلاين قليلاً وقال: “متى تخططين لعقد الطقس؟

أخيرًا، عض أسنانه وعاد إلى مكتب الماهوجني بتعبير قاتم. أزال ألة السدس النحاسيه، ووجد قطعة ورق وقلم، وانحنى لرسم الرمز المعقد والغامض الدي قدمه له الأحمق.

جاء إحساس خفيف بالوخز من راحة يده، وقام شعور قوي بالإنجاز بملء قلبه، مما جعله يكشف عن ابتسامة حقيقية.

 

 

بفضل ذاكرة البحار، أكمل ألجر بسرعة الخطوة الأولى من طقس التضحية.

كان عليها أن تضاعف جهودها وتصنع الجرعة على الفور لإكمال تقدمها!

 

 

ثم فتح الدرج وأخرج شمعة. قام بتأسيس الطقس وفقًا لمبادئ الثنائية ووضع شمعة فوق الرمز الذي تم تشكيله من خلال الجمع بين العين عديمة البؤبؤ والخطوط الجزئية الملتوية. تم وضع شمعة واحدة في المنتصف تمثل الشخص الذي قدم التضحية.

كان عليها أن تضاعف جهودها وتصنع الجرعة على الفور لإكمال تقدمها!

 

صرير!

بعد تنظيف جميع العناصر الموجودة على الطاولة، كثف ألجر الماء النقي في راحة يده ومسح المذبح نظيفًا. ثم استخدم خنجر فضة شعائري لإنشاء جدار ختط أحاط بمكتبه.

فكرت أودري في ذلك، محاربةً الرغبة في الإيماء، وبدأت تستعد للطقس.

 

 

بعد القيام بكل هذا، استخدم روحانيته لإضاءة الشمعتين وتراجع بضع خطوات تحت الضوء الخافت.

“لقد استغرقتِ وقتًا أطول من المعتاد.” لم تخفي سوزي أفكارها.

 

 

أخذ ألجر نفساً عميقاً، وأخفض رأسه وتلى في هيرميس القديمة،

 

 

أومأ كلاين قليلاً وقال: “متى تخططين لعقد الطقس؟

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة،”

 

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛”

“هذا مبني على فرضية أنه لا يوجد ما متجاوز من حولك.”

 

حاصرت هذه الحبيبات بريق معدني وأشعت بشعور لا يوصف بالجمال.

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

في كابينة القبطان، رأى ألجر فجأة الباب الوهمي، المكون من الرياح والضوء، يفتح. وخلفه كان الظلام الداكن يتشكل من عدد لا يحصى من الظلال غير المرئية تقريبًا. كانوا روعة لامعة تشمل كميات هائلة من المعرفة. وقع فوقها الضباب الرمادي الكثيف مع القصر القديم المطل على العالم الحقيقي.

 

‘في المستقبل، سيصبح نادي التاروت أكثر إعجازا حتى…’ بعد التفكير في الوضع، مدد كلاين روحانيته وأرسل إرادته إلى النجم القرمزي الذي يمثل الأنسة عدالة.

“خادمك المخلص يصلي من أجل انتباهك،”

“هذا مبني على فرضية أنه لا يوجد ما متجاوز من حولك.”

 

 

“أدعو أن تأخذ تضحيته.

 

 

 

“أدعو أن تفتح أبواب مملكتك.”

 

 

كانت ملابس السكان هنا قديمة ولكنها مقبولة. وكان الكثير منهم يرتدون ملابس رثة ذات بشرة شاحبة وبنيات رقيقة. كان الأمر كما لو أنهم سيتحولون إلى وحوش في أي لحظة بسبب جوعهم أو فقرهم. لذلك، انتشرت العصابات في القسم الشرقي.

“هذا شرف لي” رد ألجر

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛”

هذا التعويذة القديمة تردد صداها داخل جدار الروحانية، مما أثار العواصف المتصاعدة أثناء تصاعدها بقوى الطبيعة.

 

 

اعترف كلاين بشدة.

كانت أقدم لغة تضحية أنشأها البشر المتجاوزون، واحتوت على العديد من الألغاز هي نفسها. ومع ذلك، كانت تفتقر إلى حماية كافية للمستخدم.

“أصلي لكي تعطيني القوة.”

 

‘هذا جيد! كما هو متوقع من السيد الأحمق!’ نسيت أودري دور الرجل المعلق في هذه المسألة. أعاقت حماسها وقالت: “نعم، لدي دائمًا مثل هذه المواد معي.”

مع تحمل الألم الذي يشبه وجود السكاكين في بشرته، أخرج ألجر زجاجة صغيرة من الزجاج البني الداكن من جيبه، وفك الغطاء، وسكب الكثير من الحبيبات على شكل السمسم.

 

 

“بالإضافة إلى ذلك، استخدمي طريقة ثنائية”.

حاصرت هذه الحبيبات بريق معدني وأشعت بشعور لا يوصف بالجمال.

 

 

 

لقد فرق ألجر هذه الحبيبات في الريح.

 

 

 

وووش!

‘هل يعد كلب متجاوز…’ نظرت أودري إلى الباب المغلق بإحكام، وشعرت بجذب صغير في ضميرها.

 

التقط على عجل الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح التي أعدها منذ فترة طويلة. أمسكها بكلتا يديه، ورأسه منحني، رفع الجسم بحجم كف اليد الذي كان يتغير لونه باستمرار وكان له ملمس ناعم إلى الباب الوهمي.

العاصفة أصبحت أقوى لكنها لم تعد هائجة. كانت مصبوغة بلونين منفصلين – فضي وأسود.

 

 

أصبحت يدا ألجر أخف وزنا في ظل الظهور المفاجئ والاختفاء الفوري لقوة شفط. لقد فقد الإحساس بالوخز الطفيف الذي أعطته له الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح.

بينما استمروا في التصادم والاختلاط، تم غمر الريح بلونين مختلفين في لهب الشمعة الذي يرمز إلى الأحمق، وإزدهر ومزق فاتحا بابًا عاديًا وهميًا. سطحه منحوت بنفس الرمز الذي رسمه ألجر.

“أدعو أن تأخذ تضحيته.

 

‘على الأقل أنا عضو في نادي التاروت – أحد أقدم الأعضاء…’ لقد تنهد.

في هذه اللحظة، شهد كلاين ظهور الباب الضبابي خلف كرسيه مرتفع الظهر. كان بإمكانه أن يشعر بالروحانية في الهواء التي تمزق وتحفز الفضاء الغامض.

 

 

 

‘يبدو أنه قد عمل…’ كان لدى كلاين فجأة حدس ونشر على الفور روحانيته، وغرسها بالاضطرابات والتحفيز.

 

 

صرير!

بعد فترة وجيزة، فوجئت برؤية وجود شيء على “المذبح”. كان جسمًا ناعمًا بلون لامع ومليء بالحواف.

 

 

وسط الأصوات غير المهمة، فتح الباب الباهت ببطء!

 

 

 

في كابينة القبطان، رأى ألجر فجأة الباب الوهمي، المكون من الرياح والضوء، يفتح. وخلفه كان الظلام الداكن يتشكل من عدد لا يحصى من الظلال غير المرئية تقريبًا. كانوا روعة لامعة تشمل كميات هائلة من المعرفة. وقع فوقها الضباب الرمادي الكثيف مع القصر القديم المطل على العالم الحقيقي.

في اليومين التاليين، جرب استخدام روحانيته لأداء الطقوس وصنع التمائم. لم يعد يصلي للإلهة وانتظر آثار إعلاناته الصغيرة لتؤتي ثمارها.

 

لقد فرق ألجر هذه الحبيبات في الريح.

مثل هذا المشهد جعل ألجر يرتجف لا إراديا. لقد كان خوفًا عميقًا وإثارة لا توصف.

 

 

 

التقط على عجل الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح التي أعدها منذ فترة طويلة. أمسكها بكلتا يديه، ورأسه منحني، رفع الجسم بحجم كف اليد الذي كان يتغير لونه باستمرار وكان له ملمس ناعم إلى الباب الوهمي.

 

 

“بالإضافة إلى ذلك، استخدمي طريقة ثنائية”.

أصبحت يدا ألجر أخف وزنا في ظل الظهور المفاجئ والاختفاء الفوري لقوة شفط. لقد فقد الإحساس بالوخز الطفيف الذي أعطته له الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح.

 

 

بدا وكأن المنظر أمامها قد توضح بشكل كبير، مع زيادة كبيرة في الجوانب الأخرى. استخدمت أودري بشكل اعتيادي التأمل لكبح الروحانية المشتتة.

لم يجرؤ على رفع رأسه حتى سمع صوت الأحمق العميق يتردد في أذنيه.

في هذه اللحظة، شهد كلاين ظهور الباب الضبابي خلف كرسيه مرتفع الظهر. كان بإمكانه أن يشعر بالروحانية في الهواء التي تمزق وتحفز الفضاء الغامض.

 

في هذه اللحظة، شهد كلاين ظهور الباب الضبابي خلف كرسيه مرتفع الظهر. كان بإمكانه أن يشعر بالروحانية في الهواء التي تمزق وتحفز الفضاء الغامض.

“لقد أبليت حسنا.”

 

 

“أدعو أن تفتح أبواب مملكتك.”

“هذا شرف لي” رد ألجر

نظر إلى الأمام مرة أخرى، فقط ليرى اختفاء الباب الوهمي. توقف العاصفة، وعودت لهيب الشموع إلى حالته الأصلية.

 

 

دون أي تردد.

“هذا شرف لي” رد ألجر

 

 

نظر إلى الأمام مرة أخرى، فقط ليرى اختفاء الباب الوهمي. توقف العاصفة، وعودت لهيب الشموع إلى حالته الأصلية.

في اليومين التاليين، جرب استخدام روحانيته لأداء الطقوس وصنع التمائم. لم يعد يصلي للإلهة وانتظر آثار إعلاناته الصغيرة لتؤتي ثمارها.

 

 

بعد أن تم إخماد الشموع وفقًا للإجراءات العادية، جلس ألجر بتعبير معقد وقالت لنفسها بصمت، ‘في البداية، لم يمكن إلا سحب الناس إلى العالم فوق الضباب الرمادي… بعد فترة، أمكن أن يتم الرد عن طريق الاستماع إلى الصلوات… الآن، يمكن أداء التضحيات والإعطاء… السيد الأحمق يحرر نفسه من حجزه خطوة واحدة في كل مرة، وشيئا فشيئا، هل سيدخل العالم الحقيقي؟’

 

 

صباح يوم الخميس، سمع كلاين أخيرًا صوت الجرس.

هذا التخمين أو الاستنتاج أخاف وأقلق ألجر، لكنه شعر أيضًا ببعض السعادة.

 

 

 

‘على الأقل أنا عضو في نادي التاروت – أحد أقدم الأعضاء…’ لقد تنهد.

‘في المستقبل، سيصبح نادي التاروت أكثر إعجازا حتى…’ بعد التفكير في الوضع، مدد كلاين روحانيته وأرسل إرادته إلى النجم القرمزي الذي يمثل الأنسة عدالة.

 

فكرت أودري في ذلك، محاربةً الرغبة في الإيماء، وبدأت تستعد للطقس.

 

 

كانت تتطلع إلى إكمال الرجل المعلق لطقس التضحية

في القصر المهيب فوق الضباب الرمادي، كان كلاين يلعب مع الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح. انعكست ألوان مختلفة على وجهه بينما تغيرت الألوان باستمرار.

 

 

 

جاء إحساس خفيف بالوخز من راحة يده، وقام شعور قوي بالإنجاز بملء قلبه، مما جعله يكشف عن ابتسامة حقيقية.

لم يجرؤ على رفع رأسه حتى سمع صوت الأحمق العميق يتردد في أذنيه.

 

 

‘في المستقبل، سيصبح نادي التاروت أكثر إعجازا حتى…’ بعد التفكير في الوضع، مدد كلاين روحانيته وأرسل إرادته إلى النجم القرمزي الذي يمثل الأنسة عدالة.

بدا وكأن المنظر أمامها قد توضح بشكل كبير، مع زيادة كبيرة في الجوانب الأخرى. استخدمت أودري بشكل اعتيادي التأمل لكبح الروحانية المشتتة.

 

 

بعد عودتها إلى غرفة نومها، لم تعد أودري قادرة على الجلوس بهدوء على حافة السرير. كانت تتحرك دون توقف عبر الكتب من سريرها، ومن وقت لآخر، تفحص نفسها في المرآة بنظرة غير مركزة.

 

 

كانت المنتقم الأزرق مثل ورقة على سطح الأمواج المتموجة في بحر سونيا. في بعض الأحيان، تم رفعها للأعلى وأحيانًا تتخفض من انحراف الأمواج، ولكن لم يكن هناك أي علامة على أنها معرضة لخطر الانقلاب.

كانت تتطلع إلى إكمال الرجل المعلق لطقس التضحية

 

 

ثم نظرت إلى سوزي، ونظرت سوزي إليها. سقط الإنسان وكلبهما في تفكير عميق في نفس اللحظة.

، لكنها كانت تخشى أيضًا أن تكون النتيجة فاشلة.

“أدعو أن تأخذ تضحيته.

 

 

‘قال الإمبراطور روزيل أنه يجب على المرء أن يبقى هادئًا ومركزا عندما تحدث أمور مهمة… أودري، هيا، خذِ نفسًا عميقًا… أو ربما، يجب أن أذهب لأضايق الكلب؟ ومع ذلك، تستطيع سوزي التحدث والتفكير، لذا فهي كيان لها كرامتها الخاصة. لا أستطيع فقط أن أزعجها بشكل عرضي…’ تجول عقل أودري، تلاعب يدها بدون وعي دمية مزخرفة ترتدي ملابس رائعة.

“أدعو لك أن تفتح أبواب مملكتك.

 

صباح يوم الخميس، سمع كلاين أخيرًا صوت الجرس.

بعد فترة غير معروفة، ظهر فجأة ضباب رمادي كثيف أمام عينيها، وفي أعماق الضباب، كان هناك كرسي رفيع.

وووش!

 

 

قال الأحمق جالسًا بابتسامة: “الآنسة العدالة، المحاولة كانت ناجحة. هل أعددتِ المواد التي تحتوي على الروحانية؟”

 

 

 

‘هذا جيد! كما هو متوقع من السيد الأحمق!’ نسيت أودري دور الرجل المعلق في هذه المسألة. أعاقت حماسها وقالت: “نعم، لدي دائمًا مثل هذه المواد معي.”

في اليومين التاليين، جرب استخدام روحانيته لأداء الطقوس وصنع التمائم. لم يعد يصلي للإلهة وانتظر آثار إعلاناته الصغيرة لتؤتي ثمارها.

 

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

كانت أودري في نفس الحالة حتى قبل انضمامها إلى نادي التاروت، ولكن في ذلك الوقت، لم تكن تعرف أي المواد يمكن اعتبارها تحتوي على الروحانية. لقد نقلتهم فقط من خزينة الأسرة وفقًا لمختلف تراكيب الزيوت الأساسية التي جمعتها.

 

 

 

أومأ كلاين قليلاً وقال: “متى تخططين لعقد الطقس؟

ثم فتح الدرج وأخرج شمعة. قام بتأسيس الطقس وفقًا لمبادئ الثنائية ووضع شمعة فوق الرمز الذي تم تشكيله من خلال الجمع بين العين عديمة البؤبؤ والخطوط الجزئية الملتوية. تم وضع شمعة واحدة في المنتصف تمثل الشخص الذي قدم التضحية.

 

“يمكنني فعل ذلك الآن.”

“هذا مبني على فرضية أنه لا يوجد ما متجاوز من حولك.”

“أدعو أن تفتح أبواب مملكتك.”

 

في كابينة القبطان، رأى ألجر فجأة الباب الوهمي، المكون من الرياح والضوء، يفتح. وخلفه كان الظلام الداكن يتشكل من عدد لا يحصى من الظلال غير المرئية تقريبًا. كانوا روعة لامعة تشمل كميات هائلة من المعرفة. وقع فوقها الضباب الرمادي الكثيف مع القصر القديم المطل على العالم الحقيقي.

‘هل يعد كلب متجاوز…’ نظرت أودري إلى الباب المغلق بإحكام، وشعرت بجذب صغير في ضميرها.

أصبحت يدا ألجر أخف وزنا في ظل الظهور المفاجئ والاختفاء الفوري لقوة شفط. لقد فقد الإحساس بالوخز الطفيف الذي أعطته له الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح.

 

 

“يمكنني فعل ذلك الآن.”

لقد شربت بثقة جرعة المتخاطر وتمكنت بنجاح من التغلب على مرحلة الإندماج مع خصائص التجاوز، وتحقيق تقدم.

 

 

اعترف كلاين بشدة.

 

 

جاء إحساس خفيف بالوخز من راحة يده، وقام شعور قوي بالإنجاز بملء قلبه، مما جعله يكشف عن ابتسامة حقيقية.

“عملية الطقس هي نفسها التي وصفتها سابقًا. كل ما عليك فعله هو تغيير الصلاة إلى-“

أخيرًا، عض أسنانه وعاد إلى مكتب الماهوجني بتعبير قاتم. أزال ألة السدس النحاسيه، ووجد قطعة ورق وقلم، وانحنى لرسم الرمز المعقد والغامض الدي قدمه له الأحمق.

 

 

“خادمك المخلص يصلي من أجل انتباهك،

221: نادي التاروت في مستوى أعلى.

 

في هذه اللحظة، شهد كلاين ظهور الباب الضبابي خلف كرسيه مرتفع الظهر. كان بإمكانه أن يشعر بالروحانية في الهواء التي تمزق وتحفز الفضاء الغامض.

“أدعو لك أن تفتح أبواب مملكتك.

 

 

 

“أصلي لكي تعطيني القوة.”

اعترف كلاين بشدة.

 

‘قال الإمبراطور روزيل أنه يجب على المرء أن يبقى هادئًا ومركزا عندما تحدث أمور مهمة… أودري، هيا، خذِ نفسًا عميقًا… أو ربما، يجب أن أذهب لأضايق الكلب؟ ومع ذلك، تستطيع سوزي التحدث والتفكير، لذا فهي كيان لها كرامتها الخاصة. لا أستطيع فقط أن أزعجها بشكل عرضي…’ تجول عقل أودري، تلاعب يدها بدون وعي دمية مزخرفة ترتدي ملابس رائعة.

“بالإضافة إلى ذلك، استخدمي طريقة ثنائية”.

 

 

 

فكرت أودري في ذلك، محاربةً الرغبة في الإيماء، وبدأت تستعد للطقس.

كانت تتطلع إلى إكمال الرجل المعلق لطقس التضحية

 

لقد شربت بثقة جرعة المتخاطر وتمكنت بنجاح من التغلب على مرحلة الإندماج مع خصائص التجاوز، وتحقيق تقدم.

عندما فتح الباب الوهمي، وظهر مشهد أكثر وهمية من السماء المرصعة بالنجوم، شعرت أودري بالسكر في كل من الجسم والعقل.

 

 

“أصلي لكي تعطيني القوة.”

‘هذا هو العالم الغامض الذي كنت أسعى إليه دائمًا. هذا هو نوع الشعور الذي طالما أردته!’ وأشادت بالسيد أحمق بكل إخلاص.

كانت أودري في نفس الحالة حتى قبل انضمامها إلى نادي التاروت، ولكن في ذلك الوقت، لم تكن تعرف أي المواد يمكن اعتبارها تحتوي على الروحانية. لقد نقلتهم فقط من خزينة الأسرة وفقًا لمختلف تراكيب الزيوت الأساسية التي جمعتها.

 

 

‘إنه إيمان تجاه الإلهة، ولكن بالنسبة للأحمق، إنها عبادة.’ أوضحت أودري بصمت لنفسها في ذهنها.

اعترف كلاين بشدة.

 

‘إنه إيمان تجاه الإلهة، ولكن بالنسبة للأحمق، إنها عبادة.’ أوضحت أودري بصمت لنفسها في ذهنها.

بعد فترة وجيزة، فوجئت برؤية وجود شيء على “المذبح”. كان جسمًا ناعمًا بلون لامع ومليء بالحواف.

 

 

في هذه اللحظة، شهد كلاين ظهور الباب الضبابي خلف كرسيه مرتفع الظهر. كان بإمكانه أن يشعر بالروحانية في الهواء التي تمزق وتحفز الفضاء الغامض.

“الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح!” شعرت أودري بفرحة في قلبها. أضاءت عينيها بينما كانت لديها الرغبة في التقدم إلى الأمام وإمساكها.

“لقد استغرقتِ وقتًا أطول من المعتاد.” لم تخفي سوزي أفكارها.

 

 

ومع ذلك، استولت عليها عادات آدابها بينما مدحت بصدق السيد الأحمق مرة أخرى.

ثم فتح الدرج وأخرج شمعة. قام بتأسيس الطقس وفقًا لمبادئ الثنائية ووضع شمعة فوق الرمز الذي تم تشكيله من خلال الجمع بين العين عديمة البؤبؤ والخطوط الجزئية الملتوية. تم وضع شمعة واحدة في المنتصف تمثل الشخص الذي قدم التضحية.

 

 

بعد الانتهاء من الطقس، سارت بفارغ الصبر للأمام وفحصت بعناية مادة التجاوز خمس مرات.

جلست أودري وضحكت بشكل جاف قبل تغيير الموضوع.

 

 

‘نادي التاروت خاصتنا على مستوى أعلى من جميع المنظمات السرية الأخرى…’ شعرت أودري بالسرور.

 

 

 

ثم نظرت إلى الباب بحذر، وكأنها خائفة من التدخل المفاجئ لسوزي.

 

 

ثم نظرت إلى الباب بحذر، وكأنها خائفة من التدخل المفاجئ لسوزي.

كان عليها أن تضاعف جهودها وتصنع الجرعة على الفور لإكمال تقدمها!

 

 

 

بعد بضع دقائق، حملت زجاجة من السائل تحتوي على ألوان متغيرة باستمرار يمكن أن تتألق إلى قلوب الجميع.

‘هذا جيد! كما هو متوقع من السيد الأحمق!’ نسيت أودري دور الرجل المعلق في هذه المسألة. أعاقت حماسها وقالت: “نعم، لدي دائمًا مثل هذه المواد معي.”

 

بعد عودتها إلى غرفة نومها، لم تعد أودري قادرة على الجلوس بهدوء على حافة السرير. كانت تتحرك دون توقف عبر الكتب من سريرها، ومن وقت لآخر، تفحص نفسها في المرآة بنظرة غير مركزة.

لقد شربت بثقة جرعة المتخاطر وتمكنت بنجاح من التغلب على مرحلة الإندماج مع خصائص التجاوز، وتحقيق تقدم.

 

 

وسط الأصوات غير المهمة، فتح الباب الباهت ببطء!

بدا وكأن المنظر أمامها قد توضح بشكل كبير، مع زيادة كبيرة في الجوانب الأخرى. استخدمت أودري بشكل اعتيادي التأمل لكبح الروحانية المشتتة.

نظر إلى الأمام مرة أخرى، فقط ليرى اختفاء الباب الوهمي. توقف العاصفة، وعودت لهيب الشموع إلى حالته الأصلية.

 

صرير!

بعد استقرار تسلسلها، ابتسمت وتحركت بسرعة إلى الباب، وتركت المسترد الذهبي تدخل. رأت الشك الواضح على وجه سوزي.

عندما عاد إلى قسم شاروود، شعر كلاين كما لو أنه دخل الجنة من الجحيم.

 

 

“لقد استغرقتِ وقتًا أطول من المعتاد.” لم تخفي سوزي أفكارها.

 

 

صباح يوم الخميس، سمع كلاين أخيرًا صوت الجرس.

جلست أودري وضحكت بشكل جاف قبل تغيير الموضوع.

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة،”

 

“سوزي، أخبريني – كيف ينبغي لي إبلاغ شياو وفورس سرًا بشأن مسألة معينة دون الكشف عن نفسي؛ ولكن مع ذلك، أثير اهتمامهم؟”

 

 

 

قبل أن تنتهي من جملتها، بدأت أودري تتأمل بجدية في المهمة التي كلفها بها السيد الأحمق.

 

 

221: نادي التاروت في مستوى أعلى.

ثم نظرت إلى سوزي، ونظرت سوزي إليها. سقط الإنسان وكلبهما في تفكير عميق في نفس اللحظة.

 

 

لقد فرق ألجر هذه الحبيبات في الريح.

 

 

 

بعد الانتهاء من هدفه، عاد كلاين إلى الواقع، ونام لأكثر من ساعة بقليل قبل أن يخرج من الباب. لقد أنفق جنيهًا لشراء زوج من النظارات ذات الحواف الذهبية والشعر المستعار ومجموعة متنوعة من الشوارب التي يمكن قطعها وإلصاقها بالمواد اللاصقة. كانوا للتنكر في ظروف حاجته إليها لاحقًا.

 

 

قال الأحمق جالسًا بابتسامة: “الآنسة العدالة، المحاولة كانت ناجحة. هل أعددتِ المواد التي تحتوي على الروحانية؟”

قبل العشاء، قام برحلة إلى القسم الشرقي، المنطقة الأكثر ازدحامًا والجزء الأقل أمانًا في المدينة. استأجر منزلاً من غرفة نوم واحدة بإيجار أربعة سولي، وثلاثة بنسات في الأسبوع. دفع إيجارًا لمدة أسبوعين وإيداعًا، ليصل إلى ما مجموعه 17 سولي.

كانت المنتقم الأزرق مثل ورقة على سطح الأمواج المتموجة في بحر سونيا. في بعض الأحيان، تم رفعها للأعلى وأحيانًا تتخفض من انحراف الأمواج، ولكن لم يكن هناك أي علامة على أنها معرضة لخطر الانقلاب.

 

“سوزي، أخبريني – كيف ينبغي لي إبلاغ شياو وفورس سرًا بشأن مسألة معينة دون الكشف عن نفسي؛ ولكن مع ذلك، أثير اهتمامهم؟”

عندها فقط أكمل كلاين جميع استعداداته المبكرة. ترك القسم الشرقي أيضًا انطباعًا عميقًا عليه. كانت معظم الشوارع هنا مماثلة لشارع تينغن الأدنى، لكن المنطقة التي تشترك في السمات كانت أكبر عدة مرات.

 

 

 

كانت ملابس السكان هنا قديمة ولكنها مقبولة. وكان الكثير منهم يرتدون ملابس رثة ذات بشرة شاحبة وبنيات رقيقة. كان الأمر كما لو أنهم سيتحولون إلى وحوش في أي لحظة بسبب جوعهم أو فقرهم. لذلك، انتشرت العصابات في القسم الشرقي.

 

 

عندها فقط أكمل كلاين جميع استعداداته المبكرة. ترك القسم الشرقي أيضًا انطباعًا عميقًا عليه. كانت معظم الشوارع هنا مماثلة لشارع تينغن الأدنى، لكن المنطقة التي تشترك في السمات كانت أكبر عدة مرات.

عندما عاد إلى قسم شاروود، شعر كلاين كما لو أنه دخل الجنة من الجحيم.

 

 

 

في اليومين التاليين، جرب استخدام روحانيته لأداء الطقوس وصنع التمائم. لم يعد يصلي للإلهة وانتظر آثار إعلاناته الصغيرة لتؤتي ثمارها.

 

 

عندما فتح الباب الوهمي، وظهر مشهد أكثر وهمية من السماء المرصعة بالنجوم، شعرت أودري بالسكر في كل من الجسم والعقل.

صباح يوم الخميس، سمع كلاين أخيرًا صوت الجرس.

“خادمك المخلص يصلي من أجل انتباهك،”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط