العمل الأول.
222: العمل الأول.
استقام وأمسك بعصاه المرصعة بالفضة باليد التي حملت فرو القط.
جلس كلاين، أمسك يديه وقال: “هل للوظيفة علاقة برب عملك السابق؟”
دينغ! دونغ! تم جذب الحبل، مما تسبب في دق جرس الباب والصوت الذي أحدثه صدى باستمرار وأرسل صوته في جميع أنحاء غرفة المعيشة الفسيحة ولكن الفارغة نسبيًا.
“بعد أن فقدت برودي، حدث خطأ في عقل جدتي، لدرجة أنها بدأت في سماع الأشياء. تستمر في إخباري بأنها تسمع برودي المسكين وهو يموء بشكل بائس.”
وقف كلاين، الذي كان جالسًا على الأريكة يقرأ صحيفة لدراسة الفرص الاستثمارية المختلفة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء بدون ربطة عنق، تمامًا كما يرتدي المرء في المنزل.
“حسنا.” لم يرفض الصبي المراهق.
‘أول وظيفة في حياتي المهنية كمحقق؟ لكن لا يمكنني أن أكون في المنزل دائمًا، بانتظار وصول مهمة. نعم… أحتاج إلى تعليق إشعار على الباب، مع قلم حبر، حتى يتمكن العملاء من تدوين وقت زيارتهم القادمة والسماح لي بالاستعداد مقدمًا… ومع ذلك، بالنسبة إلى محقق جديد في هذه المهنة، دون أي الشهرة، فإن القيام بذلك سيكون في الأساس مثل عدم وجود “في المرة القادمة”… تنهد، لا يمكنني إلا أن أواجه مشكلة أداء عرافة في الصباح لمعرفة ما إذا كنت سأحصل على أي وظائف لهذا اليوم. وإذا كان الأمر كذلك، فما هو الوقت المطلوب لوضع الخطط… بالطبع، من الممكن أيضًا أن أفوتني مهام من متجاوزين أقوياء. حسنًا، فليكن، قد يكون ذلك جيد بعد كل شيء…’
مشى إلى الباب، ودون النظر من خلال ثقب الباب، ظهرت صورة الزائرين بالخارج في ذهنه:
حتى قبل أن يقترب، رأى شخصية تتسكع أمام بابه.
كان أحدهم سيدة عجوز ترتدي قبعة سوداء. كان ظهرها منحنيًا قليلاً، وكان وجهها مجعدًا بشدة. كان جلدها ذبلًا و شاحبًا، لكن فستانها الداكن كان رسميًا وأنيقًا جدًا.
كانت صدغها أبيض تمامًا، لكن عينيها الزرقاء كانت حية للغاية. كانت تنظر إلى الشاب إلى جانبها، مشيرةً له أن يسحب جرس الباب مرة أخرى.
~~~~~~
كانت صدغها أبيض تمامًا، لكن عينيها الزرقاء كانت حية للغاية. كانت تنظر إلى الشاب إلى جانبها، مشيرةً له أن يسحب جرس الباب مرة أخرى.
كان الشاب في العشرينات من عمره، بعيون تشبه عيون السيدة العجوز. في الطقس البارد التدريجي، كان يرتدي معطفًا أسودًا مزدوج جيوب الصدر، وقبعة نصفية، وربطة عنق وكأنه كان على وشك حضور مأدبة، وكان الأمر كما لو أنه لن يخفف مما يتوقعه من نفسه ولو للحظة.
“لقد فاجأني ذلك لأنني لم أتلقى أي رد من السيد زريل عندما اتصلت به باستخدام الطريقة المتفق عليها.”
بمساعدة حدس مهرج، أدار كلاين المقبض، وفتح الباب، واستقبل زواره بابتسامة قبل أن يدق الجرس مرة أخرى.
“صباح الخير سيدتي، سيدي. يا له من يوم رائع، على الأقل حتى هذه اللحظة، لقد رأيت الشمس بالفعل لمدة خمس دقائق.”
‘البحث عن قط؟ السبب وراء تكليفك لي بهذه الوظيفة هو ببساطة بسبب الراحة النابعة من كيف أننا عشنا في نفس الشارع…’ شعر كلاين أن هذه لم تكن مهنة المحقق التي تخيلها.
تحدث عن الطقس بطريقة مبالغ فيها قليلاً، وهو حديث صغير كان شائعًا في باكلوند لأكثر من قرن.
أدار يورغن رأسه على حين غرة ونظر إلى كلاين.
“نعم، إنها دائما خجولة ولا تخرج من وراء الضباب والغيوم المظلمة.” أومأت السيدة العجوز برأسها في موافقة.
دينغ! دونغ! تم جذب الحبل، مما تسبب في دق جرس الباب والصوت الذي أحدثه صدى باستمرار وأرسل صوته في جميع أنحاء غرفة المعيشة الفسيحة ولكن الفارغة نسبيًا.
ارتدى كلاين معطفه وقبعته، والتقط عصاه، وتبع السيدة دوريس وحفيدها إلى الشارع.
بجانبها، سأل الشاب، “هل أنت المحقق شارلوك موريارتي؟”
‘…هذا المستوى من مهارات المراقبة ليس أسوأ من المتفرج… هل يمكن أن يكون قد ولد بقدرة خاصة؟ أم أنه متجاوز؟’ قام كلاين بتفعيل رؤيته الروحية ونظر إلى إيان، لكنه لم يجد أي شيء غريب.
“نعم، وماذا يمكنني أن أساعدك؟ أنا آسف، أرجوكم أدخلوا. دعزنا نجلس ونتحدث.” أدار كلاين جسده إلى الجانب، مما فتح الطريق لضيوفه بينما أشار إلى منطقة الضيوف.
“أي علامات على هروب برودي؟” سأل يورغن بقلق. كانت السيدة العجوز دوريس تنتظر إجابة أيضا.
“لا، ليست هناك حاجة. لا أريد أن أضيع أي وقت. برودي المسكين ما زال ينتظرني لإنقاذه!” قالت السيدة العجوز بصوت حاد نوعا ما.
“نعم.” نظر كلاين حوله وقال: “لنتحدث في الداخل”.
دينغ! دونغ! تم جذب الحبل، مما تسبب في دق جرس الباب والصوت الذي أحدثه صدى باستمرار وأرسل صوته في جميع أنحاء غرفة المعيشة الفسيحة ولكن الفارغة نسبيًا.
“هو؟” لاحظ كلاين الضمير الأكثر أهمية وفجأة كان لديه شعور سيئ.
“””كما تعلمون في الإنجليزية ‘وكما أتوقع في الصينية أيضا’ هناك الضمير it الذي يشير إلى الحيوانات والأشياء”””””
رد الشاب “يورغن، يورغن كوبر، محامي أول”.
وقف كلاين، الذي كان جالسًا على الأريكة يقرأ صحيفة لدراسة الفرص الاستثمارية المختلفة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء بدون ربطة عنق، تمامًا كما يرتدي المرء في المنزل.
أومأ الشاب ذو الثياب الرسمية بشدة برأسه وقال: “برودي قط مملوك من قبل جدتي السيدة دوريس. اختفى الليلة الماضية، وآمل أن تتمكن من مساعدتنا في العثور عليه. نحن نعيش في نهاية هذا الشارع، وأنا أنا على استعداد لدفع 5 سولي مقابل لذلك. بالطبع، إذا كان بإمكانك إثبات أنك قضيت وقتًا وجهدًا أكثر من ذلك، فسأعوضك عن ذلك. “
‘البحث عن قط؟ السبب وراء تكليفك لي بهذه الوظيفة هو ببساطة بسبب الراحة النابعة من كيف أننا عشنا في نفس الشارع…’ شعر كلاين أن هذه لم تكن مهنة المحقق التي تخيلها.
حتى قبل أن يقترب، رأى شخصية تتسكع أمام بابه.
‘يجعلني هذا أبدو مثل المهرج… حسنًا، لا يمكنني رفض أول صفقة تجارية لي. هذه هي وجهة نظر المتنبئ…’ تأمل لبضع ثوان وسأل: “هل يمكنك أن تصفه بالتفصيل؟”
انزلقت يده سرا من نهاية العصا لكنه لم يتركها بالكامل. جعل الأمر من الصعب على يورغن أو دوريس أن يلاحظوا أن العصا كانت تقف بمفردها.
تحدثت الجدة دوريس قبل أن يتمكن الشاب من فتح فمه.
قرفص كلاين ووجد عدة خيوط من فرو قط أسود في الصندوق.
“هذا هو وعاء برودي. هذا هو صندوقه المفضل. ينام دائمًا هنا.” كان وجه دوريس المتجعد مليئًا بالقلق والتوقعات.
“برودي قط أسود جميل ونابض بالحياة. إنه بصحة جيدة للغاية ولديه عيون خضراء جميلة، ويحب أن يأكل صدر الدجاج المطبوخ. ويا إلهة، في الليلة الماضية، هرب هكذا فقط. لا، لا بد أنه ضاع. لقد وضعت الكثير من صدر الدجاج في وعاء، لكنه يرفض العودة لإلقاء نظرة.”
… انحرفت شفاه كلاين وقالت، “أنا راضٍ جدًا عن وصفك، السيدة دوريس.”
أومأ برأسه وأجاب بهدوء: “ردك ترك انطباعا لي”.
“أقبل هذا الطلب. حسنًا، دعونا نذهب إلى منزلكم الآن. أحتاج إلى البحث عن أدلة والعثور على آثار. يجب أن يكون واضحًا أن أساس تفكيري يكمن في التفاصيل.” لم تستشر السيدة دوريس حفيدها عندما أومأت برأسها وقالت: “أنت المحقق الأكثر نشاطًا الذي رأيته على الإطلاق. إنها صفقة!”
‘…هذا المستوى من مهارات المراقبة ليس أسوأ من المتفرج… هل يمكن أن يكون قد ولد بقدرة خاصة؟ أم أنه متجاوز؟’ قام كلاين بتفعيل رؤيته الروحية ونظر إلى إيان، لكنه لم يجد أي شيء غريب.
ارتدى كلاين معطفه وقبعته، والتقط عصاه، وتبع السيدة دوريس وحفيدها إلى الشارع.
222: العمل الأول.
على عكس تينغن، تم إعادة بناء الطرق في أجزاء كثيرة من باكلوند باستخدام الأسمنت أو الأسفلت. حتى خلال هطول الأمطار، كانت الطرق أقل تعكيرًا.
على عكس تينغن، تم إعادة بناء الطرق في أجزاء كثيرة من باكلوند باستخدام الأسمنت أو الأسفلت. حتى خلال هطول الأمطار، كانت الطرق أقل تعكيرًا.
بينما كانت السيدة العجوز تقود الطريق، اقترب حفيده من كلاين وقال بصوت منخفض، “آمل أن تبذل قصارى جهدك للعثور على برودي. لقد كان أحد أركان حياة جدتي منذ أن توفي جدي ووالدي”.
“عفوا، هل تبحث عني؟”
“برودي… متى دخلت الخزانة؟ كيف تم حبسك هناك؟” صرخت السيدة دوريس، فوجئت وارتبكت.
“بعد أن فقدت برودي، حدث خطأ في عقل جدتي، لدرجة أنها بدأت في سماع الأشياء. تستمر في إخباري بأنها تسمع برودي المسكين وهو يموء بشكل بائس.”
أومأ كلاين على الفور وقال، “سأبذل قصارى جهدي. صحيح، ما زلت لم أحصل على اسمك.”
وقف كلاين، الذي كان جالسًا على الأريكة يقرأ صحيفة لدراسة الفرص الاستثمارية المختلفة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء بدون ربطة عنق، تمامًا كما يرتدي المرء في المنزل.
رد الشاب “يورغن، يورغن كوبر، محامي أول”.
وسرعان ما وصلوا إلى 58 شارع مينسك ودخلوا المنزل المظلم.
وسرعان ما وصلوا إلى 58 شارع مينسك ودخلوا المنزل المظلم.
“صباح الخير سيدتي، سيدي. يا له من يوم رائع، على الأقل حتى هذه اللحظة، لقد رأيت الشمس بالفعل لمدة خمس دقائق.”
“كيف عرفت أنه كان في الخزانة؟”
“هذا هو وعاء برودي. هذا هو صندوقه المفضل. ينام دائمًا هنا.” كان وجه دوريس المتجعد مليئًا بالقلق والتوقعات.
“برودي قط أسود جميل ونابض بالحياة. إنه بصحة جيدة للغاية ولديه عيون خضراء جميلة، ويحب أن يأكل صدر الدجاج المطبوخ. ويا إلهة، في الليلة الماضية، هرب هكذا فقط. لا، لا بد أنه ضاع. لقد وضعت الكثير من صدر الدجاج في وعاء، لكنه يرفض العودة لإلقاء نظرة.”
قرفص كلاين ووجد عدة خيوط من فرو قط أسود في الصندوق.
جلس كلاين، أمسك يديه وقال: “هل للوظيفة علاقة برب عملك السابق؟”
استقام وأمسك بعصاه المرصعة بالفضة باليد التي حملت فرو القط.
“نعم، إنها دائما خجولة ولا تخرج من وراء الضباب والغيوم المظلمة.” أومأت السيدة العجوز برأسها في موافقة.
بجانبها، سأل الشاب، “هل أنت المحقق شارلوك موريارتي؟”
أصبحت نظرة كلاين عميقة بينما تظاهر بملاحظة محيطه عندما قرأ بصمت جملة عرافة.
انزلقت يده سرا من نهاية العصا لكنه لم يتركها بالكامل. جعل الأمر من الصعب على يورغن أو دوريس أن يلاحظوا أن العصا كانت تقف بمفردها.
“حاولت الاتصال بالشرطة، لكن فترة اختفائه لم تصل بعد إلى العدد المطلوب من الأيام لتقديم الطلب. حاولت الحصول على مساعدة من محققين آخرين عرفتهم، لكنهم جميعاً رفضوني، على أساس أن كانوا قد التقوا للتو السيد زريل في حفلة محقق عرفوه.”
بعد فترة وجيزة، مالت العصا السوداء المرصعة بالفضة إلى الجانب. سقطت ببطء شديد، مع حركة قليلة جدًا.
~~~~~~
أمسك كلاين العصا مرة أخرى، ونظر في ذلك الاتجاه، ولاحظه لأكثر من عشر ثوانٍ.
إستمتعوا~~~~~
ثم، سار إلى خزانة قديمة.
“أي علامات على هروب برودي؟” سأل يورغن بقلق. كانت السيدة العجوز دوريس تنتظر إجابة أيضا.
على عكس تينغن، تم إعادة بناء الطرق في أجزاء كثيرة من باكلوند باستخدام الأسمنت أو الأسفلت. حتى خلال هطول الأمطار، كانت الطرق أقل تعكيرًا.
دون رد، ركع كلاين وسحب الباب في الجزء السفلي من الخزانة.
“نعم”، أومأ إيان بإيماءة جادة. “قبل أيام قليلة، وجدت أنه يتم تتبعي فجأة، من قبل شخص لديه نوايا سيئة؛ لذلك، فكرت في طريقة لفقد تتبعه… آه… أعتقد أنك رأيت هذا المشهد بنفسك، السيد موريارتي. لقد تعرفت عليك كالرجل الذي كان يدرسني في المترو في ذلك اليوم بمجرد أن رأيتك “.
مواء!
أصبحت نظرة كلاين عميقة بينما تظاهر بملاحظة محيطه عندما قرأ بصمت جملة عرافة.
انطلق قط أسود، بذيل مرتفع، وركض إلى وعاءه.
“برودي… متى دخلت الخزانة؟ كيف تم حبسك هناك؟” صرخت السيدة دوريس، فوجئت وارتبكت.
“برودي… متى دخلت الخزانة؟ كيف تم حبسك هناك؟” صرخت السيدة دوريس، فوجئت وارتبكت.
أدار يورغن رأسه على حين غرة ونظر إلى كلاين.
انطلق قط أسود، بذيل مرتفع، وركض إلى وعاءه.
“نعم، وماذا يمكنني أن أساعدك؟ أنا آسف، أرجوكم أدخلوا. دعزنا نجلس ونتحدث.” أدار كلاين جسده إلى الجانب، مما فتح الطريق لضيوفه بينما أشار إلى منطقة الضيوف.
“كيف عرفت أنه كان في الخزانة؟”
‘إنه هو؟’ عرفه كلاين على الفور على أنه الصبي الذي التقى به في القطار البخاري في اليوم الذي وصل فيه إلى باكلوند. في ذلك الوقت، كان يتم ملاحقته، لكن نضجه وهدوئه في ذلك الوقت تركا انطباعًا عميقًا على كلاين.
ابتسم كلاين، وأجاب بصوت عميق: “الاستنتاج، يا سيدي الجيد”.
222: العمل الأول.
دينغ! دونغ! تم جذب الحبل، مما تسبب في دق جرس الباب والصوت الذي أحدثه صدى باستمرار وأرسل صوته في جميع أنحاء غرفة المعيشة الفسيحة ولكن الفارغة نسبيًا.
…
“يمكنك ددعوتي إيان”. قام الصبي المراهق بمسح محيطه وسكت صامتًا لبضع ثوانٍ “لقد تم تعييني من قبل من قبل محقق آخر، السيد زريل فيكتور لي، الذي ساعدني في جمع بعض الأخبار والمعلومات.”
بعد الحصول على مكافأة 5 سولي من السيدة دوريس و يورغن، بالإضافة إلى صداقتهما، عاد كلاين إلى 15 شارع مينسك في ظل الطقس القاتم.
حتى قبل أن يقترب، رأى شخصية تتسكع أمام بابه.
حتى قبل أن يقترب، رأى شخصية تتسكع أمام بابه.
‘المزيد من الأعمال؟’ عندما نظر كلاين إلى هناك، رأى أن الزائر كان صبيًا في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة، يرتدي معطفًا قديمًا وقبعة مستديرة لا تتناسب مع عمره.
بعد فترة وجيزة، مالت العصا السوداء المرصعة بالفضة إلى الجانب. سقطت ببطء شديد، مع حركة قليلة جدًا.
‘إنه هو؟’ عرفه كلاين على الفور على أنه الصبي الذي التقى به في القطار البخاري في اليوم الذي وصل فيه إلى باكلوند. في ذلك الوقت، كان يتم ملاحقته، لكن نضجه وهدوئه في ذلك الوقت تركا انطباعًا عميقًا على كلاين.
“بعد أن فقدت برودي، حدث خطأ في عقل جدتي، لدرجة أنها بدأت في سماع الأشياء. تستمر في إخباري بأنها تسمع برودي المسكين وهو يموء بشكل بائس.”
‘ماذا يريد أن يطلب مني…’ بينما تساءل، سار كلاين وابتسم.
“لم أر السيد زريل منذ ذلك اليوم. أظن أن شيئًا حدث له.”
~~~~~~
“عفوا، هل تبحث عني؟”
“يمكنك ددعوتي إيان”. قام الصبي المراهق بمسح محيطه وسكت صامتًا لبضع ثوانٍ “لقد تم تعييني من قبل من قبل محقق آخر، السيد زريل فيكتور لي، الذي ساعدني في جمع بعض الأخبار والمعلومات.”
“صباح الخير سيدتي، سيدي. يا له من يوم رائع، على الأقل حتى هذه اللحظة، لقد رأيت الشمس بالفعل لمدة خمس دقائق.”
ذهل الصبي المراهق عندما استدار بسرعة، وامتلأت عيناه الحمروان اللامعتان بخوف لا يمكن إخفاؤه.
“ما زلت متمسكًا بحكمي وأعتزم طلب المساعدة من أحد المحققين الذين لا يعرفهم السيد زريل. حسنًا، هذا يعني أنه سيكون شخصًا لا أعرفه أيضًا. لم يكن لدي أي فكرة عن من يمكنني أن ابحث عنه أيضًا. لذلك، لم أتمكن من البحث إلا في الصحف وانتهى بي الأمر إلى العثور عليك، السيد شارلوك موريارتي “.
قام بتهدءت نفسه وسأل بتردد، “هل أنت المحقق شرلوك موريارتي؟”
“عفوا، هل تبحث عني؟”
“نعم.” نظر كلاين حوله وقال: “لنتحدث في الداخل”.
222: العمل الأول.
“بعد أن فقدت برودي، حدث خطأ في عقل جدتي، لدرجة أنها بدأت في سماع الأشياء. تستمر في إخباري بأنها تسمع برودي المسكين وهو يموء بشكل بائس.”
“حسنا.” لم يرفض الصبي المراهق.
في الداخل، لم يقم كلاين بخلع معطفه، لكنه خلع قبعته ووضع عصاه.
“بعد أن فقدت برودي، حدث خطأ في عقل جدتي، لدرجة أنها بدأت في سماع الأشياء. تستمر في إخباري بأنها تسمع برودي المسكين وهو يموء بشكل بائس.”
قاد الصبي المراهق إلى منطقة الضيوف، وأشار إلى الأريكة الطويلة وقال: “من فضلك، اجلس. كيف يمكنني مخاطبتك؟ ما هي الوظيفة التي تحملها لي؟”
قام بتهدءت نفسه وسأل بتردد، “هل أنت المحقق شرلوك موريارتي؟”
“يمكنك ددعوتي إيان”. قام الصبي المراهق بمسح محيطه وسكت صامتًا لبضع ثوانٍ “لقد تم تعييني من قبل من قبل محقق آخر، السيد زريل فيكتور لي، الذي ساعدني في جمع بعض الأخبار والمعلومات.”
قاد الصبي المراهق إلى منطقة الضيوف، وأشار إلى الأريكة الطويلة وقال: “من فضلك، اجلس. كيف يمكنني مخاطبتك؟ ما هي الوظيفة التي تحملها لي؟”
جلس كلاين، أمسك يديه وقال: “هل للوظيفة علاقة برب عملك السابق؟”
“نعم”، أومأ إيان بإيماءة جادة. “قبل أيام قليلة، وجدت أنه يتم تتبعي فجأة، من قبل شخص لديه نوايا سيئة؛ لذلك، فكرت في طريقة لفقد تتبعه… آه… أعتقد أنك رأيت هذا المشهد بنفسك، السيد موريارتي. لقد تعرفت عليك كالرجل الذي كان يدرسني في المترو في ذلك اليوم بمجرد أن رأيتك “.
‘…هذا المستوى من مهارات المراقبة ليس أسوأ من المتفرج… هل يمكن أن يكون قد ولد بقدرة خاصة؟ أم أنه متجاوز؟’ قام كلاين بتفعيل رؤيته الروحية ونظر إلى إيان، لكنه لم يجد أي شيء غريب.
ثم، سار إلى خزانة قديمة.
أومأ برأسه وأجاب بهدوء: “ردك ترك انطباعا لي”.
انطلق قط أسود، بذيل مرتفع، وركض إلى وعاءه.
لم يعزف إيان على الموضوع وتابع: “أظن أن للقائي علاقة ما بالسيد زريل، لذلك ذهبت لزيارته في مكانه. وجدت المكان يبدو طبيعيًا، ولكن كانت هناك العديد من التلميحات التي أشارت أن أحدهم قد اخترق وأطلق كل الآليات الدقيقة.”
“لم أر السيد زريل منذ ذلك اليوم. أظن أن شيئًا حدث له.”
قاد الصبي المراهق إلى منطقة الضيوف، وأشار إلى الأريكة الطويلة وقال: “من فضلك، اجلس. كيف يمكنني مخاطبتك؟ ما هي الوظيفة التي تحملها لي؟”
“أقبل هذا الطلب. حسنًا، دعونا نذهب إلى منزلكم الآن. أحتاج إلى البحث عن أدلة والعثور على آثار. يجب أن يكون واضحًا أن أساس تفكيري يكمن في التفاصيل.” لم تستشر السيدة دوريس حفيدها عندما أومأت برأسها وقالت: “أنت المحقق الأكثر نشاطًا الذي رأيته على الإطلاق. إنها صفقة!”
“حاولت الاتصال بالشرطة، لكن فترة اختفائه لم تصل بعد إلى العدد المطلوب من الأيام لتقديم الطلب. حاولت الحصول على مساعدة من محققين آخرين عرفتهم، لكنهم جميعاً رفضوني، على أساس أن كانوا قد التقوا للتو السيد زريل في حفلة محقق عرفوه.”
“لقد فاجأني ذلك لأنني لم أتلقى أي رد من السيد زريل عندما اتصلت به باستخدام الطريقة المتفق عليها.”
“برودي… متى دخلت الخزانة؟ كيف تم حبسك هناك؟” صرخت السيدة دوريس، فوجئت وارتبكت.
“ما زلت متمسكًا بحكمي وأعتزم طلب المساعدة من أحد المحققين الذين لا يعرفهم السيد زريل. حسنًا، هذا يعني أنه سيكون شخصًا لا أعرفه أيضًا. لم يكن لدي أي فكرة عن من يمكنني أن ابحث عنه أيضًا. لذلك، لم أتمكن من البحث إلا في الصحف وانتهى بي الأمر إلى العثور عليك، السيد شارلوك موريارتي “.
~~~~~~
فصول اليوم, أرجوا أنها أعجبتكم.
انزلقت يده سرا من نهاية العصا لكنه لم يتركها بالكامل. جعل الأمر من الصعب على يورغن أو دوريس أن يلاحظوا أن العصا كانت تقف بمفردها.
أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~
انطلق قط أسود، بذيل مرتفع، وركض إلى وعاءه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
