نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 224

محقق من النوع السحري.

محقق من النوع السحري.

224: محقق من النوع السحري.

نظرًا لأن ملابسه لم تكن مصنوعة خصيصًا، فقد كان غير قادر على جلب العديد من الأشياء بسبب نقص الجيوب. لم يحضر زيت كويلاغ الذي كان قد تعلم عنه من فري. شعر كلاين بالأسف بشكل خاص لأنه لم يجلب زيت كويلاغ المنعش والمبدد للرائحة.

 

“الشوارع والحدائق ليست للأشخاص مثلكم لكي تناموا فيها!”

 

 

كانت الغرفة المعتمة مغطاة بحجاب رقيق من ضوء القمر القرمزي، وكان كل شيء غير واضح.

 

 

 

كان الرجال الثلاثة في المعاطف السوداء ينامون في أماكن مختلفة. وعلى الأريكة، كانت عيون كلاين الممزوجة في الظلام نصف مغلقة، كما لو كان قد دخل في سبات عميق.

 

 

قبل اثني عشر عامًا، بعد الطاعون الكبير، قامت مملكة لوين تدريجياً ببناء نظام صرف صحي متقدم في العاصمة، وفي ضربة واحدة، تجاوزت “تراث  روزيل” لجمهورية إنتيس.

كان حلمه عالمًا رماديًا مشوهًا، يتألق أحيانًا بإشعاع.

تم عض نصف شفاه الرجل، وكشف ذلك عن أسنانه المصفرة واللثة المتعفنة. كان أنفه ملطخًا بالدم فقط، ممزوجًا ببعض الشعر القصير، واختفى اللحم على وجهه، قطعة قطعة، مما كشف عن عظم أبيض. كانت الديدان البيضاء السمينة تزحف في كل مكان، تلتوي باستمرار، وبدا أن حلقه كان ضحية وحش بري ما. نصفه على الأقل مفقود.

 

عرف كلاين أن الرجال الثلاثة في غرفة النوم كانوا على وشك الاستيقاظ. دون المزيد من الإضافات، قفز إلى الشارع.

أخيرًا، استقر التألق لتشكيل مشهد.

 

 

 

لقد كانت زاوية قاتمة، أرض مليئة بمياه الصرف الصحي. كان رجل ذو شعر بني قصير، قميص أبيض، وسترة بنية يميل على الجدار، محاطًا بمجموعة كبيرة من الجرذان الرمادية.

‘حقيقة أن شخصًا ما كان قادرًا على التمويه مثل زريل، مما جعل المحققين الآخرين غير قادرين على الرؤية من خلاله، يثبت أيضًا هذه النقطة.’

 

“موقع جثة زريل.”

تم عض نصف شفاه الرجل، وكشف ذلك عن أسنانه المصفرة واللثة المتعفنة. كان أنفه ملطخًا بالدم فقط، ممزوجًا ببعض الشعر القصير، واختفى اللحم على وجهه، قطعة قطعة، مما كشف عن عظم أبيض. كانت الديدان البيضاء السمينة تزحف في كل مكان، تلتوي باستمرار، وبدا أن حلقه كان ضحية وحش بري ما. نصفه على الأقل مفقود.

 

 

بالكاد استطاع كلاين أن يثبت أن هذا كان زريل فيكتور لي. كان من المستحيل تقريبًا ربطه بالرجل الناضج والوسيم في الصورة بالأبيض والأسود التي التقطها مع إيان.

بالكاد استطاع كلاين أن يثبت أن هذا كان زريل فيكتور لي. كان من المستحيل تقريبًا ربطه بالرجل الناضج والوسيم في الصورة بالأبيض والأسود التي التقطها مع إيان.

 

 

 

‘زريل ميت بالفعل. في غضون أيام قليلة، من المحتمل أن يتم أكله لدرجة أنه سيكون عظمًا فقط. قد لا يبقى له حتى هيكل عظمي كامل…’ ترك كلاين الحلم وتذكر ما رآه للتو.

تغير النور في عالمه الروحي، وكشف عن رجل نحيف وقادر المظهر وذو بشرة داكنة. لم يكن سوى زعيم المجموعة الذي كان يلاحق إيان في القطار البخاري.

 

 

لقد سمحت له تجاربه السابقة أن يشهد جثثًا مماثلة بهدوء أكبر.

كان الرجال الثلاثة في المعاطف السوداء ينامون في أماكن مختلفة. وعلى الأريكة، كانت عيون كلاين الممزوجة في الظلام نصف مغلقة، كما لو كان قد دخل في سبات عميق.

 

بالكاد استطاع كلاين أن يثبت أن هذا كان زريل فيكتور لي. كان من المستحيل تقريبًا ربطه بالرجل الناضج والوسيم في الصورة بالأبيض والأسود التي التقطها مع إيان.

نظر كلاين عبر النافذة إلى القمر القرمزي، فكر كلاين لأكثر من عشر ثوان وقرر أن يحاول التواصل مع روح الرجل ذو النعطف الأسود بجوار الأريكة.

 

 

بعد بعض التفكير، توصل كلاين إلى قرار. كان عليه إنهاء هذه المسألة هنا وعدم المشاركة أكثر من ذلك. بغض النظر عن كل شيئ، لقد استوفى متطلبات الوظيفة التي عهدت إليه.

خلال الأيام القليلة الماضية من الاستعدادات، ابتكر زجاجة من مستخلص أمانتا ودواء عين الأرواح. بالنسبة لعامل الصفاء، لم يكن كلاين بحاجة إليه. كان شخصياً قادراً على غزو أحلام الآخرين والتواصل بقوة مع أرواحهم مع الحفاظ على الهدوء والعقلانية.

لقد عرجوا بعيدا من مسافة ضبابية بصمت.

 

 

بعد إعداد مذبح بسيط وترك العطر الهادئ والمسكن ينطلق لخلق حالة نصف حلم، صلى كلاين لنفسه، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة”.

تغير النور في عالمه الروحي، وكشف عن رجل نحيف وقادر المظهر وذو بشرة داكنة. لم يكن سوى زعيم المجموعة الذي كان يلاحق إيان في القطار البخاري.

 

“انهضوا جميعاً!

بعد ذلك، دخل العالم فوق الضباب الرمادي واستخدم أكثر من ثلثي روحانيته لتقديم رد.

 

 

وووش!

‘عندما أتقدم إلى التسلسل 7، يجب أن تسمح لي هذه الصلوات أيضًا باستخدام القليل من قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، تمامًا مثل طقس الاستدعاء والإعطاء خاصتي…’ بالنظر حوله، أصدر كلاين حكمًا تقريبيًا وعاد بسرعة إلى العالم الحقيقي.

ومع ذلك، لم يظهر شيء في هذا العالم الضبابي الوهمي.

 

 

لقد مرّ بما بدا وكأنه سماء نجمية وعاصفة فوضى من الأفكار، ودخل العابم العقلي للهدف. هناك، رأى شخصية الرجل الوهمية تطفو في الجو.

 

 

“سبب وفاة زريل.”

“من أرسلك إلى منزل زريل؟” نظر إليه كلاين وسأل بصوت عميق.

 

 

 

رد الرجل في حالة ذهول، وعيناه الوهمتان فارغتين، “ميرسول. أرسلني ميرسول لكي أنتظر الصبي المسمى إيان”.

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية من الاستعدادات، ابتكر زجاجة من مستخلص أمانتا ودواء عين الأرواح. بالنسبة لعامل الصفاء، لم يكن كلاين بحاجة إليه. كان شخصياً قادراً على غزو أحلام الآخرين والتواصل بقوة مع أرواحهم مع الحفاظ على الهدوء والعقلانية.

تغير النور في عالمه الروحي، وكشف عن رجل نحيف وقادر المظهر وذو بشرة داكنة. لم يكن سوى زعيم المجموعة الذي كان يلاحق إيان في القطار البخاري.

‘شخص ما تعامل مع روح زريل…’

 

 

‘كما هو متوقع، إنه هو…’ كلاين، الذي استنفد الكثير من روحانيته في الاستجابة للصلاة، بدأ يشعر بالإرهاق. سأل على عجل، “من أمر ميرسول؟”

‘جثث حية؟’ توقف كلاين فجأة. لقد مد يده التميمة القداسة وبطاقات التاروت، وقام بسرعة بتفعيل رؤيته الروحية.

 

أولا رمضان مبارك لنا ولكم جميعا.

قال الرجل بصراحة “لا فكرة… إنه “جلاد” لعصابة زمانجر خاصتنا. لا يمكن لأحد أن يأمر بخلاف الرئيس”.

 

 

كان هناك إنقسام في الطريق أمامه، واحد كان مخبأ نسبيًا. إنبعثت رائحة نفاذة كثيفة من هناك.

‘زمانجر… كلمة “محارب” بلغة الأراضي المرتفعة…’ كلاين، مؤرخ زائف ولكن باحث غوامض حقيقي، شعر فجأة بألم حاد في رأسه، وجسده طار لا إراديًا من عاصفة الأفكار.

 

 

 

بعد ذلك بوقت قصير، خرج من الوساطة وشعر برأسه ينبض.

‘كما هو متوقع، إنه هو…’ كلاين، الذي استنفد الكثير من روحانيته في الاستجابة للصلاة، بدأ يشعر بالإرهاق. سأل على عجل، “من أمر ميرسول؟”

 

“موقع جثة زريل.”

لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة. قام بشكل منهجي بتعبئة المواد والشعر القصير البني المصفر قبل فتح النافذة للسماح لرياح الليل الباردة بتفريق رائحة مستخلص أمانثا ودواء عين الأرواح.

وأيضا أسف جميعا، كنت أريد إطلاق فصول أكثر ولكن متعب جدا،

 

“يا أبناء الكلبات!”

أثناء حدوث ذلك، عاد كلاين إلى الشرفة، وأغلق الباب من الداخل، ومسح جميع الأماكن التي لمسها.

قال الرجل بصراحة “لا فكرة… إنه “جلاد” لعصابة زمانجر خاصتنا. لا يمكن لأحد أن يأمر بخلاف الرئيس”.

 

‘حقيقة أن شخصًا ما كان قادرًا على التمويه مثل زريل، مما جعل المحققين الآخرين غير قادرين على الرؤية من خلاله، يثبت أيضًا هذه النقطة.’

عندما عادت غرفة نوم زريل إلى حالتها الأصلية، وضع حينها يده على صدره وانحنى نحو الرجال الثلاثة الذين كانوا لا يزالون نائمين بشكل سليم.

 

 

بالنسبة لـهو الحالي، لن يشكل الارتفاع من الطابق الثاني أي خطر. كان الأمر فقط أنه لم يستطع الحفاظ على صمته عندما هبط، لذلك لم يصدر أي ضوضاء واضحة.

مقيما ظهره، وضع كلاين قفازاته وقفز ببراعة للنافذة. واقفا بثبات، لقد مشى على أطراف أصابعه في المساحة الضيقة ببراعة بشكل غير طبيعي.

‘شارك متجاوز في هذا.’

 

لقد عرجوا بعيدا من مسافة ضبابية بصمت.

رفع المزلاج العمودي للنافذة المفتوحة واستخدم بطاقة التاروت لإمساك قاعها. مع قدرات المهرج خاصته، أخذ التفاصيل وعدّل التوازن.

‘فشل التوجيه…’

 

كانت الغرفة المعتمة مغطاة بحجاب رقيق من ضوء القمر القرمزي، وكان كل شيء غير واضح.

بعد بضع ثوان، سحب كلاين بطاقة التاروت ببطء، وتوقف المزلاج الرأسي فجأة في مكانه ولم يسقط أكثر.

‘شخص ما تعامل مع روح زريل…’

 

 

وووش!

كان هذا هو نفس المشهد الذي شاهده في عرافة الحلم.

 

 

أولاً، أغلق النصف غير المغلق من النافذة، ثم قفز إلى النافذة بمزلاج. انحرفت يده اليمنى إلى الداخل، وأغلقت النصف الآخر من النافذة.

أسف أيضا على عدم الإطلاق لمدة، كانت لدي مشكلة مع النت. المهن سيعود كل شيئ إلى طبيعته إن شاء الله

 

 

كانت سرعة الفعل سريعة جدًا لدرجة أن المزلاج لم يسقط حتى كان هناك اهتزاز، وأدخل نفسه بدقة في الحفرة المطابقة.

بالكاد استطاع كلاين أن يثبت أن هذا كان زريل فيكتور لي. كان من المستحيل تقريبًا ربطه بالرجل الناضج والوسيم في الصورة بالأبيض والأسود التي التقطها مع إيان.

 

تسبب الشعور بالقذارة في ظهور قشعريرة دقيقة على ذراعيه وجسمه. ومع ذلك، لم يكن بإمكانه سوى تحملها ومواصلة المشي إلى الأمام، مغامرًا في عمق المجاري الخالية والهادئة.

كلانغ! صدى صوت يصعب إزالته، مثل رياح قوية تضرب سطح الزجاج.

 

 

 

عرف كلاين أن الرجال الثلاثة في غرفة النوم كانوا على وشك الاستيقاظ. دون المزيد من الإضافات، قفز إلى الشارع.

عندما تلا الكلمات، تحولت عيون كلاين إلى اللون الأسود. اختفى بؤبؤ وبياض عينيه. استخدم بسرعة التأمل لدخول الحلم.

 

بعد بضع ثوان، سحب كلاين بطاقة التاروت ببطء، وتوقف المزلاج الرأسي فجأة في مكانه ولم يسقط أكثر.

بالنسبة لـهو الحالي، لن يشكل الارتفاع من الطابق الثاني أي خطر. كان الأمر فقط أنه لم يستطع الحفاظ على صمته عندما هبط، لذلك لم يصدر أي ضوضاء واضحة.

 

 

 

غادر كلاين المنطقة المجاورة بسرعة، وكذلك شارع الزهرة، لكنه لم يأخذ عربة مستأجرة مباشرة إلى شارع مينسك في قسم شاروود.

 

 

 

لقد أخذ بعض المنعطفات وتوجه إلى القسم الشرقي المجاور.

 

 

 

كانت ليلة باردة، وأرسلت الريح قشعريرة شديدة إلى عظامه. ارتجف كلاين وقرر أنه سيحتاج إلى سترة إضافية لمهامه المستقبلية. قرر شراء الفحم في أحد الأيام التالية وترك المدفأة تؤدي دورها.

 

 

‘زريل ميت بالفعل. في غضون أيام قليلة، من المحتمل أن يتم أكله لدرجة أنه سيكون عظمًا فقط. قد لا يبقى له حتى هيكل عظمي كامل…’ ترك كلاين الحلم وتذكر ما رآه للتو.

بعد فترة غير معروفة، دخل قسم باكلوند الشرقي رغم عدم وجود خريطة. لقد اعتمد بشكل كامل على الغريزة.

 

 

نظرًا لأن ملابسه لم تكن مصنوعة خصيصًا، فقد كان غير قادر على جلب العديد من الأشياء بسبب نقص الجيوب. لم يحضر زيت كويلاغ الذي كان قد تعلم عنه من فري. شعر كلاين بالأسف بشكل خاص لأنه لم يجلب زيت كويلاغ المنعش والمبدد للرائحة.

لم يكن هناك سوى عدد قليل من مصابيح الغاز التي يمكن رؤيتها من مسافة بعيدة، لولا لحقيقة أن السحب الداكنة لم تغطي القمر القرمزي، لكان كلاين سيعتقد أن أجزاء كثيرة من الطريق ستكون سوداء.

بالنسبة لـهو الحالي، لن يشكل الارتفاع من الطابق الثاني أي خطر. كان الأمر فقط أنه لم يستطع الحفاظ على صمته عندما هبط، لذلك لم يصدر أي ضوضاء واضحة.

 

عبس قليلا، وعندما كان على وشك المضي قدما للاستفسار، سمع فجأة صرخة أمامه.

وبينما كان يسير، رأى فجأة أزواج من العيون تظهر في الظلام الدامس أمامه. جاءوا ينحدرون من مسافة بعيدة.

أثناء حدوث ذلك، عاد كلاين إلى الشرفة، وأغلق الباب من الداخل، ومسح جميع الأماكن التي لمسها.

 

 

لقد عرجوا بعيدا من مسافة ضبابية بصمت.

 

 

 

‘جثث حية؟’ توقف كلاين فجأة. لقد مد يده التميمة القداسة وبطاقات التاروت، وقام بسرعة بتفعيل رؤيته الروحية.

فووو… زفر كلاين، واصل وتيرته، وتوجه إلى منزله المكون من غرفة نوم واحدة في شارع النخلة السوداء في القسم الشرقي.

 

لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة. قام بشكل منهجي بتعبئة المواد والشعر القصير البني المصفر قبل فتح النافذة للسماح لرياح الليل الباردة بتفريق رائحة مستخلص أمانثا ودواء عين الأرواح.

رأى الهالات الملونة غير الصحية والضعيفه ورأى وجوه الشخصيات العديدة.

 

 

 

كان أولئك جميعها أناس أحياء، أناس عاديون بتعبيرات مخدرة، عيون شاغرة، وحركات ضعيفة. كان هناك رجال ونساء.

“موقع جثة زريل.”

 

 

‘إنها منتصف الليل تقريبًا. لماذا لا يزالون يمشون في الشوارع…’ في حيرة، مالّ كلاين بحذر إلى جانب، متجاوزا المجموعة على الرصيف، ولكن سرعان ما صادف موجة ثانية، وموجة ثالثة؛ جميعهم يعانون من نفس الألم وسط الخدر.

 

 

 

عبس قليلا، وعندما كان على وشك المضي قدما للاستفسار، سمع فجأة صرخة أمامه.

 

 

 

“انهضوا جميعاً!

 

 

كان الرجال الثلاثة في المعاطف السوداء ينامون في أماكن مختلفة. وعلى الأريكة، كانت عيون كلاين الممزوجة في الظلام نصف مغلقة، كما لو كان قد دخل في سبات عميق.

“يا أبناء الكلبات!”

كان هناك إنقسام في الطريق أمامه، واحد كان مخبأ نسبيًا. إنبعثت رائحة نفاذة كثيفة من هناك.

 

 

“الشوارع والحدائق ليست للأشخاص مثلكم لكي تناموا فيها!”

محركا غطاء الصرف لفتح الطريق، أمسك كلاين أنفاسه وصعد الدرج المعدني العمودي.

 

“الشوارع والحدائق ليست للأشخاص مثلكم لكي تناموا فيها!”

…ذهل كلاين، ثم ظهر المصطلح المقابل “قانون الفقراء” في ذهنه، وفهم ما يجري.

‘عندما أتقدم إلى التسلسل 7، يجب أن تسمح لي هذه الصلوات أيضًا باستخدام القليل من قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، تمامًا مثل طقس الاستدعاء والإعطاء خاصتي…’ بالنظر حوله، أصدر كلاين حكمًا تقريبيًا وعاد بسرعة إلى العالم الحقيقي.

 

بعد ذلك، دخل العالم فوق الضباب الرمادي واستخدم أكثر من ثلثي روحانيته لتقديم رد.

لقد اختبر نفس الشيء بنفسه.

“سأجعل من إيان يتصل بالشرطة”. تمتم وهو يزيل المواد ويزيل جدار الروحانية.

 

 

فووو… زفر كلاين، واصل وتيرته، وتوجه إلى منزله المكون من غرفة نوم واحدة في شارع النخلة السوداء في القسم الشرقي.

 

 

أسف أيضا على عدم الإطلاق لمدة، كانت لدي مشكلة مع النت. المهن سيعود كل شيئ إلى طبيعته إن شاء الله

هناك، نام لمدة ساعتين. بعد استعادة بعض روحانيته، خرج مرة أخرى وكسر غصنًا ذابلًا ليكون بمثابة “عصا إستنباء”.

 

عندما تلا الكلمات، تحولت عيون كلاين إلى اللون الأسود. اختفى بؤبؤ وبياض عينيه. استخدم بسرعة التأمل لدخول الحلم.

“موقع جثة زريل.”

لقد أخذ بعض المنعطفات وتوجه إلى القسم الشرقي المجاور.

 

بالكاد استطاع كلاين أن يثبت أن هذا كان زريل فيكتور لي. كان من المستحيل تقريبًا ربطه بالرجل الناضج والوسيم في الصورة بالأبيض والأسود التي التقطها مع إيان.

“موقع جثة زريل.”

“انهضوا جميعاً!

 

كانت سرعة الفعل سريعة جدًا لدرجة أن المزلاج لم يسقط حتى كان هناك اهتزاز، وأدخل نفسه بدقة في الحفرة المطابقة.

 

 

 

بعد تكهنات متكررة، مشى كلاين لفترة طويلة بمساعدة الشعر البني المصفر القصير حتى وصل إلى ركن في القسم الشرقي حيث كان هناك مدخل للصرف الصحي.

…ذهل كلاين، ثم ظهر المصطلح المقابل “قانون الفقراء” في ذهنه، وفهم ما يجري.

 

 

قبل اثني عشر عامًا، بعد الطاعون الكبير، قامت مملكة لوين تدريجياً ببناء نظام صرف صحي متقدم في العاصمة، وفي ضربة واحدة، تجاوزت “تراث  روزيل” لجمهورية إنتيس.

“الشوارع والحدائق ليست للأشخاص مثلكم لكي تناموا فيها!”

 

 

محركا غطاء الصرف لفتح الطريق، أمسك كلاين أنفاسه وصعد الدرج المعدني العمودي.

محركا غطاء الصرف لفتح الطريق، أمسك كلاين أنفاسه وصعد الدرج المعدني العمودي.

 

 

نظرًا لأن ملابسه لم تكن مصنوعة خصيصًا، فقد كان غير قادر على جلب العديد من الأشياء بسبب نقص الجيوب. لم يحضر زيت كويلاغ الذي كان قد تعلم عنه من فري. شعر كلاين بالأسف بشكل خاص لأنه لم يجلب زيت كويلاغ المنعش والمبدد للرائحة.

 

 

“انهضوا جميعاً!

بعد عشر ثوان، لامست أقدام كلاين الأرض اللزجة.

وبينما كان يسير، رأى فجأة أزواج من العيون تظهر في الظلام الدامس أمامه. جاءوا ينحدرون من مسافة بعيدة.

 

‘فشل التوجيه…’

تسبب الشعور بالقذارة في ظهور قشعريرة دقيقة على ذراعيه وجسمه. ومع ذلك، لم يكن بإمكانه سوى تحملها ومواصلة المشي إلى الأمام، مغامرًا في عمق المجاري الخالية والهادئة.

رد الرجل في حالة ذهول، وعيناه الوهمتان فارغتين، “ميرسول. أرسلني ميرسول لكي أنتظر الصبي المسمى إيان”.

 

كان هناك إنقسام في الطريق أمامه، واحد كان مخبأ نسبيًا. إنبعثت رائحة نفاذة كثيفة من هناك.

مقيما ظهره، وضع كلاين قفازاته وقفز ببراعة للنافذة. واقفا بثبات، لقد مشى على أطراف أصابعه في المساحة الضيقة ببراعة بشكل غير طبيعي.

 

‘حسنًا… إذا لم يكن هناك أي خطأ في وصف إيان، ومات زريل قبل بضعة أيام فقط، يجب أن أتمكن من الحصول على بعض المعلومات التقريبية عن طريق توجيه روحه…’ فكر بثقة.

استدار كلاين وسار حتى النهاية حيث رأى عددًا كبيرًا من النقاط الخفيفة الروحانية وألوان الهالة.

“سبب وفاة زريل.”

 

‘إنها منتصف الليل تقريبًا. لماذا لا يزالون يمشون في الشوارع…’ في حيرة، مالّ كلاين بحذر إلى جانب، متجاوزا المجموعة على الرصيف، ولكن سرعان ما صادف موجة ثانية، وموجة ثالثة؛ جميعهم يعانون من نفس الألم وسط الخدر.

دون الحاجة إلى استخدام شمعة، قام بتنشيط رؤيته الروحية ورأى مباشرة أنه في الزاوية المظلمة، كان هناك جثة فاسدة تم عضها إلى قطع.

 

 

~~~~~~

كان هذا هو نفس المشهد الذي شاهده في عرافة الحلم.

 

 

غادر كلاين المنطقة المجاورة بسرعة، وكذلك شارع الزهرة، لكنه لم يأخذ عربة مستأجرة مباشرة إلى شارع مينسك في قسم شاروود.

صرير!

لقد أخذ بعض المنعطفات وتوجه إلى القسم الشرقي المجاور.

 

 

لقد تفرقت الفئران الرمادية المتجمعة بكثافة في كل اتجاه، ولكن كان هناك أيضًا بعض الذين بقوا حيث كانوا، غير راغبين في المغادرة وترك طعامهم.

بعد التأكد من أنه كان زريل، تردد كلاين للحظة قبل أن يبدأ بسرعة طقس وساطة.

 

 

بعد التأكد من أنه كان زريل، تردد كلاين للحظة قبل أن يبدأ بسرعة طقس وساطة.

نظر كلاين عبر النافذة إلى القمر القرمزي، فكر كلاين لأكثر من عشر ثوان وقرر أن يحاول التواصل مع روح الرجل ذو النعطف الأسود بجوار الأريكة.

 

كان الرجال الثلاثة في المعاطف السوداء ينامون في أماكن مختلفة. وعلى الأريكة، كانت عيون كلاين الممزوجة في الظلام نصف مغلقة، كما لو كان قد دخل في سبات عميق.

‘حسنًا… إذا لم يكن هناك أي خطأ في وصف إيان، ومات زريل قبل بضعة أيام فقط، يجب أن أتمكن من الحصول على بعض المعلومات التقريبية عن طريق توجيه روحه…’ فكر بثقة.

 

 

وووش!

وووش!

دون الحاجة إلى استخدام شمعة، قام بتنشيط رؤيته الروحية ورأى مباشرة أنه في الزاوية المظلمة، كان هناك جثة فاسدة تم عضها إلى قطع.

 

 

بينما لفت الرياح وقام حائط الروحانية، هربت جميع الفئران، وواصل كلاين طقسه كما فعل من قبل.

 

 

لقد مرّ بما بدا وكأنه سماء نجمية وعاصفة فوضى من الأفكار، ودخل العابم العقلي للهدف. هناك، رأى شخصية الرجل الوهمية تطفو في الجو.

“سبب وفاة زريل.”

 

 

 

“سبب وفاة زريل”.

 

 

لقد أخذ بعض المنعطفات وتوجه إلى القسم الشرقي المجاور.

 

 

لقد عرجوا بعيدا من مسافة ضبابية بصمت.

عندما تلا الكلمات، تحولت عيون كلاين إلى اللون الأسود. اختفى بؤبؤ وبياض عينيه. استخدم بسرعة التأمل لدخول الحلم.

 

 

 

ومع ذلك، لم يظهر شيء في هذا العالم الضبابي الوهمي.

استدار كلاين وسار حتى النهاية حيث رأى عددًا كبيرًا من النقاط الخفيفة الروحانية وألوان الهالة.

 

 

فتح كلاين عينيه، عبس قليلاً بينما أصدر حكمه.

“سبب وفاة زريل”.

 

مقيما ظهره، وضع كلاين قفازاته وقفز ببراعة للنافذة. واقفا بثبات، لقد مشى على أطراف أصابعه في المساحة الضيقة ببراعة بشكل غير طبيعي.

‘فشل التوجيه…’

محركا غطاء الصرف لفتح الطريق، أمسك كلاين أنفاسه وصعد الدرج المعدني العمودي.

 

 

‘شخص ما تعامل مع روح زريل…’

 

 

 

‘شارك متجاوز في هذا.’

 

 

 

‘حقيقة أن شخصًا ما كان قادرًا على التمويه مثل زريل، مما جعل المحققين الآخرين غير قادرين على الرؤية من خلاله، يثبت أيضًا هذه النقطة.’

 

 

‘زريل ميت بالفعل. في غضون أيام قليلة، من المحتمل أن يتم أكله لدرجة أنه سيكون عظمًا فقط. قد لا يبقى له حتى هيكل عظمي كامل…’ ترك كلاين الحلم وتذكر ما رآه للتو.

بعد بعض التفكير، توصل كلاين إلى قرار. كان عليه إنهاء هذه المسألة هنا وعدم المشاركة أكثر من ذلك. بغض النظر عن كل شيئ، لقد استوفى متطلبات الوظيفة التي عهدت إليه.

 

 

بالنسبة لـهو الحالي، لن يشكل الارتفاع من الطابق الثاني أي خطر. كان الأمر فقط أنه لم يستطع الحفاظ على صمته عندما هبط، لذلك لم يصدر أي ضوضاء واضحة.

“سأجعل من إيان يتصل بالشرطة”. تمتم وهو يزيل المواد ويزيل جدار الروحانية.

عندما تلا الكلمات، تحولت عيون كلاين إلى اللون الأسود. اختفى بؤبؤ وبياض عينيه. استخدم بسرعة التأمل لدخول الحلم.

 

ومع ذلك، لم يظهر شيء في هذا العالم الضبابي الوهمي.

~~~~~~

 

 

 

أولا رمضان مبارك لنا ولكم جميعا.

‘جثث حية؟’ توقف كلاين فجأة. لقد مد يده التميمة القداسة وبطاقات التاروت، وقام بسرعة بتفعيل رؤيته الروحية.

 

بالنسبة لـهو الحالي، لن يشكل الارتفاع من الطابق الثاني أي خطر. كان الأمر فقط أنه لم يستطع الحفاظ على صمته عندما هبط، لذلك لم يصدر أي ضوضاء واضحة.

وأيضا أسف جميعا، كنت أريد إطلاق فصول أكثر ولكن متعب جدا،

نظرًا لأن ملابسه لم تكن مصنوعة خصيصًا، فقد كان غير قادر على جلب العديد من الأشياء بسبب نقص الجيوب. لم يحضر زيت كويلاغ الذي كان قد تعلم عنه من فري. شعر كلاين بالأسف بشكل خاص لأنه لم يجلب زيت كويلاغ المنعش والمبدد للرائحة.

 

 

أسف أيضا على عدم الإطلاق لمدة، كانت لدي مشكلة مع النت. المهن سيعود كل شيئ إلى طبيعته إن شاء الله

بعد إعداد مذبح بسيط وترك العطر الهادئ والمسكن ينطلق لخلق حالة نصف حلم، صلى كلاين لنفسه، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة”.

 

وبينما كان يسير، رأى فجأة أزواج من العيون تظهر في الظلام الدامس أمامه. جاءوا ينحدرون من مسافة بعيدة.

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

كانت ليلة باردة، وأرسلت الريح قشعريرة شديدة إلى عظامه. ارتجف كلاين وقرر أنه سيحتاج إلى سترة إضافية لمهامه المستقبلية. قرر شراء الفحم في أحد الأيام التالية وترك المدفأة تؤدي دورها.

إستمتعوا~~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط