نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 225

توجيه غير ملحوظ.

توجيه غير ملحوظ.

225: توجيه غير ملحوظ.

“جثة…” تقلص بؤبؤا إيان بينما كرر بنبرة منخفضة.

 

‘الجميع يخطئ في بعض الأحيان!’ رفعت شيو يدها اليمنى، وتوقفت مؤقتًا لبضع ثوان، ثم أخفضتها بصمت.

 

 

تراجع كلاين من التقاطع في الطريق، دون لمس جثة زريل.

الآن بالمقارنة مع الليلة السابقة. كان يفقد ذراعه ونصف أضلاعه.

 

 

رطم! رطم! رطم!

لم تكن هناك حاجة لتحمل المخاطر في الأمور التي لا تشمله.

 

 

فجأة، تردد صدى في المسافة عبر المجاري الفارغة.

كانت تعتقد أن الأنسة أودري السخية والجميلة لن تدفع لهم أقل، ولكن ماذا لو ارتكبت خطأً في الحساب؟

 

“هذه هي نهاية مهمتي. أما ما يجب فعله بعد ذلك، فالأمر متروك لك.”

استمع كلاين لبضع ثوان قبل أن يتراجع بشكل حاسم نحو المخرج، على الطريق الخرساني المتسخ الذي يمتد على جانبي قناة الصرف الصحي.

 

 

“حسنًا، لنتحدث عن المسألتين الأخريين في المستقبل. لدي شعور بأننا سنلتقي مرة أخرى.” أومأ كلاين عرضيا بشكل متعمد.

لم تكن هناك حاجة لتحمل المخاطر في الأمور التي لا تشمله.

في وقت الشاي، كان الفيسكونت غلاينت في منزله الواقع في قسم الإمبراطورة.

 

 

أغلق كلاين غطاء فتحة الحديد بعد أن خرج من المجاري. بعد التأكد من أن المنطقة المحيطة كانت تبدو طبيعية، عاد إلى غرفته المستأجرة في منطقة القسم الشرقي وغير من تنكره.

“حسنا.” أومأ إيان بشكل لا يمكن تمييزه وهو يتبع كلاين إلى السطح.

 

 

بعد ذلك، وضع نظارته ذات الحواف الذهبية، وسار إلى شارع آخر، وأخذ عربة مستأجرة، وعاد إلى قسم شاروود في صمت وبرد الثلاثة صباحًا. ومع ذلك، لم يعد إلى شارع مينسك.

في وقت الشاي، كان الفيسكونت غلاينت في منزله الواقع في قسم الإمبراطورة.

 

 

ثم، قام كلاين بتحويل كبير آخر، وفقط بعد التأكد من أنه لم يكن أحد يتبعه، دخل منزله. لقد نام حتى الفجر واستيقظ من جرس الباب.

 

 

بناء على رده، قدمت فورس طلبًا بسرعة وحصلت أيضًا على موافقته.

جلس على الفور، وارتدى قميصه، وقام بوضع أزرار سترته، وسار إلى الطابق الأول لفتح الباب.

‘هذا ليس شيئًا يمكن أن تفعله الجرذان…’ تمتم كلاين لنفسه ولم يبلغ إيان بذلك.

 

 

وحتى قبل ذلك، كانت قدرته حدسه كمهرج قادرة بالفعل على تكوين صورة الزائر في ذهنه بشكل طبيعي.

“حسنا”، وافق إيان بسهولة.

 

بعد فترة، تعثر في المفاجأة، “هل حددت حالة السيد زريل؟”

كان الزائر يرتدي معطفًا قديمًا وقبعة مستديرة بنية وحقيبة ممزقة. كانت عيناه حمراء زاهية ووجه رقيق وذو مزاج هادئ. لم يكن سوى إيان، الصبي المراهق الذي جاء ليوكل إليه وظيفة أمس.

 

 

 

“صباح الخير أيها المحقق موريارتي” استقبله إيان ونظر حوله. “أي تقدم؟ نعم… أنا أسأل فقط لأنني مررت.”

‘هذا على الأقل…’ بمراقبة السماكة، حاولت شيو معرفة عدد الأوراق الموجودة.

 

كشف كلاين رأسه بعناية، واكتشف أن إيان قد عاد إلى المجاري.

أومأ كلاين بجدية وقال “نعم”.

تحدث إيان، دون تفكير تقريبًا، “إذهب إلى حانة القلب الشجاع في شارع البوابة الحديدية في حي جسر باكلوند. ابحث عن كاسبر كالينين. أخبره أن “العجوز القدين” قدمك.”

 

 

“…” بدا إيان مصدومًا لأنه لم يقل كلمة لفترة طويلة.

“تعازي”. أجاب كلاين “أقترح عليك الاتصال بالشرطة.”

 

وفي الوقت نفسه، وجدت فورس أيضًا كتبًا تهمها.

بعد فترة، تعثر في المفاجأة، “هل حددت حالة السيد زريل؟”

 

 

 

“نعم.” توقف كلاين للحظة ثم قال بجدية “لقد وجدت جثة زريل”.

ابتسمت أودري بخفة وقالت: “ما مجموعه ثمانمائة جنيه. قرروا كيف ستقسمون الأموال بينكما.”

 

“يمكنني أن أؤكد أن هذا هو المحقق زريل”.

“جثة…” تقلص بؤبؤا إيان بينما كرر بنبرة منخفضة.

 

 

 

لم يكن متفاجئًا جدًا، كما لو كان قد توقع بالفعل أسوأ نتيجة ممكنة.

‘هذا ليس شيئًا يمكن أن تفعله الجرذان…’ تمتم كلاين لنفسه ولم يبلغ إيان بذلك.

 

كان الفيسكونت غلاينت، الذي كان يجلس على الأريكة، حسودًا أيضًا، ولكن لم يكن ذلك موجهًا إلى شيو أو فورس. كفيسكونت ذو وضع مالي جيد إلى حد ما، لم يكن 800 جنيه مبلغًا كبيرًا.

شاهد كلاين بصمت دون تدخل.

 

 

 

“تنهد…” زفر إيان ومسح محيطه بحذر. “كفاءتك مدهشة. هل يمكنك أن تأخذني لرؤية جسد السيد زريل؟”

 

 

 

“لا مشكلة. في الواقع، هذا ما كنت أخطط للقيام به.” ثم فكر كلاين للحظة قبل أن يقول: “آمل ألا تذكرني عندما تتصل بالشرطة. فقط قل أنك وجدت الجثة بنفسك. أعتقد أنك تعرف كيف تختلق سبب.”

 

 

وفي الوقت نفسه، وجدت فورس أيضًا كتبًا تهمها.

لم يفاجأ إيان. كان يعلم أنه ليس كل محقق يحب التعامل مع الشرطة. في الواقع، باستثناء المحققين المشهورين للغاية، الذين غالبًا ما كانوا يقدمون المشورة للشرطة بالتعاون المتبادل، تم التمييز ضد البقية، ونبذهم، وحتى ابتزازهم.

‘شيو، أنا بالفعل في التسلسل 8؛ أقوى منك بكثير…’ ابتسمت أودري بطريقة محفوظة بينما قالت، “أنا أتطلع إلى ذلك.”

 

“ونحن سوف نبذل قصارى جهدنا!” أجابت شيو دون أي تردد. ثم نظرت إلى أودري. “لقد اتصلنا مؤخرًا بشخص يشتبه في أنه من علماء النفس الكيميائيون، وسنحصل قريبًا على أدلة تتعلق بجرعة المتفرج التي تبحثين عنها.”

كان هذا هو الوضع الحالي لمملكة لوين.

“أنا آسف جدا لأن هذا الأمر عرضكم للخطر.”

 

 

“حسنا”، وافق إيان بسهولة.

إن ترك المُرْشَد يشعر بأن ما تم القيام به كان نابعا مم إرادته كان مظهرًا لقوى المتفرج.

 

وفي الوقت نفسه، وجدت فورس أيضًا كتبًا تهمها.

بالنظر إلى أنهم كانوا يدخلون المجاري، غير كلاين إلى مجموعة من الملابس التي ترتديها الطبقة العاملة المشتركة، وارتدى قبعة صيد الغزلان، وأخذ فانوسًا معه.

 

 

 

أخذ كلاهما النقل العام إلى القسم الشرقي. ساروا لمدة نصف ساعة للوصول إلى مدخل الصرف الصحي تحت النظرات الساهرة المليئة بالخدر والقصد الخبيث.

كانت تعتقد أن الأنسة أودري السخية والجميلة لن تدفع لهم أقل، ولكن ماذا لو ارتكبت خطأً في الحساب؟

 

‘هل يجب أن أثني على الآنسة أودري أو أضحك على فقر المؤلف؟’ أضافت بصمت.

“كيف وجدتها؟” سأل إيان، نصف متفاجئ ونصف فضولي، بينما كان يشاهد كلاين يرفع غطاء الفتحة ويتسلق.

 

 

 

ركز كلاين على المنطقة التي تحته وأجاب بشكل عرضي “التدريب الماهر الذي يتضمن العديد من التقنيات في الاستدلال والتحقيق والتتبع والاستجواب”.

وحتى قبل ذلك، كانت قدرته حدسه كمهرج قادرة بالفعل على تكوين صورة الزائر في ذهنه بشكل طبيعي.

 

 

تبعه إيان في المجاري. أومأ برأسه دون أن يشعر بالاشمئزاز.

ابتسمت أودري بخفة وقالت: “ما مجموعه ثمانمائة جنيه. قرروا كيف ستقسمون الأموال بينكما.”

 

 

“…يبدو أنك تلقيت تدريبًا محترفًا للغاية.”

كافحت من أجل فك رموز هيرميس القديمة وهي تمتم بصمت

 

 

كلاين لم يرد عليه مباشرة. أمسك بالفانوس المضاء بالفعل وقاد إيان إلى التقاطع في الطريق حيث وصلوا إلى الزاوية القاتمة.

 

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

لقد أضاق عيناه وهو يقترب. كان المزيد من جثة زريل مفقود

 

 

 

الآن بالمقارنة مع الليلة السابقة. كان يفقد ذراعه ونصف أضلاعه.

 

 

 

‘هذا ليس شيئًا يمكن أن تفعله الجرذان…’ تمتم كلاين لنفسه ولم يبلغ إيان بذلك.

انحنت زوايا فم أودري إلى ابتسامة خفيفة عندما شاهدت كل هذا. نظرت متواضعة إلى الجانب، متظاهرة بأنها تبحث عن كتاب.

 

 

بمساعدة ضوء الفانوس، تمكن إيان من رؤية مظهر الجثة بوضوح.

 

 

كافحت من أجل فك رموز هيرميس القديمة وهي تمتم بصمت

قرفص فجأة، وتقيأ، لقد تقيأ الصفراء ذات اللون الأصفر المخضرم تدريجياً. أخرج كلاين زيت كويلاغ الذي أعده، وفك الغطاء، وانحنى لوضع الفم بالقرب من أنف إيان.

“في الواقع، لا يسعني إلا أن أفكر في واحد في الوقت الحالي”. أجاب كلاين بصراحة “أريد أن أعرف من أين يمكنني الحصول على مسدس ورصاص، دون الحاجة إلى تصريح سلاح من الدرجة الأولى.”

 

وحتى قبل ذلك، كانت قدرته حدسه كمهرج قادرة بالفعل على تكوين صورة الزائر في ذهنه بشكل طبيعي.

أضاءت عيني إيان، وهدأ.

 

 

 

بعد ما يقرب من العشرين ثانية، همس بشكل ضعيف، “شكرا لك…”

“شيو، فورس، هذه هي الجائزة التي تستحقانها.” مرتديةً فستان الدانتيل الأصفر الشاحب، دفعت أودري مظروفًا منتفخًا عبر المكتب إلى السيدتين الجالستين مقابلها.

 

كانت نقود ورقية رمادية موحدة بخطوط سوداء. كانت الكومة سميكة وإنبعثت منها رائحة حبر خاصة، واحدة تركت شعورًا بالانتعاش.

وقف ببطء وفحص الجثة المشوهة عدة مرات.

في وقت الشاي، كان الفيسكونت غلاينت في منزله الواقع في قسم الإمبراطورة.

 

كان الفيسكونت غلاينت، الذي كان يجلس على الأريكة، حسودًا أيضًا، ولكن لم يكن ذلك موجهًا إلى شيو أو فورس. كفيسكونت ذو وضع مالي جيد إلى حد ما، لم يكن 800 جنيه مبلغًا كبيرًا.

“يمكنني أن أؤكد أن هذا هو المحقق زريل”.

ركز كلاين على المنطقة التي تحته وأجاب بشكل عرضي “التدريب الماهر الذي يتضمن العديد من التقنيات في الاستدلال والتحقيق والتتبع والاستجواب”.

 

 

“تعازي”. أجاب كلاين “أقترح عليك الاتصال بالشرطة.”

 

 

 

“حسنا.” أومأ إيان بشكل لا يمكن تمييزه وهو يتبع كلاين إلى السطح.

 

 

 

في تلك اللحظة، صفق كلاين يديه.

ابتسمت أودري بخفة وقالت: “ما مجموعه ثمانمائة جنيه. قرروا كيف ستقسمون الأموال بينكما.”

 

 

“هذه هي نهاية مهمتي. أما ما يجب فعله بعد ذلك، فالأمر متروك لك.”

في تلك اللحظة، صفق كلاين يديه.

 

بعد الانتظار لمدة دقيقتين أو ثلاث، رأى إيان يعود بصمت وهو ينظر حوله بحذر.

صمت إيان لثواني قليلة.

 

 

‘الجميع يخطئ في بعض الأحيان!’ رفعت شيو يدها اليمنى، وتوقفت مؤقتًا لبضع ثوان، ثم أخفضتها بصمت.

“ما زلت مدينًا لك بثلاثة أمور. يمكنك إخباري الآن.”

تحدث إيان، دون تفكير تقريبًا، “إذهب إلى حانة القلب الشجاع في شارع البوابة الحديدية في حي جسر باكلوند. ابحث عن كاسبر كالينين. أخبره أن “العجوز القدين” قدمك.”

 

 

“في الواقع، لا يسعني إلا أن أفكر في واحد في الوقت الحالي”. أجاب كلاين بصراحة “أريد أن أعرف من أين يمكنني الحصول على مسدس ورصاص، دون الحاجة إلى تصريح سلاح من الدرجة الأولى.”

تحدث إيان، دون تفكير تقريبًا، “إذهب إلى حانة القلب الشجاع في شارع البوابة الحديدية في حي جسر باكلوند. ابحث عن كاسبر كالينين. أخبره أن “العجوز القدين” قدمك.”

 

كان الفيسكونت غلاينت، الذي كان يجلس على الأريكة، حسودًا أيضًا، ولكن لم يكن ذلك موجهًا إلى شيو أو فورس. كفيسكونت ذو وضع مالي جيد إلى حد ما، لم يكن 800 جنيه مبلغًا كبيرًا.

تحدث إيان، دون تفكير تقريبًا، “إذهب إلى حانة القلب الشجاع في شارع البوابة الحديدية في حي جسر باكلوند. ابحث عن كاسبر كالينين. أخبره أن “العجوز القدين” قدمك.”

 

 

 

“حسنًا، لنتحدث عن المسألتين الأخريين في المستقبل. لدي شعور بأننا سنلتقي مرة أخرى.” أومأ كلاين عرضيا بشكل متعمد.

 

 

‘هل كان هناك دليل أو شيء على جسد زريل؟ تماما، هذه المسألة أعمق مما يبدو…’ أومأ برأس بعمق.

ألقى عليه إيان نظرة لكنه لم يقل أي شيء.

 

 

 

انقسم الاثنان واتجهوا إلى شوارع مختلفة في منطقة القسم الشرقي. مرة أخرى استعادت البقعة المعزولة صمتها.

قرفص فجأة، وتقيأ، لقد تقيأ الصفراء ذات اللون الأصفر المخضرم تدريجياً. أخرج كلاين زيت كويلاغ الذي أعده، وفك الغطاء، وانحنى لوضع الفم بالقرب من أنف إيان.

 

 

بعد المشي لبعض الوقت، استدار كلاين فجأة واسترجع خطواته. ثم أخفى نفسه في زاوية منعزلة، متلصصًا عند مدخل المجاري.

 

 

وحتى قبل ذلك، كانت قدرته حدسه كمهرج قادرة بالفعل على تكوين صورة الزائر في ذهنه بشكل طبيعي.

بعد الانتظار لمدة دقيقتين أو ثلاث، رأى إيان يعود بصمت وهو ينظر حوله بحذر.

“ونحن سوف نبذل قصارى جهدنا!” أجابت شيو دون أي تردد. ثم نظرت إلى أودري. “لقد اتصلنا مؤخرًا بشخص يشتبه في أنه من علماء النفس الكيميائيون، وسنحصل قريبًا على أدلة تتعلق بجرعة المتفرج التي تبحثين عنها.”

 

‘هذا ليس شيئًا يمكن أن تفعله الجرذان…’ تمتم كلاين لنفسه ولم يبلغ إيان بذلك.

سحب كلاين نظرته في الوقت المناسب، وأمال ظهره إلى الحائط، واستمع.

 

 

 

سمع صوت الكشط لغطاء الفتحة يتم إزالته وسمع شخصًا يتسلق إلى الأسفل.

تم إغلاق باب غرفة الدراسة بإحكام، مما أدى إلى فصل الأشخاص الأربعة في الداخل عن الضيوف المشاركين في الصالون في الخارج.

 

“حسنا.” أومأ إيان بشكل لا يمكن تمييزه وهو يتبع كلاين إلى السطح.

كشف كلاين رأسه بعناية، واكتشف أن إيان قد عاد إلى المجاري.

 

 

 

‘هل كان هناك دليل أو شيء على جسد زريل؟ تماما، هذه المسألة أعمق مما يبدو…’ أومأ برأس بعمق.

 

 

 

بعد أن استوفى فضوله، قرر كلاين المغادرة حقًا وخطط للبحث عن كاسبر، بعد ذلك بيومين.

بعد فترة، تعثر في المفاجأة، “هل حددت حالة السيد زريل؟”

 

مع ذلك، بدأ الأربعة في الدردشة حول شائعات مختلفة بين دوائر المتجاوزين بينما تبعوا مثال أودري للعثور على الكتب التي يرغبون في قراءتها.

“جثة…” تقلص بؤبؤا إيان بينما كرر بنبرة منخفضة.

 

‘هذا ليس شيئًا يمكن أن تفعله الجرذان…’ تمتم كلاين لنفسه ولم يبلغ إيان بذلك.

في وقت الشاي، كان الفيسكونت غلاينت في منزله الواقع في قسم الإمبراطورة.

 

 

“…يبدو أنك تلقيت تدريبًا محترفًا للغاية.”

تم إغلاق باب غرفة الدراسة بإحكام، مما أدى إلى فصل الأشخاص الأربعة في الداخل عن الضيوف المشاركين في الصالون في الخارج.

تراجع كلاين من التقاطع في الطريق، دون لمس جثة زريل.

 

 

“شيو، فورس، هذه هي الجائزة التي تستحقانها.” مرتديةً فستان الدانتيل الأصفر الشاحب، دفعت أودري مظروفًا منتفخًا عبر المكتب إلى السيدتين الجالستين مقابلها.

‘شيو، أنا بالفعل في التسلسل 8؛ أقوى منك بكثير…’ ابتسمت أودري بطريقة محفوظة بينما قالت، “أنا أتطلع إلى ذلك.”

 

 

“””تغيير شياو إلى شيو”””

‘الجميع يخطئ في بعض الأحيان!’ رفعت شيو يدها اليمنى، وتوقفت مؤقتًا لبضع ثوان، ثم أخفضتها بصمت.

 

صمت إيان لثواني قليلة.

أرادت شيو أن تقول شيئًا مهذبًا، لكن يدها وصلت إلى الظرف بشكل أسرع من فمها. ولأنها شعرع بثقل المال، كان بإمكانها أن تقول بصدق فقط “الآنسة أودري، شكراً لك على كرمك. إن صدقك يجعلك تبدين أكثر جمالاً.”

كان الزائر يرتدي معطفًا قديمًا وقبعة مستديرة بنية وحقيبة ممزقة. كانت عيناه حمراء زاهية ووجه رقيق وذو مزاج هادئ. لم يكن سوى إيان، الصبي المراهق الذي جاء ليوكل إليه وظيفة أمس.

 

“…يبدو أنك تلقيت تدريبًا محترفًا للغاية.”

وبينما كانت تتحدث، فتحت الخيط الرفيع حول الظرف ورأت العملات في الداخل.

 

 

 

كانت نقود ورقية رمادية موحدة بخطوط سوداء. كانت الكومة سميكة وإنبعثت منها رائحة حبر خاصة، واحدة تركت شعورًا بالانتعاش.

“شيو، فورس، هذه هي الجائزة التي تستحقانها.” مرتديةً فستان الدانتيل الأصفر الشاحب، دفعت أودري مظروفًا منتفخًا عبر المكتب إلى السيدتين الجالستين مقابلها.

 

بعد القراءة لفترة طويلة، شعرت شيو فجأة بشيء غريب حول الغلاف المقوى، لذلك قامت بفحصه بعناية ووجدت طبقة داخلية حيث تم إخفاء قطعة ورق قديمة في الداخل.

“10 جنيهات…” أخذت شياو ورقع واحدة وتحققت من قيمتها. بجانبها، انحنت فورس، التي بدت كسولة وغير منزعجة بالمال أيضا.

 

 

جلس على الفور، وارتدى قميصه، وقام بوضع أزرار سترته، وسار إلى الطابق الأول لفتح الباب.

‘هذا على الأقل…’ بمراقبة السماكة، حاولت شيو معرفة عدد الأوراق الموجودة.

 

 

‘شيو، أنا بالفعل في التسلسل 8؛ أقوى منك بكثير…’ ابتسمت أودري بطريقة محفوظة بينما قالت، “أنا أتطلع إلى ذلك.”

لم تستطع إلا تبادل النظرات مع فورس ورؤية المفاجأة في عيون بعضهما البعض.

‘هذا على الأقل…’ بمراقبة السماكة، حاولت شيو معرفة عدد الأوراق الموجودة.

 

 

من الواضح أن هذا كان أكثر بكثير مما كانوا يتصورون!

لم تكن هناك حاجة لتحمل المخاطر في الأمور التي لا تشمله.

 

 

ابتسمت أودري بخفة وقالت: “ما مجموعه ثمانمائة جنيه. قرروا كيف ستقسمون الأموال بينكما.”

كمتفرج مؤهلة تقدمت للتو، لقد أدركت بدقة تفضيلات شيو و فورس في بعض المجالات بعد أن كانت على اتصال معهم عدة مرات. وهكذا، قامت بترتيبات مسبقة دون أن يدركها أحد.

 

“نعم.” توقف كلاين للحظة ثم قال بجدية “لقد وجدت جثة زريل”.

“أنا آسف جدا لأن هذا الأمر عرضكم للخطر.”

 

 

 

‘ثمانمائة جنيه… لا، ليس هناك حاجة للاعتذار. حتى لو اضطررنا للقيام بذلك مرة أخرى وعلمنا بالعواقب المحتملة، فما زلت سأقبل الطلب… حتى لو تم تقسيمه بالتساوي، مع مدخراتي، سيكفي هذا لشراء تركيبة جرعة الشريف…’ شيو، التي كانت أطول بقليل من 150 سم، حدقت بفراغ في الأوراق في الظرف، متمنية أن تتمكن من سحبها جميعًا وعدها مرارًا وتكرارًا.

 

 

كان الزائر يرتدي معطفًا قديمًا وقبعة مستديرة بنية وحقيبة ممزقة. كانت عيناه حمراء زاهية ووجه رقيق وذو مزاج هادئ. لم يكن سوى إيان، الصبي المراهق الذي جاء ليوكل إليه وظيفة أمس.

كانت تعتقد أن الأنسة أودري السخية والجميلة لن تدفع لهم أقل، ولكن ماذا لو ارتكبت خطأً في الحساب؟

لم تكن هناك حاجة لتحمل المخاطر في الأمور التي لا تشمله.

 

انحنت زوايا فم أودري إلى ابتسامة خفيفة عندما شاهدت كل هذا. نظرت متواضعة إلى الجانب، متظاهرة بأنها تبحث عن كتاب.

‘الجميع يخطئ في بعض الأحيان!’ رفعت شيو يدها اليمنى، وتوقفت مؤقتًا لبضع ثوان، ثم أخفضتها بصمت.

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

 

بعد ذلك، وضع نظارته ذات الحواف الذهبية، وسار إلى شارع آخر، وأخذ عربة مستأجرة، وعاد إلى قسم شاروود في صمت وبرد الثلاثة صباحًا. ومع ذلك، لم يعد إلى شارع مينسك.

لا يمكن أن تساعد زوايا شفاه فورس إلا في الارتفاع كما قالت بحزن، “هذا أكثر من الإتاوات التي تلقيتها لـ”فيلا جبل الريح” حتى الآن…”

استمع كلاين لبضع ثوان قبل أن يتراجع بشكل حاسم نحو المخرج، على الطريق الخرساني المتسخ الذي يمتد على جانبي قناة الصرف الصحي.

 

 

‘هل يجب أن أثني على الآنسة أودري أو أضحك على فقر المؤلف؟’ أضافت بصمت.

بناء على رده، قدمت فورس طلبًا بسرعة وحصلت أيضًا على موافقته.

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

كان الفيسكونت غلاينت، الذي كان يجلس على الأريكة، حسودًا أيضًا، ولكن لم يكن ذلك موجهًا إلى شيو أو فورس. كفيسكونت ذو وضع مالي جيد إلى حد ما، لم يكن 800 جنيه مبلغًا كبيرًا.

بناء على رده، قدمت فورس طلبًا بسرعة وحصلت أيضًا على موافقته.

 

بعد ما يقرب من العشرين ثانية، همس بشكل ضعيف، “شكرا لك…”

ما كان حسود عليه هو قدرة أودري على توزيع النقود دون الشعور بالعبء الأدنى.

 

 

 

“أحم…” قام الفيسكونت غلاينت بتنظيف حنجرته، “إذا كان بإمكانكم الحصول على تركيبة الصيدلي، فسوف أمدكم أيضًا بدفع كبير.”

 

 

قرفص فجأة، وتقيأ، لقد تقيأ الصفراء ذات اللون الأصفر المخضرم تدريجياً. أخرج كلاين زيت كويلاغ الذي أعده، وفك الغطاء، وانحنى لوضع الفم بالقرب من أنف إيان.

“ونحن سوف نبذل قصارى جهدنا!” أجابت شيو دون أي تردد. ثم نظرت إلى أودري. “لقد اتصلنا مؤخرًا بشخص يشتبه في أنه من علماء النفس الكيميائيون، وسنحصل قريبًا على أدلة تتعلق بجرعة المتفرج التي تبحثين عنها.”

 

 

فجأة، تردد صدى في المسافة عبر المجاري الفارغة.

‘شيو، أنا بالفعل في التسلسل 8؛ أقوى منك بكثير…’ ابتسمت أودري بطريقة محفوظة بينما قالت، “أنا أتطلع إلى ذلك.”

“10 جنيهات…” أخذت شياو ورقع واحدة وتحققت من قيمتها. بجانبها، انحنت فورس، التي بدت كسولة وغير منزعجة بالمال أيضا.

 

 

مع ذلك، بدأ الأربعة في الدردشة حول شائعات مختلفة بين دوائر المتجاوزين بينما تبعوا مثال أودري للعثور على الكتب التي يرغبون في قراءتها.

كشف كلاين رأسه بعناية، واكتشف أن إيان قد عاد إلى المجاري.

 

 

فجأة، أضاءت عيون شيو عندما رأت كتابين بغلاف مقوى.

 

 

 

“تاريخ الأرستقراطية في مملكة لوين” و “دراسة شعار النبالة”

بالنظر إلى أنهم كانوا يدخلون المجاري، غير كلاين إلى مجموعة من الملابس التي ترتديها الطبقة العاملة المشتركة، وارتدى قبعة صيد الغزلان، وأخذ فانوسًا معه.

 

“شيو، فورس، هذه هي الجائزة التي تستحقانها.” مرتديةً فستان الدانتيل الأصفر الشاحب، دفعت أودري مظروفًا منتفخًا عبر المكتب إلى السيدتين الجالستين مقابلها.

وفي الوقت نفسه، وجدت فورس أيضًا كتبًا تهمها.

لم يفاجأ إيان. كان يعلم أنه ليس كل محقق يحب التعامل مع الشرطة. في الواقع، باستثناء المحققين المشهورين للغاية، الذين غالبًا ما كانوا يقدمون المشورة للشرطة بالتعاون المتبادل، تم التمييز ضد البقية، ونبذهم، وحتى ابتزازهم.

 

“…” بدا إيان مصدومًا لأنه لم يقل كلمة لفترة طويلة.

“جغرافية وإمبراطورية فيزاك” و “السفر في القارة الشمالية”

 

 

 

“معالي الفيسكونت غلاينت، هل يمكنني استعارة هذين الكتابين؟ سأعيدهما قريباً.” نظرت شيو بتوسل إلى صاحب غرفع الدراسة.

 

 

“حسنا.” أومأ إيان بشكل لا يمكن تمييزه وهو يتبع كلاين إلى السطح.

أومأ غلاينت برأسه دون عناية كبيرة.

 

 

 

“ليس هناك أى مشكلة.”

أغلق كلاين غطاء فتحة الحديد بعد أن خرج من المجاري. بعد التأكد من أن المنطقة المحيطة كانت تبدو طبيعية، عاد إلى غرفته المستأجرة في منطقة القسم الشرقي وغير من تنكره.

 

“تنهد…” زفر إيان ومسح محيطه بحذر. “كفاءتك مدهشة. هل يمكنك أن تأخذني لرؤية جسد السيد زريل؟”

بناء على رده، قدمت فورس طلبًا بسرعة وحصلت أيضًا على موافقته.

وحتى قبل ذلك، كانت قدرته حدسه كمهرج قادرة بالفعل على تكوين صورة الزائر في ذهنه بشكل طبيعي.

 

 

انحنت زوايا فم أودري إلى ابتسامة خفيفة عندما شاهدت كل هذا. نظرت متواضعة إلى الجانب، متظاهرة بأنها تبحث عن كتاب.

 

 

 

كمتفرج مؤهلة تقدمت للتو، لقد أدركت بدقة تفضيلات شيو و فورس في بعض المجالات بعد أن كانت على اتصال معهم عدة مرات. وهكذا، قامت بترتيبات مسبقة دون أن يدركها أحد.

 

 

بمساعدة ضوء الفانوس، تمكن إيان من رؤية مظهر الجثة بوضوح.

إن ترك المُرْشَد يشعر بأن ما تم القيام به كان نابعا مم إرادته كان مظهرًا لقوى المتفرج.

سحب كلاين نظرته في الوقت المناسب، وأمال ظهره إلى الحائط، واستمع.

 

 

 

 

 

في المساء، تم لف شيو على الأريكة أمام الموقد، وقراءة تاريخ الأرستقراطية في مملكة لوين تحت إضاءة مصباح الغاز. ذهبت فورس لتجمع مخصص للمؤلفين.

صمت إيان لثواني قليلة.

 

 

بعد القراءة لفترة طويلة، شعرت شيو فجأة بشيء غريب حول الغلاف المقوى، لذلك قامت بفحصه بعناية ووجدت طبقة داخلية حيث تم إخفاء قطعة ورق قديمة في الداخل.

‘هذا ليس شيئًا يمكن أن تفعله الجرذان…’ تمتم كلاين لنفسه ولم يبلغ إيان بذلك.

 

 

تم تغطية الجانب الأمامي من الورقة برموز خاصة أنشأها الإمبراطور روزيل، وفي الخلف كانت هناك فقرة مكتوبة في هيرميس القديمة.

ركز كلاين على المنطقة التي تحته وأجاب بشكل عرضي “التدريب الماهر الذي يتضمن العديد من التقنيات في الاستدلال والتحقيق والتتبع والاستجواب”.

 

 

“أسلاف فيسكونت غلاينت فكوا بعض رموز الإمبراطور روزيل الخاصة؟” كانت شيو متحمسة فجأة.

 

 

“…” بدا إيان مصدومًا لأنه لم يقل كلمة لفترة طويلة.

كافحت من أجل فك رموز هيرميس القديمة وهي تمتم بصمت

 

 

 

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

‘هل كان هناك دليل أو شيء على جسد زريل؟ تماما، هذه المسألة أعمق مما يبدو…’ أومأ برأس بعمق.

 

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

 

 

تراجع كلاين من التقاطع في الطريق، دون لمس جثة زريل.

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

وفي الوقت نفسه، وجدت فورس أيضًا كتبًا تهمها.

كلاين لم يرد عليه مباشرة. أمسك بالفانوس المضاء بالفعل وقاد إيان إلى التقاطع في الطريق حيث وصلوا إلى الزاوية القاتمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط