نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 234

ليلة القمر الكامل.

ليلة القمر الكامل.

234: ليلة القمر الكامل.

 

 

 

 

أولاً، تم تعطيل العرافة وأدت إلى نتائج مضللة.

كانت نفس عرافة الحلم، لكن هذه المرة رأى كلاين أكثر.

 

 

 

كان المشهد الأول لا يزال هو الغرفة الصغيرة المظلمة القذرة التي نام فيها إيان رايت بشكل سليم على سرير بطابقين.

‘من تلك السن والبرقية، يبدو أن زريل و إيان ليسا مجرد ثنائي محققين وجدوا أنفسهم متورطين في موقف خطير. لديهم منظمة خلفهم!’

 

 

المشهد الثاني كان نفس المجرى التي ذهبوا إليه. قرفص إيان أمام جسد زريل المشوه، مد يده لفرك صفين من الأسنان البيضاء، وأزال أحدهما.

‘هل كان عضوا في القسم الخاص بالجيش، أم أنه كان متجاوز قوي أرسله السفير؟ من حقيقة أن الورقة لم تعد إلى اتجاهها الأصلي، فمن المرجح أن يكون الأخير، مما يشير إلى مستوى معين من التحذير… حتى يتمكن من التسلل بهذه الطريقة دون أي أثر، أمر يصدق… هل ينبغي أن أشكره على لطفه؟ لا، يجب أن يكون هناك سبب لعدم قيامه بشيء كان بإمكانه تحقيقه بشكل سهل… لا يريدون تنبيه أعضاء الإدارة الخاصة بالجيش الذين يراقبون المنطقة؟’ لم يتمكن كلاين إيقاف نفسه من التفكير في أسباب لا حصر لها.

 

المشهد الثالث كان شارعًا مزدحمًا وصاخبًا. كان جميع المارة يرتدون ملابس مدنية، يمكن وصف بعضها بأنها قديمة وممزقة.

المشهد الثالث كان شارعًا مزدحمًا وصاخبًا. كان جميع المارة يرتدون ملابس مدنية، يمكن وصف بعضها بأنها قديمة وممزقة.

 

ضحك السفير في منتصف العمر وقال، “أكبر مدينة هي أكبر غابة مظلمة.”

في منتصف الشارع، كانت هناك حدائق ومروج، محاطة بمداخن منخفضة تنفث الدخان. شاهد إيان، وهو يرتدي معطفه وقبعته المستديرة القديمة، بحذر وهو يدخل إلى مكتب التلغراف بالقرب من وسط الشارع. قطريا عبره كان مدخل المركز التجاري لمترو الأنفاق.

 

 

تحطم المشهد وتحول إلى عدد لا يحصى من بقع الضوء. نظر كلاين لأسفل إلى خاصية المتجاوز القرمزية في يده وقال لنفسه بصمت، ‘إذا فهي جرعة صياد. لا عجب أن ميرسول كان جيدًا جدًا في القتال. حتى أنه استخدم أنبوبًا لإطلاق سهام السامة.’

أصبحت الصورة بسرعة شفافة. فتح كلاين عينيه، وضغط بإصبعه السبابة على حافة الطاولة البرونزية الطويلة وأصدر حكمًا أوليًا.

 

 

 

‘من تلك السن والبرقية، يبدو أن زريل و إيان ليسا مجرد ثنائي محققين وجدوا أنفسهم متورطين في موقف خطير. لديهم منظمة خلفهم!’

“تسلل شخص ما إلى هذه الغرفة الليلة الماضية.”

 

لم تكن الورقة ستلف بدون سبب… هل يمكن أن يكون التحرك نائما؟ لا، كان بإمكاني أن أبقى مستيقظًا حتى بعد أن غزا القائر حلمي…’ تفاجأ كلاين فجأة وفكر في احتمالين.

‘يجب أن أكون قادرًا على تحديد مكان المشهد الثالث…’

كانت تواجه النافذة، مع الحفاظ على مكانها الأصلي.

 

 

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لتحليله بعمق، لأنه لم يكن يريد البقاء طويلًا فوق الضباب.

تدفق العرق إلى جبينها، وإنتفخت الأوردة على ظهر يديها.

 

 

ترك المقعد مرتفع الظهر الذي ينتمي إلى الأحمق، وذهب إلى الزاوية، وفتش من خلال الحقيبة الورقية التي كان قد وضعها هناك سابقًا، ووجد خاصية المتجاوز الخاصة بميرسول.

بعد إلقاء نظرة عميقة، عاد كلاين إلى السرير وخلع ملابسه للنوم.

 

كان وجهها الجميل نسبيًا ملتويًا للغاية كما لو كانت شيطانا.

جلس كلاين مرة أخرى وكتب بيانًا جديدًا للعرافة: “اسم الجرعة المقابلة”.

 

 

‘هل كان عضوا في القسم الخاص بالجيش، أم أنه كان متجاوز قوي أرسله السفير؟ من حقيقة أن الورقة لم تعد إلى اتجاهها الأصلي، فمن المرجح أن يكون الأخير، مما يشير إلى مستوى معين من التحذير… حتى يتمكن من التسلل بهذه الطريقة دون أي أثر، أمر يصدق… هل ينبغي أن أشكره على لطفه؟ لا، يجب أن يكون هناك سبب لعدم قيامه بشيء كان بإمكانه تحقيقه بشكل سهل… لا يريدون تنبيه أعضاء الإدارة الخاصة بالجيش الذين يراقبون المنطقة؟’ لم يتمكن كلاين إيقاف نفسه من التفكير في أسباب لا حصر لها.

عندما قرأ بصمت الجملة، تمسك مخاصية المتجاوز بيد واحدة وقطعة الورق مع جملة العرافة في اليد الأخرى. وبمساعدة التأمل، سقط في نوم عميق.

 

 

 

في الحلم الرمادي الحالم، ظهر السفير الذي كان يرتدي ملابسه بأناقة مرة أخرى أمام كلاين بوجهه النحيل.

 

 

ومع ذلك، توقع كلاين أن يتسلل الطرف الآخر إلى الغرفة أثناء خروجه، وعندما يتم تخفيض مراقبة منزله من قبل الإدارة العسكرية الخاصة. من كان يعلم أن الشخص المعني كان قادرًا على تجاوز المتجاوزين من حوله ودخول غرفة النوم بهدوء بينما كان لا يزال نائمًا.

قال لميرسول وهو يحمل زجاجة من السائل القرمزي، “اشربه، اشرب جرعة الصياد هذه، وسوف تحكم عصابة زمانجر. بالطبع، لا غنى عن المال، كما قال الإمبراطور روزيل ذات مرة – عصا في يد واحدة وجزرة في الآخر “.

 

 

في الحلم الرمادي الحالم، ظهر السفير الذي كان يرتدي ملابسه بأناقة مرة أخرى أمام كلاين بوجهه النحيل.

“صياد؟ باكلوند هي مدينة حضرية ضخمة…” عبس ميرسول وسأل بفضول.

كان المشهد الأول لا يزال هو الغرفة الصغيرة المظلمة القذرة التي نام فيها إيان رايت بشكل سليم على سرير بطابقين.

 

 

لشخص أمي مثله، ارتبط الصيادون بالبرية، والحيوانات.

 

 

 

ضحك السفير في منتصف العمر وقال، “أكبر مدينة هي أكبر غابة مظلمة.”

 

 

 

“هنا، لكل شخص هويتان. واحدة، الفريسة، والأخرى، الصياد.

قامت بتحرير يديها، ونظرت إلى حفنة الشعر البني المجعد قليلاً، وضحكت بشكل ضعيف على نفسها.

 

“لا!” أخيرًا، لم تستطع فورس الإحتمال بعد بينما تركت صرخة مأساوية منخفضة.

“حتى أضعف صياد هو صياد. من الممكن أن يضروا فريسة أقوى.”

 

جلس كلاين مرة أخرى وكتب بيانًا جديدًا للعرافة: “اسم الجرعة المقابلة”.

“اذهب، انضم إلى هذا الصيد الرائع.”

 

 

كان وجهها الجميل نسبيًا ملتويًا للغاية كما لو كانت شيطانا.

“اذهب، انضم إلى هذا الصيد الرائع.”

 

بعد إلقاء نظرة عميقة، عاد كلاين إلى السرير وخلع ملابسه للنوم.

تحطم المشهد وتحول إلى عدد لا يحصى من بقع الضوء. نظر كلاين لأسفل إلى خاصية المتجاوز القرمزية في يده وقال لنفسه بصمت، ‘إذا فهي جرعة صياد. لا عجب أن ميرسول كان جيدًا جدًا في القتال. حتى أنه استخدم أنبوبًا لإطلاق سهام السامة.’

 

وهذا يعني أنه كان تحت رحمة الآخرين تقريبًا، وإعتمدت حياته وموته على مزاج وأفكار الطرف الآخر فقط!

‘لا عجب كيف تمكن من تعقبي إلى هنا…’

جلس كلاين مرة أخرى وكتب بيانًا جديدًا للعرافة: “اسم الجرعة المقابلة”.

 

 

‘ومع ذلك، لا يبدو أنه يفهم تمامًا جوهر كونه صيادًا. لم يضع أي فخاخ مسبقًا أو يستخدم أي أسلحة. لم يستخدم مزاياه… وهذا يرجع جزئياً إلى أنه لم يكن يعرف أنني أيضًا متجاوز، واحد حدث أن يكون في التسلسل 8. لقد استهان بي. من الواضح أيضًا أنه لم يستهلك الجرعة سوى مؤخرًا…’

 

لم تكن الورقة ستلف بدون سبب… هل يمكن أن يكون التحرك نائما؟ لا، كان بإمكاني أن أبقى مستيقظًا حتى بعد أن غزا القائر حلمي…’ تفاجأ كلاين فجأة وفكر في احتمالين.

‘يتم استخدام مسار صياد من قبل العائلة المالكة السابقة إنتيس، عائلة ساورون، وحكام إمبراطورية فيزاك، عائلة إينهورن، بالإضافة إلى المنظمة السرية، نظام الحديد وصليب الدم، الذي ظهر في القرنين أو الثلاثة قرون الماضية. مع الأخذ في الاعتبار ملابسه، يمكن تأكيد هوية ذلك السفير بشكل أساسي… دبلوماسي رفيع المستوى من جمهورية إنتيس، سفير مملكة لوين…’

234: ليلة القمر الكامل.

 

 

‘أتساءل ما هو هذا الشيء المهم الذي يحاول وضع يديه عليه…’

المكان الذي يتقاطع فيه القسم الشرقي مع جسر باكلوند!

 

تحطم المشهد وتحول إلى عدد لا يحصى من بقع الضوء. نظر كلاين لأسفل إلى خاصية المتجاوز القرمزية في يده وقال لنفسه بصمت، ‘إذا فهي جرعة صياد. لا عجب أن ميرسول كان جيدًا جدًا في القتال. حتى أنه استخدم أنبوبًا لإطلاق سهام السامة.’

مع تحرك عقله، لف كلاين نفسه في روحانيته وبدأ النزول السريع.

 

 

السبب الذي دفعه إلى كتابة هذه الكلمات الليلة الماضية ونشر الورقة على المكتب هو السماح للآخرين برؤيتها. أراد أن يعلم السفير بما يريد أن يعرفه ويؤخر أي أعمال انتقامية محتملة حتى ينتهي الأمر وحتى يتمكن هو نفسه من الحصول على مزيد من الوقت للاستعداد.

بمجرد عودته إلى غرفته، قام على الفور بفحص محيطه بعناية، لكنه لم يلاحظ أي تغييرات غير عادية.

لم تكن الورقة ستلف بدون سبب… هل يمكن أن يكون التحرك نائما؟ لا، كان بإمكاني أن أبقى مستيقظًا حتى بعد أن غزا القائر حلمي…’ تفاجأ كلاين فجأة وفكر في احتمالين.

 

 

فووو. أطلق كلاين نفسا صامتا. لقد شعر بمزيد من الثقة في قدرته على دعوة أعضاء نادي التاروت في وقت الظهيرة بعد ظهر الغد.

 

“لا!” أخيرًا، لم تستطع فورس الإحتمال بعد بينما تركت صرخة مأساوية منخفضة.

قام بتفتيش خريطة باكلوند للقاطرة البخارية كان قد إشتراها، بحثًا عن مكتب تلغراف كان على طول خط مترو الأنفاق، واحد لم يكن بعيدًا عن منتصف الشارع.

‘يجب أن أكون قادرًا على تحديد مكان المشهد الثالث…’

 

كانت تواجه النافذة، مع الحفاظ على مكانها الأصلي.

لم يكن هناك سوى عدد قليل من خطوط مترو الأنفاق في باكلوند، لذلك حدد كلاين بسرعة ثلاثة أهداف: واحد في القسم الغربي، واحد في قسم القديس جورج، وواحد عند تقاطع القسم الشرقي وجسر باكلوند.

 

 

 

وتذكر كيف كان معظم المشاة في حلمه يرتدون ملابس لتحديد أوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية ووصل إلى الجواب النهائي.

 

 

بعد بضع دقائق من الإلتواء، توقفت أخيراً.

‘المكان الثالث!’

إشتد جسدها بشكل عشوائي أو إلتفت. كانت عيناها الزرقاء الشاحبة المائية مليئة بالألم.

 

“هنا، لكل شخص هويتان. واحدة، الفريسة، والأخرى، الصياد.

المكان الذي يتقاطع فيه القسم الشرقي مع جسر باكلوند!

 

 

 

‘في بعض الأحيان، يتطلب تفسير الوحي عددًا كبيرًا من المعرفة العملية والقدرة على الاستدلال…’ سخر كلاين من نفسه، وسار إلى المكتب، وأضاف جملة أخرى بعد البيان السابق، مضيفًا المزيد إلى المحتويات المكتوبة على قطعة من الورق.

لقد تقلص بؤبؤا كلاين بينما مد يده فجأة وسحب الستائر. رأى أن النافذة كانت لا تزال مغلقة بإحكام، ولم تترك حتى نفحة من الرياح تدخل!

 

بعد إلقاء نظرة عميقة، عاد كلاين إلى السرير وخلع ملابسه للنوم.

‘أنا لا أعرف مكان إيان. لم أره منذ أن اكتشفنا جثة زريل. ومع ذلك، علمت من خلال قنواتي الخاصة أن إيان رايت ظهر في مكتب التلغراف في شارع باكاردي.’

في تلك اللحظة، لقد رأى الورقة على المكتب في زاوية عينه.

 

تحطم المشهد وتحول إلى عدد لا يحصى من بقع الضوء. نظر كلاين لأسفل إلى خاصية المتجاوز القرمزية في يده وقال لنفسه بصمت، ‘إذا فهي جرعة صياد. لا عجب أن ميرسول كان جيدًا جدًا في القتال. حتى أنه استخدم أنبوبًا لإطلاق سهام السامة.’

بعد أن انتهى من الكتابة، لم يقم كلاين بطي قطعة الورق ووضعها بعيدًا. كما أنه لم يحرقها بروحانيته. وبدلاً من ذلك، سمح لها بالبقاء منشورة على المكتب، وكشف محتوياتها بحرية.

 

 

 

بعد إلقاء نظرة عميقة، عاد كلاين إلى السرير وخلع ملابسه للنوم.

 

 

 

خارج الستائر المغلقة بإحكام، أطل القمر القرمزي من طبقات الغيوم، يلمع بشكل مشرق ومثالي.

 

 

 

 

 

 

في منزل في قسم هيلستون.

 

 

ترك المقعد مرتفع الظهر الذي ينتمي إلى الأحمق، وذهب إلى الزاوية، وفتش من خلال الحقيبة الورقية التي كان قد وضعها هناك سابقًا، ووجد خاصية المتجاوز الخاصة بميرسول.

جلست فورس، التي لم تنم مع شيو، فجأة ووضعت يديها على رأسها.

 

 

كان وجهها الجميل نسبيًا ملتويًا للغاية كما لو كانت شيطانا.

كان وجهها الجميل نسبيًا ملتويًا للغاية كما لو كانت شيطانا.

وتذكر كيف كان معظم المشاة في حلمه يرتدون ملابس لتحديد أوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية ووصل إلى الجواب النهائي.

 

 

ضغطت فورس على أذنيها وقذفت باستمرار في السرير، كما لو كانت تقاوم التمتمات الوهمية.

 

 

‘يجب أن أكون قادرًا على تحديد مكان المشهد الثالث…’

تدفق العرق إلى جبينها، وإنتفخت الأوردة على ظهر يديها.

 

 

 

إشتد جسدها بشكل عشوائي أو إلتفت. كانت عيناها الزرقاء الشاحبة المائية مليئة بالألم.

كانت نفس عرافة الحلم، لكن هذه المرة رأى كلاين أكثر.

 

“إن الأمر يزداد سوءًا في كل مرة. هل سأفقد السيطرة في المرة القادمة بسبب هذا…” لم يعد بإمكان فورس قمع الضعف الذي دفنته بعمق في قلبها.

في أعماق ذلك البؤبؤ، ظهرت طبقات لا حصر لها من الضوء والظلال.

تحطم المشهد وتحول إلى عدد لا يحصى من بقع الضوء. نظر كلاين لأسفل إلى خاصية المتجاوز القرمزية في يده وقال لنفسه بصمت، ‘إذا فهي جرعة صياد. لا عجب أن ميرسول كان جيدًا جدًا في القتال. حتى أنه استخدم أنبوبًا لإطلاق سهام السامة.’

 

 

“لا!” أخيرًا، لم تستطع فورس الإحتمال بعد بينما تركت صرخة مأساوية منخفضة.

 

 

كانت تواجه النافذة، مع الحفاظ على مكانها الأصلي.

توقفت يديها عن تغطية أذنيها ولجأت للإمساك على بشعرها، كما لو كانت ستحارب الألم بالألم.

توقفت يديها عن تغطية أذنيها ولجأت للإمساك على بشعرها، كما لو كانت ستحارب الألم بالألم.

 

السبب الذي دفعه إلى كتابة هذه الكلمات الليلة الماضية ونشر الورقة على المكتب هو السماح للآخرين برؤيتها. أراد أن يعلم السفير بما يريد أن يعرفه ويؤخر أي أعمال انتقامية محتملة حتى ينتهي الأمر وحتى يتمكن هو نفسه من الحصول على مزيد من الوقت للاستعداد.

بعد بضع دقائق من الإلتواء، توقفت أخيراً.

 

 

 

قامت بتحرير يديها، ونظرت إلى حفنة الشعر البني المجعد قليلاً، وضحكت بشكل ضعيف على نفسها.

‘لا عجب كيف تمكن من تعقبي إلى هنا…’

 

 

“لقد كذبت على شيو، وأخبرتها أن التمتمات كل قمر كامل ليس لها تأثير سلبي كبير علي… على الأقل تساقط الشعر هو مصدر قلق جدي…”

 

 

 

بصعوبة، جلست فورس ونظرت إلى الستارة المغلقة نصفيا. من خلالها، أمكن أن ترى القمر القرمزي الحالم بالخارج.

“حتى أضعف صياد هو صياد. من الممكن أن يضروا فريسة أقوى.”

 

في تلك اللحظة، لقد رأى الورقة على المكتب في زاوية عينه.

“إن الأمر يزداد سوءًا في كل مرة. هل سأفقد السيطرة في المرة القادمة بسبب هذا…” لم يعد بإمكان فورس قمع الضعف الذي دفنته بعمق في قلبها.

 

 

 

لقد حاولت فصل نفسها عن السوار الذي سمح للناس بالانتقال عبر العالم الروحي، لكنه لم يؤدي إلى اختفاء التمتمات خلال اكتمال القمر بعد الأن.

المكان الذي يتقاطع فيه القسم الشرقي مع جسر باكلوند!

 

 

لقد حاولت أخذ المهدئات، وحاولت ترديد اسم إله البخار والآلات، وجربت بعض السحر الشعائري، لكن ذلك لم يغير حقيقة أنها كانت تنزلق تدريجيًا إلى الهاوية.

 

 

 

“فقط لو تمكنت من فهم ما تقوله التمتمات… أتمنى أن أموت وأنا أعرف، وألا أكون جاهلة في موتي… ربما، قد أكون قادرة على سماعها بشكل أوضح بعد التقدم إلى التسلسل 8؟ لكنني لم أواجه أبدًا أي شخص يبيع تركيبة سيد الخداع. ” نظرت فورس من النافذة في حالة ذهول حيث تم صبغ عينيها باللون الأحمر بسبب ضوء القمر.

 

 

في تلك اللحظة، لقد رأى الورقة على المكتب في زاوية عينه.

كان وجهها الجميل نسبيًا ملتويًا للغاية كما لو كانت شيطانا.

 

 

في صباح يوم الاثنين، استيقظ كلاين مبكراً من نومه المضطرب وخرج من السرير.

 

 

ومع ذلك، تذكر كلاين بوضوح أنه قبل أن ينام، كانت قطعة الورق هذه تواجه الكرسي والسرير!

ذهب إلى مكتبه وبدأ في سحب الستائر وفتح النافذة للسماح للضوء والرياح بالدخول إلى الغرفة.

‘أتساءل ما هو هذا الشيء المهم الذي يحاول وضع يديه عليه…’

 

في تلك اللحظة، لقد رأى الورقة على المكتب في زاوية عينه.

 

 

 

كانت تواجه النافذة، مع الحفاظ على مكانها الأصلي.

بعد أن انتهى من الكتابة، لم يقم كلاين بطي قطعة الورق ووضعها بعيدًا. كما أنه لم يحرقها بروحانيته. وبدلاً من ذلك، سمح لها بالبقاء منشورة على المكتب، وكشف محتوياتها بحرية.

 

“لقد كذبت على شيو، وأخبرتها أن التمتمات كل قمر كامل ليس لها تأثير سلبي كبير علي… على الأقل تساقط الشعر هو مصدر قلق جدي…”

ومع ذلك، تذكر كلاين بوضوح أنه قبل أن ينام، كانت قطعة الورق هذه تواجه الكرسي والسرير!

 

 

 

‘لقد انقلبت وغيّرت إتجاهها بعد ليلة من النوم!’

تدفق العرق إلى جبينها، وإنتفخت الأوردة على ظهر يديها.

 

 

لقد تقلص بؤبؤا كلاين بينما مد يده فجأة وسحب الستائر. رأى أن النافذة كانت لا تزال مغلقة بإحكام، ولم تترك حتى نفحة من الرياح تدخل!

 

 

لشخص أمي مثله، ارتبط الصيادون بالبرية، والحيوانات.

‘بدون أي رياح، استدارت الورقة بمئات وثمانين درجة من تلقاء نفسها!’

 

 

 

‘لا، لقد جاء شخص ما دون أن ألاحظ!’ شعر كلاين بقشعريرة تصعد من عموده الفقري إلى رأسه.

“تسلل شخص ما إلى هذه الغرفة الليلة الماضية.”

 

 

صُدم لأنه لم يدرك ذلك أثناء النوم!

تحطم المشهد وتحول إلى عدد لا يحصى من بقع الضوء. نظر كلاين لأسفل إلى خاصية المتجاوز القرمزية في يده وقال لنفسه بصمت، ‘إذا فهي جرعة صياد. لا عجب أن ميرسول كان جيدًا جدًا في القتال. حتى أنه استخدم أنبوبًا لإطلاق سهام السامة.’

 

 

وهذا يعني أنه كان تحت رحمة الآخرين تقريبًا، وإعتمدت حياته وموته على مزاج وأفكار الطرف الآخر فقط!

 

 

 

‘هل كان عضوا في القسم الخاص بالجيش، أم أنه كان متجاوز قوي أرسله السفير؟ من حقيقة أن الورقة لم تعد إلى اتجاهها الأصلي، فمن المرجح أن يكون الأخير، مما يشير إلى مستوى معين من التحذير… حتى يتمكن من التسلل بهذه الطريقة دون أي أثر، أمر يصدق… هل ينبغي أن أشكره على لطفه؟ لا، يجب أن يكون هناك سبب لعدم قيامه بشيء كان بإمكانه تحقيقه بشكل سهل… لا يريدون تنبيه أعضاء الإدارة الخاصة بالجيش الذين يراقبون المنطقة؟’ لم يتمكن كلاين إيقاف نفسه من التفكير في أسباب لا حصر لها.

 

 

المشهد الثاني كان نفس المجرى التي ذهبوا إليه. قرفص إيان أمام جسد زريل المشوه، مد يده لفرك صفين من الأسنان البيضاء، وأزال أحدهما.

السبب الذي دفعه إلى كتابة هذه الكلمات الليلة الماضية ونشر الورقة على المكتب هو السماح للآخرين برؤيتها. أراد أن يعلم السفير بما يريد أن يعرفه ويؤخر أي أعمال انتقامية محتملة حتى ينتهي الأمر وحتى يتمكن هو نفسه من الحصول على مزيد من الوقت للاستعداد.

 

 

 

ومع ذلك، توقع كلاين أن يتسلل الطرف الآخر إلى الغرفة أثناء خروجه، وعندما يتم تخفيض مراقبة منزله من قبل الإدارة العسكرية الخاصة. من كان يعلم أن الشخص المعني كان قادرًا على تجاوز المتجاوزين من حوله ودخول غرفة النوم بهدوء بينما كان لا يزال نائمًا.

 

 

في أعماق ذلك البؤبؤ، ظهرت طبقات لا حصر لها من الضوء والظلال.

كان شعور كون مصيره تحت سيطرة شخص آخر غير مريحة للغاية!

 

 

إشتد جسدها بشكل عشوائي أو إلتفت. كانت عيناها الزرقاء الشاحبة المائية مليئة بالألم.

‘متجاوز قوي جدا أو لديه قدرات غريبة للغاية…’ كلاين أدار ظهره وواجهه بعيدا عن النافذة الطويلة وسحب بتسا نحاسيا.

 

 

 

“تسلل شخص ما إلى هذه الغرفة الليلة الماضية.”

كان وجهها الجميل نسبيًا ملتويًا للغاية كما لو كانت شيطانا.

 

‘ومع ذلك، لا يبدو أنه يفهم تمامًا جوهر كونه صيادًا. لم يضع أي فخاخ مسبقًا أو يستخدم أي أسلحة. لم يستخدم مزاياه… وهذا يرجع جزئياً إلى أنه لم يكن يعرف أنني أيضًا متجاوز، واحد حدث أن يكون في التسلسل 8. لقد استهان بي. من الواضح أيضًا أنه لم يستهلك الجرعة سوى مؤخرًا…’

 

 

بعد بضع دقائق من الإلتواء، توقفت أخيراً.

هتف الجملة بصمت، وبمساعدة إخفاء جسده، قام بنقر العملة.

 

 

 

لفت العملة في الهواء وسقطت دون تجاوز ارتفاع كتف كلاين وسقطت في كفه المفتوح.

 

 

 

هذه المرة، واجه الرقم للأعلى.

 

 

 

كانت نتيجة سلبية.

أولاً، تم تعطيل العرافة وأدت إلى نتائج مضللة.

 

 

لم يتسلل أحد إلى غرفة نوم كلاين الليلة الماضية!

 

 

 

لم تكن الورقة ستلف بدون سبب… هل يمكن أن يكون التحرك نائما؟ لا، كان بإمكاني أن أبقى مستيقظًا حتى بعد أن غزا القائر حلمي…’ تفاجأ كلاين فجأة وفكر في احتمالين.

ذهب إلى مكتبه وبدأ في سحب الستائر وفتح النافذة للسماح للضوء والرياح بالدخول إلى الغرفة.

 

“فقط لو تمكنت من فهم ما تقوله التمتمات… أتمنى أن أموت وأنا أعرف، وألا أكون جاهلة في موتي… ربما، قد أكون قادرة على سماعها بشكل أوضح بعد التقدم إلى التسلسل 8؟ لكنني لم أواجه أبدًا أي شخص يبيع تركيبة سيد الخداع. ” نظرت فورس من النافذة في حالة ذهول حيث تم صبغ عينيها باللون الأحمر بسبب ضوء القمر.

أولاً، تم تعطيل العرافة وأدت إلى نتائج مضللة.

 

 

 

‘اثنان، الذي تسلل لم يكن بشريًا!’

لم يتسلل أحد إلى غرفة نوم كلاين الليلة الماضية!

مع تحرك عقله، لف كلاين نفسه في روحانيته وبدأ النزول السريع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط