نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 235

الإثنين المملوء.

الإثنين المملوء.

235:

 

 

في السابق، كان يفكر في استشارة الأحمق حول ما إذا كان يجب عليه تقديم بقية اليوميات مباشرة عبر التضحية. ومع ذلك، نظرًا لأن الأحمق لم يبدو مهتمًا جدًا أو أخذ زمام المبادرة لذكر ذلك، فقد تخلى عن هذه الفكرة.

الإثنين المملوء.

ضحكت دوريس بينما خففت تجاعيدها.

 

لقد ضغط الورقة بمعلومات إيان بزجاجة حبر، ذهب كلاين إلى أقرب حمام وغسل بسرعة. ثم التقط معطفًا مزدوج جيوب الصدر أسود اللون وقبعة رمسية معلقة من الرف وسار طوال الطريق إلى الطابق الأول.

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لتأكيد افتراضاته العامة. وادعى أنه لم يحدث شيء وقلب الصفحة بحيث واجهته.

 

 

 

المعلومات التي كتبها عن إيان رايت كانت صحيحة تمامًا. سيظل يحصل على إجابة إيجابية حتى لو استخدم تقنيات العرافة للتأكيد. لذلك، كان يعتقد أن الأشخاص تحت أوامر السفير سيتبعون هذه التحقيقات ويكسبون شيئًا في المقابل. كان من غير المحتمل أن يكون لديهم الدافع للانتقام منه في الوقت الحالي.

 

 

 

وبالمثل، سيستمر في نشر الورقة على مكتبه للإدارة العسكرية الخاصة التي كانت تراقبه. سيوجه انتباههم بعيدًا عنه حيث سيحول تركيزهم إلى إيان رايت. عندها سيكون العثور عليه قبل السفير سباق مع الزمن.

 

 

“باكرلاند جين مادان” تلى كلاين بصمت إسم سفير جمهوريه انتيس. غادر المكتبة ووجد مطعما صغيرا لتناول طعام الغداء.

بهذه الطريقة، سيكون كلاين أكثر أمانًا.

 

 

ابتسمت أودري بهدوء وقالت بضع كلمات من التواضع قبل أن تحول وجهها الشخص عبرها.

‘أشعر وكأنني أمشي على حبل مشدود. هل هذه خدعة خاصة للمهرج؟’ هز رأسه في تسلية. لقد فتح النافذة الطويله، آملاً أن يستمتع بهواء الصباح المنعش، ولكن كان هناك دخان كثيف وخانق بالخارج جعله يغلق النوافذ بهدوء.

في السابق، كان يفكر في استشارة الأحمق حول ما إذا كان يجب عليه تقديم بقية اليوميات مباشرة عبر التضحية. ومع ذلك، نظرًا لأن الأحمق لم يبدو مهتمًا جدًا أو أخذ زمام المبادرة لذكر ذلك، فقد تخلى عن هذه الفكرة.

 

 

لقد ضغط الورقة بمعلومات إيان بزجاجة حبر، ذهب كلاين إلى أقرب حمام وغسل بسرعة. ثم التقط معطفًا مزدوج جيوب الصدر أسود اللون وقبعة رمسية معلقة من الرف وسار طوال الطريق إلى الطابق الأول.

‘جمهورية إنتيس. نعم، كان الإمبراطور روزيل من إنتيس، وكان زاراتول قد بحث عنه في ترير، عاصمة إنتيس… كان النظام السري متورطًا أيضًا في الحادثة الشهيرة في إنتيس… حسنًا، ليس من المستغرب جدًا أن النظام السري لا يزال لديه بعض الصلة مع جمهورية إنتيس اليوم…’ بعد التحقق من صحة هذه المعلومة الجديدة بما يعرفه، أكد كلاين أن المعلومات التي قدمها الرجل المعلق صحيحة.

 

“باكرلاند جين مادان” تلى كلاين بصمت إسم سفير جمهوريه انتيس. غادر المكتبة ووجد مطعما صغيرا لتناول طعام الغداء.

كان لديه موعد مع المحامي يورغن لتناول الافطار اليوم.

“أنا أتطلع إليه.”

 

 

سحب كلاين عصاه السوداء المرصعة بالفضة من منصة المظلة في الردهة، مشى على طول حافة الشارع في ضباب كثيف لم يرى فيه أكثر من عشرة أمتار حتى وصل إلى 58 شارع مينسك. رن جرس باب المنزل المظلم.

 

 

في هذه اللحظة، كانت مثل الإنسان!

عندما تردد صوت الرنين، ظهر فجأة قط أسود ذو عيون خضراء وذيل مرتفع في ذهنه.

 

 

 

سار برودي القط الأسود مباشرة إلى الباب. بعد تحضير نفسه لمدة ثانيتين، قفز وأمسك مقبض الباب.

“هنا، جرب حساء الفاصوليا واللفت. هذا هو خبزك.” ابتسمت السيدة دوريس وأشارت إلى كومة الطعام المشبوهة.

 

“أنا أتطلع إليه.”

ثم سقط حتميا ولف المقبض بوزنه، وفتح الباب.

كانت تحركاتها متصلبة للغاية، كما لو كانت قد كسرت سلسلة من الحركات البطيئة، مما جعلها تبدو غريبة تمامًا.

 

سحب كلاين عصاه السوداء المرصعة بالفضة من منصة المظلة في الردهة، مشى على طول حافة الشارع في ضباب كثيف لم يرى فيه أكثر من عشرة أمتار حتى وصل إلى 58 شارع مينسك. رن جرس باب المنزل المظلم.

مع صرير، هبت رياح الصباح، وفتح الباب ببطء.

ابتسمت أودري بهدوء وقالت بضع كلمات من التواضع قبل أن تحول وجهها الشخص عبرها.

 

في هذه اللحظة، كانت مثل الإنسان!

نظر برودي القط الأسود إلى كلاين متغطرسًا وهو يمشي إلى الجانب.

 

 

فوجئ عندما اكتشف أن النكهة كانت جيدة جدًا. كان للطعم المالح الخافة نكهة حلوة حفزت شهيته. كما أنها أبرزت بشكل مثالي نكهة الخبز الناعمة والرائحة.

أشاد كلاين وهو يواجه السيدة العجوز، دوريس، في مئزرها الأبيض: “يا له من قط ذكية”.

 

 

ولما قال ذلك، أخذ عملتين بقدر الجنيه كان قد أعدهما.

ضحكت دوريس بينما خففت تجاعيدها.

بعد القيام بكل هذا، قام بتغطية الكيس الورقي بالكامل في الزاوية بضباب رمادي وأرسل رسالة إلى الشمس، ديريك.

 

 

“يعتمد الأمر على مزاجه. في معظم الأحيان يتصرف بغباء، كما لو أنه لا يعرف ما تتحدث عنه. أوه، لقد حضرت حساء الفاصولياء واللفت الأفضل لي لك. تناوله مع الخبز.”

 

 

المعلومات التي كتبها عن إيان رايت كانت صحيحة تمامًا. سيظل يحصل على إجابة إيجابية حتى لو استخدم تقنيات العرافة للتأكيد. لذلك، كان يعتقد أن الأشخاص تحت أوامر السفير سيتبعون هذه التحقيقات ويكسبون شيئًا في المقابل. كان من غير المحتمل أن يكون لديهم الدافع للانتقام منه في الوقت الحالي.

‘حساء الفاصولياء واللفت… يبدو وكأنه شيء مهروس بشكل عشوائي معا…’ ابتسم كلاين.

“حسنا.” أمال كلاين عصاه، وخلع قبعته ومعطفه، وتبع يورغن لغرفة الدراسة في الطابق الأول، حيث حصل على عقد سميك.

 

 

“أنا أتطلع إليه.”

ضحكت دوريس بينما خففت تجاعيدها.

 

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لتأكيد افتراضاته العامة. وادعى أنه لم يحدث شيء وقلب الصفحة بحيث واجهته.

خرج المحامي من الحمام. حتى في المنزل، بغض النظر عما إذا كان قد استيقظ للتو، كان يرتدي ملابسه بأناقة. تم كيّه قميصه الأبيض وتم تركيب سترته ذات اللون الأصفر المائل إلى البني بإحكام، وبدت خطوط بنطاله مكوية حديثًا.

 

 

أشاد كلاين وهو يواجه السيدة العجوز، دوريس، في مئزرها الأبيض: “يا له من قط ذكية”.

“العقد الذي تريده قد اكتمل. تحقق لمعرفة ما إذا كان هناك أي سهو.” اجتاحته عيون يورغن الزرقاء. لم يجرِ حديثًا صغيرًا بينما ذهب مباشرة إلى النقطة.

 

 

في الثالثة إلا عشر دقائق، تظاهر كلاين بأخذ قيلولة. لقد جذب الستائر، واتخذ أربع خطوات في عكس اتجاه عقارب الساعة، ووصل فوق الضباب الرمادي.

تم تمشيط شعره البني بدقة للخلف، ولم يكن اللمعان من دهن الشعر واضحًا.

‘أشعر وكأنني أمشي على حبل مشدود. هل هذه خدعة خاصة للمهرج؟’ هز رأسه في تسلية. لقد فتح النافذة الطويله، آملاً أن يستمتع بهواء الصباح المنعش، ولكن كان هناك دخان كثيف وخانق بالخارج جعله يغلق النوافذ بهدوء.

 

ظهرت غرفة نومه في عالم من الوهم والانفصال والغموض.

“حسنا.” أمال كلاين عصاه، وخلع قبعته ومعطفه، وتبع يورغن لغرفة الدراسة في الطابق الأول، حيث حصل على عقد سميك.

كما قدر القراصنة المعلومات الاستخبارية وكثيرا ما أرسلوا الناس إلى الجزيرة لاستعمارية لتبادل المعلومات التي جمعوها. من خلال هذه القنوات، تعلم ألجر شيئًا عن النظام السري.

 

 

وقف هناك، يقلب بشكل عرضي من خلاله. كلما قرأ أكثر، كلما تألم رأسه أكثر. في النهاية، كان يتصفح فقط البنود الرئيسية.

بعد مغادرة منزل يورغن، أجرى ثلاث تحويلات إلى شارع سيرد في قسم القديس جورج. سيتم دفع المبلغ الثاني من الثلاثين جنيهًا في غضون أسبوعين، اعتمادًا على تقدم ليبارد.

 

تسللت الدودة الخيطية السوداء إلى مقدمة المكتب وزحفت إلى الأعلى، تاركةً أثر المخاط الذي تبخر بسرعة.

‘آمل أن يكون كل ما هو مطلوب هناك، بالإضافة إلى البنود التي تم حذفها سابقًا، مثل إنشاء الحالات الثلاث التي ستحدد مقدار الأموال التي سيتم توريدها إلى ليبارد بناءً على تقدمه، بدلاً من دفع مبلغ إجمالي قدره 100 باوند. الدفع الأول يشمل 50 جنيهًا… نعم، بهذه الطريقة لن أضطر إلى الذهاب إلى بنك باكلوند في الوقت الحالي وأخرج المئة المتبقية من حسابي المجهول. لدي ما يكفي…’

هذا من شأنه أن يساعد الأول على جمع المزيد من المعلومات حول النظام السري، في حين أن الأخير لا يفهم شيئا.

 

أشاد كلاين وهو يواجه السيدة العجوز، دوريس، في مئزرها الأبيض: “يا له من قط ذكية”.

أغلق كلاين الوثيقة، وابتسم في يورغن، وقال: “أنا راضٍ. مهاراتك المهنية أفضل مما تصورت.”

 

 

كانت تحركاتها متصلبة للغاية، كما لو كانت قد كسرت سلسلة من الحركات البطيئة، مما جعلها تبدو غريبة تمامًا.

ولما قال ذلك، أخذ عملتين بقدر الجنيه كان قد أعدهما.

كان التكرار الحالي لآلات التقطيع عبارة عن آلة تمزيق ميكانيكية يدوية التحريك.

 

بهذه الطريقة، سيكون كلاين أكثر أمانًا.

أخذ يورغن المال، وأعطى كلاين العقود المتبقية، وقال بلهجة جادة، “إذا حدث خطأ أثناء التوقيع، فهناك نسختان إضافيتان. تذكر أن تمزيق العقود المتبقية عندما ينتهي كل شيء.”

‘…ثم لماذا يجب عليك الحفاظ على وجه مستقيم… ليس لدي أي شهية لأراقبك تأكل…’ سخر كلاين بصمت قبل أن يغمس نفسه في المشاعر المريحة والسعيدة التي جلبتها هذه الوجبة اللذيذة.

 

 

كان التكرار الحالي لآلات التقطيع عبارة عن آلة تمزيق ميكانيكية يدوية التحريك.

 

 

‘جمهورية إنتيس. نعم، كان الإمبراطور روزيل من إنتيس، وكان زاراتول قد بحث عنه في ترير، عاصمة إنتيس… كان النظام السري متورطًا أيضًا في الحادثة الشهيرة في إنتيس… حسنًا، ليس من المستغرب جدًا أن النظام السري لا يزال لديه بعض الصلة مع جمهورية إنتيس اليوم…’ بعد التحقق من صحة هذه المعلومة الجديدة بما يعرفه، أكد كلاين أن المعلومات التي قدمها الرجل المعلق صحيحة.

كان كلاين على وشك الإيماء برأسه، عندما صاحت السيدة دوريس فجأة من غرفة الطعام، “أيها الفتيان الجيدون، حان وقت الإفطار!”

 

 

 

وأوضح يورغن بينما دعا كلاين بإشارة من يده: “لقد تدهور سمع جدتي”.

نظر كلاين إلى يورغن الذي بدا أكثر جدية من ذي قبل. وتخطي قلبه دقة.

 

أخذ يورغن المال، وأعطى كلاين العقود المتبقية، وقال بلهجة جادة، “إذا حدث خطأ أثناء التوقيع، فهناك نسختان إضافيتان. تذكر أن تمزيق العقود المتبقية عندما ينتهي كل شيء.”

تبعه كلاين إلى غرفة الطعام ورأى أن السيدة دوريس قد استخرجت ملعقة من السائل الأصفر والأخضر من وعاء أسود وصبته على الطبق المقابل.

235:

 

‘إذا كان هذا هو الحال… وهذا يعني، لم يكن الأمر أن المتسلل لم يريد الانتقام مني الليلة الماضية. ببساطة لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك… ما لم تكن هذه الدودة الخيطية السوداء السامة للغاية…’ أومأ كلاين في تنوير، ثم استخدم العرافة وحصل على تأكيد بأن متجاوز الذي تحكم بالدوده الخيطية السوداء قد فعل ذلك تحت قيادة السفير باكرلاند.

“هنا، جرب حساء الفاصوليا واللفت. هذا هو خبزك.” ابتسمت السيدة دوريس وأشارت إلى كومة الطعام المشبوهة.

تم الانتهاء من إنتاج الست صفحات من المذكرات بسرعة كبيرة. بينما كان ألجر على وشك تقديمها إلى الأحمق الذي جلس في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، تذكر فجأة شيئًا ما. قال بسرعة باحترام، “السيد الأحمق، لقد حصلت على جزء من المعلومات المتعلقة بالنظام السري”.

 

في الثالثة إلا عشر دقائق، تظاهر كلاين بأخذ قيلولة. لقد جذب الستائر، واتخذ أربع خطوات في عكس اتجاه عقارب الساعة، ووصل فوق الضباب الرمادي.

نظر كلاين إلى يورغن الذي بدا أكثر جدية من ذي قبل. وتخطي قلبه دقة.

 

 

المعلومات التي كتبها عن إيان رايت كانت صحيحة تمامًا. سيظل يحصل على إجابة إيجابية حتى لو استخدم تقنيات العرافة للتأكيد. لذلك، كان يعتقد أن الأشخاص تحت أوامر السفير سيتبعون هذه التحقيقات ويكسبون شيئًا في المقابل. كان من غير المحتمل أن يكون لديهم الدافع للانتقام منه في الوقت الحالي.

أجبر كلاين نفسه على الجلوس، وكسر قطعة من الخبز الأبيض، وغمسها في الحساء الأصفر المخضر وحشوه في فمه بروح مغامر.

 

لاحظ كلاين، الذي قام بتفعيل رؤيته الروحية في وقت سابق، التغيير في الطبقة السطحية من الإسقاط النجمي في أعماق الجسد الأثيري للأنسة العدالة بمساعدة تفرد الضباب الرمادي. قال ضاحكًا: “مرحبًا بك، الأنسة المتخاطرة”.

فوجئ عندما اكتشف أن النكهة كانت جيدة جدًا. كان للطعم المالح الخافة نكهة حلوة حفزت شهيته. كما أنها أبرزت بشكل مثالي نكهة الخبز الناعمة والرائحة.

“السيد الرجل المعلق، يجب أن تسلم ست صفحات هذا الأسبوع.”

 

 

“كانت جدتي ذات مرة طاهية ممتازة”. قالت يورغن بشكل عرضي أثناء تذوقه لوجبة الإفطار ببطء.

مع صرير، هبت رياح الصباح، وفتح الباب ببطء.

 

سار برودي القط الأسود مباشرة إلى الباب. بعد تحضير نفسه لمدة ثانيتين، قفز وأمسك مقبض الباب.

‘…ثم لماذا يجب عليك الحفاظ على وجه مستقيم… ليس لدي أي شهية لأراقبك تأكل…’ سخر كلاين بصمت قبل أن يغمس نفسه في المشاعر المريحة والسعيدة التي جلبتها هذه الوجبة اللذيذة.

 

 

عندما تردد صوت الرنين، ظهر فجأة قط أسود ذو عيون خضراء وذيل مرتفع في ذهنه.

بعد مغادرة منزل يورغن، أجرى ثلاث تحويلات إلى شارع سيرد في قسم القديس جورج. سيتم دفع المبلغ الثاني من الثلاثين جنيهًا في غضون أسبوعين، اعتمادًا على تقدم ليبارد.

‘هيه، في الوقت المناسب تماما، سأتعامل مع سفير جمهورية إنتيس…’ لم يكن كلاين في عجلة من أمره لقراءة مذكرات روزيل. نظر إلى الأعضاء الثلاثة.

 

أجبر كلاين نفسه على الجلوس، وكسر قطعة من الخبز الأبيض، وغمسها في الحساء الأصفر المخضر وحشوه في فمه بروح مغامر.

عند هذه النقطة، تم ترك كلاين مع 21 جنيها و8 سولي فقط.

 

 

 

ثم عاد إلى قسم شاروود وذهب إلى المكتبة العامة لقراءة أوقات توسك في العام الماضي بحثًا عن أخبار تتعلق بسفير إنتيس إلى مملكة لوين.

عندما تردد صوت الرنين، ظهر فجأة قط أسود ذو عيون خضراء وذيل مرتفع في ذهنه.

 

 

عندما كان الوقت ظهرًا تقريبًا، رأى أخيرًا صورة بالأبيض والأسود وأكد أنها كانت الصورة التي شاهدها في عرافة حلمه.

فوجئ عندما اكتشف أن النكهة كانت جيدة جدًا. كان للطعم المالح الخافة نكهة حلوة حفزت شهيته. كما أنها أبرزت بشكل مثالي نكهة الخبز الناعمة والرائحة.

 

“جيد جدا.” أومأ كلاين رأسه قليلاً، ثأذن للرجل المعلق برواية ما يعرفه. لم يمنع وجود الأنسة العدالة والشمس من السماح له بالتحدث.

“باكرلاند جين مادان” تلى كلاين بصمت إسم سفير جمهوريه انتيس. غادر المكتبة ووجد مطعما صغيرا لتناول طعام الغداء.

 

 

 

 

 

في الثالثة إلا عشر دقائق، تظاهر كلاين بأخذ قيلولة. لقد جذب الستائر، واتخذ أربع خطوات في عكس اتجاه عقارب الساعة، ووصل فوق الضباب الرمادي.

 

 

 

لقد قام أولا بعرافة ما إذا كانت الإدارة الخاصة العسكرية قد خففت من مراقبتها له وحصل على نتيجة إيجابية. ثم كتب بيان عرافة كان قد فكر به في الصباح: “المتسلل من الليلة الماضية”.

 

 

 

استند إلى كرسيه، متمتما الجملة. تدلى جفون كلاين وهو ينام.

 

 

لم يكن هناك عرقلة للمعلومات في المحيط. لم يكن الوقت مناسبًا بما فيه الكفاية.

ظهرت غرفة نومه في عالم من الوهم والانفصال والغموض.

خرج المحامي من الحمام. حتى في المنزل، بغض النظر عما إذا كان قد استيقظ للتو، كان يرتدي ملابسه بأناقة. تم كيّه قميصه الأبيض وتم تركيب سترته ذات اللون الأصفر المائل إلى البني بإحكام، وبدت خطوط بنطاله مكوية حديثًا.

 

 

في تلك اللحظة، رأى كلاين ظلًا أسود يتسلل من الشق في أسفل الباب!

 

 

بعد مغادرة منزل يورغن، أجرى ثلاث تحويلات إلى شارع سيرد في قسم القديس جورج. سيتم دفع المبلغ الثاني من الثلاثين جنيهًا في غضون أسبوعين، اعتمادًا على تقدم ليبارد.

دودة خيطية رفيعة سوداء كالحديد شقت طريقها إلى الغرفة. لقد تقوست في المركز ثم سوت نفسها، وكررت ذلك باستمرار أثناء تقدمها نحو المكتب.

كان لديه موعد مع المحامي يورغن لتناول الافطار اليوم.

 

 

كانت تحركاتها متصلبة للغاية، كما لو كانت قد كسرت سلسلة من الحركات البطيئة، مما جعلها تبدو غريبة تمامًا.

بعد القيام بكل هذا، قام بتغطية الكيس الورقي بالكامل في الزاوية بضباب رمادي وأرسل رسالة إلى الشمس، ديريك.

 

 

تسللت الدودة الخيطية السوداء إلى مقدمة المكتب وزحفت إلى الأعلى، تاركةً أثر المخاط الذي تبخر بسرعة.

 

 

 

توقفت عند المقال المكتوب بخصوص إيان رايت. رفعت رأسه مع رفع منتصف جسمها، تاركةً الذيل فقط لدعم الجسم.

 

 

‘إذا كان هذا هو الحال… وهذا يعني، لم يكن الأمر أن المتسلل لم يريد الانتقام مني الليلة الماضية. ببساطة لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك… ما لم تكن هذه الدودة الخيطية السوداء السامة للغاية…’ أومأ كلاين في تنوير، ثم استخدم العرافة وحصل على تأكيد بأن متجاوز الذي تحكم بالدوده الخيطية السوداء قد فعل ذلك تحت قيادة السفير باكرلاند.

في هذه اللحظة، كانت مثل الإنسان!

“باكرلاند جين مادان” تلى كلاين بصمت إسم سفير جمهوريه انتيس. غادر المكتبة ووجد مطعما صغيرا لتناول طعام الغداء.

 

استند إلى كرسيه، متمتما الجملة. تدلى جفون كلاين وهو ينام.

بعد فحصها للحظة، قلبت الدودة الخيطية السوداء االحديد الورقة واختفت بالطريقة التي أتت منها.

أجبر كلاين نفسه على الجلوس، وكسر قطعة من الخبز الأبيض، وغمسها في الحساء الأصفر المخضر وحشوه في فمه بروح مغامر.

 

“كانت جدتي ذات مرة طاهية ممتازة”. قالت يورغن بشكل عرضي أثناء تذوقه لوجبة الإفطار ببطء.

‘إذا كان هذا هو الحال… وهذا يعني، لم يكن الأمر أن المتسلل لم يريد الانتقام مني الليلة الماضية. ببساطة لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك… ما لم تكن هذه الدودة الخيطية السوداء السامة للغاية…’ أومأ كلاين في تنوير، ثم استخدم العرافة وحصل على تأكيد بأن متجاوز الذي تحكم بالدوده الخيطية السوداء قد فعل ذلك تحت قيادة السفير باكرلاند.

 

 

“جيد جدا.” أومأ كلاين رأسه قليلاً، ثأذن للرجل المعلق برواية ما يعرفه. لم يمنع وجود الأنسة العدالة والشمس من السماح له بالتحدث.

بعد القيام بكل هذا، قام بتغطية الكيس الورقي بالكامل في الزاوية بضباب رمادي وأرسل رسالة إلى الشمس، ديريك.

 

 

 

عندما كانت يد ساعة الجيب في مكانها، سحب كلاين العدالة، والرجل المعلق، والشمس في نفس الوقت.

 

 

وكان هذا يتماشى مع فهمه للأحمق. مذكرات روزيل كان لها تأثير معين على الرجل الإلهي – السيد الأحمق – لكنها لم تكن رائعة. كان سيجمعها، لكنه بالتأكيد لم يكن في عجلة من أمره.

حدث نادي تاروت هذا الأسبوع كما هو مقرر!

في الوقت نفسه، سمح للست صفحات من للمذكرات بالظهور في يديه.

 

 

سحب كلاين عصاه السوداء المرصعة بالفضة من منصة المظلة في الردهة، مشى على طول حافة الشارع في ضباب كثيف لم يرى فيه أكثر من عشرة أمتار حتى وصل إلى 58 شارع مينسك. رن جرس باب المنزل المظلم.

 

لاحظ كلاين، الذي قام بتفعيل رؤيته الروحية في وقت سابق، التغيير في الطبقة السطحية من الإسقاط النجمي في أعماق الجسد الأثيري للأنسة العدالة بمساعدة تفرد الضباب الرمادي. قال ضاحكًا: “مرحبًا بك، الأنسة المتخاطرة”.

ظهر الضباب الرمادي المألوف والظلال البشرية الضبابية. وقفت أودري، التي تقدمت بنجاح إلى التسلسل 8، نصفيا، لقد رفعت تنورتها، وحيتهم بسعادة، “مساء الخير، السيد أحمق~ مساء الخير، السيد الرجل المعلق! مساء الخير، السيد الشمس!”

‘حساء الفاصولياء واللفت… يبدو وكأنه شيء مهروس بشكل عشوائي معا…’ ابتسم كلاين.

 

خرج المحامي من الحمام. حتى في المنزل، بغض النظر عما إذا كان قد استيقظ للتو، كان يرتدي ملابسه بأناقة. تم كيّه قميصه الأبيض وتم تركيب سترته ذات اللون الأصفر المائل إلى البني بإحكام، وبدت خطوط بنطاله مكوية حديثًا.

لاحظ كلاين، الذي قام بتفعيل رؤيته الروحية في وقت سابق، التغيير في الطبقة السطحية من الإسقاط النجمي في أعماق الجسد الأثيري للأنسة العدالة بمساعدة تفرد الضباب الرمادي. قال ضاحكًا: “مرحبًا بك، الأنسة المتخاطرة”.

 

 

كانت تحركاتها متصلبة للغاية، كما لو كانت قد كسرت سلسلة من الحركات البطيئة، مما جعلها تبدو غريبة تمامًا.

ابتسمت أودري بهدوء وقالت بضع كلمات من التواضع قبل أن تحول وجهها الشخص عبرها.

فوجئ عندما اكتشف أن النكهة كانت جيدة جدًا. كان للطعم المالح الخافة نكهة حلوة حفزت شهيته. كما أنها أبرزت بشكل مثالي نكهة الخبز الناعمة والرائحة.

 

‘هيه، في الوقت المناسب تماما، سأتعامل مع سفير جمهورية إنتيس…’ لم يكن كلاين في عجلة من أمره لقراءة مذكرات روزيل. نظر إلى الأعضاء الثلاثة.

“السيد الرجل المعلق، يجب أن تسلم ست صفحات هذا الأسبوع.”

 

 

 

‘ربما، عندما يقرأها السيد الأحمق، سوف يفكر في شيء ما ويشاركنا بقليل من “معرفته العامة” أكثر…’ إلتوت زوايا فمها بشكل متوقع.

“حسنا.” أمال كلاين عصاه، وخلع قبعته ومعطفه، وتبع يورغن لغرفة الدراسة في الطابق الأول، حيث حصل على عقد سميك.

 

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لتأكيد افتراضاته العامة. وادعى أنه لم يحدث شيء وقلب الصفحة بحيث واجهته.

أومأت ألجر برأسه وبدء في إنتاج ست صفحات من مذكرات روزيل بمساعدة كلاين.

 

 

 

في السابق، كان يفكر في استشارة الأحمق حول ما إذا كان يجب عليه تقديم بقية اليوميات مباشرة عبر التضحية. ومع ذلك، نظرًا لأن الأحمق لم يبدو مهتمًا جدًا أو أخذ زمام المبادرة لذكر ذلك، فقد تخلى عن هذه الفكرة.

ظهر الضباب الرمادي المألوف والظلال البشرية الضبابية. وقفت أودري، التي تقدمت بنجاح إلى التسلسل 8، نصفيا، لقد رفعت تنورتها، وحيتهم بسعادة، “مساء الخير، السيد أحمق~ مساء الخير، السيد الرجل المعلق! مساء الخير، السيد الشمس!”

 

‘هيه، في الوقت المناسب تماما، سأتعامل مع سفير جمهورية إنتيس…’ لم يكن كلاين في عجلة من أمره لقراءة مذكرات روزيل. نظر إلى الأعضاء الثلاثة.

وكان هذا يتماشى مع فهمه للأحمق. مذكرات روزيل كان لها تأثير معين على الرجل الإلهي – السيد الأحمق – لكنها لم تكن رائعة. كان سيجمعها، لكنه بالتأكيد لم يكن في عجلة من أمره.

 

 

“جيد جدا.” أومأ كلاين رأسه قليلاً، ثأذن للرجل المعلق برواية ما يعرفه. لم يمنع وجود الأنسة العدالة والشمس من السماح له بالتحدث.

تم الانتهاء من إنتاج الست صفحات من المذكرات بسرعة كبيرة. بينما كان ألجر على وشك تقديمها إلى الأحمق الذي جلس في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، تذكر فجأة شيئًا ما. قال بسرعة باحترام، “السيد الأحمق، لقد حصلت على جزء من المعلومات المتعلقة بالنظام السري”.

 

 

سحب كلاين عصاه السوداء المرصعة بالفضة من منصة المظلة في الردهة، مشى على طول حافة الشارع في ضباب كثيف لم يرى فيه أكثر من عشرة أمتار حتى وصل إلى 58 شارع مينسك. رن جرس باب المنزل المظلم.

لم يكن هناك عرقلة للمعلومات في المحيط. لم يكن الوقت مناسبًا بما فيه الكفاية.

نظر برودي القط الأسود إلى كلاين متغطرسًا وهو يمشي إلى الجانب.

 

تبعه كلاين إلى غرفة الطعام ورأى أن السيدة دوريس قد استخرجت ملعقة من السائل الأصفر والأخضر من وعاء أسود وصبته على الطبق المقابل.

كما قدر القراصنة المعلومات الاستخبارية وكثيرا ما أرسلوا الناس إلى الجزيرة لاستعمارية لتبادل المعلومات التي جمعوها. من خلال هذه القنوات، تعلم ألجر شيئًا عن النظام السري.

‘هيه، في الوقت المناسب تماما، سأتعامل مع سفير جمهورية إنتيس…’ لم يكن كلاين في عجلة من أمره لقراءة مذكرات روزيل. نظر إلى الأعضاء الثلاثة.

 

 

“جيد جدا.” أومأ كلاين رأسه قليلاً، ثأذن للرجل المعلق برواية ما يعرفه. لم يمنع وجود الأنسة العدالة والشمس من السماح له بالتحدث.

أومأت ألجر برأسه وبدء في إنتاج ست صفحات من مذكرات روزيل بمساعدة كلاين.

 

 

هذا من شأنه أن يساعد الأول على جمع المزيد من المعلومات حول النظام السري، في حين أن الأخير لا يفهم شيئا.

ظهر الضباب الرمادي المألوف والظلال البشرية الضبابية. وقفت أودري، التي تقدمت بنجاح إلى التسلسل 8، نصفيا، لقد رفعت تنورتها، وحيتهم بسعادة، “مساء الخير، السيد أحمق~ مساء الخير، السيد الرجل المعلق! مساء الخير، السيد الشمس!”

 

 

في الوقت نفسه، سمح للست صفحات من للمذكرات بالظهور في يديه.

“جيد جدا.” أومأ كلاين رأسه قليلاً، ثأذن للرجل المعلق برواية ما يعرفه. لم يمنع وجود الأنسة العدالة والشمس من السماح له بالتحدث.

 

‘ربما، عندما يقرأها السيد الأحمق، سوف يفكر في شيء ما ويشاركنا بقليل من “معرفته العامة” أكثر…’ إلتوت زوايا فمها بشكل متوقع.

قال الرجل المعلق دون أي تعجل: “النظام السري له علاقة مع جمهورية إنتيس”.

 

 

عندما كانت يد ساعة الجيب في مكانها، سحب كلاين العدالة، والرجل المعلق، والشمس في نفس الوقت.

‘جمهورية إنتيس. نعم، كان الإمبراطور روزيل من إنتيس، وكان زاراتول قد بحث عنه في ترير، عاصمة إنتيس… كان النظام السري متورطًا أيضًا في الحادثة الشهيرة في إنتيس… حسنًا، ليس من المستغرب جدًا أن النظام السري لا يزال لديه بعض الصلة مع جمهورية إنتيس اليوم…’ بعد التحقق من صحة هذه المعلومة الجديدة بما يعرفه، أكد كلاين أن المعلومات التي قدمها الرجل المعلق صحيحة.

 

 

 

‘هيه، في الوقت المناسب تماما، سأتعامل مع سفير جمهورية إنتيس…’ لم يكن كلاين في عجلة من أمره لقراءة مذكرات روزيل. نظر إلى الأعضاء الثلاثة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط