نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 263

الإحساس الروحي والمحاولة.

الإحساس الروحي والمحاولة.

263: الإحساس الروحي والمحاولة.

في مملكة لوين، أو بالأحرى في بلدان القارة الشمالية، كان من الضروري أن يقرأ السادة الصحف في وجبة الإفطار، ولم يكن كلاين استثناءً. قام بفتح الصحف التي اشترك فيها – أوقات توسك و صحيفة باكلوند الصباحية وصحيفة باكلوند.

 

 

 

أخرج ساعة الجيب الفضية مع زخرفة أوراق العنب، ألقى نظرة فاحصة عليها، وتنهد بهدوء شديد.

تحت ضوء القمر القرمزي الخافت، سحب كلاين بطانيته واستيقظ.

جلس كلاين في مقعد الشرف على المائدة الطويلة القديمة، مستخدمًا أصابعه لخلق اللهب الروحي وحرق الوثائق الملطخة بالدم في الزاوية وأي عناصر أخرى لم تعد هناك حاجة إليها.

 

بالنسبة لمتنبئ، كان وضع الأوزان على الأحلام متطلبًا أساسيًا، والحلم الذي كان لديه للتو لا يمكن رفضه على أنه كابوس بسيط.

رؤية أنه كان لا يزال وقتا مبكرا، استلقى للنوم. هذه المرة، لم يواجه نفس الحلم كما كان من قبل.

 

“حسنا.” شاهد بينسون شقيقته تغادر مائدة الطعام، واختفت الابتسامة التي تم لصقها على وجهه بسرعة.

مرتديا ملابس مريحة نسبيا، جاء أمام المرآة كاملة الجسم وقال بصوت منخفض، “حلمت بالباب الملطخ بالدم في تلك الغرفة.”

 

 

رسمت شخصية الآنسة حارس شخصي ببطء نفسها فوق المرآة. لقد أجابت بدون تعبير “تأثير هالة الروح الشريرة.”

 

 

كسرت بيلا، الخادمة التي خرجت من المطبخ، الأجواء التي لا توصف. ابتسم بينسون وقال: “هذا أمر متوقع. في الواقع، أهم شيء هو الخبر السابق”.

“سوف تضعف تدريجيا حتى تختفي.”

 

 

 

‘هل هذا صحيح…’ أومأ كلاين قليلاً وعاد إلى جانب السرير. التقط ساعة الجيب الذهبية وفتحها.

‘فووو، يمكنني أخيرًا الصعود إلى الضباب الرمادي والتحقق من الإحساس الروحي الذي كان لدي من قبل…’ قال كلاين بصمت وهو يقوم بسرعة بإعداد الطقس، واستدعاء نفسه، والاستجابة لنفسه.

 

 

رؤية أنه كان لا يزال وقتا مبكرا، استلقى للنوم. هذه المرة، لم يواجه نفس الحلم كما كان من قبل.

رسمت شخصية الآنسة حارس شخصي ببطء نفسها فوق المرآة. لقد أجابت بدون تعبير “تأثير هالة الروح الشريرة.”

 

أومأت برأسها قليلاً، كما لو كانت تتفق مع كلاين.

صباح الأحد في اليوم التالي، في حالة معنوية عالية، صنع كلاين لنفسه بيضة مسلوقة ليأكلها مع الخبز بالزبدة.

أمضى ست ساعات في تصفح الكثير من المعلومات، لكنه فشل في العثور على أي معلومات مفيدة.

 

رسم سطح المرآة بسرعة الفستان الملكي الأسود  للأنسة حارس شخصي وقبعة رأسها السوداء.

في مملكة لوين، أو بالأحرى في بلدان القارة الشمالية، كان من الضروري أن يقرأ السادة الصحف في وجبة الإفطار، ولم يكن كلاين استثناءً. قام بفتح الصحف التي اشترك فيها – أوقات توسك و صحيفة باكلوند الصباحية وصحيفة باكلوند.

 

 

 

“لقد وافق مجلس اللوردات رسمياً على مشروع قانون الامتحان الموحد للموظفين المدنيين. وسيعقد الامتحان الأول في أوائل ديسمبر، وسيُعقد الامتحان الثاني في نهاية يناير من العام المقبل. وستُجرى المقابلة النهائية أسبوعين بعد ذلك… في غضون أسبوع، ستعلن الحكومة عن الوظائف والمتطلبات التي ينطوي عليها هذا الاختبار وتبدأ عملية التسجيل… يعتقد الصحفيون أن معظمه سيقام في باكلوند… “قام كلاين بمسح المحتويات، ؤتقاط كوبه، وارتشف شاي سيبا الأسود خاصته.

‘فووو، يمكنني أخيرًا الصعود إلى الضباب الرمادي والتحقق من الإحساس الروحي الذي كان لدي من قبل…’ قال كلاين بصمت وهو يقوم بسرعة بإعداد الطقس، واستدعاء نفسه، والاستجابة لنفسه.

 

بالنسبة لمتنبئ، كان وضع الأوزان على الأحلام متطلبًا أساسيًا، والحلم الذي كان لديه للتو لا يمكن رفضه على أنه كابوس بسيط.

لم يستطع إلا أن يفكر في بينسون وفكر لنفسه، ‘تم تمرير مشروع القانون في نهاية سبتمبر. سيتم الإعلان عن الوظائف في بداية أكتوبر، وسيكتمل التسجيل في أوائل نوفمبر. ستبدأ الامتحانات في بداية ديسمبر… التوقيت ضيق وغير معقول للغاية. وهذا يظهر مدى الاندفاع الذي قام به الملك ورئيس الوزراء لإصدار هذا القانون.’

 

 

رسم سطح المرآة بسرعة الفستان الملكي الأسود  للأنسة حارس شخصي وقبعة رأسها السوداء.

‘لكن هذا مفيد لبينسون. لقد أعد لشهرين قبل الجميع. حتى لو لم يتمكن من المقارنة مع خريجي النخبة من الجامعات، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التغلب على معظم منافسيه، ولن تتعارض المواقف التي تهدف إليها النخبة مع التي يهدف لها.’

 

 

 

‘يجب أن يكون كل شيئ بخير…’

 

 

في مملكة لوين، أو بالأحرى في بلدان القارة الشمالية، كان من الضروري أن يقرأ السادة الصحف في وجبة الإفطار، ولم يكن كلاين استثناءً. قام بفتح الصحف التي اشترك فيها – أوقات توسك و صحيفة باكلوند الصباحية وصحيفة باكلوند.

أراد كلاين أن ينقر على صدره أربع مرات لرسم قمر قرمزي ويقول: “لتباركه الإلهة”، لكنه تذكر بعد ذلك أن الآنسة حارس شخصي كانت قريبة وقاوم الرغبة. بعد كل شيء، ادعى أنه مؤمن بإله البخار والآلات.

رسمت شخصية الآنسة حارس شخصي ببطء نفسها فوق المرآة. لقد أجابت بدون تعبير “تأثير هالة الروح الشريرة.”

 

لهذا، هز بينسون رأسه وضحك.

بعد الانتهاء من لقمته الأخيرة من الخبز، واصل قراءة الصحف.

باستخدام خاصية المتجاوز المتروكة، يمكن أن يرى أنه كانت هناك أيضًا خيوط سوداء تطفو من الجسم المزيف المقابل له.

 

لم تجب الآنسة حارس شخصي لكنها أعطت إيماءة طفيفة.

“لقد وافق المجلسان على مشروع قانون المجلس الوطني للتلوث الجوي، الذي يسمح للحكومة بإنشاء مثل هذه المنظمة… سيكون الشهر المقبل فترة حرجة لكي تصبح مختلف الأطراف عضوا في المجلس…”

 

 

“جربيها، ماذا عن ذلك؟ لا تقلقِ بشأن إهدار المال. على الرغم من أن هذه الأموال يمكن أن تسمح لنا بالحفاظ على حياتنا الحالية دون عمل، ما زلنا صغارًا. يجب ألا نحدد حياتنا على هذا النحو. كما ترين، مقارنةً ببضعة أشهر مضت، فقد تحسنت قواعدي الإملائية كثيرًا.”

“…تمت الموافقة على قانون عام مستقل للتحكم صناعة القلويات بهدف تقليل مستويات التلوث في مصانع الأحماض والقلويات.”

 

 

 

“… لا تحتوي الصفحة الخامسة على إعلان لشراء سلع من شركة إرنست. ليست هناك حاجة للنظر في المشاركة في تجمع متجاوزين ليلة الغد …”

في مملكة لوين، أو بالأحرى في بلدان القارة الشمالية، كان من الضروري أن يقرأ السادة الصحف في وجبة الإفطار، ولم يكن كلاين استثناءً. قام بفتح الصحف التي اشترك فيها – أوقات توسك و صحيفة باكلوند الصباحية وصحيفة باكلوند.

 

 

 

 

تحت ضوء القمر القرمزي الخافت، سحب كلاين بطانيته واستيقظ.

مدينة تينغن، 2 شارع دافوديل.

بفكرة منه، رفع الشخص المزيف يده.

 

في هذه اللحظة، وقع الاثنان فجأة في صمت. كانت الغرفة صامتة تمامًا، حتى أنها إفتقرت إلى صوت السكاكين والأشواك تضرب أطباق الطعام.

قرأ بينسون الأخبار وأعاد قراءتها، ونسي الخبز على طبقه.

مد يده وأمسك العين السوداء بالكامل. كان هناك صمت في أذنيه، ولم يعد هناك أي صراخ مرعب.

 

 

“تم قبول مشروع قانون الامتحان الموحد للموظفين المدنيين؟” مرتديةً فستانا أسود طويل، نظرت ميليسا إلى شقيقها الذي كان يتصرف بغرابة.

‘هل هذا صحيح…’ أومأ كلاين قليلاً وعاد إلى جانب السرير. التقط ساعة الجيب الذهبية وفتحها.

 

مرتديا ملابس مريحة نسبيا، جاء أمام المرآة كاملة الجسم وقال بصوت منخفض، “حلمت بالباب الملطخ بالدم في تلك الغرفة.”

كانت صحف الأيام القليلة الماضية تتحدث عن القانون الذي كان سيتم تمريره هذه المرة.

 

أطلق بسرعة قبضته للهروب من التأثير السلبي. بعد حوالي دقيقة، عاد كل شيء إلى طبيعته.

وضع بينسون أخيراً الصحيفة، مسح شعره الأسود، وزفر ببطء.

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

في هذه اللحظة، وقع الاثنان فجأة في صمت. كانت الغرفة صامتة تمامًا، حتى أنها إفتقرت إلى صوت السكاكين والأشواك تضرب أطباق الطعام.

رسمت شخصية الآنسة حارس شخصي ببطء نفسها فوق المرآة. لقد أجابت بدون تعبير “تأثير هالة الروح الشريرة.”

 

 

كسرت بيلا، الخادمة التي خرجت من المطبخ، الأجواء التي لا توصف. ابتسم بينسون وقال: “هذا أمر متوقع. في الواقع، أهم شيء هو الخبر السابق”.

 

 

~~~~

“أخ؟” كان تعبير ميليسا هادئًا بشكل غير عادي.

ثم، في شكله الروحي، حمل صافرة أزيك النحاسية، والتقط علبة السيجار الحديدية، وعاد فوق الضباب الرمادي.

 

 

أخذ بينسون قضمة من خبزه وابتسم.

‘لقد عمل! يمكنني استخدام قدرة المتحكم في الدمى لإنشاء عضو مزيف في نادي التاروت! ومع ذلك، هذا يستنزفني. أنا غير قادر على إستحضار وامد آخر… همم، لن يتغير الرمز الموجود على ظهر الكرسي وفقًا لذلك، لكنه ليس وكأنه يمكن للأنسة عدالة والبقية رؤيته…’ تدرب كلاين بسعادة، مرارًا وتكرارًا، حتى أنه تعلم كيفية التلاعب في حلق وفم مستنسخه للسماح له بالتحدث.

 

 

“الأنباء عن إعادة هيكلة كلية باكلوند متعددة الفروع التكنولوجية إلى جامعة.”

ثم، في شكله الروحي، حمل صافرة أزيك النحاسية، والتقط علبة السيجار الحديدية، وعاد فوق الضباب الرمادي.

 

 

“ستقبل الطلاب رسميًا في العام المقبل. لن تحتاج إلى اختبارات حول القواعد والأدب الكلاسيكي، ولكنها ستركز بدلاً من ذلك على الجوانب التقنية. إنها مناسبة جدًا لخريجي وطلاب المدارس التقنية في كل مكان.”

 

 

في مملكة لوين، أو بالأحرى في بلدان القارة الشمالية، كان من الضروري أن يقرأ السادة الصحف في وجبة الإفطار، ولم يكن كلاين استثناءً. قام بفتح الصحف التي اشترك فيها – أوقات توسك و صحيفة باكلوند الصباحية وصحيفة باكلوند.

“ميليسا، أعتقد أنه يمكنك المحاولة.”

 

 

 

“لكن …” ردت ميليسا دون وعي.

لم يستطع إلا أن يفكر في بينسون وفكر لنفسه، ‘تم تمرير مشروع القانون في نهاية سبتمبر. سيتم الإعلان عن الوظائف في بداية أكتوبر، وسيكتمل التسجيل في أوائل نوفمبر. ستبدأ الامتحانات في بداية ديسمبر… التوقيت ضيق وغير معقول للغاية. وهذا يظهر مدى الاندفاع الذي قام به الملك ورئيس الوزراء لإصدار هذا القانون.’

 

 

قاطعها بينسون بابتسامة.

 

 

 

“سوف تكون الرسوم الدراسية بنصف تكلفة جامعة تينغن، بيرث، خوي وباكلوند والجامعات الأخرى. وهي تعادل جامعة الصناعة المستمرة في ميدسيشاير، وستكون هناك المزيد من الفرص للمنح الدراسية. ميليسا، ألا تحبين الآلات والبخار وهذه الأشياء؟ إنها أفضل فرصة لك للوصول إلى معرفة أكثر تقدمًا وعمقًا.”

قرأ بينسون الأخبار وأعاد قراءتها، ونسي الخبز على طبقه.

 

ثم تحدثت فجأة بصوت حالم، “لقد انتهت فترة العمل”.

“جربيها، ماذا عن ذلك؟ لا تقلقِ بشأن إهدار المال. على الرغم من أن هذه الأموال يمكن أن تسمح لنا بالحفاظ على حياتنا الحالية دون عمل، ما زلنا صغارًا. يجب ألا نحدد حياتنا على هذا النحو. كما ترين، مقارنةً ببضعة أشهر مضت، فقد تحسنت قواعدي الإملائية كثيرًا.”

 

 

“إيه… قد يكون من الأفضل إذا قمنا بتغيير البيئات.”

أخذ بينسون قضمة من خبزه وابتسم.

 

“أعلم أنه لا يمكنك أن تتخلى عن تينغن وهذا المكان. حسنًا، سنعود في النهاية، ولكن ليس عندما نكون صغارًا.”

تحت ضوء القمر القرمزي الخافت، سحب كلاين بطانيته واستيقظ.

 

نظرت ميليسا إلى المكونات المختلفة على طاولة القهوة حيث تحركت شفتيها عدة مرات وقالت، “ماذا عن بيلا…”

نظرت ميليسا إلى المكونات المختلفة على طاولة القهوة حيث تحركت شفتيها عدة مرات وقالت، “ماذا عن بيلا…”

 

 

 

بعد وفاة كلاين، لم تكن ترغب في توظيف المزيد من الخادمات، ولكن عندما فكرت في كم ستكون حياة بيلا مأساوية بعد أن تفقد وظيفتها، تخلت عن الفكرة. فبعد كل شيء، كانت اانفقات الإضافية البالغة 5 سولي في الأسبوع بالفعل لا شيء لعائلة موريتي، التي كان لها دخل سنوي لا يقل عن ثلاثمائة جنيه.

بفكرة منه، رفع الشخص المزيف يده.

 

قاوم كلاين بصعوبة كبيرة الألم الذي كان يجعل رأسه ينفجر. مرة أخرى، رأى الخيوط السوداء تنتشر من أجزاء مختلفة من جسده.

لهذا، هز بينسون رأسه وضحك.

‘لكن هذا مفيد لبينسون. لقد أعد لشهرين قبل الجميع. حتى لو لم يتمكن من المقارنة مع خريجي النخبة من الجامعات، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التغلب على معظم منافسيه، ولن تتعارض المواقف التي تهدف إليها النخبة مع التي يهدف لها.’

 

 

“لا يزال هناك بضعة أشهر أخرى قبل أن يحدث ذلك. يمكننا السماح لبيلا بالعثور على وظيفة جديدة في وقت مبكر. وقبل ذلك، سنستمر في الدفع لها وتزويدها بغرفة نوم. علاوة على ذلك، مهاراتها في الطبخ أفضل بكثير من ذي قبل، لذا يمكنها التقدم بطلب لتكون طاهٍ في منزل شخص ما. إنه لأمر مؤسف… هه هه. بالطبع، كل شيء يعتمد على فرضية أنه يمكنك اجتياز امتحانات القبول في جامعة باكلوند للتكنولوجيا. “

“… لا تحتوي الصفحة الخامسة على إعلان لشراء سلع من شركة إرنست. ليست هناك حاجة للنظر في المشاركة في تجمع متجاوزين ليلة الغد …”

 

 

كان يريد أن يقول أنه من المؤسف أن بيلا لم يكن لديها الكثير من الوقت لتعلم كيفية الطهي، ولكن بعد النظر في تعبير ميليسا الكئيب، قام بتغيير الموضوع بقوة.

نظر كلاين حوله ولم يسترخي نتيجة لذلك. شرع بشكل منهجي في إعداد العشاء وملء معدته.

 

في مملكة لوين، أو بالأحرى في بلدان القارة الشمالية، كان من الضروري أن يقرأ السادة الصحف في وجبة الإفطار، ولم يكن كلاين استثناءً. قام بفتح الصحف التي اشترك فيها – أوقات توسك و صحيفة باكلوند الصباحية وصحيفة باكلوند.

قبل أن تتمكن ميليسا من قول أي شيء، ابتسم بينسون ولمس شعره.

كانت ميليسا صامتة للحظة قبل أن تقوم بإيماء رأسها ببطء.

 

 

“أخطط للاستقالة غدًا وسأركز على الاستعداد للاختبار. يقال أن معظم المناصب موجودة في باكلوند. هذا هو هدفي. آمل أن نتمكن من الذهاب إلى هناك معًا.”

“نعم.”

 

 

كانت ميليسا صامتة للحظة قبل أن تقوم بإيماء رأسها ببطء.

صباح الأحد في اليوم التالي، في حالة معنوية عالية، صنع كلاين لنفسه بيضة مسلوقة ليأكلها مع الخبز بالزبدة.

 

في هذه اللحظة، وقع الاثنان فجأة في صمت. كانت الغرفة صامتة تمامًا، حتى أنها إفتقرت إلى صوت السكاكين والأشواك تضرب أطباق الطعام.

في الوقت نفسه، وضعت شوكتها وسكينها، مسحت فمها بمنديل، وقالت: “أنا ذاهبة إلى الحمام”.

العالم… بالرغم من أنه شخصية مزيفة تقريبا.. إلا أنه واحد من أفضل الشخصيات بالنسبة لي???….

 

كان يريد أن يقول أنه من المؤسف أن بيلا لم يكن لديها الكثير من الوقت لتعلم كيفية الطهي، ولكن بعد النظر في تعبير ميليسا الكئيب، قام بتغيير الموضوع بقوة.

“حسنا.” شاهد بينسون شقيقته تغادر مائدة الطعام، واختفت الابتسامة التي تم لصقها على وجهه بسرعة.

 

 

 

أخرج ساعة الجيب الفضية مع زخرفة أوراق العنب، ألقى نظرة فاحصة عليها، وتنهد بهدوء شديد.

كانوا مكتظين بغزارة وهميين ويمتدون إلى ما لا نهاية.

 

‘لقد عمل! يمكنني استخدام قدرة المتحكم في الدمى لإنشاء عضو مزيف في نادي التاروت! ومع ذلك، هذا يستنزفني. أنا غير قادر على إستحضار وامد آخر… همم، لن يتغير الرمز الموجود على ظهر الكرسي وفقًا لذلك، لكنه ليس وكأنه يمكن للأنسة عدالة والبقية رؤيته…’ تدرب كلاين بسعادة، مرارًا وتكرارًا، حتى أنه تعلم كيفية التلاعب في حلق وفم مستنسخه للسماح له بالتحدث.

كانوا مشتتين عبر تيار التاريخ، وشعر كلاين، الذي لم يكن لديه خاصية “بحث” لاستخدامها، بألم في رأسه وهو يواجه مجموعة واسعة من الكتب والمقالات.

 

بعد فترة وجيزة، سمح كلاين بعناية لروحانيته بالانتشار من خلال العين السوداء بالكامل، ولمس بعض الخيوط الوهمية.

خلال يوم الأحد كله، انشغل كلاين في المكتبات العامة في قسم شاروود بحثًا عن معلومات تتعلق بـ الفيسكونت بوند، لكن عائلة الفيسكونت لم يكن لديها سيرة واحدة، ولم تثر اهتمام أي مؤرخ لإجراء دراسة خاصة.

 

 

قبل أن تتمكن ميليسا من قول أي شيء، ابتسم بينسون ولمس شعره.

كانوا مشتتين عبر تيار التاريخ، وشعر كلاين، الذي لم يكن لديه خاصية “بحث” لاستخدامها، بألم في رأسه وهو يواجه مجموعة واسعة من الكتب والمقالات.

 

 

كان يريد أن يقول أنه من المؤسف أن بيلا لم يكن لديها الكثير من الوقت لتعلم كيفية الطهي، ولكن بعد النظر في تعبير ميليسا الكئيب، قام بتغيير الموضوع بقوة.

أمضى ست ساعات في تصفح الكثير من المعلومات، لكنه فشل في العثور على أي معلومات مفيدة.

 

 

“تم قبول مشروع قانون الامتحان الموحد للموظفين المدنيين؟” مرتديةً فستانا أسود طويل، نظرت ميليسا إلى شقيقها الذي كان يتصرف بغرابة.

‘يجب أن أجد شخصًا لديه معرفة عميقة بتاريخ النبلاء. أو يجب علي رشوة شخص ما في قسم الشرطة للحصول على عنوان البارونيت بوند. إنه أرستقراطي، ويجب أن يكون لدى قسم الشرطة سجل مقابل، وليس هناك الكثير من الأرستقراطيين.’ عندما عاد كلاين إلى المنزل، وقف أمام المرآة وتحدث إلى الهواء.

العالم… بالرغم من أنه شخصية مزيفة تقريبا.. إلا أنه واحد من أفضل الشخصيات بالنسبة لي???….

 

مد يده وأمسك العين السوداء بالكامل. كان هناك صمت في أذنيه، ولم يعد هناك أي صراخ مرعب.

رسم سطح المرآة بسرعة الفستان الملكي الأسود  للأنسة حارس شخصي وقبعة رأسها السوداء.

ومع ذلك، كان لدى كلاين بالفعل فكرة بشأن هذا.

 

 

أومأت برأسها قليلاً، كما لو كانت تتفق مع كلاين.

أراد كلاين أن ينقر على صدره أربع مرات لرسم قمر قرمزي ويقول: “لتباركه الإلهة”، لكنه تذكر بعد ذلك أن الآنسة حارس شخصي كانت قريبة وقاوم الرغبة. بعد كل شيء، ادعى أنه مؤمن بإله البخار والآلات.

 

عندما تم ذلك، فتح علبة السيجار الحديدية وتفاجأ عندما اكتشف أن العين السوداء أصبحت صامتة، ولم تعد تظهر أي علامات على الجنون، ولكن ذلك التأثير الفاسد كان لا يزال يستقر في الداخل. لم يكن نشطًا، كما لو كان في حالة سبات.

ثم تحدثت فجأة بصوت حالم، “لقد انتهت فترة العمل”.

 

 

“سوف تضعف تدريجيا حتى تختفي.”

‘أعلم أن الأيام الثلاثة انتهت…’ فكر كلاين للحظة وسأل، “إذا كان بإمكاني الحصول على بعض الأدلة حول عائلة بوند، هل تودين معرفتها؟”

في هذه اللحظة، وقع الاثنان فجأة في صمت. كانت الغرفة صامتة تمامًا، حتى أنها إفتقرت إلى صوت السكاكين والأشواك تضرب أطباق الطعام.

 

في مملكة لوين، أو بالأحرى في بلدان القارة الشمالية، كان من الضروري أن يقرأ السادة الصحف في وجبة الإفطار، ولم يكن كلاين استثناءً. قام بفتح الصحف التي اشترك فيها – أوقات توسك و صحيفة باكلوند الصباحية وصحيفة باكلوند.

لم تجب الآنسة حارس شخصي لكنها أعطت إيماءة طفيفة.

“…تمت الموافقة على قانون عام مستقل للتحكم صناعة القلويات بهدف تقليل مستويات التلوث في مصانع الأحماض والقلويات.”

 

فجأة، شعر أنه أمسك بشيء.

“أم… من خلال ماريك؟” سأل كلاين.

تحت ضوء القمر القرمزي الخافت، سحب كلاين بطانيته واستيقظ.

 

 

بعد أن أومأت برأسها مرة أخرى، إنخفضت الأنسة حارس شخصي، رفعت تنورتها وانحنت.

بالنسبة لمتنبئ، كان وضع الأوزان على الأحلام متطلبًا أساسيًا، والحلم الذي كان لديه للتو لا يمكن رفضه على أنه كابوس بسيط.

 

 

اختفى شكلها بسرعة، ولم يعد الانعكاس في المرآة أي شيء خاص.

 

 

قاوم كلاين بصعوبة كبيرة الألم الذي كان يجعل رأسه ينفجر. مرة أخرى، رأى الخيوط السوداء تنتشر من أجزاء مختلفة من جسده.

نظر كلاين حوله ولم يسترخي نتيجة لذلك. شرع بشكل منهجي في إعداد العشاء وملء معدته.

فجأة، شعر أنه أمسك بشيء.

 

بالنسبة لمتنبئ، كان وضع الأوزان على الأحلام متطلبًا أساسيًا، والحلم الذي كان لديه للتو لا يمكن رفضه على أنه كابوس بسيط.

انتظر حتى وقت متأخر من الليل قبل أن يعود إلى غرفة نومه، أغلق الستائر. ثم، أخرج علبة السيجار الحديدية وتواصل مع عين روزاغوا السوداء تماما.

“لكن …” ردت ميليسا دون وعي.

 

 

انتشرت سلسلة من الصرخات الوهمية في ذهنه على الفور، ويبدو وكأنها تمزق عقله وتدمر أفكاره.

أمضى ست ساعات في تصفح الكثير من المعلومات، لكنه فشل في العثور على أي معلومات مفيدة.

 

قبل أن تتمكن ميليسا من قول أي شيء، ابتسم بينسون ولمس شعره.

قاوم كلاين بصعوبة كبيرة الألم الذي كان يجعل رأسه ينفجر. مرة أخرى، رأى الخيوط السوداء تنتشر من أجزاء مختلفة من جسده.

 

 

صباح الأحد في اليوم التالي، في حالة معنوية عالية، صنع كلاين لنفسه بيضة مسلوقة ليأكلها مع الخبز بالزبدة.

كانوا مكتظين بغزارة وهميين ويمتدون إلى ما لا نهاية.

‘يجب أن يكون كل شيئ بخير…’

 

“لا يزال هناك بضعة أشهر أخرى قبل أن يحدث ذلك. يمكننا السماح لبيلا بالعثور على وظيفة جديدة في وقت مبكر. وقبل ذلك، سنستمر في الدفع لها وتزويدها بغرفة نوم. علاوة على ذلك، مهاراتها في الطبخ أفضل بكثير من ذي قبل، لذا يمكنها التقدم بطلب لتكون طاهٍ في منزل شخص ما. إنه لأمر مؤسف… هه هه. بالطبع، كل شيء يعتمد على فرضية أنه يمكنك اجتياز امتحانات القبول في جامعة باكلوند للتكنولوجيا. “

أطلق بسرعة قبضته للهروب من التأثير السلبي. بعد حوالي دقيقة، عاد كل شيء إلى طبيعته.

“…تمت الموافقة على قانون عام مستقل للتحكم صناعة القلويات بهدف تقليل مستويات التلوث في مصانع الأحماض والقلويات.”

 

‘فووو، يمكنني أخيرًا الصعود إلى الضباب الرمادي والتحقق من الإحساس الروحي الذي كان لدي من قبل…’ قال كلاين بصمت وهو يقوم بسرعة بإعداد الطقس، واستدعاء نفسه، والاستجابة لنفسه.

‘فووو، يمكنني أخيرًا الصعود إلى الضباب الرمادي والتحقق من الإحساس الروحي الذي كان لدي من قبل…’ قال كلاين بصمت وهو يقوم بسرعة بإعداد الطقس، واستدعاء نفسه، والاستجابة لنفسه.

 

 

 

ثم، في شكله الروحي، حمل صافرة أزيك النحاسية، والتقط علبة السيجار الحديدية، وعاد فوق الضباب الرمادي.

 

“لا يزال هناك بضعة أشهر أخرى قبل أن يحدث ذلك. يمكننا السماح لبيلا بالعثور على وظيفة جديدة في وقت مبكر. وقبل ذلك، سنستمر في الدفع لها وتزويدها بغرفة نوم. علاوة على ذلك، مهاراتها في الطبخ أفضل بكثير من ذي قبل، لذا يمكنها التقدم بطلب لتكون طاهٍ في منزل شخص ما. إنه لأمر مؤسف… هه هه. بالطبع، كل شيء يعتمد على فرضية أنه يمكنك اجتياز امتحانات القبول في جامعة باكلوند للتكنولوجيا. “

جلس كلاين في مقعد الشرف على المائدة الطويلة القديمة، مستخدمًا أصابعه لخلق اللهب الروحي وحرق الوثائق الملطخة بالدم في الزاوية وأي عناصر أخرى لم تعد هناك حاجة إليها.

 

 

 

عندما تم ذلك، فتح علبة السيجار الحديدية وتفاجأ عندما اكتشف أن العين السوداء أصبحت صامتة، ولم تعد تظهر أي علامات على الجنون، ولكن ذلك التأثير الفاسد كان لا يزال يستقر في الداخل. لم يكن نشطًا، كما لو كان في حالة سبات.

 

 

 

“كما هو متوقع، من المستحيل فصلهم مباشرة…” تمتم كلاين بعد ذلك، على الجانب الآخر من الطاولة القديمة، ظهر رجل في رداء ذو غطاء رأس.

 

 

 

تمامًا مثل محاولته السابقة لإنشاء مستنسخ، كان هذا الرجل قاسيًا وبدون حياة. كان من الواضح أنه لم يكن شخصًا حقيقيًا في لمحة. لم يكن هناك أي فرصة لخداع أعضاء نادي التاروت.

 

 

 

ومع ذلك، كان لدى كلاين بالفعل فكرة بشأن هذا.

“سوف تضعف تدريجيا حتى تختفي.”

 

مد يده وأمسك العين السوداء بالكامل. كان هناك صمت في أذنيه، ولم يعد هناك أي صراخ مرعب.

مد يده وأمسك العين السوداء بالكامل. كان هناك صمت في أذنيه، ولم يعد هناك أي صراخ مرعب.

أطلق بسرعة قبضته للهروب من التأثير السلبي. بعد حوالي دقيقة، عاد كل شيء إلى طبيعته.

 

“أم… من خلال ماريك؟” سأل كلاين.

باستخدام خاصية المتجاوز المتروكة، يمكن أن يرى أنه كانت هناك أيضًا خيوط سوداء تطفو من الجسم المزيف المقابل له.

قاطعها بينسون بابتسامة.

 

 

بعد فترة وجيزة، سمح كلاين بعناية لروحانيته بالانتشار من خلال العين السوداء بالكامل، ولمس بعض الخيوط الوهمية.

 

 

 

فجأة، شعر أنه أمسك بشيء.

 

 

باستخدام خاصية المتجاوز المتروكة، يمكن أن يرى أنه كانت هناك أيضًا خيوط سوداء تطفو من الجسم المزيف المقابل له.

بفكرة منه، رفع الشخص المزيف يده.

صباح الأحد في اليوم التالي، في حالة معنوية عالية، صنع كلاين لنفسه بيضة مسلوقة ليأكلها مع الخبز بالزبدة.

 

 

‘لقد عمل! يمكنني استخدام قدرة المتحكم في الدمى لإنشاء عضو مزيف في نادي التاروت! ومع ذلك، هذا يستنزفني. أنا غير قادر على إستحضار وامد آخر… همم، لن يتغير الرمز الموجود على ظهر الكرسي وفقًا لذلك، لكنه ليس وكأنه يمكن للأنسة عدالة والبقية رؤيته…’ تدرب كلاين بسعادة، مرارًا وتكرارًا، حتى أنه تعلم كيفية التلاعب في حلق وفم مستنسخه للسماح له بالتحدث.

كانت صحف الأيام القليلة الماضية تتحدث عن القانون الذي كان سيتم تمريره هذه المرة.

 

بعد قول ذلك، أغلق فمه. رفع الشخص المزيف الذي يقابله يده ليمسح ذقنه وهو يضحك بصوت أجش: “العالم!”

عندما استنفدت روحانيته تقريبًا، ابتسم وقال للشخص المزيف أمامه، “مرحبًا، أيها العضو الجديد. ما بطاقة التاروت التي ترغب في أخذها؟”

 

 

 

بعد قول ذلك، أغلق فمه. رفع الشخص المزيف الذي يقابله يده ليمسح ذقنه وهو يضحك بصوت أجش: “العالم!”

“لكن …” ردت ميليسا دون وعي.

 

 

“أختار بطاقة ‘العالم’.”

أخرج ساعة الجيب الفضية مع زخرفة أوراق العنب، ألقى نظرة فاحصة عليها، وتنهد بهدوء شديد.

 

 

~~~~

 

 

 

العالم… بالرغم من أنه شخصية مزيفة تقريبا.. إلا أنه واحد من أفضل الشخصيات بالنسبة لي???….

 

بعد وفاة كلاين، لم تكن ترغب في توظيف المزيد من الخادمات، ولكن عندما فكرت في كم ستكون حياة بيلا مأساوية بعد أن تفقد وظيفتها، تخلت عن الفكرة. فبعد كل شيء، كانت اانفقات الإضافية البالغة 5 سولي في الأسبوع بالفعل لا شيء لعائلة موريتي، التي كان لها دخل سنوي لا يقل عن ثلاثمائة جنيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط