يدرسون بعضهما البعض.
272: يدرسون بعضهما البعض.
كانت الإكسسوارة النحاسية كتابًا مفتوحًا بحجم الجيب مع عين رأسية في المنتصف.
بعد قليل من التفكير، قال كلاين مع أسف، “هل الأمر كذلك. كنت أخطط للعب الورق معه”.
‘محقق؟ زميل… ومع ذلك، حقيقة أنه قادر على مساعدة الشرطة في التعامل مع مثل هذه القضية الخطيرة يظهر أنه بالفعل محقق معروف، على الأقل داخل ساحة سيفيلاوس… إيه، أليس للقاتل المتسلسل دخل في عبادة الشيطان من المفترض أن يكون قد تم تسليمها إلى صقور الليل، المكلفين بالعقاب، أو قفير الألات؟ كل ما يحتاج قسم الشرطة القيام به هو إرسال بعض المساعدين، فلماذا يحتاجون لطلب المساعدة من محقق الخاص؟’
من حين لآخر كان يرى منازل بنية بارتفاع خمسة أو ستة طوابق، وهي علامة على أحدث اتجاهات باكلوند وتكنولوجيا البناء الأكثر تقدمًا في المملكة.
أحضر الصحف إلى غرفة المعيشة وجلس على الأريكة. أشعل مصباح الحائط وبدأ القراءة.
‘نعم، لا بد أن جرائم القتل المتسلسلة الإحدى عشرة قد تسببت في ضجة كبيرة. تقع ساحة سيفيلاوس تحت ضغط كبير، وهم ليسوا على استعداد للانتظار في بؤس فقط؟’
“حسنا.”
‘بالطبع، هذا مجرد حدسي. ربما يتعلق الأمر بكشف ماريك وهو الآن مستهدف من قبل فريق قفير الألات…’
أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين، ولكن على السطح، كشف عن ابتسامة.
“حسنا.”
قرأ كلاين أولاً من خلال صحيفة باكلوند الصباحية ثم انقلب على الفور إلى الصفحة الخامسة ورأى إعلانًا. لقد كان إعلانًا عن شراء شركة إرنست للبضائع!
استقل عربة إزنغارد ستانتون المستأجرة ورأى شابًا بشعر بني في الداخل.
في الواقع، كان بإمكانه الذهاب إلى غرفة البطاقة أو بعض المناطق المغلقة نسبيًا للتحدث مع كاسبر، ولكن فقط لكي يكون آمنًا، قرر الانتظار حتى المرة القادمة.
“هذا هو مساعدي”. قدم إزنغارد، الذي كان له وجه رفيع ومنحني،
“لا، أريد فقط أن ألعب حتى العشاء. تنهد، أعتقد أنني سأعود إلى المنزل”. تنهد كلاين وغادر حانة القلب الشجاع دون حتى طلب أي شيء للشرب.
“تفضل بالجلوس.”
استقل عربة إزنغارد ستانتون المستأجرة ورأى شابًا بشعر بني في الداخل.
لم يغلق باب العربة، ولم يترك سائق العربة يقود الحصان للأمام ليثبت أنه لم يقصد أي ضرر.
‘لم يأتي…’ أطلق كلاين نفسا مرتاحا، لم يعد يستخدم روحانيته للف صافرة أزيك النحاسية.
جلس كلاين عمدا بشكل غير مرتاح وسأل بقلق، “ما الذي تريد التحدث عنه، السيد ستانتون؟”
كان لعربة السكك العامة طابقين حيث نقلت أكثر من أربعين راكبًا نحو منطقة جسر باكلوند. تحكم كلاين تدريجياً بأفكاره وألقى بصره على النافذة وأعجب بالمباني المكونة من طابقين إلى ثلاثة طوابق على الجانب الآخر من الطريق.
أخرج إزنغارد غليون داكن وقال: “أريد أن أعرف ما تعلمته من اتِّباع السيدة لوبيز. هل سمعت أو اكتشفت أي شيء؟”
‘لم يأتي…’ أطلق كلاين نفسا مرتاحا، لم يعد يستخدم روحانيته للف صافرة أزيك النحاسية.
رد كلاين عمدا كما لو كان في مأزق: “هذا… أنا أيضا محقق، ويجب أن تعرف أن لدينا اتفاقات سرية في هذا العمل”.
فتح الرجل العجوز ذو الندبة الضخمة على وجهه عينيه، وعندما رأى أنه كلاين، قال في مزاج سيئ، “لم يأتي. لم يأتي أمس أيضًا.”
“أنا أسألك بالنيابة عن ساحة سيفيلاوس. هذا لا علاقة له باتفاقية السرية.” فرك إزنغارد الغليون بإبهامه. “جنيه، أم… ماذا عن جنيهين؟”
قرأ كلاين أولاً من خلال صحيفة باكلوند الصباحية ثم انقلب على الفور إلى الصفحة الخامسة ورأى إعلانًا. لقد كان إعلانًا عن شراء شركة إرنست للبضائع!
الرجل العجوز ذو أنف البراندي قد طلب كوبًا من لانغسكاي، وأضاقت عيناه في ارتياح بينما تذوق رائحة الشعير وأحس بالحرقة في حلقه.
بعد أن تعلم درسًا من الحادث السابق مع ميرسول، إلى جانب حقيقة أنه لم يكن هناك حاجة لإخفاء الأمر، رد كلاين دون تردد، “بالتأكيد”.
“حسنا.”
“حسنا.” ابتسم إزنغارد وأخذ عملتين من جيبه.
أحضر الصحف إلى غرفة المعيشة وجلس على الأريكة. أشعل مصباح الحائط وبدأ القراءة.
لم يغلق باب العربة، ولم يترك سائق العربة يقود الحصان للأمام ليثبت أنه لم يقصد أي ضرر.
تصرف كلاين كما لو كان يتذكر شيئًا قبل أن يقول بصراحة، “سمعنا جملة واحدة فقط. السيدة لوبيز حاولت أن تأمر أتباعها بإخبار كابيم أنه لا يجب أن يرسل أي شخص في الأيام القليلة القادمة.”
“كابيم”؟ أومأ إزنغارد، مستنيرًا على ما يبدو. “فهمتك.”
لم يغلق باب العربة، ولم يترك سائق العربة يقود الحصان للأمام ليثبت أنه لم يقصد أي ضرر.
“أنت تعرف كابيم؟” لم يخفي كلاين دهشته.
سلم إزنغارد العملات وقال بابتسامة خافتة، “إنه واحد من أكثر الأقطاب إثارة للجدل في قسم شاروود.”
في الوقت نفسه، كان لديه يد واحدة في جيبه وهو يمسك صافرة أزيك النحاس، مستخدماً روحانيته لحماية آثارها السلبية.
“في باكلوند، غالبًا ما تختفي الفتيات البريئات على طول الشوارع المهجورة، وبعد فترة طويلة، قد يتم مصادفتهن في جميع أنواع بيوت الدعارة القانونية أو الغير القانونية. تشير الكثير من الشائعات إلى كابيم حيث أن المجرم مليء بالدم والقذارة على يديه، ولكن بسبب نقص الأدلة، لا يزال حرا حتى يومنا هذا. علاوة على ذلك، فهو يعرف الكثير من الأشخاص المهمين “.
‘بالطبع، هذا مجرد حدسي. ربما يتعلق الأمر بكشف ماريك وهو الآن مستهدف من قبل فريق قفير الألات…’
‘إذا كان هذا صحيحًا، فيجب أن يموت هذا الحقير ألف مرة…’ أومأ كلاين، تنهد، وقال، “هذه هي لوين، هذه هي باكلوند، السيد ستانتون، سأودّعك.”
‘عندما ذكرت ماريك، نظر إلي شخص ما… عندما سمعوا أنني أسأل عن مكان وجوده، تحولت النظرة مرة أخرى… شخص ما يبحث أيضًا عن ماريك…’ قاوم كلاين الرغبة في الالتفاف والملاحظة وهو يحلل الشذوذ.
“شكرا لتعاونك.” نهض إزنغارد نصفيا كبادرة مهذبة لتوديعه. “بالمناسبة، مهاراتك القتالية ممتازة. ربما سنحصل على فرصة للعمل معًا في المستقبل. كيف يمكنني مخاطبتك؟”
“شارلوك موريارتي”
“شارلوك موريارتي”
أدار رأسه إلى الجانب، ناظرا من النافذة. قام الرجل المسن ذو الشعر الرمادي بخلع غليونه الداكن، وسحب إكسسورة نحاسية من جيبه، ومسحها ببطء في يده.
أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين، ولكن على السطح، كشف عن ابتسامة.
أجاب كلاين بإيجاز
ونزل من العربة.
فقط عندما استقل عربة سكك وصلت حديثًا، أمر إزنغارد ستانتون مساعده بإغلاق الباب وأمر سائق العربة بالتوجه نحو قسم هيلستون.
ونزل من العربة.
كانت الإكسسوارة النحاسية كتابًا مفتوحًا بحجم الجيب مع عين رأسية في المنتصف.
أدار رأسه إلى الجانب، ناظرا من النافذة. قام الرجل المسن ذو الشعر الرمادي بخلع غليونه الداكن، وسحب إكسسورة نحاسية من جيبه، ومسحها ببطء في يده.
رد كلاين عمدا كما لو كان في مأزق: “هذا… أنا أيضا محقق، ويجب أن تعرف أن لدينا اتفاقات سرية في هذا العمل”.
كانت الإكسسوارة النحاسية كتابًا مفتوحًا بحجم الجيب مع عين رأسية في المنتصف.
‘وبعبارة أخرى، سيكون هناك تجمع متجاوزين في نفس المكان في الثامنة مساء غدًا. الكود على الباب هو أن الطرق سبع مرات بشدة، ومرة واحدة بخفة، وست فاصلات طويلة، وفاصل زمني واحد قصير بهذا الترتيب… الـ3 و الـ8 الباقية لا معنى لها…’ فسر كلاين المحتوى، وانحنى إلى الخلف على الأريكة، وبدأ التحمس إلى التجمع مساء الغد.
“لقد كان مظهر السيد موريارتي ولباسه غير متجانس إلى حد ما. كان يرتدي نظارة ذات حواف ذهبية مثقفة للغاية، لكنه كان يربي لحيته عمداً حول فمه، مما جعله يبدو فظًا وبربريًا. هذا ليس تمشيا مع القاعدة تماما. في هذا العصر، يميل الأشخاص الذين يرتدون نظارات ذات حواف ذهبية إلى الاهتمام كثيرًا بصورتهم،صورة الحصول على المعرفة والجو. ربما يحاول إخفاء شيء ما… بالطبع، من الممكن أيضًا أنه رجل ذو حس جمالي غير عادي… ” بدا أن إزنغارد كان يتحدث إلى نفسه، لكنه بدا أيضًا وكأنه كان يعلم مساعده.
بالنسبة للأشخاص العاديين، ما لم يركزوا بجدية على دراسة مشكلة صعبة، فمن الصعب جدًا الحفاظ على حالات مماثلة لفترات طويلة من الزمن. ستظهر المشاعر الأخرى حتمًا، والفرق هو مسألة المدة التي يمكن أن يبقوا فيها في هذه الحالة.
في تلك اللحظة، تمتم كلاين الذي كان جالسًا على العربة إلى نفسه بصمت وهو يتكئ على الحائط، ‘إن المحقق إزنغارد ستانتون يمثل مشكلة. منذ أن قمت بتنشيط رؤيتي الروحية، كان لديه لون أزرق من التفكير العقلاني واللامبالاة وحافظ على لون أرجواني من الهيمنة الروحانية. لم تكن هناك ألوان أخرى كثيرة للعاطفة ظاهرة.’
لم يغلق باب العربة، ولم يترك سائق العربة يقود الحصان للأمام ليثبت أنه لم يقصد أي ضرر.
بالنسبة للأشخاص العاديين، ما لم يركزوا بجدية على دراسة مشكلة صعبة، فمن الصعب جدًا الحفاظ على حالات مماثلة لفترات طويلة من الزمن. ستظهر المشاعر الأخرى حتمًا، والفرق هو مسألة المدة التي يمكن أن يبقوا فيها في هذه الحالة.
إلى جانب الشك الأصلي له، شعر أنه قد كان لديه إجابة عامة للسؤال.
‘نعم… إما أن المحقق إزنغارد ستانتون هو أحد أولئك العباقرة في الملاحظة والتفكير بموهبة غير عادية، أم أنه متجاوز؟’
‘من بين المنظمات السرية المختلفة ووكالات المخابرات، يشير التسلسل 5 أيضًا إلى أن الشخص سيكون الشخص المسؤول عن البلدة أو على الأقل رقم اثنين أو ثلاثة. حتى لو كان متجاوز ليس جزءًا من أي منظمة، فإن الشخص الذي يتمتع بهذه القوة سيكون قادرًا على إنشاء منظمة صغيرة خاصة به…’
كان لعربة السكك العامة طابقين حيث نقلت أكثر من أربعين راكبًا نحو منطقة جسر باكلوند. تحكم كلاين تدريجياً بأفكاره وألقى بصره على النافذة وأعجب بالمباني المكونة من طابقين إلى ثلاثة طوابق على الجانب الآخر من الطريق.
من حين لآخر كان يرى منازل بنية بارتفاع خمسة أو ستة طوابق، وهي علامة على أحدث اتجاهات باكلوند وتكنولوجيا البناء الأكثر تقدمًا في المملكة.
بعد تغيير، وصل كلاين إلى شارع البوابة الحديدة ونزل من العربة مقابل حانة القلب الشجاع.
“لقد كان مظهر السيد موريارتي ولباسه غير متجانس إلى حد ما. كان يرتدي نظارة ذات حواف ذهبية مثقفة للغاية، لكنه كان يربي لحيته عمداً حول فمه، مما جعله يبدو فظًا وبربريًا. هذا ليس تمشيا مع القاعدة تماما. في هذا العصر، يميل الأشخاص الذين يرتدون نظارات ذات حواف ذهبية إلى الاهتمام كثيرًا بصورتهم،صورة الحصول على المعرفة والجو. ربما يحاول إخفاء شيء ما… بالطبع، من الممكن أيضًا أنه رجل ذو حس جمالي غير عادي… ” بدا أن إزنغارد كان يتحدث إلى نفسه، لكنه بدا أيضًا وكأنه كان يعلم مساعده.
بما أنها لم تكن فترة الذروة في الحانة بعد، في اللحظة التي دخل فيها، رأى كاسبر يشرب في البار.
بعد قليل من التفكير، قال كلاين مع أسف، “هل الأمر كذلك. كنت أخطط للعب الورق معه”.
قبل أن ينهي جملته، شعر بأن نظرات قد تخطته. كان من الواضح أنهم كانوا يراقبونه.
الرجل العجوز ذو أنف البراندي قد طلب كوبًا من لانغسكاي، وأضاقت عيناه في ارتياح بينما تذوق رائحة الشعير وأحس بالحرقة في حلقه.
في الوقت نفسه، كان لديه يد واحدة في جيبه وهو يمسك صافرة أزيك النحاس، مستخدماً روحانيته لحماية آثارها السلبية.
اقترب كلاين من مكانه وركب الكرسي وسأل مبتسما “هل ماريك هنا؟”
‘محقق؟ زميل… ومع ذلك، حقيقة أنه قادر على مساعدة الشرطة في التعامل مع مثل هذه القضية الخطيرة يظهر أنه بالفعل محقق معروف، على الأقل داخل ساحة سيفيلاوس… إيه، أليس للقاتل المتسلسل دخل في عبادة الشيطان من المفترض أن يكون قد تم تسليمها إلى صقور الليل، المكلفين بالعقاب، أو قفير الألات؟ كل ما يحتاج قسم الشرطة القيام به هو إرسال بعض المساعدين، فلماذا يحتاجون لطلب المساعدة من محقق الخاص؟’
في الوقت نفسه، كان لديه يد واحدة في جيبه وهو يمسك صافرة أزيك النحاس، مستخدماً روحانيته لحماية آثارها السلبية.
سلم إزنغارد العملات وقال بابتسامة خافتة، “إنه واحد من أكثر الأقطاب إثارة للجدل في قسم شاروود.”
قبل أن ينهي جملته، شعر بأن نظرات قد تخطته. كان من الواضح أنهم كانوا يراقبونه.
‘محقق؟ زميل… ومع ذلك، حقيقة أنه قادر على مساعدة الشرطة في التعامل مع مثل هذه القضية الخطيرة يظهر أنه بالفعل محقق معروف، على الأقل داخل ساحة سيفيلاوس… إيه، أليس للقاتل المتسلسل دخل في عبادة الشيطان من المفترض أن يكون قد تم تسليمها إلى صقور الليل، المكلفين بالعقاب، أو قفير الألات؟ كل ما يحتاج قسم الشرطة القيام به هو إرسال بعض المساعدين، فلماذا يحتاجون لطلب المساعدة من محقق الخاص؟’
في الوقت الذي أنهى فيه طرح سؤاله، لقد إبتعدت النظرات عنه وركزت على كاسبر.
‘في ذلك الوقت، اعتقدت أنني قد استأجرت على الأرجح “حارس أمن” من التسلسل 6 والذي سيكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول قليلاً ضد الخبير الذي أرسله باكرلاند، مما سيخلق فرصة لي، ولكن من قد علم أن الآنسة حارس شخصي ستكون كذلك قوية بشكل مرعب…’
فتح الرجل العجوز ذو الندبة الضخمة على وجهه عينيه، وعندما رأى أنه كلاين، قال في مزاج سيئ، “لم يأتي. لم يأتي أمس أيضًا.”
‘لم يأتي…’ أطلق كلاين نفسا مرتاحا، لم يعد يستخدم روحانيته للف صافرة أزيك النحاسية.
“شكرا لتعاونك.” نهض إزنغارد نصفيا كبادرة مهذبة لتوديعه. “بالمناسبة، مهاراتك القتالية ممتازة. ربما سنحصل على فرصة للعمل معًا في المستقبل. كيف يمكنني مخاطبتك؟”
‘عندما ذكرت ماريك، نظر إلي شخص ما… عندما سمعوا أنني أسأل عن مكان وجوده، تحولت النظرة مرة أخرى… شخص ما يبحث أيضًا عن ماريك…’ قاوم كلاين الرغبة في الالتفاف والملاحظة وهو يحلل الشذوذ.
إلى جانب الشك الأصلي له، شعر أنه قد كان لديه إجابة عامة للسؤال.
‘محقق؟ زميل… ومع ذلك، حقيقة أنه قادر على مساعدة الشرطة في التعامل مع مثل هذه القضية الخطيرة يظهر أنه بالفعل محقق معروف، على الأقل داخل ساحة سيفيلاوس… إيه، أليس للقاتل المتسلسل دخل في عبادة الشيطان من المفترض أن يكون قد تم تسليمها إلى صقور الليل، المكلفين بالعقاب، أو قفير الألات؟ كل ما يحتاج قسم الشرطة القيام به هو إرسال بعض المساعدين، فلماذا يحتاجون لطلب المساعدة من محقق الخاص؟’
‘لقد كنت في حيرة في الأسبوع الماضي- لماذا قد تقبل متجاوز التسلسل 5 الأنسة حارس شخصي مهمة حماية لمدة ثلاثة أيام مقابل 1000 جنيه؟ هذا لا يعني أن السعر منخفض للغاية، ولكن بدلاً من ذلك يعتبر شخص من هذا المستوى بالفعل شخصًا قويًا. في كنيسة الإلهة، هي مؤهلة لتكون شماس صقور ليل أو أسقف أبرشية. إذا استطاعت الحصول على انجذاب قطعة أثرية مقدسة، يمكنها حتى التنافس على منصب رئيس أساقفة أو شماس كبير…’
فقط عندما استقل عربة سكك وصلت حديثًا، أمر إزنغارد ستانتون مساعده بإغلاق الباب وأمر سائق العربة بالتوجه نحو قسم هيلستون.
‘من بين المنظمات السرية المختلفة ووكالات المخابرات، يشير التسلسل 5 أيضًا إلى أن الشخص سيكون الشخص المسؤول عن البلدة أو على الأقل رقم اثنين أو ثلاثة. حتى لو كان متجاوز ليس جزءًا من أي منظمة، فإن الشخص الذي يتمتع بهذه القوة سيكون قادرًا على إنشاء منظمة صغيرة خاصة به…’
بما أنها لم تكن فترة الذروة في الحانة بعد، في اللحظة التي دخل فيها، رأى كاسبر يشرب في البار.
‘كنت في عجلة من أمري للمغادرة اليوم، لذلك لم يكن لدي الوقت لقراءتها. في نادي كويلاغ، حصلت على وجبة جيدة بعد ممارسة الرماية وأخذت قيلولة، قبل أن أجبر على لعب بعض مباريات التنس مع تاليم. هيه هيه، مهاراتي ليست جيدة بما فيه الكفاية، لكن لياقتي البدنية يمكن أن تعوض عن ذلك…’ تمتم بصمت وهو يفتح الباب ويدخل إلى الداخل قبل لف قفل الغاز.
‘بغض النظر عن وجهة النظر، يمكن أن تستمتع الآنسة حارس شخصي بالدفع من أتباعها، لذلك لم تكن هناك حاجة لها “لتولي الوظيفة” شخصيًا…’
“حسنا.”
‘في ذلك الوقت، اعتقدت أنني قد استأجرت على الأرجح “حارس أمن” من التسلسل 6 والذي سيكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول قليلاً ضد الخبير الذي أرسله باكرلاند، مما سيخلق فرصة لي، ولكن من قد علم أن الآنسة حارس شخصي ستكون كذلك قوية بشكل مرعب…’
تصرف كلاين كما لو كان يتذكر شيئًا قبل أن يقول بصراحة، “سمعنا جملة واحدة فقط. السيدة لوبيز حاولت أن تأمر أتباعها بإخبار كابيم أنه لا يجب أن يرسل أي شخص في الأيام القليلة القادمة.”
‘إذا حكمنا من أحداث اليوم، فإن الأنسة حارس شخصي و ماريك ربما يشبهانني. هوياتهم حساسة وعليهم الاختباء. نعم، قد يكون وضعهم أسوأ، ويجب عليهم القلق باستمرار من مطاردتهم… تسك، حتى تتمكن من اصطياد الأنسة حارس شخصي، حتى إذا لم يكن لدى هذه المنظمة أي متجاز تسلسلات عليا، يجب أن يكون لديهم بعض التحف الأثرية المقدسة أو عدة أعضاء في التسلسلات 5…’
‘كنت في عجلة من أمري للمغادرة اليوم، لذلك لم يكن لدي الوقت لقراءتها. في نادي كويلاغ، حصلت على وجبة جيدة بعد ممارسة الرماية وأخذت قيلولة، قبل أن أجبر على لعب بعض مباريات التنس مع تاليم. هيه هيه، مهاراتي ليست جيدة بما فيه الكفاية، لكن لياقتي البدنية يمكن أن تعوض عن ذلك…’ تمتم بصمت وهو يفتح الباب ويدخل إلى الداخل قبل لف قفل الغاز.
كانت الأسعار 7 بنسات للرطل من الدقيق، 1 سولي من الزبدة، 6 بنسات لكل رطل من الشحم، 1 سولي و3 بنس لكل رطل من الكريم، 8 سولي لكل رطل من شاي مركيز الأسود…
‘بالطبع، هذا مجرد حدسي. ربما يتعلق الأمر بكشف ماريك وهو الآن مستهدف من قبل فريق قفير الألات…’
بما أنها لم تكن فترة الذروة في الحانة بعد، في اللحظة التي دخل فيها، رأى كاسبر يشرب في البار.
جلس كلاين عمدا بشكل غير مرتاح وسأل بقلق، “ما الذي تريد التحدث عنه، السيد ستانتون؟”
بعد قليل من التفكير، قال كلاين مع أسف، “هل الأمر كذلك. كنت أخطط للعب الورق معه”.
عند سماع شيء لا يتطابق مع طريقة كلاين المعتادة في الكلام، تم إنذار كاسبر. لم ينظر حوله أيضًا، لكنه ضحك وقال، “سأرتب لعبة ورق الليلة. تكساس، هل تريد الانضمام؟”
“لقد كان مظهر السيد موريارتي ولباسه غير متجانس إلى حد ما. كان يرتدي نظارة ذات حواف ذهبية مثقفة للغاية، لكنه كان يربي لحيته عمداً حول فمه، مما جعله يبدو فظًا وبربريًا. هذا ليس تمشيا مع القاعدة تماما. في هذا العصر، يميل الأشخاص الذين يرتدون نظارات ذات حواف ذهبية إلى الاهتمام كثيرًا بصورتهم،صورة الحصول على المعرفة والجو. ربما يحاول إخفاء شيء ما… بالطبع، من الممكن أيضًا أنه رجل ذو حس جمالي غير عادي… ” بدا أن إزنغارد كان يتحدث إلى نفسه، لكنه بدا أيضًا وكأنه كان يعلم مساعده.
‘لم يأتي…’ أطلق كلاين نفسا مرتاحا، لم يعد يستخدم روحانيته للف صافرة أزيك النحاسية.
“لا، أريد فقط أن ألعب حتى العشاء. تنهد، أعتقد أنني سأعود إلى المنزل”. تنهد كلاين وغادر حانة القلب الشجاع دون حتى طلب أي شيء للشرب.
كانت الأسعار 7 بنسات للرطل من الدقيق، 1 سولي من الزبدة، 6 بنسات لكل رطل من الشحم، 1 سولي و3 بنس لكل رطل من الكريم، 8 سولي لكل رطل من شاي مركيز الأسود…
كان ينوي أن يسأل كاسبر عن تجمعات متجاوزين أخرى، ولكن في هذه الحالة، تخلى عن الفكرة بعناية.
اقترب كلاين من مكانه وركب الكرسي وسأل مبتسما “هل ماريك هنا؟”
في الواقع، كان بإمكانه الذهاب إلى غرفة البطاقة أو بعض المناطق المغلقة نسبيًا للتحدث مع كاسبر، ولكن فقط لكي يكون آمنًا، قرر الانتظار حتى المرة القادمة.
لم يكن كلاين في عجلة من أمره للعودة إلى المنزل. وبدلاً من ذلك، ذهب إلى الشقة ذات غرفة النوم الواحدة التس استأجرها في القسم الشرقي وبدأ في العرافه فوق الضباب الرمادي لتأكيد أنه لم يتبعه أمد.
بعد أن خفف من ذهنه، وصل إلى شارع مينسك قبل أن يصبح الجو مظلمًا تمامًا ووجد جميع أنواع الصحف المكتوبة مكتظة في صندوق بريده.
تصرف كلاين كما لو كان يتذكر شيئًا قبل أن يقول بصراحة، “سمعنا جملة واحدة فقط. السيدة لوبيز حاولت أن تأمر أتباعها بإخبار كابيم أنه لا يجب أن يرسل أي شخص في الأيام القليلة القادمة.”
‘كنت في عجلة من أمري للمغادرة اليوم، لذلك لم يكن لدي الوقت لقراءتها. في نادي كويلاغ، حصلت على وجبة جيدة بعد ممارسة الرماية وأخذت قيلولة، قبل أن أجبر على لعب بعض مباريات التنس مع تاليم. هيه هيه، مهاراتي ليست جيدة بما فيه الكفاية، لكن لياقتي البدنية يمكن أن تعوض عن ذلك…’ تمتم بصمت وهو يفتح الباب ويدخل إلى الداخل قبل لف قفل الغاز.
أحضر الصحف إلى غرفة المعيشة وجلس على الأريكة. أشعل مصباح الحائط وبدأ القراءة.
‘بغض النظر عن وجهة النظر، يمكن أن تستمتع الآنسة حارس شخصي بالدفع من أتباعها، لذلك لم تكن هناك حاجة لها “لتولي الوظيفة” شخصيًا…’
“كابيم”؟ أومأ إزنغارد، مستنيرًا على ما يبدو. “فهمتك.”
قرأ كلاين أولاً من خلال صحيفة باكلوند الصباحية ثم انقلب على الفور إلى الصفحة الخامسة ورأى إعلانًا. لقد كان إعلانًا عن شراء شركة إرنست للبضائع!
كانت الأسعار 7 بنسات للرطل من الدقيق، 1 سولي من الزبدة، 6 بنسات لكل رطل من الشحم، 1 سولي و3 بنس لكل رطل من الكريم، 8 سولي لكل رطل من شاي مركيز الأسود…
‘محقق؟ زميل… ومع ذلك، حقيقة أنه قادر على مساعدة الشرطة في التعامل مع مثل هذه القضية الخطيرة يظهر أنه بالفعل محقق معروف، على الأقل داخل ساحة سيفيلاوس… إيه، أليس للقاتل المتسلسل دخل في عبادة الشيطان من المفترض أن يكون قد تم تسليمها إلى صقور الليل، المكلفين بالعقاب، أو قفير الألات؟ كل ما يحتاج قسم الشرطة القيام به هو إرسال بعض المساعدين، فلماذا يحتاجون لطلب المساعدة من محقق الخاص؟’
‘وبعبارة أخرى، سيكون هناك تجمع متجاوزين في نفس المكان في الثامنة مساء غدًا. الكود على الباب هو أن الطرق سبع مرات بشدة، ومرة واحدة بخفة، وست فاصلات طويلة، وفاصل زمني واحد قصير بهذا الترتيب… الـ3 و الـ8 الباقية لا معنى لها…’ فسر كلاين المحتوى، وانحنى إلى الخلف على الأريكة، وبدأ التحمس إلى التجمع مساء الغد.
أراد بيع بعض التراكيب لمعرفة ما إذا كان بإمكانه شراء المكونات أو العناصر المقابلة!
‘إذا كان هذا صحيحًا، فيجب أن يموت هذا الحقير ألف مرة…’ أومأ كلاين، تنهد، وقال، “هذه هي لوين، هذه هي باكلوند، السيد ستانتون، سأودّعك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
