نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 280

الخطوة الأولى.

الخطوة الأولى.

280: الخطوة الأولى.

 

 

بينما قرأها بصمت، انحنى على كرسيه ودخل في الحلم. رأى شقة من ثلاثة طوابق رمادية اللون.

 

‘الأنسة العدالة؟ هل هناك دليل بخصوص لانيفوس؟’ قفز كلاين فجأة من حوض الاستحمام، جفف جسده بسرعة، ارتدى ملابسه، وذهب فوق الضباب الرمادي.

في زاوية من القسم الشرقي.

 

 

قسم شاروود. مركز شرطة رايس.

واجه زيون المخمور الجدار، سحب سرواله، وبدأ في ري الطحلب براحة.

‘حسنًا… لكنني فقدت مسدسًا والرصاص المقابل. هذه عدة جنيهات، وهناك أيضًا أتعاب المحامي.’ أجبر كلاين ابتسامة.

 

مرة أخرى في 15 شارع مينسك، خفف كلاين نفسه بحمام ساخن.

عندما تم ذلك، ربت شخص ما فجأة على كتفه.

 

 

 

لم يستطع زيون إلا الإرتجاف عدة مرات. التقط سرواله واستدار نصفيا لرؤية صبي قصير يرتدي سترة وقبعة.

 

 

الجو العلمي الباهت الذي كان لديه قد أخفي بالكامل من قبل اللحية على وجهه، وبدت عيناه البنيتان مثل بركة قديمة خبئت وحتمت شيئًا بداخلها.

رفع “الصبي” رأسه، وكشف عن وجه رقيق وحساس على الرغم من أنه بدا متسخًا.

أومضت فكرة بينما ألقيت عيون كلاين على العين السوداء بالكامل على المنضدة البرونزية الطويلة. كانت هذه سمة المتجاوز التي خلفها المتحكم في الدمى روزاغوا.

 

 

“شيو؟ لماذا ترتدين هكذا؟” قال زيون في مفاجأة.

كان قد قرأ الصحف وعرف عن الانفجار، لذلك استخدم عرافة الحلم لتذكر التفاصيل.

 

“ما هي المنطقة التي يمسكها جكغ1افين؟ هل ذكر لك شيئًا؟” نظرت شيو جانبًا، جمعت شفتيها، ونظرت مباشرة إلى زيون.

وضعت شيو إصبع السبابة على شفتيها للإشارة إلى الحاجة إلى الصمت.

 

 

 

ثم قامت بقمع صوتها وقالت: “سأطلب منك أن تجيب. خفف صوتك”.

‘على عكس نائب الأدميرال إعصار كيلانغوس، فإن لانيفوس، كمحتال، سوف يتحرك على الفور إذا اكتشف أي شيء خاطئ. يجب أن تكون هذه غريزته المهنية. لا يوجد سبب لمتابعة الأدلة في الاتجاه المعاكس وقتل أولئك الذين يبحثون عنه.’

 

 

مندهشًا من حضورها المذهل، لم يتمكن زيون إلا من الإيماء.

“هل هذا كل شيء؟” سأل كلاين في دهشة.

 

ولكن في تلك اللحظة، سمع مرة أخرى صلوات وهمية قادمة من امرأة.

“أي من الرجال، الذين عرفهم ويليامز، قد ماتوا خلال اليومين الماضيين؟” سألت شيو بصوت منخفض.

 

 

 

استخدم زيون دماغه المشلول بالكحول للتفكير بعناية لفترة من الوقت وقال: “غافين! وجد أن غافين قد غرق في نهر توسوك هذا الصباح!”

“أي من الرجال، الذين عرفهم ويليامز، قد ماتوا خلال اليومين الماضيين؟” سألت شيو بصوت منخفض.

 

حاول أن يضعهم في قفازاته السوداء، ثم سيجد فرصة لوضعهم في مكان مخفي في مركز الشرطة، فقط لاستعادتهم عندما سيغادر.

“لقد سقط على الأرجح في النهر الليلة الماضية. لا يعرف الأحمق المسكين كيف يسبح ويحب الاستمتاع بالرياح عند النهر عندما يكون في حالة سكر”.

 

 

أصبحت نظرة شيو حادة فجأة. دون أي تردد، سألت، “هل قبل غافين طلب ويليامز للبحث عن المجرم المطلوب، لانيفوس؟”

حاول أن يضعهم في قفازاته السوداء، ثم سيجد فرصة لوضعهم في مكان مخفي في مركز الشرطة، فقط لاستعادتهم عندما سيغادر.

 

 

“بالطبع، حصلنا جميعًا على هذه العمولة من ويليامز. على أي حال، الأمر ليس كما لو أنه كان أمرًا مهمًا. كل ما علينا فعله هو عرض الصورة على كل شخص نعرفه ومراقبة شخص يشبهه. أوه، ويليامز قال أنه إذا كان هناك دليل، فسوف يدعوني لثلاثة أيام من الخمر واللحوم! مات المسكين بالفعل في انفجار غاز. لهذا السبب أرفض أن يقوم مالك العقار بتركيب أنبوب غاز! آه… كان ذلك منذ شهور الآن. لا أستطيع تحمل تكلفة فندق رخيص الآن “.

‘هذا… لم يكتشف غافين أي شيء. كان قد ذهب إلى حانة نقابة العمال في حوض شرق بالام ووزع “منشورات” للبحث عن لانيفوس، ولكن انتهى به الأمر إلى وفاته. حتى أنها ورط ويليامز… لم يعد من الممكن وصف رد فعل القاتل بأنه متطرف بعد الآن. إنه ببساطة مجنون…’

 

 

“ما هي المنطقة التي يمسكها جكغ1افين؟ هل ذكر لك شيئًا؟” نظرت شيو جانبًا، جمعت شفتيها، ونظرت مباشرة إلى زيون.

‘سوف أزور مسرح الجريمة متخفياً لأرى ما إذا كان بإمكاني العثور على القاتل. حتى لو لم يكن لانيفوس، يجب أن يكون على اتصال بالتأكيد بلانيفوس.’

 

لم يستطع زيون إلا الإرتجاف عدة مرات. التقط سرواله واستدار نصفيا لرؤية صبي قصير يرتدي سترة وقبعة.

“عادة ما يذهب إلى منطقة الميناء بالقرب من ميناء شرق بالام. حتى أنه قابلني مساء أمس وقال أنه ذهب إلى حانة نقابة العمال هناك لنشر أخبار بحثه عن لانيفوس، كما أظهر صورة لانيفوس لجميع الحاضرين “. أطلق زيون فواق.

بينما قرأها بصمت، انحنى على كرسيه ودخل في الحلم. رأى شقة من ثلاثة طوابق رمادية اللون.

 

بينما قرأها بصمت، انحنى على كرسيه ودخل في الحلم. رأى شقة من ثلاثة طوابق رمادية اللون.

كانت هناك العديد من أومئة السفن في باكلوند، ومعظمها اعتبرت منطقة ميناء وتم تصنيفها على أنها “أحواض سفن”.

‘وفقًا لهذا المعيار، سيموت 80 ٪ من صائدي المكافآت في القسم الشرقي. هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويؤدي إلى الاستيلاء على القضية من قبل صقور الليل, المكلفين بالعقاب أو صفير الألات!’

 

وضعت شيو إصبع السبابة على شفتيها للإشارة إلى الحاجة إلى الصمت.

“وبعد ذلك؟ هل قال غافين ماذا سيفعل؟” سألت شيو مرة أخرى، تعبس في شك.

“بالطبع، حصلنا جميعًا على هذه العمولة من ويليامز. على أي حال، الأمر ليس كما لو أنه كان أمرًا مهمًا. كل ما علينا فعله هو عرض الصورة على كل شخص نعرفه ومراقبة شخص يشبهه. أوه، ويليامز قال أنه إذا كان هناك دليل، فسوف يدعوني لثلاثة أيام من الخمر واللحوم! مات المسكين بالفعل في انفجار غاز. لهذا السبب أرفض أن يقوم مالك العقار بتركيب أنبوب غاز! آه… كان ذلك منذ شهور الآن. لا أستطيع تحمل تكلفة فندق رخيص الآن “.

 

قبل أن ينهي جملته، رأى نفسه يبتسم في المرآة، ابتسامة رائعة على وجهه.

“بالطبع، الشرب! لقد خطط للحصول على مشروب جيد ثم العثور على مكان للنوم! أوه، لا بد أن الأحمق المسكين شعر بالسخونة من الشرب وأراد أن يستحم في النهر، لكنه نسي أنه لا يستطيع السباحة، ويكاد يكون الشتاء! ” تنهد زيون مرة أخرى.

 

 

 

‘هذا… لم يكتشف غافين أي شيء. كان قد ذهب إلى حانة نقابة العمال في حوض شرق بالام ووزع “منشورات” للبحث عن لانيفوس، ولكن انتهى به الأمر إلى وفاته. حتى أنها ورط ويليامز… لم يعد من الممكن وصف رد فعل القاتل بأنه متطرف بعد الآن. إنه ببساطة مجنون…’

 

 

مرة أخرى، وجد كلاين نفسه متكدسًا على مقعد مجهز بمسند ظهر مع لصوص وسكارى.

‘إذا كنت لانيفوس، فإن أسهل خيار هو الانتقال فورًا إلى مكان آخر وتجنب العثور عليه. إلا إذا كان متورطًا في شيء ما ولا يمكنه المغادرة في أي وقت قريب… لكني لم أكن الوحيدة التي تبحث عنه. هناك أيضًا العديد من صائدي المكافآت. قد يقتل ويليامز، لكن هل يمكنه قتل هذا العدد الكبير من الناس؟ إذا كانت لديه القدرة، لقتل كل من نشر ملصقات المطلوبين في ساحة سيفيلاوس!’

كان الطقس مختلفًا عن المرة الأخيرة التي تم إخراجه فيها من مركز الشرطة من قبل يورغن. لم يكن هناك مطر والغيوم السميكة فقط قد حجبت القمر والنجوم القرمزية. كانت الشوارع مضاءة بمصابيح غاز مبطنة على جانبي الشوارع.

 

 

كانت شيو غارقة تمامًا في المسألة برمتها، تمامًا مثل كيف وجدت أن وفاة ويليامز كانت مستحيلة.

 

 

 

في النهاية، قررت الإبلاغ عن المشكلة إلى الآنسة أودري أولاً، ثم توجهت إلى حانة نقابة العمال في بالام الشرقي في تنكر. لن تقوم بأي استفسارات وستراقب فقط لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص مشبوه.

 

 

ثم، من خلال استدعاء نفسه، وضع العين السوداء بالكامل في علبة سيجار حديدة وأعادها إلى غرفة نومه.

 

 

“لقد سقط على الأرجح في النهر الليلة الماضية. لا يعرف الأحمق المسكين كيف يسبح ويحب الاستمتاع بالرياح عند النهر عندما يكون في حالة سكر”.

قسم شاروود. مركز شرطة رايس.

“شكرا جزيلا! لقد أزعجتك مرة أخرى!” سار كلاين بسرعة إلى الأمام وجاء إلى جانب يورغن.

 

‘…هذا الوحي يمكن أن يعني أيضًا أن القاتل لا يزال يراقب مسرح الجريمة ويريد إنهاء الشخص الذي يأتي للتحقيق في الأمر.’

مرة أخرى، وجد كلاين نفسه متكدسًا على مقعد مجهز بمسند ظهر مع لصوص وسكارى.

 

 

“بالطبع، حصلنا جميعًا على هذه العمولة من ويليامز. على أي حال، الأمر ليس كما لو أنه كان أمرًا مهمًا. كل ما علينا فعله هو عرض الصورة على كل شخص نعرفه ومراقبة شخص يشبهه. أوه، ويليامز قال أنه إذا كان هناك دليل، فسوف يدعوني لثلاثة أيام من الخمر واللحوم! مات المسكين بالفعل في انفجار غاز. لهذا السبب أرفض أن يقوم مالك العقار بتركيب أنبوب غاز! آه… كان ذلك منذ شهور الآن. لا أستطيع تحمل تكلفة فندق رخيص الآن “.

‘يا لا سوء الحظ… لتظن أنني سأصطدم بالشرطة وأخفق في الالتفاف في الوقت المناسب. كل ذلك بسبب ذلك القاتل المتسلسل اللعين!’ بينما شتم كلاين ذلك الشخص بعينه، فكر في كيفية إخفاء تمائمه ومسحوق الأعشاب الذي لم يستطع تفسيره وتفادى البحث الجسدي الذي تلاه.

‘نعم… سيعطيه هذا فرصة للعثور على الشخص الذي أصدر مؤخرًا مكافأة للانيفوس.’

 

‘يا لا سوء الحظ… لتظن أنني سأصطدم بالشرطة وأخفق في الالتفاف في الوقت المناسب. كل ذلك بسبب ذلك القاتل المتسلسل اللعين!’ بينما شتم كلاين ذلك الشخص بعينه، فكر في كيفية إخفاء تمائمه ومسحوق الأعشاب الذي لم يستطع تفسيره وتفادى البحث الجسدي الذي تلاه.

حاول أن يضعهم في قفازاته السوداء، ثم سيجد فرصة لوضعهم في مكان مخفي في مركز الشرطة، فقط لاستعادتهم عندما سيغادر.

رفع “الصبي” رأسه، وكشف عن وجه رقيق وحساس على الرغم من أنه بدا متسخًا.

 

“لقد سقط على الأرجح في النهر الليلة الماضية. لا يعرف الأحمق المسكين كيف يسبح ويحب الاستمتاع بالرياح عند النهر عندما يكون في حالة سكر”.

في ذلك الوقت، أضاءت عيناه ورأى المحامي الشاب، يورغن كوبر، مع شعره الممشوط بدقة. كان يرتدي ملابسه كما لو كان يحضر مأدبة. عندما جاء كوبر، كان برفقته شرطي.

 

 

بعد الاستماع بعناية، عبس كلاين، وشعر أن رد فعل القاتل كان متطرفًا بشكل لا يمكن تصوره.

قال يورغن بتعبيره الجاد المعتاد “يمكنك المغادرة بعد التوقيع على اسمك”.

 

 

280: الخطوة الأولى.

“هل هذا كل شيء؟” سأل كلاين في دهشة.

 

 

 

أومأ يورغن قليلاً.

 

 

 

“نعم، إنهم يعرفون أنك محقق معروف”.

“إذن أنت لست مشتبهاً به، لكنك مواطن صالح. مواطن صالح حمل مسدساً وسلمه، لذلك لم تكن هناك حاجة لتفتيش جسدي.”

 

‘يا لا سوء الحظ… لتظن أنني سأصطدم بالشرطة وأخفق في الالتفاف في الوقت المناسب. كل ذلك بسبب ذلك القاتل المتسلسل اللعين!’ بينما شتم كلاين ذلك الشخص بعينه، فكر في كيفية إخفاء تمائمه ومسحوق الأعشاب الذي لم يستطع تفسيره وتفادى البحث الجسدي الذي تلاه.

‘ما هو سبب هذا؟’ لم يجرؤ كلاين على طرح المزيد. نهض على الفور وتبع بعد يورغن الذي كان يرتدي معطفًا طويلًا من قماش التويد الأسود. وقع اسمه على مهل قبل مغادرته.

 

“أي من الرجال، الذين عرفهم ويليامز، قد ماتوا خلال اليومين الماضيين؟” سألت شيو بصوت منخفض.

كان الطقس مختلفًا عن المرة الأخيرة التي تم إخراجه فيها من مركز الشرطة من قبل يورغن. لم يكن هناك مطر والغيوم السميكة فقط قد حجبت القمر والنجوم القرمزية. كانت الشوارع مضاءة بمصابيح غاز مبطنة على جانبي الشوارع.

أدار يورغن رأسه لينظر إليه وقال له بدون ابتسامة، “لا حاجة لشكري. هذه وظيفتي.”

 

‘حسنًا… لكنني فقدت مسدسًا والرصاص المقابل. هذه عدة جنيهات، وهناك أيضًا أتعاب المحامي.’ أجبر كلاين ابتسامة.

“شكرا جزيلا! لقد أزعجتك مرة أخرى!” سار كلاين بسرعة إلى الأمام وجاء إلى جانب يورغن.

 

 

‘هذا… لم يكتشف غافين أي شيء. كان قد ذهب إلى حانة نقابة العمال في حوض شرق بالام ووزع “منشورات” للبحث عن لانيفوس، ولكن انتهى به الأمر إلى وفاته. حتى أنها ورط ويليامز… لم يعد من الممكن وصف رد فعل القاتل بأنه متطرف بعد الآن. إنه ببساطة مجنون…’

أدار يورغن رأسه لينظر إليه وقال له بدون ابتسامة، “لا حاجة لشكري. هذه وظيفتي.”

 

 

 

“جنيهان.”

‘هذا… لم يكتشف غافين أي شيء. كان قد ذهب إلى حانة نقابة العمال في حوض شرق بالام ووزع “منشورات” للبحث عن لانيفوس، ولكن انتهى به الأمر إلى وفاته. حتى أنها ورط ويليامز… لم يعد من الممكن وصف رد فعل القاتل بأنه متطرف بعد الآن. إنه ببساطة مجنون…’

 

 

“…” درس كلاين بجدية وكشف ابتسامة. “حسنا.”

‘هذا… لم يكتشف غافين أي شيء. كان قد ذهب إلى حانة نقابة العمال في حوض شرق بالام ووزع “منشورات” للبحث عن لانيفوس، ولكن انتهى به الأمر إلى وفاته. حتى أنها ورط ويليامز… لم يعد من الممكن وصف رد فعل القاتل بأنه متطرف بعد الآن. إنه ببساطة مجنون…’

 

 

كانت محفظته منتفخة مؤخرًا، وقد أخرج عملتي جنيه واحد في وقت واحد.

 

 

“أنا أفهم. أيها المحامي يورغن، دعنا نقيم شراكة رسمية.”

بدون أثر أدب، تلقى يورغن الدفعة وقال: “إذا كنت على استعداد للدخول في شراكة رسمية، فعندما تأتي إلى مركز الشرطة، سأحصل منك هل  جنيه فقط. بالطبع، ليس مقابل القضايا الخطيرة. عليك أن تفهم أن جزءًا كبيرًا من الرسوم التي سأحصّلها ستذهب إلى المكتب “.

 

 

 

‘يبدو الأمر كما لو أنه ستتم دعوتي كثيرًا إلى مركز الشرطة لتناول بعض القهوة في المستقبل… بووه، حتى أنهم لا يعطون القهوة. لا يوجد حتى كوب من الماء!’ قبل أن يتمكن كلاين من الإجابة، سمع يورغن يضيف.

 

 

 

“بالنسبة لمحقق خاص، الدخول والخروج من مركز الشرطة هو أمر يحدث بين الحين والآخر. إنه خطر مهني.”

كانت محفظته منتفخة مؤخرًا، وقد أخرج عملتي جنيه واحد في وقت واحد.

 

 

“حسنًا، أنا أعلم جيدًا أن كل محقق خاص لديه مشكلة في حمل الأسلحة بطريقة غير مشروعة والتعدي غير القانوني على منازل الآخرين”.

بعد الاستماع بعناية، عبس كلاين، وشعر أن رد فعل القاتل كان متطرفًا بشكل لا يمكن تصوره.

 

 

“كان ردك هذه المرة جيدًا للغاية. لم تستطع الشرطة العثور على أدلة كافية تثبت أنك كنت تحمل مسدسًا بشكل غير قانوني، وكان تفسير رد فعل البارود على جسمك كافياً. كان اسم نادي كويلاغ كافياً لإقناعهم؛ وإلا، فربما كان عليك الذهاب إلى محكمة الصلح.”

 

 

قسم شاروود. مركز شرطة رايس.

“إذن أنت لست مشتبهاً به، لكنك مواطن صالح. مواطن صالح حمل مسدساً وسلمه، لذلك لم تكن هناك حاجة لتفتيش جسدي.”

 

 

‘هذا ليس شيئًا متروكًا لي لأقرره…’ ضحك كلاين بسخرية من النفس.

‘حسنًا… لكنني فقدت مسدسًا والرصاص المقابل. هذه عدة جنيهات، وهناك أيضًا أتعاب المحامي.’ أجبر كلاين ابتسامة.

كان قد قرأ الصحف وعرف عن الانفجار، لذلك استخدم عرافة الحلم لتذكر التفاصيل.

 

“…” درس كلاين بجدية وكشف ابتسامة. “حسنا.”

“أنا أفهم. أيها المحامي يورغن، دعنا نقيم شراكة رسمية.”

“بالطبع، الشرب! لقد خطط للحصول على مشروب جيد ثم العثور على مكان للنوم! أوه، لا بد أن الأحمق المسكين شعر بالسخونة من الشرب وأراد أن يستحم في النهر، لكنه نسي أنه لا يستطيع السباحة، ويكاد يكون الشتاء! ” تنهد زيون مرة أخرى.

 

“أي من الرجال، الذين عرفهم ويليامز، قد ماتوا خلال اليومين الماضيين؟” سألت شيو بصوت منخفض.

ارتعدت زاوية فم يورغن. بابتسامة احترافية للغاية، مد يده وقال: “لآمل شراكة ممتعة.”

 

 

 

“أتمنى مخلصا ألا أضطر لرؤيتك كثيرا في مركز الشرطة.”

 

 

في النهاية، قررت الإبلاغ عن المشكلة إلى الآنسة أودري أولاً، ثم توجهت إلى حانة نقابة العمال في بالام الشرقي في تنكر. لن تقوم بأي استفسارات وستراقب فقط لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص مشبوه.

‘هذا ليس شيئًا متروكًا لي لأقرره…’ ضحك كلاين بسخرية من النفس.

أومضت فكرة بينما ألقيت عيون كلاين على العين السوداء بالكامل على المنضدة البرونزية الطويلة. كانت هذه سمة المتجاوز التي خلفها المتحكم في الدمى روزاغوا.

 

كانت هناك العديد من أومئة السفن في باكلوند، ومعظمها اعتبرت منطقة ميناء وتم تصنيفها على أنها “أحواض سفن”.

كانت هناك العديد من أومئة السفن في باكلوند، ومعظمها اعتبرت منطقة ميناء وتم تصنيفها على أنها “أحواض سفن”.

 

‘هذا ليس شيئًا متروكًا لي لأقرره…’ ضحك كلاين بسخرية من النفس.

مرة أخرى في 15 شارع مينسك، خفف كلاين نفسه بحمام ساخن.

‘إذا كنت لانيفوس، فإن أسهل خيار هو الانتقال فورًا إلى مكان آخر وتجنب العثور عليه. إلا إذا كان متورطًا في شيء ما ولا يمكنه المغادرة في أي وقت قريب… لكني لم أكن الوحيدة التي تبحث عنه. هناك أيضًا العديد من صائدي المكافآت. قد يقتل ويليامز، لكن هل يمكنه قتل هذا العدد الكبير من الناس؟ إذا كانت لديه القدرة، لقتل كل من نشر ملصقات المطلوبين في ساحة سيفيلاوس!’

 

 

ولكن في تلك اللحظة، سمع مرة أخرى صلوات وهمية قادمة من امرأة.

 

 

أدار يورغن رأسه لينظر إليه وقال له بدون ابتسامة، “لا حاجة لشكري. هذه وظيفتي.”

‘الأنسة العدالة؟ هل هناك دليل بخصوص لانيفوس؟’ قفز كلاين فجأة من حوض الاستحمام، جفف جسده بسرعة، ارتدى ملابسه، وذهب فوق الضباب الرمادي.

 

 

“أتمنى مخلصا ألا أضطر لرؤيتك كثيرا في مركز الشرطة.”

محدقا في النجم القرمزي الدي يتوسع ويتقلص باستمرار، لقد مد روحانيته واختار الاستماع.

 

 

وضعت شيو إصبع السبابة على شفتيها للإشارة إلى الحاجة إلى الصمت.

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

 

 

وضعت شيو إصبع السبابة على شفتيها للإشارة إلى الحاجة إلى الصمت.

“معالي السيد الأحمق، كانت هناك مشكلة في التحقيق مع لانيفوس…”

مرة أخرى، وجد كلاين نفسه متكدسًا على مقعد مجهز بمسند ظهر مع لصوص وسكارى.

 

 

روت العدالة، التي كانت ترتدي ثوبًا أبيض لسبب غير معروف، الانفجار الذي وقع في شارع دارافي في القسم الشرقي، وكذلك غرق غافين.

 

 

بدون أثر أدب، تلقى يورغن الدفعة وقال: “إذا كنت على استعداد للدخول في شراكة رسمية، فعندما تأتي إلى مركز الشرطة، سأحصل منك هل  جنيه فقط. بالطبع، ليس مقابل القضايا الخطيرة. عليك أن تفهم أن جزءًا كبيرًا من الرسوم التي سأحصّلها ستذهب إلى المكتب “.

بصفتها متخاطر، اكتسب بالفعل بعض الإتقان، لم تضِف تخميناتها الخاصة، خشية أن يؤثر ذلك على حكم السيد الأحمق.

“معالي السيد الأحمق، كانت هناك مشكلة في التحقيق مع لانيفوس…”

 

 

بعد الاستماع بعناية، عبس كلاين، وشعر أن رد فعل القاتل كان متطرفًا بشكل لا يمكن تصوره.

 

 

 

‘على عكس نائب الأدميرال إعصار كيلانغوس، فإن لانيفوس، كمحتال، سوف يتحرك على الفور إذا اكتشف أي شيء خاطئ. يجب أن تكون هذه غريزته المهنية. لا يوجد سبب لمتابعة الأدلة في الاتجاه المعاكس وقتل أولئك الذين يبحثون عنه.’

مقارنة بما كان عليه في مدينة تينغن، لم يتعرف كلاين على نفسه تقريبًا.

 

قسم شاروود. مركز شرطة رايس.

‘وفقًا لهذا المعيار، سيموت 80 ٪ من صائدي المكافآت في القسم الشرقي. هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويؤدي إلى الاستيلاء على القضية من قبل صقور الليل, المكلفين بالعقاب أو صفير الألات!’

ولكن في تلك اللحظة، سمع مرة أخرى صلوات وهمية قادمة من امرأة.

 

“جنيهان.”

‘هممم… هل تركته الفوائد التي اكتسبها لانيفوس، من طقوس الصلاة إلى الخالق الحقيقي لإرسال ابنه، مجنونا؟ هذا يتفق تمامًا مع أسلوب الخالق الحقيقي… ومع ذلك، تكمن المشكلة في حقيقة أنه سيكون من الصعب على الجنون إخفاء نفسه… ماعدا الإمكانات…’ سقط كلاين في تفكير عميق ولم يكن في عجلة من أمره للرد على الأنسة العدالة.

 

 

ولكن في تلك اللحظة، سمع مرة أخرى صلوات وهمية قادمة من امرأة.

كان قد قرأ الصحف وعرف عن الانفجار، لذلك استخدم عرافة الحلم لتذكر التفاصيل.

ثم قامت بقمع صوتها وقالت: “سأطلب منك أن تجيب. خفف صوتك”.

 

 

ثم كتب بيان عرافة جديد:

 

 

 

“دلائل على الانفجار الذي وقع في شارع درافي”.

كان الطقس مختلفًا عن المرة الأخيرة التي تم إخراجه فيها من مركز الشرطة من قبل يورغن. لم يكن هناك مطر والغيوم السميكة فقط قد حجبت القمر والنجوم القرمزية. كانت الشوارع مضاءة بمصابيح غاز مبطنة على جانبي الشوارع.

 

 

بينما قرأها بصمت، انحنى على كرسيه ودخل في الحلم. رأى شقة من ثلاثة طوابق رمادية اللون.

مندهشًا من حضورها المذهل، لم يتمكن زيون إلا من الإيماء.

 

 

في الطابق الثالث من الشقة، فقدت غرفة نوافذها ودُمر نصف الجدار. كانت مليئة بعلامات انفجار.

“جنيهان.”

 

 

تحطم المشهد بسرعة. استيقظ كلاين من خياله وهو ينقر على حافة الطاولة ويفكر في نفسه.

‘حسنًا… لكنني فقدت مسدسًا والرصاص المقابل. هذه عدة جنيهات، وهناك أيضًا أتعاب المحامي.’ أجبر كلاين ابتسامة.

 

رفع “الصبي” رأسه، وكشف عن وجه رقيق وحساس على الرغم من أنه بدا متسخًا.

‘الدلائل في مسرح الجريمة؟’

‘نعم… سيعطيه هذا فرصة للعثور على الشخص الذي أصدر مؤخرًا مكافأة للانيفوس.’

 

 

‘…هذا الوحي يمكن أن يعني أيضًا أن القاتل لا يزال يراقب مسرح الجريمة ويريد إنهاء الشخص الذي يأتي للتحقيق في الأمر.’

 

 

“بالنسبة لمحقق خاص، الدخول والخروج من مركز الشرطة هو أمر يحدث بين الحين والآخر. إنه خطر مهني.”

‘نعم… سيعطيه هذا فرصة للعثور على الشخص الذي أصدر مؤخرًا مكافأة للانيفوس.’

كانت شيو غارقة تمامًا في المسألة برمتها، تمامًا مثل كيف وجدت أن وفاة ويليامز كانت مستحيلة.

 

“لقد سقط على الأرجح في النهر الليلة الماضية. لا يعرف الأحمق المسكين كيف يسبح ويحب الاستمتاع بالرياح عند النهر عندما يكون في حالة سكر”.

‘سوف أزور مسرح الجريمة متخفياً لأرى ما إذا كان بإمكاني العثور على القاتل. حتى لو لم يكن لانيفوس، يجب أن يكون على اتصال بالتأكيد بلانيفوس.’

 

 

‘لكن لابد أنه أخفى نفسه جيداً كيف يمكنني العثور عليه دون لفت انتباهه؟’

في زاوية من القسم الشرقي.

 

 

أومضت فكرة بينما ألقيت عيون كلاين على العين السوداء بالكامل على المنضدة البرونزية الطويلة. كانت هذه سمة المتجاوز التي خلفها المتحكم في الدمى روزاغوا.

تحطم المشهد بسرعة. استيقظ كلاين من خياله وهو ينقر على حافة الطاولة ويفكر في نفسه.

 

 

في العالم الحقيقي، لا يمكنني استخدام هذا الغرض للتلاعب بتلك الخيوط الغريبة بسبب الفساد العقلي المتبقي من الخالق الحقيقي. سيكون هناك ضرر لا يمكن إصلاحه بعد التفاعل معه لفترة معينة من الوقت. ومع ذلك، إذا تم استخدامه مؤقتًا، يمكنني استخدام الخيوط للعثور على شخص مخفي. هذا شيء مقبول. إنها مثل الطريقة التي استخدمتها لتحديد ما إذا كانت الآنسة حارس شخصي قد غادرت سابقًا…’ أضاق كلاين عينيه، وأزال بندوله الروحي،  قام بهرافة ما إذا كانت رحلته ستكون خطيرة.

في النهاية، قررت الإبلاغ عن المشكلة إلى الآنسة أودري أولاً، ثم توجهت إلى حانة نقابة العمال في بالام الشرقي في تنكر. لن تقوم بأي استفسارات وستراقب فقط لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص مشبوه.

 

 

كان الجواب إيجابياً، لكن سعة الغزل وتواتره لم تكن مفرطة.

روت العدالة، التي كانت ترتدي ثوبًا أبيض لسبب غير معروف، الانفجار الذي وقع في شارع دارافي في القسم الشرقي، وكذلك غرق غافين.

 

في العالم الحقيقي، لا يمكنني استخدام هذا الغرض للتلاعب بتلك الخيوط الغريبة بسبب الفساد العقلي المتبقي من الخالق الحقيقي. سيكون هناك ضرر لا يمكن إصلاحه بعد التفاعل معه لفترة معينة من الوقت. ومع ذلك، إذا تم استخدامه مؤقتًا، يمكنني استخدام الخيوط للعثور على شخص مخفي. هذا شيء مقبول. إنها مثل الطريقة التي استخدمتها لتحديد ما إذا كانت الآنسة حارس شخصي قد غادرت سابقًا…’ أضاق كلاين عينيه، وأزال بندوله الروحي،  قام بهرافة ما إذا كانت رحلته ستكون خطيرة.

‘هذا مقبول…’ كان كلاين صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يعود إلى العالم الحقيقي.

مقارنة بما كان عليه في مدينة تينغن، لم يتعرف كلاين على نفسه تقريبًا.

 

 

ثم، من خلال استدعاء نفسه، وضع العين السوداء بالكامل في علبة سيجار حديدة وأعادها إلى غرفة نومه.

في النهاية، قررت الإبلاغ عن المشكلة إلى الآنسة أودري أولاً، ثم توجهت إلى حانة نقابة العمال في بالام الشرقي في تنكر. لن تقوم بأي استفسارات وستراقب فقط لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص مشبوه.

 

“شكرا جزيلا! لقد أزعجتك مرة أخرى!” سار كلاين بسرعة إلى الأمام وجاء إلى جانب يورغن.

بعد تغيير ملابسه، إلصاق لحيته، والاستعداد، أتى كلاين أمام المرآة وفحص نفسه.

 

 

روت العدالة، التي كانت ترتدي ثوبًا أبيض لسبب غير معروف، الانفجار الذي وقع في شارع دارافي في القسم الشرقي، وكذلك غرق غافين.

الجو العلمي الباهت الذي كان لديه قد أخفي بالكامل من قبل اللحية على وجهه، وبدت عيناه البنيتان مثل بركة قديمة خبئت وحتمت شيئًا بداخلها.

 

 

“حسنًا، أنا أعلم جيدًا أن كل محقق خاص لديه مشكلة في حمل الأسلحة بطريقة غير مشروعة والتعدي غير القانوني على منازل الآخرين”.

مقارنة بما كان عليه في مدينة تينغن، لم يتعرف كلاين على نفسه تقريبًا.

 

 

‘…هذا الوحي يمكن أن يعني أيضًا أن القاتل لا يزال يراقب مسرح الجريمة ويريد إنهاء الشخص الذي يأتي للتحقيق في الأمر.’

واحداً تلو الآخر، مدّ أصابعه وقبضها في قبضة. نظر إلى المرآة، قال بصوت منخفض وأجش، “قائد، هذه هي الخطوة الأولى للانتقام لي ولك.”

الجو العلمي الباهت الذي كان لديه قد أخفي بالكامل من قبل اللحية على وجهه، وبدت عيناه البنيتان مثل بركة قديمة خبئت وحتمت شيئًا بداخلها.

 

 

قبل أن ينهي جملته، رأى نفسه يبتسم في المرآة، ابتسامة رائعة على وجهه.

“بالطبع، حصلنا جميعًا على هذه العمولة من ويليامز. على أي حال، الأمر ليس كما لو أنه كان أمرًا مهمًا. كل ما علينا فعله هو عرض الصورة على كل شخص نعرفه ومراقبة شخص يشبهه. أوه، ويليامز قال أنه إذا كان هناك دليل، فسوف يدعوني لثلاثة أيام من الخمر واللحوم! مات المسكين بالفعل في انفجار غاز. لهذا السبب أرفض أن يقوم مالك العقار بتركيب أنبوب غاز! آه… كان ذلك منذ شهور الآن. لا أستطيع تحمل تكلفة فندق رخيص الآن “.

استخدم زيون دماغه المشلول بالكحول للتفكير بعناية لفترة من الوقت وقال: “غافين! وجد أن غافين قد غرق في نهر توسوك هذا الصباح!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط