نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 283

نقابة الميناء.

نقابة الميناء.

283: نقابة الميناء.

 

 

ترددت شائعات مثيرة للاهتمام وقصص مضحكة بشكل متقطع حيث حافظ كلاين على ابتسامته، وتدخل من وقت لآخر. كما رأى طفلي عائلة سامر يدخلان ويخرجان بحيوية .

 

‘لا يوجد أحد مشبوه…’ كانت شيو على وشك النظر بعيدًا وانتظر الدفعة التالية من الناس عندما صرّ باب المقهى وتم سحبه مفتوحًا مع اندفاع الحرارة من الداخل. لم يستطع رجل إلا أن يخلع نظارته ذات الحواف الذهبية ويمسح الضباب بأكمامه .

كانت شيو تعمل في مجال صيد المكافآت لفترة طويلة جدًا. تم القيام بأشياء كثيرة على الغريزة دون أي تفكير .

 

 

 

عندما رأت إن العميل الذي دخل طوله ما يقرب من مترين، أخفضت رأسها بشكل غريزي واستمرت في تناول النقانق والبطاطس المقلية كما لو لم يحدث شيء .

أذهل كلاين وسأل سؤالاً: “إذًا لماذا لا تضحك؟”

 

 

على الرغم من أن الطعام دخل فمها، لم تتذوقه شيو على الإطلاق. لقد تحملت لعشرات الثواني المؤلمة قبل أن ترفع رأسها ببطء وتتظاهر بأن تنظر حولها بشكل عرضي .

 

 

هذه المشاعر جعلتها أكثر صبرًا من المعتاد .

سرعان ما رأت أن العميل الذي دخل لتوه كان جالسًا أمام منضدة الحانة، في انتظار خمره وغداءه .

 

 

 

‘شعر أصفر شاحب مجعد وناعم، وعيون بنية داكنة تشبه الخاصة بالوحش، فم متدلي قليلاً، وهالة من العزلة والوحشية…’ تدريجيًا، ظهرت التفاصيل في عيني شيو، متداخلة مع الصورة الموجودة في رأسها .

 

 

 

‘إنه هو!’

أجاب بورتون بنبرة قوية: “لا، ربما لم يفعل أصدقائي أيضًا. فبعد كل شيء، غالبًا ما نناقشه على انفراد” .

 

‘ذاك الفم!’

‘إنه القاتل المشتبه به!’

 

 

‘تلك العيون!’

‘الرجل الذي قتل ويليامز!’

أجاب بورتون بنبرة قوية: “لا، ربما لم يفعل أصدقائي أيضًا. فبعد كل شيء، غالبًا ما نناقشه على انفراد” .

 

بعد بعض التفكير الدقيق، فكر في ثلاثة أسباب. أولاً، لم تكن هناك معلومات كافية للقيام بالعرافة. ثانيًا، لم يكن لانيفوس في نقابة الميناء، مما جعل من الصعب على العرافة أن تنجح. وثالثًا، كان لانيفوس مثل إنس زانغويل الذي كان لديه غرض يمكن أن يحمي من العرافة .

لقد أخفضت شيو رأسها مرة أخرى وحشت بقية الطعام ببطء في فمها .

 

 

 

بعد بضع دقائق، وضعت الصينية على البار، مع الكأس، وتركت حانة نقابة العمال دون النظر للخلف .

“لماذا أنت تبتسم؟”

 

 

نظرًا لأحذيتها العالية، فقد أخفت بشكل فعال الميزة الأكثر وضوحًا في جسدها .

فكرت شيو لفترة من الوقت قبل أن تسأل مرة أخرى، “أين التقيت به، بالإضافة إلى الحانة؟”

 

 

في الخارج، أبطأت شيو سرعتها ووجدت مكانًا منعزلًا لمراقبة الأشخاص الذين يدخلون ويخرجون من الحانة .

 

 

 

بعد الانتظار لبعض الوقت، وجدت أخيرًا أحد معارفها، فني يدعى بورتون، عاش في القسم الشرقي وعمل في ميناء بالام الشرقي .

“لا، مواضيعهم مثيرة جدا للاهتمام.” أومأ يورغن بجدية .

 

في الخارج، أبطأت شيو سرعتها ووجدت مكانًا منعزلًا لمراقبة الأشخاص الذين يدخلون ويخرجون من الحانة .

أحب الشاب أن يعطي لنفسه بكوب من جعة الشعير الرديئة ظهراً أو بعد الظهر، ولم يسمح له راتبه إلا بتحمل مثل هذه الجعة، ولم يستطع شربها كل يوم .

 

 

‘أنثى… عثرت الآنسة هدالة على معلومات مفيدة، بسرعة، بناءً على الدليل الذي أعطيتها لها؟’ وقف كلاين وانحنى قليلاً .

ركضت شيو الرشيقة وربتت بورتون على الكتف. أخفضت صوتها وقالت، “هذه أنا، شيو” .

 

 

 

“شيو”؟ نظر بورتون صعودًا ونزولًا إلى الرجل القصير وفشل تقريبًا في التعرف عليه باعتباره الوسيط شيو ديريشا الشهيرة في شوارع القسم الشرقي .

‘الرجل الذي قتل ويليامز!’

 

 

“لدي شيء أريد أن أسألك عنه.” أشارت شيو إلى زاوية قريبة .

‘تلك العيون!’

 

 

تبعها بورتون في حيرة، ليفهم فقط عندما وصل إلى زاوية منعزلة .

 

 

‘نعم، عندما رأيت ذلك الشخص للتو، كان الأمر أشبه بلقائي مع وحش شرس عندما كنت صغيرة. شعرت أنني في خطر ولم أكن نداً له، لذلك كان علي أن أتجنبه على الفور…’ زفرت شيو سراً وسألت، “هل تعرف أي شخص على اتصال وثيق به؟”

“هل تقومين بمهمة مكافأة؟”

 

 

 

كان قد سمع أن شيو كانت أيضًا صياد مكافأة .

“هذا هو. لقد كان يأتي إلى هذه الحانة غالبًا طوال الشهرين أو الثلاثة أشهر الماضية. لم أره من قبل مطلقًا. إنه عنيف جدًا وغير معقول تمامًا وهو جيد في القتال. من الأفضل ألا تستفزيه “. نظر بورتون إلى الصورة بعناية وقدم بعض النصائح الصادقة .

 

ابتسم كلاين، وأدار جسده قليلاً، وسأل بصوت منخفض، “هل تشعر بالملل؟”

“نعم.” أومأت شيو برأسها، أخرجت خمسة بنسات، وألقت بها. “هل تعرف أن الرجل الطويل في الحانة؟”

 

 

 

“هل تقصدين الشخص الذي طوله هكذا، وله شعر أصفر باهت، ويرتدي مظهرًا عنيفًا؟” أشار بورتون .

 

 

 

“نعم.” أخرجت شيو الصورة المطوية وفتحها. “عليك أن تتأكد” .

“توقف توقف.” قامت شيو بخفض كفها الأيمن وقالت: “بصرف النظر عن ذلك، هل رأيت “العملاق” في أي مكان آخر؟”

 

 

“هذا هو. لقد كان يأتي إلى هذه الحانة غالبًا طوال الشهرين أو الثلاثة أشهر الماضية. لم أره من قبل مطلقًا. إنه عنيف جدًا وغير معقول تمامًا وهو جيد في القتال. من الأفضل ألا تستفزيه “. نظر بورتون إلى الصورة بعناية وقدم بعض النصائح الصادقة .

أعطته شيو لمحة عرضية، وتجمدت نظرتها فجأة .

 

ترددت شائعات مثيرة للاهتمام وقصص مضحكة بشكل متقطع حيث حافظ كلاين على ابتسامته، وتدخل من وقت لآخر. كما رأى طفلي عائلة سامر يدخلان ويخرجان بحيوية .

‘نعم، عندما رأيت ذلك الشخص للتو، كان الأمر أشبه بلقائي مع وحش شرس عندما كنت صغيرة. شعرت أنني في خطر ولم أكن نداً له، لذلك كان علي أن أتجنبه على الفور…’ زفرت شيو سراً وسألت، “هل تعرف أي شخص على اتصال وثيق به؟”

“يا لورد، دعينا فقط ننسى ذلك. لكي نعيش حياة جيدة، يجب أن نساعد بعضنا البعض. ولكن بمجرد تنظيم إضراب، سيتوصلون إلى اتفاق مع المحامين الذين يرسلهم أولئك الأغنياء. وضعنا لا يتحسن على الإطلاق!”

 

قبل أن تنتهي من جملتها، كانت قد استدارت بالفعل في الزاوية وتوجهت إلى نقابة الميناء الموجودة في ميناء بالام الشرقي .

“لا فكرة. إنه ليس اجتماعيًا جدًا ونادرًا ما يتحدث. لا نعرف حتى ما هو اسمه. لقد أطلقنا عليه لقب “العملاق” “. قام بورتون بتجعيد شفتيه وهز رأسه .

 

 

 

فكرت شيو لفترة من الوقت قبل أن تسأل مرة أخرى، “أين التقيت به، بالإضافة إلى الحانة؟”

‘هل هو لانيفوس؟ هل يمكن أن يكون لانيفوس؟’ حنت شيو رأسها وحدقت في أحجار العلم في الشارع .

 

“يمكنك أن تسألِ أصدقائك نفس السؤال. تذكر، يجب أن يكون صديقًا موثوقًا به” .

 

 

نظرت شيو إلى الأشخاص المتشردين الذين احتشدوا حول الزاوية، ضغطت على أنفها، وذهبت للجلوس بجانبهم. ألقت نظرة خاطفة على نقابة الميناء على الجانب الآخر من الشارع حيث كان الناس يدخلون ويخرجون .

تذكر بورتون وقال، “عندما ذهبت إلى نقابة الميناء للقيام ببعض الأعمال، أه – نقابة حوض ميناء بالام الشرقي، كنت أراه أحيانًا يظهر هناك. شيو، لماذا لستِ عضوًا في النقابة؟ أنت عادلة تماما، وهؤلاء الرجال لا يتقاضون منا 1.5 سولي فقط في الأسبوع، ولكن عندما تضرب الأحواض الأخرى، سيدفعون لنا نصف راتبنا فقط لأننا يجب أن ندعم عائلاتنا!’

 

 

لقد أخفضت شيو رأسها مرة أخرى وحشت بقية الطعام ببطء في فمها .

“يا لورد، دعينا فقط ننسى ذلك. لكي نعيش حياة جيدة، يجب أن نساعد بعضنا البعض. ولكن بمجرد تنظيم إضراب، سيتوصلون إلى اتفاق مع المحامين الذين يرسلهم أولئك الأغنياء. وضعنا لا يتحسن على الإطلاق!”

في عائلة سامر .

 

 

“توقف توقف.” قامت شيو بخفض كفها الأيمن وقالت: “بصرف النظر عن ذلك، هل رأيت “العملاق” في أي مكان آخر؟”

 

 

 

أجاب بورتون بنبرة قوية: “لا، ربما لم يفعل أصدقائي أيضًا. فبعد كل شيء، غالبًا ما نناقشه على انفراد” .

“هناك خطر في الذهاب إلى النقابة الميناء للتأكيد” .

 

 

لم تقل شيو أي شيء أكثر وأعطته خمس بنسات نحاسية .

أحب الشاب أن يعطي لنفسه بكوب من جعة الشعير الرديئة ظهراً أو بعد الظهر، ولم يسمح له راتبه إلا بتحمل مثل هذه الجعة، ولم يستطع شربها كل يوم .

 

في عائلة سامر .

“المشروبات علي” .

 

 

 

“لا تخبر أحدا عما سألته للتو. سيكون ذلك خطيرا للغاية” .

تذكرت بوضوح إصرار ويليامز على الشرب، وتذكرت أيضًا كيف شعرت عندما رأت الصحيفة في ذلك اليوم المشؤوم .

 

 

قبل أن تنتهي من جملتها، كانت قد استدارت بالفعل في الزاوية وتوجهت إلى نقابة الميناء الموجودة في ميناء بالام الشرقي .

“لا تخبر أحدا عما سألته للتو. سيكون ذلك خطيرا للغاية” .

 

“لماذا أنت تبتسم؟”

بعد حوالي العشر دقائق، رأت شيو المبنى الأصفر المكون من طابقين .

ارتدت معطفهت القماشي مقلوبا وكشفت البقع تحته، وتحولت على الفور من عامل قصير إلى متشرد .

 

 

ارتدت معطفهت القماشي مقلوبا وكشفت البقع تحته، وتحولت على الفور من عامل قصير إلى متشرد .

 

 

 

نظرت شيو إلى الأشخاص المتشردين الذين احتشدوا حول الزاوية، ضغطت على أنفها، وذهبت للجلوس بجانبهم. ألقت نظرة خاطفة على نقابة الميناء على الجانب الآخر من الشارع حيث كان الناس يدخلون ويخرجون .

 

“شيو”؟ نظر بورتون صعودًا ونزولًا إلى الرجل القصير وفشل تقريبًا في التعرف عليه باعتباره الوسيط شيو ديريشا الشهيرة في شوارع القسم الشرقي .

مع مرور الدقائق، تحملت شيو البرد والبيئة القاسية بينما كانت تراقب عن كثب الوضع حول نقابة الميناء والمنطقة المحيطة به .

في الخارج، أبطأت شيو سرعتها ووجدت مكانًا منعزلًا لمراقبة الأشخاص الذين يدخلون ويخرجون من الحانة .

 

 

تذكرت بوضوح إصرار ويليامز على الشرب، وتذكرت أيضًا كيف شعرت عندما رأت الصحيفة في ذلك اليوم المشؤوم .

“في غضون ذلك، سألوا أيضًا ما إذا كان بإمكانهم إخبار الشرطة وجمع المكافأة بعد التأكد من أنه لانيفوس” .

 

أخذ نفساً عميقاً، قمع مشاعره، وأزال البندول الروحي حول معصمه على كمه .

هذه المشاعر جعلتها أكثر صبرًا من المعتاد .

في تلك اللحظة، خرج حوالي الثمانية أشخاص من نقابة الميناء، وتوجهوا إلى المقهى عبر الشارع لتناول الغداء في مجموعات .

 

 

في تلك اللحظة، خرج حوالي الثمانية أشخاص من نقابة الميناء، وتوجهوا إلى المقهى عبر الشارع لتناول الغداء في مجموعات .

في تلك اللحظة، خرج حوالي الثمانية أشخاص من نقابة الميناء، وتوجهوا إلى المقهى عبر الشارع لتناول الغداء في مجموعات .

 

بعد حوالي العشر دقائق، رأت شيو المبنى الأصفر المكون من طابقين .

أضاقت شيو عينيها وفحصت بعناية كل المارة لتأكيد مظهرهم .

عندما رأت إن العميل الذي دخل طوله ما يقرب من مترين، أخفضت رأسها بشكل غريزي واستمرت في تناول النقانق والبطاطس المقلية كما لو لم يحدث شيء .

 

بعد بضع دقائق، وضعت الصينية على البار، مع الكأس، وتركت حانة نقابة العمال دون النظر للخلف .

‘لا يوجد أحد مشبوه…’ كانت شيو على وشك النظر بعيدًا وانتظر الدفعة التالية من الناس عندما صرّ باب المقهى وتم سحبه مفتوحًا مع اندفاع الحرارة من الداخل. لم يستطع رجل إلا أن يخلع نظارته ذات الحواف الذهبية ويمسح الضباب بأكمامه .

 

 

 

أعطته شيو لمحة عرضية، وتجمدت نظرتها فجأة .

كان الشعور بالسخرية من الجميع! .

 

“هذا هو. لقد كان يأتي إلى هذه الحانة غالبًا طوال الشهرين أو الثلاثة أشهر الماضية. لم أره من قبل مطلقًا. إنه عنيف جدًا وغير معقول تمامًا وهو جيد في القتال. من الأفضل ألا تستفزيه “. نظر بورتون إلى الصورة بعناية وقدم بعض النصائح الصادقة .

‘تلك العيون!’

‘جعل صقور الليل من كنيسة الإلهة يقتلون لانيفوس هو أيضًا شكل من أشكال الانتقام!’ غمغم كلاين بصمت لنفسه. كان لديه رغبة قوية في التأكيد على الفور على أن الرجل كان لانيفوس، خشية أن تتغير الأمور لأنه انتظر لفترة طويلة .

 

 

‘ذاك الفم!’

‘جعل صقور الليل من كنيسة الإلهة يقتلون لانيفوس هو أيضًا شكل من أشكال الانتقام!’ غمغم كلاين بصمت لنفسه. كان لديه رغبة قوية في التأكيد على الفور على أن الرجل كان لانيفوس، خشية أن تتغير الأمور لأنه انتظر لفترة طويلة .

 

 

‘كان عليها دائما تلك الابتسامة الساخرة!’

 

 

كان على وشك إلقاء نكتة حول كم كان يورغن مثل قطته برودي، جدي إلى الأبد، عندما سمع فجأة سلسلة من النداءات الأثيرية .

‘لانيفوس؟’ هزت شيو رأسها مرة أخرى، لم تجرؤ على النظر مرة أخرى .

“لا، مواضيعهم مثيرة جدا للاهتمام.” أومأ يورغن بجدية .

 

بعد الانتظار لبعض الوقت، وجدت أخيرًا أحد معارفها، فني يدعى بورتون، عاش في القسم الشرقي وعمل في ميناء بالام الشرقي .

كان للرجل من قبل بشرة برونزية وشعر قصير، وكان وجهه صلبا. كان مختلفًا تمامًا عن الصور، باستثناء أن عينيه وفمه أعطتها شعورًا مألوفًا .

 

 

 

كان الشعور بالسخرية من الجميع! .

كان على وشك إلقاء نكتة حول كم كان يورغن مثل قطته برودي، جدي إلى الأبد، عندما سمع فجأة سلسلة من النداءات الأثيرية .

 

بعد بضع دقائق، وضعت الصينية على البار، مع الكأس، وتركت حانة نقابة العمال دون النظر للخلف .

‘هل هو لانيفوس؟ هل يمكن أن يكون لانيفوس؟’ حنت شيو رأسها وحدقت في أحجار العلم في الشارع .

 

 

بعد الاسم الشرفي المعتاد، روت العدالة بصدق، “لقد اكتشفوا الدليل الذي قدمته في حانة نقابة العمال في ميناء شرق بالام في مقاطعة الأرصفة. لقب الشخص هو “العملاق” ” .

‘ذاك الفم!’

 

ترددت شائعات مثيرة للاهتمام وقصص مضحكة بشكل متقطع حيث حافظ كلاين على ابتسامته، وتدخل من وقت لآخر. كما رأى طفلي عائلة سامر يدخلان ويخرجان بحيوية .

في عائلة سامر .

 

 

 

بعد غداء فخم، اجتمع المضيفون والضيوف في غرفة النشاط للدردشة، واتفقوا على لعب تكساس معًا .

 

 

 

ترددت شائعات مثيرة للاهتمام وقصص مضحكة بشكل متقطع حيث حافظ كلاين على ابتسامته، وتدخل من وقت لآخر. كما رأى طفلي عائلة سامر يدخلان ويخرجان بحيوية .

 

 

 

وبجانبه، ارتدى يورغن كوبر تعبيره الجاد المعتاد، وكان أحيانًا سيقدم المشورة القانونية للمناقشة .

قبل أن تنتهي من جملتها، كانت قد استدارت بالفعل في الزاوية وتوجهت إلى نقابة الميناء الموجودة في ميناء بالام الشرقي .

 

‘إذا تمكنت المرأتان من المراقبة سراً دون أن يراها أحد، فسيمكنني أيضا… أن أحتاج فقط للقاء لانيفوس مرة واحدة ويمكنني تأكيد ذلك بالعرافة …’

ابتسم كلاين، وأدار جسده قليلاً، وسأل بصوت منخفض، “هل تشعر بالملل؟”

مع مرور الدقائق، تحملت شيو البرد والبيئة القاسية بينما كانت تراقب عن كثب الوضع حول نقابة الميناء والمنطقة المحيطة به .

 

 

“لا، مواضيعهم مثيرة جدا للاهتمام.” أومأ يورغن بجدية .

“في غضون ذلك، سألوا أيضًا ما إذا كان بإمكانهم إخبار الشرطة وجمع المكافأة بعد التأكد من أنه لانيفوس” .

 

‘إنه هو!’

أذهل كلاين وسأل سؤالاً: “إذًا لماذا لا تضحك؟”

 

 

 

عبس يورغن قليلاً ونظر إليه في حيرة .

تذكرت بوضوح إصرار ويليامز على الشرب، وتذكرت أيضًا كيف شعرت عندما رأت الصحيفة في ذلك اليوم المشؤوم .

 

 

“لماذا أنت تبتسم؟”

“هذا هو. لقد كان يأتي إلى هذه الحانة غالبًا طوال الشهرين أو الثلاثة أشهر الماضية. لم أره من قبل مطلقًا. إنه عنيف جدًا وغير معقول تمامًا وهو جيد في القتال. من الأفضل ألا تستفزيه “. نظر بورتون إلى الصورة بعناية وقدم بعض النصائح الصادقة .

 

عبس يورغن قليلاً ونظر إليه في حيرة .

“…” ارتعش فم كلاين، ولم يعرف كيف يرد .

بعد بضع دقائق، وضعت الصينية على البار، مع الكأس، وتركت حانة نقابة العمال دون النظر للخلف .

 

 

كان على وشك إلقاء نكتة حول كم كان يورغن مثل قطته برودي، جدي إلى الأبد، عندما سمع فجأة سلسلة من النداءات الأثيرية .

 

 

‘جعل صقور الليل من كنيسة الإلهة يقتلون لانيفوس هو أيضًا شكل من أشكال الانتقام!’ غمغم كلاين بصمت لنفسه. كان لديه رغبة قوية في التأكيد على الفور على أن الرجل كان لانيفوس، خشية أن تتغير الأمور لأنه انتظر لفترة طويلة .

‘أنثى… عثرت الآنسة هدالة على معلومات مفيدة، بسرعة، بناءً على الدليل الذي أعطيتها لها؟’ وقف كلاين وانحنى قليلاً .

 

 

أذهل كلاين وسأل سؤالاً: “إذًا لماذا لا تضحك؟”

“أحتاج إلى استخدام الحمام” .

“نعم.” أومأت شيو برأسها، أخرجت خمسة بنسات، وألقت بها. “هل تعرف أن الرجل الطويل في الحانة؟”

 

 

في الحمام، أغلق كلاين الباب، واتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، وذهب فوق الضباب الرمادي .

انحنى ركن فم كلاين ببطء بينما غطى جسده بروحانيته قبل النزول مرة أخرى إلى العالم الحقيقي .

 

 

كان حكمه دقيقًا جدًا، حيث جاء النداء من الأنسة عدالة .

أجاب بورتون بنبرة قوية: “لا، ربما لم يفعل أصدقائي أيضًا. فبعد كل شيء، غالبًا ما نناقشه على انفراد” .

 

“لا تخبر أحدا عما سألته للتو. سيكون ذلك خطيرا للغاية” .

شعر كلاين فجأة بالتوتر بينما دفع روحانيته تحسبًا وبجدية للاستماع إلى كلماتها .

 

 

 

بعد الاسم الشرفي المعتاد، روت العدالة بصدق، “لقد اكتشفوا الدليل الذي قدمته في حانة نقابة العمال في ميناء شرق بالام في مقاطعة الأرصفة. لقب الشخص هو “العملاق” ” .

 

 

 

“بعد أن تتبع العملاق واكتشاف خباياه، اكتشفوا شخصًا يشتبه في أنه لانيفوس في نقابة الميناء لميناء شرق بالام” .

 

 

 

“مؤقتًا، لا يجرؤون على الاقتراب من لانيفوس لأن “العملاق” قوي وخطير جدًا. يمكنهم فقط مواصلة انتظار الفرصة” .

 

 

“مؤقتًا، لا يجرؤون على الاقتراب من لانيفوس لأن “العملاق” قوي وخطير جدًا. يمكنهم فقط مواصلة انتظار الفرصة” .

“في غضون ذلك، سألوا أيضًا ما إذا كان بإمكانهم إخبار الشرطة وجمع المكافأة بعد التأكد من أنه لانيفوس” .

 

 

كان للرجل من قبل بشرة برونزية وشعر قصير، وكان وجهه صلبا. كان مختلفًا تمامًا عن الصور، باستثناء أن عينيه وفمه أعطتها شعورًا مألوفًا .

‘لدى لانيفوس مساعد قوي وخطير للغاية. هل لديه أي مساعدين آخرين؟ هل هناك فصيل يدعمه؟ لماذا قتل الكثير من الناس؟ ما الذي كان ينوي فعله من خلال الانضمام إلى نقابة الميناء؟’ أومضت سلسلة من الأسئلة في ذهن كلاين، مما جعله يشعر أن الأمور كانت أكثر تعقيدًا مما كان يتوقع .

 

 

تذكرت بوضوح إصرار ويليامز على الشرب، وتذكرت أيضًا كيف شعرت عندما رأت الصحيفة في ذلك اليوم المشؤوم .

أما بالنسبة للطلب الأخير، فكان جوابه بلا شك – نعم. سيقترح على الطرف الآخر حتى أنه يجب إبلاغ كنيسة إلهة الليل الدائم مباشرة لأنه كان هناك احتمال لتسريب المعلومات .

 

 

283: نقابة الميناء.

‘جعل صقور الليل من كنيسة الإلهة يقتلون لانيفوس هو أيضًا شكل من أشكال الانتقام!’ غمغم كلاين بصمت لنفسه. كان لديه رغبة قوية في التأكيد على الفور على أن الرجل كان لانيفوس، خشية أن تتغير الأمور لأنه انتظر لفترة طويلة .

 

 

 

أخذ نفساً عميقاً، قمع مشاعره، وأزال البندول الروحي حول معصمه على كمه .

 

 

“أحتاج إلى استخدام الحمام” .

“هناك خطر في الذهاب إلى النقابة الميناء للتأكيد” .

 

 

لقد أخفضت شيو رأسها مرة أخرى وحشت بقية الطعام ببطء في فمها .

أغلق عينيه وهتف سبع مرات، فتح كلاين عينيه ونظر إلى قلادة التوباز. اكتشف أنها كانت بلا حراك، واقف بالا حركة تمامًا .

 

 

“لا فكرة. إنه ليس اجتماعيًا جدًا ونادرًا ما يتحدث. لا نعرف حتى ما هو اسمه. لقد أطلقنا عليه لقب “العملاق” “. قام بورتون بتجعيد شفتيه وهز رأسه .

‘فشلت العرافة؟’ عبس كلاين عبوس على الفور .

 

 

“هل تقصدين الشخص الذي طوله هكذا، وله شعر أصفر باهت، ويرتدي مظهرًا عنيفًا؟” أشار بورتون .

قام بتغيير الجملة التي استخدمها، غير طريقة العرافة، لكنها أدت جميعها إلى الفشل .

‘إنه هو!’

 

بعد بعض التفكير الدقيق، فكر في ثلاثة أسباب. أولاً، لم تكن هناك معلومات كافية للقيام بالعرافة. ثانيًا، لم يكن لانيفوس في نقابة الميناء، مما جعل من الصعب على العرافة أن تنجح. وثالثًا، كان لانيفوس مثل إنس زانغويل الذي كان لديه غرض يمكن أن يحمي من العرافة .

“يا لورد، دعينا فقط ننسى ذلك. لكي نعيش حياة جيدة، يجب أن نساعد بعضنا البعض. ولكن بمجرد تنظيم إضراب، سيتوصلون إلى اتفاق مع المحامين الذين يرسلهم أولئك الأغنياء. وضعنا لا يتحسن على الإطلاق!”

 

“مؤقتًا، لا يجرؤون على الاقتراب من لانيفوس لأن “العملاق” قوي وخطير جدًا. يمكنهم فقط مواصلة انتظار الفرصة” .

‘عنصر للحماية من العرافة… فائدة حصل عليها من طقس نسل ذلك الإله؟ ألوهية صغيرة من الخالق الحقيقي؟’ فكر كلاين لبضع ثوان، ثم قرر أنه مهما كان، كان عليه أن يقوم برحلة إلى نقابة الميناء .

أعطته شيو لمحة عرضية، وتجمدت نظرتها فجأة .

 

بعد غداء فخم، اجتمع المضيفون والضيوف في غرفة النشاط للدردشة، واتفقوا على لعب تكساس معًا .

كانت هناك أشياء معينة يجب القيام بها على الرغم من أن الخطر كان مؤكد! .

انحنى ركن فم كلاين ببطء بينما غطى جسده بروحانيته قبل النزول مرة أخرى إلى العالم الحقيقي .

 

 

‘إذا تمكنت المرأتان من المراقبة سراً دون أن يراها أحد، فسيمكنني أيضا… أن أحتاج فقط للقاء لانيفوس مرة واحدة ويمكنني تأكيد ذلك بالعرافة …’

 

 

“نعم.” أومأت شيو برأسها، أخرجت خمسة بنسات، وألقت بها. “هل تعرف أن الرجل الطويل في الحانة؟”

‘بالطبع، لا يمكنني أن أكون متعجلاً. يجب أن أستعد مقدماً. على سبيل المثال، يجب أن أرسل العين السوداء بالكامل فوق الضباب الرمادي ولا أحملها معي. وذلك لمنع الفساد الروحي للخالق الحقيقي من أن يتزامن مع “ألوهيته”. مثال آخر، يجب أن أرفع طولي حتى لا يتمكن “العملاق” من التعرف علي بصفتي “المار” من الليلة الماضية من بنيتي. على سبيل المثال، يجب أن أجد سببًا مناسبًا وكافيا لعدم إثارة الشك. نعم، يمكنني التظاهر بأنني مراسل وأتوجه إلى هناك لإجراء مقابلة. سأزور مايك جوزيف لاحقًا وسأقترض هوية الصحافي المزيفة خاصته …’

كان للرجل من قبل بشرة برونزية وشعر قصير، وكان وجهه صلبا. كان مختلفًا تمامًا عن الصور، باستثناء أن عينيه وفمه أعطتها شعورًا مألوفًا .

 

 

انحنى ركن فم كلاين ببطء بينما غطى جسده بروحانيته قبل النزول مرة أخرى إلى العالم الحقيقي .

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط