نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 287

معركة للموت.

معركة للموت.

287: معركة للموت.

 

 

بذلت أذرع كلاين القوة، واستدار فجأة، ليلف عنق لانيفوس!

 

 

في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، انحنى لانيفوس فجأة وتدحرج إلى الأمام.

هبطت قبضته بلا رحمة على حلق لانيفوس، وكسرت عظامه ورشت لحمه.

 

 

كلانغ!

 

 

 

تم إطلاق بطاقة تاروت، بملاك وبوق، بشكل حاد مثل خنجر، وغرست نفسها في جدار المجاري، وكان موقعها في نفس ارتفاع عنق لانيفوس قبل لحظات فقط.

في تلك اللحظة، ظهرت صورة في ذهنه.

 

 

كلانغ! كلانغ! كلانغ!

دخل صوت طقطقة خفيفة في أذنيه، ولفه شعورًا هادئًا ومرخي هو وكلاين على الفور.

 

 

تدحرج لانيفوس، قفز إلى جانبه، أو ألقى بنفسه إلى الأمام، متجنبًا البطاقات الثلاثة التي جاءت على التوالي برشاقة غير طبيعية. تصادمهم مع الجدران والألواح والخرسانة أعطى صدى مثل المعدن يضرب جدار.

لقد ضحك بجنون بصوت مكبوت. قناع “المهرج” بدا سعيدا جدا.

 

 

في هذه الأثناء، من زاوية عينه، رأى أن الرجل في قناع المهرج كان يلاحقه عن كثب، وليس أبطأ بكثير مما كان عليه. في يده كان هناك كومة سميكة من البطاقات حيث أطلقها بألفة ومهارة كبيرة.

 

 

“هاهاهاهاهاهاها!”

على سطح بطاقة مقتربة كانت الشمس مع خمس ملامح وجه. بيده اليسرى، دعم لانيفوس نفسه ضد الجدار وقفز في الهواء، وغير مساره بشكل جذري.

 

 

 

في تلك اللحظة سمع صوت قطع قبل أن يشعر فجأة بألم حاد في كاحله!

كلانغ! كلانغ! كلانغ!

 

 

‘أطلق بطاقتين؟ وصلت إحدهما متأخرة قليلاً وكان يستهدف الاتجاه الذي كنت أهرب فيه؟ هل يستطيع توقع تحركاتي؟’ في اللحظة التي هبط فيها على الأرض، تحمل لانيفوس الألم وتدحرج مرة أخرى.

قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته، كان قد قفز بالفعل عبر المياه الملوثة في القناة بقدمه اليسرى، ورمي نفسه على العدو المقابل له.

 

في تلك اللحظة، ظهرت صورة في ذهنه.

كلانغ!

 

 

سو! سو!

بطاقة تاروت أخرى أصابت موقعه الأصلي، تأز باستمرار استجابةً للصدمة.

 

 

 

لقد كان حينها فقط أن لانيفوس لاحظ بطاقة مغمورة بعمق في كاحله الأيمن. البطاقة التي أظهرت النجوم، حاويات مياه ومياه مقدسة طلطخة باللون الأحمر.

جعلته موجة الهجمات يبدو وكأنه قد نسي الحفاظ على توازنه. ترنح وسقط إلى الجانب، ثم، بدعم من كوعه الأيسر، تدحرج في اتجاه مختلف.

 

بااا!

سو! سو! سو!

 

 

إستمتعوا~~~~~

لم يكن لدى لانيفوس حتى الوقت الكافي للتفكير أو علاج إصاباته. تحولت البطاقات الواحدة تلو الأخرى إلى خناجر طائرة حادة على ما يبدو، تنطلق نحو أجزاء مختلفة من جسده.

~~~~~~~~~~

 

قطرات من سائل انزلقت بهدوء وسقطت على طوقه.

في وقت قريب جدًا، تسببت الإصابات في ساقه اليمنى وصدره، والآثار المتبقية من الثقب في صدره، وكذلك اشتباك مستوى أنصاف الآلهة السابق في أن يصبح النهاب ذو التسلسل 9 بطيئًا. كان هذا على النقيض مع الرشاقة والسرعة التي اشتهر بها النهابون.

 

 

 

بوو! أرسل بطاقة تطير، لكن تمزقًا عميقًا مزق جرحا من خلال معصمه، واحد استمر بالنزيف بغزارة.

 

 

سو! سو! سو!

‘سوف يأتي صقور الليل والجيش قريبًا. لا يمكنني التأخير أكثر من هذا!’ في هذه اللحظة، كان عقل لانيفوس واضحًا جدًا.

كلانغ! تم إطلاق بطاقة تاروت، ولكن تم صدها من قبل الحبوب الجميلة.

 

في وقت قريب جدًا، تسببت الإصابات في ساقه اليمنى وصدره، والآثار المتبقية من الثقب في صدره، وكذلك اشتباك مستوى أنصاف الآلهة السابق في أن يصبح النهاب ذو التسلسل 9 بطيئًا. كان هذا على النقيض مع الرشاقة والسرعة التي اشتهر بها النهابون.

فجأة، توقف في مساراته وتوقف عن المراوغة، مما سمح لبطاقة تظهر الشيطان بضربه مباشرة في رقبته.

في تلك اللحظة سمع صوت قطع قبل أن يشعر فجأة بألم حاد في كاحله!

 

 

في لحظة تقريبا، تم إرسال البطاقات التي إلتصقت جسده طائرة. كانت الجروح البشعة على رقبته وصدره الأيمن ورسغه وكاحله تلتوي بجنون، تنشر محلاقا تلو الآخر في أشكال مقرفة!

 

 

بدا هادئًا جدًا دون أدنى قدر من نفاد الصبر. كان الأمر كما لو أنه قرر سحب المعركة لأطول فترة ممكنة حتى وصل صقور الليل والجيش.

على جلده، ظهرت العديد من الحبات الصغيرة. كانت هذه الحبات ذات صبغة معدنية كما لو أنها تحولت إلى مجموعة من الدروع.

 

 

سو! سو!

كلانغ! تم إطلاق بطاقة تاروت، ولكن تم صدها من قبل الحبوب الجميلة.

بذلت أذرع كلاين القوة، واستدار فجأة، ليلف عنق لانيفوس!

 

في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، انحنى لانيفوس فجأة وتدحرج إلى الأمام.

بعيون ملطخة بالدماء، حدّق لانيفوس في المهرج الذي أوقف أوراقه بعد أن توقف. قال، نصف ضاحك ونصف ساخر، “بغض النظر عن كل شيئ، بعد أن يعذبه إله، سيحصل المرء دائمًا على شيء في المقابل.”

‘هذا…’ تجمدت نظرة لانيفوس على الفور.

 

لم تعد رقبته، التي كانت مشوهة بشكل سيئ بالفعل، قادرة على تحمل الضغط وتم إرسالها وهي تحلق مثل كرة مطاطية. ارتطمت بشدة في الحائط، وخلقت رقعة حمراء وبيضاء!

قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته، كان قد قفز بالفعل عبر المياه الملوثة في القناة بقدمه اليسرى، ورمي نفسه على العدو المقابل له.

كلانغ!

 

بوووم!

كما لو كان يتوقع هذا، خطى كلاين إلى الجانب، وسحب يده اليسرى من جيبه، جمعها في قبضة، وألقى بها في صدغ لانيفوس.

 

 

 

بام!

 

 

 

قام لانيفوس بأرجحت كوعه للجانب ورفع ذراعه، وضرب قبضة خصمه بدقة.

سو! سو!

 

 

تصاعدت القوة المتفجرة مثل المد الغزير، مما تسبب في تحرك جسد كلاين من الصدمة بينما إهتز قليلاً.

 

 

 

بااا! بااا! بااا!

 

 

 

صدت انفجارات قوية شديدة في أذن كلاين. اللكمات، كل واحدة أثقل وأسرع من السابقه، إنعكست باستمرار في عينيه.

 

 

 

جعلته موجة الهجمات يبدو وكأنه قد نسي الحفاظ على توازنه. ترنح وسقط إلى الجانب، ثم، بدعم من كوعه الأيسر، تدحرج في اتجاه مختلف.

 

 

بعد بضع ثوانٍ، هدأ أخيرًا. لقد طوى جسده ببطء وغمز بعينه اليسرى في الجزء الأكثر قتامة من المجاري. ثم ابتسم وتمتم لنفسه، “قائد…”

صماااك! صماااك! صماااك! بانغ! بانغ! بانغ!

لم يكن لدى لانيفوس حتى الوقت الكافي للتفكير أو علاج إصاباته. تحولت البطاقات الواحدة تلو الأخرى إلى خناجر طائرة حادة على ما يبدو، تنطلق نحو أجزاء مختلفة من جسده.

 

على سطح بطاقة مقتربة كانت الشمس مع خمس ملامح وجه. بيده اليسرى، دعم لانيفوس نفسه ضد الجدار وقفز في الهواء، وغير مساره بشكل جذري.

جاءت لكمات وركلات لانيفوس بسرعة وبشراسة، وكادت تضرب كلاين عدة مرات، ولكن بفضل توازنه وحركاته المبالغ فيها التي تتحدى الفطرة السليمة، تمكن من المراوغة بنجاح. في بعض الأحيان، كان على الحائط وفي أوقات أخرى، على الأرض. كان الأمر كما لو كان يقوم بعمل بهلواني.

 

 

كنت أريد إطلاق فصول أكثر، ولكن أعاني من صداع مدمر الأن… أحس أن رأسي سينفجر لذلك هذه فصول اليوم فقط…

بدا هادئًا جدًا دون أدنى قدر من نفاد الصبر. كان الأمر كما لو أنه قرر سحب المعركة لأطول فترة ممكنة حتى وصل صقور الليل والجيش.

كاتشا!

 

 

وبمجرد ظهور أي علامات على محاولة لانيفوس للهروب، كان عازمًا على مضايقته وعدم منحه فرصة للقيام بذلك.

ومع ذلك، كلما نام بشكل غير طبيعي، كان سيستيقظ غريزيًا!

 

 

بااا!

كلاين لم يستغل الوضع للهجوم. لأنه قد توقع هذا لفترة طويلة، أدار جسده إلى الجانب وتراجع خطوة إلى الوراء.

 

 

أجبرت لكمة لانيفوس كلاين على استخدام الارتداد من الجدار ليعود إلى الهواء، وبالنسبة له، هو نفسه، لم يتردد في الالتفاف والفرار نحو نفق آخر.

إستمتعوا~~~~~

 

لقد ضحك بجنون بصوت مكبوت. قناع “المهرج” بدا سعيدا جدا.

في اللحظة التي لامست فيها أصابع كلاين الأرض، إنطلق جسده مثل كرة المدفع وهو ينقض مباشرة لظهر لانيفوس.

 

 

بام!

في تلك اللحظة، ظهرت صورة في ذهنه.

 

 

 

“يبدو كما لو أنه ليس لدى لانيفوس عظام. يجب أن أجبره على تحريف الجزء العلوي من جسده وأسقط لكمة على جسده.”

تميمة؟ هجم لانيفوس وجهه بينما قفز على الفور إلى الجانب في محاولة لتفادي الهجوم الوشيك.

 

أخذ لانيفوس خطوتين للخلف وانحنى إلى الحائط.

كان هذا حدس مهرج!

بطاقة تاروت أخرى أصابت موقعه الأصلي، تأز باستمرار استجابةً للصدمة.

 

 

دون أي شك أو تردد، اتخذ كلاين زمام المبادرة لتقليل قوته اللاحقة.

“هههههههههههه”.

 

جاءت لكمات وركلات لانيفوس بسرعة وبشراسة، وكادت تضرب كلاين عدة مرات، ولكن بفضل توازنه وحركاته المبالغ فيها التي تتحدى الفطرة السليمة، تمكن من المراوغة بنجاح. في بعض الأحيان، كان على الحائط وفي أوقات أخرى، على الأرض. كان الأمر كما لو كان يقوم بعمل بهلواني.

مع صوت ضرب، لا زال قد ألقى بنفسه إلى الأمام، لكنه كان أضعف بكثير مما كان يتوقع.

طعنت كلتا البطاقتين في عين مع تدفق السائل القرمزي.

 

هبطت قبضته بلا رحمة على حلق لانيفوس، وكسرت عظامه ورشت لحمه.

كاتشا!

 

 

بوو! أرسل بطاقة تطير، لكن تمزقًا عميقًا مزق جرحا من خلال معصمه، واحد استمر بالنزيف بغزارة.

بضوضاء شديدة، قام لانيفوس بتحريف الجزء العلوي من جسمه فجأة بينما بقيت ساقيه غير متحركتين. واجه وجهه إلى الخلف بينما أشارت أصابع قدميه إلى الأمام.

 

 

 

في مثل هذا المشهد المرعب، ألقى لانيفوس لكمة تجاه رأس كلاين. كانت قوة اللكمة قوية جدًا لدرجة أن الهواء أنتج صوت متفجر.

لقد ضحك بجنون بصوت مكبوت. قناع “المهرج” بدا سعيدا جدا.

 

“هههههههههههه”.

بوووم!

على سطح بطاقة مقتربة كانت الشمس مع خمس ملامح وجه. بيده اليسرى، دعم لانيفوس نفسه ضد الجدار وقفز في الهواء، وغير مساره بشكل جذري.

 

 

لم تضرب قبضته سوى الهواء، وكانت قبضته لا تزال على بعد عشرين أو ثلاثين سم من وجه كلاين.

 

 

في تلك اللحظة، شعر أن جرعة المهرج قد تم هضمها بالكامل.

الريح، التي انبثقت من اللكمة، انتشرت في شعر كلاين، لكنه لم ينتهز الفرصة لمهاجمة العدو. وبدلاً من ذلك، قال كلمة واحدة في هيرميس القديمة، “قرمزي!”

بام!

 

في القتال الآن، بعد أن ثبت أن رمي أوراقه كان غير فعال، أخرج على الفور تميمة نوم وأمسكها بإحكام في راحة يده، في انتظار الفرصة للتأثير على نفسه وعلى عدوه!

تميمة؟ هجم لانيفوس وجهه بينما قفز على الفور إلى الجانب في محاولة لتفادي الهجوم الوشيك.

كلانغ!

 

 

ومع ذلك، لم يكن كلاين قد ألقى التميمة بعد. بدلاً من ذلك، قام بإحكام قبضته اليسرى بإحكام وإتبع في اتجاه لانيفوس.

 

 

بوووم!

وبالمثل ألقى بنفسه على الجانب وتدحرج على الأرض أيضًا، مما تسبب في اتساع المسافة بينهما قليلاً.

 

 

في ثانية واحدة فقط، تحرر بالقوة من الحالة العقلية غير الطبيعية في حلمه. وإنعكست شخصية لانيفوس المذهولة بوضوح في عينيه.

‘كانت خدعة؟’ تماما عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، انعكست زوايا فم المهرج المرتفعة بوضوح في عينيه. كان هناك أيضًا شعلة حمراء داكنة أشعلت دون علمه في قبضة المهرج اليسرى.

تصاعدت القوة المتفجرة مثل المد الغزير، مما تسبب في تحرك جسد كلاين من الصدمة بينما إهتز قليلاً.

 

تم إطلاق بطاقة تاروت، بملاك وبوق، بشكل حاد مثل خنجر، وغرست نفسها في جدار المجاري، وكان موقعها في نفس ارتفاع عنق لانيفوس قبل لحظات فقط.

‘هذا…’ تجمدت نظرة لانيفوس على الفور.

جعلته موجة الهجمات يبدو وكأنه قد نسي الحفاظ على توازنه. ترنح وسقط إلى الجانب، ثم، بدعم من كوعه الأيسر، تدحرج في اتجاه مختلف.

 

 

دخل صوت طقطقة خفيفة في أذنيه، ولفه شعورًا هادئًا ومرخي هو وكلاين على الفور.

لقد بذل قصارى جهده كي لا ينام، آملاً أن يعتمد على تفرد جسده ليتحمل خلال الفترة الأكثر شدة من التأثيرات المنومة للتميمة.

 

بذلت أذرع كلاين القوة، واستدار فجأة، ليلف عنق لانيفوس!

‘ما الدي يحاول القيام به؟ يريد كلانا… أن نتأثر في نفس الوقت… للسماح… لصقور الليل والجيش… بالاندفاع إلى هنا في الوقت المناسب…’ تدلت جفون لانيفوس بشدة، والإرهاق والضعف اللذين كان يقمعهما بدأوا في رفع رؤوسهم دون تحكم.

 

 

 

لقد بذل قصارى جهده كي لا ينام، آملاً أن يعتمد على تفرد جسده ليتحمل خلال الفترة الأكثر شدة من التأثيرات المنومة للتميمة.

 

 

 

أما بالنسبة لكلاين، فهو لم يختار المقاومة على الإطلاق ودخل بسرعة في سبات عميق.

صماااك! صماااك! صماااك! بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

ومع ذلك، كلما نام بشكل غير طبيعي، كان سيستيقظ غريزيًا!

تدحرج لانيفوس، قفز إلى جانبه، أو ألقى بنفسه إلى الأمام، متجنبًا البطاقات الثلاثة التي جاءت على التوالي برشاقة غير طبيعية. تصادمهم مع الجدران والألواح والخرسانة أعطى صدى مثل المعدن يضرب جدار.

 

قام لانيفوس بأرجحت كوعه للجانب ورفع ذراعه، وضرب قبضة خصمه بدقة.

كان هذا هو الشيء الفريد من نوعه حوله عند محاربة غزوات الوساطة والحلم!

 

 

جاءت لكمات وركلات لانيفوس بسرعة وبشراسة، وكادت تضرب كلاين عدة مرات، ولكن بفضل توازنه وحركاته المبالغ فيها التي تتحدى الفطرة السليمة، تمكن من المراوغة بنجاح. في بعض الأحيان، كان على الحائط وفي أوقات أخرى، على الأرض. كان الأمر كما لو كان يقوم بعمل بهلواني.

كان هذا هو السبب في أنه كان محظوظًا بما يكفي للهروب من يد السيدة شارون ذات مرة في تينغن!

‘سوف يأتي صقور الليل والجيش قريبًا. لا يمكنني التأخير أكثر من هذا!’ في هذه اللحظة، كان عقل لانيفوس واضحًا جدًا.

 

 

في القتال الآن، بعد أن ثبت أن رمي أوراقه كان غير فعال، أخرج على الفور تميمة نوم وأمسكها بإحكام في راحة يده، في انتظار الفرصة للتأثير على نفسه وعلى عدوه!

على سطح بطاقة مقتربة كانت الشمس مع خمس ملامح وجه. بيده اليسرى، دعم لانيفوس نفسه ضد الجدار وقفز في الهواء، وغير مساره بشكل جذري.

 

 

في ثانية واحدة فقط، تحرر بالقوة من الحالة العقلية غير الطبيعية في حلمه. وإنعكست شخصية لانيفوس المذهولة بوضوح في عينيه.

 

 

بعيون ملطخة بالدماء، حدّق لانيفوس في المهرج الذي أوقف أوراقه بعد أن توقف. قال، نصف ضاحك ونصف ساخر، “بغض النظر عن كل شيئ، بعد أن يعذبه إله، سيحصل المرء دائمًا على شيء في المقابل.”

فووو! أصبح كلاين فجأة هادئًا للغاية، كما لو أن ما كان أمامه ليس سوى هدف.

كان هذا هو الشيء الفريد من نوعه حوله عند محاربة غزوات الوساطة والحلم!

 

كان هذا هو السبب في أنه كان محظوظًا بما يكفي للهروب من يد السيدة شارون ذات مرة في تينغن!

أخذ نفسا عميقا، ولف خصره، وسحب كتفه للخلف قبل دفع قبضته إلى الأمام بكل قوته!

 

 

أخذ لانيفوس خطوتين للخلف وانحنى إلى الحائط.

بام! كاتشا!

 

 

 

هبطت قبضته بلا رحمة على حلق لانيفوس، وكسرت عظامه ورشت لحمه.

 

 

بوو! أرسل بطاقة تطير، لكن تمزقًا عميقًا مزق جرحا من خلال معصمه، واحد استمر بالنزيف بغزارة.

أخذ لانيفوس خطوتين للخلف وانحنى إلى الحائط.

كان هذا هو السبب في أنه كان محظوظًا بما يكفي للهروب من يد السيدة شارون ذات مرة في تينغن!

 

في تلك اللحظة، تقدم كلاين، الذي بدا أنه هادئ للغاية، فجأة إلى الأمام، شدد ساقه اليمنى، وبكل قوته، ركل رأس.

سمح له هذا الألم الشديد أخيرًا بتخليص نفسه من التأثيرات المنومة، لكن ااحبيبات الدقيقة بلون الحديد على جسده كانت قد إختفت جميعها.

على جلده، ظهرت العديد من الحبات الصغيرة. كانت هذه الحبات ذات صبغة معدنية كما لو أنها تحولت إلى مجموعة من الدروع.

 

 

بعد أن هبطت لكمة كلاين، مد يده إلى جيبه بيده اليسرى وسحب ورقتين.

 

 

 

سو! سو!

 

 

 

طعنت كلتا البطاقتين في عين مع تدفق السائل القرمزي.

 

 

‘ما الدي يحاول القيام به؟ يريد كلانا… أن نتأثر في نفس الوقت… للسماح… لصقور الليل والجيش… بالاندفاع إلى هنا في الوقت المناسب…’ تدلت جفون لانيفوس بشدة، والإرهاق والضعف اللذين كان يقمعهما بدأوا في رفع رؤوسهم دون تحكم.

عانى لانيفوس بشكل مفاجئ من الألم دون ترك صرخة مأساوية. بدلاً من ذلك، ألقى بنفسه فجأة في محاولة لجعل موقفه الأخير!

بضوضاء شديدة، قام لانيفوس بتحريف الجزء العلوي من جسمه فجأة بينما بقيت ساقيه غير متحركتين. واجه وجهه إلى الخلف بينما أشارت أصابع قدميه إلى الأمام.

 

في هذه الأثناء، من زاوية عينه، رأى أن الرجل في قناع المهرج كان يلاحقه عن كثب، وليس أبطأ بكثير مما كان عليه. في يده كان هناك كومة سميكة من البطاقات حيث أطلقها بألفة ومهارة كبيرة.

كلاين لم يستغل الوضع للهجوم. لأنه قد توقع هذا لفترة طويلة، أدار جسده إلى الجانب وتراجع خطوة إلى الوراء.

 

 

في تلك اللحظة، ظهرت صورة في ذهنه.

في أعقاب ذلك، أثناء اغتنام اللحظة التي سقط فيها لانيفوس للأمام، اتخذ خطوتين ووصل خلفه. مد يداه وأمسك رقبة عدوه.

 

 

بام!

كاتشا!

 

 

 

بذلت أذرع كلاين القوة، واستدار فجأة، ليلف عنق لانيفوس!

لم يكن لدى لانيفوس حتى الوقت الكافي للتفكير أو علاج إصاباته. تحولت البطاقات الواحدة تلو الأخرى إلى خناجر طائرة حادة على ما يبدو، تنطلق نحو أجزاء مختلفة من جسده.

 

 

بعد كل هذا، أخذ خطوتين للوراء ونظر إلى عدوه.

 

 

على سطح بطاقة مقتربة كانت الشمس مع خمس ملامح وجه. بيده اليسرى، دعم لانيفوس نفسه ضد الجدار وقفز في الهواء، وغير مساره بشكل جذري.

مع بطاقة مغروسة في عينه، نظر لانيفوس إلى الأمام بشكل ضعيف بينما سقط على الأرض. في الوقت نفسه، كان مرتبكًا للغاية وسُئل بطريقة متقطعة، “لماذا… تريد… قتلي…”

 

 

 

مع ارتداء قناع المهرج، حدّق كلاين في عدوه اللدود وأجاب بلا مبالاة، “بدون سبب”.

 

 

 

“لا…” مع عينيه مفتوحتان بشكل كبير، انهار لانيفوس على الأرض في المجاري، غير قادر على قبول مصيره. أخيرا، توقف تنفسه.

 

 

فجأة، توقف في مساراته وتوقف عن المراوغة، مما سمح لبطاقة تظهر الشيطان بضربه مباشرة في رقبته.

في تلك اللحظة، تقدم كلاين، الذي بدا أنه هادئ للغاية، فجأة إلى الأمام، شدد ساقه اليمنى، وبكل قوته، ركل رأس.

عانى لانيفوس بشكل مفاجئ من الألم دون ترك صرخة مأساوية. بدلاً من ذلك، ألقى بنفسه فجأة في محاولة لجعل موقفه الأخير!

 

 

بام!

أجبرت لكمة لانيفوس كلاين على استخدام الارتداد من الجدار ليعود إلى الهواء، وبالنسبة له، هو نفسه، لم يتردد في الالتفاف والفرار نحو نفق آخر.

 

 

لم تعد رقبته، التي كانت مشوهة بشكل سيئ بالفعل، قادرة على تحمل الضغط وتم إرسالها وهي تحلق مثل كرة مطاطية. ارتطمت بشدة في الحائط، وخلقت رقعة حمراء وبيضاء!

 

 

في تلك اللحظة سمع صوت قطع قبل أن يشعر فجأة بألم حاد في كاحله!

عند رؤية هذا المشهد، جلس كلاين فجأة.

 

 

 

“هاهاهاهاهاهاها!”

 

 

 

“هههههههههههه”.

 

 

 

لقد ضحك بجنون بصوت مكبوت. قناع “المهرج” بدا سعيدا جدا.

 

في هذه الأثناء، من زاوية عينه، رأى أن الرجل في قناع المهرج كان يلاحقه عن كثب، وليس أبطأ بكثير مما كان عليه. في يده كان هناك كومة سميكة من البطاقات حيث أطلقها بألفة ومهارة كبيرة.

ارتدت زوايا تلك الشفاه البارزة والأنف الأحمر اللامع والوجه الأبيض تعبيرًا سعيدًا للغاية.

 

 

 

“هههه، هههه… هههههه…” ضحك كلاين كثيرا لدرجة أنه إنقطع عنه التنفس. ضحكته كانت سوءا جرأة من البكاء.

في لحظة تقريبا، تم إرسال البطاقات التي إلتصقت جسده طائرة. كانت الجروح البشعة على رقبته وصدره الأيمن ورسغه وكاحله تلتوي بجنون، تنشر محلاقا تلو الآخر في أشكال مقرفة!

 

 

بعد بضع ثوانٍ، هدأ أخيرًا. لقد طوى جسده ببطء وغمز بعينه اليسرى في الجزء الأكثر قتامة من المجاري. ثم ابتسم وتمتم لنفسه، “قائد…”

 

 

كلاين لم يستغل الوضع للهجوم. لأنه قد توقع هذا لفترة طويلة، أدار جسده إلى الجانب وتراجع خطوة إلى الوراء.

“انظر، لقد أنقذنا لوين مرة أخرى …”

أجبرت لكمة لانيفوس كلاين على استخدام الارتداد من الجدار ليعود إلى الهواء، وبالنسبة له، هو نفسه، لم يتردد في الالتفاف والفرار نحو نفق آخر.

 

في تلك اللحظة، ظهرت صورة في ذهنه.

قطرات من سائل انزلقت بهدوء وسقطت على طوقه.

 

 

كاتشا!

في تلك اللحظة، شعر أن جرعة المهرج قد تم هضمها بالكامل.

عانى لانيفوس بشكل مفاجئ من الألم دون ترك صرخة مأساوية. بدلاً من ذلك، ألقى بنفسه فجأة في محاولة لجعل موقفه الأخير!

 

 

~~~~~~~~~~

في هذه الأثناء، من زاوية عينه، رأى أن الرجل في قناع المهرج كان يلاحقه عن كثب، وليس أبطأ بكثير مما كان عليه. في يده كان هناك كومة سميكة من البطاقات حيث أطلقها بألفة ومهارة كبيرة.

 

بوو! أرسل بطاقة تطير، لكن تمزقًا عميقًا مزق جرحا من خلال معصمه، واحد استمر بالنزيف بغزارة.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم~~

“يبدو كما لو أنه ليس لدى لانيفوس عظام. يجب أن أجبره على تحريف الجزء العلوي من جسده وأسقط لكمة على جسده.”

 

بوو! أرسل بطاقة تطير، لكن تمزقًا عميقًا مزق جرحا من خلال معصمه، واحد استمر بالنزيف بغزارة.

كنت أريد إطلاق فصول أكثر، ولكن أعاني من صداع مدمر الأن… أحس أن رأسي سينفجر لذلك هذه فصول اليوم فقط…

سمح له هذا الألم الشديد أخيرًا بتخليص نفسه من التأثيرات المنومة، لكن ااحبيبات الدقيقة بلون الحديد على جسده كانت قد إختفت جميعها.

 

 

كيف كان الفصل إذا؟ نهاية لانيفوس وهضمه الجرعة حدث الكثير.

 

 

أما بالنسبة لكلاين، فهو لم يختار المقاومة على الإطلاق ودخل بسرعة في سبات عميق.

المهم أراكم غدا إن شاء الله

‘أطلق بطاقتين؟ وصلت إحدهما متأخرة قليلاً وكان يستهدف الاتجاه الذي كنت أهرب فيه؟ هل يستطيع توقع تحركاتي؟’ في اللحظة التي هبط فيها على الأرض، تحمل لانيفوس الألم وتدحرج مرة أخرى.

 

 

إستمتعوا~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط