نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 309

إختيار واحد من إثنان.

إختيار واحد من إثنان.

309: إختيار واحد من إثنان.

 

 

 

 

 

مر الشعور الوهمي، ورأى كلاين الشمعة الغريبة في يده مرة أخرى، جنبًا إلى جنب مع الفتيل الأسود واللهب الأبيض الباهت.

 

 

 

أضرار بالادين الفجر – الأرض الممزقة، والأقواس المحطمة، والشموع المقطعة – قد عادت إلى حالتها السابقة للمعركة. كان من الصعب معرفة مكان تضررهم.

نشر ذراعيه على نطاق واسع وهتف بصوت منخفض “شكرا لك يا مصدر الحياة!”

 

 

في مرحلة ما، كان الأسقف أوترافسكي، الذي كان يقف مقابله، قد شغل مقعدًا في الجزء الأمامي من المقاعد، وانحنى ظهره إلى الأمام ودُفِن رأسه في يديه. كانت يديه تضغطان على صدغيه.

مر الشعور الوهمي، ورأى كلاين الشمعة الغريبة في يده مرة أخرى، جنبًا إلى جنب مع الفتيل الأسود واللهب الأبيض الباهت.

 

بعد أكثر من عشر ثوان من الانتظار، سار أوترافسكي بخطوات ثقيلة، لفة من جلد الماعز البني المصفر في يده.

تقطر!

 

 

ومع ذلك، كانت عيناه مليئتين بالعاطفة والفرح والوضوح.

تقطر!

 

 

 

تدفق العرق على وجهه وإنتشر من قدميه. كانت الأرض مبللة بالفعل.

ضحك لوك وقال، “إنها ليست مأدبة حقًا. إنه أشبه بالمساعدة.”

 

 

عندما شعر أن كلاين قد أطفئ الشمعة الغريبة، ارتج ورفع رأسه ليلتقي بعيون كلاين.

 

 

 

امتلأت عيناه العكرتان قليلاً بالدموع، وتم غسل وجهه المجعد بالدموع.

 

 

وضع كلاين المفتاح الرئيسي وتركيبة الصيدلي. بعد توقف أوترافسكي، قال نصف مازح “هل يمكن أن تكون زيارتي مدبرة من قبل الأم الأرض؟”

ومع ذلك، كانت عيناه مليئتين بالعاطفة والفرح والوضوح.

 

 

بعد بضع ثوان، قال، “أريد المفتاح الرئيسي”.

إذا قيل أن هذا الأسقف “العملاق” كان يبدو طويلاً وثقيلاً من قبل، فإن كل ما تبقى منه الآن هو ثقل جسده ولكن بدون ثقل روحه.

 

 

 

في هذه اللحظة، شعر كلاين بأنه ينظر إلى طفل حديث الولادة.

 

 

 

كانت تلك الدموع دليلا على حياة جديدة.

309: إختيار واحد من إثنان.

 

 

إلتوت زوايا فم أوترافسكي قليلاً بينما ابتسم بلطف.

بعد عشر دقائق، رأى الواجهة الذهبية لكنيسة الحصاد من اتجاه آخر، ولم يستطع إلا أن يهتز فمه.

 

 

“أنت أفضل بكثير مما كنت أتوقع.”

 

 

هذه المرة، تمكن كلاين من العودة إلى المنزل دون حوادث، حتى أنه أكد صحة التركيبة والأخطار الكامنة للمفتاح الرئيسي.

“لا، هذا لأنني اكتسبت فهمًا كافيًا مقدمًا وقمت بالاستعدادات المناسبة. أما بالنسبة للأنت السابق، فليس فقط لم تكن متأكدًا من نقاط قوة خصمك، لقد ضعفت أيضًا إلى حد كبير. إذا كنت سأحاربك في الواقع، كنت سأبدأ في التفكير في كيف سأهرب.” أجاب كلاين بهدوء.

“يمكنك الحصول على تقييم لهذه. إذا كانت هناك مشكلة، يمكنك دائمًا العثور علي في كنيسة الحصاد.” لقد سلم الأسقف “العملاق” تركيبة الصيدلي لكلاين.

 

أومأ كلاين برأسه. مستفيدًا من اللحظة التي اختفى فيها شخصية الأسقف أوترافسكي من القاعة، أخذ قرشًا وقام بعرافة ما إذا كان يكذب بشأن المفتاح الرئيسي.

‘لاعب خفة مستعد ولاعب خفة غير مستعد مفاهيم مختلفة للغاية…’ أضاف بصمت في قلبه.

 

 

 

لم يبقى الأسقف أوترافسكي في هذه المشكلة. قال مليئا بالارتياح من الرأس إلى القدمين، “شكرا لك يا صديقي.”

قام الأسقف “العملاق” بزيادة سرعته ووصل إلى الحائط على جانب قاعة الكاتدرائية وضغط المفتاح الرئيسي مقابل الطوب.

 

“صباح الخير. لماذا تحضروت مأدبة في الصباح الباكر؟” سأل كلاين ببعض المفاجأة.

“وفقا لاتفاقنا، سأعطيك تركيبة الصيدلي. سأعطيك أيضا غرض غامض إضافي.”

‘تم تحقيق رغبة السيدة ماري؟ مثير للإعجاب…’ تنهد كلاين وقال بابتسامة: “أرجوت أن تقدموا تهانيا للسيدة ماري من أجلي”.

 

لقد لف برفق، وبدا وكأن جسمه بالكامل قد غرق في الماء أثناء إنتاج تموجات. دخل الجدار ووصل إلى الخارج.

بينما كان يتحدث، من جيبه، أخرج ما يشبه مزيجًا من إبرة وأنبوب وحاوية.

“همم، ما هي المخاطر الكامنة للمفتاح الرئيسي؟” سأل كلاين بعد بعض التفكير.

 

 

“لديك خياران. هذا أحد الخيارين لديك. عندما حصلت عليه، لم أكن أعرف اسمه، ولم أفكر مطلقًا في تسميته أيضًا. يمكنك استخدامه لجذب ملئ أنبوب من الدم، دمك. في لحظة حرجة، يمكنك نقله مرة أخرى إليك. وبهذه الطريقة، سيختفي التعب. وستخفف أمراضك وإصاباتك، وستكون كل قوتك وسرعتك وتوازنك وغير ذلك من السمات معززة بشكل كبير “. وأشار الأسقف أوترافسكي إلى القطعة في يده.

 

 

 

“وماذا عن حدودها والأخطار الكامنة؟” سأل كلاين بعقلانية.

 

 

في تلك اللحظة، لم يعد هناك شموع مشتعلة تملأ رؤيته، ولم تكن هناك مقاعد أنيقة وجدران مستقيمة. لم يكن هناك سوى العشب الذابل والأرض الموحلة المنتشرة بقليل من القمامة. أدى الجانب إلى المكان الذي يقف فيه مصباح شارع غاز.

نظر أوترافسكي في الأنماط الغامضة على الإبرة والأنبوب وشرح بالتفصيل، “بعد سحب أنبوب الدم، سوف تضعف لمدة اثنتي عشرة ساعة كاملة، وخلال تلك الاثني عشر ساعة، لن يكون لنقل الدم مرة أخرى إليك أي تأثير. بالطبع، الحد الزمني المحدد ليس دقيقًا ؛ إنه يزيد أو ينقص وفقًا لحالة جسمك. بالإضافة إلى ذلك، من الأفضل عدم استخدامها كثيرًا ؛ ليس أكثر من مرة واحدة في الأسبوع. لن يجلب لك نقل الدم القوة فحسب، بل سيجعلك تفقد مؤقتًا عقلانيتك، وستصبح الفترة القصيرة التي تسحب فيها دمك وتصبح ضعيفًا من سماتك.”

“بالإضافة إلى تلك، فإن لديها أيضًا مشكلة. إذا حملتها لمدة تزيد عن نصف ساعة، فستصبح عصبيًا قليلاً.”

 

 

“بالإضافة إلى تلك، فإن لديها أيضًا مشكلة. إذا حملتها لمدة تزيد عن نصف ساعة، فستصبح عصبيًا قليلاً.”

 

 

 

‘لحسن الحظ، لم يسحب الأسقف أوترافسكي دمه من قبل. وإلا، إذا كان بإمكان هو السابق نقل دمه، فإن فرصتي في الفوز كانت ستكون منخفضة للغاية…’ كانت هذه هي الفكرة الأولى التي ظهرت في عقل كلاين.

 

 

“لديك خياران. هذا أحد الخيارين لديك. عندما حصلت عليه، لم أكن أعرف اسمه، ولم أفكر مطلقًا في تسميته أيضًا. يمكنك استخدامه لجذب ملئ أنبوب من الدم، دمك. في لحظة حرجة، يمكنك نقله مرة أخرى إليك. وبهذه الطريقة، سيختفي التعب. وستخفف أمراضك وإصاباتك، وستكون كل قوتك وسرعتك وتوازنك وغير ذلك من السمات معززة بشكل كبير “. وأشار الأسقف أوترافسكي إلى القطعة في يده.

عبس وكان قلقا بشأن الآثار السلبية للغرض الغامض.

بينما كان كلاين يفحص الغرض الغامض، أشار أوترافسكي إلى الخلف وقال: “تركيبة الصيدلي موجودة في تلك الغرفة. سأذهب لأحصل عليها. انتظر هنا لبعض الوقت”.

 

 

بغض النظر عما إذا كانت خسارة مؤقتة للعقلانية، أو فترة ضعف لمدة اثنتي عشرة ساعة، أو تغيير في حالته العقلية، فقد كانت جميعها مخاطر خفية لا تبدو إشكالية للغاية. ولكن بعد رؤية هائجين وسماع هذيان إله شرير، اعتقد كلاين أن الحالة العقلية للمتجاوز مهمة جدًا. إذا بقيت الحالة العقلية للمرء في أدنى مستوى لفترة طويلة من الزمن، أو إذا كانت هناك حالات شاذة متكررة، فسوف تتسبب بسهولة في حدوث ظاهرة فقدان السيطرة. كان هذا هو نفسه حتى لو فهم متجاوز طريقة التمثيل!

 

 

مر الشعور الوهمي، ورأى كلاين الشمعة الغريبة في يده مرة أخرى، جنبًا إلى جنب مع الفتيل الأسود واللهب الأبيض الباهت.

“ما هو الخيار الثاني؟” قال كلاين بعد ثانيتين من الصمت.

 

 

 

أخذ الأسقف أوترافسكي مفتاح نحاسي بسيط من جيبه الآخر وابتسم.

 

 

كانت تلك الدموع دليلا على حياة جديدة.

“يُسمى هذا المفتاح الرئيسي. يمكن أن يساعدك في فتح أي قفل لا يحتوي على قوى غامضة، بالإضافة إلى عدد قليل من الأقفال المزودة بتأثيرات تجاوز. وفي مكان بدون أي أقفال أو أبواب، يمكنه افتتح ممرًا لا ينتمي إلى الواقع، هيه، الفرضية هي أنه لا توجد قيود من قبل قوى تجاوز والحواجز ليست سميكة للغاية.”

 

 

“حسنا.” سلم الأسقف أوترافسكي المفتاح النحاسي البسيط لكلاين واستعاد الشمعة الغريبة الملفوفة بجلد بشري.

“روحانيته مقيدة تمامًا. عندما لا يتم استخدامه، لا يستطيع المتجاوزون رؤية أي فرق بينه وبين المفتاح العادي.”

‘لاعب خفة مستعد ولاعب خفة غير مستعد مفاهيم مختلفة للغاية…’ أضاف بصمت في قلبه.

 

 

وقف أوترافسكي مرة أخرى، ولم يترك لكلاين خيارًا سوى النظر للأعلى.

إلتوت زوايا فم أوترافسكي قليلاً بينما ابتسم بلطف.

 

‘خرجت حقا.’ ابتسم كلاين، وأومأ، واستدار، ومرة ​​أخرى باستخدام المفتاح الرئيسي للعودة بنجاح إلى قاعة الكاتدرائية.

قام الأسقف “العملاق” بزيادة سرعته ووصل إلى الحائط على جانب قاعة الكاتدرائية وضغط المفتاح الرئيسي مقابل الطوب.

‘خرجت حقا.’ ابتسم كلاين، وأومأ، واستدار، ومرة ​​أخرى باستخدام المفتاح الرئيسي للعودة بنجاح إلى قاعة الكاتدرائية.

 

 

لقد لف برفق، وبدا وكأن جسمه بالكامل قد غرق في الماء أثناء إنتاج تموجات. دخل الجدار ووصل إلى الخارج.

 

 

 

وبنفس الطريقة عاد الأسقف أوترافسكي إلى قاعة الكاتدرائية ودخل خط بصر لكلاين مرة أخرى.

في هذه اللحظة، شعر كلاين بأنه ينظر إلى طفل حديث الولادة.

 

تقطر!

“هل قررت الغرض الغامض؟” سأل القس الطويل ورأسه مرفوع.

 

 

 

“همم، ما هي المخاطر الكامنة للمفتاح الرئيسي؟” سأل كلاين بعد بعض التفكير.

يمكن استخدام عصا الإستنباء للباحث عن الأشخاص، بالإضافة إلى العناصر والاتجاهات!

 

لم يكن يريد أن تتأثر حالته العقلية، ولم يريد أن يتراكم خطر فقدان السيطرة.

ابتسم الأسقف أوترافسكي بدفئ وقال: “إن الشخص الذي يحمله سيضيع أحيانًا.”

عبس وكان قلقا بشأن الآثار السلبية للغرض الغامض.

 

“يمكنك الحصول على تقييم لهذه. إذا كانت هناك مشكلة، يمكنك دائمًا العثور علي في كنيسة الحصاد.” لقد سلم الأسقف “العملاق” تركيبة الصيدلي لكلاين.

“وفقا لما قاله لي أحدهم، يضيع المرء عشوائيا.”

 

 

 

‘يضيع؟ أنا متجاوز مع حدس روحي…’ تمتم كلاين، وقرر عقله تدريجيا اتخاذ قرار.

لقد لف برفق، وبدا وكأن جسمه بالكامل قد غرق في الماء أثناء إنتاج تموجات. دخل الجدار ووصل إلى الخارج.

 

“حسنا.” سلم الأسقف أوترافسكي المفتاح النحاسي البسيط لكلاين واستعاد الشمعة الغريبة الملفوفة بجلد بشري.

بعد بضع ثوان، قال، “أريد المفتاح الرئيسي”.

تقطر!

 

بينما كان يتحدث، من جيبه، أخرج ما يشبه مزيجًا من إبرة وأنبوب وحاوية.

لم يكن يريد أن تتأثر حالته العقلية، ولم يريد أن يتراكم خطر فقدان السيطرة.

“نعم، كل شيء تم ترتيبه من قبل ااأم الأرض. وإلا، فإن طلبي للمساعدة لم يكن ليصل إلى أذنيك. لن أكون هنا في باكلوند أيضًا. ولن أحصل على شمعة الرعب العقلي هذه”. قال باكلوند أوترافسكي بابتسامة لطيفة دون أي علامات على الغضب.

 

 

‘يا لها من شفقة، ما أريده أكثر هو تلك الشمعة الغريبة… إنها أقرب إلى أعمق جزء من الروح، وهو أدنى مستوى من أرض الأحلام. هذا يعادل أرض منزلي…’ تنهد في قلبه.

“روحانيته مقيدة تمامًا. عندما لا يتم استخدامه، لا يستطيع المتجاوزون رؤية أي فرق بينه وبين المفتاح العادي.”

 

 

“حسنا.” سلم الأسقف أوترافسكي المفتاح النحاسي البسيط لكلاين واستعاد الشمعة الغريبة الملفوفة بجلد بشري.

وضع كلاين المفتاح الرئيسي وتركيبة الصيدلي. بعد توقف أوترافسكي، قال نصف مازح “هل يمكن أن تكون زيارتي مدبرة من قبل الأم الأرض؟”

 

وضع كلاين المفتاح الرئيسي وتركيبة الصيدلي. بعد توقف أوترافسكي، قال نصف مازح “هل يمكن أن تكون زيارتي مدبرة من قبل الأم الأرض؟”

بينما كان كلاين يفحص الغرض الغامض، أشار أوترافسكي إلى الخلف وقال: “تركيبة الصيدلي موجودة في تلك الغرفة. سأذهب لأحصل عليها. انتظر هنا لبعض الوقت”.

 

 

وقف أوترافسكي مرة أخرى، ولم يترك لكلاين خيارًا سوى النظر للأعلى.

أومأ كلاين برأسه. مستفيدًا من اللحظة التي اختفى فيها شخصية الأسقف أوترافسكي من القاعة، أخذ قرشًا وقام بعرافة ما إذا كان يكذب بشأن المفتاح الرئيسي.

‘على سبيل المثال، سأقوم بالعرافه فوق الضباب الرمادي…’ لقد أضاف داخليا.

 

 

بعد تلقي إجابة مقبولة، سار إلى الجدار أمامه حيث تم وضع صف من الشموع وضغط المفتاح النحاسي القديم مقابل الجدار الصلب.

“رئيس المجلس هو السير ديرس شاو والسكرتير الأول هو السيد هيبرت هال”.

 

 

عندما قام بحقن الروحانية ولف المفتاح، أصبحت رؤية كلاين ضبابية فجأة ثم أصبحت واضحة.

 

 

 

في تلك اللحظة، لم يعد هناك شموع مشتعلة تملأ رؤيته، ولم تكن هناك مقاعد أنيقة وجدران مستقيمة. لم يكن هناك سوى العشب الذابل والأرض الموحلة المنتشرة بقليل من القمامة. أدى الجانب إلى المكان الذي يقف فيه مصباح شارع غاز.

 

 

 

‘خرجت حقا.’ ابتسم كلاين، وأومأ، واستدار، ومرة ​​أخرى باستخدام المفتاح الرئيسي للعودة بنجاح إلى قاعة الكاتدرائية.

 

 

 

بعد أكثر من عشر ثوان من الانتظار، سار أوترافسكي بخطوات ثقيلة، لفة من جلد الماعز البني المصفر في يده.

 

 

ابتسم الأسقف أوترافسكي بدفئ وقال: “إن الشخص الذي يحمله سيضيع أحيانًا.”

“يمكنك الحصول على تقييم لهذه. إذا كانت هناك مشكلة، يمكنك دائمًا العثور علي في كنيسة الحصاد.” لقد سلم الأسقف “العملاق” تركيبة الصيدلي لكلاين.

“بالإضافة إلى تلك، فإن لديها أيضًا مشكلة. إذا حملتها لمدة تزيد عن نصف ساعة، فستصبح عصبيًا قليلاً.”

 

مر الشعور الوهمي، ورأى كلاين الشمعة الغريبة في يده مرة أخرى، جنبًا إلى جنب مع الفتيل الأسود واللهب الأبيض الباهت.

‘المكونات الرئيسية: قرن أحادي قرن طائر بالغ، 3 غرامات من كريستالة سم قنديل ملكي…’ مسحها كلاين بنظرته، إبتسم وأجاب: “سأؤكد أصالته”.

إلتوت زوايا فم أوترافسكي قليلاً بينما ابتسم بلطف.

 

“لا، هذا لأنني اكتسبت فهمًا كافيًا مقدمًا وقمت بالاستعدادات المناسبة. أما بالنسبة للأنت السابق، فليس فقط لم تكن متأكدًا من نقاط قوة خصمك، لقد ضعفت أيضًا إلى حد كبير. إذا كنت سأحاربك في الواقع، كنت سأبدأ في التفكير في كيف سأهرب.” أجاب كلاين بهدوء.

‘على سبيل المثال، سأقوم بالعرافه فوق الضباب الرمادي…’ لقد أضاف داخليا.

 

 

 

أومأ الأسقف أوترافسكي قليلاً، وبدون كلمة أخرى، استدار وسار إلى شعار الحياة المقدسة لأم الأرض.

 

 

أومأ لوك سامر برأسه وقال: “لم تقرأ صحيفة هذا الصباح، أليس كذلك؟ تم نشر جميع أعضاء المجلس الوطني للتلوث الجوي.”

نشر ذراعيه على نطاق واسع وهتف بصوت منخفض “شكرا لك يا مصدر الحياة!”

 

 

وقف أوترافسكي مرة أخرى، ولم يترك لكلاين خيارًا سوى النظر للأعلى.

“أبجلك يا أم كل شيء!”

 

 

‘لا يمكنني العودة بدون عرافة؟’ تمتم بصمت لنفسه. لقد أراد حقًا الاعتماد بعناد على قدرته على التغلب على حقيقة أنه ضاع.

لكن يده، التي كانت أسرع من صوته، حطمت أغصان شجرة وصنعت عصا إستنباء مؤقتة.

 

 

وضع كلاين المفتاح الرئيسي وتركيبة الصيدلي. بعد توقف أوترافسكي، قال نصف مازح “هل يمكن أن تكون زيارتي مدبرة من قبل الأم الأرض؟”

“ما هو الخيار الثاني؟” قال كلاين بعد ثانيتين من الصمت.

 

“وفقا لما قاله لي أحدهم، يضيع المرء عشوائيا.”

‘لماذا قد تشكره غير ذلك؟’ ضحك المؤمن الكاذب لإلهة الليل الدائم، كلاين، داخليا.

 

 

وقف أوترافسكي مرة أخرى، ولم يترك لكلاين خيارًا سوى النظر للأعلى.

“نعم، كل شيء تم ترتيبه من قبل ااأم الأرض. وإلا، فإن طلبي للمساعدة لم يكن ليصل إلى أذنيك. لن أكون هنا في باكلوند أيضًا. ولن أحصل على شمعة الرعب العقلي هذه”. قال باكلوند أوترافسكي بابتسامة لطيفة دون أي علامات على الغضب.

ضحك لوك وقال، “إنها ليست مأدبة حقًا. إنه أشبه بالمساعدة.”

 

 

‘منطق مؤمن كامل ومتسق ذاتيًا، لكن…’ شعر كلاين فجأة أنه كان من المستحيل التواصل معه. ضغط يده على صدره، انحنى وقال: “شكراً لك على كرمك. يجب أن أغادر الآن”.

‘لماذا قد تشكره غير ذلك؟’ ضحك المؤمن الكاذب لإلهة الليل الدائم، كلاين، داخليا.

 

 

استقام جسده وتراجع بسرعة. ثم اختفى بسرعة من القاعة الرئيسية للكاتدرائية ومن شارع الورود.

 

 

 

بعد عشر دقائق، رأى الواجهة الذهبية لكنيسة الحصاد من اتجاه آخر، ولم يستطع إلا أن يهتز فمه.

 

 

“وماذا عن حدودها والأخطار الكامنة؟” سأل كلاين بعقلانية.

‘لا يمكنني العودة بدون عرافة؟’ تمتم بصمت لنفسه. لقد أراد حقًا الاعتماد بعناد على قدرته على التغلب على حقيقة أنه ضاع.

“وفقا لاتفاقنا، سأعطيك تركيبة الصيدلي. سأعطيك أيضا غرض غامض إضافي.”

 

في صباح اليوم التالي كان صباح الأحد.

لكن يده، التي كانت أسرع من صوته، حطمت أغصان شجرة وصنعت عصا إستنباء مؤقتة.

نشر ذراعيه على نطاق واسع وهتف بصوت منخفض “شكرا لك يا مصدر الحياة!”

 

بينما كان كلاين يفحص الغرض الغامض، أشار أوترافسكي إلى الخلف وقال: “تركيبة الصيدلي موجودة في تلك الغرفة. سأذهب لأحصل عليها. انتظر هنا لبعض الوقت”.

يمكن استخدام عصا الإستنباء للباحث عن الأشخاص، بالإضافة إلى العناصر والاتجاهات!

بينما كان كلاين يفحص الغرض الغامض، أشار أوترافسكي إلى الخلف وقال: “تركيبة الصيدلي موجودة في تلك الغرفة. سأذهب لأحصل عليها. انتظر هنا لبعض الوقت”.

 

 

هذه المرة، تمكن كلاين من العودة إلى المنزل دون حوادث، حتى أنه أكد صحة التركيبة والأخطار الكامنة للمفتاح الرئيسي.

‘لحسن الحظ، لم يسحب الأسقف أوترافسكي دمه من قبل. وإلا، إذا كان بإمكان هو السابق نقل دمه، فإن فرصتي في الفوز كانت ستكون منخفضة للغاية…’ كانت هذه هي الفكرة الأولى التي ظهرت في عقل كلاين.

 

في صباح اليوم التالي كان صباح الأحد.

بعد الاستيقاظ، تناول كلاين الإفطار، وأخذ قلمًا وورقة، وكتب رسالة إلى إزنغارد ستانتون يطلب منه طلب المساعدة من الشرطة لتأكيد الوضع الحالي لعدد قليل من المشتبه بهم في قضية القتل التسلسلي منذ أربع سنوات. في ذلك الوقت، كانت الأهداف عاهرات عازبات مع طفل.

 

بغض النظر عما إذا كانت خسارة مؤقتة للعقلانية، أو فترة ضعف لمدة اثنتي عشرة ساعة، أو تغيير في حالته العقلية، فقد كانت جميعها مخاطر خفية لا تبدو إشكالية للغاية. ولكن بعد رؤية هائجين وسماع هذيان إله شرير، اعتقد كلاين أن الحالة العقلية للمتجاوز مهمة جدًا. إذا بقيت الحالة العقلية للمرء في أدنى مستوى لفترة طويلة من الزمن، أو إذا كانت هناك حالات شاذة متكررة، فسوف تتسبب بسهولة في حدوث ظاهرة فقدان السيطرة. كان هذا هو نفسه حتى لو فهم متجاوز طريقة التمثيل!

في صباح اليوم التالي كان صباح الأحد.

 

 

“أنت أفضل بكثير مما كنت أتوقع.”

بعد الاستيقاظ، تناول كلاين الإفطار، وأخذ قلمًا وورقة، وكتب رسالة إلى إزنغارد ستانتون يطلب منه طلب المساعدة من الشرطة لتأكيد الوضع الحالي لعدد قليل من المشتبه بهم في قضية القتل التسلسلي منذ أربع سنوات. في ذلك الوقت، كانت الأهداف عاهرات عازبات مع طفل.

عندما شعر أن كلاين قد أطفئ الشمعة الغريبة، ارتج ورفع رأسه ليلتقي بعيون كلاين.

 

أخذ الأسقف أوترافسكي مفتاح نحاسي بسيط من جيبه الآخر وابتسم.

بعد طي الرسالة وحشوها في مظروف، وضع كلاين ختم أسود كان بنس واحد في الثمن. لقد إرتدى ملابسه، أخذ قبعته وعصاه، وخرج من منزله لوضع الرسالة في صندوق البريد في نهاية الشارع.

 

 

ابتسم الأسقف أوترافسكي بدفئ وقال: “إن الشخص الذي يحمله سيضيع أحيانًا.”

ثم رأى السيدة ستيلين سامر وزوجها السيد لوقا مرتديان بشكل أنيق.

 

 

قام الأسقف “العملاق” بزيادة سرعته ووصل إلى الحائط على جانب قاعة الكاتدرائية وضغط المفتاح الرئيسي مقابل الطوب.

تم إيقاف عربة مستأخرة عند بابهم.

“وفقا لما قاله لي أحدهم، يضيع المرء عشوائيا.”

 

أومأ الأسقف أوترافسكي قليلاً، وبدون كلمة أخرى، استدار وسار إلى شعار الحياة المقدسة لأم الأرض.

“صباح الخير. لماذا تحضروت مأدبة في الصباح الباكر؟” سأل كلاين ببعض المفاجأة.

‘لحسن الحظ، لم يسحب الأسقف أوترافسكي دمه من قبل. وإلا، إذا كان بإمكان هو السابق نقل دمه، فإن فرصتي في الفوز كانت ستكون منخفضة للغاية…’ كانت هذه هي الفكرة الأولى التي ظهرت في عقل كلاين.

 

“هل قررت الغرض الغامض؟” سأل القس الطويل ورأسه مرفوع.

ضحك لوك وقال، “إنها ليست مأدبة حقًا. إنه أشبه بالمساعدة.”

 

 

 

رفعت السيدة ستيلين ذقنها قليلاً، وأضافت: “لقد دخلت ماري بنجاح المجلس الوطني للتلوث الجوي. ستكون هناك حفلة كبيرة الليلة، وعلينا تقديم المساعدة مسبقًا”.

 

 

 

‘تم تحقيق رغبة السيدة ماري؟ مثير للإعجاب…’ تنهد كلاين وقال بابتسامة: “أرجوت أن تقدموا تهانيا للسيدة ماري من أجلي”.

 

 

 

أومأ لوك سامر برأسه وقال: “لم تقرأ صحيفة هذا الصباح، أليس كذلك؟ تم نشر جميع أعضاء المجلس الوطني للتلوث الجوي.”

“وفقا لما قاله لي أحدهم، يضيع المرء عشوائيا.”

 

 

“رئيس المجلس هو السير ديرس شاو والسكرتير الأول هو السيد هيبرت هال”.

عندما قام بحقن الروحانية ولف المفتاح، أصبحت رؤية كلاين ضبابية فجأة ثم أصبحت واضحة.

“حسنا.” سلم الأسقف أوترافسكي المفتاح النحاسي البسيط لكلاين واستعاد الشمعة الغريبة الملفوفة بجلد بشري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط