نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 321

مظهر شخص حي.

مظهر شخص حي.

321: مظهر شخص حي.

 

 

 

 

 

في قاعة المعرض حيث تم الاحتفاظ بمذكرات روزيل، سمع عضوا قفير الألات فجأة صوت.

عدد الأشخاص لم يزد!

 

 

في نفس الوقت، قاموا بتدوير رؤوسهم للنظر في التحفة المختومة المصنوعة من الكتل فوق علبة الشاشة الزجاجية.

تيبس جسد كلاين، تجمد فجأة مثل بحيرة تواجه برودة شديدة.

 

 

داخل النموذج المصغر للطابق الأول للمتحف، كانت هناك نقطة رمادية كانت تومض باستمرار.

 

 

 

“يوجد جسم لا حياة فيه في أقرب حمام.” أصدر أحد أعضاء الفريق حكمًا قاطعًا.

حتى أنه أصبح من الصعب على كلاين أن يشعر بوجود عالم الروح. وجد صعوبة في رؤية الشخصيات شبه الشفافة التي كانت عالية بشكل لا نهائي. وجد صعوبة في رؤية الألوان المختلفة، الروعة اللامعة التي تحتوي على أنواع مختلفة من المعرفة.

 

كانت الأولوية لضمان سلامة الأغراض أعلى من إمساك الدخيل!

استرخ عضو الفريق الآخر قليلًا، مستاء، وقال بنبرة تخمين، “ورقة ميتة تحترق بفعل الريح؟”

في الجزء العلوي من الدرج جلس شكل محاط بالظلام.

 

 

“انه ممكن.” أومأ عضو الفريق الذي تحدث برأسه أولاً. “دعنا ننتظر حتى يمر حراس الحماية، وسنطلب منهم التحقق من الموقف وتأكيده. أخبرنا الكابتن أن نبقى هنا وألا نغادر بغض النظر عما يحدث، لا سيما لوحدنا.”

فوق الضباب الرمادي، داخل القصر القديم المهيب.

 

في منطقة المكتب في الطابق الثاني من المتحف، كان كلاين مثل شبح عائم، يمر عبر جدار تلو الآخر ويطير مباشرة فوق غرفة الدراسة المستعادة.

في حالة الطوارئ العاجلة، يمكنهم الإخلاء مع أخذ دفتر روزيل.

لم يكن في عجلة من أمره للقيام بأي إجراءات متابعة. بدلاً من ذلك، نظر إلى الأسفل أولاً.

 

 

“حسنا.” لم يكن لدى رفيقه أي اعتراض على اقتراحه.

 

عندما وصلت مسافة الخط المستقيم إلى ما يقرب الثلاثين مترًا، رفع يده الوهمية والشفافية وفرفع أصابعه بدون صوت.

تجمد على الفور ورأى مكتبة طويلة، مقسمة إلى مستويين. وصل المستوى الأعلى تقريبًا إلى السقف، مع درج وممر يحيط بعدد لا يحصى من الكتب.

 

 

في منطقة المكتب في الطابق الثاني من المتحف، كان كلاين مثل شبح عائم، يمر عبر جدار تلو الآخر ويطير مباشرة فوق غرفة الدراسة المستعادة.

 

 

 

ومع ذلك، لم يطير بسرعة كبيرة. وبدلاً من ذلك، استمر في استشعار شرارة الحريق أدناه وأبقى إهتماما بالمسافة.

نظرًا لأن الأرضية الحجرية كانت سميكة نسبيًا، لم يتمكن كلاين من التأكيد بشكل غامض إذا كان هناك أي هالات أو عواطف تحته. كان بإمكانه فقط نشر ذراعيه على نطاق واسع، والسقوط إلى الأمام، والإستلقاء بصمت على الأرض.

 

 

عندما وصلت مسافة الخط المستقيم إلى ما يقرب الثلاثين مترًا، رفع يده الوهمية والشفافية وفرفع أصابعه بدون صوت.

 

 

 

في الحمام في الطابق الأول، انفجر صندوق أعواد الثقاب بانفجار ناعم.

اختفت شخصيته الوهمية، شبه الشفافة على الفور، تاركًا مكانه غير معروف!

 

قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها، كشف كلاين عن ابتسامة عريضة على وجهه.

ثم، قفز لهب قرمزي وأضرم منشفة ورقية، ونبتة بوعاء، وباب خشبي.

 

 

 

لم تنتشر النيران بعد، لكنها كانت صادمة بما فيه الكفاية.

في منطقة المكتب في الطابق الثاني من المتحف، كان كلاين مثل شبح عائم، يمر عبر جدار تلو الآخر ويطير مباشرة فوق غرفة الدراسة المستعادة.

 

“لماذا أخذت حافظات الصفحات فقط؟ من أين علمت أن تأخذ حافظات الصفحات فقط؟”

اندفع أفراد الحماية القريبون الذين سمعوا الضوضاء على الفور. في قاعة المعرض التي كانت تراقب الوضع بأكمله في الطابق الأول، رأى عضوا قفير الألات أيضًا النيران في النموذج في نفس الوقت وأرادوا الاندفاع دون وعي إلى هناك. لم تكن هذه محاولة لإخماد الحريق فحسب، بل كانوا مستعدين أيضًا للقبض على مثيري الشغب.

 

 

 

لكن في اللحظة التي اتخذوا فيها خطوتين، توقفوا، بعد أن تذكروا أوامر قائدهم:

حتى أنه أصبح من الصعب على كلاين أن يشعر بوجود عالم الروح. وجد صعوبة في رؤية الشخصيات شبه الشفافة التي كانت عالية بشكل لا نهائي. وجد صعوبة في رؤية الألوان المختلفة، الروعة اللامعة التي تحتوي على أنواع مختلفة من المعرفة.

 

كان يحاول منع متجاوز قوي، واحد يمكنه إعادة بناء المشهد من خلال الوسائل السحرية، من معرفة أنه كان يعرف أي حافظة صفحة كانت غير طبيعية. كان هذا لمنع المحقق من الاشتباه في الأنسة العدالة التي لمست حافظة صفحة واحدة فقط.

‘لا تغادرا قاعة المعرض هذه، لا تتركا دفتر روزيل، بغض النظر عن الوضع!’

وتأتي قوة هذه الطقوس من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. ينبع من طبيعته الخاصة!

 

بعد فترة زمنية غير معروفة، أصبح الجزء العلوي من الدرج فارغًا فجأة، كما لو لم يكن هناك أحد من قبل.

نظروا إلى بعضهم البعض، ثم نظروا بحذر إلى مداخل القاعة قبل إخراج أسلحة التجاوز خاصتهم بهدوء.

مع انتشار التموجات التي لا شكل لها، وصل إلى مبنى مجاور للحائط.

 

“ووواااء ووواااء ووواااء”

بصفتهم متجاوزي كنيسة إله البخار والآلات، لم يكن لديهم أي نقص في المعدات.

فوق الضباب الرمادي، داخل القصر القديم المهيب.

 

‘رائحة الدم القوية!’ عبس كلاين. نظر إلى الأعلى ورأى سيدة مستلقية في غرفة المعيشة أمامه.

كان ذلك ضربا من الوهم، وكأنه جاء من أماكن بعيدة.

 

18 شارع الملك، في غرفة تخزين تاجر ثري معين.

في هذه اللحظة، كان ماكس ليفرمور يقوم بدوريات في قاعات المعرض المختلفة في الطابق الأول مع وجود فانوس في يده. وقد لاحظ أيضًا الضجة، واندفع دون تفكير نحو اتجاه قاعة المعرض حيث يوجد دفتر روزيل.

بعد ذلك، أخرج مفتاحه الرئيسي، وخطط للذهاب عبر المباني قبل أن يأخذ عربة تأجير على مسافة.

 

“لماذا أخذت حافظات الصحف فقط؟” دخل صوت أنثوي ناعم وعديم مشاعر أذن كلاين.

كانت الأولوية لضمان سلامة الأغراض أعلى من إمساك الدخيل!

 

 

في هذه اللحظة، ارتعاش أنفه وهو يشم رائحة دم قوية.

علاوة على ذلك، إعتقد ماكس أنه بغض النظر عن نوايا الطرف الآخر، طالما أنهم دخلوا الطابق الأول من المتحف ودخلوا أي من القاعات، سيكونون تحت تأثير التحف المختومة، ولن يكون من السهل المغادره بتلك السهولة!

 

 

 

إذا لم تكن هناك مساعدة خارجية، فسيحتجز المتسلل في الداخل!

‘لا يوجد متجاوزين أو أفراد حماية…’ تمتم كلاين لنفسه، اخترق السقف ونزل أمام مكتب روزيل المغطى بالزجاج.

 

عدد الأشخاص لم يزد!

حتى إذا كان الدخيل لديه مساعد، فسيستغرق الأمر بعض الوقت للتخلص من التأثيرات.

 

كان تعبير المرأة مليئا بالألم. كان هناك جرح كبير في بطنها، وبدا أن أعضائها الداخلية قد اختفت.

“بمجرد دخولك، ستكون مثل الفريسة التي وقعت في فخ!” ركض ماكس ليفرمور بأقصى سرعة. بعد المرور عبر العديد من قاعات العرض، رأى أخيرًا الصور الظلية لرفيقيه.

“لا بدا أنه لا يزال محاصراً في مكان ما في الطابق الأول بقوة التحفة الأثرية المختومة!”

 

 

في تلك اللحظة، كان كلاين، الذي كان في الطابق الثاني من المتحف، قد مر بالفعل من خلال الأبواب والجدران وفقًا للتخطيط في ذاكرته. لقد وصل مباشرة فوق غرفة الدراسة المستعادة.

سرعان ما تلاشى شكله الوهمي والشفاف في الأرض.

 

 

لم يكن في عجلة من أمره للقيام بأي إجراءات متابعة. بدلاً من ذلك، نظر إلى الأسفل أولاً.

 

 

كان ذلك ضربا من الوهم، وكأنه جاء من أماكن بعيدة.

نظرًا لأن الأرضية الحجرية كانت سميكة نسبيًا، لم يتمكن كلاين من التأكيد بشكل غامض إذا كان هناك أي هالات أو عواطف تحته. كان بإمكانه فقط نشر ذراعيه على نطاق واسع، والسقوط إلى الأمام، والإستلقاء بصمت على الأرض.

 

 

في قاعة المعرض التي تضمنت مذكرات روزيل، قال ماكس ليفرمور لأعضاء فريقه: “راقبوا هذا المكان جيدًا. سأذهب لأجد المتسلل.

سرعان ما تلاشى شكله الوهمي والشفاف في الأرض.

 

 

بعد ذلك، أخرج مفتاحه الرئيسي، وخطط للذهاب عبر المباني قبل أن يأخذ عربة تأجير على مسافة.

 

 

 

على الثريا الكريستالية المعلقة من السقف في الطابق الأول، ظهر فجأة وجه بشري صعب الملاحظة.

 

نظروا إلى بعضهم البعض، ثم نظروا بحذر إلى مداخل القاعة قبل إخراج أسلحة التجاوز خاصتهم بهدوء.

أطل الوجه الغريب على قاعة المعرض، وتحركت عيناه باستمرار، وإلتقطتا مناظر كل زاوية في المنطقة.

في قاعة المعرض حيث تم الاحتفاظ بمذكرات روزيل، سمع عضوا قفير الألات فجأة صوت.

 

بعد إطفاء الشموع وإنهاء الطقس، قام كلاين بتنظيف المشهد. استخدم دواءًا تم إعداده خصيصًا لتحييد رائحة مسحوق الليل المقدس والزيوت الأساسية من الطقوس.

‘لا يوجد متجاوزين أو أفراد حماية…’ تمتم كلاين لنفسه، اخترق السقف ونزل أمام مكتب روزيل المغطى بالزجاج.

استرخ عضو الفريق الآخر قليلًا، مستاء، وقال بنبرة تخمين، “ورقة ميتة تحترق بفعل الريح؟”

 

 

ناظرا إليه، ودون تردد، مد كلتا يديه لانتزاع حافظة الصفحة في مخطوطة الإبداع والإشارة التي تبدو وكأنها كتابات للأطفال.

 

 

 

كان يحاول منع متجاوز قوي، واحد يمكنه إعادة بناء المشهد من خلال الوسائل السحرية، من معرفة أنه كان يعرف أي حافظة صفحة كانت غير طبيعية. كان هذا لمنع المحقق من الاشتباه في الأنسة العدالة التي لمست حافظة صفحة واحدة فقط.

كان يحاول منع متجاوز قوي، واحد يمكنه إعادة بناء المشهد من خلال الوسائل السحرية، من معرفة أنه كان يعرف أي حافظة صفحة كانت غير طبيعية. كان هذا لمنع المحقق من الاشتباه في الأنسة العدالة التي لمست حافظة صفحة واحدة فقط.

 

 

مدعومًا بصافرة أزيك نحاسية، مر عبر الصندوق الزجاجية وحمل الحافظات بثبات، ثم لفها داخل جسده الروحي.

 

 

 

بعد الانتهاء من هذه الخطوة، هدأ قلب كلاين، ولم يعد لديه أي عصبية أو توتر واضح.

وكان هذا أيضًا سبب عدم رغبته في أن يصبح جسدًا روحيًا ولا زال قد قام برحلة طويلة إلى المتحف. كلما زاد الوقت المستغرق، أضف ذلك المزيد من المتغيرات.

 

في قاعة المعرض حيث تم الاحتفاظ بمذكرات روزيل، سمع عضوا قفير الألات فجأة صوت.

مد يديه مرة أخرى، مد يدًا إلى الحافظة الأخرى.

في حالة جسده الروحية، بدا وكأنه قد تم تجميده!

 

 

“ووواااء ووواااء ووواااء”

 

 

استرخ عضو الفريق الآخر قليلًا، مستاء، وقال بنبرة تخمين، “ورقة ميتة تحترق بفعل الريح؟”

ترددت صرخات طفل صاخبة ومدوية فجأة داخل قاعة المعرض.

لم تنتشر النيران بعد، لكنها كانت صادمة بما فيه الكفاية.

 

 

كان ذلك ضربا من الوهم، وكأنه جاء من أماكن بعيدة.

“ووواااء ووواااء ووواااء”

 

علاوة على ذلك، إعتقد ماكس أنه بغض النظر عن نوايا الطرف الآخر، طالما أنهم دخلوا الطابق الأول من المتحف ودخلوا أي من القاعات، سيكونون تحت تأثير التحف المختومة، ولن يكون من السهل المغادره بتلك السهولة!

تيبس جسد كلاين، تجمد فجأة مثل بحيرة تواجه برودة شديدة.

 

 

استند إلى كرسيه وقال بضحكة: “لحسن الحظ، كنت على استعداد”.

في حالة جسده الروحية، بدا وكأنه قد تم تجميده!

في حالة جسده الروحية، بدا وكأنه قد تم تجميده!

 

 

“ووواااء ووواااء ووواااء”

 

 

 

جنبا إلى جنب مع صرخات الطفل كانت هناك شقوق سوداء رائعة تحيط بكلاين مثل السياج المتقطع من الحديد.

‘لم أشعر بوجودها على الإطلاق في الوقع… هل هي شخصية قوية من قفير الألات؟ لا، قد تكون متجاوز تسلسلات عليا!’ كلاين لم يجيب. بدلا من ذلك، ضاقت عينيه.

 

ومع ذلك، بغض النظر عما نظر وعد، بدا شيء ما غير صحيحًا.

في غمضة عين، انشق أحد الشقوق السوداء، وكشف عن مقلة عين مليئة بشرائط الدم. في وسط مقلة العين كان بؤبؤ عميق، وفيه، كانت ريدان بيضاء صغيرة لا تعد ولا تحصى تزحف وتهتز.

 

 

 

واحد، اثنان، ثلاثة… فتحت الشقوق السوداء على التوالي، وواحدة تلو الآخر، تم كشف مقل العيون الغريبة في الجو. لقد حدقوا في كلاين بطريقة باردة لا ترحم.

‘لا يوجد متجاوزين أو أفراد حماية…’ تمتم كلاين لنفسه، اخترق السقف ونزل أمام مكتب روزيل المغطى بالزجاج.

 

 

بينما ظهرت، تجمد كل شيء من حولهم في مكانه. حتى الأرواح الوهمية لم تكن قادرة على اختراقها.

بعد إطفاء الشموع وإنهاء الطقس، قام كلاين بتنظيف المشهد. استخدم دواءًا تم إعداده خصيصًا لتحييد رائحة مسحوق الليل المقدس والزيوت الأساسية من الطقوس.

 

في قاعة المعرض حيث تم الاحتفاظ بمذكرات روزيل، سمع عضوا قفير الألات فجأة صوت.

حتى أنه أصبح من الصعب على كلاين أن يشعر بوجود عالم الروح. وجد صعوبة في رؤية الشخصيات شبه الشفافة التي كانت عالية بشكل لا نهائي. وجد صعوبة في رؤية الألوان المختلفة، الروعة اللامعة التي تحتوي على أنواع مختلفة من المعرفة.

 

 

“لماذا أخذت حافظات الصحف فقط؟” دخل صوت أنثوي ناعم وعديم مشاعر أذن كلاين.

كان ذلك ضربا من الوهم، وكأنه جاء من أماكن بعيدة.

 

 

تجمد على الفور ورأى مكتبة طويلة، مقسمة إلى مستويين. وصل المستوى الأعلى تقريبًا إلى السقف، مع درج وممر يحيط بعدد لا يحصى من الكتب.

 

 

نظرًا لأن الأرضية الحجرية كانت سميكة نسبيًا، لم يتمكن كلاين من التأكيد بشكل غامض إذا كان هناك أي هالات أو عواطف تحته. كان بإمكانه فقط نشر ذراعيه على نطاق واسع، والسقوط إلى الأمام، والإستلقاء بصمت على الأرض.

في الجزء العلوي من الدرج جلس شكل محاط بالظلام.

 

 

 

كانت أقدام الشكل، التي ترتدي أحذية جلدية سوداء، معلقة من السلالم الخشبية أثناء طفوها في الجو.

 

 

 

‘لم أشعر بوجودها على الإطلاق في الوقع… هل هي شخصية قوية من قفير الألات؟ لا، قد تكون متجاوز تسلسلات عليا!’ كلاين لم يجيب. بدلا من ذلك، ضاقت عينيه.

‘حسنًا… مبنيين آخرين وسأخرج. إذا لم أعد في شارع الملك، فسأحصل على عربة إيجار، أو سأقوم بالقيام بعرافة آخري؟ سأدرس على الفور بطاقة الكفر بمجرد أن أعود إلى المنزل!’ اتخذ كلاين قراره بسرعة. وضع المفتاح النحاسي الذي تم تشكيله ببساطة على الحائط ولفه بلطف.

 

 

“لماذا أخذت حافظات الصفحات فقط؟ من أين علمت أن تأخذ حافظات الصفحات فقط؟”

لم تنتشر النيران بعد، لكنها كانت صادمة بما فيه الكفاية.

 

 

سأل الشكل مرة أخرى. كان للطافة لمسة من القساوة، وسرعان ما اتسعت مقلات الدم المحيطة به، كما لو كانوا يريدون احتلال المساحة بأكملها.

مع انتشار التموجات التي لا شكل لها، وصل إلى مبنى مجاور للحائط.

 

 

قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها، كشف كلاين عن ابتسامة عريضة على وجهه.

كانت الأولوية لضمان سلامة الأغراض أعلى من إمساك الدخيل!

 

 

اختفت شخصيته الوهمية، شبه الشفافة على الفور، تاركًا مكانه غير معروف!

ترددت صرخات طفل صاخبة ومدوية فجأة داخل قاعة المعرض.

 

في هذه اللحظة، ارتعاش أنفه وهو يشم رائحة دم قوية.

حتى صافرة السيد أزيك النحاس وحافظتا الصفحات اللتين تم لفهما في جسده الروحي قد اختفيا!

 

 

وبالتالي، طالما نجح كلاين، فلن يحتاج حتى إلى الهروب. بمجرد إنهاء الاستدعاء مباشرة، سيكون قادرًا على العودة إلى الضباب الرمادي، ومن هنا، سيعود على الفور إلى جسده المادي في العالم الحقيقي!

نظروا إلى بعضهم البعض، ثم نظروا بحذر إلى مداخل القاعة قبل إخراج أسلحة التجاوز خاصتهم بهدوء.

 

 

فوق الضباب الرمادي، داخل القصر القديم المهيب.

 

 

 

ظهر شكل كلاين فجأة على قمة الطاولة الطويلة المرقشة.

كانت أقدام الشكل، التي ترتدي أحذية جلدية سوداء، معلقة من السلالم الخشبية أثناء طفوها في الجو.

 

 

استند إلى كرسيه وقال بضحكة: “لحسن الحظ، كنت على استعداد”.

سرعان ما تلاشى شكله الوهمي والشفاف في الأرض.

 

أطل الوجه الغريب على قاعة المعرض، وتحركت عيناه باستمرار، وإلتقطتا مناظر كل زاوية في المنطقة.

لم تكن حالة جسده الروحي جزءًا من قوى متجاوز. لم تنشأ من التحول بين جسده المادي وجسد الروح. كان هذا نتيجة استدعاؤه نفسه والرد على طقوسه.

 

 

تجمد على الفور ورأى مكتبة طويلة، مقسمة إلى مستويين. وصل المستوى الأعلى تقريبًا إلى السقف، مع درج وممر يحيط بعدد لا يحصى من الكتب.

وتأتي قوة هذه الطقوس من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. ينبع من طبيعته الخاصة!

 

 

“انه ممكن.” أومأ عضو الفريق الذي تحدث برأسه أولاً. “دعنا ننتظر حتى يمر حراس الحماية، وسنطلب منهم التحقق من الموقف وتأكيده. أخبرنا الكابتن أن نبقى هنا وألا نغادر بغض النظر عما يحدث، لا سيما لوحدنا.”

وبالتالي، طالما نجح كلاين، فلن يحتاج حتى إلى الهروب. بمجرد إنهاء الاستدعاء مباشرة، سيكون قادرًا على العودة إلى الضباب الرمادي، ومن هنا، سيعود على الفور إلى جسده المادي في العالم الحقيقي!

 

 

 

بما أن المساحة فوق الضباب الرمادي يمكن أن تمنع قوة الآلهة مثل الشمس الخالدة والخالق الحقيقي، إعتقد كلاين أنه بدون تدخل الآلهة، لن يتم مقاطعة الاستدعاء!

 

في نفس الوقت، قاموا بتدوير رؤوسهم للنظر في التحفة المختومة المصنوعة من الكتل فوق علبة الشاشة الزجاجية.

طالما أن العدو لم يقتل جسده الروحي أو يسقطه فاقدًا للوعي على الفور، كان لدى كلاين الثقة في الهرب!

 

 

“لماذا أخذت حافظات الصفحات فقط؟ من أين علمت أن تأخذ حافظات الصفحات فقط؟”

وكان هذا أيضًا سبب عدم رغبته في أن يصبح جسدًا روحيًا ولا زال قد قام برحلة طويلة إلى المتحف. كلما زاد الوقت المستغرق، أضف ذلك المزيد من المتغيرات.

اختفت شخصيته الوهمية، شبه الشفافة على الفور، تاركًا مكانه غير معروف!

 

ثم، قفز لهب قرمزي وأضرم منشفة ورقية، ونبتة بوعاء، وباب خشبي.

“ووواااء ووواااء ووواااء”

 

وكان هذا أيضًا سبب عدم رغبته في أن يصبح جسدًا روحيًا ولا زال قد قام برحلة طويلة إلى المتحف. كلما زاد الوقت المستغرق، أضف ذلك المزيد من المتغيرات.

بينما أشرق ضوء القمر القرمزي الباهت والداكن من النافذة، نظرت المرأة التي تجلس في أعلى الدرج بين أرفف الكتب إلى المكتب بصمت. نظرت إلى المكان الذي كان فيه كلاين. اختفت صرخات الرضيع ومقل العيون المحيطة واحدة تلو الأخرى.

تجمد على الفور ورأى مكتبة طويلة، مقسمة إلى مستويين. وصل المستوى الأعلى تقريبًا إلى السقف، مع درج وممر يحيط بعدد لا يحصى من الكتب.

 

في هذه اللحظة، ارتعاش أنفه وهو يشم رائحة دم قوية.

بعد فترة زمنية غير معروفة، أصبح الجزء العلوي من الدرج فارغًا فجأة، كما لو لم يكن هناك أحد من قبل.

 

 

في قاعة المعرض التي تضمنت مذكرات روزيل، قال ماكس ليفرمور لأعضاء فريقه: “راقبوا هذا المكان جيدًا. سأذهب لأجد المتسلل.

 

 

“لا بدا أنه لا يزال محاصراً في مكان ما في الطابق الأول بقوة التحفة الأثرية المختومة!”

 

 

 

بينما كان يتحدث، نظر إلى التحفة الأثرية المختومة، “نموذج” الطابق الأول من المتحف في محاولة للعثور على النقطة الحمراء التي تمثل المتسلل وإمساك على موقع ذلك الشخص.

 

 

بصفتهم متجاوزي كنيسة إله البخار والآلات، لم يكن لديهم أي نقص في المعدات.

ومع ذلك، بغض النظر عما نظر وعد، بدا شيء ما غير صحيحًا.

في نفس الوقت، قاموا بتدوير رؤوسهم للنظر في التحفة المختومة المصنوعة من الكتل فوق علبة الشاشة الزجاجية.

 

 

عدد الأشخاص لم يزد!

 

 

 

“هذا…” تجمد ماكس ليفرمور حيث كان.

بعد الانتهاء من هذه الخطوة، هدأ قلب كلاين، ولم يعد لديه أي عصبية أو توتر واضح.

 

 

 

 

بينما أشرق ضوء القمر القرمزي الباهت والداكن من النافذة، نظرت المرأة التي تجلس في أعلى الدرج بين أرفف الكتب إلى المكتب بصمت. نظرت إلى المكان الذي كان فيه كلاين. اختفت صرخات الرضيع ومقل العيون المحيطة واحدة تلو الأخرى.

18 شارع الملك، في غرفة تخزين تاجر ثري معين.

حتى إذا كان الدخيل لديه مساعد، فسيستغرق الأمر بعض الوقت للتخلص من التأثيرات.

 

‘لا يوجد متجاوزين أو أفراد حماية…’ تمتم كلاين لنفسه، اخترق السقف ونزل أمام مكتب روزيل المغطى بالزجاج.

أضاءت عيون كلاين مرة أخرى، وانحنت زوايا فمه.

 

 

 

ترك الإشارات وصافرة أزيك فوق الضباب الرمادي، ولم يضيع الوقت للعودة إلى جسده.

 

 

علاوة على ذلك، إعتقد ماكس أنه بغض النظر عن نوايا الطرف الآخر، طالما أنهم دخلوا الطابق الأول من المتحف ودخلوا أي من القاعات، سيكونون تحت تأثير التحف المختومة، ولن يكون من السهل المغادره بتلك السهولة!

بعد إطفاء الشموع وإنهاء الطقس، قام كلاين بتنظيف المشهد. استخدم دواءًا تم إعداده خصيصًا لتحييد رائحة مسحوق الليل المقدس والزيوت الأساسية من الطقوس.

 

 

“ووواااء ووواااء ووواااء”

بعد القيام بكل هذا، تبدد جدار الروحانية، مما سمح للرياح بتفجير الآثار المتبقية.

اختفت شخصيته الوهمية، شبه الشفافة على الفور، تاركًا مكانه غير معروف!

 

علاوة على ذلك، إعتقد ماكس أنه بغض النظر عن نوايا الطرف الآخر، طالما أنهم دخلوا الطابق الأول من المتحف ودخلوا أي من القاعات، سيكونون تحت تأثير التحف المختومة، ولن يكون من السهل المغادره بتلك السهولة!

بعد ذلك، أخرج مفتاحه الرئيسي، وخطط للذهاب عبر المباني قبل أن يأخذ عربة تأجير على مسافة.

لم تكن حالة جسده الروحي جزءًا من قوى متجاوز. لم تنشأ من التحول بين جسده المادي وجسد الروح. كان هذا نتيجة استدعاؤه نفسه والرد على طقوسه.

 

ناظرا إليه، ودون تردد، مد كلتا يديه لانتزاع حافظة الصفحة في مخطوطة الإبداع والإشارة التي تبدو وكأنها كتابات للأطفال.

باستخدام عكازه لتحديد اتجاهه لمنع نفسه من الضياع والعودة إلى المتحف الملكي أو إلى كاتدرائية معينة، توجه كلاين بوتيرة سريعة، وفتح الجدران والأبواب التي كانت تقف في طريقه مع المفتاح الرئيسي.

نظروا إلى بعضهم البعض، ثم نظروا بحذر إلى مداخل القاعة قبل إخراج أسلحة التجاوز خاصتهم بهدوء.

 

 

بعد المشي في خط مستقيم لبعض الوقت، شعر فجأة أنه غير قادر على تحديد موقفه.

في حالة الطوارئ العاجلة، يمكنهم الإخلاء مع أخذ دفتر روزيل.

 

في تلك اللحظة، كان كلاين، الذي كان في الطابق الثاني من المتحف، قد مر بالفعل من خلال الأبواب والجدران وفقًا للتخطيط في ذاكرته. لقد وصل مباشرة فوق غرفة الدراسة المستعادة.

‘حسنًا… مبنيين آخرين وسأخرج. إذا لم أعد في شارع الملك، فسأحصل على عربة إيجار، أو سأقوم بالقيام بعرافة آخري؟ سأدرس على الفور بطاقة الكفر بمجرد أن أعود إلى المنزل!’ اتخذ كلاين قراره بسرعة. وضع المفتاح النحاسي الذي تم تشكيله ببساطة على الحائط ولفه بلطف.

علاوة على ذلك، إعتقد ماكس أنه بغض النظر عن نوايا الطرف الآخر، طالما أنهم دخلوا الطابق الأول من المتحف ودخلوا أي من القاعات، سيكونون تحت تأثير التحف المختومة، ولن يكون من السهل المغادره بتلك السهولة!

 

 

مع انتشار التموجات التي لا شكل لها، وصل إلى مبنى مجاور للحائط.

 

 

 

في هذه اللحظة، ارتعاش أنفه وهو يشم رائحة دم قوية.

 

 

 

‘رائحة الدم القوية!’ عبس كلاين. نظر إلى الأعلى ورأى سيدة مستلقية في غرفة المعيشة أمامه.

ترددت صرخات طفل صاخبة ومدوية فجأة داخل قاعة المعرض.

 

 

كان تعبير المرأة مليئا بالألم. كان هناك جرح كبير في بطنها، وبدا أن أعضائها الداخلية قد اختفت.

 

 

كانت أقدام الشكل، التي ترتدي أحذية جلدية سوداء، معلقة من السلالم الخشبية أثناء طفوها في الجو.

في نفس الوقت، سمع كلاين ضوضاء صاخبة.

 

ومع ذلك، بغض النظر عما نظر وعد، بدا شيء ما غير صحيحًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط