نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 322

الليلة الحماسية.

الليلة الحماسية.

323: الليلة الحماسية.

 

 

توقف الكلب الشيطان العملاق في وضعية الانقضاض. بعد التفكير لثانية، عاد إلى الغرفة وبدأ في تنظيف المشهد.

 

لم يذهب على الفور فوق الضباب الرمادي لدراسة سر “حافظة الصفحة”. كان يتصرف كما وصف نفسه للمرأة الغامضة. كان محققًا خاصًا منخفض التسلسل، محققًا خاصًا مع بعض قوى التجاوز.

‘القضية الثانية عشرة!’

أرجوا أنها أعجبتكم

 

بقي كلاين في العربة حتى وصلت عربة النقل بالقرب من القسم الشرقي، حيث دفع أجرة 8 سولي.

‘جرائم قاتل الشيطان التسلسلي تلك!’

‘لحسن الحظ، تركت صافرة أزيك النحاسية وحافظات الصفحات فوق الضباب الرمادي تحسبًا…’ في تلك اللحظة، كان كلاين سعيدًا جدًا.

 

 

في اللحظة التي رأى فيها الجثة وسمع الصوت، وقف شعر كلاين على نهايته. كان يعلم أنه واجه وضعًا سيئًا.

 

 

 

ضمن خط البصر، كانت زخارف غرفة المعيشة في الغالب صفراء زاهية ومشرقة. لم يكن هناك شيء غير عادي حول طاولة القهوة والأريكة. فقط السجادة كانت ملطخة باللون الأحمر الفاتح مع الدم وهي تتشرب ببطء.

 

 

‘كان الحذر والقلف مفيدا بالفعل!’

على جانب الجرح على بطن جثة الأنثى، التي كانت فارغة تمامًا، جلس كلب أسود كبير الحجم. كان فمه نصف مفتوح، وكشف عن العديد من الأسنان البيضاء الحادة التي أرسلت الرعشات. على كل سن، كانت هناك علامات حمراء داكنة مثل صدأ الحديد. بدوا وكأن ذلك كان نتيجة لاستهلاكه المطول للحم دون تنظيف متكرر.

توقف جسد كلاين فجأة، وشعر قلبه كما لو كان مشدود بإحكام بيد غير مرئية.

 

 

في هذه اللحظة، كانت أسنان الكلب الأسود الكبير لا تزال ملفوفة حول الأمعاء الدقيقة الحمراء الدموية، وكذلك قطع وقطع من اللحم النيء.

‘انها حقا حيوان! إنه تسلسل 6 الشيطان،شيطان الذي على وشك التقدم! ولم تكن أي من التحضيرات التي قمت بها اليوم مناسبة له…’ طهرت هذه الأفكار القليلة على الفور في ذهن كلاين.

 

أما بالنسبة لسرقة الأشياء في المتحف الملكي، فلم يتم ذكرها إلا في مكان غير واضح. في الواقع، لم يذكر المقال حتى ما هو الشيء المسروق.

انقلب رأسه، وعيناهما المشابهه للصهارة عكست كلاين، الذي كان يرتدي ملابسه كعامل، ووجهه المقنع.

 

 

بعد فتح الباب، قام بقلب الصحيفة بشكل عرضي لإلقاء نظرة ووجد أن العنوان كان كما كان يتوقع: “الحالة الثانية عشرة!”

“غغغغ!” أطلق الكلب الأسود الكبير هديرًا بدا وكأنه يظهر هيمنة.

 

 

‘كل ما قلته كان الحقيقة…’ أضاف كلاين بصمت في قلبه.

‘انها حقا حيوان! إنه تسلسل 6 الشيطان،شيطان الذي على وشك التقدم! ولم تكن أي من التحضيرات التي قمت بها اليوم مناسبة له…’ طهرت هذه الأفكار القليلة على الفور في ذهن كلاين.

323: الليلة الحماسية.

 

في صباح اليوم التالي، لقد إستنشق الضباب الدخاني بينما كان يتجول ببطء إلى المنزل وإلتقط الصحف والرسائل من صندوق بريده.

فجأة، توسع جسم الكلب الأسود بسرعة، وتحول إلى وحش يبلغ طوله من مترين إلى ثلاثة أمتار. على ظهره، انتشر زوج من أجنحة الخفافيش العملاقة ببطء، وبجانب أذنيه، ظهرت قرون ماعز مغطاة بأنماط غامضة.

 

 

في هذه اللحظة، توقفت العربة. خارج النافذة، شكلت كروم البازلاء أرجوحة في الهواء.

قفزت ألسنة اللهب الحمراء والزرقاء من فروه الفاخر مع الرائحة القوية للكبريت.

 

 

 

تقريبا في نفس الوقت، داس كلاين إلى الأرض. بدلاً من التراجع، تقدم، مأرجحًا عكازه وهو ينقض الى كلب الشيطان العملاق مثل كرة مدفع.

قفزت ألسنة اللهب الحمراء والزرقاء من فروه الفاخر مع الرائحة القوية للكبريت.

 

 

ثويـش!

 

 

فجأة، توسع جسم الكلب الأسود بسرعة، وتحول إلى وحش يبلغ طوله من مترين إلى ثلاثة أمتار. على ظهره، انتشر زوج من أجنحة الخفافيش العملاقة ببطء، وبجانب أذنيه، ظهرت قرون ماعز مغطاة بأنماط غامضة.

سرعان ما انقض الكلب الشيطان الأسود إلى الأمام. مخالبه الحادة خلقت صور بعد أن ضربت في جسم كلاين.

‘لا، هذا ليست باكلوند…’ ضاقت عينيه.

 

ظهرت جميع أنواع الأفكار والأسئلة في ذهن كلاين بينما كانت العربة تسير على طول الطريق الواسع المهجور الذي كانت تصطف عليه مصابيح الشوارع الغازية.

بدون صوت، اخترقت مخالبه الشكل، كما لو كانوا يخترقون الهواء!

 

 

بوووم!

أصبحت شخصية كلاين خافتة بينما أصبحت شفافة بسرعة.

 

 

“لدي غرض غوامض يسمى ‘المفتاح الرئيسي’. يمكن أن يفتح الأبواب ويسمح لي بالمرور عبر الجدران، لكنه سيتسبب في ضياع الحامل.”

لقد كان مجرد وهم!

“غغغغ!” أطلق الكلب الأسود الكبير هديرًا بدا وكأنه يظهر هيمنة.

 

 

لقد كان وهمًا ابتكره كلاين!

لقد كان مجرد وهم!

 

في إحدى غرف شارع شارع الكف الأسود، غيّر كلاين ملابسه وذهب مباشرة إلى النوم. لم يحاول العودة إلى شارع مينسك قبل منتصف الليل. لقد حدثت جريمة القتل الثانية عشرة، ولن تؤدي إلا إلى زيادة توتر حالة باكلوند.

في هذه اللحظة، كان قد تدحرج بالفعل على الأرض وإقترب من النافذة الطويلة. ثم، مع ضغط يده اليسرى للأسفل، طار جسده بالكامل في الهواء، محطماً مباشرة من خلال الزجاج.

سمااااش! كلاانغ! ظهر صوتان من ترتيب لا يمكن تمييزه. ظهرت شخصية كلاين مرة أخرى، محطماً عبر النافذة الطويله ومنطلقا نحو الشارع المعبد بالحجارة. طفت اادميه الورقية ببطء إلى الأسفل بينما أشعل وانبعثت من رائحة الكبريت.

 

‘ليس جيد!’

بعد تحديد العدو، قرر أن يهرب!

 

 

 

عند رؤية هذا، أضاءت عيون الكلب الشيطان الضخم على الفور مثل الصهارة، كما لو كان هناك حريق مشتعل في الداخل.

بقي كلاين في العربة حتى وصلت عربة النقل بالقرب من القسم الشرقي، حيث دفع أجرة 8 سولي.

 

 

لقد فتح فمه، الذي إنبعثت منه رائحة فاسدة، وقال كلمة مليئة بالفساد، وهي كلمة جاءت من لغة الشيطان، “مت!”

 

 

“ظهر الشيطان مرة أخرى. وأعلنت الشرطة أنها قد حددت القاتل!”

اوف!

بعد فتح الباب، قام بقلب الصحيفة بشكل عرضي لإلقاء نظرة ووجد أن العنوان كان كما كان يتوقع: “الحالة الثانية عشرة!”

 

لم يذهب على الفور فوق الضباب الرمادي لدراسة سر “حافظة الصفحة”. كان يتصرف كما وصف نفسه للمرأة الغامضة. كان محققًا خاصًا منخفض التسلسل، محققًا خاصًا مع بعض قوى التجاوز.

توقف جسد كلاين فجأة، وشعر قلبه كما لو كان مشدود بإحكام بيد غير مرئية.

أصبحت شخصية كلاين خافتة بينما أصبحت شفافة بسرعة.

 

تدلت كروم البازلاء من السماء وشكلت غابة كثيفة. ومع ذلك، لم يلاحظ سائق العربة ذلك واستمر في قيادة الحافلة عبر النباتات الخضراء.

أصبح الشكل الذي تم تجميده في الجو على الفور رقيقًا وخافتًا، وتحول إلى دمية ورقية مقطوعة بشكل تقريبي.

تقريبا في نفس الوقت، داس كلاين إلى الأرض. بدلاً من التراجع، تقدم، مأرجحًا عكازه وهو ينقض الى كلب الشيطان العملاق مثل كرة مدفع.

 

 

وتم تغطية هذه الدمية الورقية بالصدأ الأحمر!

 

 

 

سمااااش! كلاانغ! ظهر صوتان من ترتيب لا يمكن تمييزه. ظهرت شخصية كلاين مرة أخرى، محطماً عبر النافذة الطويله ومنطلقا نحو الشارع المعبد بالحجارة. طفت اادميه الورقية ببطء إلى الأسفل بينما أشعل وانبعثت من رائحة الكبريت.

أما بالنسبة لسرقة الأشياء في المتحف الملكي، فلم يتم ذكرها إلا في مكان غير واضح. في الواقع، لم يذكر المقال حتى ما هو الشيء المسروق.

 

“لدي غرض غوامض يسمى ‘المفتاح الرئيسي’. يمكن أن يفتح الأبواب ويسمح لي بالمرور عبر الجدران، لكنه سيتسبب في ضياع الحامل.”

أطلق الكلب الشيطان هدير منخفض وانقض مرة أخرى، قافزا إلى حافة النافذة.

تدلت كروم البازلاء من السماء وشكلت غابة كثيفة. ومع ذلك، لم يلاحظ سائق العربة ذلك واستمر في قيادة الحافلة عبر النباتات الخضراء.

 

في إحدى غرف شارع شارع الكف الأسود، غيّر كلاين ملابسه وذهب مباشرة إلى النوم. لم يحاول العودة إلى شارع مينسك قبل منتصف الليل. لقد حدثت جريمة القتل الثانية عشرة، ولن تؤدي إلا إلى زيادة توتر حالة باكلوند.

طارت كرة نارية زرقاء قرمزية من فمها، وانفجرت في اتجاه طريق هروب عدوه.

لقد صرخ في أعلى رئتيه، “قاتل! النجدة! قاتل! النجدة!”

 

‘لم يكن من السهل حقا الحصول عليك!’ داعب سطح الورقه بلطف وتنهد بصمت.

في اللحظة التي هبط فيها كلاين على الأرض، تابع ذلك على الفور لفة أخرى. تحطمت كرة النار الزرقاء القرمزية إلى جانبه، لكنها لم تنفجر على الفور، كما لو كانت تتأثر بقوة غير مرئية كما لو كانت محتجزة.

 

 

‘ليس جيد!’

بوووم!

“خلال هذه العملية واجهت مكان الجريمة. لأنني لم أكن خصم القاتل، لم يكن بإمكاني إلا أن أصرخ للمساعدة أثناء الهرب فقط.”

 

 

فقط بعد أن سار كلاين على مسافة بعيدة، توسعت كرة النار وانفجرت، محطمةً الأرصفة الحجرية المحيطة.

أراكم غدا

 

‘انها حقا حيوان! إنه تسلسل 6 الشيطان،شيطان الذي على وشك التقدم! ولم تكن أي من التحضيرات التي قمت بها اليوم مناسبة له…’ طهرت هذه الأفكار القليلة على الفور في ذهن كلاين.

رؤية أن الكلب الشيطان كان على وشك ملاحقته، فتح كلاين فمه، بعد أن استعد لذلك.

 

 

 

لقد صرخ في أعلى رئتيه، “قاتل! النجدة! قاتل! النجدة!”

 

 

‘انها حقا حيوان! إنه تسلسل 6 الشيطان،شيطان الذي على وشك التقدم! ولم تكن أي من التحضيرات التي قمت بها اليوم مناسبة له…’ طهرت هذه الأفكار القليلة على الفور في ذهن كلاين.

بدا صوته وكأنه كان معزز بمؤثرات خاصة. لقد صدى بعيدًا خلال الليل الصامت، ميقظا سكان الشارع بأكمله وأرسله إلى آذان الدوريات الذين كانوا على بعد شارعين.

 

 

 

توقف الكلب الشيطان العملاق في وضعية الانقضاض. بعد التفكير لثانية، عاد إلى الغرفة وبدأ في تنظيف المشهد.

 

 

‘ليس جيد!’

كما اختفت شخصية كلاين الراكض بسرعة تحت هتافات “قاتل” و “النجدة”.

لم يذهب على الفور فوق الضباب الرمادي لدراسة سر “حافظة الصفحة”. كان يتصرف كما وصف نفسه للمرأة الغامضة. كان محققًا خاصًا منخفض التسلسل، محققًا خاصًا مع بعض قوى التجاوز.

 

 

داخل موقد قريب تم إخماده منذ فترة طويلة، اشتعل الفحم المتبقي فجأة، وارتفع لهب مبالغ فيه.

كانت الرسالة غير المختومة التي جاءت مع الصحيفة عبارة عن فاتورة مياه كان على كلاين أن يدفعها لنفسه. نظر إليها ورماها على طاولة القهوة. ثم عاد إلى الطابق الثاني لتسخين الماء للاستحمام.

 

بدا وكأن كلاين كان يؤدي خدعة سحرية عندما ظهر خارج اللهيب. بقفزة خفيفة، أمسك بعصاه وقفز.

بدا وكأن كلاين كان يؤدي خدعة سحرية عندما ظهر خارج اللهيب. بقفزة خفيفة، أمسك بعصاه وقفز.

 

 

 

ثم استخدم المفتاح الرئيسي لفتح الباب، ممزقا عبر الجدران، والهروب بسرعة في اتجاه آخر.

بدون صوت، اخترقت مخالبه الشكل، كما لو كانوا يخترقون الهواء!

 

فصول اليوم

‘فووو، في مثل هذا الوقت، صرخة بدون قوى تجاوز أكثر فائدة بكثير من محاكاة طلقات نارية…’ تنهد كلاين وهو يأخذ زجاجة من مستخلص أمانثا ويضع بضع قطرات على نفسه.

 

 

‘حسنًا، ما يبعث على الرضا هو أنه بعد تأكيد هذه النقطة، سيكون من الصعب جدًا ارتكابه للجرائم مرة أخرى، كما سيزداد احتمال إمساكه بشكل كبير…’

بما أن العرق الأصلي للشيطان كان من فصائل الكلاب، كان عليه أن يكون حذراً من قدرات تتبع الرائحة كونها إحدى قواه الخاصة!

كانت الرسالة غير المختومة التي جاءت مع الصحيفة عبارة عن فاتورة مياه كان على كلاين أن يدفعها لنفسه. نظر إليها ورماها على طاولة القهوة. ثم عاد إلى الطابق الثاني لتسخين الماء للاستحمام.

 

‘لم يكن من السهل حقا الحصول عليك!’ داعب سطح الورقه بلطف وتنهد بصمت.

بهذه الطريقة، استمر كلاين حتى وصل إلى تقاطع آخر. عندها فقط توقف ونظر حوله.

 

 

بدا صوته وكأنه كان معزز بمؤثرات خاصة. لقد صدى بعيدًا خلال الليل الصامت، ميقظا سكان الشارع بأكمله وأرسله إلى آذان الدوريات الذين كانوا على بعد شارعين.

رأى أنه كان هادئًا نسبيًا ولم يتأثر، سارع إلى جانب الشارع واستأجر عربة تأجير.

 

 

في إحدى غرف شارع شارع الكف الأسود، غيّر كلاين ملابسه وذهب مباشرة إلى النوم. لم يحاول العودة إلى شارع مينسك قبل منتصف الليل. لقد حدثت جريمة القتل الثانية عشرة، ولن تؤدي إلا إلى زيادة توتر حالة باكلوند.

فقط بعد أن تجاوزت عربة النقل مسافة معينة في الليل، كان كلاين قادرا على إطلاق تنهد مرتاح في النهاية. كان يعلم أن الشيطان لن يلحق به.

 

 

 

‘هذا المفتاح الرئيسي غريب حقًا… لقد ضللت بالفعل ووجدت نفسي في مكان القتل. يجب أن أكون أكثر حذرًا عند استخدامه في المستقبل… كان ذلك حقا شيطانًا تحول من حيوان… من أين جاءت جرعاته وتركيبته؟ هل له رفيق بشري؟ كيف اختار هدفه في القتل التسلسلي؟’

‘فووو، في مثل هذا الوقت، صرخة بدون قوى تجاوز أكثر فائدة بكثير من محاكاة طلقات نارية…’ تنهد كلاين وهو يأخذ زجاجة من مستخلص أمانثا ويضع بضع قطرات على نفسه.

 

أراكم غدا

‘حسنًا، ما يبعث على الرضا هو أنه بعد تأكيد هذه النقطة، سيكون من الصعب جدًا ارتكابه للجرائم مرة أخرى، كما سيزداد احتمال إمساكه بشكل كبير…’

فصول اليوم

 

توقف الكلب الشيطان العملاق في وضعية الانقضاض. بعد التفكير لثانية، عاد إلى الغرفة وبدأ في تنظيف المشهد.

ظهرت جميع أنواع الأفكار والأسئلة في ذهن كلاين بينما كانت العربة تسير على طول الطريق الواسع المهجور الذي كانت تصطف عليه مصابيح الشوارع الغازية.

طارت كرة نارية زرقاء قرمزية من فمها، وانفجرت في اتجاه طريق هروب عدوه.

 

 

فجأة، تخطي قلب كلاين نبضة، وظهرت صورة في ذهنه بشكل طبيعي.

‘ليس جيد!’

 

كما اختفت شخصية كلاين الراكض بسرعة تحت هتافات “قاتل” و “النجدة”.

تدلت كروم البازلاء من السماء وشكلت غابة كثيفة. ومع ذلك، لم يلاحظ سائق العربة ذلك واستمر في قيادة الحافلة عبر النباتات الخضراء.

كما اختفت شخصية كلاين الراكض بسرعة تحت هتافات “قاتل” و “النجدة”.

 

 

‘ليس جيد!’

 

 

 

دون تردد، اندفع كلاين للنافذة، على وشك القفز في الشارع.

فجأة، تخطي قلب كلاين نبضة، وظهرت صورة في ذهنه بشكل طبيعي.

 

رأى أنه كان هادئًا نسبيًا ولم يتأثر، سارع إلى جانب الشارع واستأجر عربة تأجير.

بانغ! اهتزت العربة وتم رميه للخلف.

 

 

 

في الوقت نفسه، فإن كروم البازلاء تلك تدلت حقًا!

‘كان الحذر والقلف مفيدا بالفعل!’

 

بما أن العرق الأصلي للشيطان كان من فصائل الكلاب، كان عليه أن يكون حذراً من قدرات تتبع الرائحة كونها إحدى قواه الخاصة!

عبس كلاين بينما حاول استخدام التحكم باللهب لإشعال العربة، لكن لم يصدر صوت من أصابعه.

“لدي غرض غوامض يسمى ‘المفتاح الرئيسي’. يمكن أن يفتح الأبواب ويسمح لي بالمرور عبر الجدران، لكنه سيتسبب في ضياع الحامل.”

 

في اللحظة التي هبط فيها كلاين على الأرض، تابع ذلك على الفور لفة أخرى. تحطمت كرة النار الزرقاء القرمزية إلى جانبه، لكنها لم تنفجر على الفور، كما لو كانت تتأثر بقوة غير مرئية كما لو كانت محتجزة.

في هذه اللحظة، أصبحت المناطق المحيطة هادئة بشكل غير طبيعي. حتى أصوات حوافر الخيول تدوس والاندفاع السريع للعجلات فوق الغطاء النباتي الأخضر قد اختفت.

 

 

 

حاول كلاين قصارى جهده لتهدئة نفسه وهو ينظر من النافذة ورأى أن العربة قد تم قيادتها في الهواء، بعد طريق كروم البازلاء.

فجأة، تخطي قلب كلاين نبضة، وظهرت صورة في ذهنه بشكل طبيعي.

 

‘لحسن الحظ، تركت صافرة أزيك النحاسية وحافظات الصفحات فوق الضباب الرمادي تحسبًا…’ في تلك اللحظة، كان كلاين سعيدًا جدًا.

‘لا، هذا ليست باكلوند…’ ضاقت عينيه.

بعد فتح الباب، قام بقلب الصحيفة بشكل عرضي لإلقاء نظرة ووجد أن العنوان كان كما كان يتوقع: “الحالة الثانية عشرة!”

 

بعد انتهاء حديثه، لم يكن هناك رد مؤقت من الخارج. ومع ذلك، شعر أن نظرة قد اخترقت العربة، وعبرت العوائق، وكانت يفحص الأشياء الموجودة على جسده مباشرة.

في هذه اللحظة، توقفت العربة. خارج النافذة، شكلت كروم البازلاء أرجوحة في الهواء.

 

 

توقف جسد كلاين فجأة، وشعر قلبه كما لو كان مشدود بإحكام بيد غير مرئية.

تدلى زوج من الأقدام في حذاء جلدي أسود لأسفل، ودخل صوت لطيف ولكن عديم المشاعر آذان كلاين.

داخل القصر القديم غير القابل للتغيير، جلس كلاين والتقط حافظة الصفحة التي صورت شخصية الإمبراطور روزيل.

 

 

“ماذا كنت تفعل؟”

 

 

 

‘إنها تلك المرأة داخل المتحف… أشتبه في كونها متجاوز تسلسلات علسا… لا يبدو أنها تعرفني. بعد كل شيء، كنت متنكر بصافرة أزيك النحاس… لا بد أنها سمعت صرخة طلب المساعدة وجاءت للتحقق…’ كانت أفكار كلاين نشطة بشكل غير طبيعي في تلك اللحظة.

في صباح اليوم التالي، لقد إستنشق الضباب الدخاني بينما كان يتجول ببطء إلى المنزل وإلتقط الصحف والرسائل من صندوق بريده.

 

ثم استخدم المفتاح الرئيسي لفتح الباب، ممزقا عبر الجدران، والهروب بسرعة في اتجاه آخر.

لقد إبتلع متعمدا وقال، “أنا محقق خاص. أنا والعديد من الأصدقاء نحقق في جرائم القتل التسلسلية الأخيرة.”

في هذه اللحظة، كانت أسنان الكلب الأسود الكبير لا تزال ملفوفة حول الأمعاء الدقيقة الحمراء الدموية، وكذلك قطع وقطع من اللحم النيء.

 

 

“لدي غرض غوامض يسمى ‘المفتاح الرئيسي’. يمكن أن يفتح الأبواب ويسمح لي بالمرور عبر الجدران، لكنه سيتسبب في ضياع الحامل.”

 

 

بدا صوته وكأنه كان معزز بمؤثرات خاصة. لقد صدى بعيدًا خلال الليل الصامت، ميقظا سكان الشارع بأكمله وأرسله إلى آذان الدوريات الذين كانوا على بعد شارعين.

“خلال هذه العملية واجهت مكان الجريمة. لأنني لم أكن خصم القاتل، لم يكن بإمكاني إلا أن أصرخ للمساعدة أثناء الهرب فقط.”

ثويـش!

 

 

‘كل ما قلته كان الحقيقة…’ أضاف كلاين بصمت في قلبه.

 

 

بدا وكأن كلاين كان يؤدي خدعة سحرية عندما ظهر خارج اللهيب. بقفزة خفيفة، أمسك بعصاه وقفز.

بعد انتهاء حديثه، لم يكن هناك رد مؤقت من الخارج. ومع ذلك، شعر أن نظرة قد اخترقت العربة، وعبرت العوائق، وكانت يفحص الأشياء الموجودة على جسده مباشرة.

 

 

‘لم يكن من السهل حقا الحصول عليك!’ داعب سطح الورقه بلطف وتنهد بصمت.

‘لحسن الحظ، تركت صافرة أزيك النحاسية وحافظات الصفحات فوق الضباب الرمادي تحسبًا…’ في تلك اللحظة، كان كلاين سعيدًا جدًا.

 

 

 

‘كان الحذر والقلف مفيدا بالفعل!’

 

 

بعد الصمت الذي لا يوصف والتعذيب، ظهر صوت الأنثى اللطيف وعديم المشاعر أخيرًا مرة أخرى.

بعد الصمت الذي لا يوصف والتعذيب، ظهر صوت الأنثى اللطيف وعديم المشاعر أخيرًا مرة أخرى.

 

 

 

“هذا المفتاح له لعنة معينة. لا يجب استخدامه إلا عند الضرورة القصوى.”

 

 

بدا وكأن كلاين كان يؤدي خدعة سحرية عندما ظهر خارج اللهيب. بقفزة خفيفة، أمسك بعصاه وقفز.

بمجرد أن أنهت جملتها، تغير المحيط بالكامل. اختفى كل شيء – كروم البازلاء، والطريق عبر الغابة، والطريق إلى السماء. استمرت العربة في الشارع، وهي تقود بين مصابيح الشوارع الغازية السوداء الحديدية الأنيقة.

 

 

 

بقي كلاين في العربة حتى وصلت عربة النقل بالقرب من القسم الشرقي، حيث دفع أجرة 8 سولي.

 

 

‘هذا المفتاح الرئيسي غريب حقًا… لقد ضللت بالفعل ووجدت نفسي في مكان القتل. يجب أن أكون أكثر حذرًا عند استخدامه في المستقبل… كان ذلك حقا شيطانًا تحول من حيوان… من أين جاءت جرعاته وتركيبته؟ هل له رفيق بشري؟ كيف اختار هدفه في القتل التسلسلي؟’

في الظروف العادية، لن تدخل عربة الإيجار أي من شوارع القسم الشرقي لأنه من المحتمل أن يتم سرقتها.

في صباح اليوم التالي، لقد إستنشق الضباب الدخاني بينما كان يتجول ببطء إلى المنزل وإلتقط الصحف والرسائل من صندوق بريده.

 

داخل موقد قريب تم إخماده منذ فترة طويلة، اشتعل الفحم المتبقي فجأة، وارتفع لهب مبالغ فيه.

في إحدى غرف شارع شارع الكف الأسود، غيّر كلاين ملابسه وذهب مباشرة إلى النوم. لم يحاول العودة إلى شارع مينسك قبل منتصف الليل. لقد حدثت جريمة القتل الثانية عشرة، ولن تؤدي إلا إلى زيادة توتر حالة باكلوند.

“غغغغ!” أطلق الكلب الأسود الكبير هديرًا بدا وكأنه يظهر هيمنة.

 

 

لم يذهب على الفور فوق الضباب الرمادي لدراسة سر “حافظة الصفحة”. كان يتصرف كما وصف نفسه للمرأة الغامضة. كان محققًا خاصًا منخفض التسلسل، محققًا خاصًا مع بعض قوى التجاوز.

 

بقي كلاين في العربة حتى وصلت عربة النقل بالقرب من القسم الشرقي، حيث دفع أجرة 8 سولي.

‘الليلة كانت مليئة بالمفاجآت. كانت مثيرة جدًا. كل ما فعلته هو سرقة شيء… نعم، يمكن إلقاء اللوم بمعظم المشاكل على المفتاح الرئيسي…’ قدم كلاين تعليقًا ساخرا من النفس وسرعان ما نام.

 

 

بما أن العرق الأصلي للشيطان كان من فصائل الكلاب، كان عليه أن يكون حذراً من قدرات تتبع الرائحة كونها إحدى قواه الخاصة!

في صباح اليوم التالي، لقد إستنشق الضباب الدخاني بينما كان يتجول ببطء إلى المنزل وإلتقط الصحف والرسائل من صندوق بريده.

وتم تغطية هذه الدمية الورقية بالصدأ الأحمر!

 

تقريبا في نفس الوقت، داس كلاين إلى الأرض. بدلاً من التراجع، تقدم، مأرجحًا عكازه وهو ينقض الى كلب الشيطان العملاق مثل كرة مدفع.

بعد فتح الباب، قام بقلب الصحيفة بشكل عرضي لإلقاء نظرة ووجد أن العنوان كان كما كان يتوقع: “الحالة الثانية عشرة!”

اوف!

 

 

“ظهر الشيطان مرة أخرى. وأعلنت الشرطة أنها قد حددت القاتل!”

 

 

 

“خلال هذه العملية واجهت مكان الجريمة. لأنني لم أكن خصم القاتل، لم يكن بإمكاني إلا أن أصرخ للمساعدة أثناء الهرب فقط.”

 

أطلق الكلب الشيطان هدير منخفض وانقض مرة أخرى، قافزا إلى حافة النافذة.

أما بالنسبة لسرقة الأشياء في المتحف الملكي، فلم يتم ذكرها إلا في مكان غير واضح. في الواقع، لم يذكر المقال حتى ما هو الشيء المسروق.

‘لم يكن من السهل حقا الحصول عليك!’ داعب سطح الورقه بلطف وتنهد بصمت.

 

~~~~~

كانت الرسالة غير المختومة التي جاءت مع الصحيفة عبارة عن فاتورة مياه كان على كلاين أن يدفعها لنفسه. نظر إليها ورماها على طاولة القهوة. ثم عاد إلى الطابق الثاني لتسخين الماء للاستحمام.

 

 

 

انتظر حتى يملأ بخار الماء الحمام قبل أن ينتهز الفرصة لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة لدخول الفضاء فوق الضباب الرمادي.

 

 

بدا صوته وكأنه كان معزز بمؤثرات خاصة. لقد صدى بعيدًا خلال الليل الصامت، ميقظا سكان الشارع بأكمله وأرسله إلى آذان الدوريات الذين كانوا على بعد شارعين.

داخل القصر القديم غير القابل للتغيير، جلس كلاين والتقط حافظة الصفحة التي صورت شخصية الإمبراطور روزيل.

 

 

 

‘لم يكن من السهل حقا الحصول عليك!’ داعب سطح الورقه بلطف وتنهد بصمت.

بهذه الطريقة، استمر كلاين حتى وصل إلى تقاطع آخر. عندها فقط توقف ونظر حوله.

 

 

~~~~~

 

 

“غغغغ!” أطلق الكلب الأسود الكبير هديرًا بدا وكأنه يظهر هيمنة.

فصول اليوم

إستمتعوا~~~~

 

 

أرجوا أنها أعجبتكم

 

 

“ظهر الشيطان مرة أخرى. وأعلنت الشرطة أنها قد حددت القاتل!”

أراكم غدا

كانت الرسالة غير المختومة التي جاءت مع الصحيفة عبارة عن فاتورة مياه كان على كلاين أن يدفعها لنفسه. نظر إليها ورماها على طاولة القهوة. ثم عاد إلى الطابق الثاني لتسخين الماء للاستحمام.

 

قفزت ألسنة اللهب الحمراء والزرقاء من فروه الفاخر مع الرائحة القوية للكبريت.

إستمتعوا~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط