نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 326

إقتراح 'محترف'

إقتراح 'محترف'

326: إقتراح ‘محترف’

“من أجل تهدئته، بدأت ألعب معه بطاقات التاروت.”

 

ردد تاليم إيماءة “نعم، لن يهتم الآلهة إذا كنت محظوظًا أم لا. الحظ نعمة، والمصيبة اختبار”.

 

متجاهلاً حقيقة أن كلاين لم يكن يعرف أي طقس تعزيز حظ حقيقي، وحتى لو كان يعرف واحد، فسيكشف قوى التجاوز خاصته لشخص لم يكن على مألوف معه، مما سيزيد من الخطر دون سبب.

كان كلاين يريد أن يسأل عما إذا كان آرون أو عائلته قد أحضروا إلى المنزل أي شيء غير معتاد نسبيًا – مثل دمية قماشية متسخة قليلاً – قبل وقوع الأحداث السيئة له.

 

 

 

ولكن بمجرد أن وصلت الكلمات إلى فمه، شعر فجأة أنها كانت مباشرة للغاية ويمكن أن تكشف بسهولة حقيقة أنه يعرف الكثير عن الغوامض. على الرغم من أنه يمكن تفسير ذلك بحقيقة أنه كان من ذوي الخبرة والمعرفة، لم يكن هناك حاجة له ​​لتحمل المخاطر.

‘نعم، منذ أن توقفت عن كوني صقر ليل، أصبح تكوين معرفتي الصوفية أغرب وأغرب. من ناحية، لقد فهمت بعض الأسرار التي تتعلق بالتسلسلات العليا والآلهة، ومن ناحية أخرى، أنا أفهم السحر الشعائري الأكثر بساطة فقط. من بين الأكثر تعقيدًا، لا أعرف سوى طقوس التضحية وطقوس العطاء. أما بالنسبة إلى التمائم، فكل ما أعرفه هو تلك الثلاثة…’ تنهد كلاين لنفسه، حيث شعر بالحاجة الملحة إلى كتاب أشمل عن الغوامض.

 

في هذه اللحظة، كان آرون قد قرر بالفعل. نظر إلى كلاين وابتسم ابتسامة عريضة.

وبدلاً من ذلك، اتخذ نهجًا أكثر إلتفافا وسأل الدكتور آرون عما إذا كانت عائلته قد عانت من نفس سوء الحظ.

 

 

 

عند سماع سؤاله، استذكر آرون سيريس بعناية وقال: “لا، باستثناء حادث قاطرة البخار الذي حدث لهم أيضًا، فقد كانوا كما كانوا من قبل. في معظم الأحيان، لم يجربوا أي شيء محظوظ أو غير محظوظ بشكل خاص يمكن القول أن الباقي من كلا النوعين، لذلك لا يمكن اعتبارهم غير محظوظين بشكل خاص “.

أجاب آرون دون تردد، “اسمه ويل أوسيبتين. أما بالنسبة إلى المكان الذي يعيش فيه، فأنا لا أتذكر.”

 

“هل تعرف أي خبراء في مجال الغوامض؟”

‘هذا ليس صحيحًا… إذا كان غرضا يحتاج إلى ختم مثل دمية سوء الحظ القماشية، فإنه سيؤثر بالتأكيد على الأشخاص داخل نطاق معين… هل يمكن أن يكون ارون قد ألقى دمه عليه، وأنشأ الاثنان اتصال قوي؟’ في رؤية كلاين الروحية، تطابقت هالة ومزاج آرون مع حالته الجسدية والعقلية، ولم يكن هناك شيء خاص به.

 

 

 

سأل بعد بعض التفكير: “هل هناك زميل في المستشفى غير محظوظ مثلك؟”

إستمتعوا~~~~~

 

“في ذلك الوقت، جذبت بطاقة. لقد كانت عجلة الحظ المقلوبة.”

“لا، لذلك أعتقد أنه يجب أن أكون قد لعنت من قبل شخص ما.” سحب ارون ربطة عنقه، لقد بدا قلقًا وغير مرتاح.

 

 

 

تحت نظرة تاليم الفضولية، فكر كلاين للحظة وقال: “قبل أن تصبح غير محظوظًا، هل واجهت أي أمور غريبة نسبيًا، مثل جرح نفسك؟ في الفلكلور، الدم هو الوسيلة القوية التي يمكن من خلالها تكوين اللعنات.”

 

 

ومع ذلك، لم يعتقد كلاين ذلك، لأنه لاحظ أن لون عواطف المدرب جان يميل نحو الغضب والانزعاج.

“بعدما شككت في أني قد لعنت، أكدت هذه النقطة. لم أفقد أي دم خلال الأشهر الثلاثة الماضية”. رد أرون بمزاج ثقيل وهو يمسك بسكينه وشوكته.

 

 

تدحرج الدب الأسود بشكل حرج بينما قام المدرب بجلده.

‘هذا غريب بعض الشيء… لا يمكنني أداء عرافة أكثر تعقيدًا أمامهم…’ سأل كلاين مرة أخرى، “إذا، هل كانت هناك أمور غريبة أخرى؟”

 

 

“حسنًا… بعد التذكير، أتذكر شيئًا ما. قد يكون ذا صلة بالغوامض.”

“آرون، فكر جيدًا. هذا النوع من الأمور لا يمكن أن يكون قد حدث بدون سبب. هل أساءت إلى أحد مؤخرًا؟ أو أصبحت عقبة تجاه الآخرين؟” ردد تاليم بقلق.

“بعدما شككت في أني قد لعنت، أكدت هذه النقطة. لم أفقد أي دم خلال الأشهر الثلاثة الماضية”. رد أرون بمزاج ثقيل وهو يمسك بسكينه وشوكته.

 

 

نظر آرون إلى الطعام على الطبق وسقط في تفكير عميق. كلاين لم ينتظر بدن فعل أي شيئ أيضا. اعتنى بطعامه قبل أن يصبح باردًا وغير جيد.

ومع ذلك، لم يعتقد كلاين ذلك، لأنه لاحظ أن لون عواطف المدرب جان يميل نحو الغضب والانزعاج.

 

 

في الوقت الذي بدأ فيه بالاستمتاع بالحلوى، رفع آرون رأسه أخيرًا وقال: “أنا لست شخصًا اجتماعيًا للغاية. ليس لدي علاقة جيدة مع زملائي، ولكن من الصعب تصديق أنهم سيصلون إلى حد لعني.”

“من أجل تهدئته، بدأت ألعب معه بطاقات التاروت.”

 

“من أجل تهدئته، بدأت ألعب معه بطاقات التاروت.”

“حسنًا… بعد التذكير، أتذكر شيئًا ما. قد يكون ذا صلة بالغوامض.”

ومع ذلك، لم يعتقد كلاين ذلك، لأنه لاحظ أن لون عواطف المدرب جان يميل نحو الغضب والانزعاج.

 

وبدلاً من ذلك، اتخذ نهجًا أكثر إلتفافا وسأل الدكتور آرون عما إذا كانت عائلته قد عانت من نفس سوء الحظ.

“ما هو؟” تم رفع معنويات كلاين وتاليم في نفس الوقت.

لم يكن لديه أي نية لمساعدة آرون نفسه، لأنه لحل المشكلة المتعلقة بالحظ، بالإضافة إلى إيجاد السبب الجذري لكل شيء، كان عليه أن يضع طقوسًا معينة.

 

‘نعم، منذ أن توقفت عن كوني صقر ليل، أصبح تكوين معرفتي الصوفية أغرب وأغرب. من ناحية، لقد فهمت بعض الأسرار التي تتعلق بالتسلسلات العليا والآلهة، ومن ناحية أخرى، أنا أفهم السحر الشعائري الأكثر بساطة فقط. من بين الأكثر تعقيدًا، لا أعرف سوى طقوس التضحية وطقوس العطاء. أما بالنسبة إلى التمائم، فكل ما أعرفه هو تلك الثلاثة…’ تنهد كلاين لنفسه، حيث شعر بالحاجة الملحة إلى كتاب أشمل عن الغوامض.

“قبل خط الحظ السيئ المستمر، كنت مسؤولاً عن مريض، طفل لم يكن عمره حتى العشر سنوات. لقد كان يرثى له للغاية. وبسبب بعض المضاعفات، اضطررت إلى بتر ساقه اليسرى.” دفع آرون نظارته وتذكر. “لقد أصبحت أبًا منذ وقت ليس ببعيد، لذلك أشعر دائمًا بالتعاطف مع مصيبة الطفل. في كل مرة أتحقق فيها من الجناح، كنت سأتحدث معه وأشجعه وأريحه.”

‘نظرًا لأنني يمكنني جعل صقور الليل يتولون دور مساعدتك، فلا حاجة لي للقيام بذلك بنفسي… أنا فقط لا أعرف ما إذا كانت المشكلة من ذلك الصبي أو بطاقات التاروت في يديه. إذا كان ذلك الأخير، فقد تكون تجفة أثرية مناسبة لي…’ هز كلاين رأسه، وقمع جشعه وعواطفه.

 

بااا!

بعد وقفة، تحركت أفكار آرون أكثر.

 

 

 

“أتذكر أنه في اليوم السابق لجراحته. لقد ذهبت بشكل خاص إلى عنبره للبحث عنه، وكان مستاءًا حقًا. كان يلعب ببطاقات التاروت، التي أحضرها معه عندما تم إدخاله إلى المستشفى. لم يسمح حتى للعائلة بأخذهم.”

كاد أن يقول الإلهة، لكن لحسن الحظ، تذكر هويته كمحقق يؤمن بإله البخار والآلات.

 

 

“من أجل تهدئته، بدأت ألعب معه بطاقات التاروت.”

 

 

 

“في ذلك الوقت، جذبت بطاقة. لقد كانت عجلة الحظ المقلوبة.”

كان العرض الأول في فترة ما بعد الظهر في الساعة الثانية. لقد بدأ للتو.

 

 

“نظر ذلك الطفل إلي وقال بابتسامة نقية وبريئة ، ‘دكتور، حظك سيزداد سوءًا’. “

“دكتور، حظك سيزداد سوءًا”، جذب تاليم نفسًا، وقال: “لماذا أشعر أن مثل هذا المشهد ومثل هذه الكلمات تجعل جسدي يشعر بالبرد… هل مات الطفل على طاولة العمليات؟”

 

 

“دكتور، حظك سيزداد سوءًا”، جذب تاليم نفسًا، وقال: “لماذا أشعر أن مثل هذا المشهد ومثل هذه الكلمات تجعل جسدي يشعر بالبرد… هل مات الطفل على طاولة العمليات؟”

“دكتور، حظك سيزداد سوءًا”، جذب تاليم نفسًا، وقال: “لماذا أشعر أن مثل هذا المشهد ومثل هذه الكلمات تجعل جسدي يشعر بالبرد… هل مات الطفل على طاولة العمليات؟”

 

 

هز أرون رأسه.

تحت نظرة تاليم الفضولية، فكر كلاين للحظة وقال: “قبل أن تصبح غير محظوظًا، هل واجهت أي أمور غريبة نسبيًا، مثل جرح نفسك؟ في الفلكلور، الدم هو الوسيلة القوية التي يمكن من خلالها تكوين اللعنات.”

 

في هذه اللحظة، كان آرون قد قرر بالفعل. نظر إلى كلاين وابتسم ابتسامة عريضة.

“كانت تلك العملية ناجحة. ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يخرج من المستشفى. وقد شكرني بشكل خاص.”

 

 

وبدلاً من ذلك، اتخذ نهجًا أكثر إلتفافا وسأل الدكتور آرون عما إذا كانت عائلته قد عانت من نفس سوء الحظ.

“لذا، لم أشك في الأمر أبدًا، ولكن الآن بعد أن فكرت مرة أخرى، أجد أن هذه هي المرة الوحيدة في الشهرين الماضيين التي اتصلت فيها بشيء ما يتعلق بالغوامض. مهما كان، بغض النظر عما إذا كانت مفيدة أم لا، لا تزال بطاقات التاروت تستخدم للعرافة. “

“لا، لذلك أعتقد أنه يجب أن أكون قد لعنت من قبل شخص ما.” سحب ارون ربطة عنقه، لقد بدا قلقًا وغير مرتاح.

 

 

في مرحلة ما، ظهرت عملة نحاسية في يد كلاين. كانت تلتف وتتدحرج في يده، على ما يبدو ترمز إلى عملية تحليل “محقق شهير”.

كان كلاين يريد أن يسأل عما إذا كان آرون أو عائلته قد أحضروا إلى المنزل أي شيء غير معتاد نسبيًا – مثل دمية قماشية متسخة قليلاً – قبل وقوع الأحداث السيئة له.

 

 

تم رمي العملة المعدنية وسقطت في راحة يده. نظر كلاين إليها من زاوية عينه وسأل، بعد أن أنهى تفكيره، “ما اسم هذا الصبي؟ أين يعيش؟”

“ومع ذلك، فإن صلواتي للإلهة، ومشاركتي في القداس، والتبرع بالمال والأغراض كانت كلها غير مجدية. أعتقد أنني يجب أن أجد بعض العرافين الأكفاء”. لم يوافق آرون على اقتراح المحقق موريارتي.

 

‘هذه النغمة، هذه الطريقة… إنه مألوف…’ تمتم كلاين بصمت لنفسه.

أجاب آرون دون تردد، “اسمه ويل أوسيبتين. أما بالنسبة إلى المكان الذي يعيش فيه، فأنا لا أتذكر.”

 

 

 

“ما هو اقتراحك، السيد المحقق؟”

 

 

 

“هل تعرف أي خبراء في مجال الغوامض؟”

“إذا لم يكن هناك شيء مثل الغوامض الحقيقية، فإن العثور على عراف أو ساحر لن يكون مفيدًا. سيكون من الأفضل معرفة ما إذا كان هناك حل لهذه المشكلة بمساعدة أسقف أعلى رتبة نسبيا”.

 

 

أخذ كلاين رشفة من الشاي الأسود وقال بابتسامة تحت النظرة المترقبه من آرون وتاليم، “اقتراحي هو الذهاب إلى كاتدرائية الإله الذب تؤمن به، وإخبار الأسقف عن مصيبتك الأخيرة، ثم سؤاله إذا كان لديه حل. آرون، أتذكر أنك كنت مؤمنًا، بـ أوه.. بإلهة الليل الدائم، أليس كذلك؟ “

 

 

 

كاد أن يقول الإلهة، لكن لحسن الحظ، تذكر هويته كمحقق يؤمن بإله البخار والآلات.

‘هذا ليس صحيحًا… إذا كان غرضا يحتاج إلى ختم مثل دمية سوء الحظ القماشية، فإنه سيؤثر بالتأكيد على الأشخاص داخل نطاق معين… هل يمكن أن يكون ارون قد ألقى دمه عليه، وأنشأ الاثنان اتصال قوي؟’ في رؤية كلاين الروحية، تطابقت هالة ومزاج آرون مع حالته الجسدية والعقلية، ولم يكن هناك شيء خاص به.

 

بعد شراء تذكرته، دخل كلاين المسرح واستمع إلى الهتافات.

“ومع ذلك، فإن صلواتي للإلهة، ومشاركتي في القداس، والتبرع بالمال والأغراض كانت كلها غير مجدية. أعتقد أنني يجب أن أجد بعض العرافين الأكفاء”. لم يوافق آرون على اقتراح المحقق موريارتي.

 

 

 

ردد تاليم إيماءة “نعم، لن يهتم الآلهة إذا كنت محظوظًا أم لا. الحظ نعمة، والمصيبة اختبار”.

متجاهلاً حقيقة أن كلاين لم يكن يعرف أي طقس تعزيز حظ حقيقي، وحتى لو كان يعرف واحد، فسيكشف قوى التجاوز خاصته لشخص لم يكن على مألوف معه، مما سيزيد من الخطر دون سبب.

 

 

‘صديقي، إيمانك ليس تقيًا بما فيه الكفاية. كن حذرا، لورد العواصف قد يضربك بصاعقة…’ نظر كلاين إلى الاثنين بشكل منفصل وضحك.

 

 

 

“يستند هذا الاقتراح إلى منطق بسيط للغاية.”

 

 

بالنسبة للمعرفة المطلوبة لفصل خاصية متجاوز عن الفساد الروحي لإله شرير، لم يكن لديه أي أدلة على الإطلاق في الوقت الحالي.

“إذا – وأعني إذا – كان هناك جانب غامض مفيد وفعال في هذا العالم، فإن أفضل من هم فيه هم بالتأكيد الكنائس الأرثوذكسية السبعع. إذا لم يكن الأمر كذلك، لكانوا قد استبدلوا منذ فترة طويلة بقوى أخرى أتقنت الغوامض .”

 

 

 

“إذا لم يكن هناك شيء مثل الغوامض الحقيقية، فإن العثور على عراف أو ساحر لن يكون مفيدًا. سيكون من الأفضل معرفة ما إذا كان هناك حل لهذه المشكلة بمساعدة أسقف أعلى رتبة نسبيا”.

 

 

 

قام آرون بتحليل الموقف بعناية وأومأ في النهاية.

 

 

 

“منطقي.”

“من أجل تهدئته، بدأت ألعب معه بطاقات التاروت.”

 

 

“ربما أحتاج إلى مساعدة الأسقف لتمرير الرسالة إلى الإلهة لحمايتي.”

“نظر ذلك الطفل إلي وقال بابتسامة نقية وبريئة ، ‘دكتور، حظك سيزداد سوءًا’. “

 

 

‘لا، بالحديث الدقيق، مع تمرير الأسقف للرسالة، سيكون صقور الليل قادرين على ملاحظة الشذوذ عليك…’ رد كلاين داخليًا.

ابتسم وذهب للجلوس في الصف الأول، يراقب الأداء على المسرح حتى لا يضيع الثمن الذي دفعه مقابل التذاكر.

 

 

لم يكن لديه أي نية لمساعدة آرون نفسه، لأنه لحل المشكلة المتعلقة بالحظ، بالإضافة إلى إيجاد السبب الجذري لكل شيء، كان عليه أن يضع طقوسًا معينة.

 

 

“منطقي.”

متجاهلاً حقيقة أن كلاين لم يكن يعرف أي طقس تعزيز حظ حقيقي، وحتى لو كان يعرف واحد، فسيكشف قوى التجاوز خاصته لشخص لم يكن على مألوف معه، مما سيزيد من الخطر دون سبب.

‘هذا ليس صحيحًا… إذا كان غرضا يحتاج إلى ختم مثل دمية سوء الحظ القماشية، فإنه سيؤثر بالتأكيد على الأشخاص داخل نطاق معين… هل يمكن أن يكون ارون قد ألقى دمه عليه، وأنشأ الاثنان اتصال قوي؟’ في رؤية كلاين الروحية، تطابقت هالة ومزاج آرون مع حالته الجسدية والعقلية، ولم يكن هناك شيء خاص به.

 

 

‘نظرًا لأنني يمكنني جعل صقور الليل يتولون دور مساعدتك، فلا حاجة لي للقيام بذلك بنفسي… أنا فقط لا أعرف ما إذا كانت المشكلة من ذلك الصبي أو بطاقات التاروت في يديه. إذا كان ذلك الأخير، فقد تكون تجفة أثرية مناسبة لي…’ هز كلاين رأسه، وقمع جشعه وعواطفه.

 

 

 

في هذه اللحظة، كان آرون قد قرر بالفعل. نظر إلى كلاين وابتسم ابتسامة عريضة.

في هذه اللحظة، كان مدرب الوحش على خشبة المسرح، يحمل سوطًا ويأمر دبًا أسودًا بالتصرف بطريقة ساحرة ساذجة. إلى جواره كان نمر بخطوط صفراء وسوداء متقاطعة، وبابون داكن اللون وشعر مجعد.

 

 

“شكرا لك أيها السيد موريارتي. على الرغم من أنك لا تعرف الغوامض، فإنك تعتمد على منطق صارم لتقديم أفضل اقتراح”.

بااا!

 

“ربما أحتاج إلى مساعدة الأسقف لتمرير الرسالة إلى الإلهة لحمايتي.”

‘نعم، لا أعرف الغوامض…’ ابتسم كلاين.

 

 

اعتقدوا أنها طريقة جديدة للسيرك لتسليتهم.

“فقط أدعوني شارلوك، آرون”.

اعتقدوا أنها طريقة جديدة للسيرك لتسليتهم.

 

 

‘نعم، منذ أن توقفت عن كوني صقر ليل، أصبح تكوين معرفتي الصوفية أغرب وأغرب. من ناحية، لقد فهمت بعض الأسرار التي تتعلق بالتسلسلات العليا والآلهة، ومن ناحية أخرى، أنا أفهم السحر الشعائري الأكثر بساطة فقط. من بين الأكثر تعقيدًا، لا أعرف سوى طقوس التضحية وطقوس العطاء. أما بالنسبة إلى التمائم، فكل ما أعرفه هو تلك الثلاثة…’ تنهد كلاين لنفسه، حيث شعر بالحاجة الملحة إلى كتاب أشمل عن الغوامض.

“ما هو؟” تم رفع معنويات كلاين وتاليم في نفس الوقت.

 

 

بالنسبة للمعرفة المطلوبة لفصل خاصية متجاوز عن الفساد الروحي لإله شرير، لم يكن لديه أي أدلة على الإطلاق في الوقت الحالي.

“لذا، لم أشك في الأمر أبدًا، ولكن الآن بعد أن فكرت مرة أخرى، أجد أن هذه هي المرة الوحيدة في الشهرين الماضيين التي اتصلت فيها بشيء ما يتعلق بالغوامض. مهما كان، بغض النظر عما إذا كانت مفيدة أم لا، لا تزال بطاقات التاروت تستخدم للعرافة. “

 

“إذا لم يكن هناك شيء مثل الغوامض الحقيقية، فإن العثور على عراف أو ساحر لن يكون مفيدًا. سيكون من الأفضل معرفة ما إذا كان هناك حل لهذه المشكلة بمساعدة أسقف أعلى رتبة نسبيا”.

فصول اليوم

 

 

بعد غفوة قصيرة بعد الظهر في النادي، ركب كلاين في عربة عامة إلى سيرك رايس بالقرب من نهر توسوك في قسم شاروود.

‘هذه النغمة، هذه الطريقة… إنه مألوف…’ تمتم كلاين بصمت لنفسه.

 

 

اليوم لم يكن عطلة ولا عطلة نهاية الأسبوع. لم يكن هناك الكثير من الزوار في السيرك، وبدا المهرجون المسؤولون عن الترفيه والتسلية للزوار كلهم ​​فاترين.

هز أرون رأسه.

 

 

مارا بين أكشاك العرافة والخيام التي تبيع الفطائر الحلويات وفطائر الفاكهة والمشروبات الكحولية، مشى كلاين على طول حافة السيرك ووجد مسرحًا صغيرًا. كتب على السبورة عند المدخل: “غير العطلات وعطلات نهاية الأسبوع: أربعة عروض في اليوم، ساعة واحدة لكل أداء”.

“قبل خط الحظ السيئ المستمر، كنت مسؤولاً عن مريض، طفل لم يكن عمره حتى العشر سنوات. لقد كان يرثى له للغاية. وبسبب بعض المضاعفات، اضطررت إلى بتر ساقه اليسرى.” دفع آرون نظارته وتذكر. “لقد أصبحت أبًا منذ وقت ليس ببعيد، لذلك أشعر دائمًا بالتعاطف مع مصيبة الطفل. في كل مرة أتحقق فيها من الجناح، كنت سأتحدث معه وأشجعه وأريحه.”

 

أخذ كلاين رشفة من الشاي الأسود وقال بابتسامة تحت النظرة المترقبه من آرون وتاليم، “اقتراحي هو الذهاب إلى كاتدرائية الإله الذب تؤمن به، وإخبار الأسقف عن مصيبتك الأخيرة، ثم سؤاله إذا كان لديه حل. آرون، أتذكر أنك كنت مؤمنًا، بـ أوه.. بإلهة الليل الدائم، أليس كذلك؟ “

كان العرض الأول في فترة ما بعد الظهر في الساعة الثانية. لقد بدأ للتو.

 

 

 

بعد شراء تذكرته، دخل كلاين المسرح واستمع إلى الهتافات.

 

 

 

في هذه اللحظة، كان مدرب الوحش على خشبة المسرح، يحمل سوطًا ويأمر دبًا أسودًا بالتصرف بطريقة ساحرة ساذجة. إلى جواره كان نمر بخطوط صفراء وسوداء متقاطعة، وبابون داكن اللون وشعر مجعد.

 

 

 

بااا!

أراكم غدا إن شاء الله

 

“بعدما شككت في أني قد لعنت، أكدت هذه النقطة. لم أفقد أي دم خلال الأشهر الثلاثة الماضية”. رد أرون بمزاج ثقيل وهو يمسك بسكينه وشوكته.

تدحرج الدب الأسود بشكل حرج بينما قام المدرب بجلده.

 

 

بعد غفوة قصيرة بعد الظهر في النادي، ركب كلاين في عربة عامة إلى سيرك رايس بالقرب من نهر توسوك في قسم شاروود.

“أقول، لقد أراد ذلك الذب أن يصفعك قبل لحظة!” في الصف الأمامي من صفوف المقاعد، صاح أحدهم فجأة بصوت عالٍ، مما أثار على الفور ضحكة حفنة من الجمهور.

‘هذا… على الرغم من أن هذه الكلمات تبدو وكأنها تريد التسبب في المشاكل، فلماذا أكتشف تلميحًا من التحذير…’ نظر كلاين فوق كتفه إلى مصدر الصوت في نفس الصف ورأى أنه كان رجلًا ممتلئًا في الثلاثينيات من عمره.

 

 

اعتقدوا أنها طريقة جديدة للسيرك لتسليتهم.

 

 

نظر آرون إلى الطعام على الطبق وسقط في تفكير عميق. كلاين لم ينتظر بدن فعل أي شيئ أيضا. اعتنى بطعامه قبل أن يصبح باردًا وغير جيد.

ومع ذلك، لم يعتقد كلاين ذلك، لأنه لاحظ أن لون عواطف المدرب جان يميل نحو الغضب والانزعاج.

 

 

 

ابتسم وذهب للجلوس في الصف الأول، يراقب الأداء على المسرح حتى لا يضيع الثمن الذي دفعه مقابل التذاكر.

 

 

“فقط أدعوني شارلوك، آرون”.

في تلك اللحظة، صاح الشخص الذي تحدث للتو مرة أخرى، “ذلك النمر يريد أن يعض رقبتك، يريد ذلك البابون ذو الشعر المجعد أن يستخدمك كوسادة!”

“دكتور، حظك سيزداد سوءًا”، جذب تاليم نفسًا، وقال: “لماذا أشعر أن مثل هذا المشهد ومثل هذه الكلمات تجعل جسدي يشعر بالبرد… هل مات الطفل على طاولة العمليات؟”

 

تدحرج الدب الأسود بشكل حرج بينما قام المدرب بجلده.

في خضم ضحك الجمهور، تباطئة حركات مدرب الوحش.

 

 

 

‘هذا… على الرغم من أن هذه الكلمات تبدو وكأنها تريد التسبب في المشاكل، فلماذا أكتشف تلميحًا من التحذير…’ نظر كلاين فوق كتفه إلى مصدر الصوت في نفس الصف ورأى أنه كان رجلًا ممتلئًا في الثلاثينيات من عمره.

 

 

ومع ذلك، لم يعتقد كلاين ذلك، لأنه لاحظ أن لون عواطف المدرب جان يميل نحو الغضب والانزعاج.

‘هذه النغمة، هذه الطريقة… إنه مألوف…’ تمتم كلاين بصمت لنفسه.

 

 

 

~~~~~~~~

 

 

 

فصول اليوم

 

 

‘هذا ليس صحيحًا… إذا كان غرضا يحتاج إلى ختم مثل دمية سوء الحظ القماشية، فإنه سيؤثر بالتأكيد على الأشخاص داخل نطاق معين… هل يمكن أن يكون ارون قد ألقى دمه عليه، وأنشأ الاثنان اتصال قوي؟’ في رؤية كلاين الروحية، تطابقت هالة ومزاج آرون مع حالته الجسدية والعقلية، ولم يكن هناك شيء خاص به.

أرجوا أنها أعجبتكم

 

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

ردد تاليم إيماءة “نعم، لن يهتم الآلهة إذا كنت محظوظًا أم لا. الحظ نعمة، والمصيبة اختبار”.

 

 

إستمتعوا~~~~~

“ما هو اقتراحك، السيد المحقق؟”

“هل تعرف أي خبراء في مجال الغوامض؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط